ـ |
ـ |
|
|
|||||||||||||||
من
أخبار حقوق الإنسان في سورية اللجنة السورية لحقوق الإنسان اختفاء طالب جامعي في فروع أمن الدولة اتصل مصدر مطلع باللجنة السورية لحقوق
الإنسان وأبلغها أن الطالب
الجامعي عمار الأحمد اعتقل قبل
حوالي ثلاثة شهور من حلب بواسطة
مخابرات أمن الدولة. وقال
المصدر بأنه لم يتم التعرف على
سبب اعتقال عمار، مع أنه لا يعرف
عنه أي انتماء سياسي. وقد انقطعت
أخباره بصورة كاملة بعد اعتقاله.
ومن الجدير بالذكر فإن عمار الأحمد مواطن
كردي من قرية العمية التابعة
لمنبج في محافظة حلب، وطالب في
كلية الهندسة الميكانيكية
بجامعة حلب. إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تطالب
السلطات السورية بالكشف عن مصير
الشاب عمار الأحمد وإطلاق سراحه
فوراً، وفي حال ارتكابه مخالفة
قانونية فليقدم إلى القضاء
العادي وهو يتمتع بحريته وبحقه
بالدفاع عن نفسه. كما تبدي اللجنة السورية لحقوق الإنسان
قلقها البالغ من تزايد حالات
الاعتقال التعسفي والعشوائي
والتعذيب في مراكز التحقيق
والسجون السورية. اللجنة السورية لحقوق الإنسان 9/2/2007 SHRC,
BCM Box: 2789, Fax:
+44 (0)870 137 7678 - Email: shrc@shrc.org ــــــــــــــــ المنظمة
الوطنية لحقوق الإنسـان في
سورية الافراج عن
الدكتور عبد الرزاق عيد بعد
اعتقاله لـ13 ساعة في تصعيد خطير اقدمت الاجهزة الامنية ليل
امس الخميس 8-2-2007 على اعتقال
المفكر والباحث الدكتور عبد
الرزاق عيد " 1950" وما لبثت
ان افرجت عنه اليوم الجمعة 9-2-2007. وكانت اجهزة الامن قد تواجدت بكثافة طيلة
يوم الخميس في محيط منزل د. عيد
الكائن في حي الاذاعة بمدينة
حلب , وفي الساعة الحادية عشر
ليلاً من ذات اليوم خرج د. عيد
لشراء بعض الحاجيات من
البقالية المجاورة لمنزله
ولكنه لم يعد الى البيت كما انه
لم يصل البقالية , حيث تم
اعتقاله بطريقة الخطف وهو يرتدي
"البيجاما",ورفضت السلطات
طلبه بالعودة للمنزل لجلب
ادويته او تبليغ اسرته التي
دارت على المشافي واقسام الشرطة
للبحث عنه طوال الليل . ودار استجواب د.عيد حول مقالاته الاخيرة
في جريدة السفير وحول رفضه
المثول امام الاستدعاءات
الامنية. وقال د.عيد انه يستدعى
منذ 30 عاما للاجهزة الامنية
ولكنها المرة الاولى التي يتم
فيها اهانته وتهديده بتلك
الطريقة. واطلق سراح د.عيد بعد تحذيره من كتابة
المقالات اللاذعة للسلطة ولنقد
اوضاع البلد والمنطقة. وكانت الاجهزة الامنية قد رفضت الموافقة
على سفر د. عيد منذ اسبوع الى
باريس بقصد العلاج من سرطان
البروستات كون عيد ممنوع من
السفر بقرار امني غير مرفق
بمذكرة قضائية. وللدكتور عيد العديد من الكتب التي تناقش
مختلف قضايا المجتمع المدني وفي
الاصلاح السياسي والديني , وقد
حمل اخر كتاب الفه منذ شهور اسم
" محمد عبده إمام الحداثة
والشرعية الدستورية" وكتاب (يسألونك
عن المجتمع المدني "ربيع دمشق
المؤود") اضافة للعديد من
المقالات والدوريات المنشورة
في الصحف العربية .. والدكتورعيد ساهم في تاسيس لجان احياء
المجتع المدني عام 2000 رغم انه لا
ينتمي الى اي حزب سياسي . نحن لا نرى في هذه التصرفات مهما كانت
الذرائع والحجج الشكلية التي
دأبت الأجهزة على
( الاختراع القانوني ) لها ,سوى
محاولة لاخراس الصوت الوطني
والديموقراطي الشجاع للدكتور
عيد , واعتداءا على الحريات
السياسية والفكرية والتعبيرية
استمد "شرعيته" من حالة
الطوارئ والأحكام العرفية. اننا اذ نستنكر هذه الهجمة الامنية التي
طالت رموز الفكر في سورية والتي
طالت د. عيد فإننا نعرب عن قلقنا
البالغ ،لعدم تفّهم أجهزة الأمن
في سوريّة لمعنى حجز حريّة
الإنسان خلافا" للدستور
والقانون ، ولو لدقيقة واحدة
،وتعتبر هذه الاعمال نكوصا من
الدولة عن وعودها بالإصلاح،
وخطوة إلى الخلف تذكرنا بوأد
ربيع دمشق. د. عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية لحقوق
الانسان في سورية دمشق 9-2-2007 المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في
سورية – دمشق فاكس
00963115327066 – هاتف 096393348666 National.Organization@gmail.com ــــــــــــــــــــــــــ المنظمة
السورية لحقوق الإنسـان (
سواسـية ) 1.
لكل فرد حق في حرية التنقل
وفى اختيار محل إقامته داخل
حدود الدولة. 2.
لكل فرد حق في مغادرة أي بلد،
بما في ذلك بلده، وفى العودة إلى
بلده. المادة
الثالثة عشر من الإعلان العالمي
لحقوق الإنسان 1.
لكل فرد يوجد على نحو قانوني
داخل إقليم دولة ما حق حرية
التنقل فيه وحرية اختيار مكان
إقامته. 2.
لكل فرد حرية مغادرة أي بلد، بما
في ذلك بلده. 3.
لا يجوز تقييد الحقوق المذكورة
أعلاه بأية قيود غير تلك التي
ينص عليها القانون، وتكون
ضرورية لحماية الأمن القومي أو
النظام العام أو الصحة العامة
أو الآداب العامة أو حقوق
الآخرين وحرياتهم، وتكون
متمشية مع الحقوق الأخرى
المعترف بها في هذا العهد. 4.
لا يجوز حرمان أحد، تعسفا، من حق
الدخول إلى بلده. المادة
الثانية عشر من العهد الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية بيان حوالي الساعة الحادية عشر ليلاً من مساء
أمس قامت دورية من عناصر
المخابرات باعتقال الكاتب
السوري الدكتور عبد الرزاق عيد
أستاذ الآداب والعلوم
الإنسانية وذلك من أمام منزله
بحلب واقتادته بطريقة غير لائقة
لمقر أحد الأجهزة الأمنية بعد
أن عصبت عينيه و منعت عليه
الاتصال مع عائلته ثم أطلقت
سراحه ظهر اليوم التالي بعد ما
يقارب من اثني عشر ساعة على
اعتقاله فيما يعتقد أنه على
خلفية تعبيره عن رأيه في إحدى
الصحف اللبنانية. جدير بالذكر أن الدكتور عبد الرزاق عيد من
عداد قائمة الممنوعين من السفر
وقد سبق له وأن استحصل على إذن
للسفر لمرة واحدة
لإجراء العمل الجراحي قام
خلالها بعدة فحوص تسبق
العمل الجراحي و أجرى خلالها
مقابلة في قناة الجزيرة
الفضائية وكان من المقرر أن
يكون يوم 26/2/2007 موعداً لإجراء
العملية الجراحية والتي من
المفروض أن تسبقها فحوص بمدة
خمسة عشر يوماً على الأقل، لكن
بسبب عرقلة الموافقة الأمنية
أضطر لتأجيل العملية ليوم 9/3/2007. تدين المنظمة السورية لحقوق الإنسان
ظاهرة الاعتقال السياسي بجميع
صورة و أشكاله وتشدد على أن
المنع من السـفر لم يرد ذكره في
القانون السـوري لا بصفته عقوبة
ولا بصفته تدبير احترازياً أو
احتياطياً. هذا عدا عن أنه مخالف للدستور السوري الذي
نص في المادة الثالثة والثلاثون
على أنه: لكل مواطن الحق في
التنقل في أراضي الدولة إلا إذا
منع من ذلك بحكم قضائي أو
تنفيذاً لقوانين الصحة
والسـلامة العامة. هذا عدا عن مخالفته لصريح المادة /25/ من
الدستور والتي صانت الحريات
ومنعت التميز بين المواطنين
بالنص: 1. الحرية
حق مقدس وتكفل الدولة للمواطنين
حريتهم الشخصية وتحافظ على
كرامتهم وأمنهم. 2- سيادة القانون مبدأ أساسي في
المجتمع والدولة. 3- المواطنون متساوون أمام
القانون في الحقوق والواجبات. 4- تكفل الدولة مبدأ تكافؤ الفرص
بين المواطنين. إضافة لمخالفته للمادة التاسـعة
والعشرون من الدستور التي نصت
على أنه لا جريمة و لا عقوبة إلا
بنص قانوني، والقانون السوري لم
ينص على عقوبة المنع من السـفر. و كذلك مخالفته للفقرة الرابعة من المادة
الثانية والعشرين والتي أكدت
على حق التقاضي بالقول: حق
التقاضي وسلوك سبل الطعن
والدفاع أمام القضاء مصون
بالقانون في حين
أن قرارات منع السفر تصدر
بقرارات عن جهات غير قضائية وقد
تكون في بعض الأحيان
ناتجة عن تدخلات غير
أخلاقية كوسيلة لتصفية حسابات
شخصية ، وهي لا تتيح للمتضرر
منها سلوك سبل التقاضي أو
الدفاع المشروع عن النفس أو
الطعن بالقرار الصادر ضده. نطالب في المنظمة السـورية لحقوق الإنسان
بطي ملف الاعتقال السياسي مرة
واحدة وإلى الأبد، وإطلاق سراح
جميع المعتقلين السياسيين و
إلغاء عقوبة منع السـفر
المفروضة على
المفكر السوري الدكتور عبد
الرزاق عيد وعن جميع الممنوعين
من السـفر بقرارات أمنية
احتراماً منها
للدسـتور ولسيادة القانون
المبدأ الأساسي في الدولة
والمجتمع ولقيم العدالة
والمساواة بين المواطنين في
الحقوق والواجبات ولعدم جواز
التمييز بين المواطنين على أساس
الفكر أو المعتقد أو النشاط
المجتمعي الذي من المفترض أن
تكفله الدولة وترعاه تحقيقاً
لمبدأ المشاركة وتكافؤ الفرص
بين الجميع احتراماً منها
للمواثيق والعهود الدولية التي
وقعت عليها. دمشق9/2/2007 المحامي مهند الحسني رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان 963112229037+
Telefax
: /
Mobile : 094/373363 ــــــــــــــــــــــ تصريح من ( DAD
) منع
سفر بحق الكتور عبد الرزاق عيد ((
1- لكل فرد حق في حرية التنقل وفي
اختيار محل إقامة داخل حدود
الدولة . 2- لكل فلرد حق في مغادرة
أي بلد بما في ذلك بلده، وفي
العودة إلى بلده . )) . المادة
/ 13 / من الإعلان العالمي لحقوق
الإنسان ((
1- لكل فرد يوجد على نحو قانوني
داخل إقليم دولة ما حق حرية
التنقل فيه وحرية اختيار مكان
إقامته . 2-
لكل فرد حرية مغادرة أي بلد، بما
في ذلك بلده . 3- لا يجوز تقييد
الحقوق المذكورة أعلاه بأية
قيود غير تلك التي ينص عليها
القانون، وتكون ضرورية لحماية
الأمن القومي أو النظام العام
أو الصحة العامة أو الآداب
العامة أو حقوق الآخرين
وحرياتهم، وتكون متمشية مع
الحقوق الأخرى المعترف بها في
هذا العهد . 4-
لا يجوز حرمان أحد، تعسفاً، من
حق الدخول إلى بلده . )) . المادة
/ 12 / من العهد الدولي الخاص
بالحقوق المدنية والسياسية ((
الحرية حق مقدس وتكفل الدولة
للمواطنين حريتهم الشخصية
وتحافظ على كرامتهم وأمنهم . )) . الفقرة
الأولى من المادة / 25 / من
الدستور السوري النافذ ((
لا جريمة ولا عقوبة إلا بنص
قانوني . )) . المادة
/ 29 / من الدستور السوري النافذ علمت المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD
) ، أن السلطات السورية منعت
الدكتور عبد الرزاق عيد من
السفر إلى فرنسا من أجل إجراء
عمل جراحي لاستئصال ورم سرطاني
خبيث في البروستات . والدكتور عبد الرزاق عيد يعد واحد من أهم
الوجوه الثقافية والفكرية
الحالية في سوريا وأصدر العشرات
من التب في علم الاجتماع
والسياسة والفكر والأدب ، إضافة
إلى العديد من الأبحاث
والدراسات والمشاركات في
الندوات والمؤتمرات داخل سوريا
وخارجها. وكان الدكتور عيد قد تعرض في الفترة
الأخيرة وتحديداً بعد مشاركته
في برنامج ( الاتجاه الأخر – في
قناة الجزيرة القطرية ) ،
لمضايقات عديدة من قبل الأجهزة
الأمنية ، وصل بعضها إلى حد
الاعتقال لبضعة أيام . ويذكر أن السلطات السورية كانت قد لجأت في
الفترة الأخيرة لإجراء منع
السفر خارج البلاد بحق المئات
من المثقفين والكتاب والصحفيين
والسياسيين والحقوقيين...،
وأصبح هذا الإجراء من أكثر
الأدوات القمعية استعمالاً من
قبل السلطات السورية للضغط على
هؤلاء الناشطين وابتزازهم . إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق
الإنسان والحريات العامة في
سوريا ( DAD
) ، إذ ندين هذا الإجراء التعسفي
بحق الدكتور عيد ، فإننا نطالب
السلطات السورية برفع منع السفر
بحقه وحق جميع الناشطين في
الشأن العام في البلاد ، ونحمل
السلطات ما قد ينتج عن هذا المنع
من آثار ومضاعفات على صحته . 8 / 2 / 2007 المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة
في سوريا ( DAD ) ــــــــــــــــــــــــــــــــ اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان نداء فجر الخميس 18/1/2007غرق زورق في المياه
اٌٌلإقليميةاليونانية على بعد
700 من سواحل جزيرة ساموزي وعلى
متنها سبعة
عشرمن المهاجرين الكرد متجهين
من تركيا الى اليونان ضمن حركة
الهجرة الغير شرعية والمستمرة
من الجنوب الى الشمال سواء
لاسباب سياسية أو أقتصادية0 وقد فقد ثلاث أشخاص وهم 1-شبال محمد صالح سليمان مواليد1981
القامشلي من الاجانب السوريين 2-مسعود برزان قدة مواليد 1985
يحمل الجنسية السورية 3- الطفلة (أفين )وعمرها 8سنوات
عراقية الجنسية اللجنة الكردية لحقوق الإنسان تناشد
السلطات السورية والعراقية كون
المفقودين من رعاياهم
و الاتحادالاوربي كون
الحادث ضمن المياه الإقليمية
لإحدى دولها وتتحمل المسؤولية
القانونية والأخلاقية في السعي
للبحث والكشف عن مصير هؤلاء
وبيان فيما إذا كانوا أمواتا
أواحياءا وتبليغ أهاليهم
اللذين فقدوا الاتصال بهم ( شبال
ومسعود ) منذ 11/1/2007 وحتى تاريخ
اعداد هذا النداء0 المكتب الإعلامي للجنة الكردية لحقوق
الإنسان 9/2/2007 ــــــــــــــــــــــــ اللجنة
الكردية لحقوق الإنسان خبر صحفي في إستمرار
حملات الإعتقال التعسفي في
سوريا وفي إطارالنهج المتبع في قمع التجمعات والإعتصامات والتظاهرات
السلمية التي هي حق دستوري لكل
المواطنين أقدمت دوريات مشتركة من الأمن والشرطة
البارحة مساءًٌٌٌَُُُّ بتفريق
تجمع في منطقة عين العرب (
كوياني ) التابعة لمحافظة حلب,
بالاعتداء بالضرب والإهانة
واعتقال عدد من المواطنين دون
مراعاة للكبير أو الصغير على
خلفية محاولتهم تنظيم تجمع
احتجاجي سلمي بغية استنكار
حادثة اعتقال الزعيم الكردي
عبدا لله أوجلان الذي يصادف غدا/10/2/ذكرى
اعتقاله من قبل السلطات التركية
إننا في اللجنة الكردية لحقوق الإنسان
نطالب السلطات السورية بالكف عن
الاعتداء على الحقوق الدستورية
للمواطنين ونطالب بالإفراج عن
كافة المعتقلين الذي تجاوز
عددهم الخمسة عشرة حسب شهود
عيان وسنعمل على جمع أسمائهم ونشرها لاحقا المكتب الإعلامي للجنة الكردية لحقوق
الإنسان عين العرب ( كوياني ) 9/2/2007
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |