ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأربعاء 26/07/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

مشاركات

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

مقالات مختصرة

المقال الأول

عملية فدائية في الجولان

بقلم: د. هشام الشامي /أخبار الشرق - 21 /7/ 2006

     يشير كاتب المقال و بأسلوب ساخر إلى أن عملية المقاومة و العمليات البطولية مشروعة ولا تحتاج لتبرير، وكان يجب أن تبدأ منذ زمن بعيد، ويذهب إلى إدانة النظام الذي لم يكتفِ بالصمت والتخاذل عن تحرير الأرض، بل وظف نفسه (حارساً) مؤتمناً على حراسة حدود العدو.

المقال الثاني

تصادم جديد بين دمشق والرياض في الجامعة العربية

(سورية الحرة)

صحيفة الشرق الأوسط اللندنية نقلت الملاسنة الجديدة التي وقعت بين المندوبين السوري والسعودي خلال اجتماع على مستوى المندوبين في الجامعة العربية لبحث إمكانية عقد قمة عربية دعت إليها اليمن. وقد قال المندوب السوري إنه "إذا كانت القمة ستعقد لدعم صمود الأمة ودعم أطراف المقاومة فسورية ستشارك فيها، (والا فلا) ، ورد المندوب السعودى قائلاً: "إننا إذا أردنا دعم المقاومة فعلينا أن نقوم بتفعيل اتفاقية الدفاع العربي المشترك، ونفتح كافة الجبهات العربية للمقاومة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكافة الأراضي العربية المحتلة، وسوف تقوم المملكة بمساندة هذا الأمر، معلومات تفيد بأن بشار لن يحضر القمة إن عقدت، لخشيته من احتمال تنفيذ انقلاب عسكري ضده في دمشق أثناء غيابه

المقال الثالث

الحرب ستطول والحلول صعبة في غياب حسم عسكري

   (سورية الحرة)

لبنان اليوم هو ضحية لؤم جاريه، الاسرائيلي والسوري، وهو محطة للاستخدام الايراني. انه يدمَّر بأسلحة اميركية واسرائيلية وايرانية وسورية و «بكفاءات» لبنانية ايضاً.

ما تراقبه الأوساط الدولية هو ما اذا كانت حكومة ايهود اولمرت اتخذت القرار الاستراتيجي بأن النظام في دمشق هو خيارها المفضل نظراً لأنه لم يفتح الجبهة السورية ضدها ، ام إن المغامرة الأخيرة لمحور ايران - سورية - حزب الله في لبنان أدّت الى استراتيجية جديدة تقوم على تدريجية التعاطي مع أطراف المحور ابتداءاً بحزب الله، مروراً بسورية و... لربما توقفاً عند ايران.

المقال الرابع

إلى المعلم ومعلمه إذاً لم تستح فاصنع ما شئت.

  (الشراع)

إيران مستعدة للدفاع عن الحاجة الصهيونية واسمها النظام السوري، لكنها تتجاهل من يقاتل العدو الصهيوني واسمه لبنان،  أليس لبنان وطناً فيه عرب ومسلمون وفيه شيعة وفيه موالون لإيران ومقلدون لعلي خامنئي.

المقال الخامس

أسباب التدمير الاسرائيلي للبنان

باتريك سيل: ( الحياة ) : 21/7/2006

   برهن «حزب الله» للعالم العربي بأسره - وللفلسطينيين بوجه خاص - أن اسرائيل ليست معصومة من الهزيمة. ولعل المفاجأة الأكبر التي يعدها «حزب الله» هي أن يجتاز الأزمة الحالية الدامية من دون ان يرضخ. وكلما صمد «حزب الله» تنامت مشاكل اسرائيل

   وهذا التأييد الأميركي غير المشروط لاسرائيل يدل الى ان ما يدور الآن ليس مجرد حرب ضد «حزب الله» ولبنان لأن سعي اسرائيل الى إخضاع لبنان انما يقصد منه توجيه ضربة لمحور ايران - سورية - حزب الله الذي يتحدى الهيمنة الأميركية - الاسرائيلية على المنطقة.

   غير أن للحرب أبعاداً أوسع، لذلك رأينا أميركا تطلق يد اسرائيل لأنها تواجه احتمال حصول أمرين يبعثان على القلق: ايران مسلحة نووياً وهزيمة مهينة في العراق. لذلك فهي بحاجة الى استرداد زمام المبادرة في الشرق الأوسط،.

المقال الحادي عشر   حزب الله"... تداعيات خطيرة لمغامرة حمقاء: توماس فريدمان...الاتحاد

   حسن نصر الله هو على شاكلة جمال عبد الناصر الذي أخطأ حساباته ، لانه ما من حرب تخاض دون أهداف سياسية يرجى تحقيقها في النهاية

   الاسلاميون في المنطقة عموما استفادوا من ديمقراطية  ترعاها امريكا، لكن ما أظهرته "حماس" و"نصر الله" عبر جر بلديهما إلى حروب ، هو عجز للإسلاميين عن تحمل المسؤولية ، لقد اخفقوا في معالجة المشاكل المجتمعية، و ساقوا بلدانهم إلى أتون حروب مدمرة

   اما الاسلاميون في المنطقة بدءا من "الإخوان المسلمين" في مصر والإسلاميين في الأردن والخليج فلهم ان يودعوا آمالهم في الوصول إلى السلطة عن طريق الانتخابات. فمن الآن فصاعداً لن تسمح أية حكومة في المنطقة بإجراء انتخابات تقود الإسلاميين إلى السلطة، ولا أعتقد بأن الولايات المتحدة ستستمر في دعم الديمقراطية في المنطقة العربية.

   لقد اسدى الحزبان خدمات هائلة للاسرائليين عبر تشجيع كل خط متطرف لديهم.

   لقد شن "حزب الله" حرباً بالوكالة عن إيران كشفت ورقة الحزب وأضعفت قدرته على الردع الاقليمية

   بالنسبة لي أعتبر أن الحركة الاستراتيجية المهمة هي السعي إلى عزل سوريا عن إيران واستعادة دمشق إلى حظيرة الدول العربية السنية. لكن ما هو الثمن الذي ستدفعه سوريا ،هناك ملفات تهم امريكا: حماس ، شريان الحياة لحزب الله مع ايران،  و الملاذ الآمن للمتمردين العراقيين اضافة الى الدور الذي تلعبه دمشق في تمهيد الطريق أمام إيران الشيعية للهيمنة على السياسة العربية. والجواب المثالي هو الجواب الليبي فهل تفعل سورية ذلك؟

 المشاركات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها    

الصفحة الرئيسةأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ