اخر تحديث
الخميس-18/07/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
مشاركات
\ أيها أخطر على الإسلام الرافضة أم أذرع السنّة المصنّعة في مطابخ المخابرات الرافضية وغيرها: أذرع؟
أيها أخطر على الإسلام الرافضة أم أذرع السنّة المصنّعة في مطابخ المخابرات الرافضية وغيرها: أذرع؟
15.06.2021
عبدالله عيسى السلامة
كثيرة هي ، الأذرع المصنّعة لضرب الإسلام والمسلمين ، في مطابخ الرافضة ، وفي غيرها، من مطابخ أجهزة الاستخبارات العربية ، والعالمية : الصليبية والصهيونية ، وسواها ! لكن السؤال ، هنا ، هو: أيّها أخطر على الإسلام والمسلمين ؟
الميليشيات الرافضية معروفة : بأنواعها المختلفة ، وأسمائها المتعدّدة ، وصفاتها المتباينة ، وجنسياتها الكثيرة ..! والدول التي تعمل فيها هذه الميليشيات معروفة ، لاتخفى على عاقل، ومعروفة أهدافها ، ومعروف تأثير كلّ منها في موقعه ، الذي وُضع فيه ؛ سواء أكان حجمه صغيراً أم كبيراً ؛ وسواء أكانت الدولة التي ينتمي إليها ، في الأصل : أفغانستان ، أم باكستان ، أم بنغلادش ، أم لبنان ، أم العراق .. أم سواها !
وهذه الميليشيات سهلة محاربتها ، وسهل تتبّع حركتها ؛ برغم التمويه الذي يحصل لها، أحياناً !
ماليس سهلاً ، هو تلك الميليشيات المصنّعة ، من أهل السنّة ، أو المحسوبين عليها ، من صالحين وطالحين.. وأخيار وأبرار وأشرار.. وأتقياء وسفلة.. وأصحاب مبادئ ومرتزقة.. ممّن تصنّعهم الأجهزة الاستخبارية الرافضية ، وتخلع عليهم تسميات مختلفة ، وتحمّلهم شعارات برّاقة مختلفة ، لخداع السذّج والبسطاء والأغبياء .. من أهل السنّة !
ومن أهمّ الشعارات ، التي تُصنع لهؤلاء ، فيرفعونها فرحين بها ، معتزّين بالجهاد في سبيلها : شعار الجهاد ، في سبيل إقامة دولة الإسلام في العالم ! ممّا يخيف الدول الأجنبية، ويحفزها إلى مقاتلة هؤلاء الناس ؛ بل اتخاذ قتالهم حجّة ، لضرب كلّ توجّه إسلامي ؛ بل ضرب الإسلام ذاته ، عبر ضرب عقيدته والمتمسّكين بها ! ولا يستطيع أحد ، أن يقول للدول التي تحارب هؤلاء : كفّوا عن هذا العبث ؛ لأن الذين يمكن أن يحتجّوا ، هم من عقلاء المسلمين ، ومن علمائهم ! وهؤلاء العقلاء والعلماء ، متّهمون ، أو يمكن أن يُتّهموا بالإرهاب ؛ لاسّما إذا صدرت منهم ، كلمة دفاع عن الإسلام المعتدل !