الرئيسة \  ملفات المركز  \  اجتماع فيينا حراك بلا نتائج 24-10-2015

اجتماع فيينا حراك بلا نتائج 24-10-2015

25.10.2015
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف:
  1. العربية نت :فيينا.. "عقدة الأسد" قائمة واجتماع جديد خلال أسبوع
  2. الجزيرة :اجتماع فيينا يفشل في تحديد مصير الأسد
  3. الحرة :كيري: المحادثات بناءة.. والجبير: لا اتفاق حول الأسد
  4. عمون :كيري : افكار في "فيينا" قد تغير مسار ما يجري في سوريا
  5. هافينغتون بوست عربي :المجتمعون في فيينا يؤجلون البت في بقاء الأسد للجمعة القادمة
  6. مصر العربية  :لافروف: المشاركون في لقاء فيينا متفقون على دعم لتفاوض فى سوريا
  7. ايلاف :تركيا ترفض أية (انتقالية) لا تنهي حكم بشّار
  8. اوليه برس :مسؤول روسي: يجب إشراك مصر والإمارات في حل النزاع السوري
  9. النشرة :لافروف بعد لقاء فيينا: نريد ضمان تسوية أزمة سوريا والحفاظ على وحدتها
  10. العربي الجديد :أفكار لقاءات فيينا السورية: حكومة انتقالية ومجلس عسكري
  11. العالم :ماذا قال عبد اللهيان تعليقا على اجتماع فيينا حول سوريا ؟
  12. البيان :اجتماع فيينا بلا نتائج وترجيح عقد آخر
  13. صدى :«لافروف»: الشعب السوري هو من يقرر مصير «الأسد»
  14. سانا :لافروف عقب الاجتماع الرباعي في فيينا: تفعيل الجهود لمحاربة الإرهاب في سورية بمحاذاة العملية السياسية
  15. البديل :رباعية فيينا”.. إلى أين تتجه الأزمة السورية؟
  16. الوفد :مباحثات بين وزيري خارجية الأردن وروسيا بشأن الأزمة السورية في فيينا
  17. الخارجية التركية: اللقاء الرباعي في فيينا لبحث سبل تحقيق السلام في سوريا 
  18. رباعية ’فيينا’ تصوغ مسودة الدعم الخارجي للعملية السياسية في سوريا
  19. لافروف بعد لقائه نظيره الاردني في فيينا: اتفقنا على تنسيق العمليات في سوريا
 
العربية نت :فيينا.. "عقدة الأسد" قائمة واجتماع جديد خلال أسبوع
الجمعة 9 محرم 1437هـ - 23 أكتوبر 2015م
العربية.نت، وكالات
في ختام الاجتماع الرباعي الذي شهدته فيينا الجمعة، قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إنه يتوقع بدء محادثات جديدة حول سوريا الأسبوع المقبل ولم يستبعد مشاركة إيران أقرب حلفاء الرئيس السوري بشار الأسد التي لم تحضر مؤتمرات السلام السابقة.
والتقى كيري برفقة نظيريه السعودي والتركي في فيينا الجمعة مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إلا أن عقدة الأسد بقيت عالقة ولم يتمكن الاجتماع الرباعي من التوصل إلى نقاط مشتركة حولها.
وقال كيري للصحفيين "اتفقنا على التشاور مع كل الأطراف والسعي لعقد اجتماع جديد أوسع نأمل أن يكون يوم الجمعة القادم لاستكشاف ما إذا كان هناك توافق كاف لبدء عملية سياسية جادة." وأضاف "أنا مقتنع.. بأن اجتماع فيينا كان بناء ومثمرا ونجح في الخروج ببعض الأفكار التي لن أكشف عنها لكن يحدوني الأمل في أنها تنطوي على إمكانية تغيير الوضع في نهاية المطاف."
ورداً على سؤال عما إذا كان اجتماع الأسبوع المقبل قد يشمل إيران شدد الوزير الأميركي على أنه لن يتكهن بشأن من سيحضر قائلاً:" نريد ألا نقصي أحداً. وأضاف "أن نخطئ بإشراك الأطراف أفضل من أن نخطئ بإقصائها."
يذكر أن هذا الاجتماع الرباعي المخصص للنزاع في سوريا يعقد للمرة الأولى دون إشراف من الأمم المتحدة على أمل إيجاد حل للنزاع الذي أوقع أكثر من 250 ألف قتيل منذ مارس 2011.
الجبير: الخلافات على موعد رحيل الأسد قائمة
من جهته، قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، مساء الجمعة، إن الخلافات لا تزال قائمة حول موعد رحيل الأسد. وصرح الجبير لمراسل قناة "العربية"، بعد الاجتماع الرباعي في فيينا "نحن لا نعترض على توسيع الاجتماعات".
وأضاف "السعودية تتمسك ببيان جنيف رقم واحدـ كما أن المملكة تتمسك بوحدة سوريا، ودخول البلاد إلى مرحلة انتقالية، ووضع دستور جديد، وتنظيم انتخابات".
لافروف: الشعب يقرر مصير الأسد
بدوره، قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إنه يريد مشاركة مصر وإيران في أي محادثات مستقبلية بشأن سوريا.
وكان لافروف يتحدث في فيينا بعد اجتماع شاركت فيه الولايات المتحدة وروسيا وتركيا والسعودية لبحث سبل الحل السياسي للحرب الأهلية السورية.
وقال لافروف للصحافيين بعد الاجتماع في تصريحات بثها التلفزيون الروسي الرسمي "طلبنا أن تجرى الاتصالات المستقبلية بصورة أكثر تمثيلا". وأضاف أنه يعني مشاركة إيران ومصر على وجه الخصوص.
وشدد لافروف، الجمعة، على ضرورة ترك "الشعب السوري" يقرر مصير رئيس النظام بشار الأسد، وهي مسألة تثير انقساماً بين موسكو وواشنطن.
وصرح لافروف للصحافيين في فيينا أن "مصير الرئيس السوري ينبغي أن يقرره الشعب السوري"، مكرراً رفض روسيا لتنحي الأسد.
======================
الجزيرة :اجتماع فيينا يفشل في تحديد مصير الأسد
أنهى وزراء خارجية الولايات المتحدة وروسيا والسعودية وتركيا اجتماعا عقدوه في العاصمة النمساوية فيينا لبحث الأزمة السورية، دون التوصل إلى موقف مشترك بشأن مصير الرئيس السوري بشار الأسد.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قوله إن الأطراف الأربعة اتفقت على مواصلة المشاورات، وإن الاجتماع لم يتوصل لاتفاق مشترك بشأن مصير الأسد.
وكان الوزير السعودي قد شدد في وقت سابق على أنه لا دور لبشار الأسد في أي حكومة سورية مؤقتة.
من جانبه قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إن الاجتماع الذي عقد لاستطلاع أفق سياسي للحرب السورية قد أثمر أفكارا قد تغير مسار ما يجري في هذا البلد، وفق رويترز.
وأعرب كيري للصحفيين عن قناعته بأن اجتماع اليوم كان مثمرا وبناء، مرجحا عقد لقاء آخر بحلول الثلاثين من أكتوبر/تشرين الأول الجاري، ضمن ما وصفه باجتماع موسع.
أما وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف فقد قال إنه يريد مشاركة مصر وإيران في أي محادثات مستقبلية بشأن سوريا.
يشار إلى أن الموقف الروسي يرفض الدعوات التي تطالب برحيل الأسد، وتقول موسكو إن مصير القيادة السورية لا يحدده سوى الشعب السوري عبر الانتخابات.
من جانبه قال مراسل الجزيرة عيسى طيبي في فيينا إن الاجتماع لم يتوصل إلى اتفاق مشترك بشأن مصير الأسد في المرحلة الانتقالية وإن الورقة التي ضغط بها الروس من أجل إبقاء الرئيس السوري في هذه التسوية قد صعّبت الموقف وربما أجلت الحديث عن أي تسوية سياسية.
وأضاف أن المجتمعين اتفقوا على خطة سياسية تستند إلى مخرجات مؤتمر "جنيف1"، وعلى استمرار المشاورات لإيجاد حل للأزمة السورية المستمرة منذ نحو خمس سنوات.
واختتمت الدول الأربع اجتماعها عقب اجتماع ثنائي ضم الوزيرين الأميركي والروسي، سبقه اجتماع ثلاثي التقى خلاله كيري بنظيريه السعودي عادل الجبير والتركي فريدون سينيرلي أوغلو.
يشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن أمس الخميس أن الأسد أبلغه أثناء زيارته الأخيرة لموسكو بأنه مستعد للتفاوض مع بعض جماعات المعارضة المسلحة إذا كانت ملتزمة حقا بالحوار ومكافحة تنظيم الدولة.
المصدر : الجزيرة + وكالات
======================
الحرة :كيري: المحادثات بناءة.. والجبير: لا اتفاق حول الأسد
وصف وزير الخارجية الأميركي جون كيري محادثات فيينا الرباعية حول الأزمة السورية بالبناءة والمثمرة.
وأشار بعد اجتماع في العاصمة النمساوية مع نظرائه من روسيا والسعودية وتركيا، إلى احتمال عقد اجتماع رباعي آخر نهاية الشهر الجاري حول سورية قد يضم دولا أخرى.
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، قال من جهته إن "الشعب السوري هو من يقرر مصير الأسد"
أما وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، فأوضح قوله: "اتفقنا على مواصلة المشاورات حول سورية ولا اتفاق بعد حول مصير بشار الأسد".
آخر تحديث(15:21): وزراء خارجية 4 دول يتحاورون في فيينا حول سورية
بدأ وزراء خارجية الولايات المتحدة وروسيا والسعودية وتركيا الجمعة في فيينا محادثات هي الأولى من نوعها حول الحرب في سورية، بعد أسابيع من بدء الحملة الجوية الروسية دعما للنظام السوري، ويومين من زيارة الرئيس بشار الأسد إلى موسكو.
ومن المتوقع أن تشهد العاصمة النمساوية طيلة النهار لقاءات بين وزراء خارجية الولايات المتحدة جون كيري وروسيا سيرغي لافروف والسعودية عادل الجبير وتركيا فريدون سنيرلي أوغلو.
وينظر إلى هذا اللقاء على أنه سابقة دبلوماسية، كونه الأول الذي يعقد على هذا المستوى بعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، وفي بادرة من الدول المعنية بالتحديد.
والتقى كيري ولافروف، ويُفترض أن يلتقي لافروف نظراءه كلا على حدة في فيينا.
ولم تتم دعوة إيران الحليف القوي الآخر لسورية إلى الاجتماع في فيينا، إلا أن كيري ألمح الخميس إلى أن إيران وعلى غرار الولايات المتحدة وروسيا وأوروبا موافقة على مبدأ الحل السياسي في سورية.
المصدر: وكالات
======================
عمون :كيري : افكار في "فيينا" قد تغير مسار ما يجري في سوريا
[10/23/2015 5:55:17 PM]
عمون - قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إن اجتماعا عقد الجمعة بين الولايات المتحدة وروسيا والسعودية وتركيا بهدف استطلاع أفق الحل السياسي للحرب الأهلية السورية قد أثمر أفكارا قد تغير مسار ما يجري في هذا البلد.
وأضاف كيري للصحفيين بعد الاجتماع في فيينا "أنا مقتنع.. بأن اجتماع اليوم كان بناء ومثمرا."
كما قال كيري إن الدول الأربع ربما تجتمع مرة أخرى بحلول 30 أكتوبر.
وعبر عن أمله يعقد اجتماع الجمعة المقبلة.
كما ذكرت وكالات أنباء روسية أن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قال اليوم الجمعة بعد اجتماع في فيينا بشأن سوريا إنه وغيره من المشاركين لم يصلوا لأي إجماع فيما يتعلق بالمصير السياسي للرئيس السوري بشار الأسد.
وكان الجبير يتحدث بعد اجتماع عقد بمشاركة الولايات المتحدة وروسيا وتركيا والسعودية لبحث أفق الحل السياسي للحرب الأهلية السورية.
وقال الجبير إن الدول الأربع اتفقت على مواصلة المشاورات بشأن سوريا.
الى ذلك قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف اليوم الجمعة إنه يريد مشاركة مصر وإيران في أي محادثات مستقبلية بشأن سوريا.
كان لافروف يتحدث في فيينا بعد اجتماع شاكت فيه الولايات المتحدة وروسيا وتركيا والسعودية لبحث سبل الحل السياسي للحرب الأهلية السورية.
وقال لافروف للصحفيين بعد الاجتماع في تصريحات بثها التلفزيون الروسي الرسمي "طلبنا أن تجرى الاتصالات المستقبلية بصورة أكثر تمثيلا." وأضاف أنه يعني مشاركة إيران ومصر على وجه الخصوص.
وشدد لافروف على ضرورة ترك "الشعب السوري" يقرر مصير الرئيس بشار الاسد، وهي مسألة تثير انقساما بين موسكو وواشنطن.
وصرح لافروف للصحافيين في فيينا ان "مصير الرئيس السوري ينبغي ان يقرره الشعب السوري"، مكررا رفض روسيا لتنحي الاسد.وكالات
======================
هافينغتون بوست عربي :المجتمعون في فيينا يؤجلون البت في بقاء الأسد للجمعة القادمة
هافينغتون بوست عربي  |  أ ف ب
ذكرت وكالات أنباء روسية أن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قال الجمعة 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2015 بعد اجتماع في فيينا بشأن سوريا، إنه وغيره من المشاركين لم يصلوا لأي إجماع فيما يتعلق بالمصير السياسي للرئيس السوري بشار الأسد.
وقال الجبير إن الدول الأربع اتفقت على مواصلة المشاورات بشأن سوريا.
وشدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على ضرورة ترك "الشعب السوري" يقرر مصير الرئيس بشار الأسد، وهي مسألة تثير انقساماً بين موسكو وواشنطن.
لافروف قال للصحافيين في فيينا إن "مصير الرئيس السوري ينبغي أن يقرره الشعب السوري"، مكرراً رفض روسيا لتنحي الأسد.
وبعدما طالبت على الدوام بتنح فوري للرئيس السوري كشرط مسبق لأي عملية سياسية، أعلنت واشنطن في الأشهر الأخيرة أنه يمكن التفاوض على جدول زمني لبقاء الأسد.
مشاركة مصر وإيران
وقال وزير الخارجية الروسي أنه يريد مشاركة مصر وإيران في أي محادثات مستقبلية بشأن سوريا.
وقال "طلبنا أن تجرى الاتصالات المستقبلية بصورة أكثر تمثيلاً". وأضاف أنه يعني مشاركة إيران ومصر على وجه الخصوص.
وأعرب وزير الخارجية الأميركي جون كيري عن أمله بأن يعقد خلال أسبوع اجتماع دولي جديد حول سوريا يكون "موسعاً أكثر"
وقال كيري "توافقنا اليوم على التشاور مع جميع الأطراف أملا بأن نعقد الجمعة المقبل اجتماعاً يكون موسعاً أكثر" بهدف إحراز تقدم على صعيد "عملية سياسية" لتسوية النزاع السوري.
إعادة تعويم الأسد
من جانبه أكد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، الجمعة، على أن أي حل سياسي في سوريا يجب أن يلتزم بما ورد في بيان جنيف، وقرارات مجلس الأمن، مؤكدين على عدم قبول أي وجود لبشار الأسد في أي مرحلة.
وأفاد بيان صدر عن الائتلاف اليوم، أن نائب رئيس الائتلاف هشام مروة، قال إن "محاولة روسيا الإيحاء بأن دولاً شقيقة أو صديقة بّدلت مواقفها لجهة القبول، بأن يكون للأسد دور في المرحلة الانتقالية، ليس إلا انطباعات لم يتم تأكيدها من أي طرف".
واستدل مروة على ذلك بحسب البيان، "بتصريحات وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، وتأكيده أن القضاء على تنظيم داعش يتطلب إبعاد الأسد عن السلطة".
وأضاف مروة، أن "الروس يحاولون إعادة تعويم الأسد، تحت شعار أن الشعب السوري يختار رئيسه، في حين لم ولن يقبل السوريون بأن يعود مجرم تورط في قتل 350 ألفًا ليحكم سوريا مرة أخرى".
من جهته، قال أمين سر الهيئة السياسية في الائتلاف أنس العبدة، بحسب البيان أيضًا، "لن نقبل ببقاء بشار الأسد يومًا واحدًا في المرحلة الانتقالية"، مشددًا على "ضرورة إيجاد حل سياسي يقبله الشعب السوري، ويحافظ على مصالحه وفق بيان جنيف"
واجتمع وزراء خارجية الولايات المتحدة جون كيري وروسيا سيرغي لافروف والسعودي عادل الجبير والتركي فريدون سينرلي أوغلو الجمعة في فيينا حيث بحثوا فرص التوصل إلى تسوية سياسية للنزاع السوري.
======================
مصر العربية  :لافروف: المشاركون في لقاء فيينا متفقون على دعم لتفاوض فى سوريا
الجمعة, 23 أكتوير 2015 18:25 محمد يحيى
قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إن المشاركين في اللقاء الرباعي الروسي الأمريكي السعودي التركي في فيينا اتفقوا حول صيغة الدعم الخارجي للعملية السياسية في سوريا.
وأوضح الوزير بعد المحادثات التي استغرقت نحو ساعتين، أن الصيغة التي جرى الحديث بها الجمعة 23 أكتوبر ليست نهائية وأصر على ضرورة إشراك إيران ومصر في المشاورات القادمة بشأن سوريا قائلا: "دعونا إلى إجراء المشاورات اللاحقة بصيغة أكثر تمثيلا".
 وأوضح لافروف أن روسيا قدمت خلال اللقاء أفكارا معينة حول التسوية في سوريا، وأبلغت المشاركين الآخرين بنتائج زيارة الرئيس السوري بشار الأسد لموسكو يوم الثلاثاء الماضي.
 ذكر أن جميع الوزراء اتفقوا على ضرورة الحفاظ على سوريا كدولة موحدة علمانية ذات سيادة.
بدوره قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إن جميع الأطراف تتفق على ضرورة تسوية الأزمة بالوسائل السياسية على أساس بيان جنيف وبموازاة مكافحة الإرهاب.
======================
ايلاف :تركيا ترفض أية (انتقالية) لا تنهي حكم بشّار
نصر المجالي
أكدت تركيا رفضها لأية مرحلة انتقالية لا تفضي إلى إنهاء حكم بشّار الأسد لسوريا، وبحث الرئيس التركي الأزمة السورية عبر الهاتف مع العاهل السعودي وأمير قطر.
نصر المجالي: قبيل الاجتماع الرباعي الذي تشهده فيينا اليوم الجمعة، أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان محادثات هاتفية مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تناولت عدداً من القضايا الإقليمية، تأتي في مقدمتها آخر تطورات الشأن السوري، ومستجداته.
ويجري وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة والسعودية وتركيا محادثات في فيينا اليوم لبحث الصراع الدائر في سوريا.
وذكرت مصادر في الرئاسة التركية، لوكالة (الأناضول)، أنَّ القادة بحثوا، في الاتصال الذي جرى مساء أمس الخميس، التطورات الأخيرة في سوريا، وعلى وجه الخصوص الهجمة التي تتعرض لها حلب، وما سينجم عنها من موجة جديدة من اللاجئين.
وأعرب المسؤولون الثلاثة عن قلقهم البالغ حيال مسار الأحداث الراهنة داخل سوريا، بحسب المصادر ذاتها التي لم تذكر الموضوعات الأخرى التي تناولها الاتصال.
لا بقاء للأسد
وعلى صعيد متصل، أعرب رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو عن رفض بلاده لأي "مرحلة انتقالية لحل الأزمة التي تشهدها سوريا تفضي ببقاء الأسد في السلطة".
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها رئيس الحكومة التركية، مساء أمس الخميس، لوسائل إعلامية محلية، والتي أشار خلالها إلى الاجتماع الذي سينعقد اليوم الجمعة، بالعاصمة النمساوية فيينا، ويجمع بين وزراء خارجية تركيا وروسيا والسعودية والولايات المتحدة الأميركية.
وشدد داود أوغلو على أن بلاده "ستبذل ما بوسعها من أجل تحقيق حل سياسي في سوريا، بشرط أن يقبل به الشعب السوري، بل ويقبل به اللاجئ السوري في ولاية شانلي أورفا (جنوب تركيا)، وإلا فنحن نرفض أي مرحلة انتقالية تفضي ببقاء الأسد".
======================
اوليه برس :مسؤول روسي: يجب إشراك مصر والإمارات في حل النزاع السوري
أوليه برس - قال مندوب روسيا في الأمم المتحدة، إن مصر والإمارات والأردن وإيران يجب عليهم المشاركة في جهود حل النزاع الدائرة رحاه في سوريا.
أضاف في تصريحات للصحفيين عن محادثات رباعية في فيينا نقلتها وكالة "سبوتنك" الروسية اليوم الجمعة، "هذه مجموعة دول جيدة، لكن من أجل الحصول على أفضل تأثير، يجب أن تتوسع هذه المجموعة لتضم عدة دول أخرى، منها إيران والأردن ومصر، ومصر مهمة للغاية، والإمارات العربية المتحدة".
وتشهد العاصمة النمساوية فيينا، اليوم الجمعة، محادثات رباعية غير مسبوقة بين وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة والسعودية وتركيا، حول الأزمة السورية.
قال مندوب روسيا في الأمم المتحدة، إن مصر والإمارات والأردن وإيران يجب عليهم المشاركة في جهود حل النزاع الدائرة رحاه في سوريا.
أضاف في تصريحات للصحفيين عن محادثات رباعية في فيينا نقلتها وكالة "سبوتنك" الروسية اليوم الجمعة، "هذه مجموعة دول جيدة، لكن من أجل الحصول على أفضل تأثير، يجب أن تتوسع هذه المجموعة لتضم عدة دول أخرى، منها إيران والأردن ومصر، ومصر مهمة للغاية، والإمارات العربية المتحدة".
وتشهد العاصمة النمساوية فيينا، اليوم الجمعة، محادثات رباعية غير مسبوقة بين وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة والسعودية وتركيا، حول الأزمة السورية.
======================
النشرة :لافروف بعد لقاء فيينا: نريد ضمان تسوية أزمة سوريا والحفاظ على وحدتها
الجمعة 23 تشرين الأول 2015   آخر تحديث 17:55
 
أشار وزير الخارجية الايراني سيرغي لافروف في مؤتمر صحفي بعد لقاء فيينا الى أن "لدى شركائنا تحفظات على مصير الرئيس السوري بشار الاسد ونحن نقول إن مصير الأسد يقرره الشعب"، موضحاً اننا "نريد أن نضمن تسوية الازمة السورية والحفاظ على وحدة أراضي الدولة".
وشدد لافروف على ان "السعوديين والاتراك اكدوا على تمسكهم بمبادئ جنيف لحل الازمة السورية"، لافتاً الى أننا "اكدنا ضرورة مساعدة المعارضة السورية لتشكيل وفد مشترك من اجل بناء حوار مشترك"، مشيرا الى أن "دورنا يكمن باقناع السوريين للجلوس على طاولة الحوار"، مؤكداً أن "مجموعة الدعم الدولية يجب ان تتوسع لتشمل كلا من مصر وايران".
 
======================
العربي الجديد :أفكار لقاءات فيينا السورية: حكومة انتقالية ومجلس عسكري
عبسي سميسم
كشف مصدر مقرّب من المعارضة السورية، لـ "العربي الجديد"، عن البنود التي يتم التشاور عليها بين الرباعي (الولايات المتحدة وروسيا والسعودية وتركيا) الذي اجتمع، أمس الجمعة، في جنيف لإيجاد حلّ سياسي ينهي الحرب السورية وقرر الاستمرار في المشاورات، بما في ذلك التوجه إلى عقد اجتماع جديد قبل نهاية الشهر الحالي لكنه يتوقع أن يكون في سياق إطار موسع يضم المزيد من الدول المعنية بالملف السوري.
اقرأ أيضاً: الأسد في موسكو قبل فيينا السوري: الخروج الأول
ووفقاً للمصدر نفسه، فإنّ الأطراف تتوافق على حلّ سياسي يحمل روح بيان جنيف، ويحقق أكبر قدر من بنوده، وأوّلها تشكيل حكومة انتقالية تجمع بين النظام والمعارضة بصلاحيات واسعة، وإنشاء مجلس عسكري مشترك يقوده أحد الضباط المتوافق عليه.
وتتضمن بنود الاتفاق أيضاً إعادة تشكيل الجيش والأمن ومحاربة الإرهاب والقوى المعارضة للحلّ السياسي، من قبل مختلف الدول الموقعة على الاتفاق، والتحضير لإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية تقرّر مسار العملية السياسية المقبلة للبلاد، بمشاركة جميع القوى والمكوّنات السورية، وتأتي في مرحلة ثانية تشكيل لجنة وطنية للمصالحة الوطنية، ثم تشكيل لجنة وطنية من المختصين لإعادة كتابة الدستور وإعلان الانتخابات.
أما النقطة التي يتوقع أن يحتدم النقاش حولها، والتي يمكن أن تفضي إلى فشل المحادثات، فهي مصير رئيس النظام السوري بشار الأسد، إذ إن روسيا تريد أن يبقى الأسد خلال الستة أشهر الأولى من المرحلة الانتقالية، بينما ترفض هذا الخيار الجهات الأخرى، لكنها تقبل ببقائه لستة أشهر تمهيدية للمرحلة الانتقالية.
 وأوضح المصدر أنه سيتم الإعلان قريباً عن اجتماعات دولية تجمع شخصيات من مختلف الأطراف، بتوافق الدول المعنية من المعارضة والنظام بإشراف دولي وبحضور اللجان الدولية الأربع، التي وضعها المبعوث الأممي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، بغرض وضع المبادئ الأولى لمحدّدات مسار الحل السياسي في سورية وتطبيق ذلك.
وأضاف المصدر أن الحظوظ كبيرة لأول مرّة منذ بدء النزاع في سورية لإيجاد توافق دولي حول الحل في سورية، خصوصاً بعد الغزو العسكري الروسي، وهيمنته على القرار في النظام السوري واستبعاد إيران.
وكان وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، قد أعلن من فيينا أن دور الأسد هو مغادرة البلاد، فيما أعلن وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، أن الأسد هو أساس المشكلة في سورية وعليه التنحي عن السلطة.
======================
العالم :ماذا قال عبد اللهيان تعليقا على اجتماع فيينا حول سوريا ؟
اكد مساعد وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان ان اكثر الاجراءات ضرورة تجاه سوريا هي مراقبة حدود دول الجوار لها والمكافحة الحقيقية للارهاب بالتوازي مع متابعة العملية السياسية .
وافادت وكالة انباء "ارنا" ان عبد اللهيان قال في تصريح له مساء الجمعة ردا على اجتماع وزراء خارجية السعودية واميركا وروسيا وتركيا في فيينا لبحث الازمة السورية: "يجب على الجميع ان يساعد على تعزيز العملية السياسية في سوريا واخيرا فان الشعب السوري هو الذي يقرر مصير بلاده".
واوضح ضرورة ان تفكر بعض الاطراف التي قامت حتى الان بدور سلبي في سوريا من خلال تعزيز الارهابيين، باداء دور بناء في هذا البلد .
واضاف عبد اللهيان: "ان طهران تدعم الجهود التي تبذلها الامم المتحدة بشان الازمة السورية وتعتبر الاجراءات الروسية ايجابية في مكافحة الارهاب في هذا البلد وانها ضمن اجراء مشاورات مع الاتحاد الاوروبي ودول المنطقة تؤكد على ضرورة التركيز على الحلول السياسية المتسمة بالنظرة الواقعية في سوريا ".
من جهة اخرى، اكد عبد اللهيان ان زمن العدوان ضد الشعب اليمني المظلوم قد وصل الى نهايته وان انضمام الخرطوم الى تحالف العدوان بقيادة السعودية ليس له اي ثمرة للسودان
======================
البيان :اجتماع فيينا بلا نتائج وترجيح عقد آخر
المصدر: فيينا - الوكالات
التاريخ: 24 أكتوبر 2015
انتهى الاجتماع الرباعي في فيينا أمس، على اتفاق على مواصلة المشاورات بشأن سوريا بين موسكو وواشنطن والرياض وأنقرة مع احتمال إشراك إيران ومصر رغم استمرار الخلاف والتباين بشأن مصير الرئيس السوري بشار الأسد، حيث اعرب وزير الخارجية الأميركي جون كيري عن أمله بأن يعقد الجمعة المقبل اجتماع دولي موسع، في وقت اتفقت روسيا والأردن على تنسيق العمليات العسكرية في سوريا.
وعقب اللقاء الذي جمع وزراء خارجية الولايات المتحدة وروسيا والسعودية وتركيا في فيينا، قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير في تصريحات صحفية «اتفقنا على ضرورة استمرار المحادثات حول سوريا في المستقبل». إلا أنه أكد في المقابل أن الوزراء المشاركين في الاجتماع «لم يصلوا لأي إجماع فيما يتعلق بالمصير السياسي» للرئيس السوري، علماً بأن أنقرة والرياض وواشنطن ترفض أي دور للأسد بعد المرحلة الانتقالية، في الحد الأدنى.
أما وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، فقد أكد أن «الشعب السوري» هو من يقرر مصير الأسد، قبل أن يشير إلى أنه طلب مشاركة دول فاعلة في أي محادثات مستقبلية، ولفت خصوصاً إلى الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي واللاعبين الإقليميين مثل مصر والإمارات العربية المتحدة وإيران وقطر إضافة إلى الأردن.
من جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، إن الاجتماع الرباعي كان «بناء ومثمراً»، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة وروسيا والسعودية وتركيا ربما تجتمع مرة أخرى بحلول 30 أكتوبر المقبل في اجتماع موسع. وأضاف أن هدف الاجتماع كان «محاولة إيجاد أفكار جديدة للخروج من المأزق»، مع إقراره بأن المشاركين يدركون أن هذا الأمر سيكون صعباً. لكنه وصف الاجتماع بأنه كان بناء من دون أن يحدد المسارات التي تم تناولها والتي أمل في أن تفضي إلى تغيير في الدينامية.
ولفت كيري إلى أن مشاركة إيران في اجتماع مماثل لم تكن واردة وقال «حتى الآن، ليست إيران حول الطاولة. قد يحين وقت نتحدث فيه إلى إيران ولكنه لم يحن بعد».
تنسيق
وكان لافروف أعلن عقب اجتماع مع نظيره الأردني ناصر جودة في فيينا أن روسيا والأردن اتفقا على تنسيق العمليات العسكرية في سوريا.
وصرح للصحافيين بأن «القوات المسلحة في البلدين، القوات الروسية والأردنية اتفقت على تنسيق عملياتها بما فيها عمليات القوات الجوية فوق سوريا»، مضيفاً أن آلية في هذا الصدد تم وضعها في العاصمة الأردنية.
وهذا الإعلان المفاجئ يعزز موقع موسكو في مواجهة واشنطن وخصوصاً أن لكل من البلدين موقفه حول كيفية حل النزاع السوري.
وفي مؤتمر صحافي مشترك مع لافروف، أكد الوزير ناصر جودة ضرورة قيام «تنسيق واسع مع أصدقائنا الروس، وخصوصاً بين جيشي البلدين». وآمل أن تكون آلية التنسيق هذه «فاعلة لمحاربة الإرهاب في سوريا وخارجها».
إلى ذلك، أعلنت موسكو تأييدها بدء مفاوضات حول تسوية سياسية للنزاع السوري تشمل حكومة الأسد وجميع مكونات المعارضة السورية.
وقال لافروف إن «موقفنا المشترك هو وجوب تكثيف جهودنا في إطار العملية السياسية من أجل تسوية النزاع السوري»، آملاً بـ«مفاوضات واسعة بين ممثلي الحكومة السورية وجميع مكونات المعارضة السورية داخل وخارج البلاد».
إلى ذلك، قال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إن الرئيس السوري بشار الأسد هو المشكلة في الأزمة السورية وليس الحل.
وقال خلال زيارة للعاصمة اليونانية أثينا: «نحتاج إلى العمل للتوصل إلى حل سياسي. بشار الأسد ليس هو الحل بل هو المشكلة». وأدلى هولاند بهذا التصريح خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس وزراء اليونان اليكسيس تسيبراس.
======================
صدى :«لافروف»: الشعب السوري هو من يقرر مصير «الأسد»
منذ 17 ساعة الشروق فى اخبار عالمية 3 زيارة 0
فيينا - الفرنسية
نشر فى : الجمعة 23 أكتوبر 2015 - 6:53 م | آخر تحديث : الجمعة 23 أكتوبر 2015 - 6:53 م
شدد وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، الجمعة، على ضرورة ترك "الشعب السوري" يقرر مصير الرئيس بشار الأسد، وهي مسألة تثير انقسامًا بين موسكو وواشنطن.
وصرح «لافروف»، للصحفيين في فيينا، بأن "مصير الرئيس السوري ينبغي أن يقرره الشعب السوري"، مكررًا رفض روسيا لتنحي «الأسد».
وبعدما طالبت على الدوام بتنح فوري للرئيس السوري كشرط مسبق لعملية سياسية، صرحت واشنطن في الأشهر الأخيرة أنه يمكن التفاوض على جدول زمني لبقاء الأسد.
واجتمع وزراء خارجية الولايات المتحدة جون كيري، وروسيا سيرجي لافروف، والسعودي عادل الجبير، والتركي فريدون سينرلي أوغلو، الجمعة، في فيينا حيث بحثوا فرص التوصل إلى تسوية سياسية للنزاع السوري.
======================
سانا :لافروف عقب الاجتماع الرباعي في فيينا: تفعيل الجهود لمحاربة الإرهاب في سورية بمحاذاة العملية السياسية
فيينا – سانا
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ضرورة تفعيل الجهود لمحاربة الإرهاب والتنظيمات الإرهابية في سورية بمحاذاة العملية السياسية.
وأوضح لافروف في مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية الأردني ناصر جودة في فيينا اليوم “أنه تم الاتفاق بين روسيا والأردن على تنسيق أعمال القوات الجوية فوق الأراضي السورية” مبينا أن العسكريين في كلا البلدين قد اتفقوا على تنسيق عملهم عبر آلية العمل في العاصمة عمان داعيا “الدول التي تشارك في محاربة الإرهاب للانضمام إلى هذه الآلية”.
وقال لافروف “فيما يتعلق بالأزمة في سورية فموقفنا المشترك يكمن في أنه لا بد من تفعيل الجهود الهادفة إلى اطلاق العملية السياسية لتسوية الازمة في سورية بناء على بيان جنيف1 وهذا يعني بداية المفاوضات الشاملة بين الحكومة السورية وجميع أطياف المعارضة السورية الداخلية والخارجية بدعم خارجي نشط”.
وأضاف لافروف “إن روسيا إذ تشارك في الجهود الهادفة لتهيئة الظروف لهذه العملية تصر على ضرورة مشاركة الأردن فيها”.
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية أعرب لافروف عن قلق روسيا الشديد بصدد تصعيد “التوتر في العلاقات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ولا سيما في القدس الشرقية والأماكن المقدسة الأخرى” مطالبا باحترام الاتفاقيات الخاصة بوضع الأماكن المقدسة المتفق عليها بين الطرفين.
وشدد لافروف على ضرورة حل الأزمة الحالية في القدس وضرورة تفعيل الجهود لاستئناف مفاوضات شاملة حول التسوية الشاملة في الشرق الأوسط مؤكدا أن عدم تسوية القضية الفلسطينية على مدى عقود طويلة هو أحد أهم العوامل التي تسمح للإرهابيين بتجنيد الشباب في صفوفهم.
من جانبه أعرب جودة عن أمله “بأن تكون آلية التنسيق بين الجيشين الأردني والروسي فعالة ضد الإرهابيين بجميع ألوانهم”.
وبدأ في وقت سابق اليوم الاجتماع الرباعي بين وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة الامريكية وتركيا والسعودية لبحث الأزمة في سورية في العاصمة النمساوية وذلك عقب اجتماع ثنائي بين وزير الخارجية الروسي سيرغى لافروف ونظيره الامريكي جون كيري.
وسبق الاجتماع لقاءات ثنائية التقى خلالها لافروف مع كيري ووزير الخارجية الأردني ناصر جودة حيث أكد لافروف في تصريحات للصحفيين أنه “من الضروري إجراء مباحثات واسعة النطاق بين الحكومة السورية وجميع أطياف المعارضة”.
1وتأتي هذه الاجتماعات المكثفة عقب يومين من اعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن سعي موسكو لتشكيل تحالف بصبغة اقليمية ودولية لمحاربة الإرهاب في الشرق الأوسط يضم عددا من الدول العربية وتركيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
وتقود روسيا جهودا دبلوماسية مكثفة لإيجاد حل سياسي للأزمة في سورية يجعل التحالف في مكافحة الإرهاب ممكنا ولهذا الهدف بالذات عقدت في 21 الشهر الجاري قمة سورية روسية في موسكو استعرض فيها الرئيسان بشار الأسد وفلاديمير بوتين الجهود العسكرية المشتركة لمكافحة الإرهاب وأكدا أن أي عمل عسكري لابد وأن يتوج بنتائج سياسية.
وشكل التعاون العسكري الروسي السوري في مواجهة التنظيمات الارهابية في سورية منذ مطلع تشرين الأول الجاري انعطافا بارزا في مجرى الأحداث في المنطقة واظهر مدى جدية التحالف بين البلدين سياسيا وعسكريا وحرض الاطراف الاخرى على الخوض في غمار البحث عن مخرج عملي سياسي للأزمة في سورية بعد أن كشفت الضربات الجوية الروسية مدى هشاشة “التحالف” الذي تقوده واشنطن بدعوى محاربة “داعش” وكيف ان الطيران الروسي أنجز في ثلاثة أسابيع ما عجز عنه “تحالف واشنطن” خلال أكثر من عام.
======================
البديل :رباعية فيينا”.. إلى أين تتجه الأزمة السورية؟
 السبت, أكتوبر 24, 2015 |  هدير محمود |  12:10:58 م
أصداء زيارة الرئيس السوري “بشار الأسد” إلى موسكو ظهرت سريعًا خاصة في الشأن السياسي، حيث شهدت العاصمة النمساوية “فيينا” الجمعة محادثات رباعية غير مسبوقة بين وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة والسعودية وتركيا حول الأزمة السورية، محادثات تأتي على وقع الخطوات الروسية التي تتجه بالأزمة السورية نحو حل سياسي.
وصل صباح الجمعة إلى فيينا وزير الخارجية الروسي “سيرجي لافروف”، حيث عقد في البداية لقاء ثنائيًا مع نظيره الأمريكي “جون كيري” وتبعه اجتماع موسع يجمع الوفدين المرافقين للوزيرين الأمريكي والروسي، وكان من المفترض أن يعقد “كيري” قبل لقائه “لافروف” اجتماعًا مع وزيري خارجية السعودية “عادل الجبير” وتركيا “فريدون سنيرلي أوغلو”، ومن ثم اجتمع “لافروف” مجددًا مع “كيري” ولكن هذه المرة ينضم إليهما وزير الخارجية السعودي “عادل الجبير” ونظيره التركي “فريدون سنيرلي أوغلو” لمناقشة سبل تسوية الأزمة السورية، وفي المساء، التقى “لافروف” بمفوضة الأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي “فيديريكا موغيريني”.
استبق وزراء خارجية الدول الأربعة الاجتماع بتصريحات متضاربة، بعضها يوحي بصعوبة الخروج بحل سياسي ينهي الأزمة السورية المشتعلة والتي تحاول روسيا تقريب وجهات النظر فيها منذ شهور، والبعض الآخر متفاءل ومتفهم للوضع في سوريا ومستعد لحوار يقوم على مباديء سبق وأن تم الاتفاق عليها.
وزير الخارجية الروسي أطلق تصريحات تفاؤلية، لكن في الوقت نفسه بدا وكأنه يرسم الأسس والمباديء الصارمة التي من المفترض أن يقوم عليها الاجتماع الرباعي، حيث قال إن موسكو ستنطلق خلال لقاءات فيينا المكرسة للأزمة السورية، من مواقف بناءة، مضيفًا أنه وافق على صيغة المحادثات التي اقترحها عليه الشركاء، لكنه اعتبر أن مشاركة إيران ومصر وقطر والإمارات والأردن ضرورية لتسوية الأزمة السورية.
منسقة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي “فيديريكا موغيريني” لم تختلف كثيرًا في موقفها عن الجانب الروسي، حيث قالت إنه من الضروري إشراك الرئيس السوري “بشار الأسد” في عملية الانتقال السياسي في سوريا، وأضافت “موغيريني”، “أرى أننا تعلمنا من دروس العراق أنه يجب أن نحرص على أن تكفل العمليات والتحولات السياسية سلامة كل مكونات المجتمع وإشراكها في العملية”، وتابعت “هذا ما نعكف على دراسته ومن ثم فإن الانتقال يجب أن لا يكون فيه الأسد وسيكون جزءا من مرحلة البداية”.
وزير الخارجية الأمريكي “جون كيري”، بدا متخبطًا بعض الشيء في تصريحاته، حيث قال إن الولايات المتحدة وروسيا وإيران وأوروبا متفقة على بقاء سوريا موحدة، وعلى أن الشعب السوري هو من يختار قيادته، لكنه اعتبر إن “أمامنا شخص يجب إزاحته بسرعة، هذا الشخص هو بشار الأسد”.
التخبط التركي واضح منذ تدخل روسيا عسكريًا في الأزمة السورية، فيبدو أن تركيا لاتزال تحت صدمة التحالف القوي بين روسيا وسوريا، وهو ما يجعل المسئولين في تركيا يطلقون كل يوم تصريحات منافيه لليوم الذي قبله، فمنذ أيام قال مسئولان بالحكومة التركية أن أنقرة مستعدة لقبول فترة انتقالية في سوريا مدتها 6 أشهر قبل رحيل الرئيس السوري “بشار الأسد”، لكن وزير الخارجية التركي دفن كل هذه التصريحات ليخرج برأي جديد، حيث أعرب عن رفض بلاده لأي مرحلة انتقالية في سوريا تفضي إلى بقاء “بشار الأسد” في السلطة، وشدد “أوغلو” على أن حكومة أنقرة ستبذل ما بوسعها من أجل تسوية سياسية في سوريا.
تقاطع الموقف التركي مع نظيره السعودي الذي سعى إلى إجهاض الاجتماع قبل ولادته، حيث قال وزير الخارجية السعودي “عادل الجبير” أن التحركات الروسية في سوريا تشعل الحرب، مشيرًا إلى أن الصراع لن ينتهي إلا بخروج الرئيس السوري “بشار الأسد”.
======================
الوفد :مباحثات بين وزيري خارجية الأردن وروسيا بشأن الأزمة السورية في فيينا
القاهرة - بوابة الوفد
بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني ناصر جودة اليوم /الجمعة/ في فيينا مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف آخر المستجدات والتطورات على الساحة السورية والمساعي المبذولة للتوصل إلى حل سياسي للازمة السورية.
وأفادت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا) اليوم بأن لقاء جودة مع لافروف يأتي في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين البلدين ومتابعة للمكالمة الهاتفية الأخيرة بين الملك عبدالله والثاني والرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفي إطار الجهود الدولية المبذولة لاحتواء الأزمة السورية وإيجاد حل سياسي لها.
ووفقا للوكالة، فقد أعاد جودة التأكيد على الموقف الأردني الثابت منذ بداية الأزمة السورية الداعي إلى أهمية إيجاد حل سياسي يضمن أمن وأمان سوريا ووحدتها الترابية بمشاركة كافة مكونات الشعب السوري استنادا إلى مقررات (جنيف 1)، مشيرا إلى أن الحل السياسي هو الكفيل بإنهاء الأزمة الإنساني من خلال تمكين اللاجئين السوريين من العودة إلى وطنهم بعد توفير البيئة الآمنة لهم.
واستعرض جودة مع لافروف الجهود الدولية المبذولة لمواجهة الإرهاب والتطرف، مؤكدا أن الأردن كان على الدوام وسيبقى في طليعة هذه الجهود، حيث إن العصابات الإرهابية أصبحت تهدد الامن والسلم الدوليين وتسعى لاختطاف الدين الإسلامي الحنيف وتشويه صورته والدين منها براء.
وأكد جودة ضرورة استمرار التنسيق مع روسيا ومن ضمنها المجال العسكري وفقا لآلية متفق عليها .
وبحث الجانبان الاعتداءات والانتهاكات الاسرائيلية المستمرة والتصعيد الاسرائيلي خلال الفترة الاخيرة فيما أكد جودة على أن هذه الانتهاكات التي يجب وقفها فورا تشكل خرقا واضحا لجميع الاعراف والمواثيق الدولية والقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وتهدد بتقويض فرص السلام بالكامل.
وأكد جودة أن الأردن ومن منطلق الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف سيتصدى لهذه الانتهاكات والتصرفات الإسرائيلية أحادية الجانب .
وأشار إلى أهمية الحل التفاوضي الذي يؤدي لتجسيد حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967 استنادا إلى المرجعيات الدولية ومبادرة السلام العربية، حيث اكد جودة أن الأردن صاحب مصلحة وجميع قضايا الحل النهائي ترتبط بمصالح وطنية اردنية عليا.
ومن جانبه، شدد لافروف على أهمية الدور المحوري الاردني في التعامل مع التحديات التي تشهدها المنطقة والجهود الاردنية المبذولة لتحقيق الامن والاستقرار في المنطقة، مبديا دعم بلاده لهذه الجهود وحرصها على استمرا ر التنسيق والتشاور والتعاون مع الاردن على كافة المستويات.
======================
الخارجية التركية: اللقاء الرباعي في فيينا لبحث سبل تحقيق السلام في سوريا 
أنقرة - أ ش أ
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية تانجو بيلغيج إن مباحثات اللقاء الرباعي بين وزراء الخارجية الأمريكي والروسي والتركي والسعودي الذي عقد أمس الجمعة, بالعاصمة النمساوية فيينا تناولت كيفية التوصل إلى السلام والاستقرار في سوريا وسبل تدشين وتنفيذ المسيرة الانتقالية الواردة في بيان “جنيف”.
وأضاف بيلغيج – وفقا لبيان حول اللقاء نقلته محطة “سي إن إن تورك” اليوم السبت – أن مبادئ وأهداف تركيا واضحة حول الشأن السوري, مشيرا إلى أنه تم في اجتماع فيينا كيفية إيجاد حل سياسي للأزمة السورية وسبل تنفيذ بيان جنيف استنادا إلى تلك الأهداف والمبادئ.
وأوضح بيلغيج أنه تقرر التشاور مع المعارضة السورية والأطراف المعنية الأخرى حول الموضوعات التي أثيرت في الاجتماع, مضيفا أنه تقرر عقد اجتماع جديد الأسبوع المقبل.
======================
رباعية ’فيينا’ تصوغ مسودة الدعم الخارجي للعملية السياسية في سوريا
شهدت أروقة أحد قصور العاصمة النمساوية فيينا طيلة النهار سلسلة من المشاورات السياسية بين وزراء خارجية الولايات المتحدة وروسيا والسعودية وتركيا والأردن التي تمحورت حول سبل إنهاء الأزمة السورية.
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قال بعد المحادثات التي استغرقت نحو ساعتين إن المشاركين في اللقاء الرباعي في فيينا اتفقوا على صيغة الدعم الخارجي للعملية السياسية في سوريا.
وأوضح الوزير الروسي أن الصيغة التي جرى الحديث عنها ليست نهائية وأُصرّ على ضرورة إشراك إيران ومصر في المشاورات المقبلة بشأن سوريا لتكون بصيغة أكثر تمثيلاً.
وأوضح لافروف أن روسيا قدمت خلال اللقاء أفكارا معينة حول التسوية في سوريا، وأبلغت المشاركين الآخرين بنتائج زيارة الرئيس السوري بشار الأسد لموسكو يوم الثلاثاء الماضي.
وذكر أن جميع الوزراء اتفقوا على ضرورة الحفاظ على سوريا كدولة موحدة علمانية ذات سيادة.
بدوره، قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إن جميع الأطراف تتفق على ضرورة تسوية الأزمة بالوسائل السياسية على أساس بيان جنيف وبموازاة مكافحة الإرهاب.
وأوضح الجبير أن "الخلاف الوحيد بين الأطراف يرتبط بضرورة رحيل الرئيس السوري بشار الأسد والمرحلة التي يجب أن يرحل فيها"، على حد قوله.
هذا ومن المقرّر أن تشهد فيينا لقاءً بين لافروف وفيديريكا موغيريني مفوضة الأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي مساء لإطلاعها على الجهود الروسية لحل الأزمة السورية.
كما ستشهد فيينا اجتماعا لرباعية الشرق الأوسط على مستوى وزراء الخارجية لمناقشة "التصعيد في الأراضي الفلسطينية المحتلة".
اتفاق روسي-أردني على التنسيق العسكري في مواجهة "داعش"
في موزاة ذلك، أعلن وزيرا الخارجية الروسي والأردني عن توصل البلدين إلى اتفاق بشأن التنسيق العسكري بينهما، بما في ذلك تنسيق الطلعات التي ينفذها سلاحا الجو في البلدين فوق الأراضي السورية.
وكشف لافروف في تصريح صحفي مشترك مع نظيره الأردني، أن هذا التنسيق سيدار عبر آلية عمل سيتم استحداثها في عمان. وأوضح أن موسكو وعمان واثقتان من ضرورة تكثيف الجهود في مكافحة تنظيم "داعش" بموازاة دفع العملية السياسية إلى الأمام.
وذكر أن العسكريين الروس والأردنيين اتفقوا على التنسيق في هذا المجال، انطلاقا من الاتفاق المبدئي في هذا الشأن بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والملك الأردني عبد الله الثاني.
ودعا "الدول الأخرى التي تشارك في محاربة الإرهاب، للانضمام إلى هذه الآلية (آلية التنسيق العسكري بين روسيا والأردن في عمان)". وأكد أن روسيا تقيم دور الأردن في تسوية الأزمة السورية، وتؤيد مشاركته في الجهود المشتركة في هذا المجال.
بدوره قال وزير الخارجية الأردني إن بلاده تأمل في أن تكون آلية التنسيق بين العسكريين الروس والأردنيين فعالة في محاربة الإرهابيين بجميع  ألوانهم.
وأكد أن مشاركة الأردن في محاربة الإرهاب، تتطلب منها التنسيق الوثيق مع جميع الأطراف المعينة، نظرا للارتباط بين مصالح الأمن القومي للأردن والأحداث في سوريا المجاورة.
======================
لافروف بعد لقائه نظيره الاردني في فيينا: اتفقنا على تنسيق العمليات في سوريا
الجمعة 23 تشرين الأول 2015 - 05:44
اعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عقب اجتماع مع نظيره الاردني ناصر جودة في فيينا، ان "روسيا والاردن اتفقا على تنسيق العمليات العسكرية في سوريا".
وصرح للصحافيين ان "القوات المسلحة في البلدين، القوات الروسية والاردنية اتفقت على تنسيق عملياتها بما فيها عمليات القوات الجوية فوق روسيا"، مضيفا ان "آلية في هذا الصدد تم وضعها في العاصمة الاردنية".
وقال لافروف: "ان موقفنا المشترك هو وجوب تكثيف جهودنا في اطار العملية السياسية من اجل تسوية النزاع السوري"، آملا ب"مفاوضات واسعة بين ممثلي الحكومة السورية وجميع مكونات المعارضة السورية داخل وخارج البلاد".
وفي مؤتمر صحافي مشترك مع لافروف، اكد الوزير ناصر جودة "ضرورة قيام تنسيق واسع مع اصدقائنا الروس، وخصوصا بين جيشي البلدين". وامل بان "تكون آلية التنسيق هذه "فاعلة لمحاربة الارهاب في سوريا وخارجها".
واثر لقائه نظيره الاردني، بدأ لافروف اجتماعا رباعيا غير مسبوق مع نظرائه الاميركي جون كيري والسعودي عادل الجبير والتركي فريدون سنيرلي اوغلو.
======================