الرئيسة \  ملفات المركز  \  الأسد وروسيا يقصفون أطفال حلب بالكلور السام

الأسد وروسيا يقصفون أطفال حلب بالكلور السام

08.09.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
7/9/2016
عناوين الملف
  1. ميدل ايست أونلاين :براميل الكلور سلاح الأسد الأخير لحسم معركة حلب
  2. بلدي نيوز :"الأسلحة المحرمة".. وسيلة روسيا والأسد اليائسة لـ"خنق" الثورة
  3. بلدي نيوز :النظام يقصف حلب بالكلور والطيران الروسي يرتكب مجازر بعدة محافظات
  4. الشرق :غاز الأسد يستهدف أطفال حلب
  5. مروحيات تشن هجوما بغاز الكلور على حي مزدحم شرقي حلب — نشطاء
  6. الجزيرة :70 حالة اختناق في حلب جراء قصف النظام بالبراميل
  7. فرانس 24 :سوريا: المعارضة تتهم النظام باستخدام غاز الكلور في قصف على حلب
  8. السبيل :وفاة طفلة واختناق 127 بالكلور في قصف للنظام بحلب
  9. الايام :إصابة العشرات باختناق في هجوم يُشتبه أنه بغاز الكلور على حلب
  10. اليوم السابع :مسئول ألمانى يدعو لعقوبات على الأسد بسبب الهجومات بغاز الكلور جديد
 
ميدل ايست أونلاين :براميل الكلور سلاح الأسد الأخير لحسم معركة حلب
ميدل ايست أونلاين
بيروت/جنيف - قال المرصد السوري لحقوق الإنسان وعمال إغاثة إن هجوما يشتبه بأنه بغاز الكلور على حي تسيطر عليه المعارضة في مدينة حلب السورية تسبب في عشرات من حالات الاختناق الثلاثاء.
وقالت هيئة الدفاع المدني السوري وهي منظمة إغاثة تعمل في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، إن طائرات هليكوبتر حكومية ألقت براميل متفجرة تحتوي على غاز الكلور على حي السكري في القطاع الشرقي من حلب.
ونفت الحكومة السورية اتهامات سابقة باستخدام أسلحة كيماوية في الحرب الأهلية المستمرة منذ نحو خمس سنوات.
وقال الدفاع المدني على صفحته على فيسبوك إن 80 شخصا أصيبوا بالاختناق. ولم يشر إلى حدوث وفيات.
ونشر تسجيل فيديو يظهر أطفالا يغمرون بالماء وهم يستخدمون أقنعة أوكسجين للتنفس.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يراقب الحرب اعتمادا على مصادر على الأرض إن مصادر طبية أبلغت عن 70 حالة اختناق.
وأظهر تحقيق للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في أغسطس/اب أن القوات الحكومية السورية مسؤولة عن هجومين بالغاز السام في عامي 2014 و2015 شملا استخدام غاز الكلور.
واتهم الدفاع المدني الحكومة بالمسؤولية عن هجوم آخر بغاز الكلور في أغسطس/آب.
وحلب من أكثر المناطق تضررا من تصاعد العنف في الأشهر الماضية بعد انهيار هدنة جزئية توسطت فيها الولايات المتحدة وروسيا في فبراير/شباط.
وحاصرت القوات الحكومية شرق حلب الأحد للمرة الثانية منذ يوليو/تموز بعد أن تقدمت في مواجهة معارضين على مشارف المدينة. والمدينة مقسمة منذ فترة طويلة بين الحكومة والمعارضة.
وقتل أكثر من ربع مليون شخص في الصراع السوري واضطر أكثر من 11 مليونا لترك منازلهم.
مسؤولية موسكو ودمشق
والثلاثاء حملت لجنة التحقيق حول حقوق الانسان في سوريا التابعة للأمم المتحدة، القوات السورية والروسية عمليات القصف التي تقوم بها ما ادى إلى ازدياد عدد الضحايا المدنيين في سوريا.
ودعا فريق التحقيق المؤلف من ثلاثة أشخاص جميع الأطراف إلى إحياء الهدنة المترنحة رغم فشل واشنطن وموسكو بالاتفاق حول سبل وقف القتال في النزاع الدائر منذ 2011.
ووجه الفريق انتقادات إلى كافة أطراف النزاع الدامي بشأن زيادة "الهجمات التي تستهدف المدنيين دون تمييز"، مشيرا إلى الهجمات على المراكز والطواقم الطبية وعلى اعاقة وصول القوافل الانسانية والاختفاء القسري والاعدامات الميدانية.
وقال المحقق فيتيت مونتربورن للصحافيين في جنيف إن القصف الجوي الذي تنفذه "القوات الموالية للحكومة يتسبب بالعدد الأكبر من الضحايا المدنيين والأضرار للمنشآت المدنية لا سيما في ادلب وحلب".
وعندما طلب منه توضيح المقصود بالقوات الموالية للحكومة، قال رئيس اللجنة البرازيلي باولو سرجيو بنهيرو إن "القوات الموجودة في الجو هي قوات روسية وسورية".
وأعرب المحققون عن أسفهم لزيادة العنف في سوريا منذ مارس/اذار لأنه جاء بعد وقف لإطلاق النار تم الاتفاق عليه في فبراير/شباط ووفر "بارقة أمل" للمدنيين الذين يعانون منذ خمس سنوات ونصف سنة من جراء النزاع الدامي.
وقال المحققون في تقريرهم الثاني عشر الذي يتناول الفترة من يناير/كانون الثاني إلى يوليو/تموز 2016، إن اتفاقا لوقف اطلاق النار سرى في 27 فبراير/شباط "ووفر فترة توقف رحب بها المدنيون لكن أمدها لم يطل"، مشددين على ضرورة "اعادة احياء الشعور بالأمل الذي ولد في وقت سابق هذه السنة".
ونشر التقرير بعد لقاء وصفه الرئيسان الأميركي باراك أوباما والروسي فلاديمير بوتين بأنه "مثمر" حول الوضع في سوريا على هامش قمة العشرين في الصين.
ولكن الطرفين فشلا في التوصل إلى اتفاق لوقف أعمال العنف التي أسفرت عن مقتل أكثر من 290 الفا في سوريا وتهجير وتشريد نصف سكانها.
تعذيب قاس
واتهمت لجنة الأمم المتحدة مرارا مختلف أطراف النزاع بإرتكاب جرائم حرب وحتى جرائم ضد الانسانية في بعض الحالات.
وفي التقرير قال المحققون إن "أعمال القتل خارج القانون بما فيها الموت قيد الاحتجاز، والاعدامات التعسفية لا تزال تشكل سمة هذا النزاع المغمس بالدم".
واعتبروا أن المعتقلين لدى القوات الحكومية خصوصا يتعرضون "للتعذيب ولاعتداءات جنسية".
وكتب الفريق "يندر تماما أن نجد شخصا اعتقلته الحكومة ولم يتعرض للتعذيب القاسي".
وأعربت اللجنة عن قلقها خصوصا بسبب ازدياد الهجمات التي استهدفت المستشفيات والطواقم الطبية خلال الأشهر الستة الماضية، مشيرة إلى تأثير ذلك الرهيب على فرص الحصول على الرعاية الصحية في المناطق التي تحتاج إليها بشكل كبير.
وقالت إن اللوم يقع بشكل كبير على "القصف الذي تنفذه قوات موالية للحكومة" واشارت الى أن هذا القصف دمر أكثر من 20 مستشفى وعيادة في محافظة حلب وحدها منذ يناير/كانون الثاني.
رفع الحصار
ودعا المحققون إلى رفع الحصار عن المناطق السورية المحاصرة التي يعيش فيها قرابة 600 ألف شخص في ظروف مخيفة.
وعبروا عن عميق قلقهم بشأن مصير "300 ألف مدني على الأقل" في الأحياء الشرقية التي تسيطر عليها الفصائل المسلحة في حلب والتي أعادت القوات الحكومية فرض حصار تام عليها منذ الاثنين.
وقالت اللجنة إنها تواصل التحقيق في مزاعم باستخدام الأسلحة الكيميائية وأنها تلقت "معلومات موثوقة" حول استخدام الكلور في 5 ابريل/نيسان خلال قصف على حي الشيخ مقصود في حلب.
وقال مونتربورن إن الفريق يحقق في مزاعم حول استخدام أسلحة كيميائية في سوريا الشهر الماضي دون المزيد من التفاصيل.
وخلص فريق تحقيق منفصل تابع للأمم المتحدة في أغسطس/اب إلى أن القوات السورية نفذت على الأقل هجومين بأسلحة كيميائية في 2014 وفي 2015.
وتوصل إلى أن تنظيم الدولة الاسلامية استخدم غاز الخردل للهجوم على مارع في محافظة حلب (شمال) في اغسطس/اب 2015.
========================
بلدي نيوز :"الأسلحة المحرمة".. وسيلة روسيا والأسد اليائسة لـ"خنق" الثورة
الثلاثاء 6 ايلول 2016
بلدي نيوز – (أحمد عبد الغني)
 
كثف الطيران الروسي وطيران النظام من استخدام الأسلحة المحرمة دولياً  في قصف المدنيين في الشمال السوري خلال الأشهر القليلة الماضية، خصوصاً في محافظتي حلب وإدلب، لاسيما القنابل العنقودية والكلور والقنابل الحارقة كالفوسفور.
وفي تصريح لبلدي نيوز قال مدير الدفاع المدني السوري "رائد الصالح": "إن الطيران الحربي الروسي وطيران النظام بدؤوا يستخدمون بشكل كبير وملموس الأسلحة المحرمة دولياً كالقنابل العنقودية والحارقة في قصف المدنيين والمناطق المحررة في محافظتي حلب وإدلب، حيث رصد الدفاع المدني تزايد وتيرة استخدامها بشكل كبير خلال شهر آب المنصرم، مع استمرار القصف بهذه الٍأسلحة في شهر أيلول/ سبتمبر الحالي.
وأضاف أن "الدفاع المدني يقوم بمتابعة الضربات الجوية للأسلحة العنقودية والفوسفور الحارق في المناطق التي تتعرض للقصف، حيث تتركز مهام الدفاع المدني في جمع مخلفات هذه القنابل وتدميرها بطرق بدائية، إذ لا تتوفر الإمكانيات اللازمة لمعالجة هذه المخلفات بالطرق الصحيحة، ولا يملك الدفاع المدني إلا فرقتي هندسة مدربتين لهذا الخصوص".
ولفت الصالح إلى أن الدفاع المدني يتعامل مع مخلفات القنابل الفوسفورية بالتراب "حيث يقوم بإطفاء الحرائق الناتجة عن اشتعال الفوسفور الحارق بردمه بالأتربة"، مشيراً إلى أن الدفاع المدني لا يملك أي نوع من المواد الخاصة بإطفاء هذا النوع من الحرائق.
وأشار إلى أن "استخدام القنابل العنقودية في قصف التجمعات المدنية من شأنه إيقاع أكبر عدد من الضحايا، حيث أن القنابل العنقودية تتشظى وتنفجر بشكل واسع وتوقع عشرات الجرحى والشهداء بأقل تدمير، على عكس الصواريخ الفراغية التي تحدث دماراً كبيراً في المكان الذي تستهدفه".
تجدر الإشارة إلى أن الطيران الحربي الروسي وطيران النظام الحربي والمروحي استهدفا المناطق المحررة في محافظات الشمال بعشرات الغارات بالقنابل العنقودية غالبيتها على إدلب وريف حلب الغربي، إضافة لغارات عديدة بالفوسفور الحارق وغاز الكلور في سراقب، وآخرها كان اليوم الثلاثاء في حي السكري بمدينة حلب، وسط صمت العالم أجمع عن استخدام هذه الأسلحة في قصف المدنيين العزل.
========================
بلدي نيوز :النظام يقصف حلب بالكلور والطيران الروسي يرتكب مجازر بعدة محافظات
الثلاثاء 6 ايلول 2016
بلدي نيوز-  (التقرير اليومي)
استهدف الطيران المروحي لقوات النظام اليوم الثلاثاء، حي السكري بمدينة حلب ببراميل تحوي غاز الكلور السام خلفت شهيداً وعشرات الإصابات بحالات اختناق، فيما ارتكبت الطائرات الحربية مجزرة بحق المدنيين في محافظة إدلب، وسط قصف عنيف على بلدات ريف حماة.
ففي حلب شمالاً، استشهد مدني وأصيب آخرون بحالات اختناق اليوم الثلاثاء، إثر قصف الطيران المروحي ببراميل محملة بغاز الكلور السام، على حي السكري في مدينة حلب، وكان سبقه غارات جوية شنّها الطيران الحربي على الحي، بحسب مراسل بلدي نيوز في حلب (حسن عبيد).
بدوره قال مدير الطبابة الشرعية في حلب (أبو جعفر) في تصريح لبلدي نيوز، إن الطيران المروحي ألقى برميلين محملين بغاز الكلور، وسط حي السكري المكتظ بالمدنيين، مشيراً إلى استشهاد شخص وعشرات حالات الاختناق بين المدنيين.
وفي قرية "حور" بريف حلب الغربي قال مراسل بلدي نيوز (أحمد الأحمد) إن الطيران الحربي شنّ غارتين جويتين على القرية، ما أسفر عن استشهاد خمسة مدنيين من عائلة واحدة، ونجاة طفل واحد انتشل من تحت الأنقاض.
وأشار مراسل بلدي نيوز إلى أن الطائرات الحربية الروسية كثفت من حملتها الجوية على حلب اليوم، إذ قصفت بالصواريخ والقنابل العنقودية صباح اليوم بلدات (حور - كفر داعل - الشيخ سليمان – قبتان الجبل – كفرناها والشيخ علي) في ريف حلب الغربي، كما شنت طائرات روسية عشرات الغارات على بلدات (حيّان – عندان – بيانون وكفر حمرة) في ريف حلب الشمالي، بالتزامن مع قصف مدفعي على تلك المناطق من الميليشيات "الشيعية" في بلدات نبل والزهراء.
كما أغارت الطائرات الروسية بالقنابل العنقودية ظهر اليوم على منطقة الراموسة وبلدة خان طومان جنوب حلب، وسط اشتباكات مستمرة بين الثوار وقوات النظام في حي العامرية ومحيط الكليات العسكرية.
وفي إدلب، استشهد 8 مدنيين، وأصيب آخرون بجروح، اليوم الثلاثاء، بقصف جوي للطيران الحربي على قرية معردبسة بريف إدلب.
وأفاد مراسل بلدي نيوز في إدلب، محمد كركص، أن طيران النظام الحربي قصف بثلاثة صواريخ فراغية، قرية معردبسة بريف إدلب الشمالي، ما أدى إلى استشهاد 8 مدنيين بينهم طفلان وامرأة، وإصابة خمسة آخرين بجروح، فضلا عن دمار في الأبنية السكنية بالقرية المستهدفة بالقصف.
واستشهد 3 مدنيين، وأصيب آخرون بقصف مماثل من طيران النظام على أطراف بلدة حزانو بريف إدلب الشمالي، كما استشهد مدني بقصف جوي بالقنابل العنقودية على مدينة معرة النعمان، فيما قصف الطيران الحربي بالقنابل العنقودية بلدة سكيك بريف إدلب الجنوبي، أدت لوقوع إصابات بين المدنيين.
 
ومساء استشهد 6 مدنيين بينهم 3 من عناصر الدفاع المدني، بغارات الطيران الحربي الروسي على مدينة خان شيخون.
وبالانتقال إلى حماة، استشهد 6 مدنيين في حصيلة أولية وأصيب 10 آخرون بجراح، إثر انفجار لغم أرضي بسيارة عمال بحقل زراعي بالقرب من قرية "المصاصنة" في ريف حماة الشمالي، كما استشهد مدني وأصيب آخرون بغارات للطيران الحربي على مدينة طيبة الإمام في الريف الشمالي، وأصيب عدة مدنيين بقصف مدفعي وغارات جوية على مدن وقرى اللطامنة، وحلفايا، وصوران، وكفرزيتا، ومعردس، وقرى منطقة الأزوار.
ورد الثوار بقصف مطار حماة العسكري وتجمعات الشبيحة في قرية كفراع بصواريخ الغراد وقذائف المدفعية، في حين دمر الثوار بصاروخ التاو مجنزرة لقوات الأسد على أطراف رحبة خطاب، تزامناً مع صد الثوار محاولة تسلل للشبيحة باتجاه بلدة معردس أصيب خلالها العديد من الشبيحة بجراح متفرقة، في حين تعرضت منطقة السطحيات في الريف الجنوبي لقصف مدفعي من حواجز مدينة السلمية.
 
وفي حمص، استشهد مدنيان وجرح آخرون، إثر قصف الطيران الحربي الروسي مدينة الرستن، كما شن الطيران الروسي عدة غارات على مدينة تلبيسة وقرية الفرحانية، فيما قام الطيران المروحي بقصف مدينة تلبيسة بالبراميل المتفجرة، تزامناً مع قصف مدفعي لقوات النظام على قرية غرناطة دون تسجيل أي إصابات.
جنوباً في دمشق وريفها، قصفت قوات النظام اليوم الثلاثاء بالمدفعية كلاً من بلدات البحارية والنشابية والريحان وعين ترما في الغوطة الشرقية، ما أسفر عن إصابة عدد من المدنيين بجروح ودمار في الأبنية السكنية .
وفي القلمون دمر الثوار من فصيل "فيلق الرحمن" دبابة T72 تابعة لتنظيم "داعش" بصاروخ "تاو" كما دمروا جرافة ومدفع 23 ملم، رافق ذلك اشتباكات بين التنظيم والثوار في جبال القلمون الشرقي، وفي سياق مختلف استهدفت قوات النظام المتمركزة في اللواء 104 بلدة بسيمة في وادي بردى.
========================
الشرق :غاز الأسد يستهدف أطفال حلب
شنت طائرات الأسد وروسيا غارات جوية مكثفة استهدفت أحياء مدينة حلب وبلدات الريف أدت إلى سقوط 6 شهداء من عائلة واحدة في قرية حور وعديد من الجرحى في كفرلاها غرب حلب، فيما ألقت المروحيات عدة براميل متفجرة تحتوي على غاز الكلور السام على حي السكري أدت لسقوط شهيد وأكثر من 100 حالة اختناق بين المدنيين أغلبهم أطفال ونساء، بحسب ما أكدت شبكة شام الإخبارية.
وقالت الشبكة إن الطيران المروحي لنظام الأسد ألقى ظهر أمس، عدة براميل تحوي اسطوانات محملة بغاز الكلور السام على حي السكري بمدينة حلب، سبب أكثر من 100 حالة اختناق بين المدنيين، ومعظم الحالات من الأطفال والنساء والمسنين.
وأكد ناشطون في حلب أن الطيران المروحي ألقى براميل تحوي اسطوانات محملة بغاز الكلور سقطت وسط التجمعات السكانية في حي السكري، ما تسبب بعشرات حالات الاختناق، غالبيتهم أطفال ومسنين، ظهرت عليهم أعراض الغازات من احمرار في الوجه والعينين والإقياء بسبب استنشاق الغازات.
وعملت فرق الدفاع المدني وطواقم الإسعاف على نقل المصابين بالاختناق للمشافي الطبية في المدينة، حيث تتولى الكوادر الطبية عمليات معالجة هذه الحالات.
ويعتبر حي السكري من أحياء حلب الشرقية القريبة من خطوط التماس بين الثوار وقوات النظام والميليشيات الإيرانية في الكلية الفنية الجوية ومعمل الإسمنت، الأمر الذي جعله هدف لقوات الأسد، وسط قصف مدفعي وصاروخي عنيف على جبهات العامرية ومشروع 1070 شقة.
كما استهدف الطيران الحربي الروسي بالصواريخ فجر أمس، منازل المدنيين في بلدة حور بريف حلب الغربي، موقعاً شهداء وجرحى من عائلة واحدة.
وقال ناشطون من حلب إن الطيران الحربي الروسي استهدف منازل المدنيين بعدة غارات، أوقعت 6 شهداء من عائلة واحدة وعديد من الجرحى، وعملت فرق الدفاع المدني والأهالي على نقل المصابين والضحايا للمشافي الطبية في المنطقة.
وكان الطيران الحربي استهدف مساء الإثنين حي السكري بعدة صواريخ استهدفت منزلا سكنيا موقعة مجزرة مروعة بحق عائلة، وسط قصف عنيف على مناطق عدة في المدينة وريفها بشكل يومي.
وفي محافظة إدلب أفاد ناشطون وشبكة شام أن الطيران الحربي شن غارات جوية استهدفت مدينة سراقب وبلدات خان السبل ومعردبسة وسكيك وترعى أدت لسقوط عدد من الجرحى في صفوف المدنيين، كما استهدفت المقاتلات الحربية مستشفى الشفاء في مدينة سراقب بالصواريخ الفراغية ما أدى إلى دماره بشكل كامل وخروجه عن الخدمة.
========================
مروحيات تشن هجوما بغاز الكلور على حي مزدحم شرقي حلب — نشطاء
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن "قصفت طائرات مروحية تابعة لقوات النظام السوري حي السكري في شرقي مدينة حلب بالبراميل المتفجرة، ما اسفر عن اصابة اكثر من 70 شخصا، غالبيتهم من المدنيين، بالاختناق"، من دون ان يتمكن من تأكيد استخدام غازات سامة.
ونشر المركز شريط فيديو أظهر عدداً من الأشخاص داخل مستشفى وهم يضعون أجهزة تنفس.إلى ذلك، ذكرت وسائل إعلام سورية أن مجهولين قاموا باغتيال ضابط للنظام في بلدة "القريتين" بريف حمص الشرقي.
وصرح المحقق فيتيت مونتربورن للصحافيين في جنيف بان الغارات الجوية لـ " القوات الموالية للحكومة تتسبب بالعدد الاكبر من الضحايا من المدنيين والاضرار للمنشآت المدنية وخصوصاً في ادلب وحلب".
في المقابل تحاول قوات المعارضة المسلحة إعادة السيطرة على مجمع الكليات العسكرية الذي من خلاله تمت محاصرة مدينة حلب.
في هذه الاثناء، قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير يوم الثلاثاء إن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق بشأن وقف لإطلاق النار في سوريا خلال 24 ساعة.
وسئل عن قشل واشنطن وموسكو في التوصل الى وقف للنار، فاجاب إنه لن يصف ذلك بالفشل وإنما بالعمل المستمر.
وقال المتحدث باسم الرئيس التركي، إن رجب طيب أردوغان عقد لقاءين منفصلين مع الرئيسين الأمريكي والروسي، باراك أوباما، وفلاديمير بوتين قبل مغادرته قمة هانجتشو.
وقال باولو بينييرو رئيس اللجنة للصحفيين في جنيف "ترتكب جرائم لا تخطر على بال في حلب". ونقل عنه تلفزيون "ان تي في": "ننتظر الاتفاق النهائي. تلقينا خطوطا عامة، لكننا نتوقع اتفاقا على ورق يمكن تطبيقه".
وعلى سؤال حول موعد تطبيق مثل هذه الهدنة قال كالين، إن أردوغان أبلغ بوتين بأن سكان حلب يحتاجون إلى هدنة بمناسبة عيد الأضحى الذي يحتفل به في سبتمبر. يأتي ذلك بينما تتواصل الاشتباكات بين قوات النظام ومقاتلي المعارضة في الجزء الجنوبي من المدينة.
وحذر من أن المعارضة المدعومة من تركيا ستجبر قريبا على مواجهة مقاتلين أكراد لأنهم لم ينسحبوا من المنطقة بناء على مطالبات من الولايات المتحدة وتركيا.
========================
الجزيرة :70 حالة اختناق في حلب جراء قصف النظام بالبراميل
اصيب 70 شخصا بالاختناق الثلاثاء في احد الاحياء الشرقية في مدينة حلب في شمال سوريا اثر قصف جوي بالبراميل المتفجرة، وفق ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان. واتهم ناشطون معارضون على مواقع التواصل الاجتماعي قوات النظام السوري باستخدام غاز الكلور السام في قصفه لحي السكري في الجهة الشرقية. وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس "قصفت طائرات مروحية تابعة لقوات النظام السوري حي السكري في شرقي مدينة حلب بالبراميل المتفجرة، ما اسفر عن اصابة اكثر من 70 شخصا، غالبيتهم من المدنيين، بالاختناق"، من دون ان يتمكن من تأكيد استخدام غازات سامة. ولم تسجل اي حالات وفاة، وفق عبد الرحمن. وتشهد مدينة حلب منذ العام 2012 معارك وتبادلا للقصف بين الفصائل المعارضة في احيائها الشرقية وقوات النظام في احيائها الغربية. ونقل مراسل فرانس برس في الاحياء الشرقية عن احد المصابين بالاختناق قوله انه اثر سقوط برميل متفجر على حي السكري تصاعدت رائحة كريهة جدا ادت الى حصول حالات الاختناق. واتهم مركز حلب الاعلامي المعارض قوات النظام باستخدام غاز الكلور. وكتب في تغريدة على موقع تويتر "عشرات حالات الاختناق إثر استهداف طيران النظام حي السكري بغاز الكلور السام". ونشر المركز شريط فيديو اظهر عددا من الاشخاص داخل مستشفى وهم يضعون اجهزة تنفس. واتهمت لجنة تحقيق في الامم المتحدة الشهر الماضي قوات النظام باستخدام غاز الكلور مرتين، مشيرة الى ان مروحيات عسكرية سورية قصفت بغاز الكلور بلدتين في محافظة ادلب (شمال غرب) في 21 نيسان/ابريل 2014 و16 اذار/مارس 2015.
واثر نشر نتائج التحقيق، دعت بريطانيا وفرنسا والولايات المحتدة الى فرض عقوبات على دمشق، فيما شككت روسيا بصحة ما جاء فيه. وصدر التقرير بعد ثلاث سنوات على هجوم كيميائي اوقع مئات القتلى في ريف دمشق الشرقي في 21 اغسطس 2013. وعلى اثره، انضمت سوريا الى اتفاقية حظر الاسلحة الكيميائية ووافقت على خطة لتفكيك ترسانتها الكيميائية من غازي الخردل والسارين. وفي كانون الثاني/يناير الماضي اعلنت منظمة حظر الاسلحة الكيميائية تدمير الترسانة السورية من هذه الاسلحة. وفي شمال غرب سوريا، قتل ثمانية اشخاص في قصف جوي طال مناطق عدة في محافظة ادلب الواقعة تحت سيطرة فصائل معارضة. ومن بين القتلى ستة اشخاص، ضمنهم طفلان، سقطوا في قصف طال قرية في ريف ادلب الشرقي.
المصدر - الجزيرة أونلاين
========================
فرانس 24 :سوريا: المعارضة تتهم النظام باستخدام غاز الكلور في قصف على حلب
عرب وعالم فرانس 24 منذ 3 ساعات
سوريا: المعارضة تتهم النظام باستخدام غاز الكلور في قصف على حلب سوريا: المعارضة تتهم النظام باستخدام غاز الكلور في قصف على حلب
أعلن "المرصد السوري لحقوق الإنسان"عن حدوث حالات اختناق في حي السكري شرق حلب إثر قصف بالبراميل المتفجرة على المنطقة الخاضعة لسيطرة المعارضة الثلاثاء، واتهمت المعارضة النظام باستخدام غاز الكلور في هذا القصف.
أصيب 70 شخصا بالاختناق الثلاثاء في أحد الأحياء الشرقية في مدينة حلب في شمال سوريا إثر قصف جوي بالبراميل المتفجرة، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
وفي الأحياء الغربية الواقعة تحت سيطرة قوات النظام، قتل خمسة أشخاص الثلاثاء، بحسب المرصد، جراء قذائف أطلقتها الفصائل المعارضة على حي الأعظمية.
واتهم ناشطون معارضون على مواقع التواصل الاجتماعي قوات النظام السوري باستخدام غاز الكلور السام في قصفه لحي السكري في الجهة الشرقية لمدينة حلب.
وقال مدير "المرصد السوري لحقوق الانسان" رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس "قصفت طائرات مروحية تابعة لقوات النظام السوري حي السكري في شرقي مدينة حلب بالبراميل المتفجرة، ما أسفر عن إصابة أكثر من 70 شخصا، غالبيتهم من المدنيين، بالاختناق"، من دون أن يتمكن من تأكيد استخدام غازات سامة. ولم تسجل أي حالات وفاة، وفق عبد الرحمن.
وتشهد مدينة حلب منذ العام 2012 معارك وتبادلا للقصف بين الفصائل المعارضة في أحيائها الشرقية وقوات النظام في أحيائها الغربية.
ونقل مراسل فرانس برس في الأحياء الشرقية عن أحد المصابين بالاختناق قوله إنه إثر سقوط برميل متفجر على حي السكري تصاعدت رائحة كريهة جدا أدت الى حصول حالات الاختناق.
اتهامات باستخدام غاز الكلور
وقالت هيئة الدفاع المدني السوري وهي منظمة إغاثة تعمل في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة إن طائرات هليكوبتر حكومية ألقت براميل متفجرة تحتوي على غاز الكلور على حي السكري في القطاع الشرقي من حلب.
وقال الدفاع المدني على صفحته على فيسبوك إن 80 شخصا أصيبوا بالاختناق، ولم يشر إلى حدوث وفيات. ونشر تسجيل فيديو يظهر أطفالا يغمرون بالماء وهم يستخدمون أقنعة أوكسجين للتنفس.
كذلك اتهم مركز حلب الاعلامي المعارض قوات النظام باستخدام غاز الكلور. وكتب في تغريدة على موقع تويتر "عشرات حالات الاختناق إثر استهداف طيران النظام حي السكري بغاز الكلور السام".
ونشر المركز شريط فيديو أظهر عددا من الأشخاص داخل مستشفى وهم يضعون أجهزة تنفس.
واتهمت لجنة تحقيق في الأمم المتحدة الشهر الماضي قوات النظام باستخدام غاز الكلور مرتين، مشيرة إلى أن مروحيات عسكرية سورية قصفت بغاز الكلور بلدتين في محافظة إدلب (شمال غرب) في 21 نيسان/أبريل 2014 و16 آذار/مارس 2015.
وإثر نشر نتائج التحقيق، دعت بريطانيا وفرنسا والولايات المحتدة إلى فرض عقوبات على دمشق، فيما شككت روسيا بصحة ما جاء فيه.
وصدر التقرير بعد ثلاث سنوات على هجوم كيميائي أوقع مئات القتلى في ريف دمشق الشرقي في 21 آب/أغسطس 2013. وعلى إثره، انضمت سوريا إلى اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية ووافقت على خطة لتفكيك ترسانتها الكيميائية من غازي الخردل والسارين.
وفي كانون الثاني/يناير الماضي أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تدمير الترسانة السورية من هذه الأسلحة.
وقال باولو بينييرو رئيس اللجنة للصحفيين في جنيف "ترتكب جرائم لا تخطر على بال في حلب... القصف الجوي من (قوات) موالية للحكومة يسبب خسائر كبيرة في صفوف المدنيين.. في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة فإن القصف بدون تمييز الذي تنفذه جماعات مسلحة ... يتسبب أيضا في مقتل عشرات المدنيين".
وحلب من أكثر المناطق تضررا من تصاعد العنف في الأشهر الماضية بعد انهيار هدنة جزئية توسطت فيها الولايات المتحدة وروسيا في فبراير شباط.
وفي شمال غرب سوريا، قتل ثمانية أشخاص في قصف جوي طال مناطق عدة في محافظة إدلب الواقعة تحت سيطرة فصائل إسلامية وجهادية. ومن بين القتلى ستة أشخاص، ضمنهم طفلان، سقطوا في قصف طال قرية في ريف إدلب الشرقي.
========================
السبيل :وفاة طفلة واختناق 127 بالكلور في قصف للنظام بحلب
قال مراسل الجزيرة في حلب إن طفلةً توفيت وأصيب 127 -معظمهم أطفال- بحالات اختناق، جراء قصف طيران النظام السوري حي السكري جنوبي مدينة حلب شمال سوريا بغاز الكلور السام. يأتي ذلك بينما تتواصل الاشتباكات بين قوات النظام ومقاتلي المعارضة في الجزء الجنوبي من المدينة.
وأفاد ناشطون بوصول عشرات المختنقين بغاز الكلور إلى المستشفى، كما تحدثت هيئة الدفاع المدني السوري على صفحتها بموقع فيسبوك عن إصابة ثمانين شخصا بالاختناق.
ونشر الدفاع المدني تسجيلا مصورا يظهر أطفالا يُغمرون في الماء وهم يستخدمون أقنعة أوكسجين للتنفس.
وكان الدفاع المدني اتهم النظام السوري بالمسؤولية عن هجوم آخر بغاز الكلور في أغسطس/آب الماضي، وهي واقعة قالت لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة بشأن سوريا إنها تحقق فيها.
وأظهر تحقيق للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية الشهر الماضي أن القوات النظامية السورية مسؤولة عن هجومين بالغاز السام عامي 2014 و2015 شملا استخدام غاز الكلور.
كما أفاد مراسل الجزيرة بأن عدة مدنيين قتلوا وأصيب آخرون بجروح جراء قصف للنظام طال حي الشعار الذي تسيطر عليه المعارضة في حلب، وقال إن القصف على الحي طال أيضا مشفى الزهراء النسائي، مما أدى إلى خروجه عن الخدمة كليا.
اشتباكات
وفي سياق متصل، تتواصل الاشتباكات في جنوب حلب، حيث تحاول قوات النظام السيطرة على مزيد من المواقع وإبعاد المعارضة عن طريق الراموسة الذي كان يشكل خط الإمداد الوحيد للأحياء التي تسيطر عليها داخل المدينة.
وذكر مراسل الجزيرة في حلب أن جيش النظام يحاول التقدم أكثر فأكثر نحو أحياء المدينة الجنوبية، ليحكم حصاره بشكل كامل عليها ويمنع المعارضة المسلحة من أن تعود لفك الحصار عنها.
في المقابل تحاول قوات المعارضة المسلحة إعادة السيطرة على مجمع الكليات العسكرية الذي من خلاله تمت محاصرة مدينة حلب.
========================
الايام :إصابة العشرات باختناق في هجوم يُشتبه أنه بغاز الكلور على حلب
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان وعمال إغاثة إن هجوما يُشتبه أنه بغاز الكلور على حي تُسيطر عليه المعارضة في مدينة حلب السورية تسبب في عشرات من حالات الاختناق أمس الثلاثاء (6 سبتمبر أيلول).
وقالت هيئة الدفاع المدني السوري وهي منظمة إغاثة تعمل في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة إن طائرات هليكوبتر حكومية ألقت براميل مُتفجرة تحتوي على غاز الكلور على حي السكري في القطاع الشرقي من حلب.
وأظهرت لقطات فيديو على مواقع للتواصل الاجتماعي أنقاض مبان مُتهدمة وعمال إغاثة يحملون ما قيل إنه جسم برميل متفجر على شاحنة.
وفي لقطات أُخرى يظهر رجال يضعون أقنعة أوكسجين يعالجون في مستشفى.
ونفت الحكومة السورية اتهامات سابقة باستخدام أسلحة كيماوية في الحرب الأهلية المستمرة منذ نحو خمس سنوات.
وقال الدفاع المدني على صفحته على فيسبوك إن 80 شخصا أُصيبوا بالاختناق. ولم يُشر إلى حدوث وفيات.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يراقب الحرب اعتمادا على مصادر على الأرض أن مصادر طبية أبلغت عن 70 حالة اختناق.
وأظهر تحقيق للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية اطلعت رويترز عليه الشهر الماضي أن القوات الحكومية السورية مسؤولة عن هجومين بالغاز السام في عامي 2014 و2015 شملا استخدام غاز الكلور.
وخلص تحقيق للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية اطلعت عليه رويترز الشهر الماضي أن قوات الحكومة السورية مسؤولة عن هجومين بالغاز السام في 2014 و 2015 يتضمنان الكلور.
وحلب من أكثر المناطق تضررا من تصاعد العنف في الأشهر الماضية بعد انهيار هُدنة جزئية توسطت فيها الولايات المتحدة وروسيا في فبراير شباط.
وقُتل أكثر من ربع مليون شخص في الصراع السوري واضطر أكثر من 11 مليونا لترك منازلهم.
========================
اليوم السابع :مسئول ألمانى يدعو لعقوبات على الأسد بسبب الهجومات بغاز الكلور جديد
 دعا جيرنوت إيرلر منسق الشؤون الروسية بالحكومة الألمانية الأمم المتحدة، اليوم الخميس، إلى السعى لفرض عقوبات على سوريا بسبب هجومين بغاز الكلور على مدنيين، وذلك رغم تهديد روسيا باستخدام الفيتو لمنع هذا الإجراء.
وقال إيرلر فى مقابلة مع صحيفة نوى أوسنابوكر تسايتونج “يجب أن تعد الأمم المتحدة عقوبات واضحة رغم التهديد الروسى باستخدام الفيتو.”
وأضاف إيرلر وهو عضو بالحزب الديمقراطى الاشتراكى الشريك الأصغر فى ائتلاف المستشارة أنجيلا ميركل “من الواضح أن موسكو مهتمة بأن ينظر إليها باعتبارها صديقة لنظام الأسد الإجرامى أكثر من اهتمامها بالمشاركة فى الإجراءات والعقوبات للرد على هذا الانتهاك المستفز للمعاهدات.”
ووجد أيضا تحقيق أجرته الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية وأقره مجلس الأمن الدولى بالإجماع أن مقاتلى تنظيم داعش استخدموا غاز خردل الكبريت.
المصدر : اليوم السابع
========================