أبو
مصطفى
أوروبا
وأمريكا وشريكهما المدلل أي
عصابات بني صهيون لايريدون
الديمقراطية ولا الأمان
لدول معظم سكانها من
الموحدين ، وهم شركاء في كل
الجرائم التي ترتكب في حق
أناس خطيئتهم أنهم يتطهرون
ويدافعون عن الحق وعن العرض
ويدعون الى الواحد الأحد. ان
العالم الآن يدافع عن حقوق
العاهرات وأبناء الزنى وعن
اللوطيين والسحاقيات ,أما
ارواح الأطفال والنساء
والشيوخ والأبرياء في
العراق وقبلها فلسطين
وأفغانستان والشيشان
والبوسنة وكوسوفا وفي كل
بقعة يذكر فيها اسم الله, فلا
حقوق
لهم لأنهم من أمة سيد
الخلق وحبيب الحق.
------------------
عمر
هناك
يد خفية تتلاعب بالساحة
اللبنانية والفلسطينيية
والعراقية ، ولكن للأسف
ادوات هذه اللعبة هم من
ابناء جلدتنا ... على العموم
ما يحدث في لبنان المحرك
لمجريات الامور والمستفيد
الاول والاخير هو اسرائيل
ولكن نحمد الله رب
العالمين على وجود قلة
لازالو على درجة عالية من
الوعي ومن الادراك لما يخطط
له ، على هؤلاء ان يتحركوا
حتى تلتف حولهم الشعوب وهي
موجودة بالفعل ومن هذا
المنطلق اعتقد انه يجب على
الشعب اللبناني الابي والحر
ان يقوم بمحاسبة الجبناء
والعملاء والمرتزقة .. يجب
على هذه الشعوب ان تلتف حول
المقاومة ولا شي اخر لان
الارض والاوطان لا تسترد الا
بها واكبر دليل الفخ
الذي نصب لعرفات حتى تم
التوقيع على اوسلو واكتشف في
نهاية المطاف انه يركض وراء
السراب
من هنا نؤكد على
المقاومة في شتى بقاع الارض
المحتلة
------------------
نادية
جمال الدين
انه
القاتل المدلل يقتل ويزيدون
في تدليله .. السؤال المطروح
لماذا كل هذا الدلال والحرص
عليه ؟ الجواب انه يحقق في
ذلك رغبات الاسياد الذين من
مصلحتهم بقاء الفوضى والقتل
والإرهاب لشعوبنا العربية
انه النظام الذي يكافئ بحفظ
جبهة الجولان آمنة هادئة بل
يكافئ قبلها بتسليم الجولان
واخلائها مفروشة للعدو ان
يبقى على سدة الحكم هو
وورثته الى الابد
حتى كنت وانا ذاهبة الى
الجامعة من منطقة الحلبونى
اقرأ على احد الجدران دعاء
كتبته الاجهزة الامنية يقول
: "طلبنا من الله المدد
فارسل الله لنا حافظ الاسد"
واي
استهتار ببنى البشر فلا تحزن
اخى الكاتب على اليونفيل
وعائلاتهم لم يقتلهم النظام
السوري ولكن قتلهم حكوماتهم
التي تدلل النظام السوري
وترعاه وتحافظ عليه
العتب على حكومات
اليونفيل لانها تتغاضى عن
المجرم الذي يقتل ابنائهم في
وضح النهار وهم يصرحون انهم
يعرفون المجرم الحقيقى متى
تكون العدالة حاضرة لتقتص من
المجرم عند ذلك ينتهى القتل
والارهاب لن اعزي عوائل
القتلى كما فعل الاخ الكاتب
حتى يقتص لهم وتقام المحكمة
الدولية ليقف الجناة امام
القضاء ويفرح الشعب السوري
بيوم الخلاص ويوم الحرية
والعتق من العبودية
للأسرة الحاكمة
------------------
ادهم
قدسي
اين
هي منظمات حقوق الانسان واين
هي منظمات العفو الدولية؟ ان
ما حصل وما يحصل في سوريا من
قتل للشعب وهتك عرضه واستلاب
امواله لا يحدث حتى
للفلسطينيين تحت الاحتلال
الاسرائيلي .. حقا اصبحت
سوريا غابة يتحكم بها اسد
هذه الغابة لقد ضاع الامان
واصبح حكرا على اصحاب رؤوس
الاموال والمسؤولين
المتنفذين فاذا كنت في سوريا
مسؤول او رجل غني يمكنك ان
تقتل اوتنتهك عرض ولاتخف من
شيء لان لكل قاضي تسعيرة لقد
حول النظام البعثي الطائفي
القضاء الى مهزلة وعندما
يصبح القضاء في بلد من
البلدان كما أصبح في سوريا
فهذا يعني نهاية هذا البلد
اما الشرطة فهي مهزلة اخرى
فلو حدث مثلا جريمة قتل او
سرقة واستدعيت الشرطة لن
تأتي الا اذا دفعت لافراد
الشرطة المعلوم وهذا
المعلوم يتقاسمونه مع
قائدهم الذي يكون برتبة عقيد
او عميد وانا لي تجربة شخصية
في هذا الموضوع لقد سرق بيتي
وعندما استدعيت الشرطة
تلكأوا وتململوا واذ بهم
يريدون المعلوم وعندما لم
ادفع استجابوا لي بعد يومين
وسجلوا السرقة ضد مجهول مع
انني علمت بالسارق وارشدتهم
عليه
------------------
نحو
جبهة عربية لمواجهة النظام
السوري
كثيرون
هم الذين ذاقوا الماسي من
النظام السوري .. مع الشعب
السوري الصابر كان هناك
اللبنانيون وكان هناك
الفلسطينيون وكان هناك
العراقيون وكان وكان من
ضحايا هذا النظام . ما كان
ليتم كل ذلك لولا الرعاية
والتواطؤ الغربي والصهيوني
ولولا "التفهم" العربي
ولولا التخويف بالبديل الذي
ربما يظهر في حال ادانة هذا
النظام والذي لا يستسيغه
البعض الا وهو البديل الوطني
الشعبي السوري الإسلامي .
اذن لتكن سورية ضحية مؤامرات
وحسابات وتحالفات كبيرة
وواسعة ولتذهب الحرية
والامن والعدل الى الجحيم .
هذا هو منطقهم الذي يراه
ويلمسه المتابع للشأن
السوري واللبناني . الآن كل
الرموز اللبنانية المعارضة
للنظام مهددة بالتصفية
والاغتيال منها ما هو سني
ومنها ماهو مسيحي ومنها ماهو
درزي . و لم تنفع المناشدات
للجامعة العربية او للامم
المتحدة في لجم
المجرمين القتلة . على
المعارضة السورية وعلى
المعارضة اللبنانية للنظام
السوري ان تلتقي ضد القتلة
في سورية طالما ان هؤلاء
مصرين على اعتبار
اللبنانيين هم رعايا لهم وان
لبنان مزرعة لال اسد .
------------------
شهاب
الدين
لست
ادري ما هو هدف هذا العالم
الذي يدعي حقوق الانسان في
ان يصمت على هذه الجرائم
التي ترتكبها المافية
السورية .. اقسم ان ما فعله
حكام سوريا و يفعلونه اكبر
بكثير مما يحاكم عليه الصرب
و الكروات في محاكم اوروبا و
لكنها حرب المصالح و ليست
حرب المبادئ .. وعلى هذا
فانني اخالف كاتب المقال في
انتظار العدالة من هذا
العالم الذي غض النظر في
الماضي عن جرائم افظع بكثير
من الجرائم التي ترتكب الآن
... لقد ان الاوان لنتحرك نحن
.. ونحن فقط بيدنا الحل .
|