الرئيسة \  ملفات المركز  \  الائتلاف الوطني يقاطع مشاورات جنيف ومؤتمر صحفي مع تيار بناء الدولة 12-5-2015

الائتلاف الوطني يقاطع مشاورات جنيف ومؤتمر صحفي مع تيار بناء الدولة 12-5-2015

13.05.2015
Admin



عناوين الملف
1. العربي الجديد :عودة الروح لـ”الائتلاف السوري”
2. موقع 24 :الحراك الثوري يتهم الائتلاف بالعمل على تقسيم سوريا عبر المناطق الآمنة
3. الائتلاف الوطني السوري المعارض يعلن عدم مشاركته في محادثات جنيف
4. العربي الجديد :هل فعلاً أزيل علم الثورة السورية في لقاء اسطنبول؟
5. الحدث :«الائتلاف» يعلن تضامنه مع «انتفاضة مهاباد»
6. الحدث :الائتلاف يقاطع مشاورات جـنيـــف ويؤكد على رحيل الأسد شـرطــاً للحل
7. اخبار اليوم :الائتلاف السورى وتيار بناء الدولة يعلنان توافقهما على الحل السياسى بسوريا
8. كلنا شركاء :الائتلاف يحتج على مشاركة إيران في مشاورات جنيف
9. سيريانيوز خوجة وحسين يتفقان بأنه لا وجود لحل سياسي ينقذ سوريا إلا بـ"رحيل الأسد"
10. القدس العربي :مرحلة ما بعد الأسد… سيادة القانون و الإدارة المدنية
11. جريدة اليوم :تعهد  رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض بالعمل على إقامة مناطق آمنة في سوريا
12. مصر العربية :سوريا.. دي ميستورا يرحب بمشاركة الائتلاف في مشاورات جنيف
13. أكروس نيوز :الائتلاف السوري: نسعى لإنشاء مناطق آمنة في الشمال
14. موقع رووداو  :الائتلاف يوجه رسالة إلى دي مستورا تتضمن رؤيته عن حل المسألة الكوردية
15. الحل السوري :خوجة يفتخر بالعلم الذي غاب عن مؤتمر جمعه بلؤي حسين
 
العربي الجديد :عودة الروح لـ”الائتلاف السوري
عبسي سميسم : العربي الجديد 
يبدو قرار الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية مساء الأحد خلال اجتماع الهيئة العامة للائتلاف، بعدم المشاركة في المشاورات التي دعا لها المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا في جنيف، بمثابة ترجمة فعلية للزخم الكبير الذي أعطاه التقارب بين الفصائل العسكرية على الأرض والائتلاف، والتوافق الدولي الحاصل بين كل من السعودية وتركيا وقطر على إعطاء دور أكبر للجهة التمثيلية السياسية للمعارضة وربطها بالمكونات العسكرية على الأرض، فجاء القرار كأول رفض للائتلاف إزاء مبادرة من الأمم المتحدة بعد أن كان دوره يقتصر على الترحيب بكل الدعوات والمبادرات التي تُطرح من الأمم المتحدة أو برعايتها.
ولكي يرفع الائتلاف المعارض الحرج السياسي عنه برفض المشاركة في مبادرة أممية، استعاض عن المشاركة بمشاورات جنيف بإرسال رسالتين إلى كل من دي ميستورا والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، يشرح من خلالهما موقف الائتلاف من هذه المشاورات، كما وجّه دعوة إلى المبعوث الأممي لمتابعة التشاور في إسطنبول خلال شهر يونيو/حزيران المقبل، مؤكداً استمرار التعاون بين الائتلاف والأمم المتحدة.
وكشفت مصادر من داخل الائتلاف لـ “العربي الجديد”، أن الرسالتين تعبّران عن استياء أعضاء الائتلاف من الطريقة التي قامت على أساسها المشاورات، وقيام دي ميستورا بدعوة الائتلاف مع 40 جهة سورية معارضة أخرى، وهذا ما يخالف بيان جنيف، والاعتراف الذي حصل عليه الائتلاف من 114 دولة، واعتبار الائتلاف الممثل الشرعي الوحيد للشعب السوري والمحاور بالنيابة عنه.
وأضافت المصادر أن الائتلاف أراد بهذا القرار الالتصاق بالفصائل العسكرية التي امتنعت عن الذهاب للمشاورات، بعد أن حصل تقارب كبير بينهم، وجرى الاتفاق لأول مرة على خمس نقاط أساسية خلال اللقاء الذي جمعهم في 22 أبريل/نيسان الماضي.
كذلك علمت “العربي الجديد” أن الرسالتين اللتين صاغهما الائتلاف، سيقوم رئيس اللجنة القانونية هيثم المالح بإيصالهما للمبعوث الأممي ومكتب الأمين العام للأمم المتحدة من دون التشاور أو التفاوض. وبيّن المصدر أن هذا الموقف أجمع عليه معظم أعضاء الائتلاف، بالإضافة إلى ميشال كيلو ورياض سيف اللذين تم توجيه دعوات لهما بشكل منفرد.
وجاء قرار الهيئة العامة للائتلاف بعدما بعث رئيسه خالد خوجة رسالة إلى فريق دي ميستورا، أعلمه فيها أن وفد الائتلاف لحضور مشاورات جنيف سيكون مؤلفاً من 12 شخصاً، وأن الوفد سيحضر إلى جنيف في 11 مايو/أيار الحالي وسيشارك في الجلسات المخصصة له في 12 و13 و14 من الشهر، قبل أن يتراجع عن هذا القرار ويعيد البت في قرار المشاركة إلى مشاورات الهيئة العامة في الائتلاف.
يبدو أن الائتلاف أصبح يعوّل بشكل أكبر على المبادرة السعودية من خلال مؤتمر الرياض الذي يبدو أكثر نضجاً ويعتمد على رؤية أكثر واقعية من خلال النظر إلى مكوّنات المعارضة والفصل بين المعارضة الفاعلة المرتبطة بقواعد على الأرض، وبين المعارضة المنفصلة عن الواقع، ومن جهة أخرى الفصل بين المعارضة الفعلية والعناصر والجهات الموالية للنظام والمصنّعة من قبله كـ “معارضة داخلية”، الأمر الذي يفسح المجال أمام تشكيل جسم معارض يتشكل من قوى فاعلة حقيقية مرتبطة بالأرض، ومتناغم بين شقه السياسي التمثيلي وشقه العسكري، بعد ضمان تمثيل الفصائل العسكرية الكبرى في الجسم السياسي الجديد، بما يحقق الوصول إلى حل سياسي وآليات عملية مناسبة لتطبيقه بشكل يضمن التحوّل للسلطة وإنشاء هيئة حكم انتقالي تدير المرحلة المقبلة.
وفي الوقت ذاته يسعى الائتلاف من خلال رسالتيه إلى الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه دي ميستورا، للمحافظة على علاقة سياسية جيدة مع الأمم المتحدة وتأمين غطاء دولي لمؤتمر الرياض بمساعدة الدول الإقليمية المؤثرة في المنطقة وعلى رأسها السعودية، والتي يرجح أن تؤدي دوراً أكبر في القضية السورية خلال الفترة المقبلة بعد إعادة ترتيب بيتها الداخلي وبعد إنجاز “عاصفة الحزم” وما يليها والإعلان عن توقّف أعمالها في اليمن.
كما أن زيارة رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو لضريح سليمان شاه داخل الأراضي السورية في قرية أشمة الحدودية، تُشكّل رسالة واضحة للدور التركي الكبير الذي ستؤديه تركيا في القضية السورية في حال نجاح حزب “العدالة والتنمية” في الانتخابات البرلمانية المقبلة، (7 يونيو/حزيران) عدا عن كونها رسالة انتخابية موجّهة للداخل التركي.
ويأتي المؤتمر الصحافي المشترك لرئيس الائتلاف خالد خوجة مع رئيس “تيار بناء الدولة” لؤي حسين الذي كان محسوباً على “المعارضة الداخلية” والذي عُقد ظهر أمس في إسطنبول، كنقطة قوة جديدة للائتلاف الذي استطاع أن يتوصّل لرؤى مشتركة بينه وبين هيئات المعارضة التي تعمل ضمن مناطق النظام من جهة، وبينه وبين كبرى الفصائل العسكرية المعارضة التي تحارب النظام من جهة أخرى، يضاف إليه التقارب الذي حصل أخيراً بين الائتلاف و”هيئة التنسيق”، الفصيل الآخر للمعارضة الداخلية الذي ينشط في دمشق، ما يجعل الائتلاف يذهب إلى مؤتمر الرياض وهو قد حقق العديد من أهداف المؤتمر، خصوصاً أن النقاط التي تم التوافق عليها بين الائتلاف وتيارات المعارضة الداخلية في معظمها هي من الثوابت التي يقوم عليها الائتلاف.
ومن الرؤى المشتركة التي توافق عليها “تيار بناء الدولة” والائتلاف، أن “سلطة النظام هي وحدها من يجسد الإجرام والخراب ومن استدعى التطرف والإرهاب، وأسّس لعدم الاستقرار والفوضى في سورية”، وأن “الثورة تقف مع الأمن والاستقرار وسيادة القانون ونبذ العنف، وتسعى إلى دولة مدنية ديمقراطية تعددية، تنعم بالحياة الدستورية وسيادة القانون، والذي يتساوى أمامه جميع المواطنين، ويتمتعون بمنظومة الحريات العامة والخاصة، وتنصف الضحايا، وتحاسب المرتكبين والمجرمين والفاسدين أمام محاكم عادلة وعلى قاعدة المسؤولية الشخصية”.
كذلك أكد الائتلاف والتيار أن “لا حل سياسياً ينقذ سورية مما هي فيه، إلا برحيل الرئيس السوري بشار الأسد وزمرته، وألا يكون له أي دور في مستقبل سورية، وأن الحوار الوطني الشامل بين السوريين هو المدخل لاجتراح الحلول المقبولة التي تنهي معاناة الشعب، وتوفر الأمن والاستقرار للبلاد”.
وتم كذلك التوافق على أن وثيقة الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية “وثيقة المبادئ الأساسية” حول التسوية السياسية في سورية، الصادرة في 14 يناير/كانون الثاني 2015، هي وثيقة وطنية جامعة للمعارضة السورية، وتأكيد الالتزام بها وتعهد الحرص على تنفيذها”، داعين “جميع السوريين لمشاركتنا هذا الحرص والالتزام”.
كذلك أعلن كل من الائتلاف و”تيار بناء الدولة” أنهما سيعملان سوية على توفير المناطق الآمنة للشعب السوري وتأسيس الإدارة المدنية في تلك المناطق، وأكدا أن “تأسيس جيش وطني للثورة السورية أصبح أمراً ملحاً لمواجهة استحقاقات المستقبل بعد أن تهتّك جيش النظام وبانت بداية نهايته، موضحين أن الانتصار الحقيقي للثورة سيتوج بولادة جيش سورية الجديدة الذي يتولى الدفاع عن الوطن والشعب وحماية السيادة والاستقلال، وتوفير الأمن والاستقرار لجميع المواطنين في جميع المناطق”. وتأتي خطوات التوحيد بين فصائل الثورة المقاتلة على الأرض لتكون اللبنة الأولى في بناء هذا الجيش، حيث يكون الثوار وضباط الجيش الحر والسوريون الأحرار في كل مكان عموده الفقري.
=====================
موقع 24 :الحراك الثوري يتهم الائتلاف بالعمل على تقسيم سوريا عبر المناطق الآمنة
الثلاثاء 12 مايو 2015 / 13:36
24- القاهرة - أحمد علي
طالب "شباب الحراك الثوري"، الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وجميع مؤسسات المعارضة، بالتخلي عن ما وصفه بـ"خطة التقسيم المبطنة"، والتفرغ لدعم الثوار في الداخل وتقديم كل وسائل المساعدة وأسباب النصر لهم.
وذكر "الحراك الثوري" في بيان له اليوم "الثلاثاء" حصل "24" على نسخة منه، بما حذّر منه في بيان له منذ قرابة أسبوعين، من التلاعب بوحدة الوطن السوري، ومصير الشعب الثائر، عبر تمرير الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية لما يسمى بـ "مشروع المناطق الآمنة" والحديث عن عودة اللاجئين إليها.
وانتقد الحراك عدم الحديث عن تأمين "كل الأراضي السورية وكل السوريين"، ولا عن عودة اللاجئين إلى مدنهم الأصلية، معتبرًا أن ما يتم التخطيط له هو خلق مناطق حدودية شمالية وجنوبية يعود إليها اللاجئون في الدول المجاورة، ويُفرَض بذلك أمر واقع، يؤدي إلى تقسيم سوريا إلى ثلاث دويلات على الأقل : شمالية، وجنوبية، ويبقى النظام مسيطرًا في الساحل والوسط.
مؤامرة لتقسيم سوريا
ولفت إلى أن لقاء رئيس الائتلاف "خالد الخوجة" برئيس "تيار بناء الدولة" لؤي الحسين، والتصريح معه، حول مشروع "المناطق الآمنة "، مؤشرًا واضحًا، إلى اللاعب الثاني، غير الائتلاف، في هذه اللعبة، وهو "تيار بناء الدولة".
وحذر "الحراك الثوري" من ما اعتبره المؤامرة التي تحاك ضد الشعب، والثورة، والوطن، مؤكدًا على التزامه بثوابت الثورة في الحريات، والديمقراطية، وإسقاط النظام، ووحدة الأرض، والشعب، ومشددًا على أنه لا تعامل في الإطار الثوري، إلا مع المؤسسات، التي تلتزم بهذه الثوابت.
كما أهاب بالشعب السوري الحر العظيم، أن لا يتهاون مع من يتاجر بدماء الشهداء ويجعل رفاتهم مادة وسلعة في أسواق المصالح والمناصب، قائلا:" ندعو شبابنا وشاباتنا أن يأخذوا دورهم الكامل كحراسٍ لتضحيات الشهداء، وحماةً لمشروع الثورة، ولعَلَم الثورة، ولأهدافها التي خرج الشعب السوري كله لأجلها.
كما عزت مصادر من شباب الحراك الثوري تلك التفنيدات أيضًا، إلى صور خاصة تظهر فيها لحظة إزاحة علم الثورة السورية، قبيل مؤتمر صحفي مشترك بين، رئيس الائتلاف خالد خوجة، ورئيس تيار بناء الدولة " لؤي حسين " في اسطنبول، وذلك بعد طلب الأخير إزاحة العلم عن المنصة.
=====================
الائتلاف الوطني السوري المعارض يعلن عدم مشاركته في محادثات جنيف
كتب : وكالات
الثلاثاء 12-05-2015 09:45
الوطن نيوز
أعلن الائتلاف الوطني السوري المعارض، أمس، أنه لن يشارك في المشاورات منخفضة المستوى التي تجري في جنيف ويستضيفها مبعوث الأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا.
وقال رئيس الائتلاف خالد خوجة للمراسلين في إسطنبول إن المعارضة تصر على أن حكومة الرئيس الأسد مسؤولة عن الصراع في سوريا.
وقال لؤي حسين، الناشط السوري المعارض المخضرم ورئيس تيار بناء الدولة، إن "حكومة الأسد ليست مؤهلة للمشاركة في أي عملية سياسية"، وناشد المجتمع الدولي إنقاذ سوريا من "قوى الطغيان" التي تسعى إلى ألا تكون سوريا موجودة على الخريطة لفترة طويلة، منتقدًا "داعش" وجبهة النصرة.
=====================
العربي الجديد :هل فعلاً أزيل علم الثورة السورية في لقاء اسطنبول؟
اسطنبول ــ أنس الكردي
12 مايو 2015
العربي الجديد
في وقت كانت فيه الأنظار تترقب أول مؤتمر يجمع رئيس تيار بناء الدولة لؤي حسين بعد خروجه من سورية، مع رئيس الائتلاف خالد الخوجة في مدينة اسطنبول، أمس الإثنين، بهدف الخروج برؤية مشتركة للحل في سورية، تحولت هذه الأنظار إلى محط حنق وسخط، واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي غضباً، على اختفاء علم الثورة السورية من وراء حسين والخوجة، بعدما كان حاضراً في جميع مؤتمرات الائتلاف السابقة.
 
وحمّلت معظم التعليقات التي جاءت من كتاب ومعارضين سوريين بارزين، الائتلاف الوطني مسؤولية ما جرى، اعتبروا فيها أن سبب اختفاء العلم جاء بناء على طلب حسين، لكونه لا يعترف بالثورة السورية. وذكر الكاتب الصحافي غسان ياسين بأنه لولا الثورة لكان حلم أعضاء الائتلاف وقادة المعارضة الميدانيين، لقاء ضباط الأمن السوريين ولو لنصف ساعة من أجل شرب فنجان قهوة من دون اعتقال، أو الاطمئنان على ذويهم في السجن، مطالباً الائتلاف بالاعتذار عن هذه السقطة.
 أكثر من ذلك، جاءت هذه التعليقات قاسية بعض الشيء، إذ اعتبر رئيس تحرير مجلة "حنطة" ناجي الجرف، رئيس الائتلاف خجلاً من علم الثورة، ناصحاً إياه بالاعتزال ولعب مباراة وداع، على سبيل السخرية.
 كما تعدى الأمر هذه المرة الكتاب والناشطين، ليأتي الدور على القادة العسكريين، إذ اعترض العميد أحمد رحال على ما جرى، وقال لخوجة أنه سقط من عيون السوريين مع إنزال علم الثورة عن طاولة المؤتمر الصحافي مع "الموعارض لؤي حسين"، وعمد في إضافة حرف واو إلى كلمة معارض، للإشارة إلى أن ذلك جاء ترضية لرئيس تيار بناء الدولة.
اللافت في ما جرى، أنّ الأمر كان بمثابة دعابة إعلامية، إذ أن عدسات المؤتمر الصحافي ركزت على تضييق كادر الصورة، ليظهر الرئيسان المعارضان جنباً إلى جنب، دون وجود علم الثورة، لكن ناشطين آخرين كانوا مدركين لما جرى، فنبّه الصحافي يحيى فارس إلى أن العلم كان موجوداً، إلا أنه لم يظهر بكادر التصوير المباشر، ليفهم من حديثه أنّ من لم يكن حاضراً، فإنه لم يشاهد سوى جزء من الحقيقة. في المقابل، أصر آخرون على أن الصورة حقيقية، وأن علم الثورة أزيل من مكانه. وفي ردّ على ذلك انتشر وسم "#إرفع_علم_ثورتك".
=====================
الحدث :«الائتلاف» يعلن تضامنه مع «انتفاضة مهاباد»
القاهرة ـــ د.ب.أ منذ 7 ساعات الإمارات اليوم فى العالم 6 زيارة 0
الحدث
أعرب الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية، أمس، عن «تضامنه الكامل مع انتفاضة مهاباد»، بمحافظة أذربيجان الغربية شمال غرب إيران.
واعتقلت السلطات الإيرانية العديد من المتظاهرين، بعد أيام من الاضطرابات التي شهدتها المدينة ذات الأغلبية الكردية، بسبب انتحار فتاة من السكان المحليين.
وتقول وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية، إن المتظاهرين دمروا الأسبوع الماضي، فندقاً بالمدينة التي يسكنها نحو 200 ألف نسمة، احتجاجاً على حادث انتحار فتاة، إلا أن مواقع إلكترونية معارضة ذكرت أن انتحار الفتاة فريناز خسرواني، العاملة بفندق «تارا»، جاء في إطار محاولة هربها من محاولة اغتصابها من قبل ضابط إيراني، وحملت المسؤولية للحكومة.
وقال الائتلاف إن «قوات النظام الإيراني، بدلاً من التحقيق الفوري في الجريمة وكشف ملابساتها، أقدمت على استخدام العنف في مواجهة الجماهير الغاضبة، ما زاد في غضبها واتساع نطاق الاحتجاجات لتأخذ منحى انتفاضة شاملة ضمت 14 مدينة كردية حتى الآن».
ورأى أن «انتفاضة مهاباد هي رد طبيعي ضد مجمل ممارسات النظام الإيراني القمعية وأعماله الإجرامية ضد الشعوب المكونة للمجتمع الإيراني، خصوصاً الشعب الكردي والشعب العربي في الأحواز». وعبر الائتلاف عن تضامنه الكامل مع «نضالات الشعوب الإيرانية خصوصاً انتفاضة مهاباد الجارية، التي تذكرنا بالانتفاضة الكردية عام 2004 ضد النظام السوري»، ودعا «جميع الشعوب الإيرانية للتضامن مع بعضها بعضاً في وجه غطرسة وعنجهية النظام الإيراني الدكتاتوري».
كما دعا السوريين «للقيام بتظاهرات احتجاجية ضد الممارسات القمعية للنظام الإيراني المجرم».
=====================
الحدث :الائتلاف يقاطع مشاورات جـنيـــف ويؤكد على رحيل الأسد شـرطــاً للحل
عواصم ـــ وكالات منذ 7 ساعات الإمارات اليوم فى العالم 6 زيارة 0
الحدث
أكد الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية أنه سيقاطع المشاورات التي بدأها منذ أيام مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية، ستافان دي ميستورا، في حين التقى، أمس، رئيس الائتلاف خالد خوجة، مع رئيس «تيار بناء الدولة» المعارض البارز لؤي حسين، وأعلنا التوافق على «رؤية مشتركة للحل السياسي»، تؤكد رحيل الرئيس بشار الأسد كشرط لأي تسوية.
وأعلنت مصادر مطلعة من المعارضة السورية أن الائتلاف الوطني سيقاطع المشاورات التي انطلقت منذ أيام في جنيف،
وقال عضو الائتلاف سمير نشار، إن الائتلاف غير راض عن دعوة إيران، الداعم الرئيس للأسد، إلى المشاورات.
كما أكد عضو الائتلاف أحمد رمضان، أن هناك استياء من قبل مختلف الأطراف في الائتلاف من الأسلوب الذي يعتمده دي ميستورا في معالجة الأزمة السورية، وعدم الاعتراف بالائتلاف «كممثل شرعي معترف به من الأمم المتحدة»، إضافة إلى دعوة إيران «الشريك الأساس في عمليات التدمير والقتل»، التي يقوم بها النظام.
وكانت صحيفة «الشرق الأوسط» ذكرت، أمس، أن الائتلاف يتجه إلى مقاطعة مؤتمر القاهرة الثاني، المزمع عقده الأسبوع المقبل، و«مشاورات جنيف» حول الأزمة في سورية، مكتفياً بتقديم رسالة خطية إلى كل من دي ميستورا وأمين عام الأمم المتحدة بان كي مون، تتضمن نقاط الاعتراض على حراك دي ميستورا، منذ البدء بمهمته قبل أكثر من ثمانية أشهر.
وأتى قرار الائتلاف بعد اجتماعات للهيئة العامة عقدت في إسطنبول يومي السبت والأحد الماضيين.
وأكدت مصادر في الائتلاف للصحيفة، أن «قرار المقاطعة الذي حصل على تأييد معظم الأصوات في الهيئة العامة، جاء نتيجة اقتناع الجميع بعدم جدوى هذه المفاوضات، التي لا يبدو أن دي ميستورا سيقدم خلالها جديداً، كما أنه يحاول تشتيت المعارضة وتعويم الأسد، بعدما بات المجتمع الدولي يعطي الأولوية لمحاربة تنظيم داعش، وهو ما سبق أن أعلنته الفصائل العسكرية على رأسها الجيش الحر».
وفي أسطنبول، التقى رئيس الائتلاف خالد خوجة، أمس، المعارض لؤي حسين، الذي غادر سورية أخيراً للمرة الأولى.
وأعلن الطرفان في بيان، التوافق على «رؤية مشتركة للحل السياسي»، تؤكد على رحيل الأسد كشرط لأي تسوية.
وشدد الرجلان في بيان رسمي تمت تلاوته في مؤتمر صحافي مشترك عقد في إسطنبول، على أن «لا حل سياسياً ينقذ سورية مما هي فيه إلا برحيل الأسد وزمرته، وألا يكون له اي دور في مستقبل سورية».
وأضاف البيان أن «استمرار التعاون والتنسيق بيننا ومع أطراف المعارضة الأخرى حجر الزاوية في العمل الوطني لخدمة الثورة وإسقاط النظام»، داعين جميع أطراف المعارضة «للانضمام إلينا في هذا الجهد».
ويأتي اللقاء بعد أن تمكن حسين قبل اكثر من أسبوعين من مغادرة بلاده إلى إسبانيا عن طريق تركيا، على الرغم من حظر السفر المفروض عليه من دمشق، حيث كان يحاكم طليقاً بتهمة «وهن نفسية الأمة»، على خلفية تصريحات مناهضة للنظام أدلى بها في وقت سابق.
ويترأس حسين «تيار بناء الدولة السورية»، الذي كان يعتبر جزءاً من معارضة الداخل المقبولة من النظام. لكن حسين قال لـ«فرانس برس» بعد وصوله إلى مدريد «لم يعد هناك أي امكانية للتفاهم مع النظام الذي تحول إلى ميليشيا».
وقال حسين، أمس، إن النظام السوري «تحول إلى كائن غير قادر على الدخول في أي عملية سياسية».
وتتضمن الرؤية المشتركة للحل السياسي، وفق بيان حسين والائتلاف، التأكيد على «تأسيس جيش وطني للثورة السورية»، بعدما بات ذلك «أمراً ملحاً لمواجهة استحقاقات المستقبل، بعد أن تهتك جيش النظام وبانت بداية نهايته». وأضاف البيان أن «الثورة السورية تقف مع الأمن والاستقرار وسيادة القانون ونبذ العنف وتحقيق السلم الأهلي»، مضيفاً أن الثورة «ليست حركة متطرفة في صميمها وإنما تهدف إلى إقامة نظام دستوري، يحترم إرادة الشعب، ويلتزم حقوق الإنسان في بناء دولة حديثة عادلة وعصرية، تقوم على قاعدة المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات من دون أي تمييز على أساس العرق أو الدين أو الجنس أو الطائفة، وترفض تماماً وكلياً أي امتياز أو عقوبة تقوم على هذا الأساس، إنها الأمل ومحط الرجاء لتصبح سورية كما كانت دائماً وطناً حراً لكل أبنائها».
وأشار إلى أن هذا الجيش سيكون ثمرة «توحيد بين فصائل الثورة المقاتلة على الأرض لتكون اللبنة الأولى في بناء هذا الجيش، حيث يكون الثوار وضباط الجيش الحر والسوريون الأحرار في كل مكان عموده الفقري».
من جهته، أوضح خوجة رداً على أسئلة الصحافيين أن «هناك ضباطاً منشقين على الجبهات، وآخرين في المخيمات يمكن الاستفادة من خبراتهم، بالإضافة إلى 20 ألف عنصر أمن انشقوا عن النظام».
ورداً على سؤال عن موقع الكتائب الإسلامية في هذا الجيش، أشار أن «التيار الذي سيبني سورية المستقبل هو تيار وطني بامتياز وليس مؤدلجاً»، مشيراً إلى أن مساعي بدأت مع «مختلف القوى الثورية لنلتقي على أرضية واحدة».
وأضاف «هناك تجاوب من أغلب الجبهات حول هذا الطرح ونتابع التواصل معها».
=====================
اخبار اليوم :الائتلاف السورى وتيار بناء الدولة يعلنان توافقهما على الحل السياسى بسوريا
 اخبار الوطن العربي -اخبار اليوم
عقد رئيس الائتلاف الوطنى السورى خالد خوجة، مؤتمرًا صحفيًا، اليوم الاثنين، فى إسطنبول اليوم بمشاركة رئيس تيار بناء الدولة لؤى حسين، وقد أعلن خوجة فيه عن التوافق على الرؤية السياسية المشتركة للحل السياسى فى #سوريا، وذلك ضمن اللقاءات التى يجريها الائتلاف مع أطياف وتشكيلات المعارضة السورية.
وأكد البيان المشترك للمؤتمر الصحفى أن الثورة السورية تقف مع الأمن والاستقرار وسيادة القانون ونبذ العنف وتحقيق السلم الأهلى، وتهدف إلى إقامة نظام دستورى، يحترم إرادة الشعب، ويلتزم بحقوق الإنسان فى بناء دولة حديثة عادلة وعصرية، تقوم على قاعدة المواطنة المتساوية فى الحقوق والواجبات دون أى تمييز على أساس العرق أو الدين أو الجنس أو الطائفة، وترفض تمامًا وكليًا أى امتياز أو عقوبة تقوم على هذا الأساس، إنها الأمل ومحط الرجاء لتصبح #سوريا كما كانت دائمًا وطنًا حرًا لكل أبنائها.
كما أكد البيان: وبينما نظام الأسد "يدمر المدن بالمدفعية والطائرات ويقتل السوريين بالسلاح الكيماوى والبراميل المتفجرة، فإنه يوهم الناس فى الداخل والخارج بأن البديل عن إجرامه وتسلطه الفوضى والتطرف والإرهاب"، بينما الحقيقة أن هذا النظام هو من "يجسد الإجرام والخراب وهو من استدعى التطرف والإرهاب، وأسس لعدم الاستقرار والفوضى فى #سوريا".
وشدد البيان على أنه "لا حل سياسى ينقذ #سوريا مما هى فيه إلا برحيل الأسد وزمرته، وألا يكون له أى دور فى مستقبل #سوريا"، وأن "الحوار الوطنى الشامل بين السوريين هو المدخل لاجتراح الحلول المقبولة، التى تنهى معاناة الشعب، وتوفر الأمن والاستقرار للبلاد".
واعتبر البيان أن "تأسيس جيش وطنى للثورة السورية أصبح أمرًا ملحًا لمواجهة استحقاقات المستقبل بعد أن تهتك جيش النظام وبانت بداية نهايته، وأن الانتصار الحقيقى للثورة سيتوج بولادة جيش #سوريا الجديدة الذى يتولى الدفاع عن الوطن والشعب وحماية السيادة والاستقلال، وتوفير الأمن والاستقرار لجميع المواطنين فى جميع المناطق، وتأتى خطوات التوحيد بين فصائل الثورة المقاتلة على الأرض لتكون اللبنة الأولى فى بناء هذا #الجيش، حيث يكون الثوار وضباط #الجيش الحر والسوريون الأحرار فى كل مكان عموده الفقرى".
كما اعتبر البيان أن "وثيقة الائتلاف الوطنى لقوى الثورة والمعارضة السورية" وثيقة المبادئ الأساسية "حول التسوية السياسية فى سورية، الصادرة فى 14 / 1 / 2015 وثيقة وطنية جامعة للمعارضة السورية، تلتزم بها ونتعهد بالحرص على تنفيذها".
=====================
كلنا شركاء :الائتلاف يحتج على مشاركة إيران في مشاورات جنيف
كلنا شركاء
قرر الائتلاف الوطني السوري المعارض مد فترة اجتماعات هيئته العامة التي بدأت منذ يومين، وكان من المفترض أن تنتهي في وقت متأخر من مساء الأحد، فيما علمت “إيلاف” أن وزارة الخارجية المصرية ستعلن الثلاثاء عن عقد اجتماع في القاهرة للمعارضة السورية، وتحدد موعده أواخر الشهر الجاري.
بهية مارديني: إيلاف
قال أنس العبدة، عضو الهيئة السياسية في الائتلاف، لـ”إيلاف” إن الائتلاف قرر أن يمدد اجتماعاته حتى الاثنين، كما أكد أحمد رمضان عضو الهيئة السياسية في الائتلاف أن هناك رسالتين مهمتين سيتم توجيههما إلى الأمم المتحدة صاغتهما الهيئة العامة وأصبحتا في عهدة اللجنة القانونية للمراجعة.
وأوضح العبدة أن الائتلاف درس خلال اجتماع الهيئة العامة توجيه رسالتين إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون وإلى المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا يشرح فيهما وجهة نظر الائتلاف من المشاورات الثنائية والآليات التي جرت بموجبها الدعوة إلى هذه المشاورات، وجاء ذلك بعد الاطلاع على رسالة المبعوث الأممي بدعوة الائتلاف إلى مشاورات في جنيف.
وأضاف أن الرسالتين ستوضحان موقف الائتلاف من الحل السياسي وبيان جنيف-1 وآليات لقاءات جنيف التشاورية التي يجريها ستيفان دي ميستورا. ورجح العبدة أن تنتقد الرسالتين طريقة ميستورا في توجيه الدعوات وادارتها، ودعوة إيران إلى المشاورات.
انضمام فصائل
وقرر الائتلاف تكليف رئيس اللجنة القانونية فيه هيثم المالح القيام بتسليم الرسالتين إلى كل من الأمين العام بان كي مون والمبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا، من دون الانخراط في المشاورات الثنائية. وحول انضمام بعض الفصائل العسكرية إلى الائتلاف قال العبدة إن الامر مطروح على جدول الاعمال المزدحم بالمهام والبنود.
وكان العبدة قال في تصريحات صحافية إن كلا من أحرار الشام وجيش الإسلام وصقور الشام وبعض الكتائب الأخرى اجتمعت في اسطنبول في ندوة دعت لها هيئة “شام الإسلامية” تحت عنوان “الحل السياسي والتمثيل السياسي”، بحضور عدد من أعضاء الإئتلاف المحسوبين على كتلة المجالس المحلية، بالإضافة إلى مشاركة منظمة “إي-ها-ها” التركية ووسط تسهيلات تركية، ساعدت في دخول قادة الفصائل إلى تركيا.
إصلاح الائتلاف
ودرست الفصائل عدة خيارات لتؤمن لنفسها التمثيل السياسي المطلوب في الساحة السياسية السورية بعد الإنتصارات الأخيرة على الأرض، والحديث عن قرب سقوط النظام، وكان من أبرز الخيارات الإنضمام للإئتلاف الوطني المعارض، وطرح خطة لإصلاح الإئتلاف بحيث يتم توسيعه أو استبدال أعضاء كتلة الأركان والحراك الثوري بأعضاء ممثلين عن هذه الفصائل، بحسب العبدة.
وأضاف: “هذا الخيار يواجه مشاكل أبرزها أنه مرتبط بتحقيق إصلاحات جدية على مستوى هيكلة الإئتلاف من جهة، والوثائق الأساسية من جهة أخرى، تم وضع عدد من النقاط لمناقشتها مع الإئتلاف والإتفاق حولها، أبرزها تغيير الخطاب السياسي، فبعض الفصائل لديها مشكلة مع مفهوم الدولة المدنية الديمقراطية وترى أنها هي ذاتها الدولة العلمانية، وبالتالي لن تقبل أن تحمل الوثائق هذه الكلمة، ومن الممكن أن تستبدل.
إلى ذلك قرر الائتلاف في اجتماعات هيئته العامة تثبيت تعيين المحامي مصطفى أوسو عضو الائتلاف نائبًا لرئيس الكتلة الكردية في الائتلاف.
وأعلن خالد المحاميد، عضو لجنة متابعة اجتماع القاهرة المزمع عقده أواخر الشهر الجاري، عن لقائه اليوم مع دي ميستورا في جنيف مع بعض أعضاء اللجنة، حاملًا معه رؤيته للحل السياسي. وعلمت “إيلاف” أن وزارة الخارجية المصرية ستعلن غدًا عن موعد اجتماع القاهرة للمعارضة السورية وعن ترتيباتها لذلك.
=====================
سيريانيوز خوجة وحسين يتفقان بأنه لا وجود لحل سياسي ينقذ سوريا إلا بـ"رحيل الأسد"
تم التوافق على رؤية مشتركة للحل تتضمن "توفير مناطق آمنة، وتأسيس إدارة ذاتية في مناطق المعارضة، وجيش وطني قادر على حماية هذه المناطق"
أعلن كل من رئيسي "الائتلاف الوطني" المعارض و"تيار بناء الدولة" المعارضة، في أول لقاء بينهما، الاثنين، "التوافق على خطوات أولى للمساهمة في إنقاذ سوريا"، وأنه "لا حل سياسي ينقذ سوريا، إلا برحيل الرئيس بشار الأسد، وأنه لا دور له في مستقبل البلاد".
وقال خوجة في مؤتمر صحفي مشترك مع حسين، في أول لقاء لهما أنه "لا وجود لحل سياسي في سوريا إلا بعد رحيل الرئيس بشار الأسد"، مشدداً على أنه "لا دور للأسد في سوريا المستقبل".
وأشار خوجة إلى أن "الحوار الوطني الشامل بين السوريين هو المدخل الذي ينهي المعاناة ويوفر الأمن والاستقرار للبلاد".
واعتبر أن "تأسيس جيش وطني للثورة السورية أصبح أمرا ملحا وضروريا لحماية المدنيين في جميع المناطق"، موضحا أن "التحالفات الأخيرة ستكون حجر أساس في هذا #الجيش".
وطالب الائتلاف مرارا بإقامة مناطق آمنة في سوريا، كما دعا مؤخرا واشنطن إلى المساعدة لإقامة مناطق أمنة في سوريا، وسبق أن طالب الائتلاف المعارض بإقامة مناطق أمنة في سوريا، وتقديم الدعم لـ"#الجيش السوري الحر"، بالإضافة لمطالبة أعضاء بمجلس الشيوخ الأمريكي, في وقت سابق من الشهر الجاري, الرئيس باراك أوباما بإقامة "مناطق إنسانية آمنة" في شمال سوريا.
وأضاف رئيس الائتلاف المعارض، أن "المعارضة ستعمل على إقامة مناطق آمنة في سوريا وتأسيس حكم مدني لإدارة شؤون هذه المناطق".
وفي ذات السياق كشف لؤي حسين أنه "تم التوافق مع الائتلاف الوطني على خطوات أولى للمساهمة في إنقاذ سوريا"، ورأى أن "النظام لم يعد قادرا على أن يكون طرفا في الحل السياسي في سوريا، لأنه لم يعد قادرا ببنيته على القيام بعمل سياسي، لذلك فإن أرضية جنيف١، هي الأساس للحل، ولكن غير قابلة للتطبيق، لأن النظام لم يعد طرفا في الحل".
وكان تيار بناء الدولة، أعلن نهاية الشهر الماضي، اضطراره إلى نقل مركز عمله من دمشق إلى خارج سوريا بشكل كامل لازدياد الضغوط الأمنية عليه، مضيفاً أن النظام بات عاجزاً عن الدخول في أي تفاهم سياسي.
وكشف كل من خوجة وحسين في المؤتمر عن رؤية مشتركة للحل في البلاد، تضمنت "ضروة توفير المناطق الآمنة للشعب السوري، وتأسيس الإدارة الذاتية في المناطق التي تخضع للمعارضة، فضلا عن تأسيس جيش وطني قادر على حماية هذه المناطق"، كما أكد كل طرف مشاركته في مشاورات جنيف التي تجري حاليا مع المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، ولكن بوفد منفصل، مشددان على أن هذه المشاورات ليست جنيف٣.
ويأتي ذلك في وقت تشهد فيه مناطق ومدن سوريا ارتفاع وتيرة الصراع المسلح بين #الجيش النظامي ومقاتلي المعارضة في ظل تبادل الاتهامات بين الحكومة والمعارضة حول مسؤولية العنف والدمار في البلاد وعرقلة الحلول السياسية للأزمة.
سيريانيوز
=====================
القدس العربي :مرحلة ما بعد الأسد… سيادة القانون و الإدارة المدنية
MAY 11, 2015
 
اسطنبول – وكالات: اتفق الائتلاف الوطني السوري و تيار بناء الدولة السورية امس الاثنين على طبيعة المرحلة الانتقالية بعد رحيل نظام الاسد بحيث تأخذ شكل و نظام الدولة الديمقراطية المدنية الدستورية الذي يتسيد فيه القانون على السوريين من مختلف الأطياف التي تتسع لها البلاد.
و قال الجانبان، في بيانهما المشترك بعد انتهاء مباحثات الطرفين في اسطنبول إن «النظام يحاول إيهام الناس ان البديل له هو التطرف في الوقت الذي يدك المدن بالمدفعية والطائرات ويقتل المواطنين بالسلاح الكيماوي والبراميل المتفجرة. وهو من يجسد الإجرام والخراب ومن استدعى التطرف والإرهاب، وأسس لعدم الاستقرار والفوضى في سورية».
وأضاف البيان ان «الثورة السورية تقف مع الأمن والاستقرار وسيادة القانون ونبذ العنف وتحقيق السلم الأهلي. فهي ليست حركة متطرفة في صميمها وإنما تهدف إلى إقامة نظام دستوري، يحترم إرادة الشعب، ويلتزم حقوق الإنسان في بناء دولة حديثة عادلة وعصرية، تقوم على قاعدة المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات من دون أي تمييز على أساس العرق أو الدين أو الجنس أو الطائفة، وترفض تماماً وكلياً أي امتياز أو عقوبة تقوم على هذا الأساس. إنها الأمل ومحط الرجاء لتصبح سورية كما كانت دائماً وطناً حراً لكل أبنائها». ومضى قائلا: «مستقبل سورية سيكون بأيدي أبنائها، ويبنى وفق إرادة شعبها ومصالحه. فالسوريون على اختلاف انتماءاتهم وفي جميع المناطق مصممون على وأد كل أشكال الفتن والانقسام التي يغذيها أعداء سورية، ويعتاش عليها النظام وأعوانه». و قال بيان المعارضة المشتركة التي سعت في موقفها اليوم الى بث رسائل اطمئنان للطائفة العلوية بشكل خاص وبقية الاقليات عموما: «الدولة المدنية الديمقراطية التعددية تنعم بالحياة الدستورية وسيادة القانون الذي يتساوى أمامه جميع المواطنين ويتمتعون بمنظومة الحريات العامة والخاصة».
و قال الائتلاف وبناء الدولة ان سورية الجديدة «ستوفر في المستقبل الفرص المتساوية أمام جميع مواطنيها في الدولة ومؤسساتها، وفي المجتمع ومنظماته ونشاطاته على قاعدة الكفاءة والاستحقاق وتؤسس العمل العام وفق الرؤية الوطنية السورية الجامعة (…) نحرص على فصل السلطات واستقلال القضاء، واحترام إرادة الناس في المؤسسات التمثيلية التي تبنى بانتخابات دورية حرة ونزيهة». ودعا الطرفان «للحوار الوطني الشامل بين السوريين هو المدخل لاقتراح الحلول المقبولة التي تنهي معاناة الشعب وتوفر الأمن والاستقرار للبلاد».
=====================
جريدة اليوم :تعهد *رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض*بالعمل على إقامة مناطق آمنة في سوريا
تعهّد رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض، خالد خوجة، اليوم الاثنين، بالعمل على إقامة مناطق آمنة في سوريا وتأسيس حكم مدني لإدارة شؤون هذه المناطق.
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس "تيار بناء الدولة"، لؤي حسين، من اسطنبول، اعتبر خوجة أن تأسيس جيش وطني للثورة السورية أصبح استحقاقا أساسيا لحماية المدنيين في جميع المناطق.
كما أشار الى أن التحالفات الأخيرة التي شهدتها ساحة المعارك السورية ستكون حجر أساس في هذا الجيش.
وفي سيقا آخر، شدد خوجة على أنه "لا حل سياسيا يُنقذ سوريا وشعبها إلا برحيل الأسد عن الحكم"، متحدثاً عن ضرورة محاسبة المسؤولين عن إراقة دماء الشعب السوري.
وبدوره، اعتبر لؤي الحسين، في كلمته من اسطنبول، أن النظام السوري غير مؤهل للمشاركة في أي عملية سياسية.
وأعرب حسن عن تشاؤمه من إمكانية إيجاد حل سياسي للصراع في سوريا في الوقت الراهن بعد تحول النظام السوري الى "كيان مليشياوي غير قادر على المشاركة في أي عملية سياسية".
وكشف الحسين، الذي يُعتبر من معارضي الداخل السوري، إنه تم التوافق مع الائتلاف الوطني على "خطوات أولى للمساهمة في إنقاذ سوريا".
=====================
مصر العربية :سوريا.. دي ميستورا يرحب بمشاركة الائتلاف في مشاورات جنيف
الإثنين, 11 مايو 2015 16:15 وكالات - الأناضول
مصر العربية
رحب المبعوث الأممي إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، بموافقة الائتلاف السوري المعارض، بالمشاركة في مشاورات جنيف التي تجري حاليا، وتهدف التشاور وسماع المبعوث إلى رؤى وتصورات الأطراف السورية والدولية.
 جاء ذلك في بيان صدر عن مكتب دي ميستورا الصحفي، اليوم الاثنين، في جنيف، وتضمن أن "المبعوث الأممي علم بالقرارات، التي اتخذها الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وأنه يتطلع الى وصول وفده إلى جنيف".
 وأعرب المبعوث الأممي بحسب البيان عن "رغبته الحقيقيّة للإطّلاع على وجهات نظر الائتلاف حول مشاورات جنيف، حيث إنه هذا هو الغرض الأساسي من هذه المشاورات".
 من ناحية أخرى، أوضح دي ميستورا أنه "لا يزال يقدر الجهود التي يبذلها الائتلاف في المساهمة بإيجاد حل سلمي طال انتظاره في سوريا، في حين أفاد بأنه "تتواصل مشاورات جنيف للحصول على آراء جميع الأطراف السوريّة، والإقليمية، والدولية ذات الصلة، من أجل تفعيل بيان جنيف".
 وأضاف البيان أنه "في نفس السياق يواصل البمعوث الأممي اجتماعاته، بشكل منفصل مع كل الممثلين السوريين من داخل وخارج سوريا، فيما يتطلّع إلى مشاركة الائتلاف في هذه العملية".
 وكان رئيس الائتلاف السوري المعارض، خالد خوجة، قد كشف اليوم عن عزم الائتلاف المشاركة في مشاورات جنيف، دون تحديد توقيت اللقاءات، فيما كان الأمين العام للائتلاف يحيى مكتبي، قد نفى في وقت سابق موافقة الهيئة العامة للائتلاف بالمشاركة في المشاورات في تصريح للأناضول، دون أن يصدر بيان رسمي من الائتلاف بذلك.
 وكان المبعوث الأممي قد قال الثلاثاء الماضي في مؤتمر صحفي، إن مشاورات جنيف تضم 40 طرفا من كيانات المعارضة السورية السياسية والعسكرية، فضلا عن وفد النظام، و20 لاعبا دوليا من منظمات ودول الأمم المتحدة ودول الجوار.
=====================
أكروس نيوز :الائتلاف السوري: نسعى لإنشاء مناطق آمنة في الشمال
11-05-2015
قال رئيس الائتلاف الوطني السوري خالد خوجة إن قوى المعارضة تسعى إلى إنشاء مناطق آمنة في شمال سورية، تتمتع بحماية دولية، مؤكدا أن لا حل في سورية إلا برحيل الرئيس بشار الأسد و"زمرته".
ودعا خوجة في مؤتمر صحافي مشترك مع المعارض البارز لؤي حسين، في اسطنبول التركية الاثنين، إلى توحيد فصائل المعارضة المسلحة في الداخل، وتشكيل جيش وطني سوري يضم الضباط المنشقين عن الجيش السوري النظامي.
ويرأس حسين، الذي غادر سورية قبل نحو أسبوعين، إلى  تيار بناء الدولة السورية الذي كان يعتبر جزءا من معارضة الداخل المقبولة من النظام.
مقتل العشرات في جسر الشغور
ميدانيا، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل عشرات من أفراد القوات النظامية ومسلحي جبهة النصرة والفصائل الإسلامية في اشتباكات اندلعت بين الطرفين على أطراف مدينة جسر الشغور التي تسعى القوات النظامية لاستعادة السيطرة عليها.
وقال المرصد في بيان أصدره الاثنين، إن الاشتباكات أسفرت عن مقتل وجرح 60 عنصراً من قوات النظامية والمسلحين الموالين لها، فيما لقي 28 عنصراً من الفصائل الإسلامية وجبهة النصرة مصرعهم في المعارك.
وأضاف المرصد أن حركة أحرار الشام الإسلامية وكتائب أنصار الشام وعدة فصائل إسلامية أخرى، تمكنت من استعادة السيطرة على ثلاثة حواجز في ريف جسر الشغور وعلى طريق جسر الشغور - أريحا، بعد أن تقدمت إليها القوات النظامية وسيطرت عليها الاثنين.
المصدر: الحرة/راديو سوا/ المرصد السوري
=====================
موقع رووداو  :الائتلاف يوجه رسالة إلى دي مستورا تتضمن رؤيته عن حل المسألة الكوردية
فؤاد عليكو
رووداو – اسطنبول
قرر الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، عدم المشاركة في اللقاءات التشاورية الجارية بجنيف، مكتفية بتوجيه رسالتين إلى المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، حيث تتضمن الأولى رؤية الائتلاف عن سبل الحل في سوريا، إضافة إلى حل المسألة الكوردية على أساس الوثيقة السياسية الموقعة بين الائتلاف والمجلس الوطني الكوردي.
وقال عضو الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري، فؤاد عليكو، في تصريح لشبكة رووداو الإعلامية، إن "الائتلاف قرر عدم المشاركة في اللقاءات التشاورية بجنيف، وسيرسل رسالتين إلى المبعوث الأممي دي مستورا، وبان كي مون".
وأردف عليكو: "الرسالة التي سترسل إلى دي مستورا، تتضمن رؤية الائتلاف حول مستقبل سوريا، إضافة إلى حل المسألة الكوردية وفق مبادئ وثيقة الاتفاق السياسي الموقعة بين الطرفين".
وجاء في اتفاق المجلس الوطني الكوردي، مع الائتلاف السوري، أن المكون الكوردي جزء رئيسي من الشعب السوري، إضافة إلى ضرورة الاعتراف الدستوري بالكورد في سوريا ما بعد الأسد، ورفع الممارسات الاستثنائية العنصرية المرتكبة بحق الكورد، وتغير اسم (الجمهورية العربية السورية) إلى (الجمهورية السورية)
وكشف العضو الكوردي في الهيئة السياسية للائتلاف السوري، على أن الرسالة تتضمن أيضا دعوة للمبعوث الأممي لزيارة اسطنبول، والاجتماع مع الائتلاف".
وأوضح فؤاد عليكو أن رئيس الهيئة القانونية في الائتلاف، هيثم المالح، سيتولى مهمة إيصال الرسالتين إلى كل من دي مستورا وبان كي مون.
وبخصوص المحاور الأخرى التي تطرق إليها اجتماع الهيئة العامة للائتلاف، أشار عليكو إلى أن الائتلاف أعلن دعمه الكامل لمؤتمر الرياض، مشيرا إلى انه سيعقد خلال الشهر الحالي، وسيشارك به الائتلاف إضافة إلى عدد من الأطر والأطراف السياسية المعارضة، بغية تشكيل هيئة مشتركة تمثل مختلف تيارات المعارضة في سوريا".
وكان المبعوث الأممي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، قد أعلن في وقت سابق، أن مشاورات جنيف التي بدأت في الرابع من أيار الجاري، تضم ٤٠ طرفا من كيانات المعارضة السورية السياسية والعسكرية، فضلا عن وفد النظام، و٢٠ لاعبا دوليا من منظمات ودول الأمم المتحدة ودول الجوار.
 وأشار دي ميستورا، إلى أن "تلك المشاورات لا تعتبر (جنيف 3)، وهي لا تعني أيضا تحديد جولة جديدة للمباحثات، وإنما هي مشاورات للاستماع إلى جميع الأطراف، بتوجيهات من الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، موضحا أنه لا يتوقع من المشاورات أن تخرج بنتائج وبيانات، وأنها قد تستمر حتى خمسة أسابيع، وقد تتواصل بحسب التطورات، وسيقدم تقريرا إلى الأمم المتحدة بنهاية حزيران المقبل.
=====================
الحل السوري :خوجة يفتخر بالعلم الذي غاب عن مؤتمر جمعه بلؤي حسين
الحل السوري
نشر رئيس #الائتلاف_الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية (#خالد_خوجة) في حسابه الشخصي على تويتر، صورة له مع رئيس #تيار­_بناء_الدولة (#لؤي_حسين)، أثناء المؤتمر الصحفي الذي جمعهما في #اسطنبول، ظهر فيها “علم الثورة السورية” على يمين خوجة.
وقال رئيس الائتلاف تعليقاً على الصورة التي نشرها، إن “وجود علم الثورة على يميني، مدعاة فخر واعتزاز لي، وأتطلع إلى اليوم الذي تعتمده جميع قوى وفصائل الثورة”.
وكان العلم المذكور قد غاب عن المنصة التي تحدث منها الطرفان، بعدما أزيح إلى طرف القاعة، “تنفيذاً لطلب لؤي حسين”، وفق ما أفاد به  نشطاء حضروا المؤتمر.
وأكد البيان المشترك للمؤتمر الذي نشر على صفحة المكتب الإعلامي للائتلاف، أن #الثورة_السورية “تقف مع الأمن والاستقرار وسيادة القانون، ونبذ العنف، وتحقيق السلم الأهلي”، مشيراً إلى أن الثورة السورية تهدف إلى إقامة نظام دستوري، “يحترم إرادة الشعب، ويلتزم حقوق الإنسان في بناء دولة حديثة عادلة وعصرية، تقوم على قاعدة المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات من دون أي تمييز على أساس العرق أو الدين أو الجنس أو الطائفة، وترفض تماماً وكلياً أي امتياز أو عقوبة تقوم على هذا الأساس”.
وشدد البيان على ضرورة “رحيل #الأسد وزمرته، وألا يكون له أي دور في مستقبل #سوريا”، موضحاً أن “الحوار الوطني الشامل بين السوريين هو المدخل لاجتراح الحلول المقبولة، التي تنهي معاناة الشعب، وتوفر الأمن والاستقرار للبلاد”.
وذكر البيان أن “الثوار وضباط #الجيش_الحر والسوريين الأحرار في كل مكان، هم من سيشكلون العمود الفقري لجيش سوريا الجديدة”، مؤكداً أن تأسيس جيش وطني للثورة السورية “أصبح أمراً ملحاً لمواجهة استحقاقات المستقبل، بعد أن تهتك جيش النظام وبانت بداية نهايته”.
وأوضح البيان في ختامه، أن وثيقة الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، حول التسوية السياسية (الصادرة في 14 كانون الثاني الماضي)، هي “وثيقة وطنية جامعة للمعارضة السورية، تلتزم بها وتتعهد بالحرص على تنفيذها”.