الرئيسة \  شعارات الثورة السورية  \  أسماء شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 1-2014 ـ جمعة "فلسطينيون وسوريون يموتون جوعاً" 17/1/2

أسماء شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 1-2014 ـ جمعة "فلسطينيون وسوريون يموتون جوعاً" 17/1/2

08.04.2014
Admin




أحصى المركز السوري المستقل لإحصاء الاحتجاجات 15 مظاهرة في 15 نقطة تظاهر في مختلف أنحاء سورية, في جمعة "فلسطينيون وسوريون يموتون جوعاً".وتم توثيق 10 مظاهرات بالفيديو ، وانطلقن المظاهرات في كل من ريف دمشق 3 مظاهرات، وفي حلب مظاهرة واحدة، وفي إدلب 5 ظاهرات، حمص، 1، وفي دير الزور 3 مظاهرات وفي درعا مظاهرتين. شارك آلاف الفلسطينيين في مسيرتين منفصلتين دعت إليهما حركتا المقاومة الإسلامية (حماس) والتحرير الوطني الفلسطيني (فتح) بعد صلاة الجمعة في مدينة الخليل بالضفة الغربية، للتضامن مع اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك .وقد انطلقت من مسجد الحسين نحو هدفين مختلفين مطالبين بتحركات فاعلة لرفع الحصار عن المخيم.
وفي غزة نظمت حركة حماس مسيرة دعما لأهالي مخيم اليرموك، حيث انطلق مئات المشاركين في المسيرة من مساجد مدينة غزة عقب صلاة الجمعة وهم يرفعون لافتات تدعو لفك الحصار عن المخيم، وقد كتب على إحداها "أهل اليرموك صبرا.. الرب معكم".ووصف المتحدث باسم حماس سامي أبو زهري ما يجري في المخيم بأنه "جريمة القرن"
مئات الفلسطينيين والعرب والمتضامنين البريطانيين في شاركوا في اعتصام كبير أمام مقر رئيس الحكومة البريطانية في، منددين بحصار مخيم اليرموك في سوريا، ومطالبين المجتمع الدولي بالتحرك فوراً لوقف المأساة هناك.
وسلم المعتصمون رسالة إلى رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، طالبوه فيها بتحرك عاجل من أجل إنقاذ اللاجئين الفلسطينيين المحاصرين في مخيم اليرموك، فيما أطلق المعتصمون عشرات الهتافات المنددة بالنظام السوري، والتي تحمل النظام مسؤولية ما يجري في المخيم، والمسؤولية عن تدهور الأوضاع المعيشية والإنسانية فيه.
وجاء الاعتصام بدعوة من رابطة "الجالية الفلسطينية"، والمنتدى الفلسطيني في بريطانيا، واتحاد الطلبة الفلسطينيين في المملكة المتحدة، وعدد من المنظمات البريطانية الداعمة للشعب الفلسطيني، فيما شارك العديد من البريطانيين في الاعتصام.  كانت حصيلة ضحايا يوم الجمعة 76 قتيلا معظمهم في دمشق وريفها وحلب.
حيث قتل 13 شخصا في مدينة مديرا نتيجة قصف الطيران لمسجد المدينة و3 تم تعذيبهم حتى الموت في سجون النظام ومثلهم في بصرى الشام و 12 آخرين بحي طريق السد بدرعا نتيجة القصف، وكان من بين الشهداء طفلين و 3 نساء و5 تم قتلهم تحت التعذيب.
فقد كان عدد من قتل بدمشق وريفها: 26 بينهم طفل وامرأتين و3 قتلى تحت التعذيب، بينما كان عدد من قتل في حلب 22 بينهم طفل وفي درعا قتل 15 شخصا بينهم امرأة، وفي حمص قتل 8  أشخاص، وفي حماة قتل 4 أشخاص بينهم اثنين قتلوا تعذيبا وفي إدلب قتل شخص واحد
قتل 7 أشخاص يوم الجمعة في قصف للقوات النظامية السورية على حي الحجر الأسود بدمشق.
بينما سقط 6 قتلى في تفجير سيارة مفخخة في قرية جارز شرقي مدينة أعزاز بريف حلب.
ولقي أكثر من 10 أشخاص حتفهم وجرح آخرون في غارات شنها الطيران الحربي السوري على حي طريق السد في درعا جنوب سوريا.
وكان من بين القتلى الطبيب نبيل المحاميد, وهو مؤسس أول مستشفى ميداني في درعا, مشيرا إلى أن بعض الجرحى نقلوا إلى الأردن لخطورة جراحهم.
وقيل بأن القوات الأسدية حاولت إثر الغارات التقدم إلى حي طريق السد من حي المنشية بدرعا المحطة.
وفي ريف دمشققتل الجمعة ما لا يقل عن 12 شخصا عندما قصفت القوات النظامية مسجدا في بلدة مديرا لدى خروج المصلين منه.
وذكرت لجان التنسيق المحلية أن عشرات آخرين أصيبوا بجراح متفاوتة في هذا القصف.
ولقي 9 أشخاص حتفهم وجرح آخرون جراء تعرض مخيم اليرموك لقصف من قبل قوات النظام بـالبراميل المتفجرة، بينما توجه مئات من الأهالي الغاضبين إلى أحد الحواجز التي تحاصر المخيم محاولين فك الحصار عنهم، لكن قوات النظام أطلقت النار لتفريقهم
سقط في بيروت 8 قتلى، بينهم 5 أطفال في القصف الصاروخي الذي طال بلدة عرسال على الحدود اللبنانية مع سوريا، القصف أوقع كذلك عدداً من الجرحى، إضافة إلى أضرار مادية في الممتلكات.
وقال نائب رئيس بلدية عرسال، أحمد الفليطي، إن 10 صواريخ سقطت على البلدة، ملمحاً لمسؤولية حزب الله. ودعا الفليطي الجيش اللبناني إلى التدخل لوضع الأمور في نصابها.
وقد تضاربت المعلومات حول مصدر هذه الصواريخ، فبيان قيادة الجيش أفاد بسقوط ما يقارب العشرين صاروخاً من الجانب السوري استهدفت مناطق سهل راس بعلبك، وهي الكواخ والبويضة والهرمل ومشاريع القاع وعرسال.
في حين أفادت مصادر من داخل عرسال لقناة "العربية" أن الصواريخ التي استهدفت البلدة مصدرها مواقع لحزب الله في منطقة جبال القاع. وأن القصف إضافة إلى عرسال أصاب خراج بلدتي الفاكهة وجديدة الفاكهة
فيما سيطر المجاهدون على الفوج 46 في منطقة الأتارب بريف حلب بعد اشتباكات مع فصيل الدولة الإسلامية في العراق والشام. وكذلك تمت السيطرة على مدينة سراقب بمحافظة إدلب بعد انسحاب فصيل الدولة.
وتمكنت كتائب المجاهدين من إسقاط مروحية للقوات النظامية في المدينة يوم الخميس، وقتلوا نحو ثلاثين جنديا نظاميا في حادثين منفصلين.
أما في مدينة درعا، فقد جرت اشتباكات وصفت بـ"العنيفة" بين الجيش السوري الحر وكتائب المجاهدين في محيط المستشفى الوطني وسوق درعا. وفي ريف حلب قتلت كتائب الجهاد 15 عنصرا من القوات الأسدية في كمين بقرية الطويلة القريبة من خناصر في ريف حلب
وفي حماة قامت كتائب المجاهدين بتفجير دبابة من طراز T72 حاولت الاقتراب من قرية رسم العالي وتم تدميرها بالكامل بصاروخ كونكورس حيث تمركزت لعدة ساعات بالقرب من معمل الزيت في ريف حماة الشرقي.
كما تم دك كتيبة المدفعية في قرية بري الشرقي بالدبابات والمدافع الثقيلة وقد تم تحقيق إصابات مباشرة داخل الكتيبة وكذلك تم تدمير حاجز لحايا وتم اغتنام دبابة ومقتل جميع عناصر الحاجز
قامت مجموعة من مجاهدي لواء عاصمة الإسلام بزراعة لغم أرضي في إحدى المقرات التي كان يستعملها شبيحة الأسد أثناء محاولتهم التسلل إلى حي تشرين بدمشق وعند محاولتهم التسلل قام المجاهدون بعد الرصد والمراقبة بنسف المقر بمن فيه مما أسفرعن مقتل 8 عناصر من شبيحة الأسد وإصابة عدد كبير منهم