وقائع
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية
تصريح
صحافي:
الحكم
على المحامي حسن عبد العظيم
استنكر المتحدث
الإعلامي باسم اللجنة السورية
لحقوق الإنسان الحكم الذي
أصدرته إحدى المحاكم العسكرية
في دمشق بالسجن لمدة شهر بحق
المحامي حسن اسماعيل عبد العظيم
الناطق باسم التجمع الوطني
الديمقراطي والأمين العام لحزب
الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي.
وقال المتحدث بأن
الحكم الصادر يوم الأربعاء
(29/11/2006) عن محكمة عسكرية بحق
مدني يعتبر مخالفة للمعاهدات
الدولية والقوانين السورية
العادية، وخصوصاً إذا كانت
التهمة هي حيازة نشرة الموقف
الديمقراطي المعبرة عن وجهة نظر
حزب الاتحاد الاشتراكي
الديمقراطي الذي يرأسه المحامي
عبد العظيم.
وأضاف المتحدث: "إن
المقصود من هذا الحكم هو اثناء
الفعاليات المعارضة في سورية عن
نشر وجهات نظرها في شئون البلاد
، وتخويف الناشطين المعارضين
بسيف حالة الطوارئ والأحكام
العرفية وتذكيرهم بأنها مسلطة
فوق رؤوسهم في كل الأوقات".
وتابع المتحدث قوله
"بأن قمع حرية العمل السياسي
المعارض وإلغاء دور كل ما عدا
النظام الحاكم لن تثني الناشطين
السوريين من اتباع كل الوسائل
السلمية للتعبير عن آرائهم
ودعا السلطات السورية إلى
التوقف فوراً عن مضايقة ومحاكمة
المعارضين السوريين بناء على
أنشطتهم المدنية والسياسية
السلمية، وطلب منها إسقاط
التهمة غير القانونية عن
المحامي حسن عبد العظيم وعدم
المساس به، ودعا كل الفعاليات
السياسية والمدنية في سورية
ومناصري حقوق الإنسان للوقوف مع
المحامي عبد العظيم".
اللجنة السورية
لحقوق الإنسان
30/11/2006
ــــــــــــــــ
متابعة
مسلسل الاعتقالات في مدينة حمص
بالإشارة
إلى بياني اللجنة السورية لحقوق
الإنسان بتاريخ 14 و15 تشرين
الثاني (نوفمبر)الماضي بخصوص
حملة الاعتقالات المستمرة في
مدينة حمص على خلفية الاشتباه
بالانتماء إلى حزب التحرير ،
فقد أفاد مصدر مطلع أنه في حوالي
18/11/2006 قامت
دورية من شعبة الأمن
السياسي بمداهمة عيادة ومخبر
للأسنان حيث
اعتقل صاحب العيادة المواطن
ياسين حديد وعدد من العاملين.
وقال المصدر بأن عدداً من
المرضى والمراجعين تم اعتقالهم
أثناء وجودهم في العيادة وقت
المداهمة، لكن المصدر أضاف أن
عدداً منهم أطلق سراحه في اليوم
التالي لكن ياسين حديد وشخص آخر
لم يتم التمكن من تحديد هويته لا
يزالان موقوفين.
واللجنة السورية
لحقوق الإنسان إذ تكرر إدانتها
للاعتقال التعسفي لتطالب
بالإفراج الفوري عن المعتقلين
وطي ملف الاعتقال التعسفي
وإتاحة حرية التعبير عن الرأي
والعمل السياسي السلمي.
اللجنة
السورية لحقوق الإنسان
1/12/2006
ـــــــــــــ
المنظمة العربية لحقوق
الإنسان في سورية
اعتقالات
في حمص
علمت المنظمة
العربية لحقوق الإنسان في سورية
أنه بتاريخ 11/11/2006 قامت قوى
الأمن بحمص باعتقال كل من
السادة:
غزوان الشوا
جهاد كيال
بشير أبو اللبن
إياد الخراز
وبعد عدة أيام
اعتقل السيدين مشير أبو اللبن
وقريبه محمد البايرلي
وبعد أسبوع آخر
هوجم مخبر الأسنان العائد للسيد
ياسين حديد وكسر الباب واعتقل
مع صناعه وشريكه0 وبعدها تم
الإفراج عن الصناع وبقي السيد
ياسين حديد وشريكه حتى الآن
موقوفين 0
علما بأن جميع
السادة المذكورين كانوا
موقوفين سابقا وأفرج عنهم .
ولقد أفاد صناع
الورشة المفرج بأنهم قد تعرضوا
للضرب أثناء التحقيق معهم.
إن المنظمة العربية
لحقوق الإنسان في سورية تعتبر
هذه انتهاكاً
للدستور السوري ولاتفاقية
مناهضة التعذيب ولمواثيق
الشرعة الدولية لحقوق الإنسان
والتي وقعت عليها الحكومة
السورية.
وتطالب المنظمة
العربية لحقوق الإنسان في سورية
بالإفراج عن المعتقلين
وإحالتهم إلى القضاء العادي إذا
وجدت المبررات القانونية.
دمشق في 29-11-2006
مجلس الإدارة
ـــــــــــــــ
المنظمة السورية لحقوق
الإنســان ( سواسية )
تفصل
السلطة القضائية في المسائل
المعروضة عليها دون تحيز على
أساس الوقائع وفقاً للقانون
ودون أية تقيدات أو تأثيرات غير
سليمة أو أية إغراءات أو ضغوط أو
تهديدات أو تدخلات مباشرة كانت
أو غير مباشرة من أي جهة أو من
لأي سبب.
الفقرة
الثانية من
مبادئ الأمم المتحدة
الأساسية بشأن استقلال السلطة
القضائية
بيان
الحكم
على المعارض السوري حسن عبد
العظيم
أصدر القاضي الفرد
العسكري الخامس بدمشق يوم أمس
الواقع في 29/11/2006 حكماً بالسجن
لمدة شهر والغرامة ألف ليرة
سورية على المحامي الأستاذ حسن
عبد العظيم الأمين العام لحزب
الإتحاد الاشتراكي العربي
الديمقراطي في سوريا والناطق
الرسمي باسم التجمع الوطني
الديمقراطي وذلك بعد تجريمه
بحيازة مطبوعات بقصد اطلاع
الغير عليها على خلفية مصادرة
أعداد من مجلة الموقف
الديمقراطي بتاريخ 10/7/2005.
ترى المنظمة
السورية لحقوق الإنسان ضرورة
إسبال محكمة النقض العليا لحسن
رقابتها على القرار المذكور
باعتباره مخالفاً لما جاء
في الدستور السوري لا سيما
المادة /25/ منه والتي أكدت على أن
الحرية حق مقدس و تكفل الدولة
للمواطنين حريتهم الشخصية
وتحافظ على أمنهم وكرامتهم وعلى
حق المواطن في التعبير عن رأيه
بحرية وعلنية ، هذا عدا عن
مخالفته للمادة /28/ منه والتي
أكدت على حق المواطن في التعبير
عن رأيه بحرية وعلنية.
ولمخالفته من جهة
أخرى للمواثيق و المعاهدات
الدولية التي سبق لسوريا وأن
وقعت عليها لا سيما المادة /19/ من
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
والتي سبق لسوريا وأن ساهمت في
صياغته، والتي أكدت على حق كل
شخص في التمتع بحرية الرأي
والتعبير ويشمل هذا الحق حريته
باعتناق الآراء دون مضايقة وفي
التماس الأنباء والأفكار
وتلقيها ونقلها إلى الآخرين
بأية وسيلة دونما اعتبار للحدود
هذا عدا عن مخالفته للمادة /20/ من
الإعلان العالمي والتي نصت على
حق كل شخص في حرية الاشتراك في
الاجتماعات والجمعيات السلمية.
إضافة لكونه
تكريسـاً للعمل بحالة الطوارئ
المعلنة منذ عام 1963 وانتهاك لحق
المشاركة والتعدد والاختلاف
وتضييق لهامش الحريات العامة.
30/11/2006
الناطق عن مجلس
الإدارة المحامي مهند الحسني
www.shro-syria.com
shrosyria@yahoo.com
963112229037+
Telefax
:
/
Mobile : 094/373363
ــــــــــــــــ
تصريح
أقدمت أيادي آثمة
صباح اليوم في مدينة حلب , حي
الحيدرية , وبمسدس
كاتم للصوت على اغتيال الأخ
أنور عبد الله حفتارو العضو
المؤسس في تيار المستقبل
الكوردي , مما أدى إلى استشهاده.
إن جرائم الاغتيال
والقتل في وضح النهار , نتاج
لحالة الفلتان الأمني الذي بات
عنوانا فرعيا لما وصل إليه
المجتمع السوري نتيجة القهر
والقمع والاستبداد .
أننا في تيار
المستقبل الكوردي نعتبر السلطة
الأمنية والإدارية مسئولة
امنيا وسياسيا واجتماعيا عن ما
يحدث من جرائم واغتيالات تكررت
وفي كافة المناطق السورية ,
كونها مسئولة أولا وأخيرا عن
امن المواطن وسلامته , والكشف عن
الجناة ومحاسبتهم للحد من هذه
الظاهرة التي تهدد امن المجتمع .
من هنا يبدوا أن
هناك صلة رحم بين أجهزة القمع
والاستبداد وبين مجرمي الأزقة
الذين سجلت جرائمهم ضد مجهول ,
ولعل الحوادث المتفرقة
والمتكررة وزيادة نسبة الجرائم
العادية بعامة والسياسية بخاصة
تثبت أن السلطة الأمنية لم تعد
قادرة على أداء وظيفتها الأمنية
المنوطة بها .
أننا إذ ننعي
لجماهير شعبنا الكوردي استشهاد
الأخ أنور حفتارو , الذي جاء في
مرحلة سياسية تستلزم توحيد
الطاقات الكوردية وتأطيرها في
منظومات فعل جماهيري , يستجيب
لطموحات وأهداف شعبنا في بناء
سورية مدنية , ديمقراطية , ينتفي
فيها القمع والاغتيال السياسي ,
ويتمتع فيها الكورد بكافة
حقوقهم القومية والديمقراطية
.
الخلود للشهيد أنور
ولكافة شهداء الحرية
والخزي والعار لمن
امتهن القتل وسيلة لكم الأصوات
28-11-2006
مكتب العلاقات
العامة
تيار المستقبل
الكوردي في سوريا
الشهيد أنور في
سطور
مواليد 1964 – عفرين
– ناحية بلبل – قرية حفتارو
متزوج منذ ما يقارب
السنتين
انضم في 1990 إلى حزب
العمال الكوردستاني وتدرج فيه
حتى أصبح قائد
منطقة ديار بكر ويعرف باسم çekdar
ترك حزب العمال في
أواخر عام 2000 وانصرف إلى شؤونه
الخاصة , واضعا تجربته في خدمة
شعبه الكوردي في سوريا
وفي 29-5-2005 كان احد
مؤسسي تيار المستقبل الكوردي في
سوريا
اغتيل في 28-11-2006
وبمسدس كاتم للصوت وفي وضح
النهار , الساعة العاشرة والنصف
.
ــــــــــــــــ
لجــان الدفــاع عن الحريات
الديمقراطية وحقوق الإنســان
فـي ســوريـا
C.D.F – ل د ح
منظمة
عضو في الشبكة الأورومتوسطية
لحقوق الإنسان والفدرالية
الدولية لحقوق الإنسان
والمنظمة العالمية لمناهضة
التعذيب والتحالف الدولي
لمحكمة الجنايات الدولية. و عضو
مؤسس في فيدرالية مراكز حقوق
الإنسان في العالم العربي(ناس) و
في الشبكة العربية لمراقبة
الانتخابات و في تحالف المنظمات
العربية من اجل التوقيع على
نظام روما الأساسي للمحكمة
الجنائية الدولية.
بيان
محاكمة
الطلاب السوريين
علمت لجان الدفاع
عن الحريات الديمقراطية و حقوق
الإنسان في سوريا ، أنه
اليوم الأحد تاريخ 26\11\2006 ,
مثل أمام محكمة أمن الدولة
العليا بدمشق معتقلي الرأي
الطلاب الثمانية في جلسة
استجواب أولى و هم :عمر عبدالله-
علام فخور- أيهم صقر -ماهر اسبر
–حسام ملحم -علي نذير علي -دياب
سرية - طارق ماجد غوراني .وتم
توجيه الاتهامات التالية بحقهم:
1- تعريض سورية لأعمال عدائية وفق المادة
278 من قانون العقوبات السوري.
2- نشر أنباء كاذبة من شأنها النيل من هيبة
الدولة وفق المادة 287 من قانون
العقوبات السوري.
وتم تأجيل المحاكمة
إلى 14\1\2007 من أجل مطالبة النيابة.
وكانت أجهزة
المخابرات الجوية السورية, قد
اعتقلت الطلاب الثمانية(علي
نذير العلي وحسام ملحم
منذ منتصف كانون الثاني 2006.وطارق
الغوراني منذ أوائل شباط 2006.و
أيهم صقر و علام فخوري و ماهر
اسبر منذ منتصف شباط 2006 ,و عمر
العبد الله وزميله دياب سرية
وذلك بعد استدعاءات
بشكل منتظم وعلى مدى أكثر من
25 يوماً قبل أن يصار لاعتقالهما
مساء السبت في 18/3/2006) وأتى
الاعتقال على خلفية نشاطهم
السلمي ولقاءاتهم الحوارية
وتفكيرهم في معالجة قضايا
ثقافية واجتماعية تخص
المواطنين السوريين.وتم
احتجازهم تعسفيا في سجن صيد
نايا العسكري,وبدون توجيه أية
تهم لهم,عدا عن أنهم ممنوعين من
الاتصال بالعالم الخارجي
وممنوعين من زيارة الأهل لهم.
إن ل.د.ح تستنكر
وتدين هذا الأسلوب من قبل محكمة
امن الدولة الاستثنائية في
إطالة المحاكمة ,إضافة لإطالة
مطالبة النيابة
مع العلم أن النيابة نفسها
هي التي حققت معهم, علاوة على
ذلك فإننا نستنكر
اتهامهم وإدانتهم فقط لمجرد
النوايا ,ونطالب بوقف هذه
المحاكمة وإخلاء سبيل جميع
الموقوفين وجميع معتقلي الرأي
والضمير في سورية.
دمشق26\11\2006
لجان الدفاع عن
الحريات الديمقراطية وحقوق
الإنسان في سوريا
مكتب الأمانة
ـــــــــــــــــ
المنظمة السورية لحقوق
الإنسـان ( سواسـية )
1.
لكل فرد حق في حرية التنقل
وفى اختيار محل إقامته داخل
حدود الدولة.
2.
لكل فرد حق في مغادرة أي بلد،
بما في ذلك بلده، وفى العودة إلى
بلده.\
المادة
الثالثة عشر من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان
1.
لكل فرد يوجد على نحو قانوني
داخل إقليم دولة ما حق حرية
التنقل فيه وحرية اختيار مكان
إقامته.
2.
لكل فرد حرية مغادرة أي بلد، بما
في ذلك بلده.
3.
لا يجوز تقييد الحقوق المذكورة
أعلاه بأية قيود غير تلك التي
ينص عليها القانون، وتكون
ضرورية لحماية الأمن القومي أو
النظام العام أو الصحة العامة
أو الآداب العامة أو حقوق
الآخرين وحرياتهم، وتكون
متمشية مع الحقوق الأخرى
المعترف بها في هذا العهد.
4.
لا يجوز حرمان أحد، تعسفا، من حق
الدخول إلى بلده.
المادة
الثانية عشر من العهد الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية
بيان
وكان من المقرر أن
يحضر المحامي مهند الحسني رئيس
المنظمة السورية لحقوق الإنسان
المؤتمر التأسيسي للشبكة
العربية لمراقبة الانتخابات
والمنعقد في عمان يومي 29/11/2006 و
30/11/2006.
و بعد عدة طلبات
سمحت إدارة المخابرات العامة
لرئيس المنظمة السورية بالسفر
لمرة واحدة ولمدة محددة ولجهة
محددة ( الأردن ) إلا أن إجراءات
السماح بالسفر انتهت من إدارة
الهجرة والجوازات بعد الساعة
العاشرة من مساء يوم 28/11/2006مما
حال دون تمّكن الأستاذ الحسني
من المغادرة إلى عمان لموافاة
الوفد السوري المغادر لحضور
المؤتمر مما اضطر المنظمة
السورية لحقوق الإنسان
للاعتماد على المقترحات التي
سبق لها وأن أدلت بها بصفتها
عضواً في الشبكة العربية
للانتخابات
فيما يتعلق بالتعديلات التي
ارتأتها مناسبة على النظام
الداخلي للشبكة وذلك عن طريق
البريد الإلكتروني بناءاً على
طلب مركز عمان لدراسات حقوق
الإنسان المشرف على انعقاد
المؤتمر التأسيسي للشبكة ، هذا
وقد قامت المنظمة السورية لحقوق
الإنسان بتفويض الزميل الأستاذ
عصام خوري بصفته عضو الهيئة
الاستشارية في المنظمة السورية
لحقوق الإنسان ليقوم مقام رئيس
مجلس الإدارة الأستاذ الحسني
بالتوقيع على النظام الداخلي
للشبكة و مناقشة خطة العمل
للسنوات الثلاث القادمة و
التصويت على الهيئات المنتخبة
داخل الشبكة وجدير بالذكر أنه
سبق للمنظمة السورية لحقوق
الإنسان وأن وقعت مع مركز عمان
لدراسات حقوق الإنسان على
بروتوكول تعاون وتنسيق مشترك.
وبهذه المناسبة فمن
حق الوفاء علينا أن نتقدم بخالص
الشكر والامتنان
لجميع الجهود الخيرة التي
وقفت معنا و طالبت السلطات
السورية برفع حظر السفر المفروض
على رئيس المنظمة السورية ونخص
بالشكر والعرفان
رئيس المنظمة العربية
للإصلاح الجنائي المحامي
الأسـتاذ محمد زارع
على ما بذله من جهود في هذا
السبيل.
ترى المنظمة
السورية لحقوق الإنسان في
السماح لرئيسها بالسفر لمرة
واحدة مع بقاء المنع
خطوة في الاتجاه الصحيح إلا
أنها ناقصة و لا بد لاستكمالها
من رفع حظر السفر المفروض عليه
كلياً و
عن جميع
الممنوعين من السفر ببلاغات
أمنية احتراماً منها للدستور
ولسيادة القانون ومنعاً
للتمييز بين المواطنين لا سيما
منهم الناشطين
في مجال حقوق الإنسان و إعمالاً
لمبدأ المساواة بين الجميع
وتأكيداً للحق في المشاركة
و ترسيخاً لمبدأ تكافؤ الفرص
واحتراماً للمواثيق والعهود
التي سبق لسوريا وأن وقعت عليها.
30/11/2006
الناطق عن مجلس
الإدارة المحامي مهند الحسني
www.shro-syria.com
shrosyria@yahoo.com
963112229037+
Telefax
:
/
Mobile : 094/373363
|