ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الثلاثاء 25/07/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

مشاركات

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

مقالات مختصرة

المقال الأول

الأسد يعاقب اللبنانيين بالآلة العسكرية الإسرائيلية

الحوار المتمدن 20/7/2006 - جوزيف بشارة :

بعد نجاح تنفيذ أحد شقي تهديد الأسد بالتخلص من الرئيس الحريري في 14 شباط/فبراير 2005، فإن نظام الرئيس السوري ربما بدأ عملياً تنفيذ الشق الآخر من التهديد وهو الجزء الخاص بتحطيم لبنان على رؤوس اللبنانيين الذين عارضوا بشدة الاحتلال السوري للبنان، فقام النظام السوري بتنظيم أو تشجيع عمليات الاغتيال المتتالية التي طالت عدداً من رموز اللبنانيين المعارضين للاحتلال السوري للبنان لكن الخوف من افتضاح ضلوع قادة النظام السوري في سياسة تفجير المعارضين وضع حداً لهذه السياسة.  و لم يكن هناك من طريق أمام نظام الأسد للانتقام من اللبنانيين سوى إدخال لبنان في صراع جديد مع الدولة العبرية عن طريق استخدام زيله الذي تركه في لبنان المعروف باسم "حزب الله"

المقال الثاني

"ما بعد حيفا وإلى ما بعد ما بعد حيفا" توجد دمشق!

الغد 20/7/2006 رأفت نديم شهبا :

أن الإسرائيليين يريدون معركة محددة وأهدافاً محددة من عدوانهم على أرض لبنان وشعبه وبناه التحتية، هي معركة نزع أو ضبط أسلحة حزب الله تحديداً، لا يريد الإسرائيليون توسيع العدوان إلى سورية، لكنهم على ما يبدو مستعدون إلى توسيعها إلى دمشق لو حصل وسقطت صواريخ حزب الله على "ما بعد حيفا" أو "ما بعد ما بعد حيفا". أشياء كثيرة تمنع الإسرائيليين من تجاوز هذا الحد من التصعيد، ليست تهديدات حزب الله وحدها بالتأكيد و لكن ستكون جبهة الجولان حينئذٍ مقبلة على احتمالات غير متناهية، ولن تقف إيران مكتوفة الأيدي، لكن بالتأكيد أيضاً ليس هناك أي احتمال أن تقوم هي بعمليات عسكرية ضد إسرائيل دفاعاً عن سورية؛ فلإيران حساباتها الخاصة ومشكلاتها المتكاثرة مع المجتمع الدولي، وكذلك أشياء كثيرة تمنع حزب الله من التصعيد؛ فمزيد من التصعيد سيحشر حزب الله دولياً في زاوية أضيق بكثير، وسيؤدي إلى كوارث مع حلفائه الاستراتيجيين: سورية وإيران. دعوات كثيرة تظهر في الأيام الأخيرة من موالين للنظام تطلب من المعارضة اتخاذ موقف مساند للنظام ؟؟؟؟، وتوحيد الصف الداخلي ضد العدوان، أي أنهم يستنجدون بالمعارضة وقت حاجتهم ويطعنوها وقت راحتهم. و في رصد البيانات التي صدرت من قبل أطراف كثيرة في المعارضة(في الداخل والخارج) فيما يتعلق بالعدوان الإسرائيلي ثمة مؤشر إلى أن المعارضة بشقيها تدعم الشعب اللبناني وحسب، وبطريقة ما تتبنى الموقف السعودي وقوى الأغلبية السياسية في لبنان

المقال الثالث 

اغتيال الحريري وجنبلاط سياسيّاً...

بقلم : شوقي مسلماني

شام برس

إذا كان النائب وليد جنبلاط قد اغتال والده الشهيد الكبير كمال جنبلاط عدوّ إسرائيل وحامي الفلسطينيين سياسيّاً عندما أعلن أن إسرائيل لم تعد "عدوّة" ومنح ممثّل أميركا "جون بولتن" وسام الصداقة ، فهل يكون النائب سعد الحريري قد اغتال والده الشهيد الكبير لنفس السبب ولتخلّيه عن التضامن المطلق مع لبنان الذي يُدمَّر في محنته الراهنة؟.

 

المقال الرابع

صلاح كفتارو يطالب بفتح جبهة الجولان أمام المقاومة

دمشق - أخبار الشرق 21/7/2006

في خطبة الجمعة في جامع أبي النور، قال كفتارو: "نطالب بمقاومة جديدة في هضبة الجولان، نحن مستعدون لحمل السلاح". "اوجه نداء الى الرئيس بشار د والى الرئيس نجاد لفتح الحدود للمقاومة". وأوضح ان الدفاع عن الوطن ليس ارهاباً

 

المقال الخامس

متى هذا الرد السوري المناسب

في المكان المناسب والزمان المناسب ?!

السياسة 20/7/2006 - أيمن شحادة

الحقيقة المرة هي أن النظام السوري وللأسف لم يعمل في أي إطار عروبي ونضالي وتحريري صادق وصريح, بل كان يحاول تسجيل النقاط على ظهر المقاومة اللبنانية ..... ولكن عندما كانت تأتي فرص المواجهة وفرص إعادة الاعتبار للكرامة ... كان يتلطى خلف تعابير مجازية ك¯ المعادلة الإقليمية والتوازن الستراتيجي وإلى ما هنالك من كلام لم يعد أحد يفهمه بمن فيهم مرددوه, والحقيقة أيضاً هي أن هذا النظام لم يعمل في لبنان سوى على إدارة الفساد والسرقة ولهذا لا يجب أن نتوقع مطلقاً أي دعم عسكري فعلي من النظام السوري

 المشاركات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها    

الصفحة الرئيسةأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ