سوري
ضايع في متاهات الزمن
للأسف
كما ذكر الكاتب أن البعث
يعرف كيفية اللعب بالأوراق
السياسية والآن حان الوقت
لكي يتعرى البعث من الداخل
والخارج
كلمة
البعث هي إحياء الموتى في
يوم الحساب أما كلمة البعث
من وجهة نظر الانظمة القمعية
في سوريا تعني أن يموت
الإنسان ببطء وفي متاهات
السجون
------------------
عمر
الدالي
نسي
الكاتب أن دعما تقنيا وعلى
مستوى عال من التنظيم كان
عاملا مؤثرا في مسيرة النظام
اضافة إلى تبني النظام مبدأ
لقمة العيش ولعل أهم عامل هو
ضعف الآخر وضبابية الرؤيا
لديه
------------------
الخلاصة
ممكن
أن نخرج بخلاصة مفادها أن
هذا النظام ليس لديه أي مبدأ
حتى ان مبدا المصلحة غير
متوفر عنده ..لانه لو كان
يعرف مصلحته حقاً لاتجه الى
تقوية جبهة الداخلية حتى لا
يكون شعبه اول المنقضين عليه
...ولو ان الوقت قد فات على
مثل ذلك ..فالنظام لا يثق
بالشعب والشعب يبادله نفس
هذا الشعور
------------------
القومية
ان
سقوط النظام السوري يعتبر
نهاية سورية الحرة ،فسقوط
هذا النظام يعني خضوع سوريا
وضياع عروبتها وسيطرة
اعداؤنا والصهاينة عليها ،
فانا ادعوكم الى توحيد
صفوفكم وعدم زرع الفتنة
بينكم حتى لا يصل الامر
بالعرب الى الهاوية اكثر مما
هي عليه الان ،والسلام عليكم....
------------------
حسان
رياض
صوت
أردني حر ، لا فض فوك يا
أستاذ طارق
------------------
عبد
الفتاح
ليس
هو الخوف من النظام السوري
وانما هو الخوف عليه. ان سقط
هذا النظام - ان شاء الله -
ستكون سورية القشة التي
ستقصم ظهر الصهاينة ولذلك
يتمسك الغرب وغيرهم به.
|