الرئيسة \  ملفات المركز  \  الانتخابات البلدية التركية نتائج وتصريحات .. صفعة اردوغانية عثمانية للمعارضة 31/3/2014

الانتخابات البلدية التركية نتائج وتصريحات .. صفعة اردوغانية عثمانية للمعارضة 31/3/2014

01.04.2014
Admin


عناوين الملف
1.     اردوغان يعلن فوزه في الانتخابات البلدية ويتوعد خصومه بدفع الثمن
2.     "العدالة والتنمية" يتصدر الانتخابات البلدية التركية
3.     أردوغان يرفع "شعار رابعة" بعد فوزه بانتخابات تركيا
4.     أردوغان يضع يده على نتائج الانتخابات ويعلن فوز حزبه ويتوعد خصومه.. وأنصاره: "الله أكبر.. تركيا فخورة بك"
5.     تركيا: نتائج أولية بتفوق حزب العدالة والتنمية وإردوغان يهدد سوريا
6.     رغم الزوابع، إردوغان يقود حزبه إلى فوز جديد بنسبة 45 بالمائة
7.     أردوغان: تركيا دفنت بصناديق الاقتراع من حاول مس استقلالها بسوء..رئيس الوزراء التركي يدعو المعارضة لفتح صفحة جديدة
8.     نائب أردوغان : تلقت المعارضة و"الكيان الموازي" هزيمة كبرى في الانتخابات المحلية
9.     حصل على 45.3 % من إجمالي الأصوات...تركيا: اتهامات لأردوغان بالتزوير بعد إعلانه فوز حزبه في الانتخابات البلدية
10.   العدالة والتنمية الحاكم في تركيا يتقدم بنسبة 47.3% في النتائج الأولية للانتخابات
11.   أردوغان : مصر ترى فوز ” العدالة والتنمية ” في تركيا نصرًا لها
12.   أردوغان يوجه «صفعة عثمانية» لخصومه
13.   لأول مرة.. محجبة تفوز برئاسة بلدية تركية عن حزب أردوغان
14.   إردوغان يواجه أحزاب المعارضة.. وسهامه نحو جماعة غولن
15.   «أردوغان» بعد مؤشرات بفوز حزبه: لا مكان للخونة والحشاشين
16.   يلماز: أردوغان سيترشح للرئاسة إذا حصل على 50% في الانتخابات المحلية
17.   الإنتخابات المحلية في تركيا: أردوغان يقول إن النتائج تؤكد شرعيته ضد الخونة
18.   فوز أردوغان سيبعد تركيا أكثر عن "إسرائيل"
 
اردوغان يعلن فوزه في الانتخابات البلدية ويتوعد خصومه بدفع الثمن
31 مارس 2014 09:32 ص    آخر تحديث : 31 مارس 2014 09:32 ص
اعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان مساء أمس فوزه في الانتخابات البلدية متوعدا خصومه بانه سيجعلهم "يدفعون ثمن" الانتقادات والاتهامات التي وجهوها اليه على مدار الاشهر الماضية.
وقال اردوغان مخاطبا الالاف من انصاره الذين احتشدوا امام مقر حزبه العدالة والتنمية في انقرة للاحتفال بالانتصار ان "الشعب احبط اليوم المخططات الملتوية والفخاخ اللااخلاقية اولئك الذين هاجموا تركيا خاب املهم".
وركز رئيس الوزراء هجومه بشكل خاص على الداعية الاسلامي فتح الله غولن حليفه السابق الذي اصبح من اشد خصومه بعدما اتهمه اردوغان بالوقوف خلف "مؤامرة" للاطاحة به متوعدا بالقضاء على حركته الواسعة النفوذ التي يقودها من مقر اقامته في الولايات المتحدة والتي "تسللت الى جهاز الدولة" بحسب تعبير اردوغان.
وقال رئيس الوزراء "سوف ندخل الى اوكارهم سترون. آن الاوان لتطهيرها في اطار القضاء".
وردت الجموع بهتافات مؤيدة لرئيس الوزراء من بينها هتاف "تركيا فخورة بك". واظهرت النتائج الرسمية بعد فرز 80% من الاصوات ان حزب العدالة والتنمية يتصدر الانتخابات بفارق كبير عن اقرب منافسيه بحسب ما افادت قنوات التلفزة.
وبحسب هذه النتائج فقد حصل الحزب الحاكم على 44.9% من الاصوات في حين حصل اقرب منافسيه حزب الشعب الجمهوري (يسار وسط) على 28.4%. وما لم تحصل مفاجأة فان الحزب الحاكم سيحتفظ ببلديتي المدينتين الكبريين في البلاد اسطنبول وانقرة.
========================
"العدالة والتنمية" يتصدر الانتخابات البلدية التركية
الشرق
أظهرت النتائج الأولية غير الرسمية للانتخابات المحلية التركية التي جرت الأحد، تقدم حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، بنسبة 45.56% من إجمالي الأصوات المشاركة في الانتخابات، وذلك بعد الانتهاء من فرز كافة 97.65% من الأصوات.
وحصل حزب الشعب الجمهوري (أكبر حزب معارض) 27.91%، يليه حزب الحركة القومية (ثاني أكبر حزب معارض)، بنسبة 15.16% ، بينما جاء حزب السلام والديمقراطية (ثالث أكبر حزب معارض) ثالثا، بعد أن حصل على نسبة 4.01%
أما بقية الأحزاب التي شاركت في الانتخابات، وهى أحزاب غير ممثلة في البرلمان التركي، فقد حصلت مجتمعة على 7.36% فقط.
وفاز مرشحو العدالة والتنمية برئاسة بلديات في 43 ولاية تركية، بينما بلغ عدد الولايات التي فاز الشعب الجمهوري برئاسة بلدياتها، 12 ولاية، مقابل 8 ولايات لحزب السلام والديمقراطية، و6 لحزب الحركة القومية، بينما فاز كانت رئاسة البلدية في ولاية ماردين من نصيب المستقلين، وذلك بحسب النتائج غير الرسمية.
ومن أبرز الفائزين من العدالة والتنمية، مرشح الحزب "إبراهيم مليح كوكجك"، الذي فاز برئاسة بلدية العاصمة أنقرة بعد منافسة شرسة مع مرشح حزب الشعب الجمهوري المعارض"منصور يافاش"، بينما فاز "قدير طوباش" مرشح الحزب أيضا، برئاسة بلدية مدينة اسطنبول، بعد تغلبه على مرشح الشعب الجمهوري "مصطفى صاري غل".
ومن أبرز الخاسرين، وزير المواصلات والنقل والملاحة البحرية السابق "بن علي يلدريم"، ووزير العدل السابق "سعد الله أرغين"، إذ خسر الأول أمام مرشح الحزب الشعب الجمهوري في ولاية إزمير، بينما خسر الثاني أما مرشح نفس الحزب في ولاية هاطاي، بينما فازت وزير الأسرة والسياسيات الاجتماعية السابقة "فاطمة شاهين" برئاسة بلدية غازي عنتاب.
ومن المفارقات فوز حزب العدالة والتنمية برئاسة بلدية ولاية يالوفا، بعد أن أُعلن فوز مرشح الشعب الجمهوري، إذ اعترض مرشح العدالة والتنمية على النتيجة، فأُعيد فرز الأصوات مرة ثانية، ليفوز هو بفارق صوت واحد.
وتوجه الناخبون الأتراك، صباح أمس الأحد، إلى صناديق الاقتراع لانتخاب مجالسهم المحلية، في انتخابات يراها مراقبون، على أنها استفتاء على شعبية رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان وحكومته، أكثر من كونها انتخابات بلدية.
وبلغ عدد من يحق لهم التصويت في الانتخابات المحلية التي ستجرى في تركيا غداً 52 مليون و695 ألف و831 ناخباً، منهم 26 مليون و704 آلاف و757 امرأة، و25 مليون و991 ألف و75 رجلاً.
وشارك في الانتخابات 45 مليونا و883 ألف و868 ناخبا، أي أن نسبة المشاركة بلغت 88.5% تقريبا. وبلغت نسبة الأصوات الصحيحة 44 مليونا و078 ألفا و966 صوتا.
هذا وبلغ عدد اللجان الانتخابية 194 ألف و310 لجنة في جميع أنحاء البلاد، وشارك في تنظيم الانتخابات مليون و358 ألف من أعضاء اللجان الانتخابية، وألفين من العاملين في الهيئة العليا للانتخابات، و1377 من المنتدبين بشكل مؤقت، و250 ألف شخص عملوا في جلب صناديق الاقتراع.
وشارك في تلك الانتخابات المحلية في البلاد، 25 حزبا سياسيا، تأتي في مقدمتهم الأحزاب الأربعة الكبرى الممثلة في البرلمان الحالي، وهى العدالة التنمية الحزب الحاكم صاحب الأغلبية النيابية الذي يملك 320 مقعدًا في البرلمان من أصل 550 مقعدًا، يليه حزبُ الشعب الجمهوري الذي ينتمي إلى يسار الوسط، ذو الـ134 مقعدًا، ثم حزب الحركة القوميّة التركيّة ذو التوجه القومي اليميني، وهو يملك 52 مقعدًا في البرلمان الحالي، وأخيرًا حزبُ السلام والديمقراطية الذي يصنف على أنه حزبا مؤيدا لحقوق الأكراد، ذو الـ 26 مقعدًا.
أما بقية الأحزاب غير الممثلة في البرلمان والمشاركة في تلك الانتخابات فهى على النحو التالي، السعادة، البديل، تركيا المستقلة، الوحدة الكبرى، الديمقراطي، اليسار الديمقراطي، الطريق القويم، الكادحين، الشباب، الحق والمساواة، تحرير الشعب، الشعوب الديمقراطية الكردي، نهضة الشعب، والدعوة الحرة، فضلا عن أحزاب العمال، الليبرالي الديمقراطي، الوطني، الحرية والتضامن، المصالحة، والإصلاح والتنمية، وتركيا الشيوعي.
وعلى الرغم من أن الانتخابات محلية الطابع، إلا أنها تكتسي بأهمية بالغة، بل وتعتبر مصيرية وذلك راجع إلى الأجواء التي تحيط بها من أحداث وصراعات ببين مختلف الأطراف، فضلا عن الاتهامات المتبادلة بينها، ولاسيما من قبل المعارضة التي تستنفر كل جهدها وقدراتها لاستغلال متاعب العدالة والتنمية؛ لكي تصل إلى السلطة في البلاد التي استئثر بها الحزب الحاكم ثلاث دورات انتخابية.
هذا وتعتبر هذه الانتخابات أحد ثلاث استحقاقات انتخابية، تعقبها الانتخابات الرئاسية التي من المفترض أن تجري على جولتين في أغسطس المقبل، والانتخابات النيابية أو البرلمانية في مايو من العام القادم 2015.
وآخر انتخابات بلدية شهدتها البلاد جرت في العام 2009، فاز فيها الحزب الحاكم بنحو 38,8% من الأصوات، هذا فيما حصل حزب الشعب الجمهوري على نحو 24.69%، والحركة القومية حصل على 16.49% أما بقية الأحزاب فحصلت على 20.17%.
========================
أردوغان يرفع "شعار رابعة" بعد فوزه بانتخابات تركيا
اسطنبول - بوابة الشرق
رفع رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان "شعار رابعة"، بعد خطابه الذي ألقاه أمام الآلاف من أنصاره بعد فوز حزب "العدالة والتنمية" في انتخابات البلدية، مساء أمس الأحد.
وعلقت صفحة حزب "الحرية والعدالة"، على "فيسبوك"، على الصورة بقولها: "أردوغان ينتصر، ويرفع إشارة رابعة، و(الانقلابيون) يتجرعون مرارة الحسرة في مصر، والشرق الأوسط والعالم".
وأعلن رئيس الوزراء التركي، رئيس حزب العدالة والتنمية، فوز حزبه في الانتخابات البلدية، التي أجريت الأحد، وتوعد خصومه السياسيين بـ"دفع الثمن".
وأضاف "أردوغان" في كلمته، عقب إعلان النتيجة النهائية للانتخابات: "اليوم يوم انتصار لمرحلة السلام الداخلي والأخوة، وانتصار لأهداف تركيا لعام 2023، ويوم انتصار لأبناء الشعب التركي، الذي صوت لنا أو للمعارضة".
وأضاف: "اليوم خسر الذين كانوا يأملون بانقلاب عسكري في تركيا، أو الراغبين بإعادة تركيا إلى عهودها السابقة"، وتابع: "أتمنى النجاح لكل الفائزين وأدعو الله أن يحمي بلدي وأمتي، ولا تنسوا أن تركيا لا تخضع وشعبها لا يستسلم".
========================
أردوغان يضع يده على نتائج الانتخابات ويعلن فوز حزبه ويتوعد خصومه.. وأنصاره: "الله أكبر.. تركيا فخورة بك"
أ ف ب
31-3-2014 | 08:40 خط اصغرخط اكبر112  عدد القراءات
فى خطوه استباقية لإعلان تنائج الانتخابات البلدية، أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان مساء الأحد أن حزبه حقق فوزا كاسحا في الانتخابات البلدية رغم أشهر من الانتقادات والفضائح المتتالية، واضعاً يده على النتيجة قبل إعلانها رسمياً من اللجنة المشرفة على الانتخابات ، متوعدا خصومه بأنه سيجعلهم "يدفعون الثمن".
وواصل أردوغان بعدما تبين فوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات البلدية الخطاب العدواني الذي اعتمده في الحملة الانتخابية، حاملا على المعارضة ومركزا هجومه على "خونة" حركة الداعية الإسلامي الإمام فتح الله غولن الذين يتهمهم بالتآمر على نظامه.
وقال مخاطبا آلاف الأنصار المحتشدين أمام المقر العام للحزب في أنقرة للاحتفال بالانتصار إن "الشعب أحبط اليوم المخططات الخبيثة والفخاخ اللاأخلاقية (...) وأحبط أولئك الذين هاجموا تركيا".
وتابع متوعدا: "لن تكون هناك دولة داخل الدولة. حان الوقت للقضاء عليهم" وردت الجموع ملوحة بإعلام الحزب وهاتفة "تركيا فخورة بك" و"الله اكبر".
وبحسب النتائج الرسمية بعد فرز 95% من الأصوات فإن مرشحي حزب العدالة والتنمية يتصدرون الانتخابات بفارق كبير عن منافسيهم الرئيسيين من حزب الشعب الجمهوري (يسار وسط) الذين حصلوا على 28,5%.
ومن المتوقع كما يوحي به خطاب أردوغان الناري، أن يقنع هذا الفوز الكاسح رئيس الوزراء البالغ من العمر ستين عاما بالترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في أغسطس المقبل، والتي ستجري للمرة الأولى بنظام الاقتراع العام المباشر.
وجاء احتفاظ الحزب الحاكم ببلدية أسطنبول، كبرى مدن البلاد، ليكلل هذا الفوز الكاسح ويكرس العدالة والتنمية كقوة لم تخسر أي انتخابات، منذ العام 2002.
أما في العاصمة انقرة، ثاني كبرى مدن البلاد، فإن الفارق بين مرشحي حزب العدالة والتنمية وحزب الشعب الجمهورية متقارب جدا، وقد أكد الحزب المعارض أن الفارق بين مرشحه ومرشح الحزب الحاكم، مليح جوكشيك الشعبوي المرشح لولاية خامسة في حدث تاريخي، لا يتخطى بضعة آلاف الأصوات.
ولا يتوقع أن تعرف النتيجة النهائية لانتخابات بلدية العاصمة إلا بعد الانتهاء من إعادة فرز الأصوات يدويا في بعض الدوائر الانتخابية.
وقال محمد عاكف أوكور أستاذ العلوم السياسية في جامعة غازي في أنقرة لوكالة فرانس برس تعليقا على نتائج الانتخابات إن "هذه الارقام تظهر أن أردوغان نجا من الفضائح من دون أن تلحق به أضرار كثيرة".
وأضاف أن "الناخبين يظنون أنه إذا سقط أردوغان فسيسقطون معه".
وبهذا الفوز يؤكد رئيس الوزراء أنه بعد 12 عاما مارس فيها السلطة بدون منازع، فهو يبقى الشخصية الأكثر شعبية في البلاد ولو أنه كذلك الأكثر إشكالية، إذ تؤيده شريحة تنسب إليه الازدهار الاقتصادي في البلاد، فيما تعتبره شريحة أخرى "طاغية" إسلاميا. وكان أردوغان، "الرجل العظيم" كما يسميه أنصاره و"السلطان" كما يلقبه خصومه ساخرين، تلقى قبل سنة فيما كان في أوج قوته، إنذارا أول حين نزل ملايين الأتراك إلى الشارع في يونيو 2013 مطالبين باستقالته.
وازدادت عليه الضغوط مجددا منذ أكثر من ثلاثة أشهر مع اتهامات خطيرة بالفساد طالت جميع المحيطين به.
ردا على ذلك، شن أردوغان هجوما مضادا مشددا نبرة خطابه لحشد انصاره. وأعلن الحرب على حلفائه السابقين أعضاء جمعية فتح الله غولن "الخونة" الذين اتهمهم بإقامة "دولة موازية" وبث تسريبات هاتفية على الإنترنت لتشويه سمعة نظامه.
هذه الحرب بين الحليفين السابقين بلغت أوجها الخميس بعد تسريب تسجيل لمضمون اجتماع "سري للغاية" تحدث فيه اربعة مسؤولين كبار منهم وزير الخارجية أحمد داود أوغلو ورئيس جهاز الاستخبارات حقان فيدان عن مبرر لتدخل عسكري في سوريا دون إخفاء أهدافهم الانتخابية.
وردت الحكومة على هذه التسريبات بحملات تطهير وإجراءات متسلطة، وخصوصا حجب موقعي التواصل الاجتماعي يوتيوب وتويتر، مما أثار موجة انتقادات حادة وخاصة في الخارج.
وبالرغم من الدعوات إلى الهدوء التي رددها رئيس الدولة عبد الله غول الاحد، فمن المتوقع ان تتواصل الازمة السياسية التي تهز تركيا حتى موعد الانتخابات الرئاسية، ولا سيما أن قرر أردوغان الترشح لها.
وقال سونير كاجابتاي من معهد واشنطن انستيتيوت إن "هذا سيثير غضب الليبراليين وأنصار غولن والمعارضة العلمانية وسيصبح أردوغان أكثر تسلطا وتركيا أكثر استقطابا، مع خطر حصول اضطرابات".
وأعرب رئيس حزب الحركة القومية دولت بهجلي عن راي مماثل معتبرا أن النتيجة التي حققه حزبه لا تبرىء أردوغان من شبهات الفساد.
وأضاف بهجلي الذي فاز حزبه ب158% من الأصوات "لن يعود أي شيء كما كان. رئيس الوزراء اختار المضي في طريق الانقسام" في تركيا.
وبعيدا عن الرهانات الوطنية، أسفرت الخصومات المحلية التي تتخلل جميع الانتخابات في تركيا عن سقوط ما لا يقل عن تسعة قتلى الأحد.
========================
تركيا: نتائج أولية بتفوق حزب العدالة والتنمية وإردوغان يهدد سوريا
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات البلدية بتركيا، مساء الأحد، تقدم حزب العدالة والتنمية برئاسة رجب طيب إردوغان، الذي قال إن رؤساء أحزاب معارضة قاموا بنشر الفساد والفتنة بالبلاد وأن “لا مكان للخونة اليوم” على حد تعبيره.
وقال إردوغان في خطاب أمام الجماهير المؤيدة له: “الدولة السورية تقوم بأعمال ضد الدولة التركية، والآن يهددون قبر السلطان سليمان شاه ومن يهدد هذا القبر فهو تهديد مباشر للدولة التركية.”
وأضاف: “الشعب التركي أدلى برأيه واليوم برز من فقد وخسر هذه الانتخابات ومن يصغر الشعب التركي واليوم خسر من يحتقر الشعب التركي.. رؤساء المعارضة نشروا الفتنة في تركيا واليوم لا مكان للخونة،” مؤكدا على أنه لن يسمح بقيام دولة داخل الدولة التركية.
وتابع: “أيها الإخوة نحن فدينا تركيا وضحينا بالكثير من الشهداء ولهذا نحظى بهذه الشعبية نعم إنه دماء الشهداء.. الخونة يقومون بالتنصت على وزير الخارجية التركي بجلسة سرية وينشرون التسجيلات على الانترنت ليصبح في متناول الجميع.”
CNN
========================
رغم الزوابع، إردوغان يقود حزبه إلى فوز جديد بنسبة 45 بالمائة
31/03 04:01 CET
رجب طيب إردوغان رئيس وزراء تركيا يخرج ليس سالما فحسب بل قويا من الزوابع السياسية والفضائح التي اتُّهم بها من طرف خصومه بتحقيقه الفوز في الانتخابات البلدية بنسبةٍ تفوق أربعين بالمائة حسب نتائج غير نهائية.
إردوغان أعلن فوزه أمام مقر حزبه في أنقرة بحضور آلاف الأنصار وزوجته وأفراد آخرين من أسرته بمن فيهم نجلُه. وتوعَّد خصومه الذين تسببوا له في متاعب سياسية خلال الأشهر الأخيرة بأنهم سيدفعون ثمن ما فعلوه.
عمليات فرز الأصوات أثبتت أن حزب العدالة والتنمية الحاكم لم يتأثر كثيرا باتهامات الفساد والاستبداد التي وجهتها المعارضة لإردوغان خلال الأشهر الأخيرة وأنه ما زال سيد تركيا بلا منازع منذ اعتلائه رئاسة الحكومة قبل اثني عشر عاما. الحزب الحاكم نال خمسة وأربعين بالمائة من الأصوات بعد فرز أكثر من ثمانين بالمائة منها، فيما لم يحصل حزب الشعب الجمهوري، الخصم الرئيسي، سوى على ثمانية وعشرين بالمائة من الاصوات.
الانتخابات البلدية تخللتها بعض الاشتباكات أدت إلى مقتل ثمانية أشخاص وجرح تسعة آخرين.
========================
أردوغان: تركيا دفنت بصناديق الاقتراع من حاول مس استقلالها بسوء..رئيس الوزراء التركي يدعو المعارضة لفتح صفحة جديدة
اسطنبول - وكالات
أوضح رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، أن أصوات الأمة، دفنت الأيدي التي حاولت مس استقلال البلاد بسوء من خلال صناديق الاقتراع، وأن تركيا بحاجة إلى معارضة حقيقية غير المعارضة القائمة، التي تسعى إلى الاستقطاب والتمييز والتقسيم بين البشر.
جاء ذلك في كلمة له من شرفة مقر حزب العدالة والتنمية في العاصمة التركية "أنقرة"، أضاف فيها أن كثيرا من الشعوب ترى أن نصر حزب العدالة والتنمية في الانتخابات، نصر لها، كما هو حال إخوانكم في مصر وفلسطين وسوريا والبلقان، محيياً الشعب التركي "الذي صدق مع علمه ووطنه" داعياً الله أن يحمي ذلك الشعب الذي هو "أمل الأمة وشعلتها المتقدة".
وتابع أردوغان، "سبق أن قلت أنني سأترك العمل السياسي إذا لم ينجح حزبنا بالمرتبة الأولى، إلا أن زعماء المعارضة لم يفعلوا ذلك لأنهم يعيشون من خلال تلك المناصب، نحن سنبقى خدماً لأبناء شعبنا لا أسياداً عليهم، وأقول للمعارضة تعالوا لفتح صفحة جديدة من أجل مصلحة تركيا وبقائها".
وأردف قائلاً: "اليوم يوم انتصار لمرحلة السلام الداخلي والأخوة، وانتصار لأهداف تركيا لعام 2023، ويوم انتصار لأبناء الشعب التركي، الذي صوت لنا أو للمعارضة، كما أن نتائج الانتخابات أكدت أن السياسة اللا أخلاقية وسياسة التسجيلات المفبركة والتسريبات فشلت في تركيا وأثبتت أنها تخسر دائماً، وكانت بمثابة ضربة قاصمة وصفعة عثمانية لن تنسى للحرس القديم والتحالفات غير الواضحة، وقد نشهد غداً فرار بعض الأشخاص من تركيا لأن البعض قام بارتكاب جريمة الخيانة ضد دولتنا - في إشارة إلى بعض أفراد الكيان الموازي – خاصة وأن أفعالهم فاقت أفعال فرقة الحشاشين التي عرفت بأفعالها المشينة في العصر العباسي".
وأشار أردوغان أن حادثة التنصت على وزارة الخارجية هي حملة تجسس وخيانة، أشعرته بحزن عميق، في الوقت الذي لم يسمع فيها بأي تصريح من المعارضة، سوى التهديد بحدوث الفوضى، وتقويض الاقتصاد، مؤكدا أن تركيا دولة واحدة، لا تقبل دولة أخرى داخلها، وقد آن الأوان لاقتلاع "الكيان الموازي" من جذوره استناداً إلى القوانين.
========================
نائب أردوغان : تلقت المعارضة و"الكيان الموازي" هزيمة كبرى في الانتخابات المحلية
كتب : هدير عاطف
الأثنين ٣١ مارس ٢٠١٤00:26:33  صباحاً
قال نائب رئيس الوزراء التركي "أمر الله إيشلر" إن أحزاب المعارضة وعلى رأسهم حزب الشعب الجمهوري، والكيان الموازي، قد تلقوا هزيمة كبرى في هذه الانتخابات، جاء ذلك في تصريح له بالعاصمة التركية "أنقرة  "
 وأضاف أن الشعب التركي اختار عدم العودة إلى تركيا القديمة، والتقدم بخطى واثقة وسريعة نحو تركيا الجديدة، وقرر تحقيق أهدافه ورؤيته للعام 2023، بالرغم من كل المؤامرات التي حيكت ضده في الداخل والخارجي.
 وأشار "إيشلر" أن الأمة منحتنا سلطة مواصلة الطريق، وأن الانتخابات المحلية التي جرت بأجواء انتخابات عامة، منحت حكومة حزب العدالة والتنمية زخماً كبيراً من الثقة.
- See more at:
http://www.egyptianpeople.com/default_news.php?id=187775#sthash.1DfmlS9e.dpuf
========================
حصل على 45.3 % من إجمالي الأصوات...تركيا: اتهامات لأردوغان بالتزوير بعد إعلانه فوز حزبه في الانتخابات البلدية
 
أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان مساء الأحد فوز حزبه العدالة والتنمية في الانتخابات المحلية، التي ينظر إليها باعتبارها استفتاءً على حكومته.
أظهرت النتائج الأولية أن حزب العدالة والتنمية المحافظ حصل على 45.3 % من إجمالي الأصوات، بعد فرز أكثر من 81 % من الأصوات، بينما حصل منافسه الرئيسي، حزب الشعب الجمهوري على 28.2 % وفقاً لمحطة تلفزيون سي.إن.إن تورك الإخبارية، أظهرت النتائج الأولية ان حزب العدالة والتنمية المحافظ حصل على 45.3 % من إجمالي الأصوات، بعد فرز أكثر من 81 % من الأصوات، بينما حصل منافسه الرئيسي، حزب الشعب الجمهوري على 28.2 %.
وفي كل من إسطنبول، أكبر مدينة في تركيا، والعاصمة أنقرة، كان حزب الشعب الجمهوري قد أعلن عن فوزه في الانتخابات البلدية، على الرغم من أن النتائج الجزئية كانت تظهر فوز حزب العدالة والتنمية.
وشن رئيس الوزراء التركي، في خطابه أمام الآلاف من أنصاره في أنقرة، هجوماً شديداً على من وصفهم بـ "الخونة"، الذين يقفون وراء سلسلة من التسريبات الصوتية المسجلة تتهم أردوغان، وحلفاءه، بالتورط في أعمال كسب غير مشروع.
وقال لأنصاره، الذين وقفوا في البرد أثناء إلقاء خطابه من شرفة بالعاصمة: "فازت الديمقراطية وفازت الإرادة الحرة... لدينا الديمقراطية التي يتوق إليها الغرب ... الشعب وجه لهم صفعةً عثمانيةً مناسبة".
وأشار حزب الشعب الجمهوري، المنتمي لتيار يسار الوسط، إلى وجود وقائع تزوير في بعض البلديات.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في تركيا في أغسطس(آب) المقبل، وسيتبعها إجراء الانتخابات البرلمانية بحلول مطلع العام المقبل.
========================
العدالة والتنمية الحاكم في تركيا يتقدم بنسبة 47.3% في النتائج الأولية للانتخابات
نشر فى : الأحد 30 مارس 2014 - 11:46 م | آخر تحديث : الإثنين 31 مارس 2014 - 2:28 ص
أنقرة - أ ش أ
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات التركية المحلية بعد فرز 29.22% من صناديق الاقتراع في عموم تركيا تقدم حزب العدالة والتنمية بنسبة 47.3%، وحزب الشعب الجمهوري في المرتبة الثانية بنسبة 27.36%، وحزب الحركة القومية بنسبة 13.42%، وحزب السلام والديمقراطية الكردي بنسبة 3.7%.
وذكرت محطتا "سي. إن. إن. تورك "و "إن. تي. في." الإخباريتان الفضائيتان الليلة أن حزب العدالة والتنمية حقق فى اسطنبول نسبة 45.49%، والشعب الجمهوري 43.93%، والحركة القومية 3.95%.
وفي إزمير، حقق حزب الشعب الجمهوري تقدما بنسبة 51.78%، والعدالة والتنمية 35.22%، والحركة القومية 7.81%.
وفي أضنة، حقق حزب الحركة القومية تقدما بنسبة 35.61%، والعدالة والتنمية 29.71%، والشعب الجمهوري 27%
وفي آنطاليا، تقدم حزب العدالة والتنمية بنسبة 45.17%، والشعب الجمهوري 43.11%، والحركة القومية 8.42%.
وفي دياربكر، حقق حزب الشعب الجمهوري تقدما بنسبة 36.61%، والعدالة والتنمية 35.66%، والحركة القومية 23.86%.
وفي آرضروم، مسقط رأس الداعية الإسلامي الشيخ فتح الله جولن، حقق العدالة والتنمية تقدما بنسبة 59.37%، والحركة القومية بنسبة 33.8%، فيما تقدم العدالة والتنمية في أورفة بنسبة 60.21%، والسلام والديمقراطية الكردي بنسبة 32.35%.
يشار إلى أن هناك منافسة حادة بين وكالة أنباء الأناضول الموالية للحكومة ووكالة أنباء جيهان الموالية للداعية جولن، حيث تزعم الأناضول تقدما بنسبة 10% في نتائج الانتخابات لصالح حزب العدالة والتنمية فيما تزعم جيهان تفوقا لحزب الشعب الجمهوري على الحزب الحاكم في العديد من المحافظات مثل أنقرة، حيث تقول أن الشعب الجمهوري حاصل على 45% مقابل 44% لصالح حزب العدالة والتنمية بالعاصمة التركية، كما تزعم تفوق للشعب الجمهوري بنسبة 46% على الحزب الحاكم بنسبة 45% في اسطنبول.
ومن جانب آخر، بدأ قياديو حزب العدالة والتنمية والشعب الجمهوري في تبادل الاتهامات بالتورط في تلاعب في نتائج الانتخابات وكل منهما يزعم أن النتائج لصالحه.
ويبدو أن المجلس الأعلى للانتخابات سيكون هو الحكم الأول والنهائي في الإعلان عن نتائج الانتخابات المحلية لأن النتائج الحالية تشهد للمرة الأولى التي يعلن مرشح حزب الشعب الجمهوري في تصريحات للصحفيين عن فوزه في الانتخابات قبل حتى انتهاء عملية فرز الأصوات فيما يعلن رئيس حزب العدالة والتنمية فرع اسطنبول فوز مرشحهم قادر طوباشى، فيما يتبقى نسبة كبيرة من الاصوات لم يتم فرزها حتى الآن.
========================
أردوغان : مصر ترى فوز ” العدالة والتنمية ” في تركيا نصرًا لها
تم النشر فى الشرق الاوسط مع 0 تعليق منذ 7 ساعات [المحتوى من Ona]
قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بعد مؤشرات أولية بفوز حزبه في الانتخابات البلدية، :” إن الشعب التركي أدلى برأيه، والشعب التركي لن يرضخ لأي أمر ولم ترضخ تركيا لأي أمر مهما كان” .
وأضاف ” أردوغان”  في كلمة من شرفة حزب ” العدالة والتنمية”  فى أنقرة، :” أن هناك من أراد العبث بالأمن القومي التركي، ونتائج الانتخابات أثبتت أنه لا مكان للخائن” ، مشيرًا :” إلى أن كثيرا من الشعوب ترى أن نصر حزب العدالة والتنمية في الانتخابات، نصرًا لها، مثل مصر، وفلسطين، والبلقان”.
وواصل متحدثًا عن المعارضة و” الدولة الموازية ” :” الخيانة وصلت بهم الدرجة إلى التنصت على وزير الخارجية التركي والآن لم يعد لهم مكان بيننا، ولا مكان للخائن بيننا” ، وتابع: ”: هؤلاء الخونة يقومون بالتنصت على اجتماع سري للغاية لوزير الخارجية التركي، وقلت لهم بأنهم حشاشون وأنهم أخلاقهم سيئة وقد خسروا في الانتخابات والشعب التركي قال كلمته اليوم بأن الأمن القومي خط أحمر”.
واختتم: ” أقدم شكري لكل من دعا لتركيا في فلسطين ومصر والبلقان، وبخاصة الشعب السوري، وأشكر كل من يدعو لنا في جميع أنحاء العالم” .
كانت النتائج الأولية للانتخابات المحلية في تركيا بعد فرز 50،78% من الأصوات، أظهرت فوز حزب العدالة والتنمية الحاكم بـ 47،24%.
========================
أردوغان يوجه «صفعة عثمانية» لخصومه
أنقرة - وكالات | 2014-03-31
تصدر حزب رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان نتائج الانتخابات البلدية في تركيا متقدماً على المعارضة حسب النتائج الجزئية الأولية التي نشرتها وسائل الإعلام.
وحصل حزب العدالة والتنمية على ما بين 48 و%49.6 من الأصوات على المستوى الوطني بعد فرز نحو %18 من الأصوات حسب شبكتي أن.تي.في وسي.أن.أن تورك الإخباريتين.
والنتائج متقاربة في اسطنبول وأنقرة، أكبر مدينتين في تركيا واللتين ستكون نتيجتهما حاسمة بالنسبة لحزب العدالة والتنمية أو منافسه الرئيسي حزب الشعب الجمهوري (وسط يسار).
واتخذ هذا الاقتراع المحلي شكل استفتاء على أردوغان الذي يحكم البلاد بلا منازع منذ 12 عاماً والذي كان يواجه حالياً حركة احتجاج.
وقال رئيس الوزراء التركي في وقت سابق إن نتيجة الانتخابات البلدية التي جرت أمس وسط تنافس شديد ستؤكد على شرعيته في مواجهة مزاعم بالفساد وتسريبات أمنية ألقى باللوم فيها على من وصفهم بالخونة داخل الدولة التركية.
وبدأ فرز الأصوات بعد انتهاء التصويت بسلام في معظم أرجاء البلاد رغم وقوع اشتباكات تتعلق بالانتخابات أسفرت عن مقتل 8 أشخاص في واقعتين منفصلتين لتبادل إطلاق النار في قريتين بإقليمي هاتاي وشانلي أورفة بجنوب شرق البلاد قرب الحدود السورية.
وقال أردوغان للصحافيين أثناء الإدلاء بصوته في اسطنبول «اليوم ما يقوله الناس هو ما يعنيني أكثر مما قيل في ساحات المدينة» وهتف أنصاره أمام مركز الاقتراع قائلين «تركيا فخورة بك».
وأضاف «ما أن تفتح صناديق الاقتراع فلن يكون الباقي سوى حواشي للتاريخ».
وجاب أردوغان أرجاء البلاد جيئة وذهاباً خلال أسابيع من حملته لحشد ناخبيه من المحافظين في خطوة تبرز مدى الجدية التي يتعامل بها مع أول اختبار لحزبه في صناديق الاقتراع منذ الاحتجاجات المناهضة للحكومة في الصيف الماضي وتفجر فضيحة الفساد في ديسمبر.
وسيكون حجم التأييد لأردوغان حيوياً لتماسك حزبه مستقبلا ولقراراته الخاصة بشأن إمكانية ترشحه للرئاسة في أغسطس.
ووصل حزب العدالة والتنمية إلى السلطة في 2002 بناء على برنامج للقضاء على الفساد الذي تعاني منه الحياة في تركيا ويأمل بأن يحقق نفس النسبة التي حققها في انتخابات 2009 أو يتجاوزها وهي %38.8.
واستبعد أردوغان الآلاف من أفراد الشرطة والمئات من القضاة وممثلي الادعاء منذ بدء حملات ضد الفساد في ديسمبر والتي استهدفت رجال أعمال قريبين من أردوغان وأبناء وزراء.
وينحي أردوغان باللائمة في التحقيق على فتح الله جولن وهو رجل دين إسلامي كان حليفاً له ويقول أردوغان الآن إنه يستخدم أنصاره في الشرطة في محاولة لإسقاط الحكومة.
وقال أردوغان عن معارضيه في تجمع حاشد في اسطنبول عشية الانتخابات «كلهم خونة.. فلندعهم يفعلون ما يريدون. اذهبوا إلى صناديق الاقتراع غداً ولقنوهم جميعاً درساً.. فلنعطهم صفعة عثمانية».
ويصف حزب الشعب الجمهوري المعارض الرئيسي لحزب العدالة والتنمية أردوغان بأنه دكتاتور فاسد مستعد للتشبث بالسلطة بأي وسيلة.
وقال أيف ياماك يارباسي وهو مدرس مساعد أثناء إدلائه بصوته في أنقرة «يفترض أن تكون هذه انتخابات محلية ولكنها أخذت في الأسابيع القليلة الماضية شكل الانتخابات العامة».
وأضاف «أعتقد أن أردوغان سيظل السياسي الأكثر نفوذاً لكنه سيتهاوى. كانت شعبيته تتصاعد في كل مرة حتى الآن ولكن أعتقد أنها ستبدأ في التراجع اعتباراً من اليوم».
وشكل أردوغان حزب العدالة والتنمية في عام 2001 واجتذب القوميين والإصلاحيين الاقتصاديين من يمين الوسط بالإضافة إلى المحافظين الدينيين الذين يشكلون قاعدته.
========================
لأول مرة.. محجبة تفوز برئاسة بلدية تركية عن حزب أردوغان
كتب - رويترز
للمرة الأولى في التاريخ التركي، فازت سيدة محجبة برئاسة بلدية تركية، في الانتخابات التي جرت اليوم الأحد.
فقد حسمت السيدة "فاطمة تورو" نتيجة الانتخابات البلدية في بلدية ميرام في ولاية قونيا، لتصبح أول سيدة محجبة ترأس بلدية تركية في التاريخ التركي، الذي شهد حظرا على الحجاب في المؤسسات العامة لعشرات السنوات.
وخاضت السيدة فاطمة تورو الانتخابات البلدية مرشحة عن حزب العدالة والتنمية الحاكم، والذي حقق نتائج مبهرة حتى الآن، مقتربا من نصف عدد الأصوات في عموم تركيا، وفق النتائج الأولية.
========================
إردوغان يواجه أحزاب المعارضة.. وسهامه نحو جماعة غولن
إسطنبول: ثائر عباس
الشرق الاوسط
احتكمت تركيا أمس إلى صناديق الاقتراع، التي ستحمل معالم مستقبل البلاد ورئيس حكومتها رجب طيب إردوغان. ورغم أنها مجرد انتخابات محلية، فإن الاستقطاب السياسي الحاد الذي يحكم البلاد منذ الصيف الماضي حولها إلى ما يشبه الاستفتاء.
وفيما تتركز المواجهة، نظريا، بين حزب العدالة والتنمية الحاكم، وبقية أحزاب المعارضة، فإن دخول جماعة الداعية الإسلامي فتح الله غولن على الخط من شأنه الإضرار بنسب الاقتراع لحزب العدالة والتنمية الحاكم الذي كان حليفا أساسيا للجماعة في الانتخابات السابقة منذ عام 2002.
وإذا كان الحزب الحاكم يعد أي نتيجة تتراوح بين 38 في المائة، وهي النسبة التي حصل عليها في الانتخابات المحلية السابقة، و50 في المائة وهي النسبة التي حصل عليها في الانتخابات النيابية، ستشكل نصرا له، تبقى الأنظار تتجه نحو الفارق الذي ستحدثه الجماعة، في ظل توقعات بفوز أكيد للحزب الحاكم برئاسة إردوغان الذي دعا أنصاره في آخر خطاب انتخابي ليل أول من أمس إلى توجيه «صفعة عثمانية» لخصومه الذين قال عنهم إنهم «كلهم خونة».
ويرى خصوم إردوغان، خصوصا الجماعة، أن الأخير سيستفيد من أي نتيجة إيجابية في هذه الانتخابات لـ«تبييض سجله وإعلان براءته من كل اتهامات الفساد التي وجهت إليه في أعقاب عملية 17 سبتمبر (أيلول) 2013 التي أوقف خلالها عدد من المقربين منه بتهم فساد، أو من التسريبات التي صدرت في الفترة التي سبقت الانتخابات وتوحي بتورطه شخصيا في بعض هذه القضايا».
وأكد النائب عن حزب العدالة والتنمية، برهان كايا ترك، لـ«الشرق الأوسط»، أن نتائج هذه الانتخابات «ستكون أفضل من الانتخابات الماضية»، مشددا على أن الأحداث التي حصلت في تركيا أخيرا لن تؤثر على النتائج؛ «لأنها ليست حقيقية بل هي مفتعلة وهدفها زعزعة الحزب والحكومة، وكلها مؤامرات والشعب يعي جيدا هذا».
وعما إذا كان إردوغان سيترشح لرئاسة البلاد وفقا لنتائج هذه الانتخابات، قال: «رئيس الوزراء لم يعلن بعد هذه النية وهو إذا أراد أن يترشح فمن الأكيد أنه سيتشاور مع أعضاء حزبه وسيأخذ بعين الاعتبار رأي الشارع التركي، ولا أعتقد أن برنامج إردوغان تغير فإن كانت له النية للترشح فسيترشح ولكن كما قلت يقوم دائما باستشارة الحزب».
وتوقع الفوز ببلديتي إسطنبول وأنقرة «رغم وجود تحالف غير معلن بين حزب الشعب والحركة القومية وجماعة غولن». وقال: «هم يعملون معا من أجل التنافس معنا ولكن لن يفوزوا علينا في الكثير من المدن، ونحن سنفوز بـ16 مدينة كبرى من بين 30 مدينة كبرى».
ويرى المحلل السياسي التركي برزان أسو، أن نوعا من «العسكرة» موجود لدى الطرفين «فحزب الشعب الجمهوري وجماعة فتح الله غولن، يحاولان إدارة كوادرهما من أجل جمع الأصوات لمصلحة حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول والكثير من المدن التركية التي تحتوي على ألوف البيوت التي تحتوي على الطلبة. إذا رجعنا إلى أصول المشكلة في تركيا بين جماعة غولن وحزب العدالة والتنمية، أي بين الجماعة وإردوغان كما تعرفون أنه كان بينهم تقاسم في السلطة لغاية 2010، وبعدها بدأت المشكلات».
ويرى أسو أن الجماعة ليست حركة تصوف. ويقول: «ظاهريا هي حركة تصوف لكن تاريخهم في تركيا غير ذلك، ففي سنة 1980 تحالفوا مع الجيش في انقلابه، وكذلك في سنة 1997 في انقلاب ما بعد الحداثة، وفي عام 2000 أيضا تحالفت مع الجيش (..) ضد الشارع، فهي براغماتية أكثر من أنها آيديولوجية أو حركة تصوفية. من ناحية أخرى تركيا هي دولة بيروقراطية، المتحكم في البيروقراطية في تركيا يتحكم في الدولة. الجماعة لا تريد أن تكون حكومة ولا في البرلمان أو في الوزارة، بل الاهتمام الأكبر عند الجماعة هو كيفية التحكم بالبيروقراطية التركية».
ويشير أسو إلى أنه «بعد أحداث حديقة جيزي في يونيو (حزيران) 2013، حيث اندلعت مظاهرات مناوئة لإردوغان لأكثر من شهر، اختلف الوضع وأصبح حزب العدالة والتنمية هو المستهدف الأول. وخرجت الجماعة من قوقعتها. اليوم عندما تسرب الجماعة أي وثيقة مرتبطة بالحكومة تنشر في جريدة (صول) اليسارية التي هي على عداء مع الجماعة. وكذلك الصحف التابعة لحزب الشعب الجمهوري وأيضا في الصحف القومية».
وإذ أشار أسو إلى أن هذه الحرب سوف تكون «عنيفة جدا»، توقع أن يفوز بها إردوغان، لكنه أشار في المقابل إلى «نقص في الشرعية» عند إردوغان سببه تكبيله القضاء والشرطة «فكل القرارات أصبحت قرارات فردية وأصبحت معظم القرارات مختصرة على شخصية إردوغان فقط». ويضيف: «هذه المرة حتى إذا حصل إردوغان على 50 في المائة من الأصوات وهذا صعب طبعا، فهو لن يكون شرعيا لـ50 في المائة من بقية الشعب التركي».
========================
«أردوغان» بعد مؤشرات بفوز حزبه: لا مكان للخونة والحشاشين
الاثنين 31 مارس 2014 الساعة 12:19 صباحا بتوقيت القاهرة
    قال رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، بعد مؤشرات أولية بفوز حزبه في الانتخابات البلدية، إن «الشعب التركي أدلى برأيه، والشعب التركي لن يرضخ لأي أمر ولم ترضخ تركيا لأي أمر مهما كان».
وأضاف «أردوغان»، في كلمة من شرفة حزب «العدالة والتنمية» بأنقرة، قبل قليل، أن هناك من أراد العبث بالأمن القومي التركي، ونتائج الانتخابات أثبتت أنه لا مكان للخائن، مشيرا إلى أن «كثيرا من الشعوب ترى أن نصر حزب العدالة والتنمية في الانتخابات، نصرًا لها، مثل مصر، وفلسطين، والبلقان».
وواصل متحدثًا عن المعارضة و«الدولة الموازية»: «الخيانة وصلت بهم الدرجة إلى التنصت على وزير الخارجية التركي والآن لم يعد لهم مكان بيننا، ولا مكان للخائن بيننا»، وتابع: «هؤلاء الخونة يقومون بالتنصت على اجتماع سري للغاية لوزير الخارجية التركي، وقلت لهم بأنهم حشاشون وأنهم أخلاقهم سيئة وقد خسروا في الانتخابات والشعب التركي قال كلمته اليوم بأن الأمن القومي خط أحمر».
واختتم: «أقدم شكري لكل من دعا لتركيا في فلسطين ومصر والبلقان، وبخاصة الشعب السوري، وأشكر كل من يدعو لنا في جميع أنحاء العالم».
كانت النتائج الأولية غير الرسمية للانتخابات المحلية في عموم تركيا بعد فرز 50،78% من الأصوات، أظهرت فوز حزب العدالة والتنمية الحاكم بـ 47،24%.
المصدر : فيتو
========================
يلماز: أردوغان سيترشح للرئاسة إذا حصل على 50% في الانتخابات المحلية
أخبار مصر - نهى حمودة
أكد الصحفي التركي أوكتاي يلماز أن كل الدلائل تشير إلى عدم تأثر حملة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بموجة الإحتجاجات الشعبية التي هزت البلاد في يونيو العام الماضي نتيجة إتهام بعض أعضاء حكومة أردوغان بالفساد.
وقال في مداخلة لقناة - بي بي سي عربي- إن الإنتخابات المحلية الجارية في تركيا تحولت إلى إستفتاء على شعبية أردوغان وتعاملت الحكومة المعارضة مع هذه الإنتخابات على أنها إنتخابات مصيرية.
وأكد أن مستقبل أردوغان السياسي مرهون بنتائج هذه الإنتخابات مؤكدا أن أردوغان قرر في حال حصوله على 50% في هذه الإنتخابات فإنه سيرشح نفسه للإنتخابات الرئاسية أما إذا لم يفز حزبه في الإنتخابات فسيقرر الإنسحاب من الحياة السياسية.
و يتوقع مراقبون أن تحدد الإنتخابات المحلية الجارية في تركيا المستقبل السياسي لرئيس الوزراء رجب طيب أردوغان وحزبه العدالة والتنمية ذي التوجه الاسلامي بعد احتجاجات شعبية على الحكومة ونشر مواقع التواصل الاجتماعي مزاعم بضلوع بعض أعضائها في قضايا فساد منهم أردغان نفسه.
========================
الإنتخابات المحلية في تركيا: أردوغان يقول إن النتائج تؤكد شرعيته ضد الخونة
30/03/2014 09:33 PM
تلفزيون الفجر الجديد - وفقا للنتائج الاولية للانتخابات المحلية في تركيا ولنتائج صناديق الاقتراع في اسطنبول وانقره فقد فاز حزب العدالة والتطوير الحاكم.
و قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان إن نتيجة الانتخابات البلدية التي جرت يوم الأحد وسط تنافس شديد ستؤكد على شرعيته في مواجهة مزاعم بالفساد وتسريبات أمنية ألقى باللوم فيها على من وصفهم بالخونة داخل الدولة التركية.
وأصبحت الانتخابات البلدية استفتاء طارئا على حكم اردوغان وحزب العدالة والتنمية ذي الجذور الاسلامية بعد أسابيع من فضيحة وصفها بانها حملة تجسس قذرة لتوريطه في الفساد والإطاحة به.
وبدأ فرز الأصوات بعد انتهاء التصويت بسلام في معظم أرجاء البلاد رغم وقوع اشتباكات تتعلق بالانتخابات أسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص في واقعتين منفصلتين لتبادل إطلاق النار في قريتين بإقليمي هاتاي وشانلي أورفة بجنوب شرق البلاد قرب الحدود السورية.
ومن المتوقع بدء إعلان النتائج الرسمية اعتبارا من الساعة 21.00 بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش)
وقال إردوغان للصحفيين أثناء الإدلاء بصوته في اسطنبول "اليوم ما يقوله الناس هو ما يعنيني أكثر مما قيل في ساحات المدينة" وهتف انصاره أمام مركز الاقتراع قائلين "تركيا فخورة بك".
وأضاف: "ما ان تفتح صناديق الاقتراع فلن يكون الباقي سوى حواشي للتاريخ."
وجاب اردوغان ارجاء البلاد جيئة وذهابا خلال اسابيع من حملته لحشد ناخبيه من المحافظين في خطوة تبرز مدى الجدية التي يتعامل بها مع اول اختبار لحزبه في صناديق الاقتراع منذ الاحتجاجات المناهضة للحكومة في الصيف الماضي وتفجر فضيحة الفساد في ديسمبر كانون الأول.
وقال فاتح الطايلي رئيس التحرير السابق لصحيفة خبر ترك الذي ندد بانعدام حرية الاعلام خلال حكم اردوغان واستقال من منصبه امس السبت "يصور رئيس الوزراء هذه الانتخابات بانها محاكمة للفساد." وقال لرويترز "تستطيع أن تفعل هذا مرة أو مرتين ولكن اذا واصلت تجاهل شريحة معينة من المجتمع باستخدام براعتك السياسية ستظهر المشكلات."
========================
فوز أردوغان سيبعد تركيا أكثر عن "إسرائيل"
آخر تحديث: الأحد, 30 مارس, 2014, 18:52 القدس
الأراضي المحتلة- الرسالة نت
حذرت أوساط "إسرائيلية" رسمية من أن فوز حزب العدالة والتنمية الحاكم بتركيا في الانتخابات المحلية، التي تبدأ اليوم الأحد "سيسهم في إضفاء تشدد على مواقف رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان من إسرائيل".
ونقل موقع صحيفة جيروزاليم بوست عن تلك الأوساط قولها إن أردوغان "يتجه لمزيد من التشدد" في التعامل مع (إسرائيل)، مشيرة إلى أنه حرص على تحطيم أسس العلاقات السياسية والأمنية التي كانت تربط (تل أبيب) بأنقرة.
وأعادت الصحيفة للأذهان وصف الدبلوماسي الإسرائيلي غابي ليفي لأردوغان -الذي التقاه عدة مرات- بأنه "أصولي متطرف، عقيدته الدينية تدفعه لكراهيتنا وهذه الكراهية تزداد مع مرور الوقت".
واعتبرت الصحيفة أن أردوغان استغل أحداث أسطول الحرية -التي قتل خلالها الجيش "الإسرائيلي" في نهاية مايو/أيار 2010 تسعة من الناشطين الأتراك كانوا متوجهين في رحلة لكسر الحصار على قطاع غزة- "من أجل تبرير مواقفه العدائية من (إسرائيل)".
أما المستشرق "الإسرائيلي" إلكسندر بلاو فتوقع أن يسهم تفجر أزمة القرم في إضفاء تطرف على مواقف أردوغان من "إسرائيل".
المختص في الشؤون التركية حاييم أسيروفتيس شدد على أن تحقيق حزب العدالة والتنمية نجاحات كبيرة في الانتخابات المحلية، سيما في المدن الكبرى، سيجعل أردوغان يتباهى بأن الشعب التركي منحه تفويضا لمواصلة حكم تركيا.
وفي مقال نشره موقع "ذي بوست" السبت، أوضح أسيروفتيس أن فوز أردوغان سيجعله يقدم دليلا على أن الحملة التي تعرض لها مؤخرا على يد أنصار فتح الله غولن كانت مجرد محاولة للمس بفرصه بالفوز في الانتخابات.
وفي سياق متصل، اعتبر بوعاز بسموت -المعلق في صحيفة "يسرائيل هيوم"- الانتخابات البلدية التركية "استفتاء شعبيا على حكم رجب طيب أردوغان، مشيرا إلى أن حزب أردوغان لم يخسر أي انتخابات منذ العام 2002.
وذكر في مقال نشره موقع الصحيفة صباح اليوم الأحد، أن نتائج الانتخابات ستكشف -إن كان بوسع أردوغان التنافس- بجدارة في الانتخابات الرئاسية التي ستنظم في أغسطس/آب المقبل .
وحذر بسموت، "إسرائيل" من الرهان على سقوط أردوغان في الانتخابات، قائلا "على الرغم من نتائج الصراع بينه وبين جماعة غولن، فإن الأتراك يذكرون لأردوغان حقيقة أنه المسؤول عن النمو الاقتصادي الكبير الذي حققته تركيا بين العامين 2002 و2012، حيث فاقت معدلات النمو التركية معدلات النمو لأية دولة من دول منظمة التعاون والتنمية "OECD".
وأوضح بسموت أن أردوغان يحظى بدعم قطاع واسع من الشعب التركي، ولا سيما في أوساط الطبقات الضعيفة التي ترفض فصل الدين عن السياسة.
واعتبر أن أهم مصادر قوة أردوغان تكمن في حقيقة أن المعارضة العلمانية ضعيفة ولا تملك برنامجا يضاهي البرنامج الذي يطرحه حزب العدالة والتنمية.
الجزيرة نت