الرئيسة \  ملفات المركز  \  الجيش الحر يتقدم ويسيطر على نوى والشيخ مسكين 10-11-2014

الجيش الحر يتقدم ويسيطر على نوى والشيخ مسكين 10-11-2014

11.11.2014
Admin



عناوين الملف
1.     ثوار درعا يسيطرون على نوى والأهالي يعودون إلى بيوتهم
2.     كتائب المعارضة تتقدم في ريف درعا وتعثر على عائلة في مقبرة جماعية
3.     حسم معركة الجنوب السوري ..سيكون على أبواب دمشق بقلم :هشام الهبيشان
4.     كتائب معارضة تسيطر مع جبهة النصرة على مدينة نوى الجنوبية في سوريا
5.     تقدّم «النصرة» وأخواتها في ريف درعا
6.     مصادر المعارضة السورية للشرق الأوسط:التقدم في بلدة نوى يعد استراتيجيا
7.     أسرار سقوط “الشيخ مسكين” و “نوى”
8.     لهذه الأسباب.. أشعل الجيش السوري الغوطة الشرقية!
9.     انسحاب تكتيكى للجيش السورى من درعا مخلفاً أسلحة ثقيلة بيد جبهة النصرة
10.   الجيش السوري الحر يحرر أكبر مدينة في درعا
11.   سيطرة "مزدوجة" للجيش الحر وجبهة النصرة على نوى بدرعا
12.   درعا : طيران النظام يستهدف مدينة نوى المحررة بأكثر من 20 غارة جوية ..انسحابات بالجملة لقوات النظام .. درعا : الجيش الحر يهدم جدار حوران و يعلن عن استكمال تحرير مدينة نوى مع عدد من النقاط الاستراتيجية
13.   7 شهداء مدنيين في نوى وداعل بريف درعا عدد القراء: 69
14.   استشهاد 56 مدنياً في سوريا أمس الأحد معظمهم في درعا
ثوار درعا يسيطرون على نوى والأهالي يعودون إلى بيوتهم
أخبار الآن | نوى - درعا - سوريا - (براء عمر)
مدينة نوى هي احدى أكبر مدن محافظة درعا باتت اليوم محررة بالكامل بعد أن استطاعت كتائب الثوار من اجبار النظام على الأنسحاب منها، في هذه الأثناء شهدت المدينة عودة لبعض العائلات الهاربة منها "أبو زكي" عاد الى بيته المحاذي لتل الهش وقد حدثنا عن معاناته قبل تحرير المدينة.
 يقول "أبو زكي" احد أهالي مدينة نوى: "منذ سنة ونصف ونحن مشردون عن منازلنا، والحمد لله اليوم بفضل الله وهمة الشباب رجعنا إلى بيوتنا. وتل الهش الذي كان يستخدمه النظام لقصفنا سيطر عليه الثوار".
 مواقع استراتيجية أبرزها مفرزة الأمن العسكري وتل ام حوران وحقل الرمي وغيرها من العديد من الأبنية التي كانت تتحصن بها قوات النظام في المدينة حيث رافقنا عناصر الثوار في عملية السيطرة عليها.
 يقول العقيد محمد الضيا قائد لواء "بني أمية": "بعد قطع طريق الشيخ مسكين –نوى من قبل فصائل الجيش الحر قُطع خط الامداد عن القطع العسكرية المتواجدة بمدينة نوى فاضطر الجيش الى الهروب من نوى وما حولها. النظام تلقى ضربات من الجيش الحر المتواجدة بنوى وتم تحرير مفرزة الامن العسكري ومقر اللواء 11".
أسلحة ثقيلة وخفيفة تركتها قوات النظام خلفها بسبب الحصار الذي فرض عليها بعد السيطرة على الشيخ مسكين وقطع طريق الامداد الى هذه المواقع. بعد التقدم الكبير للثوار على جهة الشيخ مسكين اصبحت قوات النظام داخل مدينة نوى بين فكي كماشة مما دفعها للانسحاب الى مدن ازرع والصنمين.
============================
كتائب المعارضة تتقدم في ريف درعا وتعثر على عائلة في مقبرة جماعية
POSTED ON 2014/11/09
 هبة محمد : كلنا شركاء
تمكنت  كتائب المعارضة المسلحة من تحرير ثكنتين عسكريين جديدتين تابعتين لجيش النظام في بلدة الشيخ مسكين بريف درعا الشمالي وهما  “تل حمد وكتيبة الميكا” الواقعتين غرب الشيخ مسكين بالإضافة لتمشيط بناء  ٨آذار ورفع علم الثورة السورية عليه وذلك بعد معارك طاحنة.
وتكمن أهمية بناء 8 آذار في  موقعه المطل على مدينة الشيخ مسكين، وإعاقة تحركات مقاتلي المعارضة، إضافة إلى وقوعه على الطريق الواصل بين مدينتي نوى والشيخ مسكين.
 وقال “أحمد أبو رويشان” عضو مجلس قيادة الفرقة الثانية، “احد الفصائل المشاركة في غرفة العمليات” لـ كلنا شركاء: أن مقاتلي المعارضة عثروا اليوم على جثة المهندس ضياء شباط و زوجته وأولاده في مقبرة جماعية لهم قرب منزلهم في الحي الغربي للبلدة على طريق نوى -الشيخ  مسكين، وأضاف أن العائلة في الأغلب لم تستطع الفرار بسبب ضراوة المعارك ولان جيش النظام منع المدنيين من المغادرة، وتبين ان قوات بشار الأسد كانت قد أعدمتهم ميدانيا قبل خسارتها الحي الغربي وخروجها منه، وقال أن  آثار التفسخ على الجثث قد ظهرت.
يشار إلى أن  مقاتلو المعارضة قد تمكنوا قبل أيام من فرض  سيطرتهم على 8  حواجز وثكنات العسكرية تابعة لجيش نظام الأسد، في بلدة الشيخ مسكين، ومنها حاجز الدوار  ومخفر شرطة الشيخ مسكين وجسر الزفة وبناء 8 آذار ومبنى مديرية الناحية ومبنى الوحدة الإرشادية وسرية الحرمون، ضمن معركة الشيخ مسكين أو ما أطلق عليها اسم “ادخلوا عليهم الباب”.
وقال المصدر العسكري نفسه أن: حاجز الدوار يقع في جنوب  الثلث الأخير الجنوبي من بلدة الشيخ مسكين جانب الشرطة العسكرية التابعة لجيش نظام الأسد، و يبعد عشرات الأمتار فقط عن مساكن الجيش النظام، وتمكن أهمية هذا الحاجز استراتيجي بأنه يقع في منتصف بلدة  الشيخ مسكين.
حيث يعتبر حاجز الدوار عقدة مواصلات تربط بلدة الشيخ مسكين  ببلدة  نوى من الغرب، ويربطها ببلدة إبطع من الجنوب و ازرع من الشرق و يعتبر مدخلا لبلدة  محجة من الشمال.
و يعد هاما لكتائب المعارضة المسلحة بسبب قربه ومجاورته  لمخفر الشرطة المدنية و العسكرية التابع لجيش النظام، أما عن أهميته بالنسبة لجيش الأسد فإنه يعتبر الدوار مفصلا كونه طريق إمداد لقواتهم في تل حمد وبلدة  نوى غرب بلدة  الشيخ مسكين.
وقد يقي أمام كتائب المعارضة المسلحة عدد من الثكنات العسكرية التابعة لجيش النظام في بلدة الشيخ مسكين وهي اللواء ٨٢ دفاع جوي من الجهة الشمالية للبلدة،  بالإضافة لكتيبة الشيلكا غرب بلدة الشيخ مسكين.
وكانت جبهة الشام وحركة المثنى الإسلامية و الفيلق الأول وجبهة النصرة وفصائل أخرى أعلنوا خلال الأيام الماضية، بدء عملية “ادخلوا عليهم الباب” لتحرير مدينة الشيخ مسكين.
============================
حسم معركة الجنوب السوري ..سيكون على أبواب دمشق بقلم :هشام الهبيشان
تاريخ النشر : 2014-11-10 خ- خ+ 
pulpit
حسم معركة الجنوب السوري ..سيكون على أبواب دمشق بقلم :هشام الهبيشان عنوان المقال :"حسم معركة الجنوب السوري ... سيكون على أبواب دمشق؟؟"
ماجرى بالايام القليلة الماضية من أحداث بجبل الشيخ ومع تسارع وتيرة تحركات جبهة النصره بريف القنيطرة وتوسع عمليات الجماعات ألاسلامية الاخرى المتحالفة معها بمدينة درعا وريفها ومع نشاط أسرائيلي ملحوظ يدعم ويدير هذه المجموعات المسلحة ,,فمع  تسارع هذه الاحداث مجددآ على الجبهة الجنوبية لسورية من جديد،، وبعد فترة هدوء نسبي بالجبهة الجنوبية قصيرة نوعآما،، عادت معارك الجنوب السوري لتشتعل من جديد،، ولكن هذه المرة بطابع مختلف،، فهذه المره يظهر جليآ وخصوصآ بعد معارك جبل الشيخ وريف القنيطره الاخيرة ودرعا وصولآ الى معارك تلال المال و الحارة الاستراتيجيان وصولآ الى  أسرار وخفايا المعركة  التي دارت مؤخرآ  حول معبر نصيب الحدودي مع الاردن،والتي لم تحسم للأن ، فهنا يظهر واضحآ أن مجموع هذه المعارك تدار برؤية أستراتيجية من قبل من يدير هذه المجاميع المسلحة المعارضة للنظام السوري.
وهنا يظهرواضحآ للجميع أن هدف من يدير هذه المجاميع المسلحة بالاساس هنا هو فتح طريق أو أحداث أختراق ما يسهل لهم العبور باتجاه العمق الاستراتيجي لدمشق، بمحاولة جديدة لتخفيف الضغط على جبهات قتال اخرى لهذه المجاميع المسلحة وخصوصآ بالعاصمة دمشق وريفها الشرقي، وهنا لايخفى على كل المتابعين لمسار هذه المعارك لهذه المجاميع المسلحة المعارضة، أن هذه المعارك أن أستمرت بوتيرتها الحالية فهنا من الطبيعي انها ستشكل عامل ضغط على بعض الخواصر الرخوة للعاصمة دمشق وريفها وخصوصآ من جهتي ريفيها الشرقي والغربي،، اللذان يعتبران المدخل الرئيسي للعمق ألاستراتيجي لدمشق العاصمة.
فبعد مجموعة الهزائم التي تلقتها المجاميع المسلحة بالعاصمة دمشق وريفها الشرقي،، وماسبقها ومازال يدور من معارك كبرى بارياف حماه وحمص الشرقية والشمالية والغربية التي حسم ويحسم بها الجيش العربي السوري جملة معارك بعمليات نوعية وخاطفة،، ومايدور الآن من معارك كبرى بحلب وريفها ومعظم مؤشراتها تؤكد أن الكفة الراجحة بهذه العمليات تميل لصالح الجيش العربي السوري، ومن هنا فلم يعد أمام من يدير عمل هذه المجاميع المسلحة ألا أن يحرك الجبهة الجنوبية،، وهنا لا يخفى ان الامريكان والاسرائيليين قدمو سلاحآ ودربو اعداد كبيرة من هذه المجاميع المسلحة، التي أنطلقت مؤخرآ من القنيطرة ،، وقدمو أضافة للسلاح "النوعي" أيضآ الامداد اللوجستي والطبي لهذه المجاميع المسلحة بالجنوب السوري،، وهذا ما أكدته معارك القنيطره بالفترة الاخيرة،، ومدى الترابط العضوي بين الاسرائيليين وهذه المجاميع المسلحة بهذه المعارك بدء من القنيطرة الى ان وصلنا الى معارك معبر نصيب الحدودي مع الاردن.
فبعد أن أصبحت معظم الجغرافيا السورية المحاذية للجولان السوري المحتل، ومساحة ليست بقليلة من الشريط الحدودي ألاردني -السوري،، ترزح تحت سيطرة هذه المجاميع المسلحة،، وبعد أن وصلو الى تل الحارة الاستراتيجي وتل المال اللذان يفتحان الطريق لهم للاندماج والتوسع بمعاركهم إلى ريف دمشق الغربي ،، فهم اليوم سيحاولون قدر ألامكان ضبط أيقاع المعركة من جديد ومن الجنوب السوري سيتجهون الى أقصى الجنوب بأتجاه العمق الاستراتيجي لدمشق،، ليس بهدف التقدم ومسك المزيد من ألارض تحديدآ أنما بهدف تخفيف الضغط عن جبهات أخرى يوشك بها المسلحين على ألانهيار.
وهنا يبدو واضحآ وجود بعض التحركات الواضحة لبعض مجموعات تابعة لهذه المجاميع المسلحة وخصوصآ بجنوب وشرق العاصمة دمشق وخصوصآ بعد التحالف الذي حصل مؤخرآ بالعاصمة دمشق وريفها بين جيش الاسلام و جبهة النصره من جهة وجبهة النصره و تنظيم داعش، من جهة اخرى، والهدف كما يبدو واضحآ هو ألاستعداد لمعارك كبرى ستجري بالعمق ألاستراتيجي للعاصمة دمشق كما يعتقدون بعد أن وصلتهم مؤشرات تؤكد أقتراب غزوة دمشق التي سيقوم بها مجموعات كبيرة من المسلحين قادمين من الجنوب السوري "درعا والقنيطره" باتجاه العمق الاستراتيجي للعاصمة دمشق وريفها وكل ذلك بهدف فك الحصارعن غوطة دمشق الشرقية التي يتحصن ببعض مناطقها مجموعات كبيرة من المسلحين،، والهدف ليس هنا هو التقدم لمناطق جديدة ومسك ألارض بعمق دمشق وأنما هو يهدف لفك الحصار عن المسلحين ببعض المناطق بدمشق وريفها وتخفيف الضغط عن بمجموعات أخرى بجبهات أخرى وخصوصآ بريفي حماه وحمص.
وبالنهاية،، هناك تأكيدات من قبل ألاجهزة المختصة بالجيش العربي السوري،، أن كل هذه السيناريوهات وهذه التكهنات تؤخذ بالحسبان وأن هناك مجموعة عمليات مشابهة لهذا السيناريو المفترض قد حصلت فعلآ،، وأن هذه المجاميع المسلحة قد أستطاعت بفترات ماضية أحداث أختراق وبدعم أستخباراتي أسرائيلي واسع واستطاعت الوصول الى اطراف بعض المناطق بريف دمشق الشرقي أو الغربي،، وان الجيش السوري حينها أستطاع أن يستوعب الضربة الاولى لهذه المجاميع المسلحة،، وبعمليات نوعية وخاطفة نجح بصد هجمتها بعد ان كبدها خسائر فادحة، ومن هنا يؤكد القادة الميدانيين بالجيش العربي السوري أستعدادهم الكامل لضبط أيقاع أي معركة قادمة من الجنوب باتجاه دمشق مع حديث عن احتمال شن هجوم مضاد لوأد أي مخطط يستهدف العاصمة دمشق من جهة الجنوب،، ومن هنا سننتظر ألاسابيع القليلة المقبلة علينا لتعطينا أجابات واضحة عن كل مايتم الحديث عنه ألان من أقتراب لغزوة دمشق.
============================
كتائب معارضة تسيطر مع جبهة النصرة على مدينة نوى الجنوبية في سوريا
November 10, 2014 16:09 PM
درعا 10 نوفمبر/ح د - برناما/-- سيطرت المعارضة السورية المسلحة وجبهة النصرة الأحد على مدينة نوى في محافظة درعا جنوب سوريا بعد اشهر من المعارك مع قوات النظام الذي اعلن عن “اعادة انتشار” لقواته في هذه المنطقة، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان
وقال المرصد في بريد الكتروني “سيطرت جبهة النصرة والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية على مدينة نوى بشكل كامل عقب اشتباكات مع قوات النظام وانسحاب الاخير منها، في حين نفذت طائرات النظام الحربية المزيد من الغارات على المدينة واطرافها”.
واعلنت كتائب معارضة تنتمي إلى الجيش السوري الحر في بيان نشر على الانترنت انها تمكنت من تحرير عدة مناطق في نوى، وان المدينة باتت اليوم “محررة بالكامل”، فيما نشرت جبهة النصرة على الانترنت ايضا صورا لاعلام لها قالت انها رفعت في نوى.
من جهته، نقل التلفزيون الرسمي السوري عن مصدر عسكري سوري قوله ان وحدات من الجيش والقوات المسلحة نفذت “في منطقة نوى بريف درعا مناورة لاعادة الانتشار والتموضع بما يتناسب مع طبيعة الاعمال القتالية المقبلة”.
وتاتي سيطرة الكتائب المعارضة وجبهة النصرة معا على مدينة نوى التي شهدت لاشهر معارك ضارية مع قوات النظام، بعد ايام قليلة من تقدم جبهة النصرة، الفرع السوري لتنظيم القاعدة، في ريف ادلب شمال غرب سوريا اثر قيامه بطرد مقاتلين معارضين ينتمون الى كتائب معتدلة منها.
وقال ناشط في درعا لوكالة فرانس برس عبر الانترنت انه “في الشمال، هناك اختلافات ايديولوجية بين مقاتلي الجيش السوري الحر ومقاتلي جبهة النصرة. لكن هنا في درعا، العلاقات العشائرية هي التي تطغى، ولذا فان لا اختلافات مماثلة هنا”.
من جهة اخرى، قتل 21 مدنيا بينهم طفل وامراة واصيب 100 شخص اخر في غارات وقصف بالبراميل المتفجرة نفذته طائرات النظام السوري واستهدف مدينة الباب الواقعة في ريف محافظة حلب (شمال) الشمالي الشرقي امس السبت، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
في موازاة ذلك، شهدت مدينة حلب في اليومين الماضيين ثلاث عمليات اغتيال نفذها مسلحون مجهولون، استهدفت احدها قياديا ينتمي الى الجبهة الاسلامية، والثانية قياديا في جبهة النصرة، والثالثة قياديا في تجمع الوية مقاتلة، وفقا للمرصد السوري.
وقتل بحسب أرقام المرصد السوري لحقوق الانسان أكثر من 195 الف شخص في سوريا منذ بداية النزاع الدامي في منتصف اذار/ مارس 2011.
============================
تقدّم «النصرة» وأخواتها في ريف درعا
التاريخ 10 نوفمبر 2014 - 07:36•التصنيف الخبر الدولي•المشاهدات 175
الخبر برس
تواصلت المعارك في منطقة الشيخ مسكين شمال غرب سهل حوران، بين الجيش السوري ومسلحي «جبهة النصرة» و«الجبهة الإسلامية». مصدر ميداني أكد لـ«الأخبار» أنّ الاشتباكات ما زالت قائمة في الشيخ مسكين، ولم تسقط بعد كما يروّج إعلام المعارضة. ٨٠٠ مسلح هاجموا المنطقة التي تبعد ٢٤ كلم شمالاً، ما أدى إلى سيطرة المسلحين على مدينة نوى، شمال درعا، بعد معارك عنيفة. وبحسب المصدر، فإن الهجوم على نوى واللواء ١١٢، من كافة المحاور، تزامن مع هجمات مشابهة على قرية الشيخ مسكين التي تعتبر خط الإمداد الأهم لقوات الجيش في نوى، ضمن ما يسمى معركة «هدم الجدار».
وذكر المصدر استعدادات الجيش السوري لاستعادة نوى التي عانت تحت وطأة هجمات المسلحين الذين يحصلون على إمدادهم عبر الحدود الأردنية، إضافة إلى فتح الحدود مع الكيان الصهيوني لتأمين خطوطهم. ويشير المصدر إلى أنّ الاشتباكات لا تزال مستمرة في محيط جبل الشيخ، وسط معلومات عن إعداد المسلحين لهجوم جديد.
أما في حقل شاعر الغازي، شمال حمص، فيواصل الجيش السوري تقدمه باتجاه الحقلين ١٠١ و١٠٦ اللذين يبعدان ما يقارب ٥ كلم شمال الحقل. مصدر ميداني أكد لـ«الأخبار» أنّ مقاتلي «الدولة الإسلامية» يتمركزون في إحدى القمم الحاكمة، ما أثر سلباً في تقدم القوات إلى الحقلين.
ويأتي ذلك بعد ساعات من السيطرة على الحقلين ١٠٣ و١١٠ الواقعين شرق تلة «سيرياتل». ويذكر المصدر أن المهندسين دخلوا إلى الحقلين أخيراً بعد سيطرة الجيش عليهما، بهدف وصل الأنابيب المعطوبة جراء التخريب التي تعرضت له.
يأتي ذلك بالتوازي مع تقدم للجيش السوري ضمن بلدة زبدين في الغوطة الشرقية. تقدم الجيش عبر محورين، أبرزهما شرقي القرية، إذ تمكنت القوات السورية من التوغل داخل القرية مسافة ٥٠٠ متر، عبر قرية حتيتية الجرش المجاورة، ما أوقع عشرات المسلحين بين قتيل وجريح.
============================
مصادر المعارضة السورية للشرق الأوسط:التقدم في بلدة نوى يعد استراتيجيا
النشرة
 
الإثنين 10 تشرين الثاني 2014،   آخر تحديث 06:14
رأت مصادر المعارضة السورية في الجبهة الجنوبية لـ"الشرق الأوسط" أن "التقدم في بلدة نوى الواقعة في الريف الغربي لمحافظة درعا جنوب البلاد يعد استراتيجيا في المنطقة، كونه يتيح لقوات المعارضة قطع طرق الإمداد من مواقع النظام في درعا إلى القنيطرة"، معتبرةً أن "هذا التقدم يعني تسهيل عملية السيطرة على القنيطرة بالكامل التي تمر الإمدادات إليها عبر الريف الغربي لدرعا، وفتح طريق العبور إلى جنوب دمشق عبر بلدات الغوطة الغربية".
وأكدت مصادر المعارضة أن "الهجوم كان واسع النطاق، وشاركت فيه فصائل بارزة في الجيش السوري الحر إلى جانب كتائب من جبهة النصرة"، مشيرة إلى أن "معظمهم من أبناء المنطقة، وينسقون بشكل دائم مع فصائل الحر".
 
============================
أسرار سقوط “الشيخ مسكين” و “نوى”
الحدث نيوز
كشفت مصادر صحافية مستقاة عن مصادر عسكرية بعضاً من ما جرى في ريف درعا الغربي واسرار سقوط مدينة “نوى” ووصول المعارك إلى قرية “الشيخ مسكين” التي تعتبر قاعدة للجيش السوري.
وقال مصدر عميداني سكري لصحيفة “الاخبار”، ان لاشتباكات ما زالت قائمة في الشيخ مسكين، ولم تسقط بعد كما يروّج إعلام المعارضة. ٨٠٠ مسلح هاجموا المنطقة التي تبعد ٢٤ كلم شمالاً، ما أدى إلى سيطرة المسلحين على مدينة نوى، شمال درعا، بعد معارك عنيفة. وبحسب المصدر، فإن الهجوم على نوى واللواء ١١٢، من كافة المحاور، تزامن مع هجمات مشابهة على قرية الشيخ مسكين التي تعتبر خط الإمداد الأهم لقوات الجيش في نوى، ضمن ما يسمى معركة «هدم الجدار».
وذكر المصدر استعدادات الجيش السوري لاستعادة نوى التي عانت تحت وطأة هجمات المسلحين الذين يحصلون على إمدادهم عبر الحدود الأردنية، إضافة إلى فتح الحدود مع الكيان الصهيوني لتأمين خطوطهم.
وكشفت المعلومات عن تمركز وحدات الجيش السوري قرب “نوى” وتحاول الدفاع بينما يخوض الارهابيون هجمات عليها هادفين إلى إبعادها وضربها.
وفي هذا السياق، علمت “الحدث نيوز” ان الهجوم الذي بدأت بمئات المسلحين، حصل اولاً على “تل حمد” و “كتيبة المشاة” بالاضافة إلى مقر اللواء “82” في نفس الوقت، ما اسهم بسقوط هذه المواقع نتجة الهجوم الكبير فضلاً عن تراجع وحدات الجيش.
ونتيجة هذا التقدم، بات المسلحون على بعد مسافة قصيرة عن مقر الكتيبة “5” والطريق الدولي الذي يربط دمشق بدرعا. ووفق مصادر غير مؤكدة، فإن الجيش خسر اكثر من 70 شهيداً في هذه المعارك.
============================
لهذه الأسباب.. أشعل الجيش السوري الغوطة الشرقية!
علياء الأحمد
الحدث نيوز
(دمشق، خــاص): إشتعلت منذ نحو 5 أيام المعارك في الغوطة الشرقية لدمشق، حيث باتت الاشتباكات العنيفة سمة القرى والمناطق فيها والتي تحولت إلى ساحات قتال عنيفة زاد من سخونتها محاولات الجيش لاختراق المناطق نحو عمق الغوطة.
وتشهد قرى الخط الاوسط المعارك الاعنف خصوصاً مع مباشرة الجيش لعملية عسكرية واسعة نحو بلدة “زبدين” بهدف السيطرة عليها. وتشير المعلومات “العسكرية”، إلى ان التقدم نحو “زبدين” التي تعتبر قرية صغيرة يتم من محورين هما محور حتيتة الجرش حيث يتم الهجوم من غربها نحو شرق “زبدين” حيث نجحت هناك قوات الجيش المدعومة بالدفاع الوطني وحزب الله من السيطرة على كتلٍ سكنية في الجزء الشرقي والتوغل نحو 500 م، ومن جهة “المليحة” حيث يتم التقدم ايضاً نحو المحاور الشرقية في ظل معارك عنيفة وتسديد مدفعية الجيش السوري لرميات مباشرة.
وعلى جبهة جسرين، إستطاع الجيش السوري التقدم بشكلٍ كبير، حيث بات، وفق معلومات عسكرية ايضاً، بات يشرف على “جسر الغضية” وهو المعبر الرئيس نحو البلدة من طريق الغوطة، والسيطرة عليه وتأمينه تعني من وجهة النظر العسكرية فتح خط تقدمٍ محوري نحو البلدة الاستراتيجية بالنسبة إلى محيطها الذي يضم قرىٍ ذات وجود هام للارهابيين.
وفي جبهة بلدة “بـالا” حقق الجيش السوري خرقاً نوعياً هناك بسيطرته على مزارعها. وتشير المعلومات الواردة إلى تثبيت وحدات الجيش السوري من الفرقة الرابعة لنقاطٍ عسكرية بعد ان إنسحب المسلحون تحت نيران القصف المدفعي والاسناد الجوي إلى داخل البلدة التي باتت مهددة بتوغلٍ عسكري للجيش السوري في الساعات القادمة.
جبهات الغوطة لم تقتصر على هذا الحد من المعارك. السخونة كانت متركّزة ايضاً على محاور “مخيم الوافدين – سجن عدرا – مزارع دوما” حيث تخوض وحدات الجيش من الفرقة الرابعة مدعومةً بالدفاع الوطني وحزب الله معارك عنيفة تحاول فيها التقدم نحو مزارع دوما وسط قصف عنيف جداً، حيث يعتبر مخيم الوافدين مركز المعارك. التقدم نحو مزارع دوما لا يتم فقط من جبهة او محورٍ واحد، فقد نشط محور “الريحان – تل كردي” في المعارك بسخونة اكثر، فوحدات الجيش السوري تتقدم من هناك، ما اسهم بزيادة الضغط على المسلحين الذين تشتتت قواهم بين “جيش الامة” و “جبهة النصرة” و “جيش الاسلام” حيث سارعت، وفق مصادر رفعية، غرفة عملياتهم بمحاولة تقدير الموقف لدى الجيش السوري وإمتصاص فورته العسكرية منعاً لسقوط المناطق او مزارع المناطق كما جرى في “بالا”.
الجيش السوري نجح وفق هذا السيناريو من إدخال المسلحين في معركة شاملة منهكاً قواهم ومستنزفاً إياهم. في هذا الوقت نشط سلاح الجو بتسديد الضربات الموجعة للمسلحين في “جوبر، حرستا، عين ترما، دوما، جسرين، زبدين، سقبا، البحارية”، وغيرها من مناطق الغوطة التي باتت على موعدٍ مع الحماوة العسكرية قريباً.
أسباب الفورة العسكرية:
وعن أسباب هذا التغيير النوعي في قواعد الاشتباك لدى الجيش السوري وإنتقاله إلى الهجوم الشامل على محاور الغوطة، أبدى مصدر سوري مطلع إعتقاده في إتصال مع “الحدث نيوز”، بأن ذلك يهدف إلى “تعزيز جدار النار الذي رمّم على أسوار العاصمة لحمايتها من الخاصرة الشرقية من اي تقدم من الجنوب”.
وقال المصدر ان “موضوع التراجع العسكري على جبهة ريف درعا الغربية وسيطرت المسلحين على مدينة نوى، له عامل أساس في فورة الجيش العسكرية في الغوطة، حيث يتضح من مجرى الاحداث ان الجيش يسعى اولاً للرد في الغوطة، وثانياً بالتقدم نحو مناطق عمق المسلحين وتعزيز جدار النار في حال فكر الارهابيون بأي عمل عسكري يمكن اي يحصل بإتجاه هذه المنطقة إنطلاقاً من الجنوب، وفق سيناريو الهجوم الواسع على الغوطة خريف العام الماضي.
============================
انسحاب تكتيكى للجيش السورى من درعا مخلفاً أسلحة ثقيلة بيد جبهة النصرة
اليوم السابع
الأحد، 09 نوفمبر 2014 - 08:21 م مقاتلى جبهة النصرة "أرشيفية" بيروت (رويترز) قال مقاتلين سوريين بينهم أعضاء فى جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة استولوا على مدينة رئيسية ومناطق اخرى فى محافظة درعا بجنوب غرب سوريا اليوم الأحد بعد قتال شرس على مدى خمسة أيام. وأكد مصدر مقرب من القوات الحكومية النبأ وقال إن الجيش انسحب من مدينة نوى، والاستيلاء على نوى والمناطق المحيطة بها سيساعد المسلحين على تعزيز سيطرتهم على مناطق تمتد إلى قرب مرتفعات الجولان التى تحتلها إسرائيل. وذكر مقاتل لرويترز طالبا عدم الكشف عن اسمه "هرب بعض جنود الحكومة فى الليل وهرب الباقون اليوم..خلفوا وراءهم أسلحتهم الثقيلة ومركباتهم العسكرية." وذكرت المصادر أن المقاتلين استولوا أيضا على منطقتى الشيخ مسكين وسهل حوران ومقر عسكرى يعرف باسم اللواء 122 فى الهجوم الكبير.
============================
الجيش السوري الحر يحرر أكبر مدينة في درعا
المسلم/متابعات  | 16/1/1436 هـ
أعلن الجيش السوري الحر تحريرَ مدينة نوى، كبرى مدن محافظة درعا بشكل كامل، بعد سيطرتهم على عدة مواقع عسكرية في أعقاب انسحاب قوات الأسد منها، وذلك ضمن معركة "هدم الجدار".
 وتمكن الثوار من تحرير قيادة اللواء 112 ميكا، الواقع شرقي مدينة نوى، آخِر معاقل قوات الأسد في المدينة، بعد مطاردة قوات الأسد الفارّة من المواقع العسكرية الأخرى، وانسحاب جميع ما تبقى من قطع عسكرية حول المدينة، خوفًا من وصول الثوار إليهم.
============================
سيطرة "مزدوجة" للجيش الحر وجبهة النصرة على نوى بدرعا
الأحد 16 محرم 1436هـ - 9 نوفمبر 2014م
بيروت – فرانس برس
سيطر "الجيش السوري الحر" و"جبهة النصر" معاً، اليوم الأحد، على مدينة نوى في محافظة درعا جنوب سوريا بعد أشهر من المعارك مع قوات النظام الذي أعلن عن "إعادة انتشار" لقواته في هذه المنطقة، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال المرصد: "سيطرت جبهة النصرة والكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية على مدينة نوى بشكل كامل عقب اشتباكات مع قوات النظام وانسحاب الأخير منها، في حين نفذت طائرات النظام الحربية المزيد من الغارات على المدينة وأطرافها".
وأعلنت كتائب معارضة تنتمي إلى الجيش السوري الحر، في بيان نشر على الإنترنت، أنها تمكنت من تحرير عدة مناطق في نوى، وأن المدينة باتت اليوم "محررة بالكامل"، فيما نشرت "جبهة النصرة" على الإنترنت أيضا صورا لأعلام لها قالت إنها رفعت في نوى.
من جهته، نقل التلفزيون الرسمي السوري عن مصدر عسكري سوري قوله، إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة نفذت "في منطقة نوى بريف درعا مناورة لإعادة الانتشار والتموضع بما يتناسب مع طبيعة الأعمال القتالية المقبلة".
وتأتي سيطرة "الجيش الحر" و"جبهة النصرة" معا على مدينة نوى التي شهدت لأشهر معارك ضارية مع قوات النظام، بعد أيام قليلة من تقدم "جبهة النصرة" في ريف إدلب (شمال غرب سوريا)، إثر قيامه بطرد مقاتلين معارضين ينتمون إلى كتائب معتدلة.
وقال ناشط في درعا لوكالة "فرانس برس" إنه "في الشمال، هناك اختلافات أيديولوجية بين مقاتلي الجيش السوري الحر ومقاتلي جبهة النصرة، لكن هنا في درعا العلاقات العشائرية هي التي تطغى، ولذا فإن لا اختلافات مماثلة هنا".
============================
درعا : طيران النظام يستهدف مدينة نوى المحررة بأكثر من 20 غارة جوية ..انسحابات بالجملة لقوات النظام .. درعا : الجيش الحر يهدم جدار حوران و يعلن عن استكمال تحرير مدينة نوى مع عدد من النقاط الاستراتيجية
واصلت كتائب الثوار تقدمها في المنطقة الجنوبية، وأعلنت صباح اليوم الأحد (9.11.2014) عن تحرير عدة مناطق استراتيجية و استكمال تحرير مدينة نوى في ريف درعا بشكل كامل.
وعلم عكس السير أن كتائب الجيش الحر بسطت سيطرتها على تل أم حوران الاستراتيجي و تل الهش الشمالي والجنوبي وكتيبة الدبابات في الحجاجية وحقل الرمي والرحبة وسرية الكونكرس وفرع الأمن العسكري والشؤون الإدارية وحاجز حوي.
وبذلك، تكون مدينة نوى ومحيطها محررين بشكل كامل، وذلك بعد أن تمكن الثوار أمس وأول أمن من تحرير أبرز معاقل النظام في الشيخ مسكين (برج 8 آذار - بناية الساحر - مخبر الشرطة - كتيبة المشاة - المشتل).
ومن خلال المعركة التي أطلق عليها الثوار اسم " هدم الجدار "، تراجعت قوات النظام باتجاه اللواء 112 ميكا الواقع بين مدينتي الشيخ مسكين ونوى، والذي سقطت قيادته، وهو منطقة خاضعة لسيطرة المقاتلين المعارضين.
عكس السير
============================
7 شهداء مدنيين في نوى وداعل بريف درعا عدد القراء: 69
نشرت في 2014-11-09 21:12 PM
       الهيئة السورية للإعلام:
 استشهد أربعة مدنيين مساء اليوم الأحد، جراء إنفجار لغم أرضي عند أطراف مدينة نوى بريف درعا الغربي.
وأفاد مراسل الهيئة السورية للإعلام إن لغماً أرضياً كانت قوات النظام زرعته عند أطراف مدينة نوى ، انفجر بأربعة من أفراد أسرة واحدة بينهم طفلان، ما أدى لاستشهادهم جميعاً.
في غضون ذلك استشهد ثلاثة مدنيين، إثر إلقاء طيران النظام المروحي براميل متفجرة على مدينة داعل ، فيما طالت غارة جوية بلدة عتمان على مدخل مدينة درعا الشمالي ، دون وقوع إصابات.
============================
استشهاد 56 مدنياً في سوريا أمس الأحد معظمهم في درعا
eldorar.com | 2014-11-10 06:38:26
المصدر: الدرر الشامية:
استشهد 56 مدنياً أمس الأحد في أنحاء مختلفة في سوريا جراء استمرار عمليات القصف العشوائية من طيرات نظام الأسد.
وأفادت لجان التنسيق المحلية إن من بين الضحايا الذين سقطوا أمس ثمانية أطفال، وسيدتين ، و خمسة أشخاص قضوا تحت التعذيب في سجون نظام الأسد.
كما أوضحت لجان التنسيق أن نحو 20 شخصاً ارتقوا في عمليات قصف في درعا معظمهم في مدينة نوى المحررة، كما استشهد 18 آخرين في مدينة حلب شمال سوريا، فيما سقط 10 أشخاص بحمص، وثمانية في دمشق وريفها، وإدلب .
============================