الرئيسة \  ملفات المركز  \  الحشد الشعبي يحتل قريتين في الحسكة وقسد تحذر

الحشد الشعبي يحتل قريتين في الحسكة وقسد تحذر

03.06.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 1/6/2017
عناوين الملف
  1. العرب :الحشد الشعبي العراقي على الحدود السورية.. ودمشق تحث الخطا نحو الشرق
  2. البوابة :"الحشد الشعبي" يفتح الطريق لإيران على الحدود العراقية السورية
  3. وكالة انباء براثا :الحشد الشعبي يشرع بحفر الخنادق بين الحدود العراقية السورية
  4. عنب بلدي :“الحشد الشعبي”: ننسق مع الأسد لمنع سيطرة أمريكا على الحدود
  5. بلدي نيوز :روسيا و"الحشد الشعبي" يكثفون وجودهم في السويداء
  6. العالم :الحشد الشعبي يعلن تطهير 17 كم من الحدود مع سوريا ومسك الساتر الحدودي
  7. اخبار العراق :العبادي: وضعنا خطة بالتنسيق مع الحشد الشعبي لتأمين الحدود العراقية السورية
  8. القدس العربي :البيشمركه تحذر «الحشد الشعبي»: لا تجربوا الإقتراب من حدود كردستان
  9. موازين نيوز :الأسدي: مشاركة الحشد الشعبي بإشتـبـاكـات خارج حدود البلاد يحتاج لموافقة مجلـس النـواب
  10. اليوم السابع :إيران تنشر صورا لقاسم سليمانى مع الحشد الشعبى على الحدود العراقية السورية
  11. بغداد :العامري يكشف عن خطوات وصول الحشد الشعبي إلى الحدود العراقية-السورية
  12. سبونتيك :الحشد الشعبي العراقي يتأهب لمسك الحدود العراقية-السورية
  13. بيروت برس :المتحدث باسم الحشد الشعبي: هدفنا حماية كل الحدود مع سوريا وهناك تنسيق مع الحكومة في دمشق
  14. موجز العراق :قوات سوريا الديمقراطية: سنقاوم الحشد الشعبي العراقي في حال عبر الحدود
  15. الحدث نيوز :قسد تحذر الحشد الشعبي
  16. اروينت :ميليشيات الحشد الشعبي تحتل قريتين في الحسكة وقسد تحذر
  17. العربي الجديد :مليشيات "الحشد الشعبي" تحتلّ قريتين في الحسكة السورية
 
العرب :الحشد الشعبي العراقي على الحدود السورية.. ودمشق تحث الخطا نحو الشرق
 محمود عبد الحكيم  12:17:40 م الثلاثاء 30 مايو, 2017
على مدار أسبوعين، سعت القوات العراقية من جانب، والسورية من جانب آخر، للسيطرة على الحدود بين الدولتين، ونجح الحشد الشعبي العراقي في إغلاق المحيط الغربي للموصل؛ المربع الجغرافي الذي يعد أحد الشرايين الرئيسية القادمة من سوريا لداعش ويصلها بمرتكزاتها في دير الزور السورية، مع بقاء منطقة البعاج؛ الأكبر مساحة في محافظة نينوى هدفا للحشد؛ إذ تعد البوابة الجنوبية الشرقية لمحيط مدينة الموصل المُحَرر حديثا.
وتحرير منطقة القحطانية التي تكفل السيطرة عليها وجود القوات العراقية على بعد 18 كيلومترا من الخط الحدودي مع محافظة الحسكة السورية التي يسيطر عليها الأكراد، كما تشكّل السيطرة عليها مع السيطرة على منطقة القيروان المجاورة لها بوابة نحو الانطلاق للبعاج الواقعة إلى الجنوب منهما، التي ستمثل منطلقا مثاليا نحو الخط الحدودي بين نينوى العراقية ودير الزور السورية، بعد عمليات تطهيرية كبيرة وصعبة خاضتها القوات العراقية للإمساك بالظهير الصحراوي للموصل الذي يقع أغلبه على الحدود مع السيطرة الكردية في شمال سوريا، لكنه في ذات الوقت مثّل مرتعا لداعش وامتدادها نحو الجنوب الشرقي في دير الزور.
صحيح، أن المحيط الغربي لنينوى لا يلاصق دير الزور إلا في قطاع ضيق، لكن القطاع الأوسع إلى الشمال (أي الملاصق للحسكة) كان الخزان الذي طالما استوعب الانسحابات الداعشية من الموصل قلب نينوى ومركزها الحضري، وكان مساحة التوزيع الرئيسة للإمداد القادم من دير الزور والذاهب إليها، وكان جواد الطليباوي، القيادي في الحشد الشعبي، صرّح لوكالة الأنباء العراقية أن “قوات الحشد الشعبي نجحت في قطع جميع الإمدادات لتنظيم داعش في المحور الغربي من الموصل قرب البعاج وتلعفر والقيروان”.
ويقترب الحشد الشعبي العراقي من الحدود السورية، وبعد السيطرة عليها مع الحسكة سينطلق، وفقا لتصريحات قياداته، لاستكمال تطهير كامل صحراء نينوى ثم منها إلى المهمة الأصعب والأقرب من سيطرة داعش في البادية السورية، وهي السيطرة على صحراء الأنبار بالغة الاتساع؛ أي أن الانطلاقة العراقية القادمة ستكون من النقاط الحدودية مع جنوب الحسكة السورية نحو الجنوب بهدف الوصول لمدينة القائم العراقية المحاذية للبوكمال السورية، أي المنفذ الرئيس لداعش من سوريا إلى العراق والعكس.
الجبهة السورية
المشهد العراقي يتكامل مع تحرير الجيش السوري وحلفائه، نحو 13 ألف كيلومتر مربع من إجمالي مساحة البادية السورية منذ انطلاق العمليات فيها، ويبدو أن عملية “الفجر الكبرى” التي أطلقها الجيش بهدف السيطرة على كامل البادية حققت أهدافها الأولية بسرعة غير متوقعة؛ إذ انهارت الدفاعات الداعشية في شمال غرب البادية (جنوب شرق حلب) ولاذ مقاتلوها بالفرار في محيط مدينة مسكنة، وسيحقق خروج داعش من مسكنة، آخر معاقلها في حلب انحسارها نحو البادية، بحيث تحدها قوات سوريا الديمقراطية الكردية، أمريكية الصنع، من الشمال (على وشك السيطرة على الرقة)، والجيش السوري وحلفاؤه من الغرب (محيط مدينة حمص) والجنوب (محيط تدمر)، الأمر الذي سيدفع بها بديهيا إلى دير الزور.
من الواضح أن الجيش السوري قرر تسيير خطوات عملية “الفجر الكبرى” على نحو يؤجل الزحف الكامل نحو دير الزور، ويؤثر قضم المسافة نحوها من تدمر ببطء عبر السخنة التي لم يسيطر عليها بعد، وفي السياق ذاته، كثف عملياته في قطاعات ثلاثة من البادية وأطرافها المحيطة المهمة، القطاع الأول هو الشمالي المذكور سابقا حيث ريف حلب الجنوبي الشرقي، القطاع الآخر هو الأوسط في المحيط الشرقي لحمص وفيه حقق الجيش انتصارات حاسمة نتج عنها انحسار داعش نحو الصحراء بشكل أبعدها عن المحيط الحيوي لحمص، والقطاع الثالث هو الجنوبي والأكثر تعقيدا، سواء في الوضع التكتيكي أو على مستوى الموقف الاستراتيجي.
مثلث دمشق بغداد الأردن جنوب شرقيّ سوريا
للموقف في الجنوب الشرقي المشتعل ببطء والقابل لاشتعال أكبر في الأيام المقبلة، أطراف ثلاثة؛ الفصائل المصنوعة أمريكيا وهي بشكل رئيسي: مغاوير الثورة، وجيش سوريا الجديد، وأسود الشرقية، والقوات الأمريكية المتواجدة تحت دعوى “مكافحة الإرهاب” ومحاربة داعش، والجيش السوري وقواته الرديفة.
من شرق محافظة ريف دمشق، انطلق السوريون نحو معبر التنف مكتسحين الفصائل المسلحة وتمركزاتها إلى حد أجبر القوات الأمريكية على إطلاق تحذيرات التخويف لكبح الانطلاقة، كقصف أحد قوافل الجيش السوري المكوّنة للانطلاقة وإلقاء المنشورات سابقة الذكر على القوات السورية، من ناحية أخرى فالانطلاقة السورية التي بدأت بالغة السرعة شرعت في الإبطاء من إيقاعها من قبل الضربة الأمريكية، لتتكامل مع انطلاقة جديدة من شمال وشرق محافظة السويداء تمهيدا لدخول المحيط الأقرب لمعبر التنف من محورين لا محور واحد، أما إعادة الانتشار التي نفذتها الفصائل أمريكية الصنع فهي غالبا ما تعبر عن تحضير أمريكي لاستيعاب الانطلاقتين، يكفل تحاشي الصدام المباشر بين القوات الأمريكية والسورية من جهة ويضمن بقاء الفصائل المصنوعة أمريكيا في هذا المربع الجغرافي من جهة أخرى، مع وجود للطيران الروسي، مما يزيد الموقف تعقيدا وحساسية ويمثل موافقة روسية على مبدأ سيطرة سوريا على حدودها الشرقية.
وفي طريقها إلى معبر التنف على الحدود السورية العراقية لتأمينه وتحريره من قبضة الفصائل أمريكية الصنع، ألقت طائرات “التحالف الأمريكي” لمحاربة الإرهاب منشورات على القوات السورية المتقدمة، التي وصلت إلى ما قبل المعبر بخمسة وخمسين كيلومترا، تطلب فيها من السوريين العودة إلى نقطة “مثلث ظاظا” التي مثلت السيطرة عليها منطلقا نحو المعبر، إجراء سبقه سحب القوات الأمريكية للفصائل المحلية التابعة لها وإعادة نشرها في نقاط أبعد من محيط السهم السوري المنطلق نحو التنف، وسحب قوات منها نحو الداخل الاردني فضلا عن انسحاب جزء من القوات الأمريكية إلى داخل العراق.
 
 
========================
البوابة :"الحشد الشعبي" يفتح الطريق لإيران على الحدود العراقية السورية
الثلاثاء 30-05-2017| 02:44م
تمكنت، أمس الاثنين، قوات "الحشد الشعبي"، التابعة للقوات المسلحة العراقية، من الوصول منطقة الحدود العراقية السورية، في إطار المرحلة الثالثة والأخيرة لتطهير مدينة الموصل من قبضة تنظيم داعش الإرهابي، بعد أن وصل "الحشد الشعبي" إلى قرية أم جريص الواقعة ضمن قضاء سنجار.
كان هادي العامري، أمين عام منظمة بدر، أكبر القوات الشيعية المنضوية ضمن الحشد الشعبي، قد أعلن، الاثنين، عن وصول قوات الحشد إلى الحدود العراقية السورية، معلنًا قرب البدء بـ"عملية عسكرية لتطهير الحدود"، وأكد "العامري"، في تصريحات له، أن عملية تطهير الحدود العراقية السورية ستستمر متجهة إلى قضاء القائم.
وتأتي هذه النتيجة الجديدة خلال مساعي الجيش العراقي التضييق على عناصر "داعش" واستعادة الجيوب المعزولة في الجانب الغربي لمدينة الموصل، حيث ينهار وجود "داعش" يومًا بعد آخر حتى يعلن الجيش تحرير كامل أراضي الموصل.
ويمثل وصول "الحشد الشعبي" لمنطقة حدودية مع سوريا بعدًا حيويًّا يتجاوز المعركة نفسها، حيث يفسر المراقبون للشأن العراقي تلك الخطوة بأنها تعتبر دعمًا للنفوذ الإيراني الذي يهدف إلى استراتيجية وضع أقدامه في منطقة ذات أهمية بالغة تؤمِّن وصوله إلى سوريا عبر الأراضي العراقية.
واعتبر المراقبون أن تلك الخطوة أثارت جدلًا كبيرًا إقليميًّا ودوليًّا، حيث باتت الخطوة تصب في مصلحة إيران في الوقت الذي أبدت فيه تركيا اعتراضها على اقتراب "الحشد الشعبي" من الحدود الغربية للعراق، إلا أن اعتراضات تركيا هدأت في الفترة الأخيرة على إثر استخدام الولايات المتحدة الأمريكية قوات كردية للسيطرة على الجانب السوري من الحدود مع العراق.
في السياق نفسه بات الموقف الأمريكي غير واضح، فأمريكا ليس من مصلحتها تأمين إيران لطريق تصل من خلاله إلى سوريا وصولًا إلى لبنان وضفّة البحر المتوسط.
ومن الواضح أن قوات "الحشد الشعبي" استفادت من الصمت التركي، مؤخرًا، والذي تم تفسيره على أنه بمثابة ضوء أخضر لاختراق قضاء سنجار (موضع سيطرة البيشمركة الكردية)، وأيضًا موضع تمركز قوات تابعة لحزب العمال الكردستاني، والذي تعتبره تركيا تنظيمًا إرهابيًّا.
واعتبرت تقارير صحفية أن وجود "الحشد الشعبي" المدعوم من إيران هو محاولة استباقية لفرض أمر واقع وإملاء الشروط على الآخرين والتي يساعد فيها بقوة قوات بدر أحد أبرز وأقوى القوات المنضوية في "الحشد" وقائده هادي العامري، الأمر الذي تنبهت إليه أمريكا، حيث وجهت تحذيرًا لأطراف مسلحة عديدة من الاقتراب من المناطق الحدودية في خطوة عدت نوعا من فرض الحظر على وصول الامدادات والأسلحة الايرانية إلى حزب الله اللبناني.
وتجدر الإشارة إلى أن قوات "الحشد الشعبي" تستفيد من الغطاء الحكومي في تبرير تحركاتها بمختلف مناطق العراق، ففي بيان له أصدره أمس الأول، أفاد "الحشد" أن رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي أوكل إليه مهمة السيطرة على الحدود العراقية السورية، مضيفًا: "قوات الحشد الشعبي نجحت في قطع جميع الإمدادات لعصابات داعش في المحور الغربي من الموصل قرب البعاج وتلعفر والقيروان".
========================
وكالة انباء براثا :الحشد الشعبي يشرع بحفر الخنادق بين الحدود العراقية السورية
وكالة انباء براثا 79  2017-05-30
 شرعت الهندسة العسكرية للحشد الشعبي بحفر الخنادق وبناء السواتر بين الحدود العراقية السورية.
وذكر بيان لاعلام الحشد ، أن الحفر "يبدأ من قرية [ام جريص] غرب سنجار نزولا باتجاه القرى الجنوبية المتاخمة للشريط الحدودي" بين البلدين.
وأضاف ان "ألوية الحشد الشعبي أنطلقت لليوم السادس على التوالي ضمن عمليات [محمد رسول الله الثانية] بصفحتها الثانية لتحرير ما تبقى من قرى شمال قضاء البعاج".
وكانت قوات الحشد الشعبي مدعومة بطيران الجيش العراقي قد وصلت أمس الى الحدود العراقية السورية بعد تحرير القرى المتاخمة لها.
========================
عنب بلدي :“الحشد الشعبي”: ننسق مع الأسد لمنع سيطرة أمريكا على الحدود
أعلنت ميليشيا “الحشد الشعبي” بعد وصولها إلى الحدود السورية العراقية، أنها تنسّق مع النظام السوري لمنع سيطرة أمريكية على الحدود، والقضاء على تنظيم “الدولة”.
وفي حديث مع قناة “الميادين” اليوم، الثلاثاء 30 أيار، قال القيادي وأمين عام منظمة “بدر”، هادي العامري، “لن نسمح للأمريكيين بالسيطرة على الحدود، وتم إبلاغهم بذلك”.
وأضاف “يوجد تواصل مع الحكومة السورية للسيطرة على الحدود بين البلدين وللقضاء على داعش في المنطقة”، مشيرًا إلى أن “الحشد سيتابع داعش أينما وجد، ولكن لن يدخل الأراضي السورية إلا بالتنسيق مع دمشق”.
ووصلت الميليشيا أمس الاثنين إلى قرية أم جريص الواقعة على الحدود الشريط الحدودي السوري- العراقي.
وأعلن العامري بعد الوصول إلى الحدود أن “عملية تطهير الحدود العراقية السورية ستنطلق انطلاقًا من أم جريص، اتجاه قضاء القائم في محافظة الأنبار غرب العراق”.
وأوضح القيادي أن “الأمن في العراق لا يستقر إلا باستقرار الأمن في سوريا والعكس صحيح”.
ولفت إلى أن “وصول القوات العراقية إلى الحدود السورية سيساعد الجيش السوري للوصول إلى الحدود، كما أن وصول الجيش السوري إلى الحدود سيساعد القوات العراقية في الإمساك بها”.
وفي إعلان للقيادي ذاته أواخر 2016 الماضي، قال إن “الحكومة السورية، برئاسة بشار الأسد، وجهت دعوة لقيادات الحشد لدخول سوريا بعد إكمالها تحرير العراق”.
وأضاف أن “عناصر الحشد الشعبي بعد هذه الدعوة سيدخلون سوريا بعد تحرير العراق من تنظيم داعش الإرهابي”.
وتتركز القوات الأمريكية في نقطة التنف الحدودية مع العراق في القاعدة العسكرية البريطانية، التي أنشأت مؤخرًا لدعم فصائل “الجيش الحر” في المنطقة ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”.
وتحاول قوات الأسد والميليشيات المساندة له الوصول إلى الحدود العراقية، في خطوة لفتح ممر إيراني من طهران إلى دمشق.
إلا أن محاولاتها تصطدم بالتحالف الدولي في المنطقة، التي تحذّر ميليشات طهران من التقدم نحوها، وآخرها منذ يومين عبر منشورات تحذيرية من “المنطقة الآمنة” قرب التنف.
========================
بلدي نيوز :روسيا و"الحشد الشعبي" يكثفون وجودهم في السويداء
الثلاثاء 30 آيار 2017
بلدي نيوز - ( محمد أنس)
تكثف القوات العسكرية الروسية وميليشيات "الحشد الشعبي" العراقي من توافدهم على محافظة السويداء جنوبي سوريا، زيارات بعضها يتم عبر العباءة الدينية وأخرى عبر السياسية والعسكرية، في مشهد تبدو فيه المحافظة على مشارف الانخراط بالتطورات الميدانية المتسارعة في عموم البلاد وفي جنوبها على وجه التحديد.
مصادر إعلامية في محافظة السويداء، أكدت بأن وفداً روسياً "رفيع المستوى"، زار أمس محافظة السويداء برفقة عدد من ضباط النظام السوري، فيما قال "الحشد الشعبي العراقي" بأن وفداً دينياً تابعاً له زار مشايخ "العقل" في المحافظة قبل يومين.
ناشطون محليون، أشاروا إلى إن الوفد الروسي قابل في محافظة السويداء، متزعمي مليشيات "الدفاع الوطني" و"اللجان الشعبية" و"كتائب البعث" و"الحزب السوري القومي الاجتماعي"، وقبلهم العميد "وفيق ناصر" رئيس فرع المخابرات العسكرية في المحافظة.
فيما أوفد الحشد الشعبي العراقي في 27 أيار/ مايو الجاري، وفداً دينياً يتبع لميليشيا حركة "النجباء" العراقية إلى محافظة السويداء، حيث قام الوفد بلقاء شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز، الشيخ "حكمت الهجري".
من جانبها علقت ميليشيا "حركة النجباء" العراقية على الزيارة بالقول: "زار وفد المقاومة الإسلامية حركة النجباء ملف سورية محافظة السويداء وزار الوفد مقام عين الزمان في المحافظة والتقى الموسوي بشيخ عقل طائفة الموحدين في المحافظة".
ونقلت الميليشيا العراقية عن الشيخ "الهجري" إشادته بـ "دور المقامة الإسلامية حركة النجباء الكبير في سوريا في تحقيق الانتصار ومحاربة الكيان الصهيوأمريكي وبعمل الحركة العسكري والثقافي والاجتماعي الكبير في سوريا وختم الزيارة بتقديم درع المقاومة الإسلامية حركة النجباء ملف سورية إلى الشيخ حكمت الهجري"، بحسب ما نقلته الميليشيا في تصريحها.
يذكر أن محافظة السويداء تضم ثلاثة مشايخ عقل هم "حكمت الهجري ويوسف جربوع وحمود الحناوي"، ومشيخة العقل هي منصب ديني استحدثته السلطنة العثمانية، وعموما معروف أنهم يد السلطة في البلد.
توافد الروس والحشد العراقي على محافظة السويداء، يأتي تزامناً مع تقارير إعلامية أكدت تعزيز تواجد القوات الروسية في سوريا، بالإضافة إلى إرسال تشكيلات من الفرقة الرابعة التي يقودها العميد "ماهر الأسد" إلى ذات المنطقة، والتي شهدت مؤخراً انهياراً لقوات النظام السوري والميليشيات العراقية في درعا البلد، ومواجهات مع تنظيم "الدولة" في ريف محافظة السويداء.
========================
العالم :الحشد الشعبي يعلن تطهير 17 كم من الحدود مع سوريا ومسك الساتر الحدودي
 الثلاثاء 30 مايو 2017 - 18:33 بتوقيت غرينتش   الحشد الشعبي
أعلنت قوات "بدر" المنضوية في الحشد الشعبي، الثلاثاء، تطهير 17 كم من الحدود العراقية-السورية، فيما أشارت الى مسك الساتر الحدودي بين البلدين.
وقال إعلام القوات في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن "بدر أنجزت تطهير 17 كم من الحدود العراقية السورية ومسك الساتر الحدودي بين العراق وسوريا"، مبينا أن "التقدم اليوم كان من منفذ ام جريص الحدودي وصولا الى قرية جاير غلفاس باتجاه القائم".
وأوضح البيان أنه "تم تطويق قرية جاير غلفاس وقطع الامداد عنها بالكامل استعدادا لاقتحامها"، لافتا الى "قتل 4 انتحاريين بعجلات مفخخة وقتل 9 ارهابيين في تخومها وغنم 5 عجلات تحمل أحاديات، بمشاركة فرقة الامام علي القتالية واسناد صقور طيران الجيش العراقي".
وكان الأمين العام لمنظمة "بدر" والقيادي في الحشد الشعبي هادي العامري أعلن، أمس الاثنين (29 أيار 2017)، عن وصول قوات الحشد الشعبي الى الحدود العراقية السورية، فيما اكد انه سيتم البدء بعملية عسكرية لتطهير الحدود.
المصدر : السومرية
========================
اخبار العراق :العبادي: وضعنا خطة بالتنسيق مع الحشد الشعبي لتأمين الحدود العراقية السورية
رووداو – أربيل
أعلن رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، عن وضع خطة بالتنسيق مع الحشد الشعبي لتأمين حدود بلاده مع سوريا، في خطوة قال إنها “تستهدف عزل مسلحي تنظيم “داعش” في العراق عن أقرانهم في سوريا”.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الأسبوعي الذي عقده العبادي، اليوم الثلاثاء، في مقر إقامته ببغداد، عقب اجتماع لمجلس الوزراء.
وقال العبادي، إن “قوات الحشد الشعبي حققت تقدما ملحوظا في عمليات تحرير المناطق الواقعة الى الغرب من مدينة الموصل (شمال) وصولا إلى الحدود مع سوريا”.
وأضاف “وضعنا خطة بالتنسيق مع قيادة الحشد الشعبي لتأمين الحدود العراقية السورية”.
وأمس الإثنين، أعلنت قوات “الحشد الشعبي” عن سيطرتها على قرى واقعة على حدود سوريا، وذلك للمرة الأولى منذ سيطرة “داعش” على ثلث مساحة العراق في صيف 2014.
وبشأن المعارك المتواصلة في الجانب الغربي للموصل، قال العبادي إن “القوات العراقية تمكنت من محاصرة إرهابيي داعش والسيطرة على حركة عناصره”.
وانحسر نفوذ “داعش” بشدة في داخل الموصل، حيث تدور معارك في آخر معاقله بالمدينة القديمة وسط الجانب الغربي، إلى جانب ثلاثة أحياء إلى الشمال.
وتشير أحدث التوقعات العراقية إلى أن تنظيم “داعش” سينهزم بصورة نهائية في الموصل بحلول منتصف يونيو/حزيران المقبل.
وبدأت الحملة العسكرية في أكتوبر/تشرين الأول 2016، واستعادت القوات العراقية النصف الشرقي من الموصل في يناير/كانون الثاني الماضي، وتقاتل منذ فبراير/شباط الماضي لانتزاع النصف الغربي.
وصباح اليوم، تعرضت بغداد، إلى تفجيرين عنيفين عبر سيارتين ملغومتين مما أوقع عشرات القتلى والجرحى.
وعلّق العبادي على التفجيرين بالقول: “لا يمكن اعتبار خلل استخباراتي انهيارا، والإرهاب يريد أن يحقق نصرا إعلاميا ونفسيا بهذه التفجيرات”.
========================
القدس العربي :البيشمركه تحذر «الحشد الشعبي»: لا تجربوا الإقتراب من حدود كردستان
May 31, 2017
 
أربيل ـ بغداد ـ « القدس العربي» ـ وكالات: ظهر، أمس الثلاثاء، بشكل واضح، التوتر بين قوات «البيشمركه» الكردية، وميليشيات «الحشد الشعبي» بعد تمدد الأخيرة نحو الحدود السورية، واقترابها من مناطق تخضع لإقليم كردستان. وأكد نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي، أبو مهدي المهندس، أن «قوات الحشد تحاصر قضاء تلعفر بصورة كاملة، وهي لا تعتمد على التحالف الدولي في عملياتها». ونقل موقع «الحشد» عن المهندس قوله، إن «قوات الحشد الشعبي تحاصر قضاء تلعفر منذ أشهر طويلة، هو الآن محاصر بـ 360 درجة»، موضحاً أن «ما يؤخر استعادة تلعفر قضايا فنية وليست سياسية فقط»، لكنه اشار إلى إمكانية «تسريع العمليات خلال شهر رمضان». وأضاف أن «الحشد الشعبي ليس لديه أي ارتباط بالتحالف الدولي ولا يوجد هناك أي تنسيق معه»، مشيرا إلى أن «الحشد الشعبي لم يكن في حاجة إلى التحالف الدولي في كبرى عملياته».
وتابع: «لا يوجد قطعا أية اجتماعات مع الأمريكان»، مؤكدا في الوقت ذاته أن «وصول قوات الحشد للحدود العراقية السورية كان قرارا عراقيا».
وشدد على أن «عملياتنا مستمرة حتى تطهير المناطق الحدودية مع سوريا وتأمينه بشكل تام».
وأضاف أن «قوات الحشد الشعبي ستمسك الأرض إلى جانب الجيش العراقي في الشريط الحدودي مع سوريا لتفادي عودة الإرهابيين إليها».
وشرعت قوات الحشد التي وصلت الحدود العراقية – السورية في إطار عملية عسكرية لمطاردة تنظيم «الدولة الإسلامية» بحفر خندق وبناء سواتر بين الحدود بين العراق وسوريا.
وأوضحت مصادر أن فرق «الهندسة العسكرية للحشد الشعبي شرعت بحفر الخنادق وبناء السواتر بين الحدود العراقية السورية انطلاقا من قرية أم جريص غربي قضاء سنجار نزولا باتجاه القرى الجنوبية المتاخمة للشريط الحدودية العراقي السوري».
وذكرت بأن فرقا ـخرى من «هندسة ميدان الحشد الشعبي باشرت برفع ومعالجة العبوات المتفجرة في القرى والطرق المحررة المتاخمة للحدود العراقية السورية فيما تواصل ألوية وقوات الحشد عملياتها بالتعاون مع طيران الجيش مطاردة عناصر داعش من أجل انهاء تواجد التنظيم بالقرب من الحدود المشتركة «.
في المقابل، أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة في إقليم كردستان، بياناً حول العمليات العسكرية الجارية من قبل الحشد الشعبي في قضاء سنجار والمناطق التابعة له. وذكرت القيادة العامة للقوات المسلحة في إقليم كردستان في بيان، أن «يحتمل في خيال بعض الأشخاص وباسم الحشد الشعبي، وبعض من الكرد ممن باعوا وطنهم أن يستغل الحرب ضد داعش في محور سنجار لخلق مشكلة بين سكان تلك المنطقة وقوات البيشمركه ويتطاول على أرض كردستان».
وأضافت في بيانها، إننا «نقول لتلك الأصوات النشاز لا توجد قوة تستطيع أن تدخل كردستان وتطأ أرضها، واذا كانوا يرغبون بتجربة حظهم فنعدهم أن رؤوسهم سوف تسقط على جبال كردستان».
وأشارت إلى أن «أهالي سنجار هم من سيقررون مصيرهم ولن يفعل أحد بالنيابة عنهم في ذلك».
كما أوضحت أن «بقاء قوات البيشمركه في المناطق التي حررتها بالدماء والتضحيات في حدود ما قبل 17/ 10/ 2016 وهو اليوم الذي بدأت فيه عمليات الموصل أمر قد تم حسمه وغير خاضع للناقش بأي شكل من الاشكال».
========================
موازين نيوز :الأسدي: مشاركة الحشد الشعبي بإشتـبـاكـات خارج حدود البلاد يحتاج لموافقة مجلـس النـواب
اكد المتحدث الرسمي باسم هيئة الحشد الشعبي احمد الاسدي، الخميس، ان مشاركة قوات الحشد الشعبي في معارك خارج حدود البلاد ودخولها الى دول اخرى يحتاج الى موافقة مجلس النواب، والحديث به في الوقت الحالي بعيد عن الواقع.
واعتبر الاسدي، بحسب البيان، أن "الحديث عن هذا الامر في ظل انشغال العراق بمحاربة داعش وتحرير المحافظات هو بعيد عن الواقع"، مشيراً إلى أن "هيئة الحشد ستلتزم بجميع التوجيهات والاوامر الصادرة من القائد العام للقوات المسلحـة باعتبارها جزءا من المؤسسة العسكرية".
واضاف البيان، أنه "بعد استعادة جميع المناطق من داعش ومسك الحدود، سيكون للحشد دور اساسي في دعم وتحصين اية منطقة نلمس فيها ضعفا بقدرة القوات المعنيـة على مسك حدودها"، لافتاً إلى أنه "سيتم دعم تلك القطعات ومسك الثغرات لنصنع مع التشكيلات الامنية الاخرى قوات متكاملة تدافع عن كل شبر من اراضي العراق".
هذا وقد اعلن المتحدث الرسمي لهيئة الحشد الشعبي احمد الاسدي، الاثنين (29/5/2017)، ان قوات الحشد الشعبي، اكملت مهمة التماس مع الحدود العراقية - السورية، لافتاً الى ان الشريط الترابي المشترك بين البلدين اصبح آمنا و مستقرا.انتهى29/6ن
شكرا لكم لمتابعتنا ونعدكم دائما بتقديم كل ما هو افضل .. ونقل الاخبار من كافة المصادر الاخبارية وتسهيل قراءتها لكم . لا تنسوا عمل لايك لصفحتنا على الفيسبوك ومتابعة آخر الاخبار على تويتر . مع تحيات اسرة موقع شبكة الفرسان . شبكة الفرسان
========================
اليوم السابع :إيران تنشر صورا لقاسم سليمانى مع الحشد الشعبى على الحدود العراقية السورية
الأربعاء، 31 مايو 2017 02:57 م
كتبت إسراء أحمد فؤاد
نشرت مواقع إيرانية صورًا لقائد فيلق القدس التابع للحرس الثورى الإيرانى قاسم سليمانى، برفقة مع أعضاء مليشيا الحشد الشعبى الشيعى العراقى على الحدود العراقية السورية.
وقالت مواقع إيرانية، إنه يتواجد على الحدود العراقية السورية بعد ما تقدم الحشد الشعبى وسيطر على القرى القريبة من حدود سوريا.
وفى السابق أعلن هادى العامرى القيادى بالحشد الشعبى، أن الحشد تمكن من الوصول إلى الحدود السورية غرب نينوى، وأنه سينسق مع كل الفصائل المسلحة الموجودة على حدود العراق وسوريا.
كما أكد أبو مهدى المهندس، القيادى فى الحشد الشعبى، على استمرار عمليات تطهير كل الحدود العراقية بشكل كامل.
========================
بغداد :العامري يكشف عن خطوات وصول الحشد الشعبي إلى الحدود العراقية-السورية
وكالة بغداد تايمز (بتا)
 كشف الأمين العام لمنظمة بدر هادي العامري, الأربعاء, عن خطوات وصول الحشد الشعبي إلى الحدود العراقية-السورية.
ونقل موقع الحشد في بيان تلقت وكالة “بغداد تايمز” نسخة منه, عن العامري قوله, إن “الحشد تقدم في الخطوة الأولى نحو الحدود العراقية السورية من سنجار الى القيروان ثم جنوباً إلى مطار ثري كراح”.
وأضاف أن “الخطوة الثانية تمثلت بتحرير قرى تل القصب والعدنانية والقحطانية ومجمع الجزيرة السكني، فضلاً عن قرى اخرى مهمة منها رمبوس الشرقية والغربية والقابوسية والحاتمية وبسك الجنوبي والشمالي”.
وأوضح العامري، أن “الخطوة الثالثة والمستمرة هي بتطهير الحدود بصورة كاملة من تقاطع “ام جريص” وصولا القائم جنوبا”, لافتاً إلى أن “الحشد الشعبي يواصل عمليات العزل والتطويق والالتفاف لتحرير قضاء البعاج والقرى المحيطة به”.
وكان العامري قد أعلن, أول أمس الاثنين, وصول قوات الحشد الشعبي إلى الحدود العراقية السورية.
========================
سبونتيك :الحشد الشعبي العراقي يتأهب لمسك الحدود العراقية-السورية
أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي عن وضع خطة لتأمين الحدود العراقية السورية، بعد تطهير قوات الحشد الشعبي المناطق القريبة من الحدود من تنظيم "داعش".
وقال العبادي في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، إنه تم "وضع خطة بإشراف القائد العام للقوات المسلحة وبالتنسيق مع الحشد الشعبي لتأمين الحدود العراقية السورية".
يقول مؤيد الجحيشي:
إن مطلب تأمين الحدود العراقية السورية هو مطلب قديم وهذه الحدود هي التي ولدت لنا الإرهاب حيث ومنذ العام 2003 كان يدخل الإرهاب عبر هذه الحدود ولحد ما أسقط "داعش" المحافظات الشمالية والغربية من العراق. وكان على الحكومة العراقية تأمين هذه الحدود منذ اكتشافها أن الإرهابيين الأجانب كانوا يدخلون عبرها، وهي حدود منفلتة ولا تستطيع أي قوات تأمينها مالم يتم تأمين الطرف المقابل منها وأقصد به الطرف السوري.
إن الحدود في الطرف السوري أغلبها اليوم يخضع لتنظيم "داعش"، ولا تستطيع القوات العراقية تأمين هذه الحدود كونها تمتد لمسافات طويلة وبطول 608 كيلو متر، وخطة السيد العبادي في تأمين هذه الحدود عبر الاعتماد على الحشد الشعبي يعني أن الولايات المتحدة سوف لن تقدم المساعدات له في حماية هذه الحدود مالم يقم رئيس الوزراء العراقي باعطاء مهمة الحماية للقوات العراقية التابعة لوزارتي الدفاع والداخلية، وعلى هذا الأساس ستقوم الولايات المتحدة وقوات التحالف بتقديم المساعدات لهذه القوات على اعتبار أنها قوات حكومية، خصوصا وأن الحدود لا يمكن تأمينها فقط عن طريق الجنود، وإنما عن طريق الأقمار الصناعية والأجهزة الإلكترونية.
إن قضية إرسال الحشد الشعبي لحماية الحدود العراقية السورية كانت مرتبطة بخطط معركة الموصل والتي رافقتها مطالبات بمنع الحشد من دخول المدينة، فتركوا الحشد في مدينة الحضر وتلعفر، وتركوا الحشد يتقدم باتجاه الحدود السورية، ولهذا نرى نزول قوات أمريكية على الحدود مع الأردن وكذلك في منطقة التنف السورية لقطع الطريق أمام الحشد الشعبي.
يقول الدكتور أحمد الأبيض:
إن خطة تأمين الحدود العراقية السورية التي أعلن عنها رئيس الوزراء العراقي هي خطة صحيحة من حيث المبدأ، مشكلتنا تكمن بأن الحدود مفتوحة بين البلدين وعناصر "داعش" تتنقل بسهولة، وقضية الاعتماد على الجنود في مسك حدود تمتد لأكثر من 600 كيلو متر هي قضية بعيدة عن الواقع، وقضية إرسال الحشد لتأمين الحدود فيها جانبين، الأول لخفض التوتر في المناطق التي تم تحريرها والثاني إشغال الحشد من الدخول في تلعفر بوضعه على الحدود، وبشكل عام، هل سيبقى الحشد ماسكا للحدود، أي يتم تحويله إلى قوات حدود في الوقت الذي يشكو فيه العراق من نقص في عدد قوات الحدود، قد تكون هناك مثل هذه الخطة، مع العلم هناك تحفظ من قوات البيشمركة على  أن لا يصل الحشد إلى مناطق سنجار الحدودية، وأعتقد إذا لم يتم التنسيق بين العراق وكل من روسيا والولايات المتحدة وحتى مع فصائل المعارضة السورية المعتدلة، فسوف يسبب هذا الموضوع تواترت في المنطقة.
========================
بيروت برس :المتحدث باسم الحشد الشعبي: هدفنا حماية كل الحدود مع سوريا وهناك تنسيق مع الحكومة في دمشق
الخميس 01 حزيران , 2017 01:18
أعلن المتحدث باسم الحشد الشعبي أحمد الأسدي أن هناك تنسيق واضح بين الحشد والجيش العربي السوري والحكومة السورية بهدف دحر إرهابيي داعش.
وقال الأسدي في مقابلة مع الإخبارية السورية، إن هدف الحشد هو حماية كل الحدود مع سوريا، وتطهير كل المناطق من سيطرة “داعش”، وأكد على استمرارية المعركة والتقدم لتحرير الأرض من الإرهابيين.
وأشار إلى أن القوات العراقية تمكنت من قطع طرق إمداد إرهابيي داعش بين الموصل و سنجار، وأوضح أن الحشد سيشارك في عمليات تحرير الحويجة والشرقاط وجبال حمرين من إرهابيي داعش. وقال الأسدي إن الحشد “أثبت أنه قادر على تغيير كل المعادلات مع القوى المعادية”، وإنه “أصبح الآن رقماً صعباً نتيجة انتصاراته المتتالية”.
========================
موجز العراق :قوات سوريا الديمقراطية: سنقاوم الحشد الشعبي العراقي في حال عبر الحدود
أعلن قيادي كردي سوري، أن قوات سوريا الديمقراطية التي تضم وحدات حماية الشعب الكردي، ستقاوم الحشد الشعبي العراقي في حال عبر الحدود إلى مناطق سيطرتها، معتبرا “أنهم لن يقبلوا وجود إيران، ولن يكونوا جسرا بين الحشد العراقي والنظام السوري”.
ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن قائد قوات الشرطة جوان إبراهيم في قوات سوريا الديمقراطية دعوته قواته إلى “الحذر من إيران والنظام لأنهم يحاولون تحريك خلاياهم ضدنا، فيما قال مسؤول كردي آخر إن وحدات حماية الشعب لن تقبل بأي شكل من الأشكال أن تكون جسرا بين الحشد والنظام”.
وتابع، “بالنسبة إلينا لا فرق بين تركيا وإيران والنظام، كلهم يعملون ضدنا، في حال دخل الحشد إلى مناطقنا سيلقون مقاومة شديدة، ولن نقبل بالتخلي عن العرب الذين يقاتلون معنا ضمن قوات سوريا الديمقراطية ضد داعش”.
========================
الحدث نيوز :قسد تحذر الحشد الشعبي
حذرت “قوات الجمهورية السورية الديمقراطية” قوات الحشد الشعبي العراقية، مع اقترابها من الحدود، من دخول الأراضي التي تسيطر عليها القوات في محافظة الحسكة شرقي الجمهورية السورية.
ومن هنا فقد ذكـر المتحدث الرسمي باسم “قوات الجمهورية السورية الديمقراطية” طلال سلو: “سنتصدى لأي محاولة من قبل الحشد الشعبي للدخول لمناطق إِسْتِحْــواذ قواتنا.. لن نسمح لأي قوات بالدخول ضمن مناطق سيطرتنا”.
وكان القيادي في الحشد الشعبي أمين سَـــنَــــــة منظمة “بدر” هادي العامري ومن هنا فقد صـرح وصول قوات الحشد إلى الحدود العراقية السورية.
وقد أشـــــــــــار العامري إلى قرب بداية عملية عسكرية لتطهير الحدود العراقية وصولا إلى القائم العراقية المقابلة لمدينة البوكمال على الجانب السوري، الأمر الذي يجعلها في مواجهة محتملة مع قوات الجمهورية السورية الديمقراطية، التي تضم “وحدات حماية الشعب الكردي” وتسيطر على ريف محافظة الحسكة الجنوبي الشرقي.
هذا وقد صــرح رئيس مجلس الوزراء العراقي حيدر العبادي عن وضع خطة لتأمين الحدود العراقية السورية، وبالتنسيق مع الحشد الشعبي.
========================
اروينت :ميليشيات الحشد الشعبي تحتل قريتين في الحسكة وقسد تحذر
دخلت مدينة الحسكة في بؤرة صراع جديدة إثر تبدل الميليشيات المتنازعة على أرضها، فبعد الاستيلاء عليها من قبل التنظيم وميليشيات قسد، أكدت مصادر إعلامية أن مجموعات تابعة لميليشيات "الحشد الشعبي" العراقية، توغلت في الأراضي السورية وسيطرت على قريتين جنوب شرق المدينة بعد انسحاب تنظيم الدولة منها.
وأفاد موقع "اتحاد شباب الحسكة" بأن ميلشيا الحشد الشيعي العراقية التي توجهت قبل يومين إلى الحدود السورية العراقية، وتمركزت بقرية "أم جريص" في الجانب العراق، توغلت أمس الأربعاء، داخل الاراضي السورية وسيطرت على قريتي قصيبة والبواردي جنوب شرق الحسكة.
 وذكرت "شبكة الخابور" نقلاً  عن أحد أهالي القرية الذي وصل إلى بلدة الهول أن تنظيم الدولة انسحب من قريتي قصيبة و البواردي بعد توافد أرتال كبيرة من الحشد إلى المنطقة حيث انسحب تنظيم الدولة دون مقاومة، الأمر الذي سمح للحشد الشيعي بالتوغل  داخل الأراضي السورية والسيطرة على القريتين حتى عمق 10 كم، كما أدى ذلك إلى فرار أكثر من  200 عائلة إلى بلدة "مركدة" بريف الحسكة من أهالي المنطقة خوفاً من انتقامات طائفية.
قسد تحذر
من جهتها حذرت ميليشيا الوحدات الكردية في سوريا الحشد الشعبي العراقية من دخول المناطق الخاضعة تحت سيطرتها في محافظة الحسكة بدعوى ملاحقة تنظيم الدولة، حيث قال طلال سلو الناطق باسم "قوات سوريا الديمقراطية" -التي تشكل عمودها الفقري وتقودها وحدات حماية الشعب الكردية- أمس الأربعاء "سنتصدى لأي محاولة من قبل الحشد الشعبي لدخول مناطق سيطرة قواتنا، ولن نسمح لأي قوات بالدخول ضمن مناطق سيطرتنا".
واشنطن أيضا حذرت 
ويأتي توغل ميليشيا الحشد الشيعي في الرقة بعد 24 ساعة من تحذير وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) بأن تواجد للميليشيات الإيرانية قرب منطقة التنف جنوبي سوريا والحدودية مع العراق والأردن، يشكل تهديداً لقوات التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة.
ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن المتحدث باسم البنتاغون العقيد "جيف دافيس" قوله "إن الميليشيات المقربة من النظام السوري تواصل حشد قواتها حول المنطقة التي أعلنت الولايات المتحدة أنها منطقة (فاصلة)"، وأضاف دافيس، أنهم شاهدوا الميليشيات الإيرانية تقوم بدوريات في شمال وغرب التنف، وأن قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة ألقت منشورات من الجو لتحذير القوات الموالية لبشار الأسد من أجل الابتعاد عن المنطقة.
وصول مدرعات وأسلحة إلى القامشلي
في السياق ذاته أكدت مصادر لموقع "اتحاد شباب الحسكة" وصول شاحنات تحمل مدرعات وأسلحة إلى القامشلي كدفعة جديدة من الأسلحة مقدمة من الولايات المتحدة الأمريكية لميليشيا الوحدات الكردية.
وذلك بعد أن أعلنت الولايات المتحدة رسمياً مساندة ميليشيا الوحدات الكردية في معاركها ضد تنظيم الدولة وإمدادها بأسلحة خفيفة ومركبات.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "أدريان رانكين-جالواي": "إن الجيش الأمريكي قدم للمقاتلين الأكراد أسلحة خفيفة ومركبات، وأضاف أنه يعتقد أن الأسلحة وزعت يوم الثلاثاء بحسب ما أوردت "رويترز". للمزيد الصراع على الحدود مستمر.. هذه المرة عبر تنظيم "PYD"
========================
العربي الجديد :مليشيات "الحشد الشعبي" تحتلّ قريتين في الحسكة السورية
احتلّت مليشيات "" العراقية، أمس الأربعاء، قريتين على ، جنوب شرقي مدينة الحسكة، وذلك بعد انسحاب مقاتلي تنظيم "" منهما.
وذكرت شبكة "الخابور" على صفحاتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "قوات من "" العراقي سيطرت على قريتي قصيبة والبواردي، على الحدود السورية العراقية جنوب شرقي ".
وأوضحت الشبكة المختصّة بأخبار محافظة الحسكة، أنّ "مقاتلي "داعش" انسحبوا من القريتين من دون مقاومة، بعد استقدام "الحشد" أرتالاً كبيرة إليهما، ما سمح للقوات ، نحو 10 كيلومترات".
وأضافت أنّ "نحو مائتي عائلة فرّت إلى منطقة الهول القريبة لدى وصول القوات، خوفاً من تصفيات و"، على حدّ ذكر المصدر.
وكانت مليشيات "الحشد الشعبي" وصلت، الإثنين الماضي، إلى الحدود السورية، بعد تقدمها على تنظيم "داعش" غربي مدينة تلعفر العراقية.
وتحاول إيران، من خلال مليشيات عراقية وأفغانية موالية لها، إنشاء ممرّ برّي من طهران إلى لبنان، مرورا بالعراق وسورية، لتسهيل تنقلاتها، حيث مركز "حزب الله" اللبناني.
========================