لـو كنتُ من مازن لم تستَبح iiإبلي بـنو الـلقيطة من ذهل بن شيبانا إذاً لـقام بـنصري مـعشَرٌ iiخُشُن عـند الـحفيظة إن ذو لـوثة لانا قـوم إذا الـشرُّ أبدى ناجذيه لهم طـاروا إلـيه زرافـاتٍ iiووحدانا لا يـسألون أخـاهُم حين iiيندُبُهم فـي الـنائبات على ما قال iiبرهانا لـكنّ قـومي وإن كانوا ذوي iiعددٍ ليسوا من الشرِّ في شيءٍ وإن هانا يـجزون من ظلم أهل الظلم مغفرةً ومـن إسـاءة أهل السوء iiإحسانا كـأن ربـك لـم يـخلُق iiلخشيتهِ سـواهُم مـن جميع الناس iiإنسانا فـليت لـي بـهم قوماً إذا iiركبوا شـدّوا الإغـارة فـرسانا iiوركبانا |