قـلبي لـقلبك فـي الأشواق iiمنجذب وصـبّ نـفسي لما ترجوه iiمضطرب إن كـنتَ تـهوى ربوعاً طال iiغربتُنا عـنها فـإني كـما شـاقتك iiمرتغب أرنو لها من خلال السجف في iiرغب والـحبّ أرّقـني ، بـركانُه iiلـجب عـشرون مـرّت وسبع، حان iiثامنُها قـد أجـج الـشوق كالشلال iiينسكب لـئن وجـدنا بـأرض الله iiتـوسعة كـثـيرة ، وأمـاناً ...دونـه iiالأرب فـإن أجـمل أرض الله فـي iiنظري مـهوى الفؤاد وعنوانُ الهوى iiحلب فـيها نـشأنا على درب الهدى iiوبها ذكـرى صـبانا وفيها العلم iiوالأدب فـتّقْتَ فـيّ جـروحاً غـيرَ iiناصحة "يـوم الـوفاء" فـعاد الجرح iiينتحب دفـق الجراح ونبض القلب إن iiضربا عمق النفوس تمادى الشوق والصبب وحـب سـورية الـمعطاء في iiدمنا مـادام كـل فـؤاد خـافق يجب ii.. |