ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 28/12/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 وقائع

من أخبار حقوق الإنسان في سورية

اعتقال أب وابنه

علمت اللجنة السورية لحقوق الإنسان من مصدر وثيق الصلة في بلدة حرستا بريف دمشق أن الشاب صهيب عمر العلبي (19 عاماً ) اعتقل عند الحدود السورية اللبنانية قبل حوالي عام ونصف حيث كان بحوزته بعض الكتب وأشرطة الكاسيت الدينية المتوفرة في الأسواق. ولم يتمكن أحد من معرفة شئ عنه أو عن مكان اعتقاله منذ ذلك التاريخ.

 ثم قامت أجهزة الأمن السورية قبل ستة شهور باعتقال والده عمر العلبي (45 عاماً) من مقر عمله في حرستا .ومن الجدير بالذكر فالمواطن عمر العلبي أب لأربعة أولاد أكبرهم صهيب وأصغرهم لا تتجاوز الرابعة، ولا يعلم أحد عن سبب اعتقال المواطن عمر أو مكان اعتقاله أو الجهة المعتقلة.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين كل أنواع الاعتقال العشوائي والتعسفي، وتطالب السلطات السورية بإطلاق سراح المعتقلين المذكورين فوراً ، وإغلاق ملف الاعتقال التعسفي في سورية.

 اللجنة السورية لحقوق الإنسان

27/12/2006

ـــــــــــــ

إطلاق سراح معتقلين في حمص

علمت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أن المواطنين بشير أبو اللبن وهاشم بايرلي قد أطلق سراحهما يوم الأحد (24/12/2006) بعد اعتقال اعتقالهما يومي السبت (11/11/2006) والأحد (12/11/2006). بينما لا يزال الآخرون الذين اعتقلوا معهم مجهولي مكان الاعتقال والمصير.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تطالب السلطات السورية بإطلاق سراح الذين اعتقلوا في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي في حمص، كما تطالبها بالإفراج عن كافة معتقلي الرأي والضمير والمعتقلين السياسيين، والتوقف فوراً عن اعتقال المواطنين تعسفياً وعشوائياً

 اللجنة السورية لحقوق الإنسان

27/12/2006 

ــــــــــــــــــــ

 تصريح إعلامي

المؤتمر القومي الإسلامي وحقوق الإنسان

وصف ناطق إعلامي باسم اللجنة السورية لحقوق الإنسان رفض القائمين على المؤتمر القومي الإسلامي الذي انعقد في الدوحة مؤخراً تضمين بيانهم الختامي توصية إلى النظام السوري لإسقاط القانون 49 لعام 1980 الذي يحكم بالإعدام على كل منتم لجماعة الإخوان المسلمين  بأنه: " أمر مؤسف ولكنه ليس غريباً على بعض المحسوبين على التيار القومي الذين انحازوا إلى النظام السوري، مخالفين بذلك الهدف الأول من المؤتمر المبني على الانحياز للأمة التي ينتمون إليها وتحسس آلامها والدفاع عن حقوق أبنائها".

وقال الناطق "بأن الحق في الحياة والحق في التعبير عن الرأي والحق في التجمع حقوق أصيلة عريقة في تراث هذه الأمة، وإن الحكم بالموت على الإنسان لمجرد الانتماء السياسي أو العقدي أو الفكري، والسكوت عليه والتستر عليه أو الدفاع عنه أخلاق لا تمت إلى قيم الأمة العربية والإسلامية بصلة".

وتساءل الناطق :"كيف يمكن لمؤتمر يريد جمع كلمة العرب والمسلمين أن يقف موقفاً شاذاً ومتناقضاً مع شعاراته إرضاءً لنظام يضطهد شعبه في ظل هذا القانون الاستئصالي للحياة البشرية".

وقال الناطق: " كان الأحرى بمثل هذا المؤتمر أن يدعو إلى إسقاط  كل القوانين المجحفة الموجودة على مستوى الأمة بما في ذلك القانون 49/1980 المخزي الذي يحكم بالموت لمجرد الانتماء الفكري، والتوجه إلى نظام  بشار الأسد للكشف عن مصير عشرات الآلاف من المختفين في المعتقلات بسبب تطبيق قانون الإبادة المذكور والتعويض على كافة المتضررين منه، واستصدار تشريع يسمح بعودة عشرات الآلاف من المهجرين القسريين بسببه، وإجراء حوار وطني قومي لمصلحة سورية القوم والوطن، وعندئذ تتناسق الشعارات مع مصلحة حقوق الإنسان ومع  مصلحة الأمة العربية الموحدة المتعاونة التي يدعو المؤتمرون إليها".

وختم الناطق تصريحه بالقول: " إن هيمنة بعض الملتصقين بالنظام الاستبدادي في سورية على المؤتمر القومي الإسلامي هي بغير شك في غير مصلحته ولن تؤسس لعمل يخدم حقوق شعوب الأمة العربية، ولن يكون أكثر من واجهة لأنظمة استبدادية تسعى للاستمرار في الحكم بكل الوسائل.

وكانت وكالة قدس برس للأنباء قد أوردت في أخبارها ليوم الثلاثاء 26/12/2006  خبراً ينص على أن "قيادة المؤتمر التي يسيطر عليها التيار القومي رفضت تضمين البيان الختامي توصية تقدم بها وفد اليمن من التيارين القومي والإسلامي وتدعو أعضاء التيارين إلى عدم تأييد أي نظام عربي ينتهك حقوق الإنسان، ويكبل الحريات، وينكل بمواطنيه.

وقد رفض القائمون على المؤتمر السادس أن يضمنوا البيان الختامي توصية تدعو الحكومة السورية إلى إسقاط القانون رقم 49 لعام 1980 الذي يجيز إعدام كل منتم إلى جماعة الإخوان المسلمين، وإجراء مصالحة وطنية شاملة لتفويت المخططات الأمريكية والإسرائيلية الرامية لضرب سورية.

واعتبر مشاركون في أشغال المؤتمر القومي الإسلامي السادس الذي احتضنته العاصمة القطرية الدوحة كلمة الدكتور خير الدين حسيب التي لم تشر إلى تلك الملاحظات كما لو أنها  توجيه للمؤتمر لصالح أجندة فصيل محدد، ومراعاة مصالح أنظمة عربية بذاتها".

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

27/12/2006 

ـــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www.aohrs.org

info@aohrs.org

استمرار اعتقال محي الدين شيخ آلي

تعرب المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية عن قلقها  الاستمرار اعتقال محي الدين شيخ آلي سكرتير حزب الوحـدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) الذي اعتقل في العشرين من كانون الأول الحالي , وبدون اسباب قانونية .

وترافق ذلك مع استمرار اعتقال فائق المير القيادي في حزب الشعب الديمقراطي , ويعطي ذلك مؤشرا على رفع وتيرة اعتقالات في صفوف المعارضة الوطنية السورية .

إن المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية وهي تؤكد على عدم شرعية التوقيف العرفي وأسلوب الاعتقال السياسي وتعتبره مخالفا للدستور وللمواثيق الدولية التي وقعت عليها الحكومة السورية .

وتطالب المنظمة  بضرورة الإفراج الفوري عن محي الدين شيخ آلي وكافة معتقلي الرأي والضمير في سوريا وطي ملف الاعتقالات نهائياً.

دمشق في 27/12/2006

مجلس الإدارة

ـــــــــ

بيـان

في الوقت الذي يشهد فيه العالم تنامي واتساع قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان واحترم الرأي والرأي الآخر وسيادة القانون واحترام إرادة الشعوب، تسير السلطة السورية في نفس الوقت بالضد من ذلك .

حيث أقدم الأمن العسكري على اعتقال الرفيق محمد شيخ موس آلي المعروف بـ( محي الدين شيخ آلي) سكرتير حزبنا حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) في مكان عام يفترض أن يكون آمنا، و بدون وجه حق، وبدون مذكرة اعتقال قانونية رسمية، اقتادته إلى جهة مجهولة وذلك من مقهى النخيل بحي محطة بغداد في حلب يوم الأربعاء الساعة السابعة مساء بتاريخ 20 -12-2006 و لم يعرف مصيره حتى الآن رغم البيانات والتصريحات التي صدرت تضامنا معه. فلم يصدر عن هذه الجهات شيئا...!!!

إن هذا الاعتقال يستهدف رموز الحركة الوطنية الكردية والمعارضة الديمقراطية السورية، وهي رسالة موجهة إلى مناضلي الشعب السوري بعربه وأكراده وأقلياته وقياداته بشكل خاص الذين ينشدون التغيير الديمقراطي السلمي التدريجي وحل القضية الكردية حلاً عادلاً .

جاء هذا الاعتقال في سياق منطق الإصرار والتعامل مع الرأي الآخر وقضية الشعب الكردي بمنطق أمني, وهو منطق لن يجدي نفعا لحل قضايا الأوطان والشعوب, ولن يزيدنا اعتقاله إلا إصرارا على السير قدوما بالنهج الذي ساهم في رسمه الرفيق شيخ آلي باقتدار، ويزيد مناضلي شعبنا السوري عزما، لأن قضايا الشعوب نبيلة مشرفة ومشروعة تقرها جميع المواثيق والأديان السماوية.

إننا نحمل الجهات المعنية مسؤولية حياة وسلامة الرفيق شيخ آلي وغيره من المعتقلين السياسيين في سجون البلاد وندعوها للكف عن هكذا ممارسات...؟؟؟؟  

وفي الوقت ذاته ندعو جميع من تعز عليه كرامة الوطن والمواطن ومنظمات الأحزاب والقوى الديمقراطية الكردية والسورية للتضامن, من أجل دفع السلطة نحو احترام العهود والمواثيق الدولية التي تحمل تواقيعها الرسمية.

الحرية للرفيق محمد شيخ موس آلي و جميع المعتقلين السياسيين

النصر لقيم الحرية و العدالة و المساواة

حلب 27/12/2006

منظمات حلب

لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)

ـــــــــــــــ

الجمعية العالمية للدفاع عن الشعوب المهددة تطالب الرئيس السوري

بالافراج عن سكرتير حزب الوحدة 

عفرين -نت  27.12.2006 

في يوم الأربعاء 20/12/2006 ألقت السلطات السورية القبض على سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سورية – يكيتي- السيد محي الدين شيخ آلي. بعد تلقي الخبر قامت جمعيتنا، الجمعية العالمية للدفاع عن الشعوب المهددة بمطالبة الحكومة السورية بإطلاق سراح السياسي الكردي فوراً وذلك في رسالة رسمية من رئيس الجمعية السيد تيلمان تسولش. وننشر لكم هنا نص الرسالة وندعوكم أيضا بدعم نشاطاتنا في الدفاع عن قضايا الشعوب المضطهدة والأقليات الدينية المهددة.

فخامة الرئيس بشار الأسد المحترم

رئيس الجمهورية العربية السورية،

أبو رمانة /شارع الرشيد.

سورية / دمشق

الفاكس (00 963) 11 332 3410 :

غوتينغن في 21 ديتسمبر2006

فخامة الرئيس،

في يوم البارحة الأربعاء ألقي القبض على سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سورية – يكيتي- محي الدين شيخ آلي في مكان ليس ببعيد من محطة بغداد في مدينة حلب من قبل دورية تابعة للمخابرات العسكرية. منذ اعتقاله لم تتلقى عائلته أية معلومات عن مكان تواجده. لقد تم تأكيد المعلومات حول اعتقال السياسي الكردي ل" الجمعية العالمية للدفاع عن الشعوب المهددة " تلفونيا من قبل شهود، أقرباء وأيضا من قبل رئيس حزب – يكيتي- اسماعيل عمر من حلب. والجدير بالذكر ان محي الدين شيخ آلي مولود في منطقة عفرين الكردية السورية وهو في الثالث والخمسين من العمر ولديه طفل في الشهر السادس.

سيادة الرئيس، إن "الجمعية العالمية للدفاع عن الشعوب المهددة " ترجو من سيادتكم بإطلاق سراح السياسي الكردي السوري فوراً. نرجو حضرتكم بإستعجال المساءلة حول وضع السيد شيخ آلي ومعرفة فيما إنه قد تعرض للتعذيب او أسيء معاملته. ونطالب بالتدخل من قبل سيادتكم لمنع مثل هذه الإنتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان. ونرجو من فخامتكم اطلاعنا بكل خطوة تقومون بها لإطلاق سراح السيد محي الدين شيخ آلي. إن جهدكم هذا والالتزام بمعايير حقوق الإنسان سيحسن في هذه الحالة سجل الدولة السورية في مجال حقوق الإنسان.

مع فائق التقدير و الاحترام لسيادتكم

تيلمان تسولش (Tilman Zülch)

ملاحظة: نشترط موافقة سيادتكم في نشر ما ورد في كتابنا هذا للرأي العام الألماني والدولي.


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ