لـمّا سـألتُ عن الحقيقةِ ، قيلَ ليْ ii: الـحقّ مـا اتّـفقَ الـسواد iiعـليهِ فعَجبتُ كيفَ ذَبحتُ ثَوريَ في الضُحَى والـهِـند سـاجدةٌ هـناكَ.. iiلـدَيهِ نَـرضَـى بـحُكْمِ الأكـثريّةِ iiمـثلما يَـرضَى الـوليدُ الـظلمَ مِـن iiأبَويهِ إمّــا لِـغُـنْمٍ يَـرتَـجيهِ iiمِـنهما أوْ مِــنْ مَـخافَةِ أنْ يُـساءَ iiإلـيهِ |