الرئيسة \  ملفات المركز  \  الاحتلال الايراني الامريكي في العراق وسوريا يقصف الاحرار السنة في منطقة القائم 26/6/2014

الاحتلال الايراني الامريكي في العراق وسوريا يقصف الاحرار السنة في منطقة القائم 26/6/2014

28.06.2014
Admin



الأخبار الواردة على مسئولية الجهات التي تصدرها وهي لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر مركزنا
عناوين الملف
1.     المالكي يؤكد أن سورية قصفت مواقع لمسلحي داعش فى العراق
2.     قوات النظام تساند المالكي في قصف مواقع عراقية… وداعش تكسر حدود “سايكس بيكو”
3.     دمشق تنفي قصف طائراتها لمناطق داخل الأراضي العراقية
4.     الطيران السوري يشن غارات على مواقع الإرهابيين في العراق ويقتل 40 مسلح
5.     مصدر اعلامي ينفي قصف الطيران السوري مناطق داخل الحدود العراقية
6.     «بنتاجون» تنفي شن طائراتها هجمات في العراق ضد «داعش»
7.     البنتاغون ينفي أنباء عن شن طائرات أمريكية غارات
8.     طائرات أمريكية بلا طيار تقصف مناطق بالعراق تحت سيطرة الثوار
9.     الطيران السوري يقصف منطقة القائم بالعراق وصمت حكومي عراقي
10.   طائرات المالكي والأسد تنفذ غارات على مناطق للثوار داخل العراق
11.   «الأسد» ينفي قصف أراضٍ عراقية بطائرات سورية
12.   قوات المالكي تقصف مسجداً وعشرات القتلى بغارات جوية بالعراق بمشاركة طيران الأسد - فيديو – تحديث
13.   مقاتلات الأسد تقصف «الثوار» بإيعاز من طهران
 
المالكي يؤكد أن سورية قصفت مواقع لمسلحي داعش فى العراق
بي بي سي26/06/2014138 0 
تعبيريةأكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أن الطائرات السورية قصفت مواقع لمسلحي داعش على المعابر الحدودية بين البلدين. ورحب المالكي فى تصريح لبي بي سي بأي هجوم على قوات تنظيم الدولة الاسلامية فى العراق والشام (داعش) خلال الاسبوع الحالي.
وقال المالكي إن الطائرات المقاتلة السورية قصفت مواقع للمسلحين بالقرب من مدينة القائم غربي العراق بالقرب من الحدود السورية يوم الثلاثاء.
وقال المالكي إن العراق لم يطلب من سوريا القيام بتلك العملية الا أنه "رحب" بأي ضربات يتم توجيهها الى تنظيم داعش.
وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية فى واشنطن إن التدخل السوري ليس هو الحل للتهديد الذي يواجهه العراق.
كما أفادت تقارير أن ايران أيضا قامت بعمليات قصف عبر الحدود العراقية الشمالية الغربية فى المنطقة الجبلية الكردية.
وقال مسؤولون أمريكيون وعراقيون إن ايران تقوم بعمليات استطلاع بطائرات دون طيار داخل العراق.
تحركات دبلوماسية
وفي ظل المخاوف من تحول التمرد فى العراق الى صراع إقليمي أكبر، يلتقي وزير الخارجية الأمريكي جون كيري مساء اليوم فى باريس بدبلوماسيين رفيعي المستوى من لبنان، والسعودية، والأردن، والامارات.
وكان وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، قد قال في وقت سابق إن بلاده لم تطرح طلب تشكيل حكومة وطنية، وإنه لم يبحث ذلك أثناء مباحثاته الأخيرة مع المسؤولين العراقيين في بغداد.
جاء تصريح كيري بعد رفض رئيس الوزراء العراقي المالكي لدعوات تشكيل حكومة إنقاذ وطني.
وشدد كيري متحدثا بعد لقائه مسؤولين في حلف شمال الأطلسي "الناتو" في بروكسل، على أن محادثاته مع المالكي والمسؤولين العراقيين في وقت سابق هذا الأسبوع لم تتناول مفهوم حكومة انقاذ وطني.
بيد أنه أشار الى أن الإدارة الأمريكية دأبت على حث القادة العراقيين على تشكيل حكومة توحد العراقيين جميعا وفي أسرع وقت ممكن.
ومن المقرر أن يزور وزير الخارجية الأمريكي المملكة العربية السعودية الجمعة لغرض إجراء المزيد من المشاورات بشأن الأوضاع في العراق.
وكان رئيس الوزراء العراق قد وصف فكرة تشكيل حكومة انقاذ وطني بمثابة "انقلاب على الدستور ومحاولة لإنهاء التجربة الديمقراطية" في العراق.
التيار الصدري
ومن جانبه، طرح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، وفي أول خطاب علني بعد إعلانه اعتزال العمل السياسي، مبادرة من ثمان نقاط لحل الأزمة التي تهدد العراق بينها تشكيل حكومة بوجوه جديدة بعيدا عن المحاصصة الطائفية.
وحض الصدر في كلمة متلفزة الأربعاء الحكومة العراقية على "التعهد بتلبية المطالب السلمية المشروعة لسنة العراق المعتدلين الذين عانوا من التهميش والاقصاء".
كما دعا إلى ميثاق عهد واستنكار موحد من سنة العراق وشيعته لما سماه "التنظيمات الإرهابية"، مؤكدا في الوقت نفسه على عدم الزج بما سماه "المليشيات الوقحة في معالجة الوضع الأمني كونها لها باع في تفتيت العراق وزعزعة الأمن".
وطالب الصدر ما سماها قوى الاحتلال والدول الإقليمية "برفع يدها من التدخل في العراق وشؤونه"، لكنه دعا في الوقت نفسه إلى توفير دعم دولي للجيش العراقي "من الدول غير المحتلة" للعراق "لضمان استمرار محاربة الإرهاب وإنهائه".
======================
قوات النظام تساند المالكي في قصف مواقع عراقية… وداعش تكسر حدود “سايكس بيكو”
وليد غانم: كلنا شركاء
  أغارت الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري على منطقة القائم الحدودية وعلى مدينة الرطبة، حيث تم قصف قضاء الرطبة غرب العراق بصاروخين أصاب أحدهما محطة وقود، ما أدى إلى مقتل نحو 40 شخصاً وإصابة العشرات.
وتزامن هذا مع قيام طائرات المالكي بشن العديد من الغارات الجوية على المناطق الخاضعة لسيطرة ثوار العشائر في العراق.
استخدام الملكي للطيران الحربي جاء بعد اشتباكات دامية تمكنت قوات المالكي فيها  من وقف تقدم مسلحي داعش في المناطق الغربية والشمالية من العراق.
 فيما أعلنت المعارضة العراقية المسلحة  عن إسقاط  طائرة مروحية لقوات المالكي، مع  أسر 35 عنصراً إيرانياً كانوا يشاركون في المعارك. 
وأفادت مصادر  في الجيش  الحر في دير الزور أن المسلحين باتوا على مشارف ميدنة البوكمال، وأنهم يستعدون للهجوم على المدينة انطلاقا من مدينة القائم العراقية بموازاة حركة نزوح كثيفة شهدتها المنطقة.
 وأعلن المرصد السوري لحقوق الانسان اليوم الاربعاء ان فصيل جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) في البوكمال اكبر بلدة على الحدود السورية العراقية بايع “الدولة الاسلامية في العراق والشام”.
وقال المرصد ان “فصيل جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) في البوكمال أو ما يعرف بـ(جنود الحق) بايعوا ليل الثلاثاء الاربعاء الدولة الإسلامية في العراق والشام”.
واوضح المرصد السوري لحقوق الانسان ان هذه الخطوة بين التنظيمين اللذين كانا متحاربين تسمح “للدولة الاسلامية في العراق والشام” بان تكون موجودة على جانبي الحدود بما انها تسيطر اصلا على بلدة القائم الحدودية في العراق.
واشار إلى أن “هذه المبايعة تأتي بينما تتقدم الدولة الاسلامية في العراق والشام في محافظة دير الزور” حيث تقع البوكمال شرق سوريا على الحدود مع العراق.
وتابع المرصد “انهما تنظيمان متنافسان لكنهما كلاهما جهادي ومتطرف”، معتبرا أن “هذه المبايعة ستؤدي إلى توتر مع الكتائب المقاتلة الاخرى بما فيها الاسلاميون”.
 يشار أنه في حال تمت السيطرة على البوكمال تكون أرجاء واسعة من شرق سوريا خرجت من سيطرة الجيش الحر وصولاً إلى معبر البوكمال والقائم فإلى عمق الأنبار في العراق، وهو ما يشكل أول انتشار جغرافي خارج الحدود المتعارف عليها.
======================
دمشق تنفي قصف طائراتها لمناطق داخل الأراضي العراقية
خارجيات   ·   26 يونيو 2014  /  50 مشاهدة   /   34
دمشق، بغداد - وكالات - نفت سورية امس، قيام طائرات حربية تابعة لها بقصف مدن وبلدات داخل الأراضي العراقية أول من أمس.
ونقلت الوكالة السورية للأنباء «سانا» عن مصدر إعلامي سوري إن «ما تبثه القنوات المتورطة في سفك الدماء السورية والعراقية عن قصف للطيران السوري داخل الحدود العراقية عار عن الصحة شكلا ومضمونا».
وكانت وسائل إعلام عراقية ومصادر معارضة سورية تحدثت عن قصف الطيران السوري مناطق في منطقة القائم الحدودية والرطبة في محافظة الأنبار العراقية، ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى.
وأفاد مصدر أمني عراقي في قضاء بعاج بوقوع قتلى وجرحى في قصف لمقاتلات سورية لقضاء بعاج غرب محافظة الموصل صباح امس. وأضاف المصدر أن «الصواريخ التي اطلقتها المقاتلات السورية أدت الى مقتل ثلاثة بينهم طفل وامرأة وجرح عدد آخر من مواطني القضاء».
======================
الطيران السوري يشن غارات على مواقع الإرهابيين في العراق ويقتل 40 مسلح
خبر برس
قتل أكثر 40 مسلح في قصف جوي شنته طائرات سورية على قضاء الرطبة، غرب العراق، وقصفت طائرات حربية في سلاح الجو السوري، مواقع للمسلحين في المدينة بصاروخين أصاب أحدهما محطة وقود، كما أغارت على منطقة القائم الحدودية.
من جهته شن الطيران الحربي العراقي، غارات جوية مماثلة على المناطق الخاضعة لسيطرة المجموعات المسلحة.
وتمكنت القوات العراقية من وقف تقدم عناصر تنظيم داعش في المناطق الغربية والشمالية من البلاد، كما تصدت لهجمات جديدة للمسلحين استهدفت مصفاة بيجي، التي تعتبر أكبر مصفاة نفط في العراق.
======================
مصدر اعلامي ينفي قصف الطيران السوري مناطق داخل الحدود العراقية
سيريانيوز
نفى مصدر إعلامي، يوم الأربعاء، ما تناقلته وسائل إعلام حول قيام الطيران السوري بقصف مناطق داخل الحدود العراقية.
ونقلت وكالة (سانا) عن المصدر الذي لم يذكر اسمه، أنه "لا صحة لما تناقلته بعض القنوات عن قصف للطيران السوري داخل الحدود العراقية"، مؤكداً أن "هذا الخبر عار من الصحة شكلا ومضمونا".
وكانت وسائل إعلام عراقية قالت, الثلاثاء, إن "طائرات يعتقد أنها سورية قصف سوقا تجاريا في منطقة القائم غرب العراق ما تسبب بسقوط عدد من الضحايا".
ويسيطر حاليا مسلحو "داعش" وتنظيمات أخرى منذ اكثر من عشرة ايام على مناطق واسعة في شمال العراق بينها مدن رئيسية مثل الموصل في محافظة نينوى المحاذية لسورية ايضاً، وتكريت مركز محافظة صلاح الدين, كما سيطر على عدد من المواقع بعد انسحاب الجيش العراقي منها بشكل "تكتيكي", بحسب الناطق باسم قائد الجيش العراقي.
وأثارت سيطرة تنظيم الدولة على مناطق عراقية قلق دولي كبير، حيث أبدت عدة دول دعمها الكامل للحكومة العراقية في مواجهة هذا التنظيم، كما دان مجلس الأمن الدولي الهجمات في العراق.
======================
«بنتاجون» تنفي شن طائراتها هجمات في العراق ضد «داعش»
الثلاثاء 24-06-2014 22:08 | كتب: إفي
 نفت وزارة الدفاع الأمريكية، «بنتاجون»، ما تردد من أنباء حول شن طائرات أمريكية بدون طيار هجوما على الحدود العراقية السورية، والتي سيطر عليها تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»، «داعش».
وأكد المتحدث باسم «بنتاجون»، في بيان، أن «التقارير الصحفية التي تفيد بأن طائرة أمريكية بدون طيار هاجمت أهدافا لـ(داعش) في العراق كاذبة».
كانت تقارير إعلامية أعلنت، في وقت سابق، أن طائرة أمريكية بدون طيار شنت هجوما على منطقة القائم التي سيطر عليها التنظيم على الحدود مع سوريا.
======================
البنتاغون ينفي أنباء عن شن طائرات أمريكية غارات
بواسطة : هبه دياب
الاقتصادي العربي
نفت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، الثلاثاء، الأنباء التي تم تداولها حول توجيه القوات الأمريكية ضربات جوية باستخدام طائرات بدون طيار على أهداف تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام (داعش) داخل الأراضي العراقية.
وقال المتحدث باسم البنتاغون الادميرال جون كيمبرلي، في تصريحات صحفية, إنه “لم يتم توجيه أي ضربات الثلاثاء”.
وكانت مصادر عراقية مقربة من رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، قالت في وقت سابق الثلاثاء أن طائرات أمريكية بلا طيار قصفت أهداف في منطقة القائم على الحدود العراقية السورية.
ويسيطر حاليا مسلحو “داعش” وتنظيمات أخرى منذ أكثر من عشرة أيام على مناطق واسعة في شمال العراق بينها مدن رئيسية مثل الموصل في محافظة نينوى المحاذية لسورية أيضا، وتكريت مركز محافظة صلاح الدين, كما سيطر على عدد من المواقع بعد انسحاب الجيش العراقي منها بشكل “تكتيكي”، بحسب الناطق باسم قائد الجيش العراقي.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما، أعلن أن بلاده لن تتدخل عسكريا في العراق ولكنها ستدرس خيارات أخرى، وستعمل على تأمين العاملين في سفارتها في بغداد، كما سترسل مستشارين عسكريين إلى العاصمة العراقية لتقييم احتياجات القيادة الأمنية العراقية.
وأثارت الأحداث الأخيرة في العراق قلق دولي كبير، حيث أبدت عدة دول دعمها الكامل للحكومة العراقية في مواجهة هذا التنظيم، كما دان مجلس الأمن الدولي الهجمات في العراق.
======================
طائرات أمريكية بلا طيار تقصف مناطق بالعراق تحت سيطرة الثوار
المسلم/وكالات  | 26/8/1435 هـ
  قصفت طائرات أمريكية بلا طيار أهدافا في منطقة القائم على الحدود العراقية السورية التي يسيطر الثوار.
 كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أعلن الأسبوع الماضي أن واشنطن ستوجه "ضربات محددة" للثوار، الذين يسيطرون على بعض المدن العراقية، إذا "تطلب الأمر ذلك".
 من جهة أخرى, أجرى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري محادثات مع زعماء منطقة كردستان العراق يوم الثلاثاء لحثهم على الوقوف إلى جانب بغداد في مواجهة الثوار.
 ووصل كيري إلى كردستان العراق بعد ان أمضى اليوم السابق في بغداد ضمن رحلته العاجلة في الشرق الاوسط .
 وقال مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية "اذا قرر (الاكراد) الانسحاب من العملية السياسية في بغداد فان ذلك سيعجل بكثير من التطورات السلبية."
 وأوضح زعماء الأكراد أن الاتفاق الذي يبقي العراق دولة موحدة مهدد في الوقت الحالي.
 وقال رئيس المنطقة الكردية شبه المستقلة مسعود البرزاني في بداية اجتماعه مع كيري إن العراقيين يواجهون حقيقة جديدة.
======================
الطيران السوري يقصف منطقة القائم بالعراق وصمت حكومي عراقي
نشرت بواسطة: حمد عبدالله   في أخبار عربية 25 يونيو,2014       0 843 مشاهدة
قصفت طائرات تابعه للقوات الجويه السوريه منطقة القائم في العراق مما اسفر عن متقل 10 شخص واصابة 40 اخرين وسط صمت حكومي وعدم اصدار اي عليق حتى الان من الجانب الحكومي العراقي .
ومن جهته اعرب المجلس العسكري لثوار العراق وكذلك هيئة علماء المسلمين عن استنكارها لما اسموه بالتدخل السوري السافر في العراق والهجمات الجويه السوريه على منطقة القائم بالعراق .
وقال المجلس العسكري -الذي يضم طائفة واسعة من القوى المسلحة التي تخوض حاليا صراعا ضد القوات الحكومية- إن طائرات النظام استهدفت الثلاثاء مباني حكومية ومدنية آمنة في كل من قضائي الرطبة والقائم بمحافظة الانبار العراقيه، وهو ما اعتبره “تدخلا سافرا وانتهاكا خطيرا ومتعمدا” لسيادة العراق.
وانتقد المجلس -في بيان تلقت الجزيرة نت نسخة منه- ما وصفه بالصمت المطبق لحكومة نوري المالكي ووزير خارجيتها، وقال إنهم “ارتضوا الارتماء في أحضان إيران، ولا يهمهم شعبهم ولا دماؤه الزكية بل يهمهم رضا أسيادهم عنهم”.
واعتبر أن هذه الظروف تؤكد حاجة العراق والعراقيين إلى نظام سياسي جديد “تسود فيه المبادئ الحقيقية للعمل السياسي وتتوفر فيه مقومات بناء حياة جديدة تقودها حكومة رشيدة تعتمد أسس الحرية والعدالة”.
وفي ختام بيانه، حذر المجلس نظام بشار الاسد من “انتهاك سيادة العراق واستهداف أرضه وشعبه والاصطفاف المعلن مع نظام المالكي”.
وكانت مصادر طبية عراقية وشهود عيان أفادت أمس بمقتل 17 شخصا وإصابة أربعين آخرين بقصف من طائرة يعتقد أنها سورية في مدينة القائم قرب الحدود السورية.
======================
طائرات المالكي والأسد تنفذ غارات على مناطق للثوار داخل العراق
نشرت: الأربعاء 25 يونيو 2014   عدد القراء : 244
مفكرة الإسلام : نفذ طيران المالكي بمشاركة مقاتلات النظام السوري عدة غارات جوية على مناطق خاضعة لثوار العشائر السنية بالعراق في منطقة القائم الحدودية ومدينة الرطبة، ما أسفر عن مقتل العشرات.
وشنت طائرات المالكي العديد من الغارات الجوية على المناطق الخاضعة لسيطرة ثوار العشائر في العراق، وشاركتها في ذلك طائرات النظام السوري التي أغارت على منطقة القائم الحدودية وعلى مدينة الرطبة، مما أوقع عشرات القتلى.
ففي شمال العراق؛ قتل 40 شخصًا على الأقل في غارات جوية شنتها القوات العراقية على مناطق عدة يسيطر عليها المسلحون، وفقًا لمصادر مسؤولة وطبية.
إلى ذلك، قامت الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري بقصف قضاء الرطبة غرب العراق بصاروخين أصاب أحدهما محطة وقود، ما أدى إلى مقتل نحو 40 شخصًا وإصابة العشرات.
في تلك الأثناء؛ تم الإعلان عن إسقاط الثوار لطائرة مروحية لقوات المالكي في بلد، بالإضافة إلى أسر 35 عنصرًا إيرانيًّا كانوا يشاركون في المعارك.
وسبق لإيران وعلى لسان كبار مسؤوليها وفي مقدمتهم الرئيس روحاني أن أبدت الاستعداد للمشاركة بشكل مباشر بزعم حماية المزارات الشيعية في العراق.
======================
«الأسد» ينفي قصف أراضٍ عراقية بطائرات سورية
دمشق - د ب أ   //   14:41 2014-06-25 بشار الأسد
نفى نظام بشار الأسد في سوريا، اليوم الأربعاء، قيام طائرات حربية تابعة له بقصف مدن وبلدات داخل الأراضي العراقية، أمس الثلاثاء.
ونقلت الوكالة السورية للأنباء "سانا" عن مصدر إعلامي سوري، قوله إن "ما تبثه القنوات المتورطة في سفك الدماء السورية والعراقية عن قصف للطيران السوري داخل الحدود العراقية، عارٍ من الصحة، شكلًا ومضمونًا".
وكانت وسائل إعلام عراقية ومصادر معارضة سورية تحدثت عن قيام الطيران السوري بقصف مناطق في منطقة القائم الحدودية والرطبة في محافظة الأنبار العراقية، ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى، وأفاد مصدر أمني عراقي في قضاء بعاج بوقوع قتلى وجرحى في قصف لمقاتلات سورية لقضاء بعاج، غرب محافظة الموصل، صباح اليوم الأربعاء، وأضاف المصدر أن" الصواريخ التي أطلقتها المقاتلات السورية أدت إلى مقتل ثلاثة اشخاص بينهم طفل وامرأة وجرح عدد آخر من مواطني القضاء".
وقال شاهد عيان من أهالي بعاج يدعى أحمد عزيز، لوكالة "باسنيوز"، إن المقاتلات السورية أغارت، صباح اليوم، على بعاج واستهدفت المدينة بصاروخين استهدف أحدهما مبنى البلدية وأدى الى إصابة عدد من المواطنين، والثاني أصاب دورًا سكنية وأدى إلى مقتل رجل وزوجته وطفلهما.
تجدر الإشارة إلى أنها المرة الأولى التي تقصف فيها الطائرات الحربية السورية مناطق تابعة لمحافظة الموصل، وتأتي هذه الغارة بعد غارات أخرى للطيران السوري خلال اليومين الماضيين، على عدد من المناطق التابعة لمحافظة الأنبار، منها قضاء القائم وبوابات حدودية وقعت في أيدي المسلحين في تلك المنطقة، ما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات من المدنيين.
ويأتي هذا القصف في وقت كان قد سقط فيه قضاء تلعفر والمطار العسكري فيه بيد عناصر المجاميع المسلحة.
======================
قوات المالكي تقصف مسجداً وعشرات القتلى بغارات جوية بالعراق بمشاركة طيران الأسد - فيديو - تحديث  
الكاتب/ الرصد الاخباري         
ديرتنا نيوز - تحديث
سقط 7 قتلى و30 جريحا بقصف لقوات نوري المالكي على مسجد غرب مدينة الرمادي، كبرى مدن محافظة الأنبار.
وكانت طائرات المالكي شنت العديد من الغارات الجوية على المناطق الخاضعة لسيطرة ثوار العشائر في العراق، وشاركتها في ذلك طائرات النظام السوري التي أغارت على منطقة القائم الحدودية وعلى مدينة الرطبة، مما أوقع عشرات القتلى.
وبعد اشتباكات دامية تمكنت قوات المالكي من وقف تقدم مسلحي داعش في المناطق الغربية والشمالية من العراق.
ففي شمال العراق، صدت قوات المالكي هجمات جديدة للمسلحين على مصفاة بيجي قرب مدينة بيجي، التي تعتبر أكبر مصفاة نفط في العراق، بينما قتل 40 شخصاً على الأقل في غارات جوية شنتها القوات العراقية على مناطق عدة يسيطر عليها المسلحون، وفقا لمصادر مسؤولة وطبية.
إلى ذلك، قامت الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري بقصف قضاء الرطبة غرب العراق بصاروخين أصاب أحدهما محطة وقود، ما أدى إلى مقتل نحو 40 شخصاً وإصابة العشرات.
في تلك الأثناء تم الإعلان عن إسقاط الثوار لطائرة مروحية لقوات المالكي في بلد، مع الإشارة أيضاً إلى أسر 35 عنصراً إيرانياً كانوا يشاركون في المعارك. وسبق لإيران وعلى لسان كبار مسؤوليها وفي مقدمتهم الرئيس روحاني أن أبدت الاستعداد للمشاركة بشكل مباشر بهدف معلن هو حماية المزارات الشيعية في العراق.
======================
مقاتلات الأسد تقصف «الثوار» بإيعاز من طهران
بغداد ـ علي البغدادي ووكالات
في وقت تراوح القوات العراقية شبه المنهارة مكانها من دون إحراز أي تقدم يذكر ازاء تمدد الجماعات السنية المسلحة ومن بينها تنظيم «داعش»، التي باتت تسيطر على مساحة تقارب ثلث الاراضي العراقية، أبرمت حكومة نوري المالكي تفاهماً مع نظام بشار الاسد للاستعانة بطيرانه العسكري بإيعاز من إيران لمواجهة المنتفضين السنة، مع وصول أول دفعة من المستشارين العسكريين الأميركيين إلى بغداد لمساعدة جيشها.
وتزداد يوما بعد آخر الضغوط السياسية والامنية على رئيس الوزراء العراقي الذي بدأت اسهمه بالهبوط لولاية ثالثة خصوصا ان واشنطن وعبر مسؤولي ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما ومن بينهم وزير الخارجية الاميركي جون كيري الذي أنهى زيارته للعراق أمس، كثفوا ضغوطهم على المالكي لتجاوز الانقسامات الطائفية، لتلتقي تلك الضغوط مع مساعي خصومه لإسقاطه مع ظهور مؤشرات على قبوله التنحي عن السلطة مقابل عدم ملاحقته قانونياً.
وبهذا الصدد اكدت مصادر سياسية مطلعة ان المالكي وصل الى قناعة بأنه فقد الدعم الاميركي لتولية رئاسة الحكومة لولاية ثالثة.
وقالت المصادر المطلعة على كواليس مفاوضات الكتل السياسية العراقية في تصريح لـ «المستقبل» ان «رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي كان منزعجا بعد انتهاء لقائه اول من امس بوزير الخارجية الاميركي الذي نقل اليه رسالة اميركية بأنه اخفق في الحفاظ على العملية السياسية العراقية واغفال تضحيات الجنود الاميركيين وتجاهله شكاوى الساسة السنة والاكراد».
وبينت المصادر ان «مقربين من المالكي اشاروا الى ان هناك شعورا متعاظما لدى رئيس الوزراء العراقي بفقدان الدعم الاميركي لولاية ثالثة وهو ما يضيف اعباء ثقيلة على ائتلاف دولة القانون في حواراته مع الكتل السياسية الاخرى»، مشيرة الى ان «مقربين من المالكي يعتقدون ان مسالة الدفاع عن حق المالكي بالولاية الثالثة قد باتت اكثر صعوبة في ظل الاجواء الامنية والسياسية المحتقنة واتساع نشاط وسيطرة الجماعات السنية على عدد من المدن غرب وشرق وشمال البلاد».
وكشفت المصادر عن ان «مقربين من المالكي اكدوا ان رئيس الحكومة يفكر فعلا بالتنحي عن السلطة وسحب ترشيحه من تولي رئاسة الوزراء، الا انه يحاول وسيسعى للحصول على ضمانات من الاطراف السياسية العراقية لعدم ملاحقته قانونيا او رفع دعاوى قضائية امام المحاكم العراقية والدولية بسبب ملفات تخص انتهاكات حقوق الانسان او استخدام القوة العسكرية ضد المدن السنية».
ويثير ما يجري في العراق مخاوف إقليمية ودولية من تمدد الجماعات السنية وخاصة «داعش» على دول مجاورة بعدما تمكنت تلك الجماعات من السيطرة على معابر حدودية مع سوريا والاردن، حيث يبرز الدور الايراني كأحد اللاعبين الاساسيين لمواجهة الانتفاضة السنية التي تهدد نفوذ طهران في العراق وسوريا، وهو ما دفع الى عقد تفاهم عسكري عراقي سوري برعاية ايرانية لمواجهة قوة الفصائل المسلحة العازمة على خوض معركتها في بغداد.
وكشفت مصادرعراقية مطلعة عن تفاهم عسكري عراقي سوري برعاية ايرانية يتيح استخدام نظام بشار الاسد طائراته الحربية لقصف معاقل الجماعات المسلحة.
واكدت المصادر في تصريح لصحيفة «المستقبل» ان «وفدا عسكريا عراقيا زار دمشق قبل ايام واتفق مع القيادة العسكرية السورية بحضور ممثلين عن الحرس الثوري الايراني على تفاهم عسكري يتيح للطيران السوري تنفيذ هجمات جوية على معاقل الجماعات المسلحة في المناطق الحدودية في القائم و الرطبة و تلعفر».
واشارت المصادر الى ان «التفاهم العسكري العراقي السوري تضمن تبادل معلومات استخبارية بين الجانبين عن طريق الطلعات الجوية لمتابعة تسرب الجماعات المسلحة عبر الحدود بالاضافة الى تبادل المعلومات من خلال القطعات العسكرية العراقية في الانبار» مبينة ان «قيادة عمليات الجزيرة والبادية التي انسحبت من مكانها في مدينة راوة العراقية تزود الجانب السوري بالمعلومات الاستخبارية عن اماكن المسلحين وانتشارهم ليتسنى قصف المدن العراقية».
وكانت طائرات حربية سورية شنت هجمات جوية على مدينتي الرطبة والقائم في الانبار (غرب العراق) اوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف المدنيين.
وفي الشق السياسي تحيط الشكوك بامكانية تحقيق رغبة وزير الخارجية الاميركي بخصوص تاليف حكومة وحدة وطنية شاملة لكل الاطراف العراقية عبر الالتزام بالمواقيت الدستورية لعقد البرلمان العراقي الجديد لجلسته الاولى بالموعد الذي حدده الدستور نتيجة تداعيات الوضع الامني والخلافات السياسية المتفاقمة.
وبهذا السياق أكد ائتلاف دولة القانون (بزعامة المالكي) أن الاسبوع المتبقي على الجلسة الأولى للبرلمان كاف للتوافق على المناصب السيادية الرئيسة.
وقال النائب عباس البياتي إن «الائتلاف على كامل الاستعداد لعقد الجلسة الأولى للبرلمان»، مشيرا إلى أن «مدة أسبوع كافية للاتفاق على المناصب السيادية الرئيسة التي تمهد لتشكيل الحكومة الجديدة في حين تحتاج بقية المناصب إلى وقت أكبر للتفاوض بشأنها بعد عقد الجلسة الأولى للبرلمان».
وأضاف البياتي أن «وزير الخارجية الأميركي لم يتدخل في تفاصيل الحكومة الجديدة بقدر ما سعي للاطمئنان على أن تشكيلها يجري وفق السياقات الدستورية».
لكن رشيد العزاوي عضو ائتلاف متحدون للإصلاح (بزعامة اسامة النجيفي ) أكد ان «الائتلاف سيحدد موقفه ومقترحاته بعد تسلمه الدعوة للاجتماع وجدول أعماله»، مطالبا بـ«تأجيل الجلسة الأولى للبرلمان الجديد لفسح المجال أمام الكتل السياسية للاتفاق على الرئاسات الثلاث».
إلى ذلك رجح التحالف الكردستاني تأجيل الجلسة الأولى للبرلمان الجديد لاعطاء فرصة أكبر للكتل السياسية على الاتفاق بشأن الرئاسات الثلاث.
وقال عضو التحالف محمد خليل إن «أغلب الكتل السياسية تطالب باستقالة رئيس الحكومة المنتهية مدتها نوري المالكي وعدم التجديد له مرة ثالثة بعد التدهور الأمني الذي يمر به العراق»، مشيرا إلى أن «التحالف الكردستاني سيحدد موقفه من حضور الجلسة الأولى للبرلمان خلال اليومين المقبلين».
وكان وزير الخارجية الاميركي كشف عن ابلاغه القادة العراقيين خلال لقاءه معهم سواء في بغداد او اربيل بضرورة تشكيل حكومة عراقية جديدة بأسرع وقت ممكن ضمن اطار الدستور العراقي، موضحا ان «المالكي ابلغه بالتزامه بالموعد المحدد لاختيار الرئاسات الثلاث مطلع تموز (يوليو) المقبل ، مشددا على اهمية تشكيل حكومة عراقية تضم جميع مكونات الشعب العراقية من شيعة وكرد وسنة.
الى ذلك نفت وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) قيام طائرات من دون طيار بتنفيذ ضربات جوية في العراق ضد تنظيم (داعش).
وقال السكرتير الاعلامي للبنتاغون جون كيربي في تصريح صحفي»لا صحة للانباء التي افادت بقيام الولايات المتحدة بتنفيذ ضربات جوية بطائرات من دون طيار ضد اهداف مسلحي داعش على الحدود العراقية- السورية»، رافضا «التقارير التي اشارت لها قناة BBC العربية بشان استخدام طائرات اميركية مسيرة في منطقة القائم الحدودية».
وكانت تلفزيون بي بي سي العربي قد بث خبرا مفاده أن طائرة من دون طيار اميركية قامت بقصف منطقة القائم الحدودية في العراق.
وفي سياق مشابه، اعلنت وزارة الدفاع الاميركية أمس، ان اول دفعة من المستشارين العسكريين الاميركيين البالغ عددهم الاجمالي 300 مستشار، انتشرت في بغداد لمساعدة الجيش العراقي في قتاله ضد المتطرفين الاسلاميين.
وصرح الاميرال جون كيربي للصحافيين «بدأنا في نشر فرق التقويم الاولية»، مضيفا ان نحو 40 عسكريا «بدأوا مهمتهم الجديدة».
واوضح ان اول فريقين هما من العسكريين العاملين في السفارة الاميركية في العراق، كما وصل 90 عسكريا آخرين لاقامة مركز عمليات مشتركة في بغداد، مضيفا ان 50 عسكريا آخرين سيصلون الى العراق خلال الايام القليلة المقبلة.
وقال ان «هذه الفرق ستجري تقويما لتماسك واستعداد قوات الامن العراقية، وستقوم باستئجار مقر في بغداد وتدرس اكثر الطرق فعالية لاحضار مستشاري متابعة». واشار كيربي الى ان المستشارين سيرفعون النتائج الى القادة «خلال اسبوعين او ثلاثة».
 
======================