ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأحد 18/02/2007


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

مشاركات

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


ــ

151 طريقة لنصرة الأقصى

دور الفرد

(1) الدعاء، وهو سلاح يغفل عنه الكثير ويستقله البعض، والدعاء سلاح لا يخيب حامله، لكن يجب ألا نقول: لا نملك إلا الدعاء؛ بل نملك الدعاء ونملك معه الكثير، ومن آثار الدعاء تحفيز نفوس الداعين لعمل المزيد.

(2) إصلاح الذات والبدء بالنفس وتغييرها حتى يتغير ما حولنا. وعليك ان تتقبل هذه المكاشفة بصدق.

(3) اعتقد أننا جميعا نستطيع فعل الكثير، إن الطالب الذي يتفوق في دراسته ويساعد أمته على النهوض يساهم في تحرير المسجد الأقصى، والموظف الذي يعمل بشرف والتاجر الذي يبيع بأمانة يسهمان في تحرير المسجد الأقصى، والأم التي تربي أولادها على الحق والفضيلة، وكل من يعمل عملا يساعد على تقدم هذه الأمة يساهم في تحرير المسجد الأقصى.

(4) الصبر: الصبر مهم لتنفيذ ما نريد تنفيذه، ومهم إزاء المشكلات التي لا نملك أمامها حلاً، حتى يأتي الله بالفرج.

(5) قضية فلسطين جزء من قضية الأمة فكل ما يساهم في نهضة الأمة وتقدمها فهو جزء من الحل، وعلينا أن ألا نعتقد أن اليهود هم سبب تخلفنا بل تخلفنا هو سبب هزيمتنا في فلسطين وغيرها.

(6) حضور المناسبات والأنشطة التي تعنى بفلسطين وقضية الأقصى.

(7) من أجل أن نعرف كيف يتحقق النصر لا بد أن ندرك كيف وقعت الهزيمة ومن أجل أن نرسم طريق الخلاص لابد أن نعرف كيف حدثت المعاناة.

(8) ولا بد من شيء من التفاؤل مهما كانت الأحداث. واستحضار جميع الصور معاً يعدل الكفة.

(9) وهذه دعوة أخرى للتفاؤل وتجديد الأمل والنظر إلى ما نملكه ونقدمه. فهم يقتلون منا اثنين، ونحن: ندعو اثنين، ونرجعهم بإذن الله إلى طريق الاستقامة. هم: يقتلون منا ثلاثة، ونحن: نقرأ ثلاثة كتب. هم: يقتلون منا خمسة، ونحن نقوم الليل خمس ركعات ونكثر فيها من الدعاء. هم يقتلون منا عشرة، ونحن نتصدق على عشره محتاجين. هم يهدمون بيتا، ونحن نعمّر قلباً بذكر الله أو نعمر بيوت الله بالصلاة. هم: يقطعون شجرة، ونحن نصل رحما. هم يقتلون الأطفال، ونحن نربي أطفالنا التربية الإسلامية. هم يقتلون الأمهات والآباء، ونحن نبر الوالدين. هم يفجرون سيارة إسعاف، ونحن نزور المرضى ونواسيهم وندعو لهم. هم يسجنون المسلمين ويعذبونهم، ونحن نحرر نفوسنا من الشهوات.

(10) تحرير نفوسنا من العبودية لغير الله، ومن الأنانية، ومن الأفكار الخاطئة، ومن أسر الشهوات.

(11) الاصطلاح مع الله عز وجل {وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ}. إن الله عز وجل يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع آخرين.

(12) كثرة الاستغفار فهو جلاء للقلوب، وتجديد للعزائم، ومحو لآثار الذنوب.

(13) البعد عن المعاصي التي هي سبب تسلط الأعداء علينا.

(14) نصر العبد لربه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} بتقديم مراد الله، والغضب لله.

(15) ذكر الله {إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ}.

(16) الاقتناع بأنك مسئول أمام الله، بدلاً من توزيع المسؤوليات على الآخرين.

(17) عدم تحقير ما يقوم به الآخرون من أعمال مهما بدت في نظرك صغيرة.

(18) استشعار ما يعانيه إخواننا ومعايشتهم بالروح والنفس.

(19) استحضار النية الصادقة واستدامتها لنصرة المسجد الأقصى المبارك.

(20) التحدث في جمع من الأقارب أو مجموعة العمل الوظيفي أو الأصدقاء يومياً لمدة خمسة دقائق عن الواجب نحو المسجد الأقصى المبارك أو لنتحدث لـ 15 شخصا في الشهر الواحد حول القضية.

(21) الأخوة الإسلامية {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ }.

(22) المحافظة على الصلاة في المسجد. فمن امتنع واعتاد على ترك المسجد وداوم على أداء الصلاة المكتوبة في البيت فيكون امتنع عن عمارة مساجد الله.

(23) قراءة سورة الإسراء أو الاستماع إليها من أحد المقرئين.

(24) اعرف عدوك. اقرأ مثلاً كتاباً عن الصهيونية وخططها وأهدافها.

(25) إعداد الاستطلاعات وأوراق التقويم الذاتي حيث تكشف عن حقيقة نفوسنا وحقيقة من حولنا وما حولنا.

دور المرأة

(26) بعضهن يتساءلن: هل يحق للأخت المسلمة أن تتمنى حزاماً ناسفا؟ وأقول: نريد حزاماً ناسفاً لأخطائنا وعيوبنا الكامنة العصية على الإصلاح، ونريد تفكيكاً للمسألة يسمح للمسلمة أياً كانت أن تؤدي دوراً فاعلاً في القضية دون أن يناط الأمر بالصعب أو المحال. نريد أن يتحول هذا الإحساس إلى شعور إيجابي في تفعيل دور المرأة الذي يعتبر من أهم الأدوار في قضيتنا. والحقيقة أن انتفاضة الأقصى كشفت عن بسالة المرأة الفلسطينية أماً وزوجة وبنتاً وأختاً. والمرأة المسلمة لا يستهان بدورها في كل الأوقات ولاسيما أوقات الأزمات، فدورها في ظل المعركة مضاعف.

(27) فهي تثبت أبناءها وذويها، وتشجعهم على المضي في الطريق وإن طال.

(28) وتسعى للوقوف بجوار المنكوبين بالمواساة.

(29) وتربي أبناءها على حب الله وطاعته، تغرس بذرة التقوى في قلوبهم.

(30) وتربيهم على حب الجهاد والاستشهاد في سبيل الله، فالوطن المغتصب لن يُسترجع إلا بسواعد أبنائه وجهدهم.

(31) وتدربهم على الصبر والاحتمال.

(32) شتان بين أحلامها وأحلام كثير من فتيات المسلمين!! كفاها فخرا أنها ابنة شهيد، أو أخت شهيد، أو زوجة شهيد.

دور الأسرة

(33) تلقين الأمهات وربات البيوت أطفالهم حب الله ورسوله، وحب الأقصى، من خلال الكتب المختارة والشعر والأناشيد المسجلة بالأشرطة وغيرها.

(34) اجعلوا صيفيتكم فلسطينية، وضعوا أفكاراً عملية لتحويل المشاعر الى برنامج عملي.

(35) قاطعوا كل ما هو استهلاكي من المنتجات مهما تكن جنسيته ما دام يزيد على ضروراتكم الأساسية ففي ذلك تطوير لنمط حياتكم.

(36) تكوين مجموعة قراءة نشطة في وسط زملائكم وجيرانكم وأقربائكم وكل من هو في محيطكم.

(37) تكوين مجموعات اهتمام متخصصة في الدفاع عن القضية الفلسطينية عبر الانترنت، ودخول المواقع المهمة كموقع منظمات حقوق الإنسان.

(38) الإلمام بالمعلومات الموسوعية والموثقة والمركزة حول القضية وتطورها تاريخيا مع تطوير قدراتكم على المحاورة والمناظرة والمجادلة بالتي هي أحسن.

(39) إذا كنتم ممن يتسنى له السفر للخارج للدارسة او السياحة فيمكنكم الحصول على لقب سفراء، فتطبيقكم لما سبق سيكون ذا طابع دولي.

(40) المطالعة النشطة لمواقع الانترنت المهمة المعنية بالقضية.

(41) المطالعة النشطة للصحف الأجنبية مثل النيوزويك.

(42) حضوركم كل ما يعقد من ندوات وفعاليات وتسجيل موجز لما يدور فيها وعرضه وتداوله.

(43) استثمروا تلك الروح الرائعة التي سرت في الأطفال من حولكم. ويمكنكم ممارسة ذلك بين الأطفال في محيط أقاربكم وجيرانكم. وضعوا لذلك برنامجا يتضمن الهدف والوسائل والبدايات واجتهدوا في إيصال الحقائق التالية الى عقولهم: أين تقع فلسطين، ماذا عن تاريخها وقضيتها، الصراع مع الصهاينة حضاري، الانتصار لن يكون إلا بالدرس والعلم والمنافسة في كل الميادين المدنية والعسكرية.

(44) ويمكنكم إيصال ذلك كله بالقصة والصورة والتمثيلية والنشيد واللعبة مع التبسيط المناسب لإدراكهم. وتذكروا أنكم بذلك تساهمون في بناء جيل النصر المنشود. فلربما يكون من بينهم صلاح الدين.

(45) عدم الالتفات إلى قعود القاعدين أو خذلان المتخاذلين مع توافر نيتكم الصادقة سيوفر لكم الكثير من الوقت والجهد وسيقوي لديكم روح المثابرة والإصرار.

(46) فلسطين قضية أمة، ويجب أن نغرس أهميتها في قلوب الصغار.

(47) ربط المواقف التربوية لأبنائنا بأطفال الحجارة.

(48) كفالة أيتام المسلمين في فلسطين، كل عائلة عربية تدعم عائلة فلسطينية.

(49) تخصيص عشر دقائق من جلسة الأسرة للحديث عن الأقصى.

(50) إخراج مصروف الأسرة ولو يوماً في الشهر لصالح فلسطين.

(51) لعب الأطفال التعليمية، ومنها لعبة الأقصى التي توضح معالمه وتبين أن قبة الصخرة هي جزء من المسجد الأقصى، وليست هي المسجد.

(52) مكتبة صغيرة تحتوي على كتيبات ومطويات ونشرات وصور عن المسجد.

(53) حماية أبنائنا من المحطات التلفزيونية المخدرة للعقول.

(54) وضع حصالة منزلية باسم "حصالة الأقصى" أو حصالة خاصة للأطفال باسم حصالة "صندوق طفل الأقصى".

(55) تذكير الأطفال بفضل المسجد الأقصى المبارك من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية.

(56) إضافة عبارة أو كلمة مأثورة عن المسجد الأقصى لبطاقات المعايدة والأفراح للفلسطينيين والدعوات الشخصية وإعلانات التهنئة والمواساة في الصحف.

(57) أناشيد للصغار ترسخ في عقولهم أهمية الأقصى.

دور العاملين في قطاعات التعليم

(58) إحياء القضية في نفوس الطلاب بإشراكهم في جو الحديث عن الأقصى ومعاناته.

(59) مواضيع التعبير في المدارس بكافة مستوياتها.

(60) تدريس مناهج تبين قضية فلسطين.

(61) تأليف الكتب التي تتحدث عن الأقصى.

(62) تلقين الطلاب حب الأقصى.

(63) استغلال النشاط المدرسي.

(64) تخصيص وقت للأقصى لقراءة الآيات من سور الإسراء، وتناولها بالدراسة والتفسير، وفسح المجال للمشاركة والنقاش.

(65) إنشاء جائزة ومسابقة سنوية مدرسية بالتعاون مع إدارة المدرسة، أو الكلية، يشترك فيها المجتمع المدرسي والمحلي وأولياء الأمور ويكرم الفائزون منهم.

(66) إعداد بحث عن تاريخ المسجد الأقصى المبارك والمحطات المهمة في تاريخ القدس ومدنها، وتحفيز من يتجاوب.

(67) التربية على التفكير السليم وفهم السنن الربانية والنواميس الكونية، فهزيمتنا فكرية علمية قبل أن تكون عسكرية.

(68) رسومات عن الأقصى، ويمكن تدريب الصغار قبل الكبار عليها وعمل معارض متخصصة لها.

دور الإعلام

(69) نشر أخبار المسجد الأقصى وأحواله من خلال المشاركة في برامج البث المباشر وبرامج الفتاوى عبر الإذاعة والتلفاز ومنتديات الإنترنت.

(70) توزيع شريط إسلامي يخدم القضية ريعاً وموضوعاً.

(71) المشاركة في نقل الصورة من داخل فلسطين لجميع العالم.

(72) حملة إعلامية على العدوان.

(73) تشكيل مؤسسات إسلامية إعلامية لتسليط الضوء على قضية الأقصى وتعريف العالم بها.

(74) دور وسائل الإعلام في خلق دعم سياسي ورأي عام دولي ومحلي لخدمة القضية.

(75) إنشاء قناة إعلامية إخبارية عالمية باللغة الانجليزية الهدف منها وصول صوت المسلمين للرأي العام العالمي.

(76) دعم المقالات والتقارير الصحفية بالصورة والأدلة التي توضح حجم معاناة المسجد الأقصى المبارك.

(77) الحذر من المصطلحات الملبسة مثل: الإرهاب بدل المقاومة، وحائط المبكى بدل حائط البراق، المبكى، والنجمة السداسية، ودولة إسرائيل.

(78) إنتاج وتوثيق أشرطة سمعية وبصرية ومقروءة تخدم موضوع المسجد الأقصى المبارك.

(79) تغطية أخبار الأسرى والأسيرات.

دور المثقفين والأدباء

(80) التحرك نحو المجتمع بكافة فئاته، وعدم تجاهل الوسط الرياضي أو الفتاة المتبرجة، والمبادرة بدمجهم ضمن الهم الإسلامي.

(81) الوعي السياسي والاهتمام بالمسلمين غير العرب كالأكراد وغيرهم.

(82) إنشاء ائتلاف إسلامي من خيرة رجال الأمة.

(83) كتابة المقالات في الصحف السيارة بكل ما يتعلق بأحداث تخص المسجد الأقصى المبارك والقدس.

(84) تأليف الكتب التي تتحدث عن الأقصى.

(85) تفعيل القضية ونشر أخبارها وإيجابياتها ومخاطرها.

(86) تحويل التفاعل الفردي العشوائي إلى فعل جماعي منظم ينشأ عنه عمل المؤسسات والجمعيات لتلقف الأفكار الجيدة ورعايتها.

(87) تفعيل المقاومة السياسية على أعلى المستويات.

(88) التصدي للإعلام الغربي والإسرائيلي والرد على شبهاته وأباطيله حول المسجد الأقصى.

(89) كتابة القصائد المعبرة في المجلات الإسلامية والمواقع وإقامة الأمسيات الشعرية عن الأقصى. والشعر ديوان العرب وما أجمل الشعر حين يكون سجلا لمعاناة الأقصى.

دور الأئمة والخطباء والدعاة والمصلحين

(90) إعداد الخطب وإلقاؤها أو إرسالها إلى أئمة المساجد.

(91) حث الناس على المشاركة في حماية المقدسات الإسلامية.

(92) استحضار النماذج الخالدة من أبطال المسلمين.

(93) الدعوة إلى توحيد الكلمة وتكريس الجهود.

(94) الاعتناء بأعمال القلوب.

(95) ترابط المجتمع: إفشاء السلام والنصح لكل مسلم والابتعاد عن النزاع والاختلاف.

(96) فهم الإسلام فهما صحيحا وتطبيقه.

(97) إحياء دور المساجد.

(98) ركن خاص بالأقصى في مكتبة المسجد.

(99) لتكن منابرنا شقائق لمنابر الأقصى وبيت المقدس.

(100) تعليق مجلة حائطية.

دور مستخدمي الإنترنت والتقنية

(101) إنشاء المواقع الإلكترونية.

(102) عمل فلاشات منوعة وبلغات مختلفة والمشاركة بها في مواقع الغربيين ومنتدياتهم.

(103) عمل بلوتوث وجوال دعوي وبواسطة هذه التقنية يمكن التواصل مع قوائم طويلة من شباب الأمة.

(104) نشر أسماء الشهداء.

(105) عمل وثيقة قابلة للتجديد عبر الانترنت نستنكر ما يحصل للأهل في فلسطين والقدس خاصة.

(106) استبدال ألعاب (البلايستيشن) بأقراص (CD) عالية الجودة فيها ألعاب عن الأقصى وفلسطين.

(107) استخدام قنوات المحادثة والدردشة والحوار المباشر وقنوات المحادثة غير المباشرة، من خلال برامج ساحات الحوار والمنتديات، ومجموعات الأخبار والحوار المنتشرة على مستوى العالم، للحديث عن المسجد الأقصى المبارك.

(108) توظيف البريد الإلكتروني، إذ يعد وسيلة ممتازة ورائعة النتائج، وذلك بإرسال تقارير وأخبار ودعوات.

(109) نشر المقالات المتميزة.

(110) رسائل جوال عن (الأقصى) للتذكير بالواجب نحو المسجد الأقصى المبارك الأقصى أو نشر أخبار الأبرياء الذين يقتلهم الحاقدون.

(111) خلفية سطح المكتب تجعلك تتذكر قضيتك الأولى كلما فتحت جهازك لأي سبب كان. حاول الاستفادة منها بوضع صورة الأقصى. وأضف إلى المفضلة مواقع عن الأقصى تسهل عليك الوصول لأخبار الأقصى بسرعة.

(112) تصفح المواقع الخاصة بالأقصى ومعالمه، وكثير منا لا يفرق بين المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة، فالمسجد الذي يظهر في وسائل الإعلام له قبة صفراء هو مسجد قبة الصخرة، وهو جزء من الأقصى وليس هو المسجد الأقصى.

دور الجمعيات الأهلية والنقابات المهنية والتطبيقية والأندية والمؤسسات

(113) تشكيل لجان حالمة تقترح حلولاً بغض النظر عن إمكانية تطبيقها ثم يوضع لها إستراتيجية مرحلية وأحلام اليوم حقائق الغد.

(114) معارض منوعة عن الأقصى، مثل وضع مجسم لقبة الصخرة وداخل المجسم صورة من أرض فلسطين وشرح للزوار عن القدس وقضية فلسطين.

(115) عمل شعارات مقدسية تنشر وتروج، مثل: أيهدم الأقصى وأنا حي، الأقصى في خطر، يا أقصى ما أنت وحيد، القدس لنا، أقصانا لا هيكلهم، فداك يا أقصى مالي ونفسي. وبالمناسبة هذه كلها تصلح رسائل بالجوال عن الأقصى.

(116) الاستفادة من الجماعات اليهودية التي تعارض ما تقوم به إسرائيل ضد الفلسطينيين، وكذلك التي تعارض ما يسمى بدولة إسرائيل، وأيضا الجماعات المسيحية الحقوقية المعارضة لما يتعرض له الفلسطينيون في أرض فلسطين ولما تتعرض له المقدسات من انتهاكات.

(117) إعداد لعب وتصاميم للأطفال عليها لوحة صورة المسجد الأقصى ومعالمه وقبة الصخرة.

(118) إنشاء لجان للدفاع عن الأقصى وإنشاء مؤسسة أو صندوق يسمى الصندوق العربي التعاوني الفلسطيني ويكون له مجلس في كل دولة عربية ويشرف عليه فلسطيني مشهود له بالصلاح أو أحد الأشخاص العرب بعيدا عن الجهات الرسمية. وهذا الصندوق يدعمه كل عربي بقدر استطاعته وذلك لإبراز الاقتصاد الفلسطيني أو لبناء مساجد ومستشفيات وإصلاحات وغيرها.

(119) مقاضاة أي أشخاص أو جهات حكومية تسمح بالمساس بمقدساتنا أو ديننا، وذلك محلياً وعالمياً.

(120) كشف مخططات ومؤامرات أعداء الإسلام.

(121) مراسلة الحكام ومخاطبتهم واستثارة مشاعرهم لنصرة الأقصى ولو سياسياً، والدفاع عن عروبته وإسلاميته في المحافل الدولية.

(122) عقد ندوات ومؤتمرات لصالح القضية الفلسطينية.

(123) إقامة مهرجانات باسم الأقصى (خطابات، مهرجان أنشودة... الخ).

(124) المقاومة والاستعداد لجهاد طويل. والجهاد له مفهوم عام ولا يقتصر على أرض المعترك فقط فالجهاد معنى عام وهو بذل الجهد في إقامة دين الله والدعوة إليه وبسط سلطانه في الأرض وإصلاح أحوال الناس الدنيوية، بما يتطلب ذلك من أنواع العلوم والمعارف والأعمال والوسائل، وهذا لا شك واجب متعين على الأمة في مجموعها، ويجب على كل فردٍ منها ما يناسبه، من علمٍ شرعي، أو ديني، أو جهاد بدني. والمعنى الخاص والمقصود به قتال الكفار المحتلين، وهذا واجب على القادرين من أهل البلاد المحتلة، ويجب على المسلمين مؤازرتهم ونصرتهم وحمايتهم من ورائهم.

(125) يظن الكثيرون بأن أهم أسباب الهزيمة عدم وجود قائد واحد كصلاح الدين ويقعدون، هذا تفكير هروبي، لماذا لا يحاول كل أحد أن يقوم بالدور ذاته وفي حدود ما وهبه الله؟.

(126) ترشيد المقاومة: (وأعدوا لهم استطعتم)، فليس الهدف أن نموت ونفنى ونقتل بقدر ما يكون هدفنا تحرير فلسطين بأقل الخسائر وبأكبر النتائج.

(127) توسيع المقاومة لتكون مقاومة عالمية، أي يجب تحريك الضمير العالمي الحي ليهب ضد الصهيونية المتغطرسة.

(128) تشجيع جماعات المقاومة التي لها اهتمام بالقضية.

(129) زيارة القدس لمَن يستطيع ذلك ويحمل جواز سفر يخوله السفر.

دور الاقتصاد

(130) المقاطعة: فلن نموت إن لم نشتر من منتجاتهم.

(131) السعي إلى الكسب من الرزق الحلال.

(132) لعل البنوك المتناثرة في الدول الإسلامية تجعل حسابا ذاهبا إلى المسلمين في فلسطين، وعرض رقم الحساب في القنوات الفضائية.

(133) نشر وإشاعة سلاح المقاطعة.

دور الفلسطينيين

(134)    عوّد نفسك وأهل بيتك على شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، من خلال مشاركتك في "مسيرة البيارق".

(135) قد لا تكون أنت فاتح الأقصى ولكنك قد تكون أباه وقد تكونين أمه. علّم ابنك الفروسية واقصص عليه أخبار الأقصى واذكر له بعض مخططات اليهود.

(136) زرع كره أعداء الأمة في نفوس أبنائنا.

(137) الصلاة في المسجد الأقصى.

(138) الرباط والتناوب فيه.

(139) الاقتطاع من الكسب اليومي لدعم مشاريع الأقصى.

(140) مساندة المدافعين عن الثغور.

(141) وتوحيد الكلمة بينهم.

(142) إصلاح البيت الداخلي الفلسطيني ولنا في صلاح الدين الأيوبي الأسوة الحسنة الذي عرف أن شروط النصر في توحيد الكلمة وجمع الشمل ورص الصف (قال رجلان من الذين أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون).

دور الحكومات

(143) تشجيع المبادرات الخاصة لحماية الأقصى.

(144) التآزر وتوحيد الموقف مهما تكن الخلافات.

(145) اعتبار قضية الأقصى والقدس قضية استراتيجية لا تقبل المساومة.

(146) تفعيل المقاطعة.

(147) تبني قضية الأقصى في المحافل الدولية.

(148) دعم الصمود الفلسطيني بالمال والمواقف.

(149) تفهم الأوضاع المأساوية للشعب الفلسطيني والتعاطي معها من خلال اللجان والهيئات والمؤسسات وفتح الأبواب لذلك.

(150) عقد المؤتمرات الجادة للتشاور حول القضية.

(151) معالجة أوضاع المخيمات الفلسطينية في كل مكان وتأهيلها تعليميا وخدميا وإنسانيا.

 

مراجع عن الأقصى المبارك

(1) زاد الخطيب إلى تحرير الأقصى الحبيب

(2) المسجد الأقصى والصخرة المشرفة، الدكتور إبراهيم الفني وطاهر النمري

(3) الطريق إلى بيت المقدس

(4) القضية الفلسطينية منذ آدم عليه السلام حتى عام 1412، د. جمال عبد الهادي و وفاء محمد رفعت

(5) صرخة الأقصى خيارنا الوحيد في صراعنا مع اليهود، د. زين الدين فالح مهيدات

(6) القدس مقدسات لا تحمى وآثار تتحدى، د. أحمد الصاوي

(7) زوال إسرائيل حتمية قرآنية، الشيخ أسعد التميمي

(8) فلسطين التاريخ المصور، د. طارق السويدان

(9) حقيقة اليهود

(10) واقدساه، الدكتور سيد حسين عفان

(11) رؤية استراتيجية للأوضاع في فلسطين، د. ناصر العمر

(12) ديوان سميتك الشعر الحنيف، للشاعر أنس إبراهيم الدغيم

(13) موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية، الدكتور عبد الوهاب المسيري، (9 مجلدات) أو مختصر الموسوعة (مجلدان)

المشاركات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها

الصفحة الرئيسةأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ