الرئيسة \  ملفات المركز  \  اسرائيل تستهدف تسعة مواقع في سوريا والاسد يطالب مجلس الامن بالتدخل 23/6/2014

اسرائيل تستهدف تسعة مواقع في سوريا والاسد يطالب مجلس الامن بالتدخل 23/6/2014

24.06.2014
Admin



الأخبار الواردة على مسئولية الجهات التي تصدرها وهي لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر مركزنا
عناوين الملف
1.     يعالون: بشار الأسد وجيشه يتحملان مسؤولية ما يجري
2.     إسرائيل تضرب سوريا.. و"دمشق" تستنجد بـ"مجلس الأمن"
3.     الجيش الاسرائيلي يستهدف 9 مواقع تابعة للجيش السوري
4.     سوريا تطالب مجلس الأمن باتخاذ إجراءات بحق إسرائيل
5.     إسرائيل: الأسد وجيشه مسؤولان عن مناطق سيطرته
6.     جيش الاحتلال يقصف 9 أهداف سورية ردًا على هجوم صاروخي
7.     إسرائيل تقصف سوريا ردا على مقتل فتى في الجولان
8.     إسرائيل تتّهم الجيش السوري وحزب الله باستهداف آليّة في الجولان
9.     مقتل فتى عربي إسرائيلي في الجولان بهجوم انطلق من سوريا...تل أبيب ردت بقصف مدفعي وتقدمت بشكوى للقوات الدولية
10.   إسرائيل تشكو سوريا للقوة الدولية بسبب حادث 'الجولان'
 
يعالون: بشار الأسد وجيشه يتحملان مسؤولية ما يجري
الإثنين, 23 حزيران/يونيو 2014 11:02 حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
السبيل - قال وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون إن "إسرائيل تعتبر نظام الرئيس السوري بشار الأسد وجيشه مسؤولين عما يجري في المناطق التي تخضع لسيطرتهما".
جاء ذلك في تصريحات للإذاعة الإسرائيلية العامة نشرتها على موقعها اليوم الإثنين تعليقا على غارات جوية إسرائيلية على 9 أهداف سورية في الجولان، ردا على مقتل فتى إسرائيلي وإصابة 3 آخرين بجروح في هجوم صاروخي من الأراضي السورية على الجانب الإسرائيلي من الحدود في وقت سابق أمس الأحد.
وتعهد يعالون أن "تواصل اسرائيل الرد بحزم وبصورة صعبة على أي استفزاز أو مساس بسيادتها وعلى أي اعتداء، سواء من قبل جهات إرهابية تعمل انطلاقا من الاراضي السورية (لم يسمها) أو من قبل الجيش السوري".
وقال مصدر أمني إسرائيلي صباح اليوم لصحيفة يديعوت أحرونوت إن "الجيش الإسرائيلي غير معني بالتصعيد على الجبهة الشمالية وإنما كان الهدف من الغارات الرد على قتل فتى إسرائيلي أمس".
وشن الطيران الإسرائيلي سلسلة غارات على الأراضي السورية في الجولان، بعد منتصف ليلة الأحد – الاثنين ردا على مقتل فتى إسرائيلي وإصابة 3 آخرين بجروح في هجوم صاروخي من الأراضي السورية على الجانب الإسرائيلي من الحدود الأحد، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية.
وقال الموقع الإلكتروني للصحيفة إن سكان شمال إسرائيل سمعوا أصوات الانفجارات عبر الحدود مع سوريا، مشيرا إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي شن 9 غارات على أهداف تابعة للجيش السوري في هضبة الجولان على خلفية قتل فتى إسرائيلي وإصابة 3 بجروح.
ونقلت الصحيفة عن بيان للجيش الإسرائيلي إن "الأهداف التي قصفها (لم يوضحها) تتبع الجيش والسوري وتستخدم كمواقع لإطلاق النار، بالإضافة إلى معسكرات تابعة للجيش".
(الأناضول)
========================
إسرائيل تضرب سوريا.. و"دمشق" تستنجد بـ"مجلس الأمن"
بوابة فيتو
قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن القوات الجوية الإسرائيلية هاجمت في وقت متأخر من ليل الأحد تسعة أهداف سورية بعد مقتل إسرائيلي على الحدود مع سورية.
وحملت إسرائيل الأسد مسئولية ما يجري في المناطق الخاضعة له.
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون أن إسرائيل تعتبر نظام الرئيس السوري بشار الأسد وجيشه مسئولين عما يجري في المناطق التي تخضع لسيطرتهما.
وتعهد بأن "تواصل إسرائيل الرد بحزم على أي استفزاز وعلى المساس بسيادتها وعلى أي اعتداء ينطلق من الأراضي السورية".
يأتي ذلك بعد مقتل فتى إسرائيلي وإصابة اثنين آخرين في انفجار وقع أمس في الجولان على الحدود السورية الإسرائيلية، وردت إسرائيل الليلة الماضية بضرب تسعة أهداف داخل الأراضي السورية.
وجاء في بيان عسكري أن "الجيش الإسرائيلي استهدف تسعة مواقع للجيش السوري ردا على الهجوم من سوريا الذي أدى إلى مقتل فتى إسرائيلي وجرح مدنيين آخرين إسرائيليين (اثنين)". وأوضح البيان أن "المواقع المستهدفة توجد فيها مقرات عامة عسكرية سورية ومنصات إطلاق وأن المواقع قد اُصيبت".
وكانت الدبابات الإسرائيلية بدأت في إطلاق النار على أهداف سورية في وقت سابق أمس الأحد على طول مرتفعات الجولان السورية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. وتعتبر هذه هي أول حالة وفاة إسرائيلية في المنطقة منذ بدء النزاع في سوريا قبل أكثر من ثلاث سنوات. وأعلن الجيش الإسرائيلي ووزارة الدفاع الإسرائيلية أن الفتى (15 عاما) قتل عند انفجار السيارة التي كان يستقلها مع والده ومقاول آخر، بينما أصيب الآخران بجروح. وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الشاب هو محمد قراقعة من قرية عرابة في الجليل.
ووصف الجيش الإسرائيلي الانفجار "بالاعتداء المتعمد" على سيارة مدنية من قبل القوى في سوريا،وقالت مصادر عسكرية إن السيارة تعود ملكيتها لوزارة الدفاع وتستخدم "كجزء من أعمال البناء على الحدود". وأكدت مصادر أمنية لوكالة فرانس برس أن الانفجار تسببت به قذيفة هاون أطلقت من سوريا. وأشار المتحدث بيتر ليرنير للصحافيين إلى أن الدبابات الإسرائيلية قصفت مواقع تابعة للجيش السوري ردا على ذلك.
من ناحيته، ندد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو بالهجوم على الجولان. وقال في اتصال هاتفي مع والد الفتى القتيل إن "أعداء دولة إسرائيل لا يتراجعون أمام أي شيء. لا يتراجعون لا أمام الهجمات على المدنيين ولا أمام مقتل أطفال"، حسب ما جاء في بيان لمكتبه. وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القتال ما زال جاريا في المنطقة بين الجيش السوري والمتمردين مشيرا إلى أن قوات النظام قصفت بعض القرى في منطقة القنيطرة.
من جهتها، طالبت الخارجية السورية مجلس الأمن باتخاذ إجراءات بحق إسرائيل و"الدول الداعمة للإرهاب" وبمساعدتها في التصدي للإرهاب. وأكد فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين، خلال لقائه أمس الأحد هيرفيه لادسوس وكيل الأمين العام لشئون عمليات حفظ السلام والذي يقوم بزيارة إلى سوريا لمتابعة وضع قوة الأمم المتحدة لفض الاشتباك "اندوف"، التزام الحكومة السورية بالواجبات المترتبة عليها بموجب اتفاقية فصل القوات لعام 1974 واستمرارها بتقديم كافة التسهيلات اللازمة كي تتمكن الاندوف من تنفيذ ولايتها بالشكل المطلوب. وذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن نائب وزير الخارجية والمغتربين طالب مجلس الأمن باتخاذ "إجراءات فورية بحق إسرائيل والدول الداعمة للإرهابيين". كما طالب الأمم المتحدة بمساعدة "سوريا في تصديها للإرهاب من خلال إلزام الدول التي تقوم بتسليح وتمويل وتدريب وإيواء المجموعات الإرهابية بالتوقف عن ذلك تنفيذا لقراراتها بما في ذلك قرارات مجلس الأمن المتعلقة بمكافحة الإرهاب".
======================
الجيش الاسرائيلي يستهدف 9 مواقع تابعة للجيش السوري
سيريانيوز
أعلن الجيش الاسرائيلي أنه هاجم تسعة أهداف تابعة للجيش السوري، ردا على الصاروخ الذي أطلق صباح الأحد، باتجاه الجولان المحتل، و أدى إلى مقتل شخص و جرح اثنين آخرين، ولم يتضح ان كان هنالك اصابات على الجانب السوري، فيما لم يصدر أي شي عن السلطات السورية بهذا الشأن.
 وقال الجيش الاسرئلي في بيان له نقلته وكالة الانباء الفرنسية (ا ف ب)، ان المواقع المستهدفة توجد فيها مقرات عامة عسكرية سورية ومنصات اطلاق وان المواقع قد اصيبت".
وأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، يوم الأحد، أن شخصا إسرائيليا قتل، وأصيب 3 آخرون بجروح نتيجة انفجار وقع في الجزء المحتل من الجولان.
ووصف الجيش الاسرائيلي الانفجار "بالاعتداء المتعمد" على سيارة مدنية من قبل القوى في سوريا، بينما اكد المتحدث بيتر ليرنير للصحافيين بأن الدبابات الاسرائيلية قصفت مواقع تابعة للجيش السوري ردا على ذلك.
وفي السياق نفسه ذكر الموقع الالكتروني لصحيفة (يديعوت أحرنوت) أن "الجيش الاسرائيلي هاجم مواقع للجيش السوري في الجولان. وسمع سكان شمال اسرائيل انفجارات في الجانب السوري من الحدود".
وقال الناطق بإسم الجيش الإسرائيلي افيخاي أدرعي على صفحته بشبكة التواصل الاجتماعي "فايسبوك" إن "القوات ضربت خلال الليلة بدقة أهدافاً تابعة للجيش السوري رداً على الاعتداء الذي ارتكب صباح الاحد"، موضحا أن "الأهداف التي تم استهدافها تشمل مقرات قيادة ومواقع تابعة للجيش النظامي".
واعتبر أدرعي أن "ما قام به الجانب السوري عملاً استفزازياً خطيراً جداً، يضاف إلى بعض الاعتداءات الأخرى والتي ارتكبت ضد قوات جيش الدفاع على الحدود مع سوريا"، مشيرا إلى ان "جيش الدفاع سيواصل التحرك في الوقت وبالطريقة التي يرها مناسبة لحماية مواطني إسرائيل".
ويشير التحقيق الذي أجرته السلطات الإسرائيلية حول الحادث الذي أودى أمس بحياة فتى إسرائيلي، أنه وقع بصاروخ جرى إطلاقه من منطقة تخضع لسيطرة الجيش السوري.
 وتوتر الوضع في الجولان منذ بدء الأحداث في سوريا، لكن الحوادث بقيت محدودة نسبيا واقتصرت على سقوط قذائف سورية في الجانب الذي تحتله إسرائيل وإطلاق رشقات تحذيرية إسرائيلية، إلا أن التوتر تزايد عقب عدوان إسرائيلي بالصواريخ وغارات جوية على مواقع قرب دمشق، ما دفع السلطات السورية إلى استهداف آلية عسكرية إسرائيلية، الأمر الذي ردت عليه إسرائيل بإطلاق صاروخين على موقع عسكري سوري.
واحتلت إسرائيل الجولان عام 1967 وضمتها عام 1981 في خطوة لم تلق اعترافا دوليا، في حين تم التوقيع على اتفاقية لوقف إطلاق النار في 1974، بوساطة من الأمم المتحدة.
======================
سوريا تطالب مجلس الأمن باتخاذ إجراءات بحق إسرائيل
23 يونيو 2014 - 09:26
دمشق - القدس دوت كوم - طالبت الخارجية السورية مجلس الأمن باتخاذ إجراءات بحق إسرائيل والدول الداعمة للإرهاب، كما طالبت بمساعدة سورية في تصديها للإرهاب.
وأكد فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين، خلال لقائه أمس هيرفيه لادسوس وكيل الأمين العام لشؤون عمليات حفظ السلام والذي يقوم بزيارة الى سورية لمتابعة وضع قوة الامم المتحدة لفض الاشتباك "اندوف"، التزام الحكومة السورية بالواجبات المترتبة عليها بموجب اتفاقية فصل القوات لعام 1974 واستمرارها بتقديم كافة التسهيلات اللازمة كي تتمكن الاندوف من تنفيذ ولايتها بالشكل المطلوب.
وذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن نائب وزير الخارجية والمغتربين طالب مجلس الأمن باتخاذ "إجراءات فورية بحق إسرائيل والدول الداعمة للإرهابيين".
كما طالب الأمم المتحدة بمساعدة "سوريا في تصديها للإرهاب من خلال إلزام الدول التي تقوم بتسليح وتمويل وتدريب وإيواء المجموعات الإرهابية بالتوقف عن ذلك تنفيذا لقراراتها بما في ذلك قرارات مجلس الأمن المتعلقة بمكافحة الإرهاب".
وكان إسرائيلي قتل وأصيب آخران في انفجار وقع أمس على الحدود السورية الإسرائيلية، وردت إسرائيل الليلة الماضية بضرب تسعة أهداف داخل الأراضي السورية.
======================
إسرائيل: الأسد وجيشه مسؤولان عن مناطق سيطرته
منذ 2 ساعة
القدس المحتلة – وكالات
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون إن "إسرائيل تعتبر نظام الرئيس السوري بشار الأسد وجيشه مسؤولين عما يجري في المناطق التي تخضع لسيطرتهما".
جاء ذلك في تصريحات للإذاعة الإسرائيلية العامة نشرتها على موقعها، اليوم الإثنين، تعليقا على غارات جوية إسرائيلية على 9 أهداف سورية في الجولان، ردا على مقتل فتى إسرائيلي وإصابة 3 آخرين بجروح في هجوم صاروخي من الأراضي السورية على الجانب الإسرائيلي من الحدود في وقت سابق أمس الأحد.
وتعهد يعالون أن "تواصل إسرائيل الرد بحزم وبصورة صعبة على أي استفزاز أو مساس بسيادتها وعلى أي اعتداء، سواء من قبل جهات إرهابية تعمل انطلاقا من الأراضي السورية (لم يسمها) أو من قبل الجيش السوري".
وقال مصدر أمني إسرائيلي، صباح اليوم، لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إن "الجيش الإسرائيلي غير معني بالتصعيد على الجبهة الشمالية، وإنما كان الهدف من الغارات الرد على قتل فتى إسرائيلي أمس".
وشن الطيران الإسرائيلي سلسلة غارات على الأراضي السورية في الجولان، بعد منتصف ليلة أمس، ردا على مقتل فتى إسرائيلي وإصابة 3 آخرين بجروح في هجوم صاروخي من الأراضي السورية على الجانب الإسرائيلي من الحدود الأحد، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية.
======================
جيش الاحتلال يقصف 9 أهداف سورية ردًا على هجوم صاروخي
  أ ش أ   الإثنين، 23 يونيو 2014 09:14   
القاهرة
شن سلاح الجو الإسرائيلي، هجمات بطائرات مقاتلة وبـ «صواريخ تموز»، على تسعة أهداف تابعة للجيش السوري، ردًا على هجوم صاروخي أمس عبر حدود البلدين، أسفر عن مقتل فتى إسرائيلي، وإصابة اثنين آخرين.
 وذكرت بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، بثته صحيفة «جيروزاليم بوست»، على موقعها الإلكتروني، إن القصف استهدف مراكز للقيادة السورية، ومواقع لإطلاق النار.
وأضاف البيان أن الهجوم الصاروخي، الذي استهدف المنطقة الحدودية بين إسرائيل وسوريا، أمس، يعد أحد الاستفزازات الأكثر خطورة، والذي جاء بعد سلسلة من الهجمات التي استهدفت الجيش الإسرائيلي في الأشهر الأخيرة في المنطقة الحدودية بشكل عام، وفي هذه المنطقة بشكل خاص.
وكان إسرائيلي قد لقي مصرعه، وأصيب آخران بجروح إثر انفجار وقع بهضبة الجولان، قرب شاحنة تابعة لشركة مقاولات، كانت تجري أعمال البنية التحتية لحساب وزارة الدفاع الإسرائيلية عند السياج الأمني على الحدود السورية الإسرائيلية.
======================
إسرائيل تقصف سوريا ردا على مقتل فتى في الجولان
ميدل ايست أونلاين
القدس - شن الطيران الاسرائيلي عدة غارات جوية على جنوب سوريا ليل الاحد الاثنين ردا على اطلاق قذيفة الاحد اوقعت قتيلا في الجانب الاسرائيلي.
وجاء في بيان عسكري ان "الجيش الاسرائيلي استهدف تسعة مواقع للجيش السوري ردا على الهجوم من سوريا الذي ادى الى مقتل فتى اسرائيلي وجرح مدنيين اخرين اسرائيليين (اثنين)".
واوضح البيان ان "المواقع المستهدفة توجد فيها مقرات عامة عسكرية سورية ومنصات اطلاق وان المواقع قد اصيبت".
وجاء على الموقع الالكتروني لصحيفة يديعوت احرونوت ان "الجيش الاسرائيلي هاجم مواقع للجيش السوري في الجولان. وسمع سكان شمال اسرائيل انفجارات في الجانب السوري من الحدود".
وقتل فتى عربي اسرائيلي في الجزء المحتل من هضبة الجولان في انفجار سيارة كان يستقلها مع والده الذي يعمل مقاولا مع وزارة الدفاع الاسرائيلية، في اخطر حادث منذ اندلاع الازمة في سوريا عام 2011.
واعلن الجيش الاسرائيلي ووزارة الدفاع الاسرائيلية ان الفتى (15 عاما) قتل عند انفجار السيارة التي كان يستقلها مع والده ومقاول اخر بينما اصيب الاخران بجروح.
وذكرت اذاعة الجيش الاسرائيلي ان الشاب هو محمد قراقعة من قرية عرابة في الجليل.
ووصف الجيش الاسرائيلي الانفجار "بالاعتداء المتعمد" على سيارة مدنية من قبل القوى في سوريا، بينما اكد المتحدث بيتر ليرنير للصحافيين بان الدبابات الاسرائيلية قصفت مواقع تابعة للجيش السوري ردا على ذلك.
ولم يتضح ان كان هنالك اصابات على الجانب السوري.
وقال ليرنير "هذا اهم حادث على الحدود مع سوريا منذ بدء الحرب الاهلية" مشيرا الى ان هذه اول وفاة على الجانب الاسرائيلي.
وبحسب ليرنير فان الامر يتعلق بـ"هجوم متعمد وليست نيرانا خاطئة" مشيرا بانه استهدف سيارة كانت تقوم بايصال المياه
وقالت مصادر عسكرية ان السيارة تعود ملكيتها لوزارة الدفاع وتستخدم "كجزء من اعمال البناء على الحدود".
واكدت مصادر امنية ان الانفجار تسببت به قذيفة هاون اطلقت من سوريا.
واكد ليرنير بان الجيش "ليس متأكدا من ان (مصدر الانفجار)عبوة ناسفة او صاروخ او قذيفة هاون".
واضاف "قمنا بالرد باطلاق قذائف مدفعية على مواقع تابعة للجيش السوري في المنطقة المجاورة" مشيرا بان اسرائيل ستواصل مراقبة الوضع والرد "وفقا لذلك".
ووقع الانفجار جنوب القنيطرة الواقعة وسط الهضبة.
ومن ناحيته، ندد رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو بالهجوم على الجولان.
وقال في اتصال هاتفي مع والد الفتى القتيل ان "اعداء دولة اسرائيل لا يتراجعون امام اي شيء. لا يتراجعون لا امام الهجمات على المدنيين ولا امام مقتل اطفال وكما جرى هذا الصباح"، حسب ما جاء في بيان لمكتبه.
واكد المرصد السوري لحقوق الانسان ان القتال ما زال جاريا في المنطقة بين الجيش السوري والمتمردين مشيرا الى ان قوات النظام قصفت بعض القرى في منطقة القنيطرة.
وقصفت اسرائيل في 19 اذار/مارس اهدافا سورية في الجولان ووجهت تحذيرا الى النظام السوري بعد هجوم اسفر عن اصابة اربعة من جنودها في هذه المنطقة الحدودية.
والقصف الاسرائيلي الذي كان خلف قتيلا وسبعة جرحى وفق الجيش الاسرائيلي يعتبر التصعيد الاخطر منذ اربعين عاما في هضبة الجولان.
واغلقت اسرائيل في شهر ايار/مايو معبر القنيطرة بين سوريا والجزء الذي تحتله اسرائيل من هضبة الجولان واعلنته منطقة عسكرية مغلقة.
واعربت مصادر امنية اسرائيلية عن مخاوفها من امكان ان يؤثر القتال الدائر حاليا بين مقاتلي المعارضة السورية وقوات النظام في سوريا على هذه المنطقة.
وتشهد مرتفعات الجولان توترا منذ بدء النزاع في سوريا في 2011، الا ان الحوادث فيها بقيت محدودة واقتصرت على اطلاق نار بالاسلحة الخفيفة او اطلاق هاون على اهداف للجيش الاسرائيلي الذي رد عليها في غالب الاحيان.
وتحتل اسرائيل منذ 1967 حوالي 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية التي ضمتها في قرار لم يعترف به المجتمع الدولي.
واسرائيل وسوريا في حالة حرب رسميا.
======================
إسرائيل تتّهم الجيش السوري وحزب الله باستهداف آليّة في الجولان
الاخبار
يحيى دبوق
صاروخ «كورنيت» مضاد للدروع، أطلق أمس في اتجاه آلية إسرائيلية على الحدود في الجولان السوري المحتل. الآلية دمرت وسقط قتيل وجريحان. جيش الاحتلال أكد أنّ الحادث «عمل تخريبي مقصود»، ورد باستهداف تسعة مواقع تابعة للجيش السوري.
وأشار الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان نشره على موقعه على الإنترنت، إلى أنّه في موازاة التوتر الأمني في الضفة الغربية، جاء الحدث الأمني على الحدود الشمالية ليشغل القيادة العسكرية الإسرائيلية، حيث قتل إسرائيلي وأصيب آخران بجروج طفيفة، جراء انفجار شاحنة تابعة لشركة مقاولة كانت تقوم بأعمال البنية التحتية لحساب وزارة الدفاع عند السياج الأمني مع سوريا، لافتاً إلى أن سلاح المدرعات أطلق قذائف مدفعية في اتجاه الأراضي السورية، رداًَ على العملية.
وفيما اكتفى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو بتعليق محدود ومن دون إطلاق تهديدات، وشدّد على أن «أعداء إسرائيل لا يوفرون وسيلة لمهاجمة المدنيين وقتل الأولاد، وهم لا يفرقون بين مواطنيها اليهود وغير اليهود»، أكدت مصادر أمنية رفيعة للقناة الأولى العبرية أنّ الجيش الإسرائيلي يرى أن المهمة الأساسية في هذه المرحلة هي العمل على إطلاق المخطوفين في الضفة الغربية، ومن هنا لا يريد الجيش العمل على ثلاث جبهات «رغم أن التقدير يكاد يؤكد بأن الجيش السوري وحزب الله هما المسؤولان عن إطلاق الصاروخ».
وأشار مراسل الشؤون العسكرية في صحيفة «جيروزاليم بوست» إلى أنّ قيادة المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي سمحت برد محدود، عبر قذائف الدبابات على مواقع تابعة للجيش السوري، إلا أن المراسل نقل عن مصادر عسكرية أخرى قلقها من أن الرد المحدود على «عمل عدائي» لم يسبقه استفزاز من قبل إسرائيل، سيؤدي الى تشجيع مطلقي «الكورنيت» على مزيد من الضربات، وهو ما يفسر مواصلة البحث والتقييم لدى الجيش في توسيع الرد، وربما ضرب مواقع وأهداف أخرى تابعة للجيش السوري.
في المقابل، أكد مراسل القناة العاشرة أنه «في حال التأكد استخبارياً بأن حزب الله والجيش السوري مسؤولان عن إطلاق الصاروخ في الجولان، فهذا يعني أن إسرائيل لم تقل كلمتها الأخيرة بعد، وبالتالي فقد يتوسع الرد لتثبيت قواعد اللعبة وإفهام الطرف الثاني بأن إطلاق صواريخ كورنيت وسقوط قتلى في الجانب الإسرائيلي، مسألة لا يمكن أن تمر بلا ردود».
وبالفعل، بعد منتصف ليل امس، صدر عن الناطق باسم الجيش الاسرائيلي بيان اكد فيه توسيع الرد الابتدائي على صاروخ الكورنيت، واستهداف تسعة مواقع تابعة للجيش السوري، تشمل مقرات ومرابض مدفعية، مشيرا الى تسجيل اصابات مباشرة ودقيقة في هذا المواقع. وبحسب البيان العسكري الاسرائيلي، يعد اطلاق صاروخ الكورنيت من الجانب السوري، الاعتداء الاخطر والاكثر استفزازا في الاشهر الاخيرة ضد الجيش، وفي هذه المنطقة على وجه الخصوص.
وفي موازاة الرد، الابتدائي الاول واللاحق، تقدمت تل أبيب بشكوى ضد سوريا لدى مراقبي الأمم المتحدة في الجولان (الأندوف)
======================
مقتل فتى عربي إسرائيلي في الجولان بهجوم انطلق من سوريا...تل أبيب ردت بقصف مدفعي وتقدمت بشكوى للقوات الدولية
رام الله - لندن: «الشرق الأوسط»
قتل فتى عربي (محمد قراقرة 13 عاما) يحمل الجنسية الإسرائيلية وأصيب والده بجراح خطيرة بانفجار استهدف سيارتهم المدنية عندما كانوا يجرون أعمال صيانة للسياج الحدودي لصالح الجيش الإسرائيلي، بالقرب من الحدود مع سوريا في هضبة الجولان.
وقال الجيش الإسرائيلي بأن ثلاثة عمال آخرين أصيبوا بجروح طفيفة، بينما لم يوضح على الفور أسباب الانفجار. وقال متحدث عسكري إنه «لم يتضح بعد ما إذا كانت قنبلة على الطريق أو قذيفة مدفعية أو هاون أطلقت من سوريا عبر السياج الحدودي في الجولان أصابت مركبة صهريج للمياه كان يستقلها أفراد المجموعة».
وقال مسؤولون عسكريون إن الجيش الإسرائيلي يفحص احتمالا ثالثا وهو استهداف السيارة بواسطة صاروخ مضاد للدبابات. وأضافوا «أن الحديث يجري عن هجوم مدبر وليس عن سقوط قذيفة طائشة».
وقدمت إسرائيل شكوى رسمية إلى القوات الدولية التي تشرف على وقف إطلاق النار على جانبي الحدود في هضبة الجولان.
ورد الجيش الإسرائيلي بإعلان استنفار قواته في الشمال على الحدود مع سوريا، وبإطلاق نيران مدفعيته نحو الأراضي السورية.
وقال أفيخاي أدرعي الناطق باسم الجيش الإسرائيلي في بيان: «قتل مواطن إسرائيلي وإصابة آخرين بعد تعرض سيارة مدنية تابعة لشركة مقاولة يتم تشغيلها من قبل وزارة الدفاع لانفجار في وسط هضبة الجولان. قوات جيش الدفاع ردت بشكل أولي بقصف دبابات نحو الأراضي السورية». وأَضاف: «قوات كبيرة من جيش الدفاع في المكان وتحقق حول ظروفه والجهة التي تقف وراءه».
ووصف الجيش الإسرائيلي الحادث بأنه الأول من نوعه على الجانب الإسرائيلي من الحدود منذ اندلاع الحرب الأهلية في سوريا. وقال المتحدث باسمه «إنه أهم حدث نشهده على الحدود مع سوريا منذ بدء الحرب (الأهلية بسوريا».
ومن المفترض أن يكون «الكابينت» الإسرائيلي (المجلس الأمني والسياسي المصغر) اجتمع في وقت متأخر أمس، لبحث التصعيد على الجانب السوري والموقف الإسرائيلي الحالي، وكيف سيكون إذا ما تكرر الحادث، إضافة إلى بحثه العملية العسكرية في الضفة الغربية.
وفي غضون ذلك، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القتال ما زال جاريا في المنطقة بين الجيش السوري وقوات المعارضة، مشيرا إلى أن قوات النظام قصفت بعض القرى في منطقة القنيطرة.
وقصفت إسرائيل في 19 مارس (آذار) أهدافا سورية في الجولان ووجهت تحذيرا إلى النظام السوري بعد هجوم أسفر عن إصابة أربعة من جنودها في هذه المنطقة الحدودية. والقصف الإسرائيلي الذي كان خلف قتيلا وسبعة جرحى وفق الجيش الإسرائيلي يعد التصعيد الأخطر منذ أربعين عاما في هضبة الجولان.
وأغلقت إسرائيل في مايو (أيار) معبر القنيطرة بين سوريا والجزء الذي تحتله إسرائيل من هضبة الجولان وأعلنته منطقة عسكرية مغلقة.
وتشهد مرتفعات الجولان توترا منذ بدء النزاع في سوريا في 2011. إلا أن الحوادث فيها بقيت محدودة واقتصرت على إطلاق نار بالأسلحة الخفيفة أو إطلاق هاون على أهداف للجيش الإسرائيلي الذي رد عليها في غالب الأحيان. وتحتل إسرائيل منذ 1967 نحو 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية التي ضمتها في قرار لم يعترف به المجتمع الدولي، بينما تعد إسرائيل وسوريا في حالة حرب رسميا.
======================
إسرائيل تشكو سوريا للقوة الدولية بسبب حادث 'الجولان'
الان
تقدم الجيش الإسرائيلي، بشكوى رسمية إلى القوة الدولية المرابطة على الحدود الإسرائيلية السورية في مرتفعات'الجولان' المحتلة، ضد الجانب السوري على خلفية مقتل إسرائيلي، بحسب صحيفة إسرائيلية. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية لموقع صحيفة 'يدعوت أحرنوت' على الإنترنت، إن الجيش الإسرائيلي، تقدم بشكوى رسمية لقوة حفظ السلام الدولية التابعة للأمم المتحدة، ضد الجانب السوري على خلفية مقتل إسرائيلي وإصابة 3 آخرين بجروح أحدهم بجروح خطيرة. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الأخير 'يعتبر الحادث خطير للغاية'، رغم أن التحقيق لازال جاريا لمعرفة الجهة التي تقف وراءه. ورفع الجيش الإسرائيلي تأهبه إلى الدرجة القصوى على الحدود السورية كما اعتبر منطقة الحادث منطقة عسكرية مغلقة. وفي وقت سابق اليوم قتل إسرائيلي وأصيب 3 آخرون، جراء إطلاق نار من الجانب السوري على سيارة إسرائيلية في الجولان، بحسب مصدر في الجيش الإسرائيلي، الذي رد على الحادث بقصف الحدود السورية، وإغلاق الحدود بين الجانبين.
======================