اجتماع غير رسمي لمجلس الأمن لمناقشة الهجمات الكيماوية المستمرة في سورية 18-4-2015

عناوين الملف :
1.     هجوم كيماوي في سوريا التي جعلت حدادا على الأمم المتحدة (فيديو)
2.     سفراء في مجلس الأمن يجهشون بالبكاء على ضحايا هجوم بغاز الكلور في سورية
3.     شهادة طبيب عن هجوم بالغاز في سوريا تدمع أعضاء مجلس الأمن
4.     فرنسا: معلومات تشير إلى وقوع هجمات كيميائية متكررة بإدلب السورية
5.     نظام الأسد يستمر في القصف بــ «الكيماوي»
6.     جلسة غير رسمية لمجلس الأمن حول اتهامات باستخدام غاز الكلور في سوريا
7.     يستعرض مجلس الامن شهادة مؤثرة عن هجوم بالغاز في سوريا
8.     "جارديان": الأمم المتحدة تتعهد بعقاب مستخدمي الأسلحة الكيميائية بسوريا
9.     سامانثا باور : بشار الأسد هو المسؤول عن الهجمات الكيماوية في سوريا
10.   فيديو لاطفال سوريا يموتون بسبب غاز الكلور يبكي مجلس الامن
11.   هذا أقصى ما يمكنهم فعله .. سفراء مجلس الأمن يبكون بعد مشاهدتهم تسجيلاً مصوراً يظهر موت أطفال سوريا بسبب ” كلور الأسد “
12.   هيومن رايتس ووتش تتحدث عن ادلة على استخدام النظام لمواد كيميائية في ادلب
13.   الولايات المتحدة تدعو إلى تحديد الجهة المسئولة عن الهجمات الكيماوية الأخيرة في سوريا
14.   سورية.. اتهامات للقوات النظامية باستخدام غازات سامة في سرمين
15.   3 شهادات أمام مجلس الأمن تثبت استخدام غاز الكلور بسوريا

هجوم كيماوي في سوريا التي جعلت حدادا على الأمم المتحدة (فيديو)
أخر تحديث : السبت 18 أبريل 2015 - 7:29 صباحًا المصدر - وكالات
بالعربي | فيديو لهجوم بالغاز السام زعم أن قتل ثلاثة أطفال صغار في سوريا ، قال سفير الولايات المتحدة في فعل حدادا على أعضاء مجلس الأمن كما كانت نبهت إلى الوضع الأمم المتحدة ، سامانثا باور.
وقدم الشاهد الذي نجا بالكاد من هجوم واثنين من الأطباء الذين عالجوا ضحايا السوري تصريحات لأعضاء مجلس الأمن يوم الخميس ثم تحدث إلى الصحافة. ركز موضوع على هجوم بغاز الكلور في شمال غرب سوريا في 16 مارس اذار.
مـواضـيـع مـقـتـرحـة رئيس الإخوان محمد بديع حكم عليه بالإعدام ملخص اخر اخبار محافظات العراق اليوم السبت 28-3-2015 سوريا الصراع : معاناة ضخمة في مخيم اليرموك ، يقول الناشط مبعوث الأمم المتحدة للسلام في اليمن يستقيل
وفي شريط الفيديو يظهر يرى الأطباء في مستشفى في مدينة سرمين في محاولة لانقاذ حياة ثلاثة أطفال صغار. أكد الدكتور محمد Tennari أن الأعراض -imposibilidad التنفس والقيء، وأشر إلى الكلور التسمم بالغاز.
“هنا البشر يموتون يوميا بالصواريخ والقنابل برميل. والآن لمواد سامة. لدينا نداء إلى المجتمع الدولي من فضلك توقف الوفيات في سوريا ، “قال.
قصي Sakarja الذين نجوا أعلن في أغسطس 2013 في الغوطة شرق دمشق، هجوم بغاز السارين، وذكرت: “لم أتمكن من التنفس، صدري أحرق، أحرق عيني.”
تم الإفراج عن الغاز في براميل من طائرات هليكوبتر حكومية خلال صلاة الصبح. “كان لي لضرب الصدر عدة مرات على التنفس”.
خبراء من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW) حاليا بالتحقيق في مزاعم الهجمات بغاز الكلور. العام الماضي تجمعوا دليل واضح على استخدام “المنهجي والمتكرر” من الغاز السام ضد القرى في شمال سوريا . لا يحظر غاز الكلور في اتفاقية المواد الكيميائية لأنه يستخدم لأغراض مدنية، لكن تم فرض حظر كسلاح.
تحذير: يمكن أن الصور التالية تؤذي المشاعر
مجلة ووردبريس
وعلاوة على ذلك، قال الرئيس السوري بشار الاسد في مقابلة مع صحيفة سويدية “اكسبريسن” الصادرة اليوم أن التقدم الجماعات الجهادية في أراضيها يجب أن “الدعم الهائل” الذي يتلقونه من تركيا ، المملكة العربية السعودية ودول أخرى في المنطقة.
القبض مارس عاصمة المقاطعة إدلب، في شمال غرب سوريا ، وليس بسبب ضعف الجيش السوري ولكن على “الدعم اللوجستي والعسكري من خلال تركيا “و” المالية من خلال السعودية العربية وقطر. ”
الحكومة الأسد يسيطر الآن معظم المدن الكبيرة في سوريا واستراتيجي في الوسط ومناطق الساحل البحر الأبيض المتوسط، ولكن يعتمد إلى حد كبير على دعم الجماعة اللبنانية ميليشيا حزب الله والجماعات الموالية لإيران أخرى.
في المقابل، فإن الدولة الإسلامية تسيطر على معظم شرق وشمال شرق سوريا وعدد من الجماعات الإسلامية المختلفة دون قيادة موحدة ويتركز في الشمال والجنوب، وفي بعض المناطق القريبة من دمشق .
=====================
سفراء في مجلس الأمن يجهشون بالبكاء على ضحايا هجوم بغاز الكلور في سورية
خارجيات   ·   18 أبريل 2015 / 697 مشاهدة   /   21
الرأي العام
نيويورك - رويترز، ا ف ب - اغرورقت اعين سفراء بالدموع، اول من أمس، اثناء اجتماع لمجلس الامن، عندما عرض اطباء سوريون تسجيلا مصورا يظهر محاولات فاشلة لانقاذ 3 اطفال، عقب هجوم بغاز الكلور وقع 12 مارس الماضي، على قرية سرمين في محافظة إدلب شمال غربي سورية.
وقال مدير المستشفى الذي نقل إليه الاطفال الذين تراوحت اعمارهم بين عام و3 اعوام، الطبيب محمد تناري ان «الاشقاء الثلاثة ووالديْهم وجدتهم قتلوا في الهجوم». وفي الاجتماع غير الرسمي المغلق الذي رتبته الولايات المتحدة، تحدث تناري ورئيس «الجمعية الطبية السورية - الاميركية» الطبيب زاهر سحلول وقصي زكريا احد الناجين من هجوم بغاز السارين في الغوطة قرب دمشق في أغسطس 2013.
وقالت السفيرة الاميركية لدى الامم المتحدة سامانثا باور، إن الاجتماع كان «استثنائيا تماما ومثيرا للمشاعر للغاية». وأضافت: «لم أرَ عينا غير دامعة اثناء الاجتماع». وابلغت باور الصحافيين لاحقا: «يجب محاسبة اولئك المسؤولين عن هذه الهجمات». وقال آخرون حضروا الاجتماع إن «كثيرين من الحضور بكوا». وأكدت باور ان «نظام الأسد وحده من يمتلك المروحيات التي تلقي البراميل المتفجرة التي تحوي الغازات السامة، لافتة الى أنه ستتم محاسبة المسؤولين عن تلك الجرائم».
وتجري «منظمة حظر الاسلحة الكيميائية» التي اشرفت مع الامم المتحدة على تفكيك الترسانة الكيميائية السورية، تحقيقا حول استخدام غاز الكلور في سورية على ان يستند مجلس الامن الى خلاصاتها لاتخاذ تدابير محتملة. واتهمت منظمة «هيومن رايتس ووتش» النظام السوري بأنه ألقى ست مرات في مارس الماضي، براميل تم ملؤها بالكلور في شمال غربي البلاد، مطالبة مجلس الامن بالتحرك.
=====================
شهادة طبيب عن هجوم بالغاز في سوريا تدمع أعضاء مجلس الأمن
أبريل 18, 2015 , 8:56
زمن العربي
https://youtu.be/tykAiq5ML7U
ذرف أعضاء في مجلس الأمن الدموع أثناء اجتماع مغلق استعرضوا خلاله رواية شاهد عيان عن هجوم بغاز الكلور في سوريا أسفر عن مقتل مدنيين بينهم أطفال تقل أعمارهم عن أربع سنوات.
ووقع الهجوم في يوم 16 مارس/ آذار الماضي في بلدة سرمين بمحافظة إدلب، شمال غربي سوريا.
وعُقد الاجتماع غير الرسمي لمجلس الأمن بترتيب من الولايات المتحدة التي أخرجت طبيبا يُدعى محمد تناري، حاول إنقاذ عدد من ضحايا الهجوم، من سوريا.
وعرض تناري مقطعا مصورا يظهر وفاة ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين عام وثلاثة أعوام بالرغم من محاولات لإنقاذهم في مستشفى ميداني نُقلوا إليه مع آخرين عقب الهجوم.
و على إثر ذلك، دعت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، سامانثا باور، إلى التحرك لتحديد هوية المسؤولين عن هذا الهجوم ومحاسبتهم.
=====================
فرنسا: معلومات تشير إلى وقوع هجمات كيميائية متكررة بإدلب السورية
صدى
أكدت فرنسا أنه منذ 16 مارس الماضي، تشير معلومات متطابقة إلى وقوع هجمات كيميائية متكررة في منطقة إدلب في شمال غرب سوريا.
وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الفرنسية، رومان نادال -في تصريح له أمس الجمعة- إن مجلس الأمن الدولي قد استمع الأربعاء إلى طبيبين سوريين مشاركين في الرعاية المقدمة لضحايا الهجمات الكيميائية، ومنها تلك التي وقعت يوم 16 مارس، كما استمع إلى ضحية تعرضت لهجوم بغار السارين يوم 21 أغسطس 2013.
وأضاف نادال، أن شهادتهم عززت ما ورد في تقرير منظمة "هيومان رايتس واتش" الصادر الثلاثاء الماضي، والذي يحمل النظام السوري مسؤولية هذه الهجمات باعتباره وحده يمتلك الوسائل الجوية اللازمة لذلك.
وأوضح: "إذا ثبت وقوع هجمات كيميائية، فهذا سيدل على أن النظام السوري ما زال لا يفي بالتزاماته الدولية وينتهك القرارات رقم 2118و2209 لمجلس الأمن الدولي".
ودعا الدبلوماسي الفرنسي إلى ضرورة التحقق من استخدام أسلحة كيميائية على الأراضي السورية وإلى استمرار عمل بعثة تقصي الحقائق لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي تلعب دورا لا غنى عنه أكثر من أي وقت مضى ويجب أن تواصله بكل حرية.
كما أكد أهمية إخلاء سوريا من الأسلحة الكيميائية ومنها غاز الكلور الذي يضر بالسكان المدنيين، وطالب بإنهاء العنف وإطلاق عملية سياسية باعتبارها السبيل الوحيد لوقف حمام الدم الذي تشهده سوريا منذ 4 سنوات.
أكدت فرنسا أنه منذ 16 مارس الماضي، تشير معلومات متطابقة إلى وقوع هجمات كيميائية متكررة في منطقة إدلب في شمال غرب سوريا.
وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الفرنسية، رومان نادال -في تصريح له أمس الجمعة- إن مجلس الأمن الدولي قد استمع الأربعاء إلى طبيبين سوريين مشاركين في الرعاية المقدمة لضحايا الهجمات الكيميائية، ومنها تلك التي وقعت يوم 16 مارس، كما استمع إلى ضحية تعرضت لهجوم بغار السارين يوم 21 أغسطس 2013.
وأضاف نادال، أن شهادتهم عززت ما ورد في تقرير منظمة "هيومان رايتس واتش" الصادر الثلاثاء الماضي، والذي يحمل النظام السوري مسؤولية هذه الهجمات باعتباره وحده يمتلك الوسائل الجوية اللازمة لذلك.
وأوضح: "إذا ثبت وقوع هجمات كيميائية، فهذا سيدل على أن النظام السوري ما زال لا يفي بالتزاماته الدولية وينتهك القرارات رقم 2118و2209 لمجلس الأمن الدولي".
ودعا الدبلوماسي الفرنسي إلى ضرورة التحقق من استخدام أسلحة كيميائية على الأراضي السورية وإلى استمرار عمل بعثة تقصي الحقائق لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي تلعب دورا لا غنى عنه أكثر من أي وقت مضى ويجب أن تواصله بكل حرية.
كما أكد أهمية إخلاء سوريا من الأسلحة الكيميائية ومنها غاز الكلور الذي يضر بالسكان المدنيين، وطالب بإنهاء العنف وإطلاق عملية سياسية باعتبارها السبيل الوحيد لوقف حمام الدم الذي تشهده سوريا منذ 4 سنوات.
=====================
نظام الأسد يستمر في القصف بــ «الكيماوي»
القبس
نشر في : 18/04/2015 12:00 AM
دمشق ــــ وكالات ـــــ استمر النظام السوري بقصف مدينة إدلب ببراميل متفجّ.رة، فيها غاز الكلور السام. في وقت تواصل المعارضة تقدُّمها للسيطرة على معسكر المسطومة في المحافظة. وتزامن ذلك مع استماع مجلس الامن الى شهادات مباشرة حول استخدام الكيماوي في سوريا، واغرورقت أعين السفراء بالدموع، عندما عرض طبيبان تسجيلاً لمحاولات فاشلة لإنقاذ ثلاثة أطفال.
هذا، واتهم الرئيس السوري بشار الاسد تركيا بأنها قوّضت خطة المبعوث الخاص ستيفان دي ميستورا في حلب، وانها وراء سيطرة المعارضة في إدلب. وذلك تزامناً مع تحرّش الدفاع الجوي السوري بمقاتلتين تركيتين.

مواضيع مترابطة

النظام السوري يستخدم غاز الكلورين في قصف إدلب
">دمشق ـــ وكالات ــــ ألقت مروحيات النظام السوري أمس براميلَ متفجرةً على دوّار المحراب وكراج الانطلاق بالقرب من المنطقة الصناعية بمدينة إدلب، تحتوي على غاز الكلور السام. كذلك، لم تخل الساعات الأخيرة من الاشتباكات بين الثوار وقوات النظام، التي اندلع أعنفها في محيط بلدة الفقيع بريف درعا، وعلى جبهة نحليا ومعترم غرب أريحا بإدلب.
وتمكّن الثوار من تنفيذ عمليات عسكرية عدة، كان أبرزها تدمير دبابة لقوات الأسد بصاروخ على طريق المسطومة ـــ أريحا، بريف إدلب. وكشفت مجموعة لقطات مصورة نُشرت على الانترنت صُوراً في إدلب تظهر رجالاً ينتشلون طفلة من بين أنقاض منزل أُسرتها بعد غارة، ورد أن سلاح الجو السوري شنّها على المنطقة. وهرع المنقذون بالطفلة إلى سيارة إسعاف، بينما سُمعت أصوات رجال يحمدون الله تعالى على أنها لا تزال على قيد الحياة.

بكاء في مجلس الأمن
في غضون ذلك، استمع مجلس الامن الدولي الى شهادة مباشرة من طبيبين سوريين حول اتهامات باستخدام غاز الكلور في سوريا، كما تباحث في امكان التدخل ضد المسؤولين عن هذه الهجمات. وأعلنت سفيرة الولايات المتحدة لدى الامم المتحدة سامنتا باور ان المجلس سيعمل الآن على تحديد هوية المسؤولين لمحاسبتهم امام القضاء.
واضافت «كل الأدلة تشير الى انها نُفذت بواسطة مروحيات، ونظام الأسد وحده يملك مروحيات».
واستمع سفراء الدول الـــ 15 الى شهادة طبيبين سوريين، وكذلك استمع اعضاء مجلس الامن الى شهادة قصي زكريا الذي نجا من هجوم بالاسلحة الكيميائية في ريف دمشق في 21 اغسطس 2013.
واغرورقت أعين السفراء بالدموع عندما عرض الطبيبان تسجيلا مصوّرا لمحاولات فاشلة لانقاذ ارواح ثلاثة اطفال عقب هجوم بغاز الكلور وقع الشهر الماضي. وقال الطبيب محمد تناري مدير المستشفى الذي نقل إليه الاطفال
الذين تراوحت اعمارهم بين عام وثلاثة اعوام ان الاشقاء الثلاثة ووالديهم، وجدتهم قُتلوا في الهجوم الذي نُفّذ في الثاني عشر من مارس على قرية سرمين بمحافظة إدلب.
وقالت السفيرة الاميركية سامانثا باور إن الاجتماع كان «استثنائيا تماما ومثيرا للمشاعر للغاية». وأضافت قائلة «لم أر عينا غير دامعة اثناء الاجتماع». وقال آخرون حضروا الاجتماع إن كثيرين من الحضور بكوا.

الأسد والأتراك
في سياق آخر، اتهم الرئيس السوري بشار الاسد في مقابلة مع مجلة اكسبرسن السويدية نشرت امس، تركيا بأنها قوّضت خطة الامم المتحدة التي طرحها المبعوث الخاص ستافان دي ميستورا، بهدف وقف القتال في حلب.
وقال ان «خطة دي ميستورا في حلب ستفشل بسبب التدخل الخارجي»، مشيرا الى ان «الاتراك طلبوا من الفصائل أو الارهابيين الذين يدعمونهم أو يرعونهم أن يرفضوا التعاون مع دي ميستورا».
وأضاف «بات الأمر أكثر خطورة الآن بسبب غياب القانون الدولي وعدم وجود منظمة دولية فعالة يمكن أن تحمي بلدا من بلد آخر يستخدم الإرهابيين كعملاء ووكلاء ليدمروا بلدا آخر». وأكد ان العامل الرئيسي لتراجع النظام في مدينة ادلب كان الدعم الهائل الذي قدمته تركيا، الدعم اللوجستي والدعم العسكري، وبالطبع الدعم المالي الذي تلقوه من السعودية وقطر».
وحذر الاسد مجددا من عمليات «ارهابية» جديدة في اوروبا. وقال ان «أكثر قادة داعش خطورة في منطقتنا اسكندنافيون».

تحرُّش جوي
في سياق متصل، تعرّضت طائرتان حربيتان تركيتان من طراز «إف 16» لتحرشات نظام دفاع جوي صاروخي سوري من طراز «سام» في أجواء مناطق هاتاي وعثمانية وغازي عنتب، أثناء أداء دوريتهما الروتينية على طول الحدود التركية مع سوريا. ونقلت محطة «إن.تي.في» التركية عن بيان رئاسة هيئة الأركان العامة تأكيده أن نظام الدفاع الجوي الصاروخي السوري رصد الطائرتين الحربيتين التركيتين، ووضعهما في مرمى النيران لمدة حوالي دقيقتين.
=====================
جلسة غير رسمية لمجلس الأمن حول اتهامات باستخدام غاز الكلور في سوريا
– POSTED ON 2015/04/17
POSTED IN: أخبار دولية
حصل مجلس الأمن الدولي الخميس خلال اجتماع مغلق غير رسمي، عقد بمبادرة من الولايات المتحدة، على شهادات مباشرة من أطباء سوريين حول استخدام غاز الكلور ضد قرى في شمال غرب سوريا.
فرانس24-
حصل مجلس الأمن الدولي الخميس خلال اجتماع مغلق غير رسمي بمبادرة من الولايات المتحدة عل شهادات مباشرة من أطباء سوريين بشأن استخدام غاز الكلور كسلاح كيميائي ضد قرى في شمال غرب سوريا.
واستمع سفراء الدول الـ15 الأعضاء في المجلس إلى شهادة طبيبين سوريين هما ساهر سحلول الذي يترأس الجمعية الطبية الأمريكية السورية، ومحمد تناري الذي عالج الضحايا في هجوم مفترض بغاز الكلور في 16 آذار/مارس الماضي ضد بلدة سرمين بمحافظة إدلب (شمال غرب).
واستمع أيضا أعضاء مجلس الأمن إلى شهادة قصي زكريا الذي نجا من هجوم بالأسلحة الكيميائية في ريف دمشق في 21 آب/أغسطس 2013. وقال بعد الإدلاء بشهادته “قلت لمجلس الأمن إن هذه الجريمة بقيت بدون عقاب وإن عدم تحرك المجلس زاد من التطرف لأن عدم التحرك يغذي اليأس”.
والهجوم المذكور الذي وقع في الغوطة نسبه الغربيون إلى النظام السوري. ووافقت دمشق لاحقا، تحت تهديد شن ضربات أمريكية، على التخلص من ترسانتها الكيميائية بإشراف دولي تنفيذا لقرار دولي صدر في أيلول/سبتمبر 2013.
والخميس، اعتبرت سفيرة الأردن دينا قعوار التي تترأس المجلس في نيسان/أبريل أنه “حان وقت التحرك” ليس فقط لوقف هذه الهجمات بل لإحياء عملية تسوية سياسية في سوريا. وتابعت أمام الصحافيين أن عدم القيام بذلك سينجم عنه “مزيد من القتلى ومشاكل إضافية”.
وتجري منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي أشرفت مع الأمم المتحدة على تفكيك الترسانة الكيميائية السورية، تحقيقا حول استخدام غاز الكلور في سوريا على أن يستند مجلس الأمن إلى خلاصاتها لاتخاذ تدابير محتملة.
ومن جهتها، قالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سمانتا باور “يجب أن نعرف بدقة المسؤولين عن هذه الهجمات”. وأضافت “كل شيء يدل أنها نفذت بواسطة مروحيات وفقط نظام الأسد يملك مروحيات”.
وأوضحت “لكن يجب العمل بطريقة يكون فيها كل أعضاء مجلس الأمن مقتنعين وأن يحاسب الفاعلون على أعمالهم”.
وأشارت إلى أن دبلوماسيي مجلس الأمن تابعوا “بكثير من التأثر” شريط فيديو التقط في مستشفى إدلب في آذار/مارس ويظهر أطباء يحاولون عبثا إنعاش أطفال وهم يختنقون”.
وتتهم واشنطن ولندن وباريس النظام السوري بشن الهجمات بالكلور، مؤكدة أن القوات النظامية تملك وحدها مروحيات قادرة على نشر هذا الغاز.
والثلاثاء، اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش النظام السوري بأنه ألقى ست مرات في آذار/مارس الفائت براميل تم ملؤها بالكلور في شمال غرب البلاد، مطالبة مجلس الأمن بالتحرك.
=====================
يستعرض مجلس الامن شهادة مؤثرة عن هجوم بالغاز في سوريا
لميس عدنان 10 الجمعة 17 أبريل 2015 - 5:46 مساءً
magorange
انعقد اجتماع مغلق لاعضاء مجلس الامن استعرضوا خلاله روايه من احد شهود عيان عن هجوم بغاز الكلور فى سوريا واسفر الحادث عن مقتل مدنيين بينهم أطفال تقل أعمارهم عن أربع سنوات حيث ذرف اعضاء المجلس دموعهم خلال حديث شاهد العيان للحادث
ووقع الهجوم المزعوم في يوم 16 مارس/ آذار الماضي في بلدة سرمين بمحافظة إدلب، شمال غربي سوريا.
وعُقد الاجتماع غير الرسمي لمجلس الأمن بترتيب من الولايات المتحدة التي أخرجت طبيبا يُدعى محمد تناري، حاول إنقاذ عدد من ضحايا الهجوم، من سوريا.
وعرض تناري مقطعا مصورا يظهر وفاة ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين عام وثلاثة أعوام بالرغم من محاولات لإنقاذهم في مستشفى ميداني نُقلوا إليه مع آخرين عقب الهجوم.
وأسفر الهجوم عن مقتل والدي الأطفال وجدتهم.
وقال الطبيب إن العديد من الهجمات المماثلة بالغاز وقعت في الشهر الماضي.
واستمع أعضاء مجلس الأمن كذلك لشهادات من زاهر سحلول، رئيس الجمعية الطبية الأمريكية السورية، وقصي زكريا، وهو أحد الناجين من هجوم بغاز السارين في منطقة الغوطة بضواحي دمشق في عام 2013.
ودعت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، سامانثا باور، إلى التحرك لتحديد هوية المسؤولين عن هذا الهجوم ومحاسبتهم.
وبالرغم من هذا، قالت باور إن حكومة الرئيس بشار الأسد هي الطرف الوحيد في الأزمة السورية القادر على استخدام طائرات مروحية لإسقاط براميل متفجرة تحتوي على مواد كيميائية سامة.
لكن دمشق دأبت في السابق على نفي الاتهامات باستخدامها أسلحة كيميائية في الصراع، وألقت بالمسؤولية في هجمات الغاز على مسلحي المعارضة الذين نفوا بدورهم واتهموا الحكومة.
وبعد مزاعم سابقة عن استخدام القوات السورية مواد سامة في الصراع، وافقت الحكومة على الالتزام ببرنامج للتخلص من ترسانتها من الأسلحة الكيميائية بإشراف منظمة حظر استخدام الأسلحة الكيميائية.
ولم تلتزم سوريا وفقا للاتفاق بالتصريح عن مخزونها من غاز الكلور، باعتباره سما ضعيفا.
وفي الشهر الماضي، تبنى مجلس الأمن قرارا يدين استخدام المواد الكيميائية السامة، مثل الكلور، في سوريا، ويهدد باتخاذ تحركات عسكرية إذا ارتُكبت انتهاكات أخرى في هذا الصدد.
وفي يناير/ كانون الثاني، توصلت منظمة حظر استخدام الأسلحة الكيميائية “بدرجة كبيرة من الثقة” إلى أن غاز الكلور استخدم كسلاح في هجمات بالبراميل المتفجرة في ثلاث قرى سورية العام الماضي، وهو ما أسفر عن مقتل 13 شخصا.
=====================
"جارديان": الأمم المتحدة تتعهد بعقاب مستخدمي الأسلحة الكيميائية بسوريا
كتب : شاهينازخليفة
الاهرام
قالت صحيفة "جارديان" البريطانية، إن مجلس الأمن الدولي تعهد باتخاذ إجراءات، ضد المسؤولين عن هجمات الأسلحة الكيميائية القاتلة في سوريا، مشيرة إلى أن سفير الولايات المتحدة سامانثا باور، قال إن مجلس الأمن سيسعى لتحديد المسؤولين عن الهجمات لضمان تحقيق العدالة.

وأضافت الصحيفة، أن الولايات المتحدة اتهمت نظام الرئيس السوري بشار الأسد، باستخدام غاز الكلور ضد المدنيين.
وتابعت "جارديان"، أن الوكالة الدولية للطاقة العالمية، أوفدت بعثة لتقصي الحقائق في سوريا، لبيان استخدام المواد الكيميائية السامة خلال هجمات الشهر الماضي.
=====================
سامانثا باور : بشار الأسد هو المسؤول عن الهجمات الكيماوية في سوريا
UN-UKRAINE-RUSSIA-SECURITY COUNCIL
أبريل 17, 2015 , 1:16 م
عكس السير
صرحت مندوبة الولايات المتحدة لدى الامم المتحدة سمانتا باور بان مجلس الامن الدولي سيسعى الى تحديد الجهة التي تقف وراء الهجمات الكيماوية في سوريا وضمان تقديم المسؤولين عن هذه الهجمات الى المحاكمة.
وذكرت في تصريحات لها خلال جلسة عقدها مجلس الامن ان جميع الادلة تشير الى ان مروحيات نفذت هذه الهجمات الكيماوية وان نظام بشار الاسد هو الوحيد من بين اطراف النزاع السوري الذي يمتلك مروحيات.
واستمع اعضاء مجلس الامن خلال الجلسة الى افادات اطباء سوريين وشاهدوا شريط فيديو لمحاولات انقاذ اصيبوا خلال هجوم بغاز الكلور في احدى قرى محافظة ادلب الشهر الماضي، وذكر ان العديد من السفراء اجهشوا بالبكاء.
=====================
فيديو لاطفال سوريا يموتون بسبب غاز الكلور يبكي مجلس الامن
   المصدر - رويترز
دموع في مجلس الامن والسبب فيديو لاطفال سوريا يموتون بسبب غاز الكلور حيث اغرورقت اعين سفراء بالدموع اثناء اجتماع لمجلس الامن التابع للامم المتحدة يوم الخميس عندما عرض اطباء سوريون تسجيلا مصورا لمحاولات فاشلة لانقاذ ارواح ثلاثة اطفال عقب هجوم بغاز الكلور وقع الشهر الماضي.
وقال الطبيب محمد تناري مدير المستشفى الذي نقل إليه الاطفال الذين تراوحت اعمارهم بين عام وثلاثة اعوام ان الاشقاء الثلاثة ووالديهم وجدتهم قتلوا في الهجوم الذي نفذ في الثاني عشر من مارس اذار على قرية سرمين بمحافظة إدلب في شمال غرب سوريا.
=====================
هذا أقصى ما يمكنهم فعله .. سفراء مجلس الأمن يبكون بعد مشاهدتهم تسجيلاً مصوراً يظهر موت أطفال سوريا بسبب ” كلور الأسد “
أبريل 17, 2015 , 11:01 ص
اغرورقت اعين سفراء بالدموع اثناء اجتماع لمجلس الامن التابع للامم المتحدة يوم الخميس عندما عرض اطباء سوريون تسجيلا مصورا لمحاولات فاشلة لانقاذ ارواح ثلاثة اطفال عقب هجوم بغاز الكلور وقع الشهر الماضي.
وقال الطبيب محمد تناري مدير المستشفى الذي نقل إليه الاطفال الذين تراوحت اعمارهم بين عام وثلاثة اعوام ان الاشقاء الثلاثة ووالديهم وجدتهم قتلوا في الهجوم الذي نفذ في الثاني عشر من مارس اذار على قرية سرمين بمحافظة إدلب في شمال غرب سوريا.
وفي اجتماع غير رسمي مغلق رتبته الولايات المتحدة تحدث تناري والطبيب زاهر سحلول رئيس الجمعية الطبية السورية الامريكية وقصي زكريا احد الناجين من هجوم بغاز السارين في الغوطة قرب دمشق في اغسطس آب 2013.
وقالت سامانثا باور السفيرة الامريكية لدى الامم المتحدة إن الاجتماع كان “استثنائيا تماما ومثيرا للمشاعر للغاية.”
وأضافت قائلة، بحسب رويترز : “لم أر عينا غير دامعة اثناء الاجتماع.” وقال اخرون حضروا الاجتماع إن كثيرين من الحضور بكوا.
وابلغت باور الصحفيين لاحقا “يجب محاسبة اولئك المسؤولين عن هذه الهجمات.”
وأبلغ جيم مكلاي سفير نيوزيلندا لدى الامم المتحدة الصحفيين “اذا لم نتخذ اجراء حيال هذا فسيعتقد اخرون أن بوسعهم القيام بمثل هذا الشيء والافلات من العقاب.”
وتقول روسيا ان هناك حاجة الي دليل قوي يشير الي المسؤول عن اي هجمات كيماوية قبل ان يمكن للمجلس ان يتخذ اجراء.
يذكر أن آلاف المقاطع المصورة التي تظهر طائرات بشار الأسد وهي تلقي البراميل فوق رؤوس المدنيين، لا يعتبرها المجتمع الدولي دليلاً
عكس السير
=====================
هيومن رايتس ووتش تتحدث عن ادلة على استخدام النظام لمواد كيميائية في ادلب
أخبار الآن | ادلب - سوريا - (وكالات)
اعلنت منظمة هيومن رايتس ووتش امتلاكًها ادلةًً قويةًً على استخدام قواتِ النظام السوري موادَ كيمائية سامة خلال شنِها هجماتٍ عدةَ استهدفت من خلالها محافظةََ ادلب شمالَ غربِ البلاد بعد منتصف آذار/مارس الماضي . واكدت المنظمة ان هذه الهجمات تُشكل خرقاً لاتفاقية حظر الاسلحة الكيميائية ولقرارٍٍ صادرٍ عن مجلس الامن الدولي، في اشارة الى القرارالفين ومئتين وتسعة و القاضي بتحريم استخدام السلاح الكيميائي في سوريا.
واشارت المنظمة الى تحقيقات اجرتها حول ست هجمات القت خلالها المروحيات التابعة للحكومة السورية براميل متفجرة تحتوي على اسطوانات غاز، قال سكان محليون انها تضم موادا كيميائية.
واوضحت ان روايات الشهود والادلة بالصور والفيديو تشير بقوة الى هجوم كيميائي في ثلاث هجمات" فيما "تتطلب الهجمات الثلاث الاخرى متابعة التحقيقات.
وقالت المنظمة الحقوقية ومقرها نيويورك، في تقرير نشرته الثلاثاء ان "الادلة تشير بقوة الى استخدام القوات الحكومية موادا كيميائية سامة في هجمات عدة بالبراميل المتفجرة في محافظة ادلب في الفترة الممتدة بين 16 و31 آذار/مارس الماضي".
واستهدفت الهجمات وفق المنظمة، مناطق خاضعة لسيطرة مجموعات المعارضة في اطار المعارك التي دارت للسيطرة على مدينة ادلب. وقالت ان جبهة النصرة ومجموعات مسلحة معارضة شنت في 18 آذار/مارس هجوما شاملا ضد قوات النظام، بلغ ذروته بسيطرتها على المدينة.
وتمكنت جبهة النصرة وفصائل أخرى في 28 آذار/مارس من السيطرة بالكامل على مدينة ادلب الاستراتيجية والحدودية مع تركيا بعد اشتباكات عنيفة، لتكون ثاني مركز محافظة يخرج عن سيطرة النظام السوري بعد الرقة (شمال)، معقل تنظيم داعش وفي حين اعلنت المنظمة انها لم تتمكن بشكل قاطع من تحديد المادة الكيميائية المستخدمة، قالت ان شهودا عديدين من اطباء ومسعفين وصفوا رائحة غاز الكلور القوية.
واشارت الى ان ثلاثة اطباء عالجوا الضحايا في موقعين تعرضا للقصف بالبراميل المتفجرة، افادوا المنظمة بان العوارض تضمنت صعوبة في التنفس وحرقة في العينين والحلق والسعال. وفي الحالات الاكثر خطورة، وصف الاطباء معاناة المصابين من حالة استسقاء الرئة"، ومن عوارضها ضيق التنفس الشديد والقيء.
وطالت الهجمات في ادلب وفق المنظمة 206 اشخاص على الاقل، بينهم عشرون من عناصر الدفاع المدني. وأدى احد هذه الهجمات الى مقتل ستة مدنيين، بينهم ثلاثة اطفال.
وكان المرصد السوري لحقوق الانسان اشار في 17 آذار/مارس الى "مقتل ستة مواطنين هم رجل وزوجته وأطفاله الثلاثة ومواطنة أخرى، فيما أصيب العشرات بحالات اختناق، جراء قصف بالبراميل المتفجرة استهدف بلدة سرمين في ريف إدلب الجنوبي الشرقي".
ونقل عن اطباء وسكان في المنطقة ان الوفيات والإصابات ناجمة عن استنشاق غازات منبعثة من البراميل المتفجرة التي ألقتها قوات النظام على البلدة"، مرجحا ان يكون الغاز المستخدم هو غاز الكلور.
وليست هذه المرة الاولى التي تلقي فيها قوات النظام وفق هيومن رايتس ووتش، براميل متفجرة محشوة باسطوانات غاز.
نضال شيخاني - مسؤول في مكتب توثيق الكيماوي السوري - بروكسل
=====================
الولايات المتحدة تدعو إلى تحديد الجهة المسئولة عن الهجمات الكيماوية الأخيرة في سوريا
بان العاني
صرحت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سمانتا باور، أن مجلس الأمن الدولي سيسعى إلى تحديد الجهة التي تقف وراء الهجمات الكيماوية في سوريا وضمان تقديم المسئولين عن هذه الهجمات إلى المحاكمة.
وذكرت في تصريحات لها خلال جلسة عقدها مجلس الأمن الليلة الماضية أن جميع الأدلة تشير إلى أن مروحيات نفذت هذه الهجمات الكيماوية وأن نظام بشار الأسد هو الوحيد من بين اطراف النزاع السوري الذي يمتلك مروحيات، حسب ما أفادت إذاعة "صوت إسرائيل" اليوم الجمعة.
واستمع أعضاء مجلس الأمن خلال الجلسة إلى إفادات أطباء سوريين وشاهدوا شريط فيديو لمحاولات إنقاذ أصيبوا خلال هجوم بغاز الكلور في إحدى قرى محافظة أدلب الشهر الماضي، وذكر أن العديد من السفراء أجهشوا بالبكاء.
=====================
سورية.. اتهامات للقوات النظامية باستخدام غازات سامة في سرمين
راديو سوا

17-04-2015
اتهمت المعارضة السورية، القوات النظامية بقصف بلدة سرمين في محافظة إدلب شمال غرب سورية، ببراميل متفجرة تحتوي على غازات سامة الخميس، ما أدى إلى وقوع اصابات وحالات اختناق.
وأظهرت صور ومقاطع فيديو نشرتها المعارضة على مواقع التواصل الاجتماعي، مصابين بحالات اختناق يعالجون في مستشفى ميداني في المدينة:
وتأتي هذه الاتهامات فيما عقد مجلس الأمن الدولي الخميس، وبمبادرة من الولايات المتحدة، اجتماعا مغلقا غير رسمي، لمناقشة اتهامات باستخدام غاز الكلور، كسلاح كيميائي في سورية.
واستمع سفراء الدول الـ 15 الأعضاء في المجلس، إلى إفادة طبيبين سوريين هما ساهر سهلول ومحمد تناري، عن الاشتباه باستخدام غاز الكلور في إدلب شمال غربي سورية في آذار/مارس الماضي، وإلى شهادة المواطن قصي زكريا، الذي نجا من هجوم بالأسلحة الكيميائية في ريف دمشق قبل عامين.
ويترأس سهلول، الجمعية الطبية السورية-الأميركية، فيما عالج تناري ضحايا هجوم مفترض بغاز الكلور في بلدة سرمين بإدلب الشهر الماضي.
وبعد الإستماع إلى الإفادات، دعت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سمانثا باور، إلى السعي لتحديد القائمين على تنفيذ هذه الهجمات المفترضة، متهمة الحكومة السورية بمواصلة استخدام الغازات السامة في الصراع، رغم القرارات الدولية.
وتجري منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي أشرفت مع الأمم المتحدة، على تفكيك الترسانة الكيميائية السورية، تحقيقا بشأن استخدام غاز الكلور في سورية، على أن يستند مجلس الأمن إلى خلاصاتها لاتخاذ تدابير محتملة.
وسلمت الحكومة السورية ترسانتها من الأسلحة الكيميائية إلى فرق دولية متخصصة، قامت بإتلاف هذه الأسلحة والذخائر، بموجب اتفاق روسي-أميركي.
المصدر: وكالات
=====================
3 شهادات أمام مجلس الأمن تثبت استخدام غاز الكلور بسوريا
ارم نيوز
الاجتماع المغلق، حضره ممثلون عن كل الدولة الأعضاء في المجلس، وهو اجتماع غير رسمي برعاية الولايات المتحدة، حيث شاهد الحضورمقطع فيديو وصورا مفزعة لما خلفته هجمات بغاز الكلور.
نيويورك – قالت سامانثا باور مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة بعد اجتماع مغلق اليوم الخميس، إن ضحية وطبيبين أدليا أمام مجلس الأمن الأممي بشهادات مرفقة “بمقاطع مصورة” و “مؤثرة” حول هجمات بغاز الكلور المزعومة في سوريا
وقالت باور “لقد تأثر الحاضرون بشكل واضح … استهل كل عضو بالمجلس تقريبا بالقول “اغفروا لي إذا لم أستخدم لغة دبلوماسية لكنني متأثر للغاية” أو “مصدوم بما شاهدته”، مضيفة أن القرار الذي يدعو إلى القضاء على الأسلحة الكيميائية في سوريا كانت حالة “غير عادية” للتعاون في المجلس، والتي كانت “إلى حد كبير نتاج تعاون أمريكي روسي”، ومع ذلك، لم يسفر ذلك عن إنهاء استخدام جميع الأسلحة الكيميائية.
وتابعت بارو، “الأمر الآن، في رأينا، يعود للمجلس … لتجاوز الانقسامات القديمة، والاستفادة من الوحدة التي شاهدناها بشأن قضية الأسلحة الكيميائية ومنع حدوث هذه الهجمات”.
وقد حضر ممثلون عن كل الدولة الأعضاء في المجلس، والبالغ عددها 15 دولة الاجتماع غير الرسمي برعاية الولايات المتحدة وكان الحضور اختياريا للأعضاء، حيث شاهد المجلس مقطع فيديو وصورا مفزعة لما خلفته هجمات بغاز.
وكان المجلس، قد حذر من قبل سوريا من أن غاز الكلور يعتبر سلاحا كيماويا، وأن استخدامه محرم بموجب قرار المجلس الصادر في عام 2013.
====================