الرئيسة \  ملفات المركز  \  اجتماع ثلاثي تركي إيراني روسي في موسكو لبحث الأزمة السورية

اجتماع ثلاثي تركي إيراني روسي في موسكو لبحث الأزمة السورية

21.12.2016
Admin


20/12/2016
إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف
  1. عيون الخليج :اغتيال السفير يتصدر المباحثات التركية الإيرانية الروسية
  2. عنب بلدي :موسكو: مقتل السفير لن يؤثر على المحادثات بشأن سوريا
  3. العين:موسكو تؤكد عقد اجتماع مشترك مع إيران وتركيا لبحث الأزمة السورية
  4. جريدتي :روسيا تضغط على إيران لوقف النار في سورية
  5. اللواء :لافروف: نأمل أن يخلق الاجتماع الروسي الإيراني التركي الظروف المناسبة لبدء العملية السياسية في سورية
  6. القدس العربي :روسيا وتركيا تتعهدان ببذل مزيد من الجهود “لمحاربة الإرهاب
  7. تركيا بوست :جاويش أوغلو: روسيا وتركيا تعرفان جيدًا الهدف من وراء قتل السفير
  8. الميادين :موسكو: إجتماع ثلاثي روسي تركي إيراني حول سوريا
  9. الاقتصادية :اجتماع روسي إيراني تركي في موسكو حول سورية..لافروف: نأمل أن يخلق الظروف المناسبة لبدء العملية السياسية بالتوازي مع مكافحة الإرهاب
  10. بلدي نيوز :بمشاركة وزراء الخارجية والدفاع اجتماع روسي إيراني تركي في موسكو
  11. الحدث نت :أوغلو لـ"لافروف": الجهة التي اغتالت السفير ستعاقب
  12. المحور :هل ستبدأ العملية السياسية في سوريا بعد الاجتماع الروسي الإيراني التركي ؟
 
عيون الخليج :اغتيال السفير يتصدر المباحثات التركية الإيرانية الروسية
ماب نيوز - متابعات
كشف وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن الاجتماع المقرر عقده الثلاثاء في موسكو بين وزراء خارجية إيران وتركيا وروسيا بشأن سوريا، سيتخذ إجراءات ملموسة لمكافحة الإرهاب ومن أمر بتنفيذ اغتيال السفير الروسي في أنقرة.
والاجتماع الثلاثي كان مقررا قبل عملية الاغتيال التي نفذها شرطي تركي خلال مشاركة السفير الروسي، أندريه كارلوف، مساء الاثنين، في معرض فني وسط أنقرة.
ودان لافروف مقتل السفير الروسي بالرصاص، وقال إن عملية الاغتيال كانت تهدف إلى محاولة عرقلة الحرب ضد الإرهاب في سوريا.
وأضاف “سنتخذ إجراءات في هذا الاجتماع تجعل من المستحيل على من يرعون أولئك الذين أمروا بهذه الجريمة ونظموها تحقيق خططهم”.
وأشار إلى أنه أقدم بعد مقتل السفير على التحدث هاتفيا مع نظيره التركي مولود تشاوش أوغلو، الذي وصل في وقت لاحق إلى موسكو للمشاركة في اجتماع اليوم.
وكانت وزارة الخارجية الروسية قالت إن لافروف وتشاوش أوغلو اتفقا على أن قتل السفير، يبرز الحاجة لتصعيد الحرب على الإرهاب.
========================
عنب بلدي :موسكو: مقتل السفير لن يؤثر على المحادثات بشأن سوريا
أعلنت موسكو أن الاجتماع الثلاثي بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران، سيعقد في موعده اليوم، الثلاثاء 20 كانون الأول، رغم مقتل السفير الروسي.
وقال البرلماني الروسي، ليونيد سلوتسكي، بحسب وكالة “إنترفاكس” الروسية، إن “المحادثات بشأن مستقبل سوريا، ستمضي قدمًا رغم مقتل السفير في أنقرة”.
وكان السفير الروسي في تركيا، أندريه كارلوف، قتل بعد إطلاق النار عليه من قبل شرطي تركي، مولود الطنطاش، أثناء مشاركته في أحد المعارض بالعاصمة التركية أنقرة.
تقارير إعلامية تحدثت عن إمكانية إلغاء الاجتماع بعد اغتيال السفير، وتأزم العلاقات بين روسيا وتركيا، إلا أن الخارجية التركية أكدت أن “اغتيال السفير لن يؤثر على علاقات الصداقة بين البلدين”.
كما أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن “مقتل كارلوف عملية تحريضية تستهدف العلاقات التركية الروسية الجيدة، ومساعي الدولتين للتوصل إلى حل للأزمة في سوريا”.
الاجتماع الثلاثي كان مقررًا في 27 من الشهر الجاري، لكن تقديم الموعد أسبوعًا جاء بناء على رغبة إيران نظرًا للتطورات في مدينة حلب، بحسب ما ذكرت صحيفة “الشرق الأوسط” أمس.
وسيضم الاجتماع إلى جانب وزراء الخارجية، الروسي سيرغي لافروف، والتركي مولود جاويش أوغلو، والإيراني جواد ظريف، وزراء دفاع روسيا، سيرغي شويغو، وإيران حسين دهقان، وتركيا فكري إيشيق.
وستناقش الدول الثلاث موضوع ما بعد حلب، بعد سيطرة النظام السوري عليها وخروج المقاتلين، والتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا ضمن صيغة الحل السياسي التي ستناقش في العاصمة الكازاخستانية (أستانا)، والتي سيتم التطرق خلالها إلى مصير رأس النظام بشار الأسد.
وكان بوتين أعلن عن اتفاق مع نظيره التركي، رجب طيب أرودغان، على إجراء عملية مفاوضات سلام بين الأطراف السوري في أستانا.
========================
العين:موسكو تؤكد عقد اجتماع مشترك مع إيران وتركيا لبحث الأزمة السورية
الثلاثاء 2016.12.20 11:42 صباحا بتوقيت ابوظبي
أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف عقد اجتماع كان مقررا في موسكو اليوم الثلاثاء بين وزراء خارجية إيران وتركيا وروسيا، موضحا أن الاجتماع يهدف لاتخاذ إجراءات ملموسة بشأن سوريا.
وأدان لافروف في بيان له مقتل السفير الروسي لدى تركيا أندريه كارلوف بالرصاص أمس الاثنين أثناء إلقائه كلمة في معرض فني بأنقرة.
وقال لافروف إن قتل السفير كان يهدف لمحاولة عرقلة الحرب ضد الإرهاب في سوريا.
وأضاف "سنتخذ إجراءات في هذا الاجتماع تجعل من المستحيل على من يرعون أولئك الذين أمروا بهذه الجريمة ونظموها تحقيق خططهم".
وقال وزير الخارجية الروسي إنه تحدث هاتفيا مع نظيره التركي مولود تشاووش أوغلو بعد مقتل السفير.
ووصل تشاووش أوغلو إلى موسكو في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين للمشاركة في اجتماع اليوم.
وقالت وزارة الخارجية الروسية إنهما اتفقا على أن قتل السفير يبرز الحاجة لتصعيد الحرب على الإرهاب.
========================
جريدتي :روسيا تضغط على إيران لوقف النار في سورية
تدخل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإقناع إيران بقبول ترتيبات يجري التفاهم عليها بين موسكو وأنقرة تتناول إعلان وقف شامل للنار في سورية وإطلاق عملية سياسية في اختتام اجتماع وزراء الخارجية الروسي والتركي والإيراني في موسكو اليوم، بعد صدور قرار دولي بإجماع أعضاء مجلس الأمن نتيجة تسوية روسية - غربية اسفرت عن ارسال مراقبين الى حلب بعد موافقة دمشق وإجراء «ترتيبات أمنية».
وقال متحدث باسم الوسيط الدولي ستافان دي ميستورا في بيان إن دي ميستورا يعتزم الدعوة لعقد محادثات السلام السورية في جنيف في الثامن من شباط (فبراير) المقبل.
وأضاف البيان «المبعوث الخاص سيجري مشاورات مستفيضة مع الأطراف وأوسع قطاع من المعنيين (بالأزمة) السورية ودول المنطقة والمجتمع الدولي للإعداد بعناية للمفاوضات».
في الوقت نفسه استؤنفت امس عمليات اجلاء المدنيين من شرق حلب، كان بينهم الطفلة بانا العابد التي اشتهرت بتغريداتها على موقع «تويتر».
وناقش وزراء الخارجية العرب أمس ممارسات القوات النظامية السورية وحلفائها من عمليات عسكرية وحشية ضد مدينة حلب وسكانها المدنيين. واستعرض الوزراء خلال اجتماعهم غير العادي بمقر جامعة الدول العربية أمس برئاسة وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي وحضور وزير الخارجية السعودي عادل الجبير مشروع قرار يشير إلى أن «ما يقوم به النظام السوري وحلفاؤه في حلب وغيرها من المدن السورية جرائم حرب وانتهاك صارخ للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني ومعاهدات جنيف الأربع، ودعوة المجتمع الدولي إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة، لتقديم كل من شاركوا وساهموا في هذه الاعتداءات ضد المواطنين الأبرياء في حلب وغيرها من المدن السورية إلى العدالة الدولية».
وذكرت وكالة «فارس» الإيرانية للأنباء أن الرئيس الإيراني حسن روحاني بحث مع نظيره الروسي الأزمة السورية في اتصال هاتفي الاثنين حيث نسقا الخطوات التالية في معركتهما ضد قوات المعارضة وإنهاء الحرب الأهلية، فيما افاد الكرملين بأن بوتين ابلغ روحاني بأنه يأمل بأن يعملا معاً للتوصل إلى حل للأزمة السورية في أسرع وقت ممكن. ورأی أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي أن أي قرارات تتخذ في شأن سورية من دون مشاركة إيران لا يكتب لها النجاح، في إشارة واضحة إلى التنسيق الروسي - التركي في شأن حلب، في حين حذرت صحيفة «سياست روز» الأصولية من استبعاد إيران من أي اتفاقات قد تحدث بين الروس والأتراك. ونفى مسؤول تركي وجود «صفقة» سرية مع موسكو.
وجاء هذا عشية اجتماع وزراء الخارجية والدفاع في روسيا وتركيا وإيران في موسكو. وعكس تعديل صيغة اللقاء ليضم وزراء الدفاع الى وزراء الخارجية أن النقاشات ستكون أبعد من الوضع في حلب وقد تتناول أموراً تفصيلية في الملفين الميداني والسياسي. وكانت هذه الصيغة من اللقاءات حققت نتائج في شكل ثنائي، إذ عقدت موسكو أكثر من جولة نقاش لوزراء خارجية ودفاع روسيا وطهران، خصوصاً أن الخارجية الروسية شددت على أن الاجتماع سيركز على «درس سبل تسوية الأزمة السورية ويهدف إلى الإسهام في تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي».
وكان مجلس الأمن تبنى بالإجماع أمس القرار 2328 الذي يمنح الأمم المتحدة وهيئات أخرى صلاحية مراقبة عملية الإخلاء الجارية من الأحياء الشرقية لحلب، وسلامة المدنيين الذين يقررون البقاء فيها، لكن القرار ترك مسألة تحديد إطار عملية المراقبة رهن «ترتيبات أمنية» سيباشر مكتب الأمين العام للأمم المتحدة إعدادها بالتشاور مع الحكومة السورية، بعدما تمكنت روسيا من تعديل لغة القرار في هذا الاتجاه.
في القاهرة، دعم مشروع القرار الوزاري العربي الذي حصلت «الحياة» على نسخة منه أثناء المناقشات، قرار مجلس الأمن الدولي بتمكين مسؤولين من الأمم المتحدة ومسؤولين آخرين من مراقبة عمليات الإجلاء من شرق حلب وسلامة المدنيين الذين بقوا في المدينة السورية. ودعا الدول المعنية بالأزمة السورية للتحرك الفوري لممارسة الضغوط اللازمة على دمشق، لوقف العدوان العسكري على مدينة حلب، وبما يمكن من إصدار قرار حازم من مجلس الأمن، لوقف العمليات العسكرية ضد الشعب السوري على نحو نهائي، وإقرار استئناف العملية السياسية، لإيجاد حل شامل ودائم للأزمة في سورية.
ميدانياً، خرج آلاف السكان من آخر جيب تحت سيطرة الفصائل المعارضة في مدينة حلب، ما شكل بارقة أمل للمدنيين الذين ما زالوا محاصرين، وكان بينهم عشرات الأطفال الأيتام الذين نقلوا من شرق حلب إلى ريفها الغربي، وقال متطوعون إن حالة المهجرين مريعة بسبب الحصار الذي تعرضوا له وبقائهم في العراء لأيام. وبين الأطفال الذين تم إجلاؤهم ايضاً الطفلة بانا العابد (سبع سنوات) التي اصبحت نجمة على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما وثقت بتغريداتها يوميات الحرب في ظل الحصار. وقالت مؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية العاملة في سورية، انه من المرجح نقل بانا الى مخيم للنازحين في محافظة ادلب (شمال غرب).
المصدر : الحياة
========================
اللواء :لافروف: نأمل أن يخلق الاجتماع الروسي الإيراني التركي الظروف المناسبة لبدء العملية السياسية في سورية
موسكو-سانا
أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن أمله أن يخلق الاجتماع الثلاثي الروسي الايراني التركي حول سورية في موسكو اليوم الظروف المناسبة لبدء العملية السياسية بالتوازي مع مكافحة الإرهاب.
وقال لافروف في مستهل لقاء ثنائي جمعه مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو..”نأمل أن تخلق اجتماعاتنا اليوم الظروف المناسبة لإيصال المساعدات الإنسانية وبدء العملية السياسية وبالوقت نفسه مواصلة مكافحة الإرهابيين وعدم التسامح معهم”.
ومن المقرر أن يعقد لافروف اجتماعا ثنائيا آخر مع نظيره الايراني محمد جواد ظريف قبل بدء الاجتماع الثلاثي الذي يضم الى جانب وزراء خارجية البلدان الثلاثة كلا من وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو والإيراني حسين دهقان والتركي فكري إيشيق.
كما أنه من المقرر أن يعقد وزراء الخارجية الثلاثة مؤءتمرا صحفيا مساء اليوم.
وبشأن اغتيال السفير الروسي في أنقرة أمس قال لافروف.. “إن هذه المأساة تدفعنا لمكافحة الإرهابيين بحسم أكبر” مشددا على ضرورة العمل بسرعة أكبر لمعرفة مدبري هذه العملية وكشف تفاصيلها.
وأوضح لافروف أن الطائرة التي أقلت المحققين الروسيين الى أنقرة للعمل ضمن لجنة التحقيق المشتركة الروسية التركية هي ذاتها التي ستقل جثمان السفير الروسي إلى وطنه.
وكان إرهابي متطرف يعمل فى صفوف الشرطة التركية قد اغتال أمس سفير روسيا لدى انقرة اندريه كارلوف بإطلاق النار عليه خلال القائه كلمة في مبنى متحف الفن الحديث فى أنقرة أثناء افتتاح معرض صور بعنوان “روسيا بعيون أتراك”.
من جانبه أعرب الوزير التركي عن شجب بلاده مجددا لعملية اغتيال السفير الروسي في أنقرة مؤكدا أن منفذي الجريمة لن يفلحوا في تحقيق أهدافهم.
وأعلن أن بلاده ستواصل العمل المشترك مع موسكو فيما يتعلق بتسوية الأزمة في سورية وتطوير علاقات البلدين في مختلف المجالات.
========================
القدس العربي :روسيا وتركيا تتعهدان ببذل مزيد من الجهود “لمحاربة الإرهاب
موسكو- رويترز- قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان الثلاثاء عقب اتصال هاتفي بين وزيري الخارجية الروسي والتركي الليلة الماضية إن الوزيرين أكدا ضرورة بذل مزيد من الجهود لمحاربة الإرهاب بشكل فعال.
جاء البيان بعد ساعات من مقتل السفير الروسي لدى تركيا بالرصاص أثناء إلقائه كلمة في معرض فني في العاصمة التركية أنقرة يوم الاثنين.
وأكد الوزيران سيرغي لافروف ونظيره التركي مولود تشاووش أوغلو أيضا على ضرورة تفادي الاستفزازات التي تستهدف تقويض العلاقات الثنائية والتعاون بين البلدين في محاربة المتشددين في سوريا والعراق.
ويزور تشاووش أوغلو موسكو في وقت لاحق الثلاثاء للاجتماع مع نظيريه الروسي والإيراني لمناقشة الأزمة في سوريا.
========================
تركيا بوست :جاويش أوغلو: روسيا وتركيا تعرفان جيدًا الهدف من وراء قتل السفير
قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إن الهجوم الإرهابي الذي وقع في العاصمة التركية أنقرة مساء الاثنين، لم يستهدف السفير الروسي أندريه كارلوف وحسب، وإنما روسيا وتركيا وعلاقاتهما الثنائية.
وأضاف جاويش أوغلو، في تصريحات صحفية بالعاصمة الروسية موسكو، الاثنين، أن “الهجوم عمل استفزازي يستهدف العلاقات الثنائية، ومثل هذه الهجمات الجبانة لا يمكن أن تحدث خللا في علاقاتنا مع روسيا، لأن تعزيز علاقات الشراكة بين البلدين يحمل أهمية خاصة بالنسبة للمنطقة”.
وشدد على أن روسيا وتركيا تعرفان جيدًا الهدف من وراء هذا الاعتداء، وأن الهجوم لم يستهدف السفير الروسي أندريه كارلوف وحسب، وإنما روسيا وتركيا وعلاقاتهما الثنائية.
وقدم أحر التعازي باسمه وباسم الشعب التركي لروسيا حكومة وشعبا.
وكان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، وصل مساء الاثنين، إلى العاصمة الروسية موسكو، للمشاركة في اجتماع تركي روسي إيراني يُعقد غدًا في العاصمة موسكو، لبحث الوضع في سوريا.
 وفي مساء الاثنين، تعرض السفير الروسي في أنقرة أندريه كارلوف لهجوم مسلح أثناء إلقائه كلمة في معرض للصور تمّ تنظيمه بالتعاون بين السفارة الروسية وبلدية جنقايا في أنقرة، ما أدى لمقتله.
========================
الميادين :موسكو: إجتماع ثلاثي روسي تركي إيراني حول سوريا
اليوم 11:09 ص 527 قراءة
الميادين نت
 إجتماع مشترك لوزراء خارجية ودفاع روسيا وإيران وتركيا في العاصمة الروسية حول سوريا، غداة اغتيال السفير الروسي لدى أنقرة.
تشهد العاصمة الروسية موسكو اجتماعاً لوزراء خارجية ودفاع روسيا وإيران وتركيا حول سوريا اليوم الثلاثاء، ويسبق الاجتماع لقاءان ثنائيان بين وزير الخارجية الروسي وكل من وزيري الخارجية التركي والإيراني، على أن يليهما إجتماع للوزراء الثلاثة الذين سينضم إليهم وزراء الدفاع في الاجتماع الموسّع عند الظهر في وزارة الدفاع الروسية، وفق ما أفاد به مراسل الميادين.
 وتصدّر اجتماع وزيري الخارجية الروسي والتركي اغتيال السفير الروسي لدى تركيا أندريه كارلوف أمس الإثنين. وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إن خبراء بلاده سيعملون مع الخبراء الروس من أجل كشف تفاصيل عملية الاغتيال ومن فضح من يقف وراءها، مضيفاً أن تركيا تتألم لاغتيال كارلوف كما تتألم روسيا.
وأكد جاويش أوغلو أن ما حدث بالأمس لن يضرب الهدف الأساسي للعلاقات بين أنقرة وموسكو، معلناً أن بلاده قررت إطلاق اسم السفير كارلوف على الشارع الذي يقع فيه مقر السفارة الروسية في العاصمة التركية.
من جهته أمل وزير الخارجية الروسي أن تسهم اللقاءات حول سوريا في "التوصل إلى اتفاقات لخلق الظروف المطلوبة لإيصال المساعدة وبدء الحوار".
ووصل إلى العاصمة الروسية صباح اليوم وزراء خارجية ودفاع إيران وتركيا. وشدّد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بعيد وصوله على الحل السلمي في سوريا مديناً اغتيال السفير الروسي.
وكانت الخارجية الروسية قالت إن الهدف من الاجتماع بحث التسوية السورية، والمساهمة في تنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
من جهته أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي أن الاجتماع يأتي ليدرس التطورات الحساسة في سوريا.
الإجتماع الثلاثي في موسكو جاء باقتراح إيراني، وكان من المقرر أن يعقد الأسبوع المقبل، لكن وبعد التنسيق بين هذه الدول الثلاثة ونظراً لحساسية وتعقيد التطورات في مدينة حلب تقرر أن يعقد الاجتماع اليوم.
========================
الاقتصادية :اجتماع روسي إيراني تركي في موسكو حول سورية..لافروف: نأمل أن يخلق الظروف المناسبة لبدء العملية السياسية بالتوازي مع مكافحة الإرهاب
أعرب وزير الخارجية الروسي لافروف عن أمله أن يخلق الاجتماع الثلاثي الروسي الايراني التركي حول سورية في موسكو اليوم الظروف المناسبة لبدء العملية السياسية بالتوازي مع مكافحة الإرهاب.
وقال لافروف في مستهل لقاء ثنائي جمعه مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو..”نأمل أن تخلق اجتماعاتنا اليوم الظروف المناسبة لإيصال المساعدات الإنسانية وبدء العملية السياسية وبالوقت نفسه مواصلة مكافحة الجماعات الارهابية وعدم التسامح معهم”.
ومن المقرر أن يعقد لافروف اجتماعا ثنائيا آخر مع نظيره الايراني محمد جواد ظريف قبل بدء الاجتماع الثلاثي الذي يضم الى جانب وزراء خارجية البلدان الثلاثة كلا من وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو والإيراني حسين دهقان والتركي فكري إيشيق.
كما أنه من المقرر أن يعقد وزراء الخارجية الثلاثة مؤءتمرا صحفيا مساء اليوم.
وبشأن اغتيال السفير الروسي في أنقرة أمس قال لافروف.. “إن هذه المأساة تدفعنا لمكافحة الجماعات الارهابية بحسم أكبر” مشددا على ضرورة العمل بسرعة أكبر لمعرفة مدبري هذه العملية وأظهر تفاصيلها.
وأوضح لافروف أن الطائرة التي أقلت المحققين الروسيين الى أنقرة للعمل ضمن لجنة التحقيق المشتركة الروسية التركية هي ذاتها التي ستقل جثمان السفير الروسي إلى وطنه.
وكان إرهابي متطرف يعمل فى صفوف الشرطة التركية قد اغتال أمس سفير روسيا لدى انقرة اندريه كارلوف بإطلاق النار عليه خلال القائه كلمة في مبنى متحف الفن الحديث فى أنقرة أثناء افتتاح معرض صور بعنوان “روسيا بعيون أتراك”.
من جانبه أعرب الوزير التركي عن شجب بلاده مجددا لعملية اغتيال السفير الروسي في أنقرة مؤكدا أن منفذي الجريمة لن يفلحوا في تحقيق أهدافهم.
وأعلن أن بلاده ستواصل العمل المشترك مع موسكو فيما يتعلق بتسوية الأزمة في سورية وتطوير علاقات البلدين في مختلف المجالات.
========================
بلدي نيوز :بمشاركة وزراء الخارجية والدفاع اجتماع روسي إيراني تركي في موسكو
الثلاثاء 20 كانون الأول 2016
بلدي نيوز- (متابعات)
يعقد في العاصمة الروسية موسكو، اليوم الثلاثاء، اجتماع ثلاثي بين وزراء خارجية ودفاع روسيا وتركيا وإيران، لبحث تطورات الأوضاع في سوريا، وفي مدينة حلب بالتحديد.
ومن المقرر أن يبدأ اجتماع وزراء خارجية روسيا سيرغي لافروف، وتركيا مولود جاويش أوغلو، وإيران محمد جواد ظريف، في تمام الساعة 11:00، على أن يكون هناك مؤتمر صحفي مشترك في تمام الساعة 19:00 بتوقيت موسكو (18:00 بتوقيت دمشق)، حسب موقع روسيا اليوم.
وكانت وزارة الخارجية الروسية، أكدت في بيان لها بأن وزراء دفاع روسيا، سيرغي شويغو ، وإيران حسين دهقان، وتركيا فكري إيشيق سيشاركون في الاجتماع المذكور إلى جانب وزراء خارجية الدول الثلاث.
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أعرب في وقت سابق عن أمل موسكو في أن يتيح هذا الاجتماع إحراز تقدم في تسوية الأزمة السورية، ويساهم في تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي المتخذة في هذا الشأن.
وأعلن لافروف أمس، أن روسيا تعول على إجراء مفاوضات بناءة ومفصلة مع الأطراف (إيران وتركيا) التي تملك القدرة الفعلية على تحسين الأوضاع على الأرض في سوريا.
الجدير بالذكر أن مجلس الأمن الدولي تبنى يوم أمس بالإجماع، مشروع قرار بشأن نشر مراقبين أمميين في مدينة حلب السورية لمتابعة إجلاء المهجرين من الأحياء الشرقية في حلب التي تحاصرها قوات النظام والميليشيات الطائفية.
تجدر الإشارة إلى أن الاجتماع الثلاثي الروسي- التركي - الإيراني يجري اليوم على خلفية مقتل سفير روسيا في تركيا، أندريه كارلوف، الذي توفى متأثرا بجراحه جراء تعرضه لإطلاق النار في أنقرة.
بدوره قال سؤول بوزارة الخارجية التركية، يوم أمس، إن وزراء خارجية روسيا وإيران وتركيا سيجرون محادثات في موسكو لإعطاء قوة دفع جديدة بهدف التوصل لحل في حلب.
وأضاف المسؤول أمام صحفيين أجانب في اسطنبول، أن الاجتماع سيهدف إلى فهم آراء الأطراف الثلاثة وتوضيح أين نقف جميعا ومناقشة إلى أين نذهب، إلا أنه قال: "إن الاجتماع ليس بالمعجزة، لكنه سيمنح كل الأطراف فرصة للاستماع إلى بعضها البعض."
واستؤنفت عملية إجلاء المحاصرين من مدينة حلب، أمس الاثنين، بعد أن احتجزت الميليشيات الإيرانية، الحافلات التي تقل المهجرين من أحياء حلب، لمدة ساعات في عقدة الراموسة، حيث وصلت أكثر من 170 حافلة نقلت أكثر من 13 ألف مدني إلى منطقة الراشدين بريف حلب الغربي، مقابل خروج حافلات أخرى تقل جرحى من الميليشيات الطائفية المتحصنة في بلدتي كفريا والفوعة بريف إدلب.
وجاء اتفاق إجلاء المدنيين من مدينة حلب بواسطة تركية بين الثوار وروسيا التي مارست ضغوطا بدورها على إيران للقبول بالاتفاق، بعد أن عطلته ميليشيات مرتبطة بها أكثر من مرة.
========================
الحدث نت :أوغلو لـ"لافروف": الجهة التي اغتالت السفير ستعاقب
الثلاثاء 21 ربيع الأول 1438هـ - 20 ديسمبر 2016م KSA 12:23 - GMT 09:23
أعلن وزيرا خارجية تركيا تشاوش أوغلو ونظيره الروسي سيرغي لافروف على هامش اجتماعهما في موسكو حول سوريا أن البلدين لن يسمحا للإرهابيين بتحقيق أهدافهم.
وقال لافروف إن اغتيال السفير يجعل الحوار الروسي التركي أكثر مناسبا.
من جهته أكد تشاوش أوغلو أن الجهة التي اغتالت السفير الروسي سوف تعاقب.
========================
المحور :هل ستبدأ العملية السياسية في سوريا بعد الاجتماع الروسي الإيراني التركي ؟
أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن أمله أن يخلق الاجتماع الثلاثي الروسي الايراني التركي حول سورية في موسكو الظروف المناسبة لبدء العملية السياسية بالتوازي مع مكافحة الإرهاب.
وقال لافروف في مستهل لقاء ثنائي جمعه مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو..” نأمل أن تخلق اجتماعاتنا اليوم الظروف المناسبة لإيصال المساعدات الإنسانية وبدء العملية السياسية وبالوقت نفسه مواصلة مكافحة الإرهابيين وعدم التسامح معهم “.