الرئيسة \  ملفات المركز  \  اجتماعين خليجي وعربي في السعودية بشأن سوريا والارهاب وداعش 24/8/2014

اجتماعين خليجي وعربي في السعودية بشأن سوريا والارهاب وداعش 24/8/2014

25.08.2014
Admin



عناوين الملف
1.     العطية: قطر تسعى لتحقيق السلام والعدالة في المنطقة
2.     اجتماع وزاري عربي في جدة اليوم لبحث «الحل السوري» وتهديدات «داعش»
3.     اجتماع خليجي في جدة اليوم يبحث ملف "داعش"
4.     "الوطن" القطرية تأمل بقرارات حاسمة لإنصاف الشعب السوري باجتماع "جدة"
5.     شكرى يزور السعودية للمشاركة فى اجتماع عربى حول سوريا
6.     جودة يشارك باجتماع حول سوريا في السعودية.. اليوم
7.     السعوية تستضيف وزراء الخارجية العرب بـ''أصدقاء سوريا''
8.     اجتماع خماسي في جدة اليوم يبحث ملف الإرهاب
9.     الخارجية المصرية: اجتماع عربي لمناقشة حل سياسي للأزمة بسورية
10.   السعودية تستضيف اجتماعاً وزارياً لمجموعة الاتصال المعنية بسوريا
11.   اليوم.. وزراء خارجية السعودية والإمارات والبحرين يحددون مصير قطر
12.   اجتماع خليجي في جدة اليوم يبحث ملف «داعش»
13.   الفيصل وشكري ينسقان مواقف البلدين قبيل بدء الاجتماع الخماسي بجدة غدًا لبحث الأزمتين السورية والعراقية
 
العطية: قطر تسعى لتحقيق السلام والعدالة في المنطقة
الشرق
عواصم - وكالات:
دعا سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الخارجية إلى تحرك جماعي لإنهاء العنف في العراق وسوريا، مؤكدا أن قطر تهدف إلى بذل كل ما في وسعها لتحقيق السلام والعدالة في المنطقة.
وأكد العطية في بيان نشر في لندن أن قطر لا تدعم الجماعات المتطرفة في المنطقة بما في ذلك تنظيم الدولة الإسلامية بأي شكل من الأشكال.
وقال إن قطر ترفض أفكارهم وأسلوبهم العنيف وطموحاتهم. وتابع ان رؤية الجماعات المتطرفة للمنطقة لا تتفق مع رؤية بلاده ولن تدعمها مطلقا بأي حال من الأحوال.
وقال العطية إن قتل المدنيين الأبرياء والترحيل القسري لمئات الالاف من الأشخاص يهدد وجود العراق والسلام والأمن في المنطقة بأسرها. وحث الحكومة العراقية على توفير السلامة والأمن للمدنيين وتعهد بأن تواصل قطر تقديم المساعدات الانسانية للشعب العراقي.
وأضاف أن بلاده تدعم المعارضة السورية مثل الكثير من الدول الأخرى في الشرق الوسط والمجتمع الدولي لكنها لا تمول تنظيم الدولة الإسلامية او أي فصائل متطرفة أخرى. الى ذلك، يعقد وزراء خارجية خمس دول عربية اجتماعا اليوم في السعودية لمناقشة سبل التوصل الى حل سياسي للازمة السورية بعد "تنامي تواجد تنظيم "داعش" بالعراق وسوريا الذي بات يهدد الامن الاقليمي".
وقال بيان من وزارة الخارجية المصرية ان الاجتماع الوزاري" يضم "قطر ومصر والسعودية والأردن الإمارات". واضاف البيان ان هذا الاجتماع "يأتي في سياق تدهور الوضع في منطقة المشرق العربي وتنامى تواجد التيارات المتطرفة وتنظيم "داعش" في كل من العراق وسوريا، وهو ما يفرض أكثر من أي وقت مضى ضرورة البحث عن حل سياسي للأزمة السورية يعيد الاستقرار إلى هذا البلد ويعيد الأهالي إلى مواطنهم بعد أن هجروا وعانوا معاناة شديدة، ويسمح في الوقت نفسه بتحقيق طموحات الشعب السوري وتطلعاته المشروعة؛ ويوفر الظروف المناسبة لمكافحة الإرهاب الذي بات ظاهرة تهدد الأمن الإقليمي على نحو غير مسبوق".
 
 
========================
اجتماع وزاري عربي في جدة اليوم لبحث «الحل السوري» وتهديدات «داعش»
الحياة
تستضيف جدة اليوم اجتماعاً لوزراء خارجية خمس دول عربية منضوية في النواة الصلبة لـ «مجموعة أصدقاء سورية»، لبحث سبل التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية وتنامي تهديد تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) للأمن الإقليمي. وأكدت مصادر ديبلوماسية عربية في الرياض لـ «الحياة»، أن الاجتماع جاء بمبادرة من السعودية.
وقال بيان لوزارة الخارجية المصرية أمس، إن اجتماع جدة سيناقش سبل التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية، بعد «تنامي وجود تنظيم داعش في العراق وسورية، والذي بات يهدد الأمن الإقليمي». وأضاف البيان أن وزير الخارجية المصري سامح شكري «سيزور السعودية، للمشاركة في اجتماع وزاري يضم مصر والسعودية والأردن وقطر والإمارات».
وأشار إلى أن الاجتماع «يأتي في سياق تدهور الوضع في منطقة المشرق العربي، وتنامي وجود التيارات المتطرفة وتنظيم داعش في كل من العراق وسورية، وهو ما يفرض أكثر من أي وقت مضى، ضرورة البحث عن حل سياسي للأزمة السورية يعيد الاستقرار إلى هذا البلد، ويعيد الأهالي إلى مواطنهم بعدما هُجّروا وعانوا، ويسمح في الوقت نفسه بتحقيق طموحات الشعب السوري وتطلعاته المشروعة (...) ويوفر الظروف المناسبة لمكافحة الإرهاب الذي بات ظاهرة تهدد الأمن الإقليمي على نحو غير مسبوق».
وقال بيان لوزارة الخارجية المصرية إن وزير الخارجية المصري سامح شكري «سيقوم بزيارة إلى المملكة العربية السعودية تبدأ مساء اليوم (أمس) للمشاركة في اجتماع وزاري» يضم مصر والسعودية والأردن وقطر والإمارات، وهي جزء من «النواة الصلبة» في مجموعة «أصدقاء سورية» التي تضم 11 دولة عربية وأجنبية. وأشارت المصادر الديبلوماسية إلى أن خطر «داعش» سيجمع في جدة اليوم دولاً عربية مؤثّرة تشهد العلاقات بينها توتراً ظاهراً، مثل مصر وقطر، والسعودية والإمارات من جهة وقطر من جهة أخرى، لكن يبدو أن الخطر الداهم للمتطرفين في العراق وسورية كفيل بحمل هذه القوى العربية على تناسي خلافاتها موقتاً.
في غضون ذلك، فشل «داعش» في ثالث هجوم للسيطرة على مطار الطبقة العسكري في شمال شرقي سورية، حيث قتل 14 مقاتلاً من التنظيم وأُصيب حوالى 150 آخرين بجروح في معارك ضد القوات النظامية السورية في محيط المطار أسفرت عن 94 قتيلاً و400 جريح، بحسب «المرصد السوري لحقوق الإنسان». وتخلل المعارك قصف مكثف ومتبادل بين الطرفين بالصواريخ والمدفعية والرشاشات الثقيلة، وقصف من طائرات النظام الحربية و «البراميل المتفجرة» وصواريخ أرض- أرض على محيط المطار، وفق «المرصد»، الذي أشار إلى أن مقاتلي التنظيم قطعوا رؤوس ستة رجال من عشيرة الشعيطات التي انتفضت ضده في ريف دير الزور شرق الرقة.
إلى ذلك، ظهرت معلومات إضافية عن العملية الفاشلة التي قامت بها وحدة أميركية خاصة (كوماندوس) لتحرير رهائن في شمال شرقي سورية، بينهم الصحافي الأميركي جيمس فولي، إذ حرم «داعش» الرئيس الأميركي باراك أوباما من إعلان نصر في عيد الاستقلال الأميركي في 4 تموز (يوليو) الماضي بتحرير فولي، عندما نقله «داعش» إلى سجن محصن في مدينة الرقة معقل التنظيم قبل 24 ساعة من وصول الكوماندوس.
وقال المزارع حسين (26 سنة) وهو من أهالي العكيرشي لـ «الحياة» أمس، إنه بعد منتصف ليل 4 تموز الماضي، حطت طائرتان مروحيتان من دون أي صوت في القرية الواقعة قرب الرقة بعد قصفت طائرات «معسكر أسامة بن لادن» ومضادات جوية فيه ثم توجهت الى سجن يقع على بعد نحو ثلاثة كيلومترات من القرية. وأضاف: «نزل الجنود وقطعوا الطريق باتجاه الرقة وطوقوا السجن ثم حصلت اشتباكات لنحو ساعتين» أسفرت عن جرح جندي أميركي وآخر من دولة عربية.
24/08/2014
========================
اجتماع خليجي في جدة اليوم يبحث ملف "داعش"
الأحد, 24 أغسطس 2014 10:24 وكالات
مصر العربية
 يعقد اليوم في مدينة جدة السعودية اجتماع عربي خماسي يضموزراء الخارجية في السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر، لبحث الوضع الأمني في منطقة المشرق العربي في ظل تنامي وجود تنظيم «داعش» في كل من العراق وسوريا.
فيما أكدت الخارجية السعودية،فى بيان لها ، أن القضايا الخليجية «تُناقش في إطار مجلس التعاون فقط»، في إشارة إلى ملف سحب سفراء السعودية والإمارات والبحرين من الدوحة.
وأكد بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية أمس أن وزير الخارجية سامح شكري توجه إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في اجتماع وزاري تستضيفه المملكة لنواة الدول العربية، المكونة من السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر، أعضاء مجموعة أصدقاء سوريا، لبحث تطورات الوضع في سوريا.
وأوضح البيان أن هذا الاجتماع «يأتي في سياق تدهور الوضع في منطقة المشرق العربي وتنامي وجود التيارات المتطرفة وتنظيم «داعش» في كل من العراق وسوريا، وهو ما يفرض أكثر من أي وقت مضى ضرورة البحث عن حل سياسي للأزمة السورية يعيد الاستقرار إلى هذا البلد ويعيد الأهالي إلى مواطنهم بعد أن هجروا وعانوا معاناة شديدة."
ويسمح في الوقت نفسه بتحقيق طموحات الشعب السوري وتطلعاته المشروعة التي دعمتها مصر منذ بداية الأحداث في سوريا، ويوفر الظروف المناسبة لمكافحة الإرهاب الذي بات ظاهرة تهدد الأمن الإقليمي على نحو غير مسبوق».
الخارجية المصرية
بدوره، قال الناطق باسم الخارجية المصرية بدر عبدالعاطي إن «الوزراء سيبحثون عن سبل لحل سياسي للأزمة السورية»، مضيفاً أن «لا علاقة للاجتماع الخاص بسوريا الذي يحضره وزير الخارجية المصري بمسائل أخرى».
وبخصوص اللقاءات التي سيجريها وزير الخارجية المصري في السعودية على هامش حضوره اجتماع نواة الدول العربية بشأن سوريا، أضاف عبدالعاطي: «لا علم لدي بأي لقاءات أخرى، ويُسأل عن ذلك الجانب السعودي».
الخارجية السعودية
وبالتوازي، قال الناطق الإعلامي باسم وزارة الخارجية السعودية أسامة نقلي إن «أي اجتماعات خليجية مسؤولة عنها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية».
وأضاف نقلي أن «الاجتماع العربي الذي سيعقد في جدة سيبحث القضايا العربية»، مشدداً على أن القضايا الخليجية «تبحث في إطار مجلس التعاون فقط»، في إشارة إلى ملف سحب سفراء السعودية والإمارات والبحرين من الدوحة.
توضيح كويتي
إلى ذلك، استبعد مصدر دبلوماسي كويتي «مناقشة القضايا الخليجية خارج إطار البيت الخليجي». وكشف المصدر  أن «وزراء خارجية الدول العربية الخمس الذين سيعقدون اجتماعا في جدة الأحد سيناقشون سبل التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية في إطار الوضع الأمني الإقليمي المضطرب بسب المعارك التي توسعت رقعتها نتيجة تنامي عمليات تنظيم داعش في العراق وسوريا».
وأوضح المصدر أن دول السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر «ستناقش تدهور الوضع في المنطقة وتنامي وجود التيارات المتطرفة، ومساعيها لتقويض الأمن والاستقرار في دول المنطقة»، مشيراً إلى أن الاجتماع «سيتطرق إلى وضع اللاجئين السوريين في الخارج».
موقف أردني
من جهته، ذكر الوزير الاردني الاسبق ممدوح العبادي أن «ملف الارهاب هو من سيكون حاضرا في الاجتماع وتحديدا التطورات الحاصلة في سوريا».
وأضاف أن «من سيحضر الاجتماع هم الجزء العربي من اصدقاء سوريا»، مشيرا الى ان «التركيز سيكون على ملف داعش».
وكشف العبادي عن «علاقات استخباراتية امريكية مع النظام السوري بدأت تظهر ومنها امتلاك النظام السوري قاعدة معلومات استخباراتية جديدة وفرتها لها الاستخبارات الاميركية وهو ما اسفر عن قصف الطيران السوري لمواقع عسكرية تابعة لداعش».
========================
"الوطن" القطرية تأمل بقرارات حاسمة لإنصاف الشعب السوري باجتماع "جدة"
صحيفة (الوطن) القطرية
أعربت صحيفة (الوطن) القطرية عن أملها في أن يخرج اجتماع وزراء الخارجية للدول العربية الأعضاء في مجموعة الاتصال الدولية المعنية بالشأن السوري في مدينة جدة بالسعودية اليوم بقرارات حاسمة لإنصاف الشعب السوري وأن يشكل الاجتماع نواة وحدة عربية تواجه الإرهاب، سواء كان مصدره الجماعات المتطرفة أو الأنظمة الفاشية.
وقالت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم الأحد - إن "الاجتماع الذي تشارك فيه كل من قطر، السعودية، مصر، الأردن والإمارات سيبحث سبل التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية بعد تنامي تواجد تنظيم داعش في العراق وسوريا الذي بات يهدد الأمن الإقليمي".
وأكدت أهمية هذا الاجتماع الذي طال انتظاره حتى بدت معاناة الشعب السوري كما لو كانت قد سقطت من الذاكرة السياسية العربية أو على الأقل تراجعت في قائمة الأولويات، فقبل يومين فقط، حلت ذكرى مجزرة الغوطة التي قتل فيها النظام السوري أبناء شعبه الأبرياء بالكيماوي دون أن يهتز له جفن، ودون جزاء لجريمته حتى الآن.
وأضافت أن "صمت العالم على جرائم النظام السوري من أجل مصالحه أو خوفا على أمن إسرائيل، يبدو مبررا سياسيا سواء قبلنا بها أو لم نقبل، أما الصمت العربي فهو مالا يمكن تبريره ولا القبول به".
========================
شكرى يزور السعودية للمشاركة فى اجتماع عربى حول سوريا
زواية
توجه أمس وزير الخارجية سامح شكرى إلى المملكة العربية السعودية وذلك للمشاركة فى اجتماع وزارى تستضيفه المملكة لنواة الدول العربية، المكونة من مصر والسعودية والأردن وقطر والإمارات، وهم أعضاء مجموعة أصدقاء سوريا الدولية، وذلك لبحث تطورات الوضع فى سوريا.
ويأتى هذا الاجتماع فى سياق تدهور الوضع فى منطقة المشرق العربى وتنامى تواجد التيارات المتطرفة وتنظيم «داعش» فى كل من العراق وسوريا، وهو ما يفرض أكثر من أى وقت مضى ضرورة البحث عن حل سياسى للأزمة السورية يعيد الاستقرار إلى هذا البلد ويعيد الأهالى إلى مواطنهم بعد أن هجروا وعانوا معاناة شديدة، ويسمح فى الوقت نفسه بتحقيق طموحات الشعب السورى وتطلعاته المشروعة التى دعمتها مصر منذ بداية الأحداث فى سوريا، ويوفر الظروف المناسبة لمكافحة الإرهاب الذى بات ظاهرة تهدد الأمن الإقليمى على نحو غير مسبوق.
========================
جودة يشارك باجتماع حول سوريا في السعودية.. اليوم
الأحد ٢٤\٠٨\٢٠١٤
الاصلاح نيوز-
قالت مصادر في وزارة الخارجية ان وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جودة سيشارك في اجتماع خماسي على مستوى وزراء الخارجية يعقد في السعودية اليوم بمشاركة «مصر والسعودية والاردن قطر والإمارات» .
وياتي الاجتماع لمناقشة سبل التوصل الى حل سياسي للازمة السورية بعد «تنامي تواجد تنظيم داعش في العراق وسوريا الذي بات يهدد الامن الاقليمي»، بحسب بيان لوزارة الخارجية المصرية امس.
واضاف البيان ان هذا الاجتماع «يأتي في سياق تدهور الوضع في منطقة المشرق العربي وتنامى تواجد التيارات المتطرفة وتنظيم داعش في كل من العراق وسوريا، وهو ما يفرض أكثر من أي وقت مضى ضرورة البحث عن حل سياسي للأزمة السورية يعيد الاستقرار إلى هذا البلد ويعيد الأهالي إلى مواطنهم بعد أن هجروا وعانوا معاناة شديدة، ويسمح في الوقت نفسه بتحقيق طموحات الشعب السوري وتطلعاته المشروعة (..) ويوفر الظروف المناسبة لمكافحة الإرهاب الذي بات ظاهرة تهدد الأمن الإقليمي على نحو غير مسبوق».
(الراي)
========================
السعوية تستضيف وزراء الخارجية العرب بـ''أصدقاء سوريا''
الأحد, 24 آب/أغسطس 2014 00:03 حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
السبيل
أعلنت السعودية، رسميأ، أنها ستستضيف غدا الأحد في مدينة جدة اجتماعًا على مستوى وزراء الخارجية للدول العربية الأعضاء في مجموعة الاتصال الدولية المعنية بالشأن السوري، المكونة من كل من السعودية ، ومصر، والأردن ، والإمارات، وقطر.
وقال مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية مساء اليوم، إنه من المقرر "أن يبحث الاجتماع في مجمل الأوضاع في المنطقة، علاوة على بحث تطورات الأوضاع في سوريا".
وفي وقت سابق، قالت الخارجية المصرية، في بيان لها عصر اليوم، إن وزير الخارجية سامح شكري سيشارك في اجتماع أصدقاء سوريا بالسعودية، والذي يضم كلاً من مصر والسعودية والأردن وقطر والإمارات، وهم أعضاء بمجموعة أصدقاء سوريا الدولية.
ونقل بيان آخر صدر مساء عن الخارجية تصريحات للوزيرالمصري، قال فيه إن هذا الاجتماع "سيعقد غدا (الأحد) والتنسيق لعقده منذ نحو أسبوع أو عشرة أيام"، مضيفا أن التهديدات الأمريكية بتوجيه ضربة عسكرية للعراق وسوريا "ستكون محل بحث".
وقال نصر الحريري، الأمين العام للائتلاف السوري المعارض، في تصريح سابق للأناضول، اليوم، إن الائتلاف لم يتلق دعوة لحضور المؤتمر بالسعودية.
وعقدت مجموعة أصدقاء سوريا الداعمة للمعارضة السورية أول اجتماع لها في 24 فبراير/ شباط 2012، في تونس بمشاركة 114 دولة، وانبثق عنها مجموعة "أصدقاء سوريا المصغر" من 11 دولة بينهم تركيا إلى جانب الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، والسعودية، والإمارات العربية المتحدة، وقطر، ومصر، والأردن.
وفي مارس/آذار 2011 اندلعت ثورة شعبية ضد حكم بشار الأسد، قاومها الأخير بالقمع، ما أدى لنشوب صراع مسلح بين المعارضة المدعومة من عدد من الدول العربية والغربية والنظام المدعوم سياسياً وعسكرياً من حلفائه روسيا وإيران وحزب الله اللبناني بالشكل الرئيسي.
وتقول إحصائيات للأمم المتحدة إن نحو 10 ملايين سوري من أصل عدد سكان سوريا البالغ نحو 22.5 مليوناً، نزحوا عن ديارهم داخل وخارج البلاد جراء الصراع المستمر فيها منذ أكثر من ثلاثة أعوام، ووصل عدد قتلى الصراع منذ اندلاعه وحتى نهاية أبريل/نيسان الماضي إلى أكثر من 191 ألفاً وذلك حسب آخر إحصائية أممية رسمية.
(الأناضول)
========================
اجتماع خماسي في جدة اليوم يبحث ملف الإرهاب
أخبار الآن | جدة - السعودية - (ا ف ب) 
يعقد اليوم في مدينة جدة السعودية اجتماع خماسي يضم وزراء خارجية كل من السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر، لبحث الوضع الأمني في منطقة المشرق العربي، في ظل تنامي وجود التيارات المتطرفة وتنظيم "داعش" في كل من العراق وسوريا.
وقال المتحدث الرسمي للخارجية المصرية السفير بدر عبد العاطي إن اجتماع السعودية يركز على مخاطر الجماعات الإرهابية التي تهدد سوريا والعراق وكل الدول العربية، ويسمح في الوقت نفسه بتحقيق طموحات الشعب السوري وتطلعاته المشروعة، ويوفر الظروف المناسبة لمكافحة الإرهاب الذي بات ظاهرة تهدد الأمن الإقليمي على نحو غير مسبوق.
 وبخصوص اللقاءات التي سيجريها وزير الخارجية المصري في السعودية على هامش حضوره اجتماع نواة الدول العربية بشأن سوريا، أضاف عبدالعاطي: «لا علم لدي بأي لقاءات أخرى، ويُسأل عن ذلك الجانب السعودي».
وأكد بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية أمس أن رئيس الدبلوماسية سامح شكري توجه إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في اجتماع وزاري تستضيفه المملكة لنواة الدول العربية، المكونة من السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر، أعضاء مجموعة أصدقاء سوريا، لبحث تطورات الوضع في سوريا.
وأوضح البيان أن هذا الاجتماع «يأتي في سياق تدهور الوضع في منطقة المشرق العربي وتنامي وجود التيارات المتطرفة وتنظيم «داعش» في كل من العراق وسوريا، وهو ما يفرض أكثر من أي وقت مضى ضرورة البحث عن حل سياسي للأزمة السورية يعيد الاستقرار إلى هذا البلد ويعيد الأهالي إلى مواطنهم بعد أن هجروا وعانوا معاناة شديدة.
وبالتوازي، قال الناطق الإعلامي باسم وزارة الخارجية السعودية أسامة نقلي في تصريحاتٍ لـ«البيان» إن «أي اجتماعات خليجية مسؤولة عنها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية».
وأضاف نقلي أن «الاجتماع العربي الذي سيعقد في جدة سيبحث القضايا العربية»، مشدداً على أن القضايا الخليجية «تبحث في إطار مجلس التعاون فقط»، في إشارة إلى ملف سحب سفراء السعودية والإمارات والبحرين من الدوحة
========================
الخارجية المصرية: اجتماع عربي لمناقشة حل سياسي للأزمة بسورية
موقع بوصلة – أخبار سوريا |
أعلن وزير الخارجية المصري سامح شكري أنه سيشارك في اجتماع لوزراء خارجية خمس دول عربية يوم غد في السعودية لمناقشة سبل التوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية بعد تنامى وجود تنظيم “داعش” الارهابي في العراق وسورية الذى بات يهدد الامن الاقليمي.
وجاء فى بيان لوزارة الخارجية المصرية أن شكري سيقوم بزيارة إلى السعودية مساء اليوم للمشاركة في اجتماع وزارى يضم مصر والسعودية والأردن وقطر والامارات.
وأضاف البيان أن “هذا الاجتماع يأتي في سياق تدهور الوضع في منطقة المشرق العربي وتنامي وجود التيارات المتطرفة وتنظيم داعش في كل من العراق وسورية وهو ما يفرض أكثر من أي وقت مضى ضرورة البحث عن حل سياسي للأزمة في سورية يعيد الاستقرار إلى هذا البلد ويوفر الظروف المناسبة لمكافحة الإرهاب الذي بات ظاهرة تهدد الأمن الاقليمي على نحو غير مسبوق”.
========================
السعودية تستضيف اجتماعاً وزارياً لمجموعة الاتصال المعنية بسوريا
بواية فيتو
تعقد مجموعة الاتصال المعنية بسوريا والتي تضم وزراء خارجية #مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر والأردن، اليوم الأحد اجتماعا في جدة يناقشون خلاله الوضع في سوريا.
وقال مصدر مسئول بوزارة الخارجية في بيان صدر عنها اليوم الأحد “إن وزراء الخارجية للدول العربية الأعضاء في مجموعة الاتصال الدولية المعنية بالشأن السوري، المكونة من كلا من السعودية #مصر والأردن والإمارات العربية المتحدة ودولة قطر سيعقدون اجتماعًا اليوم الأحد في مدينة جدة على مستوى وزراء ا لخارجية”.
واضاف المصدر أن الوزراء سيبحثون خلال الاجتماع “مجمل الأوضاع في المنطقة، علاوة على بحث تطورات الأوضاع في سوريا”.
========================
اليوم.. وزراء خارجية السعودية والإمارات والبحرين يحددون مصير قطر
بواية فيتو
  تشهد مدينة جدة في السعودية اليوم اجتماعين مهمين، الأول خماسي عربي لوزراء الخارجية العرب في مجموعة أصدقاء سوريا الدولية، والثاني اللقاء المرتقب بين وزراء خارجية السعودية، والأمارات، والبحرين بشأن ملف الخلاف مع قطر والسفراء المسحوبين.
وقالت صحيفة «الشرق الأوسط» بحسب مصادر دبلوماسية، إن الاجتماع سيصيغ الموقف النهائي للدول الثلاث حيال قطر، على أثر أزمة سحب السفراء، ويتزامن اللقاء مع إنهاء اللجان الفنية الخليجية تقريرها النهائي حول التزام الدوحة باتفاق الرياض، الذي قررت الدول الخليجية الست أن يكون إطارا للحل في حال استكمال تنفيذه.
وعلى صعيد مجموعة الدول العربية المنتسبة إلى أعضاء مجموعة أصدقاء سوريا الدولية، سيبحث اجتماع جدة تطورات الأوضاع في سوريا، والوقوف على أحدث تطورات الصراع الممتد على مدار أكثر من ثلاث سنوات بين النظام والشعب.
ويضم الاجتماع وزراء خارجية السعودية، ومصر، والأردن، وقطر، والإمارات لمناقشة ما يمكن تقديمه، لمساندة الشعب السوري في تحقيق طموحاته وتطلعاته المشروعة، إضافة لمراجعة البرامج الإغاثية وتقييم الحاجة الإنسانية الملحة لأكثر من مليوني لاجئ في الدول المجاورة.
========================
اجتماع خليجي في جدة اليوم يبحث ملف «داعش»
المصدر: عواصم، دار الإعلام العربية، بدر سالم، لقمان إسكندر ورؤوف بكر
التاريخ: 24 أغسطس 2014
البيان
يعقد اليوم الأحد في مدينة جدة السعودية اجتماع عربي خماسي يضم رؤساء الدبلوماسية في السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر، لبحث الوضع الأمني في منطقة المشرق العربي في ظل تنامي وجود التيارات المتطرفة وتنظيم «داعش» في كل من العراق وسوريا.
فيما أكدت الخارجية السعودية لـ«البيان» أن القضايا الخليجية «تُناقش في إطار مجلس التعاون فقط»، في إشارة إلى ملف سحب سفراء السعودية والإمارات والبحرين من الدوحة.
وأكد بيان صادر عن وزارة الخارجية المصرية أمس أن رئيس الدبلوماسية سامح شكري توجه إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في اجتماع وزاري تستضيفه المملكة لنواة الدول العربية، المكونة من السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر، أعضاء مجموعة أصدقاء سوريا، لبحث تطورات الوضع في سوريا.
وأوضح البيان أن هذا الاجتماع «يأتي في سياق تدهور الوضع في منطقة المشرق العربي وتنامي وجود التيارات المتطرفة وتنظيم «داعش» في كل من العراق وسوريا، وهو ما يفرض أكثر من أي وقت مضى ضرورة البحث عن حل سياسي للأزمة السورية يعيد الاستقرار إلى هذا البلد ويعيد الأهالي إلى مواطنهم بعد أن هجروا وعانوا معاناة شديدة.
ويسمح في الوقت نفسه بتحقيق طموحات الشعب السوري وتطلعاته المشروعة التي دعمتها مصر منذ بداية الأحداث في سوريا، ويوفر الظروف المناسبة لمكافحة الإرهاب الذي بات ظاهرة تهدد الأمن الإقليمي على نحو غير مسبوق».
الخارجية المصرية
بدوره، قال الناطق باسم الخارجية المصرية بدر عبدالعاطي في تصريحاتٍ لـ«البيان» إن «الوزراء سيبحثون عن سبل لحل سياسي للأزمة السورية»، مضيفاً أن «لا علاقة للاجتماع الخاص بسوريا الذي يحضره وزير الخارجية المصري بمسائل أخرى».
وبخصوص اللقاءات التي سيجريها وزير الخارجية المصري في السعودية على هامش حضوره اجتماع نواة الدول العربية بشأن سوريا، أضاف عبدالعاطي: «لا علم لدي بأي لقاءات أخرى، ويُسأل عن ذلك الجانب السعودي».
الخارجية السعودية
وبالتوازي، قال الناطق الإعلامي باسم وزارة الخارجية السعودية أسامة نقلي في تصريحاتٍ لـ«البيان» إن «أي اجتماعات خليجية مسؤولة عنها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية».
وأضاف نقلي أن «الاجتماع العربي الذي سيعقد في جدة سيبحث القضايا العربية»، مشدداً على أن القضايا الخليجية «تبحث في إطار مجلس التعاون فقط»، في إشارة إلى ملف سحب سفراء السعودية والإمارات والبحرين من الدوحة.
توضيح كويتي
إلى ذلك، استبعد مصدر دبلوماسي كويتي «مناقشة القضايا الخليجية خارج إطار البيت الخليجي». وكشف المصدر لـ«البيان» أن «وزراء خارجية الدول العربية الخمس الذين سيعقدون اجتماعا في جدة الأحد سيناقشون سبل التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية في إطار الوضع الأمني الإقليمي المضطرب بسب المعارك التي توسعت رقعتها نتيجة تنامي عمليات تنظيم داعش في العراق وسوريا».
وأوضح المصدر أن دول السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر «ستناقش تدهور الوضع في المنطقة وتنامي وجود التيارات المتطرفة، ومساعيها لتقويض الأمن والاستقرار في دول المنطقة»، مشيراً إلى أن الاجتماع «سيتطرق إلى وضع اللاجئين السوريين في الخارج».
موقف أردني
من جهته، ذكر وزير الاردني الاسبق ممدوح العبادي لـ«البيان» ان «ملف الارهاب هو من سيكون حاضرا في الاجتماع وتحديدا التطورات الحاصلة في سوريا». واضاف أن «من سيحضر الاجتماع هم الجزء العربي من اصدقاء سوريا»، مشيرا الى ان «التركيز سيكون على ملف داعش».
وكشف العبادي عن «علاقات استخباراتية اميركية مع النظام السوري بدأت تظهر ومنها امتلاك النظام السوري قاعدة معلومات استخباراتية جديدة وفرتها لها الاستخبارات الاميركية وهو ما اسفر عن قصف الطيران السوري لمواقع عسكرية تابعة لداعش».
تضارب
تضاربت أنباء خلال الساعات الـ48 الماضية بشأن الملفات التي سيتناولها الاجتماع، في ظل حديث سابق عن اجتماع خليجي مصغر (ثلاثي) يبحث ملف تنفيذ اتفاق الرياض، وتسريبات موازية تلته عن تناول أجندة الاجتماعات الملف المصري، وهو غير ما صدر من مواقف أمس. وتصاعدت المخاوف من خطر تنظيم الدولة الإسلامية ونشاطاته في سوريا والعراق وتأثيرات ذلك في أمن المنطقة ككل. البيان
========================
الفيصل وشكري ينسقان مواقف البلدين قبيل بدء الاجتماع الخماسي بجدة غدًا لبحث الأزمتين السورية والعراقية
جدة – نصرزعلوك
23-8-2014
يستقبل وزير الخارجية السعودية الأمير سعود الفيصل صباح غد الأحد، وزير الخارجية سامح شكري الذي يصل إلى جدة مساء اليوم السبت، في لقاء ثنائي مغلق لبحث القضايا الراهنة وفي مقدمتها الأوضاع في غزة والأوضاع في سوريا والعراق في ظل حركة داعش الإرهابية وما تقوم به من تهديدات متواصلة.
يأتي الاجتماع قبيل بدء الاجتماع الوزاري الخماسي الذي سيعقد في الواحدة بعد ظهر اليوم بقصر المؤتمرات في جدة ويضم وزراء خارجية كل من السعودية ومصر والأردن وقطر والإمارات لبحث الازمة السورية في ظل تواجد تنظيم داعش الإرهابي في كل من العراق وسوريا.
ويتزامن انعقاد الاجتماع مع توقع حسم قطر موقفها من تنفيذ بنود اتفاق الرياض الذي وقعت عليه الدول الخليجي والذي يقضي بالالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخل في الشئون الداخلية لدول المجلس بشكل مباشر أو غير مباشر، وعدم دعم كل من يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس من منظمات أو أفراد، سواء عن طريق العمل الأمني المباشر أو عن طريق محاولة التأثير السياسي ودعم الإعلام المعادي. ومن المقرر ان يعقد اجتماع لمجلس التعاون الخليجي بدوله الست في 30 أغسطس الحالي.
ويغادر وزير الخارجية سامح شكري جدة عقب اختتام الاجتماع في السادسة مساء اليوم الأحد.
========================