ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الاثنين 24/07/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

مشاركات

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

إعلانات مبوبة

د.إبراهيم حمّامي

DrHamami@Hptmail.com

 (1) نعي

بكل الحزن والأسى تنعي جامعة الدول العربية والتي فشلت منذ قيامها عام 1945 في تحقيق أي انجاز يذكر، تنعي نفسها على لسان أمينها العام بعد أن وافتها المنية بالسكتة القلبية القاتلة عقب اجتماعها الأخير في القاهرة والذي خصصته لبحث العدوان الغاشم على الشعبين الفلسطيني واللبناني، وبعد أن ساهم بعض أعضائها في الإسراع برحيلها من خلال مواقف سببت رفع الضغط والغضب الشديدين، هذا وقد تركت الجامعة العربية في غرفة الانعاش العربية وفي حالة يرثى لها كل من نخوة، كرامة، عزة، إباء، شرف  وفخر!

 (2) مناقصة

تعلن الدول العربية مجتمعة عن عرض أسلحتها التي غلفها الصدأ في المخازن، اللهم إلا في حالات الاستخدام السنوي في العروض العسكرية، أو في المراجل العربية العربية، عن عرضها في مناقصة تاريخية لبيعها وبالجملة، بعد القرار الأكثر تاريخية بالانبطاح التام والتماشي مع رغبة "المجتمع الدولي" والذي يطالب الضحية بعدم ازعاج الجلاد بالصراخ عند الذبح.

مصادر مقربة من مواقع صنع القرار أكدت أن الفائز في هذه المناقصة سيحقق أرباحاً طائلة حيث تبلغ قيمة الأسلحة مئات المليارات من الدولارات صرفت خلال العقود الخمسة الماضية من مال وقوت الشعوب العربية تحت شعارات سقطت جميعها هذا الشهر.

للمزيد من المعلومات وللحصول على كراس الشروط يرجى الاتصال بمقر جامعة الدول العربية، تفتح المظاريف بعد انتهاء العدوان على فلسطين ولبنان.

 (3) نفي وتوضيح

تعلن رئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية نفيها القاطع والمطلق لما تردد من انباء عن توجيه الرئيس الفلسطيني التحية والإكبار للمقاومة الفلسطينية واللبنانية على صمودها وتصديها للعدوان اليومي المستمر، وتعلن تمسكها التام بالاتفاقات الموقعة وبرفض كافة أشكال الإرهاب ضد المدنيين الآمنين، وما يتعرضون له من عمليات "حقيرة" من قبل فئة معروفة تنفذ أجندات اقليمية من خلال مغامرات غير محسوبة العواقب بحسب بيان النفي الصادر ظهر هذا اليوم.

وقد اضاف البيان أن رئاسة السلطة تحتفظ لنفسها بالحق في مقاضاة من أثار هذه الشائعات المغرضة والتي تضر بالمصالح العليا للشعب الفلسطيني، وكذلك كل من تسول له نفسه تشويه صورة السيد الرئيس وتاريخه النضالي الحافل.

 (4) طلب عون ومساعدة

يعلن ابناء الشعب الفلسطيني الذين قضوا قرابة الشهر على معبر رفح في ظروف مأساوية عن طلب العون والمساعدة للعثور على السيد محمد دحلان والذي اختفت آثاره منذ أيام، وتحديدا بعد اشتداد الهجمة الشرسة على قطاع غزة، وذلك للإستفسار عن الاتفاق والانجاز التاريخي الخاص بمعبر رفح والذي أبرمه معاليه منتصف شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، والذي أعلن فيه عن راحة ضميره لهذا الانجاز الوطني الكبير والذي حقق الاستقلالية والسيادة التامة لمعبر رفح دون أي وجود أو تحكم للإحتلال لا مباشر ولا بالريموت على حد وصفه.

إن الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني الذين انتظروا أمر سلطات الاحتلال لدخولهم لوطنهم إذ يتوجهون بهذا النداء للطلب والمساعدة، يتمنون على السيد محمد دحلان دوام الصحة والعافية مع التنقل السلس بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ومن وإلى الوطن الحبيب بعيداً عن المعبر الذي وقع اتفاقيته التاريخية وإنجازه العظيم، آملين أن لا يطول اختفاء سيادته وقت الحاجة كما عودنا!

 (5) مطلوب موردين

تعلن شركة "انتهاز الفرص" للإستيراد عن حاجتها لعملاء وموردين لفروعها العاملة في الدول العربية، وذلك لحاجتها لملايين القطع من الألبسة النسائية،بعد أن قرر الرجال النوم والبقاء في بيوتهم والتواري خجلاً لفشلهم في نصرة ابناء الشعبين الفلسطيني واللبناني، ولندرة الوجود الرجولي العربي في هذه الأيام العصيبة.

العرض المالي وباقي الإمتيازات مغرية جداً.

شركة " انتهاز الفرص" شركة خاصة مملوكة لأبناء الزعماء في المنطقة، كل في بلده،  وبرأس مال غير محدد.

 (6) بيان

يعلن شرفاء وأحرار هذا الوطن من محيطه لخليجه أنهم قرروا ما يلي: لن نخضع، لن نركع، لن نساوم، لن نفرط، لن نتنازل، لن نبيع، لن ننسى، لن نسامح مهما طال الزمن.

لا نامت أعين الجبناء

 المشاركات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها    

الصفحة الرئيسةأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ