ابن
دمشق
لاحول
ولا قوة الا بالله , فتن كقطع
الليل أصابت الانسان والشجر
والحجر,حسبنا الله ونعم
الوكيل, ربنا نجنا من الفتن
ما ظهر منها وما بطن ونجنا من
القوم الظالمين وخدْنا اليك
غير فاتنين ولا مفتونين, ان
الله لايحب الظالمين ولا
المعتدين. وحسبنا الله
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
----------------
من
دون اسم
الجميع
مشترك في ظلمه للوطن
والمواطن، الثغرات
والتناقضات في ما يسمى
المعارضة في جميع دول عالمنا
العربي بشكل عام
كبيرة الأمر الذي يجعل
المواطن البسيط يعيش في
دوامة وقلق على مصيره ومصير
وطنه ولا حول ولا قوة إلا
بالله .
----------------
نور
السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته
يا عرب بالله عليكم
كونوا يد واحدة
----------------
انتظار
المحكمة الدولية
.... عبث
لن
يعط الامريكان والصهاينة
للمظلومين فرصة للحرية . لن
يضحوا بعميلهم بشار الا
مكرهين . اذن اسقاطه -
لبنانيا- ربما يطول اكثر .
الحل عندنا نحن السوريين . يا
رياض الترك يا ميشيل كيلو يا
بيانوني يا خدام يا جيش
سورية يا فلاحي سورية يا
طلاب سورية يا نساء سورية يا
شباب سورية احموا بلدكم
ووطنكم من المجرمين
والاشرار الفاسدين واللصوص .
----------------
يا
ابناء سورية انتفضوا .. نادية
جمال الدين
عاشت
سورية في الايام التى جرى
فيها مايسمى استفتاء على
رئاسة البلد عاشت في عصفورية
او في مأوى للمجانين من كثرة
ماجرى في هذه الايام من فوضى
وتجاوزات غير عقلانية
واستهتار في كرامة المواطن
السوري رغما عنه انزل في ما
يسمى المسيرات والتأييد
للقائد الملهم والمنقذ
والشاب ووووو لقد استخف
بالشعب السوري الى حد اصبح
مضحكة امام الشعوب
الافريقية التى تمارس
الديمقرطية على تخلفها بل لم
تعد ترضى ان يضحك عليها احد
فمتى ينتفض الشعب السوري
وياخذ حقه في الحياة
انتفض ايها الشعب ولا
يخيفك زبانية الاسد فنظامه
من ورق وهو اضعف مما يتخيل
ولكن نجح في ان يوهم شعبه
بقوته وجبروته فمن يبدأ بدق
الجرس لينال شرف التحرير من
الاستبداد والظلم وليبقى
اسمه في سجل الخالدين في
سماء سورية والعالم فإلى
الحرية والعزة والاستقلال
من الأسرة المجرمة الطاغية
والتبعية للفرس ..
----------------
ادهم
قدسي
ان
حكومة البعث المجرم في سوريا
يمكن ان نطلق عليها التسمية
الاكثر مناسبة في القرن
الواحد والعشرين الا وهي
حكومة قتلة الحريري
بالرغم من ان هذه
الحكومة قتلت الآلاف من
ابناء الشعب السوري ولكن
عملية اغتيال الحريري كانت
كالزلزال كما وصفها بعضهم
وهذا الزلزال سوف يدمر هؤلاء
الطائفيين في سوريا ولن تقوم
لهم قائمة ان شاء الله ..
----------------
أبو
محمد
قبل
قراءة هذا المقال كنت أتصفح
موقع سيريا نيوز فشعرت بضيق
شديد لما فيه من المأسي
والشكاوى التي يقدمها
المواطنون والجرائم اليومية
وسألت نفسي : إلى متى يدوم
هذا الحال؟ يارب فرج هذه
الكروبات عن سوريا التي دعا
لها حبيبنا محمد ( ص ) اللهم
بارك لنا في شامنا و يمننا 0
شعرت بهذا الضيق وأنا على
أبواب السفر0 أتسأل هل كل
هذاا لإهمال كي يجعلونا نكره
بلدنا؟ فهذا أمر محال لأن حب
الوطن من الإيمان ولن نترك
بلدنا إلى مافيات يعلمها
القاصي والداني0خاب أملكم
أيها المجرمون
----------------
محمد
محمود
اللص
لا يحارب لصا والقاتل لا
يحاسب قاتلا هكذا تعلمنا من
الايام الا اذا اختلفت
المصالح والظاهر حتى هذه
اللحظة أن مصالح السادة في
البيت الاسود لم تختلف عن
مصلحة الأجراء..
----------------
مؤمن
محمد نديم كويفاتيه سوري في
اليمن
أقل
ما أستطيع قوله أن كاتب
المقاله وضع النقاط على
الحروف وشخص الامور بكلمات
مختصرات أن النظام السوري
الجديد القديم عديم التفكير
لايعرف لغة الحوار واستغلال
الظروف فهو كمن يغوص في
الوحل فيكثر الحراك العبثي
وبالتالي فهو يغرق فيه اكثر
فأكثر حتى يأتي أجله الذي لن
يكون الا بطريقه مأساوية
تشّمت فيه جميع من طالتهم
أياديه القذره ولتشفى
بهلاكه قلوب المؤمنين
بعدالة السماء
----------------
منفي
عن الوطن
لا
حول ولا قوة إلا بالله .. أما
حان الوقت لنستعيد كرامتنا
وعزتنا المسلوبة .. ومع كل
حدث كبير كاغتيال الشهيد
رفيق الحريري نتأمل بأن
الفجر قريب ولكن أرى أحلامي
أصبحت سراب من المستحيل
تحقيقه مع هذا الخنوع من
الشعب
----------------
rabie
لا
يمكن القول أن بشار هو
المسؤول على هذه الأحداث
كلها
----------------
نادية
جمال الدين
ولكم
في القصاص حياة يا أولي
الألباب ... فاذا لم يقتص من
القاتل والمجرم والعابث في
حياة الآخرين فان الحياة
تصبح غابة ولا تستقيم بل
ارضاء لله أولا ولإقامة
العدل وردع المجرم وإرساء
السلام والامن فلا بد من أن
تقام المحكمة ويقف المجرم
أمام العدالة لينال جزاءه
ولو ان اهل الارض اشتركوا في
قتل مسلم واحد فان اهل الارض
جميعا شركاء ويجب ان ينالوا
جزاءهم ويقتلوا قصاصا
لارساء الحق والعدل والسلام
والامن والامان
من هنا فان محاكمة
النظام المجرم لابد منها حتى
ينجوا الجميع من البطش
والارهاب والعبث بارواح
الابرياء فكم من نفس ازهقت
على ايدي هؤلاء الطغاة ومن
قبلهم ولامنكر ولامدافع عن
قدسية الحياة لقد حان الوقت
للقصاص ... وليشف صدور قوم
مؤمنين .. وقد ظلموا
----------------
ما
في امل
اعتقد
أن موضوع المحكمة الدواية و
حسب المعطيات الحالية خاضع
بشكل كبير الى الصفقات التي
قد تخرج هذا النظام كالشعرة
من العجين فالعالم ليس مهتم
كثير بهذه الدماء التي
اراقها و يريقها نظام الاسد
و لو كان كذلك لتحرك منذ تدمر
و حماة
----------------
محمد
علي
هل
تبرر الجريمة جريمة أكبر
منها؟
باسم
المحكمة سيقتل آلاف الناس
ويشرد أكثر منهم ويتمنى كل
من تمناها أن لا يكون ذاك
اليوم من حياته... ما الحل
إذا؟!
الرسول
صلوات ربي وسلامه عليه وافق
على إلغاء كلمة ((رسول الله))
في صلح الحديبية وكان هو
الأقوى من أجل حقن دماء
الناس ، وصحابي جليل لا أذكر
اسمه قبل رأس ملك الروم من
أجل حقن دماء بعض الأسرى
المسلمين .. أو لا يوجد طريقة
ولو بتنازل عن بعض المسميات
والتاريخ لحل ما يمكن حله
بعيدا عن الجسر الذي سيستخدم
من أجل إبادة المنطقة (المحكمة)
----------------
عمار
مقال
رائع ولكن ما العمل ؟! النار
تحرق كل شيء ونراها تتقدم
لتلتهم سورية بالتأكيد فأين
الشعب السوري ليوقف الخطر
الداهم .. ان النظام المجرم
يخوف السوريين من ان يصبحوا
عراقيين اذا تحركوا ادنى
حركة ولكن العكس هو الصحيح
ان بقاء النظام هو الذي
سيجعل سورية كالعراق محرقة ،
فعلى الشعب السوري ان يدرك
جيدا ان عليه الآن المبادرة
لردع المجرم ، من يأخذ
بأيدهم الى التهلكة ، وان
ينتفضوا على هذا النظام
ليخلصوا أنفسهم من تهلكة
محققة اذا تاخروا في ذلك
والفرصة مواتية ولابد من
الشهداء لذلك
انقذوا سورية وانقذوا
ابنائكم قبل فوات الأوان ...
----------------
محمد
الطيب الحافظ
مما
لا شك فيه والشيء الواضح
للداني والقاصي أن قاتل رفيق
الحريري هو بشار الأسد آمرا
واخيه ماهر منفذا مرورا بكل
أفراد العصابة من اصف شوكت
الى رستم غزالة
وهلم جرة ولا احد يدري
ربما العدالة الالهية جعلت
هؤلاء القتلة المدمنين على
القتل جعلتهم يتورطون في قتل
الحريري لتصل النتائج الى ما
وصلت اليه من انشاء محكمة
دولية ستقودهم جميعا الى
السجون الدولية كما قادت
ميلوزيفتش وتكون بداية
النهاية ان شاء الله
، ولكن هناك سؤال أوجهه
للشعب السوري واقول له هل
عليك ان تنتظر عدة عقود
ومئات الاف من الجرائم وتورط
بجريمة مثل جريمة الحريري
حتى تتنفس الصعداء اين انتم
ايها الاحرار هل ماتت
العزيمة فيكم تظاهروا ولو
سلميا على الأقل ضد هذا
النظام المجرم.
|