ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الثلاثاء 09/05/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

واحة اللقاء

 

إصدارات

 

 

    ـ مجتمع الشريعة

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


الحكومة السورية في قائمة ألد أعداء الصحافة في العالم ..

وحقوقيون يطالبون بالإفراج عن الصحفيين المعتقلين في سورية

لندن - أخبار الشرق

صنفت منظمة دولية الحكومة السورية كإحدى الحكومات الأشد عداء لحرية الصحافة في العالم، وذلك ضمن قائمة أصدرتها منظمة مراسلون بلا حدود وضمت 37 اسماً.

وورد الرئيس السوري بشار الأسد على اللائحة السوداء بين الزعماء الأشد عداء للصحافة، إلى جانب زعماء الزعيم الليبي معمر القذافي، والرئيس الايراني محمود احمدي نجاد، والرئيس الكوبي فيديل كاسترو، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الصيني هو جينتاو، والرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ ايل. كما ورد في القائمة زعماء تنظيمات متمردة حول العالم. ونشرت القائمة لتتزامن مع اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي يحتفل به يوم الاربعاء.

وجاء في التقرير: "سواء أكانوا رؤساء ام وزراء ملوكاً ام مرشدين روحيين زعماء حرب او زعماء منظمات اجرامية، ان اعداء الصحافة هؤلاء قادرون على سجن او خطف أو تعذيب الصحفيين وحتى الامر بقتلهم".

وقالت المنظمة التي تتابع بانتظام حرية الصحافة في اكثر من مائة دولة؛ انها بنت اختياراتها على 17 معياراً، مثل الرقابة الحكومية لأجهزة الاعلام والتشويش على الإذاعات الخاصة.

وأضافت لجنة حرية الصحافة في المنظمة إن المنافذ الاعلامية المملوكة ملكية خاصة في سورية تقع في ايدي موالين للنظام الحاكم او انها ممنوعة من عرض انباء سياسية.

دعوة حقوقية:

من جهة أخرى، دعا المحامي والناشط السوري في مجال حقوق الانسان انور البني الى الافراج عن ثلاثة صحفيين سوريين تعتقلهم السلطات، وذلك بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة.

وقال البني في بيان: "نتذكر مسعود حميد المعتقل منذ ثلاث سنوات وعلي العبد الله ومحمد غانم المعتقلين منذ حوالي شهر". وأضاف: "في هذا اليوم نطالب بإصرار اكبر السلطات السورية بإطلاق حرية التعبير وعلى رأسها حرية الصحافة، ونطالبها بوقف كافة اشكال الضغوط والمنع والتقييد واطلاق سراح المعتقلين"، مندداً بالمضايقات والتهديدات التي يتعرض لها الصحافيون السوريون ومنهم حكم البابا وميشيل كيلو وعبد الرزاق عيد. ودعا السلطات الى الكف عن اغلاق مواقع المعارضة على شبكة الانترنت.

وقال البني: "لا بد ان نتذكر الذين يدفعون لها حريتهم وحياتهم ثمناً مثل جبران تويني وسمير قصير" الصحافيين اللبنانيين اللذين اغتيلا في اعتداءين في بيروت.

وأكد البني الذي هو أيضاً الناطق باسم المركز الوطني للدفاع عن حرية الصحافة والصحفيين في سورية؛ ان "حرية الاعلام هي المدخل الاساسي لحرية التعبير والرأي (..) ومحاربة الفساد".

03/05/2006

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ