الرئيسة \  ملفات المركز  \  التوتر في الجولان وتبادل اطلاق النار 28-1-2015

التوتر في الجولان وتبادل اطلاق النار 28-1-2015

29.01.2015
Admin



عناوين الملف
1.     يعالون: سنرد بقوة على أي هجوم سوري على إسرائيل
2.     غارات إسرائيلية على أهداف تابعه للجيش السوري
3.     الولايات المتحدة تعرب عن قلقها إزاء تصاعد الأوضاع في الجولان
4.     إسرائيل تحمل النظام السوري مسئولية قصف هضبة الجولان
5.     التصعيد في الجولان يتصدر الصحف العبرية
6.     الاحتلال يستنفر سلاحه الجوي بعد إطلاق صاروخين على الجولان
7.     تفاصيل: إختفاء 10 ضبّاط صهاينة بعد قصف الجولان صباحاً
8.     الاحتلال يغلق جبل الشيخ حتى إشعار أخر
9.     نتنياهو: من يلعب بالنار لن يجني إلا مثلها
10.   إيران للولايات المتحدة: إسرائيل بغارتها في الجولان دخلت خطوطنا الحمراء
11.   إيران: على إسرائيل أن تتوقع "عواقب" بعد الغارة في الجولان
12.   إسرائيل تخلي «جبل الشيخ» من السياح وتردّ بالنيران على صواريخ استهدفتها من سورية
13.   شاهد الزور على الاحتلال الإيراني لسوريا لم يعد معتمدا لدى إسرائيل
14.   قصف يزيد التوتر في الجولان إيران حذّرت إسرائيل عبر واشنطن
15.   سقوط 4 صواريخ على الجولان المحتل وإسرائيل ردّت بقذائف مدفعية
16.   الحرس الثوري الإيراني يتوعد إسرائيل برد انتقامي
17.   «الباسيج» يشرف على «حزب الله» السوري
18.   إيران لإسرائيل: تجاوزتم الخطوط الحمراء
19.   قائد الحرس الثوري الإيراني: الكيان الصهيوني يلفظ أنفاسه الأخيرة
 
يعالون: سنرد بقوة على أي هجوم سوري على إسرائيل
كتب : أ.ش.أ الأربعاء، 28 يناير 2015 10:40 ص
بوابة القاهرة
حذر وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون من مغبة أي هجوم سوري على إسرائيل.
ونقل راديو "صوت إسرائيل"، اليوم الأربعاء، عن يعالون قوله : "إن الغارة الجوية على أهداف للجيش السوري تشكل رسالة إلى النظام السوري، مفادها أن إسرائيل لن تتحمل إطلاق النار على أراضيها".
وأضاف يعالون أن "إسرائيل لن تمر مر الكرام على أي محاولات للمس بأمن وسلامة مواطنيها ولن تتسامح معها".
ويأتي هذا في الوقت الذي كشف فيه راديو "صوت إسرائيل" أن طائرات من سلاح الجو الإسرائيلي أغارت على أهداف للجيش السوري في هضبة الجولان، ردا على إطلاق القذيفتين الصاروخيتين على الأراضي الإسرائيلية.
كانت مصادر عسكرية قد رجحت وقوف عناصر حزب الله اللبناني وراء إطلاق القذيفتين الصاروخيتين على الأراضي الإسرائيلية أمس (الثلاثاء)، وذلك بالتعاون مع قوات الجيش النظامي السوري.
===================
غارات إسرائيلية على أهداف تابعه للجيش السوري
نشرت بواسطة:محمد الطناني  بتاريخ2015/01/28 فيالاخبار العربية و العالمية, اهم الموضوعات اضف تعليق
الحدث نيوز
شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات على أهداف تابعه للجيش السوري ، قيل إنها قواعد مدفعية ،، بحسب ما ذكرته مصار أمنية في القدس
وذكرت المصادر ،، أن الغارات جاءت رداً على إطلاق صواريخ باتجاه الجولان السوري المحتل ، لم تتسبب بإصابات في الجانب الإسرائيلي.
وكانت صفارات الإنذار قد دوت في شمال الجولان المحتل إثر عملية إطلاق الصواريخ ، التي اتهم مصدر عسكري إسرائيلي حزب الله اللبناني بتنفيذها ، وحمل سوريا المسؤولية عنها ، بحسب ما ذكر موقع صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الثلاثاء عن سقوط صاروخين على الأقل أطلقا من سوريا على المنطقة التي تحتلها إسرائيل في الجولان ، وقام بإطلاق نيران مدفعية باتجاه سوريا، حسبما ذكر مصدر أمني إسرائيلي.
لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنامين نتانياهو حذر من محاولة فرض تحديات على اسرائيل داخل الحدود ،، وأضاف نتانياهو أن إسرائيل تنظر بخطورة بالغة إلى الهجوم ضدها انطلاقاً من الأراضي السورية ،، أولئك الذين يلعبون بالنار سيحرقون أصابعهم.
===================
الولايات المتحدة تعرب عن قلقها إزاء تصاعد الأوضاع في الجولان
اخباري نت
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، اليوم، الأربعاء، أن الولايات المتحدة الأمريكية أعربت عن قلقها إزاء تصاعد الأوضاع الأمنية في هضبة الجولان عقب الهجوم الصاروخي على الأراضي الإسرائيلية أمس.
ودعت الناطقة بلسان الخارجية الأمريكية، جميع الأطراف المعنية إلى تجنب القيام بأي عمل من شأنه تعريض الهدنة طويلة الأمد السائدة على جانبي الحدود الإسرائيلية السورية للخطر.
ونددت الناطقة الامريكية، بأي تهديدات إيرانية بالتعرض لإسرائيل رداً على الغارة المنسوبة إليها في الجولان السوري الأسبوع الماضي؛ مما أدى إلى مقتل ضابط رفيع في حرس الثورة الإيراني، بالإضافة إلى عدد من القيادات الميدانية لحزب الله اللبناني.
ورفضت الناطقة مع ذلك تأكيد ما نقل عن نائب وزير الخارجية الإيراني حسين امير عبد اللهيان من أن طهران نقلت تحذيرا بهذا المعنى الى إسرائيل عبر قنوات دبلوماسية أمريكية.
===================
إسرائيل تحمل النظام السوري مسئولية قصف هضبة الجولان
البوابة نيوز
ندى حفظي
أكد افيخاي ادرعي، المتحدث بلسان الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أن مسئولية قصف مناطق بهضبة الجولان في سوريا، تقع على عاتق النظام هناك، لافتا إلى أن إسرائيل لن تصمت عن أي اعتداء يقع عليها.
وقال في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اليوم الأربعاء: "جيش الدفاع يعتبر النظام السوري مسئولا عما يحدث في أراضيه، وسيتحرك بأي طريقة لحماية مواطني إسرائيل"، لافتا إلى إصابة أهداف الجيش السوري بدقة.
===================
التصعيد في الجولان يتصدر الصحف العبرية
28 يناير 2015 - 10:05
رام الله- القدس دوت كوم - ترجمة خاصة - تصدر التصعيد في الجولان السوري المحتل، عناوين الصحف العبرية الصادرة صباح اليوم الاربعاء، وذلك في اعقاب سقوط قذيفتين صاروخيتين في المنطقة وقيام جيش الاحتلال بقصف مصادر النيران من الجانب السوري، في ظل مخاوف اسرائيلية من قيام حزب الله بشن حرب استنزاف ضد اسرائيل في المنطقة، الامر الذي من شأنه ان يشوش على مجرى الحياة الطبيعية في المنطقة وفي الوقت نفسه لا يؤدي الى رد عنيف من قبل اسرائيل ضد حزب الله.
وفيما يلي ابرز ما تناولته الصحف العبرية لهذا اليوم:
صحيفة هآرتس
* الادارة المدنية حوّلت اراضي تقدر قيمتها بالملايين لشركة استيطانية.
* إطلاق قذيفتين من الجانب السوري على الجولان والجيش يرد بقصف مصدر النيران.
* في الجيش مقتنعون ان حزب الله يقف وراء عملية القصف.
* الامم المتحدة توقف تمويل إعمار غزة بسبب عدم تحويل اموال الاعمار.
* الديموقراطيون في الكونغرس يعلنون عن تجميد دعمهم لتشديد العقوبات على ايران لحين انتهاء المفاوضات.
* المحكمة تقرر إبقاء سيطرة جمعية إلعاد على البيوت التي "اشترتها" في القدس.
* موفاز يعلن انسحابه من الحياة السياسية.
* بتسيلم : 70٪ من القتلى في قطاع غزة من المدنيين.
* الاردن يدرس إطلاق سراح ارهابية مقابل الطيار الاسير بأيدي داعش.
صحيفة معاريف
* مقاتلون من حزب الله اطلقوا صواريخ من موقع للجيش السوري في الجولان.
* الجيش يرد بقصف مصادر إطلاق النار.
* انتهاء الغموض حول مصير الضيف : محمد ضيف حي.
* الرهينة الياباني بأيدي داعش: اذا لم تطلق الاردن سراح الارهابية سيتم إعدامنا انا والطيار الاردني.
* الديموقراطيون يجمدون المبادرة لتشديد العقوبات على ايران.
* موفاز يعتزل الحياة السياسية.
صحيفة يديعوت احرونوت
* مخاوف من حرب استنزاف في الجولان.
* إطلاق صواريخ من الاراضي السورية بإتجاه الجولان والجيش يرد على القصف.
* الجيش يتوقع قيام حزب الله بإطلاق رشقات صاروخية لتشويش مجرى الحياة في الجولان.
* موفاز ينسحب من عالم السياسة.
* ايران تنقل تحذيرا لاسرائيل بواسطة الولايات المتحدة.
* اوباما في السعودية لتقديم واجب العزاء.
===================
الاحتلال يستنفر سلاحه الجوي بعد إطلاق صاروخين على الجولان
فلسطين اونلاين
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، استنفار سلاحه الجوي في شمال الكيان، على خلفية إطلاق صاروخين باتجاه الجولان المحتل، بحسب صحيفة "يديعوت أحرنوت".
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري إسرائيلي قوله، إنه "قرر الجيش الإسرائيلي مساء اليوم استنفار سلاح الجو وزيادة جاهزيته بشمال البلاد، على خلفية إطلاق صاروخين على الجولان".
وحمل المصدر حزب الله "المسؤولية عن إطلاق الصواريخ على شمال (إسرائيل)"، دون أن يحدد الصاروخين اللذين أطلقا اليوم.
وعلى صعيد متصل، قالت مصادر عسكرية إسرائيلية مساء اليوم إن الصواريخ التي أطلقت على الجولان ظهر اليوم أطلقت من أراض يسيطر عليها الجيش السوري .
وأضافت المصادر ذاتها لصحيفة "يديعوت أحرنوت" إن "التقديرات الأمنية الإسرائيلية تشير إلى أن إطلاق الصاروخين تم من الأراضي التي يسيطر عليها الجيش السوري" .
وأضافت المصادر "كما أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن حزب الله من قام بإطلاق الصاروخين".
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخين على الجولان، كما لم يصدر عن النظام السوري أي تعليق رسمي حول الموضوع.
ويأتي إطلاق الصاروخين بعد نحو أسبوعين من مقتل 6 عناصر وقادة في حزب الله  اللبناني في هجوم بطائرة بدون طيار عليهم لدى تواجدهم في المناطق غير المحتلة من مرتفعات الجولان السورية.
وألمح مسؤولون إسرائيليون إلى مسؤولية (إسرائيل) عن هذا الهجوم.
فلسطين أون لاين
===================
تفاصيل: إختفاء 10 ضبّاط صهاينة بعد قصف الجولان صباحاً
الحدث نيوز
قالت وكالة الصحافة الفرنسية، إن قذيفتين أطلقتا من سوريا وسقطتا على مرتفعات الجولان، الثلاثاء، وهو ما استتبع ردا من الجيش الإسرائيلي وإخلاء السياح من المنطقة.
وذكرت القناة الثانية الإسرائيلية أن أحدا لم يصب في الواقعة التي دفعت إسرائيل إلى إطلاق صفارات الإنذار في المنطقة.
وقالت إن “الجيش رد على مصدر النيران، وأخلى منطقة السياج الحدودي من منطقة جبل الشيخ المتاخمة”.
إلى ذلك، كشفت القناة الثانية العبرية، ان 3 جنرالات و 7 ضبّاط صهاينة “فقد أثرهم” اليوم الثلاثاء، دون الكشف عن تفاصيل.
===================
الاحتلال يغلق جبل الشيخ حتى إشعار أخر
أخر تحديث : الثلاثاء 27 يناير 2015 - 6:35 مساءً
المسار نيوز
 قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، إغلاق جبل الشيخ حتى إشعار أخر خشية من إطلاق صواريخ أخرى من الأراضي السورية.
وطالب جيش الاحتلال وفقاً لصحيفة يديعوت احرينوت الإسرائيلية، المستوطنين في القُرى والكيبوتسات القريبة من الحدود السورية الخروج من منازلهم أو البقاء بالقرب منها.
يشار إلى أن مصادر عبرية قالت إن صاروخين أطلقا من الأراضي السورية سقطا في المستوطنات القريبة من الحدود الشمالية للأراضي المحتلة.
ووفقاً للمصادر، فقد سقط الصاروخ الأول قرب إحدى المستوطنات شمال الجولان، فيما سقط الثاني في جبل الشيخ.
وقد رد جيش الاحتلال الإسرائيلي سريعاً على سقوط الصاروخين بإطلاق نحو 20 قذيفة مدفعية في الأراضي السورية نتج عنها استشهاد سوريين.
===================
نتنياهو: من يلعب بالنار لن يجني إلا مثلها
السبيل - قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن "من يحاول أن يتحدى أو يمس حدودنا عليه أن يعلم بأننا قادرون على الدفاع عن أنفسنا بقوة"، محذرًا "على من يلعب بالنار أن يدرك أنه لن يجني إلا النار".
جاء ذلك في تصريح له نقلته القناة الثانية الإسرائيلية على خلفية إطلاق صاروخين من الأراضي السورية باتجاه الجولان المحتل.
وأضاف: "وظيفتي كرئيس للوزراء أن لا يكون هناك خطر يهدد وجود دولة إسرائيل".
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، استنفار سلاحه الجوي في شمال البلاد، بحسب صحيفة "يديعوت أحرنوت".
ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري إسرائيلي قوله، إنه "قرر الجيش الإسرائيلي مساء اليوم استنفار سلاح الجو وزيادة جاهزيته بشمال إسرائيل، على خلفية إطلاق صاروخين على الجولان".
وحمل المصدر حزب الله "المسؤولية عن إطلاق الصواريخ على شمال إسرائيل"، دون أن يحدد الصاروخين اللذين أطلقا اليوم.
وعلى صعيد متصل، قالت مصادر عسكرية إسرائيلية مساء اليوم إن الصواريخ التي أطلقت على الجولان ظهر اليوم أطلقت من أراض يسيطر عليها الجيش السوري .
وأضافت المصادر ذاتها لصحيفة "يديعوت أحرنوت" إن "التقديرات الأمنية الإسرائيلية تشير إلى أن إطلاق الصاروخين تم من الأراضي التي يسيطر عليها الجيش السوري" .
وأضافت المصادر "كما أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن حزب الله من قام بإطلاق الصاروخين".
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخين على الجولان، كما لم يصدر عن النظام السوري أي تعليق رسمي حول الموضوع حتى الساعة (19:05) تغ.
وقال بيتر ليرنر، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم الثلاثاء، إن صاروخين سقطا على مرتفعات الجولان السورية التي تحتل إسرائيل نحو ثلثي مساحتها.
وأضاف في تغريدة بحسابه الشخصي على "تويتر": "تم تأكيد سقوط صاروخين على مرتفعات الجولان".
بدورها، قالت إذاعة الجيش الاسرائيلي إن الجيش الإسرائيلي رد بإطلاق المدفعية على مصدر إطلاق الصاروخين، مشيرة إلى أنهما "أطلقا من الأراضي السورية"، دون أن تحدد الجهة التي قامت بإطلاقهما.
ويأتي إطلاق الصاروخين بعد نحو أسبوعين من مقتل 6 عناصر وقادة في حزب الله اللبناني في هجوم بطائرة بدون طيار عليهم لدى تواجدهم في سوريا.
وألمح مسؤولون إسرائيليون إلى مسؤولية جيشهم عن هذا الهجوم.
===================
إيران للولايات المتحدة: إسرائيل بغارتها في الجولان دخلت خطوطنا الحمراء
أعلن مساعد وزیر الخارجیة الإیرانی حسین أمیر عبد اللهیان أن طهران بعثت برسالة إلی واشنطن في أعقاب مقتل أحد قادة الحرس الثوري في قصف إسرائيلي للجولان الأسبوع الماضي.
وأوضح عبد اللهيان خلال مراسم تأبين القيادي العسكري محمد علي الله دادي أن الرسالة بعثت عن طريق القنوات الدبلوماسية إلى الولايات المتحدة الأمريكة، تنتقد فيها طهران سياسة إسرائيل التي وصفتها إيران، بأنها تتجاوز الحدود المسموحة.
وقال عبد اللهيان، إن إيران وجهت خطابا حاد اللهجة، توعدت فيه مسؤولي "الكيان الصهيوني" برد قريب على عملهم. 
وقتل محمد علي دادي أثناء قصف إسرائيلي استهدف موكبا لحزب الله في مزرعة الأمل في القنيطرة، قتل فيه أيضا قادة من حزب الله، ويعتبر دادي من كبار جنرالات الحرس الثوري الإيراني.
المصدر: RT + "إرنا"
===================
إيران: على إسرائيل أن تتوقع "عواقب" بعد الغارة في الجولان
(دي برس)حذرت إيران الولايات المتحدة من أن على اسرائيل ان تتوقع "عواقب" بعد الغارة التي ادت الى استشهاد عناصر في حزب الله اللبناني وجنرال ايراني في الجولان السوري كما قال مسؤول ايراني الثلاثاء.
وكانت العملية ادت في 18 كانون الثاني/يناير الى استشهاد ستة عناصر من حزب الله بينهم جهاد مغنية نجل عماد مغنية القائد العسكري الذي اغتيل في 2008 والجنرال محمد علي الله دادي المسؤول في الحرس الثوري.
ولم تتبن اسرائيل رسميا مسؤولية الغارة لكنها تتوقع ردا من حزب الله خصمها اللدود الذي تقوم ايران بتمويله وتسليحه. وتوعد الحرس الثوري بالرد ايضا.
وقال مساعد وزير الخارجية الايراني حسين امير-عبداللهيان وفقاً لوكالة "فرانس برس": "بعثنا رسالة الى الولايات المتحدة عبر القنوات الدبلوماسية اعلنا فيها للاميركيين ان النظام الصهيوني تخطى بهذا العمل الخطوط الحمر الايرانية".
وقطعت طهران وواشنطن علاقاتهما الدبلوماسية في 1980. وطهران التي لا تعترف باسرائيل تدعو بانتظام الى القضاء على اسرائيل.
ونقلت وكالة الانباء الايرانية عن امير-عبداللهيان قوله "في هذه الرسالة قلنا ان على المسؤولين (الاسرائيليين) توقع عواقب اعمالهم".
وكان يتحدث على هامش حفل ديني في ذكرى الجنرال الله دادي شارك فيه الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس وحدة النخبة في الحرس الثوري مكلفة العمليات الخارجية.
والاسبوع الماضي اعلن وزير الدفاع موشي يعالون ان اسرائيل يجب ان تكون مستعدة لرد من سوريا ولبنان وعزز الجيش وجوده على الحدود.
ويتوقع ان يلقي الامين العام لحزب الله حسن نصر الله الجمعة لاول مرة كلمة يتناول فيها الغارة الاسرائيلية.
والثلاثاء سقطت قذيفتان على الاقل اطلقتا من سوريا على الجزء الذي تحتله اسرائيل من هضبة الجولان فرد الجيش الاسرائيلي باطلاق عدة قذائف مدفعية.
===================
إسرائيل تخلي «جبل الشيخ» من السياح وتردّ بالنيران على صواريخ استهدفتها من سورية
مصدرك
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه أطلق نيرانه باتجاه الجانب السوري من الجولان المحتل ردا على سقوط صواريخ في الجزء الذي يحتله، وباشر عمليات لإجلاء العديد من السياح عن موقع للتزلج في جبل الشيخ.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية إن قذيفتين صاروخيتين على الأقل سقطتا من الأراضي السورية على شمال هضبة الجولان دون وقوع اصابات، وسقطت الأولى قرب السياج الحدودي والثانية في منطقة غير مأهولة قرب جبل الشيخ، ورد الجيش الإسرائيلي بإطلاق نيران مدفعيته باتجاه الأراضي السورية.
بدورها، أكدت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلي أن أحدا لم يصب في الواقعة التي دفعت إسرائيل إلى إطلاق صفارات الإنذار في المنطقة. وأكدت وكالة فرانس برس ان الجيش الاسرائيلي اغلق جميع الطرق في الجولان خاصة تلك القريبة من محطة التزلج.
وتأتي هذه التطورات في ظل توتر وترقب لما قد تحمله الفترة المقبلة بعد الغارة التي أدت إلى مقتل عدد من قياديي حزب الله وجنرال إيران خلال وجودهم في القنيطرة السورية، وقد حمل الحزب اللبناني إسرائيل مسؤولية العملية.
من جهته، قال بيتر ليرنر، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في تغريدة على «تويتر» إن الجيش «أوعز بإخلاء جبل هرمون (الشيخ)».
وتعتبر منطقة جبل الشيخ الملاصقة للجولان المحتل من مناطق الجذب السياحي في هذا الوقت من السنة حيث تتكاثف فيه الثلوج ويرتاده السياح من أجل التزلج. وأضاف ليرنر في تغريدته أنه «بعد الهجوم الصاروخي على مرتفعات الجولان رد الجيش الإسرائيلي بسلاح المدفعية على المواقع التي انطلق منها الهجوم»، مشيرا إلى أنه لم تقع إصابات نتيجة للهجوم.
وكان ليرنر ذكر في تغريدة سابقة له أن صاروخين سقطا على مرتفعات الجولان السورية التي تحتل إسرائيل نحو ثلثي مساحتها، وأشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أن مصدر الصاروخين الأراضي السورية.
===================
شاهد الزور على الاحتلال الإيراني لسوريا لم يعد معتمدا لدى إسرائيل
د. يحيى العريضي
JANUARY 27, 2015
القدس العربي
« ما يجب أن تدركه إسرائيل هو أن كلفة المحافظة على الأمن الإقليمي أقل بكثير من كلفة انفلات الأمور من عقالها، وتطورها السلبي»، هذا تصريح سياسي جريء بليغ، ينذر ويتوعد إسرائيل بجدية ورزانة وقوة.
مُطلق التصريح: وزير إعلام نظام دمشق السيد عمران الزعبي؛ الذي قد يُقرّ ويعترف – هو ذاته- بأنه لا يمتلك هكذا بلاغة أو جرأة أو صلاحية كي يطلق تصريحاً خطيراً من هذا النوع.
لا بد أن هناك من عاد الى دفاتر حافظ الأسد لعام أربعة وسبعين من القرن الماضي، ونقل حرفيا أحد فقرات الشروط والضمانات تلك، ووضعها على لسان عمران، من دون خشية من انكشاف المستور؛ او أي قلق من أن يشير أحد للمرحوم بارتكاب الخيانة العظمى. تلك الدفاتر حَوَت ضمانات متبادلة لإسرائيل وللأسد أقرها كسنجر؛ ولا بد وضع من كلفة متبادلة لأي إخلال بها. وهذا التصريح هو نقل حرفي من تلك الشروط أو الضمانات أو التعهدات.
كان الوصف الذي اكتسبه حافــــظ الأســــد من الغـــرب وجهات أخرى أنه، يفي بتعهداته والتزاماته. وما كان الأسد الأب لينال وصفا رفيعا كهذا، لولا التزامه المطلق بأمان حدود إسرائيل كل هذا الوقت، وبالمقابل كان ثمن تلك «المهمة» او (الكلفة) ربع قرن من حكم سورية، وتوريث الحكم.
عندما أطلق رامي مخلوف عبارة تحمل المعنى ذاته: «أمن إسرائيل من أمن سوريا»، سارعت سلطة دمشق إلى نزع أي صفة رسمية عن ذلك التصريح، خشية من انكشاف دفاتر 1974. عندما زاد العيار الاسرائيلي بتنفيذ هجمات متكررة عبر الحدود، سبقت الاستهداف الأخير لموكب «ممانع مقاوم» في الجولان؛ صدر لغط كثير حول الإخلال باتفاقات فصل القوات لعام أربعة وسبعين… ولكن كل ذلك لم يحمل الصفة الرسمية، التصريح الأخير هذا، على لسان وزير الاعلام، هو الرسمي، وهو الوصول إلى الزاوية الحرجة.
هنا يبرز السؤال المهم: هل تتمكن سلطة دمشق؛ رغم المبالغات الإعلامية ورغم كشف المستور، عبر هذا التصريح الرسمي؛ ان تفعل شيئاً؟ وهل بمقدورها أن تنفّذ وعيدها وتهديدها؟ الجواب حتماً بالنفي. والمسألة هنا ليست لأنها ملتزمة باتفاقات؛ فهي بالزاوية ومضطرة وانكشفت، وعبّرت أنها بحل من تلك الاتفاقات، بسبب الطرف الآخر (اسرائيل). السبب هو انها لا تمتلك الصلاحية للقيام بأي شيء؛ وأن هناك يداً فوق يدها. سلطة دمشق الآن ليست أكثر من شاهد زور على احتلال إيران للمناطق التي تظهر بانها لا تزال تابعة لها.
أما السؤال الأهم والأخطر فهو: هل تتمكن اليد العليا في أمكنة وجود سلطة دمشق (إيران) ان تنسف ما تم الاتفاق عليه عام أربعة وسبعين؟ هل تتمكن من الرد على قتل إسرائيل لموكبها في الجولان؟ مرة أخرى، الجواب بالنفي. وسبب ذلك ان إيران التي تستبيح سورية عبر «نظام دمشق»، والتي أرادت ان ترسل رسالة للكيان الصهيوني بانها أضحت على حدود إسرائيل… رسالة يمكن ان تمر بها من دون مضاعفات؛ إيران ستفتح أبواب جهنم على نفسها؛ ليس فقط بنسفها محادثاتها مع الغرب بخصوص مشروعها النووي والعقوبات، بل ستنسف كل مشروعها التوسعي في المنطقة.
من هنا؛ على سلطة دمشق ان تعرف أنها لم تعد شريكا لإسرائيل، وما عادت قادرة على الإيفاء بالتزاماتها تجاه اتفاقات حمتها لعقود؛ وما عادت قادرة على أن تهدد وترعد وتبتز. حماية مؤخرتها العليا أضحت بيد اخرى.
وإن كان هناك من تعامل مع إسرائيل؛ فهناك من يقدم أوراق اعتماده للتعامل والاهتمام بهذه الحدود، من اجل الدعم في المشروع النووي. الأهم ان مَن تُقَدَّم إليه أوراق الاعتماد رفضها؛ وأرسل الرد صاروخاً قاتلاً لأبطال «المقاومة والممانعة» الإيرانيين على بطاح الجولان.
سلطة الاستبداد في دمشق ليست أكثر من شاهد زور على الاحتلال الإيراني لسورية عبر جنودها وحزب حسن وأبو فضل العباس الدباس. شاهد الزور هذا لم يعد معتمداً لدى إسرائيل، واليد العليا فوقــه (إيران) منافس قوي غير موثوق لسيد الأمس (إسرائيل). للأسف هناك من لا يزال يرغي ويردح برد حتمي على مجرم المنطقة الأساسي إسرائيل.
لابد لشاهد الزور هذا أن يزول، فيريح ويستريح؛ ويترك لأهل سوريا أن يحرروا بلدهم من ربقة الاحتلال الإيراني، ثم يلتفتوا إلى جولانهم ولو بعد عقود.. دوام الحال من المحال.
 
٭ كاتب سوري
 
د. يحيى العريضي
===================
قصف يزيد التوتر في الجولان إيران حذّرت إسرائيل عبر واشنطن
النهار
28 كانون الثاني 2015
سادت اجواء التوتر مجدداً الحدود الشمالية لاسرائيل مع سقوط اربعة صواريخ في مرتفعات الجولان السورية المحتلة مصدرها الاراضي السورية ورد اسرائيل بقصف ما وصفته بالمواقع التي انطلقت منها الصورايخ. وأعلن الجيش الاسرائيلي ان القصف بالصواريخ لم يكن خطأ (ص 12)، وقت اعلنت ايران انها وجهت تحذيراً الى تل ابيب عبر الولايات المتحدة من ان عليها ان تتوقع "عواقب" لاستهدافها الجنرال في الحرس الثوري الايراني محمد علي دادي مع ستة من كوادر "حزب الله" في منطقة القنيطرة السورية في 18 كانون الثاني الجاري.
وقال مساعد وزير الخارجية الايراني حسين امير عبداللهيان، على هامش احتفال ديني في ذكرى دادي: "بعثنا برسالة الى الولايات المتحدة عبر القنوات الديبلوماسية اعلنا فيها للاميركيين ان النظام الصهيوني تخطى بهذا العمل الخطوط الحمر الايرانية". وأضاف: "في هذه الرسالة قلنا ان على المسؤولين (الاسرائيليين) توقع عواقب أعمالهم".
وأكد قائد الحرس الثوري الايراني بالوكالة الجنرال حسين سلامي ان ايران ستنتقم قريباً لمقتل دادي. وقال: "نقول لهم ان ينتظروا الانتقام، لكننا نحن من سيقرر زمانه ومكانه وقوته".
وشارك في الاحتفال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الجنرال قاسم سليماني.
وفي واشنطن، صرحت الناطقة باسم وزارة الخارجية الاميركية جين بساكي بأن واشنطن لم تنقل أية تحذيرات الى ااسرائيل خلال الجولة الاخيرة من المفاوضات النووية بين المسؤولين الاميركيين والايرانيين. وقالت: "اننا نندد بمثل هذه التهديدات بأي شكل من الاشكال".
 
كوباني
وعلى جبهة اخرى في سوريا، اعلن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان امس ان تركيا لا تريد منطقة كردية خاضعة لحكم ذاتي في سوريا على غرار تلك القائمة في العراق، وذلك غداة سيطرة المقاتلين الاكراد على مدينة عين العرب (كوباني بالكردية) على الحدود مع تركيا وطرد تنظيم "الدولة الاسلامية" (داعش) منها.
وبينما اكدت "وحدات حماية الشعب" الكردية "تحرير" كوباني الاثنين لتحرم "داعش" السيطرة على هذه المدينة الاستراتيجية، قالت واشنطن ان المقاتلين الاكراد يسيطرون حاليا على نحو 90 في المئة من المدينة.
وأبلغ مسؤول بارز في وزارة الخارجية الاميركية الصحافيين ان "داعش الآن... بدأت في الانسحاب من المدينة". الا انه حذر من ان مقاتلي التنظيم "قادرون على التكيف ويتمتعون بالقدرة على المقاومة". ولم تعلن اية جهة "انتهاء المهمة". واكد ان الولايات المتحدة ونحو 60 شريكا في الائتلاف الدولي يشنون "المرحلة الاولى من حملة ستستمر سنوات عدة".
ويقول مراقبون ان "داعش" خسر نحو 1200 مقاتل في معركة كوباني من أصل 1800 قتلوا في الاجمال، على رغم انه كان أفضل تسليحا من المقاتلين الاكراد بفضل استيلائه على اسلحة متطورة من قواعد عسكرية عراقية وسورية. وقال المسؤول الاميركي: "نحن لا نخوض في اعداد القتلى، لكن العدد الاجمالي لقتلى مقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية مؤلف من اربعة ارقام". واشار الى ان عدد كبير من المقاتلين الاجانب - ومنهم الكثير من اوستراليا وبلجيكا وكندا والشيشان - كانوا بين القتلى، رافضا اعطاء عدد محدد ومكتفياً بان العدد "كبير جداً"
===================
سقوط 4 صواريخ على الجولان المحتل وإسرائيل ردّت بقذائف مدفعية
رام الله – محمد هواش
28 كانون الثاني 2015
النهار
في أجواء التوتر والحذر التي تسود شمال اسرائيل والحدود مع سوريا ولبنان وخصوصا بعد الغارة على القنيطرة ومقتل ستة قياديين من "حزب الله" وجنرال ايراني الاسبوع الماضي، سقطت بضع قذائف في منطقة الجولان السوري المحتل وردت اسرائيل باطلاق قذائف مدفعية على مواقع يعتقد أنها مصادر النار السورية.
وصرح ناطق باسم الجيش الاسرائيلي بأنه "تم تحديد اطلاق اربعة صواريخ من أراض سورية، في اتجاه الجولان السوري". وأضاف أنه "عثر على بقايا صاروخين فقط منها". وأعلن الجيش الاسرائيلي انه "أطلق قذائف في اتجاه مصدر اطلاق الصواريخ في الاراضي السورية".
ونقلت وسائل اعلام عبرية عن الناطق ان "صاروخين سقطا في مناطق مفتوحة الاول قرب السياج الحدودي والثاني في منطقة غير مأهولة في جبل الشيخ من دون تسجيل اصابات او أضرار".
ولاحقا جاء في موقع "واللا" الاخباري الاسرائيلي أنه "تم استدعاء طائرات حربية اسرائيلية الى المكان".
وأوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلية في موقعها الالكتروني ان "قيادة الجبهة الداخلية الاسرائيلية طلبت من سكان قرى وبلدات المناطق الشمالية البقاء قرب الاماكن المحمية".
وسمعت صفارات الانذار في مناطق مختلفة من الجولان والجليل بشمال اسرائيل. وقالت مصادر اسرائيلية مختلفة إن "حالا من الذعر والهلع الشديدين اصابت سكان تلك المناطق"، فيما نفت ان يكون الجيش قد أصدر أوامره باخلاء جبل حرمون من الاسرائيليين.
وصرح ناطق باسم الجيش الاسرائيلي ("رويترز") بأنه يبدو أن "اطلاق القذيفتين الصاروخيتين في اتجاه الاراضي الاسرائيلية لم يكن خطأ".
===================
الحرس الثوري الإيراني يتوعد إسرائيل برد انتقامي
 
مليونية
أکد نائب القائد العام لقوات الحرس الثوري العميد حسن سلامي اليوم الثلاثاء اننا سنقض مضاجع "الصهاينة" قريبا. وقال: علي "الصهاينة ان يعلموا اننا لم نخلق لکي يقتلوا ابناءنا ويعيشون هم بأمن وراحة".
جاء ذلك في تصريح ادلى به العميد سلامي علي هامش مراسم تأبين العميد محمد علي الله دادي وجهاد عماد مغنيه وعناصر حزب الله والتي اقيمت في مسجد امير المؤمنين في بلده الشهيد محلاتي بطهران في حديث لوكالة الانباء الايرانية (إرنا).
وقال متوجها الي " الصهاينة" " انني اقول لهم اننا سننتقم وعليهم ان ينتظروا لکننا سنحدد موعده ومکانه وشدته".
وتابع: عليهم ان يکونوا جاهزين في کل زمان ومکان وان يدخلوا الي ملاجئهم لان الحرس الثوري وحزب الله لا يتکلمان جزافا.
كان القائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية في إيران اللواء محمد علي جعفري قد اكد ان تحرير القدس اصبح قاب قوسين او ادني، قائلا ان" الکيان الصهيوني"(اسرائيل) يلفظ انفاسه الاخيرة.
وأضاف اللواء جعفري في نفس المناسبة " الشهداء الذين استشهدوا في منطقة القنيطرة بسوريا هم مصداق لهذا الامر"بحسب (إرنا).
وردا علي سؤال حول سبب خوف " الکيان الصهيوني" من القيادات العسکرية الايرانية، قال اللواء جعفري "انهم يتذکرون حصيلة ثماني سنوات من الحرب المفروضة ضد ايران والمقاومة الفلسطينية التي تستلهم من نهج الثورة الاسلامية والامام الخميني الراحل".
كان بيان صادر عن العلاقات العامة للحرس الثوري الإيراني قد اعلن مقتل القيادي به العميد محمد علي الله دادي في القصف الذي نفذته طائرات إسرائيلية في الثامن عشر من الشهر الجاري على مدينة القنيطرة في هضبة الجولان السورية.
وجاء في البيان أن العميد دادي "كان متواجدا في سوريا في مهمة استشارية لدعم الحكومة والشعب السوري لمواجهة الإرهابيين التكفيريين - السلفيين".
وأضاف البيان الذي نقلته وكالة "فارس" للأنباء أن مقتل دادي وكوادر حزب الله أمس "سترسخ عزم وإرادة المقاومة الإسلامية في ساحة مواجهة الكيان الصهيوني".
===================
«الباسيج» يشرف على «حزب الله» السوري
رصد: كلنا شركاء
كشفت صحيفة الحياة ان مسؤول في «الحرس الثوري الإيراني» أعلن أمس، تأسيس «حزب الله» في سورية بواسطة مستشارين ينتمون إلى «قوات التعبئة الشعبية» (الباسيج).
ونقلت الصحيفة تصريحات لمساعد قائد «مقر الإمام الحسين» التابع لـ «الحرس الثوري» حسين همداني تفيد بأن  «حزب الله السوري يعمل تحت يافطة القوات الشعبية المنضوية في قوات الدفاع المدني وتضم 95 في المئة من أبناء السنة مقابل واحد في المئة للشيعة» السوريين، لافتا إلى «تأسيس 14 مؤسسة ثقافية للتعبئة الشعبية في 14 محافظة سورية تتمتع بثقافة الباسيج، إلی جانب الجيش (النظامي) السوري بالشكل الذي أوجدت تطورات مهمة في صفوف المقاتلين في الجيش أو القوی الشعبية»، لافتاً إلى «مواجهة جبهة الثورة الإسلامية امتدادات إلی سواحل البحر المتوسط، وان مقتل (العميد في الحرس الثوري) محمد علي الله دادي في الجولان السوري يؤشر إلی امتداد مساحة المواجهة التي وصلت أيضاً إلی القرن الأفريقي».
===================
إيران لإسرائيل: تجاوزتم الخطوط الحمراء
الثلاثاء 6 ربيع الثاني 1436هـ - 27 يناير 2015م
العربية.نت، طهران – فرانس برس
نقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن مسؤول إيراني بان طهران بعثت برسالة إلى اسرائيل عبر واشنطن بأن تل أبيب تجاوزت الخطوط الحمراء.
وقالت الرسالة إن الضربة الجوية الإسرائيلية التي قتلت أحد جنرالات الحرس الثوري لن تمر دون عواقب وأن طهران سترد على الغارة الإسرائيلية.
وحذرت إيران الولايات المتحدة من أن على إسرائيل أن تتوقع "عواقب" بعد الغارة التي أدت إلى مقتل عناصر في حزب الله اللبناني وجنرال إيراني في الجولان السوري، كما قال مسؤول إيراني اليوم الثلاثاء.
وقال مساعد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير-عبداللهيان: "بعثنا رسالة إلى الولايات المتحدة عبر القنوات الدبلوماسية أعلنا فيها للأميركيين أن النظام الصهيوني تخطى بهذا العمل الخطوط الحمر الإيرانية".
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن أمير-عبداللهيان قوله: "في هذه الرسالة قلنا إن على المسؤولين (الإسرائيليين) توقع عواقب أعمالهم".
وكان أمير-عبداللهيان يتحدث على هامش حفل ديني في ذكرى الجنرال الله دادي، شارك فيه الجنرال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس وحدة النخبة في الحرس الثوري مكلفة العمليات الخارجية.
والأسبوع الماضي، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، موشي يعالون، أن إسرائيل يجب أن تكون مستعدة لرد من سوريا ولبنان، كما عزز الجيش وجوده على حدوده الشمالية.
===================
قائد الحرس الثوري الإيراني: الكيان الصهيوني يلفظ أنفاسه الأخيرة
د.ب.أ
البوابة نيوز
أکد القائد العام لقوات حرس الثورة الإسلامية، فى إيران اللواء محمد على جعفري أن تحرير القدس أصبح قاب قوسين أو أدنى، قائلا إن" الکيان الصهيوني يلفظ انفاسه الأخيرة.
وأضاف اللواء جعفري على هامش مراسم تأبين العميد محمدعلى الله دادي وسائر عناصر المقاومة والتى أقيمت فى مسجد أمير المومنين فى بلدة الشهيد محلاتى بطهران "الشهداء الذين استشهدوا فى منطقة القنيطرة بسورية هم مصداق لهذا الأمر"بحسب وكالة الأنباء الإيرانية(إرنا)، وردا على سؤال حول سبب خوف "الکيان الصهيوني"، من القيادات العسکرية الإيرانية، قال اللواء جعفري "انهم يتذکرون حصيلة ثمانى سنوات من الحرب المفروضة ضد إيران والمقاومة الفلسطينية التى تستلهم من نهج الثورة الإسلامية والإمام الخمينى الراحل".
كان بيان صادر عن العلاقات العامة للحرس الثورى الإيرانى قد اعلن مقتل القيادى به العميد محمد على الله دادي فى القصف الذى نفذته طائرات إسرائيلية فى الثامن عشر من الشهر الجارى على مدينة القنيطرة فى الجولان السورى، وجاء فى البيان أن العميد دادى "كان متواجدا فى سورية فى مهمة استشارية لدعم الحكومة والشعب السورى لمواجهة الإرهابيين التكفيريين- السلفيين".
وأضاف البيان الذى نقلته وكالة "فارس" للأنباء أن مقتل دادى وكوادر حزب الله أمس "سترسخ عزم وإرادة المقاومة الإسلامية فى ساحة مواجهة الكيان الصهيوني"، من جانبها، توعدت مصادر بحزب الله بالانتقام من اسرائيل بعد اعلان الحزب يوم الثامن عشر من الشهر الجاري عن مقتل عدد من مقاتليه فى قصف جوى اسرائيلى استهدف مدينة القنيطرة فى مرتفعات الجولان السورية.
===================