الرئيسة \  ملفات المركز  \  الجيش الاول اتحاد فصائل المعارضة في درعا وقلمون والقنيطرة 3-1-2015

الجيش الاول اتحاد فصائل المعارضة في درعا وقلمون والقنيطرة 3-1-2015

04.01.2015
Admin



عناوين الملف
1.     الجزيرة :فصائل بدرعا والقنيطرة تتحد في "الجيش الأول"
2.     المعارضة السورية تعلن تشكيل «الجيش الأول» في درعا
3.     الجيش الأول جيش موحد جديد لفصائل درعا
4.     كتائب المعارضة السورية تعلن تشكيل "الجيش الأول" جنوبي البلاد
5.     مداخلة العقيد صابر سفر قائد الجيش الاول على قناة الجزيرة 2/1/2015
6.     خطوة نوعية نحو توحيد قوى الثورة السورية ضمن الجبهة الجنوبية..الجيش الأول في درعا تشكّل من آلاف المقاتلين
7.     ثلاثة من أكبر فصائل درعا تتوحد تحت اسم “الجيش الأول”
8.     العقيد سفر لـ”زمان الوصل”: دمج 10 آلاف مقاتل ضمن جيش واحد جنوبا وتوحيد جبهة “جوبر” في كيان واحد
 
الجزيرة :فصائل بدرعا والقنيطرة تتحد في "الجيش الأول"
أعلنت ثلاثة تشكيلات عسكرية بارزة من المعارضة السورية المسلحة بمحافظتي درعا والقنيطرة بجنوب سوريا عن تأسيس ما سُمي "الجيش الأول" بهدف تشكيل نواة لجيش موحد.
وقال قائد الجيش العقيد الركن صابر سفر، في مقابلة مع الجزيرة، إن الغرض من تشكيل الجيش، الذي يضم الفوج الأول مدفعية وجبهة ثوار سوريا وفرقة الحمزة بدرعا، توحيد العمل الناجع والمنظم وليكون أول نواة لجيش موحد للجبهة الجنوبية.
وردا على سؤال عن علاقة التشكيل الجديد الذي يضم فصائل من الجيش السوري الحر بالفصائل الأخرى، قال سفر إنها علاقة تنسيق وتعاون كامل "وسترون قريبا انضواء عدد من الفصائل تحت هذا الجيش".
وقطع القائد العسكري أن تنظيمه وإن كان تشكل بجنوب سوريا فإنه مفتوح لكل من يعمل لإسقاط نظام (الرئيس) بشار الأسد ولبناء دولة العدالة في سوريا "ولا يوجد أي خلاف بيننا والتنظيمات الأخرى".
ويأتي الإعلان عن هذا الجيش في إطار خطة من قوات المعارضة لتوحيد صفوفها ضمن تشكيل يجمع كل الفصائل التابعة للجيش الحر بالجبهة الجنوبية.
وكان عدد من فصائل المعارضة أعلنت تشكيل مجلس شورى المجاهدين بمنطقة القلمون الشرقي في ريف دمشق.
وظهر في تسجيل مصور بثه لواء شهداء القلمون قائد ألوية تحرير الشام فراس البيطار مع عدد من القادة، ويضم المجلس ألوية تحرير الشام ولواء شهداء مهين ولواء شهداء القلمون (سرايا المداهمة) ولواء مغاوير القلمون (تجمع كتيبة أبو بكر الصديق) وكتيبة الصوارم وسرية الجنيد.
وقال البيطار إن تشكيل المجلس جاء بعد "اشتداد البلاء في بلاد الشام عموما وفي منطقة القلمون الشرقي خصوصا، وبعد انتشار الفتن في صفوف المقاتلين هناك التي أدت للتفرقة وانشغال البعض عن الواجب الأساسي" والمتمثل في محاربة النظام.
المصدر : الجزيرة
 
 
===================
المعارضة السورية تعلن تشكيل «الجيش الأول» في درعا
بيروت: بولا أسطيح ونذير رضا
أعلنت فصائل من المعارضة السورية المعتدلة في درعا بجنوب البلاد عن تشكيل «الجيش الأول»، بعد اندماج 3 من أكبر فصائل المعارضة التابعة للجيش السوري الحر في المنطقة. وجاء الإعلان عن هذا التشكيل بعد أسبوع على ظهور «الجبهة الشامية» في حلب، وتشكيل «الجيش السوري الموحد» في مدينة نوى بريف درعا الغربي، و«صقور الجنوب» في الريف الشرقي لدرعا، فضلا عن تشكيلات ميدانية في مناطق نفوذ الجيش السوري الحر.
وقال المتحدث باسم هيئة الأركان في الجيش السوري الحر رامي الدالاتي لـ«الشرق الأوسط» إن هذه الجهود تأتي في إطار «تنظيم الصفوف وإعادة الهيكلة في ظل تراجع نفوذ النظام السوري ميدانيا، ما يترك فراغا أمنيا وإداريا»، إضافة إلى جهود «لمنع المتشددين من التمدد وسد الفراغ في المناطق المحررة».
وقال الدالاتي إن توحيد الجهود والتنسيق المشترك «سيمنع أي حالة انفلات أمني أو فوضى جراء انسحاب قوات النظام التي تتداعى كثيرا في الميدان في شمال سوريا الآن، كما تعد خطوات التوحد، خطة استباقية في كل الجبهات لمنع المتشددين من السيطرة على الأرض».
وبدأت في العاصمة التركية إسطنبول أمس أعمال الدورة الـ18 للائتلاف الوطني السوري باجتماع للهيئة العامة للائتلاف سيفضي إلى انتخاب رئيس جديد خلفا للرئيس المنتهية فترته هادي البحرة.
ويسعى الاجتماع الذي يستمر لـ3 أيام لاتخاذ قرار نهائي حول المشاركة في مؤتمر موسكو بعد تلقي 5 من أعضائه دعوات لهذه الغاية.
وقالت مصادر الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية لـ«الشرق الأوسط»، إن الأمين العام للائتلاف نصر الحريري، يعد أبرز المرشحين الحاليين والأكثر حظا لخلافة رئيس الائتلاف هادي البحرة. ويتوقع أن تجري الانتخابات في اليوم الأخير من اجتماعات الهيئة العامة للائتلاف.
وأشارت المصادر إلى أن كلا من محمد قداح ويحيى مكتبي، ينافسانه. وقد طرح في وقت سابق اسم ميشيل كيلو الذي يبدو أن أمر ترشيحه لم يُحسم بعد. ويتوجه الائتلاف لمقاطعة مؤتمر موسكو المزمع عقده في 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، في العاصمة الروسية للحوار بين النظام والمعارضة.
وأشارت المصادر إلى أن التوجه العام هو نحو مقاطعة الائتلاف بكامل أعضائه للمؤتمر لأكثر من سبب؛ بينها أن «المبادرة غير مكتملة»، وأن موسكو، لا تشكل أرضا حيادية باعتبارها حليفة النظام وأي عملية تفاوضية مستقبلية يجب أن تتم على أرض غير طرف في الصراع الحاصل في سوريا.
===================
الجيش الأول جيش موحد جديد لفصائل درعا
شاهدون
بعد يومين من إعلان توحد الفصائل المقاتلة في جوبر تحت ما أسمته جند العاصمة، أعلنت الفصائل العسكرية في محافظة درعا عن اتحادها في تشكيل هو الأكبر من نوعه أطلق عليه اسم “الجيش الأول” بقيادة العقيد الركن صابر سفر، ويقدر تعداده بعشرة آلاف مقاتل.
وقال بيان صادر عن التشكيل الجديد، إن “فرقة الحمزة وجبهة ثوار سوريا والفوج الأول مدفعية اتحدت بشكل كامل وعلى الصعد كافة تحت قيادة العقيد الركن صابر سفر. ويرفع التشكيل الجديد علم الثورة، ويقاتل قوات النظام.
يأتي هذا في وقت تمطر قوات النظام درعا بشكل شبه يومي بعشرات القذائف والبراميل المتفجرة.
===================
كتائب المعارضة السورية تعلن تشكيل "الجيش الأول" جنوبي البلاد
أ. ش. أ
الاهرام
أعلنت كتائب ألوية المعارضة السورية المسلحة في الجبهة الجنوبية بمحافظة درعا، تشكيل ما يسمى "الجيش الأول"، والذي يقدر تعداده بعشرة آلاف مقاتل، موضحة أن هدفها هو إسقاط النظام السوري.
ونقلت وكالات الأنباء عن الجبهة قولها، في بيان لها نشرته على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الجمعة، إن الجيش الموحد سيتشكل من 3 فرق، وهى الحمزة، جبهة ثوار سوريا، والفوج الأول المدفعية، وسيتم الاندماج بشكل كامل، لتشكيل الجيش الجديد.
وأضاف البيان، أن التشكيل سيكون تحت قيادة العقيد الركن صابر سفر، وسيرفع التشكيل الجديد علم الثورة، بينما يأتي هذا في وقت تمطر فيه قوات النظام درعا، بشكل شبه يومي، بعشرات القذائف والبراميل المتفجرة.
===================
مداخلة العقيد صابر سفر قائد الجيش الاول على قناة الجزيرة 2/1/2015
متحدثا عن أهمية اندماج وتأسيس الجيش الاول
http://youtu.be/JxwuIL0cw5w
===================
خطوة نوعية نحو توحيد قوى الثورة السورية ضمن الجبهة الجنوبية..الجيش الأول في درعا تشكّل من آلاف المقاتلين
المستقبل
  سالم ناصيف
يعتبر تشكيل الجيش الأول في درعا وقوامه آلاف المقاتلين، تحولا نوعيا على صعيد التشكيلات العسكرية في الجبهة الجنوبية، الذي بدأت تظهر ملامحه لتنهي زمن التفكك والعمل غير المنظم، ولتبدأ زمناً جديداً من الاندماج العسكري الذي بات ضرورة ملحة تحتاجها الثورة بعد أن تآمرت عليها كثير من الأطراف الدولية لإسقاطها.
فقد تم الاعلان عن ثلاث عمليات في الجنوب السوري، من التوحد الكامل والاندماج أو التحالف، وكان أهمها حين أعلنت مجموعة من تشكيلات الجيش الحر في درعا والقنيطرة في اليوم الأول من عام 2015 عن اندماجها لتشكل ما بات يعرف بـ»الجيش الأول» في الجبهة الجنوبية، والذي جمع كلاً من: «فرقة الحمزة« و«جبهة ثوار سوريا« و«فوج المدفعية الأول« تحت قيادة العقيد الركن صابر سفر الذي أكد في بيان الاندماج على التمسك بدولة القانون والمواطنة.
وذكر مصدر إعلامي من درعا إن الخطوة النوعية تأتي في إطار عملات الدمج النوعية التي تشهدها الجبهة الجنوبية في الشهرين الأخيرين، لاسيما أن مقدمات هذا الدمج قد بدأت مطلع شهر كانون الأول 2014 مع إعلان إتفاقية الدفاع المشترك للجبهة الجنوبية. عدا ذلك فإن أمر التوحد أصبح من الضرورات الوطنية الملحة التي تفرضها الحاجة للوقوف في وجه المخططات التي تحاك ضد الثورة والمتمثلة بسلسلة من مشاريع دولية تريد الابقاء على الأسد مهما كلف الأمر.
وكانت مسيرة طويلة من التعاون والتنسيق خلال عام 2014 ضمن الجبهة الجنوبية قد أدت إلى تحقيق سلسلة انتصارات الميدانية مكنت من تحرير أكثر من ثلثي أرض درعا والقنيطرة.
وأشار المصدر أن الجيش الأول يضم حوالى عشرة آلاف مقاتل، ويعتبر القوة الأكبر اليوم في الجنوب السوري. ويحتوي في تشكيله مجموعة من ألوية المشاة وعددها 15، ولواء الدبابات، ولواء الراجمات والهاونات، ولواء المدفعية الثقيلة ولواء المضادات (م. د.) كما يحوي عدة أفرع منها العمليات والشؤون الإدارية والهندسة والتسليح والشؤون الفنية والكيمياء، إضافة إلى فرع الاستطلاع وفرع الشيفرة وأمن الوثائق. ويضم الجيش الأول أيضا مجموعة من الكتائب العضوية وهي الكتيبة الطبية وكتيبة النقل وكتيبة الإشارة وكتيبة الهندسة وكتيبة الاستطلاع.
وسبق أن شهدت محافظة درعا تشكيل تحالف «صقور الجنوب» في ريف درعا الشرقي، وضم كل من جيش اليرموك وفرقة فلوجة حوران وفرقة 18 آذار ولواء أسود السنة. وجرى ذلك في 25 كانون الأول 2014 إذ ذكر بيان التحالف أنه بعد مسيرة من التوافق في المواقف واختلاط الدماء وامتزاج الأشلاء كان لزاماً على الفصائل الإعلان عن تحالفها الجديد الذي أوجده الحس والواقع، وفرضة العمل الثوري المشترك.
وانبثقت عن التحالف غرفة عمليات مشتركة لإدارة العمليات العسكرية وتنشيطها، كما تم إصدار وثيقة دفاع مشترك تضمن تكافل وتكاتف جميع أعضاء التحالف.
ويعتمد التحالف على القوى الثورية والشعبية التي نشأ منها، ويتعهد بالقتال حتى إسقاط النظام بكامل رموزة وحتى تحقيق كامل أهداف الثورة. كما تعهد التحالف باحترام مواثيق حقوق الإنسان بما يخص مواثيق القتال والأسرى ونبذ أي اقتتال مبني على أي أساس طائفي أو عرقي.
وبالتزامن مع الإعلان عن الجيش الأول كانت مجموعة من فصائل الجيش الحر في حي جوبر الدمشقي الذي يتعرض لهجمة عسكرية شرسة من قبل النظام قد أعلنت هي أيضاً عن توحدها تحت مسمى «جند العاصمة» وأعلنت الاندماج الكامل للمقاتلين في بيان صادر عن التشكيل الجديد الذي وعد بأن المرحلة القادمة ستشهد مفاجآت جديدة على الصعيد العسكري من شأنها قلب الموازين الحالية وتحقيق تقدم ملموس على جبهة جوبر.
وتعتبر خطوتا التوحد في الجيش الأول وجند العاصمة بمثابة حل للتشكيلات المنضوية وتخلي القيادات عن مناصبها أمام الحاجة الماسة لذلك، أما تحالف صقور الجنوب ورغم أهميته فهو قد أبقى على القيادات والمراكز العسكرية للقادة داخل تشكيلاتهم التي لم تحل واكتقت بالتحالف خلافاً لمى جرى في التشكيلات التي انصهرت بشكل كامل في الجيش الأول وجند العاصمة.
===================
ثلاثة من أكبر فصائل درعا تتوحد تحت اسم “الجيش الأول
2015-01-02 --- 11/3/1436
المختصر / أصدرت اليوم الجمععة ثلاثة من أكبر الفصائل المقاتلة في درعا بيانا أعلنت من خلاله توحدها تحت إسم “الجيش الأول” بقيادة العقيد الركن صابر سفر، وهذه الفصائل هي فوج المدفعية وفرقة الحمزة وجبهة ثوار سوريا، لتعلن بداية العمل المشترك وتحت إسم واحد، وذلك منعا للفتنة فيما بينها وتوحيدا للصفوف والعمل ضد عدو واحد هو الأسد وعصاباته.
المصدر: المركز الصحفي السوري
===================
العقيد سفر لـ”زمان الوصل”: دمج 10 آلاف مقاتل ضمن جيش واحد جنوبا وتوحيد جبهة “جوبر” في كيان واحد
أعلنت الخميس عدد من أكبر تشكيلات “الجبهة الجنوبية” في المنطقة الشمالية لحوران والقنيطرة عن صهر كياناتها في جيش موحد “الجيش الأول” والذي يضم “فرقة الحمزة”، و”جبهة ثوار سوريا في درعا والقنيطرة”، و”فوج المدفعية الأول”.
وفي تصريح خاص لـ”زمان الوصل” كشف قائد “الجيش الأول” و”فرقة الحمزة” العقيد “صابر سفر” أن هذه الخطوة تأتي استكمالا لمعارك التحرير في جبهتي حوران والقنيطرة.
وأضاف “سفر”: “إن زمن العمل غير المنظم قد ولى، حيث بات نحو 10 آلاف مقاتل في “الجيش الأول” يشكلون نواة خصبة للعمل المنظم المتناسق ضد قوات النظام، تحت مظلة “الجبهة الجنوبية”.
وسبق أن تشكّل قبل أيام “تحالف صقور الجنوب” في مركز محافظة درعا وشرقها والذي كان بمثابة اتحاد بين التشكيلات المنضوية فيه ضمن غرفة عمليات واحدة، فيما “الجيش الأول” يمثل وحدة كاملة تلغي تسميات الفصائل المشاركة فيه ومكاتبها لصالح اسم هذا الجيش.
وفي سياق مشابه في أكثر الجبهات سخونة، أعلنت أمس الخميس فصائل وتشكيلات “حي جوبر” الدمشقي عن توحدها في جسم عسكري واحد يحمل اسم “جند العاصمة”.
وفي بيان مقتضب نشر المكتب الإعلامي للتجمع نبأ هذه الخطوة، دون ذكر تفاصيل اضافية، وتوعد البيان قوات النظام بما وصفها “المفاجآت القادمة من جوبر”.
تأتي هذه الخطوة بعد نحو 4 شهور من الحملة العسكرية التي يشنها النظام والميليشيات الطائفية المساندة له، بهدف السيطرة على حي جوبر واشتدت وتيرتها في الآونة الأخيرة مع فشل النظام في تحقيق أي نتيجة على الأرض، مقابل صمود أسطوري للكتائب المدافعة عن الحي.
===================