الرئيسة \  ملفات المركز  \  السجال الأمريكي الروسي حول ما يجري في سورية

السجال الأمريكي الروسي حول ما يجري في سورية

18.08.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
17/8/2016
عناوين الملف
  1. الدستور :أمريكا: استخدام روسيا لقواعد إيرانية "مؤسف" لكنه غير مفاجئ
  2. قناة الغد :لأول مرة روسيا تقصف سوريا من طهران.. وأمريكا تلوح بالمادة «2231»
  3. وطن : روسيا أبلغت واشنطن عن استخدام قواعد جوية إيرانية لقصف سوريا والأسد صفق لها
  4. عروبة نيوز :روسيا تنشر قاذفات وسط مواقع نفط إيرانية.. وغضب أمريكي شديد
  5. بيتنا برس :سوريا. عمل عسكري روسي أمريكي مرتقب في حلب
  6. مانشيت :"الخارجية الروسية": الاتصال الهاتفي بين لافروف وكيري كان بمبادرة من أمريكية
  7. نجوم مصرية :روسيا وأمريكا على وشك البدء بعمل عسكري مشترك في حلب
  8. خبر برس :أمريكا تتجنب الرد على عملية مشتركة مع روسيا بحلب والمعارضة: الأسد أصيب بهستيريا
  9. فرسان :روسيا تستبق "عملية حلب المشتركة" بتعاون إيراني
  10. دنيا الوطن :روسيا تستهدف "داعش" في سوريا بموافقة امريكية
  11. صدى الشام :أمريكا تنتقد استخدام روسيا لقاعدة إيرانية، وتبحث معها الحرب ضد الجماعات المسلحة في سوريا
  12. صدى الوطن :سوريا : روسيا وأمريكا تتحدان ضد حلب
  13. العين :روسيا: اتفاق عسكري وشيك مع أمريكا حول حلب.. وواشنطن: لا تعليق
  14. صحيفة الندى :أمريكا: لم نتفق بعد بشأن التنسيق العسكرى مع روسيا
 
الدستور :أمريكا: استخدام روسيا لقواعد إيرانية "مؤسف" لكنه غير مفاجئ
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية مارك تونر إن استخدام روسيا لقاعدة جوية إيرانية لتنفيذ ضربات عسكرية في سوريا مؤسف لكنه غير مفاجئ ، مضيفا أن واشنطن لا تزال تقيم مدى التعاون الروسي الإيراني.
وأضاف تونر إن استخدام روسيا لقواعد إيرانية لن يمنع الولايات المتحدة بالضرورة من التوصل إلى اتفاق مع موسكو للتعاون في القتال ضد تنظيم داعش .
وتابع تونز أننا لم نصل بعد إلى اتفاق بشأن التعاون ، مشيراً إلى أن موسكو تواصل ضرب فصائل المعارضة السورية المعتدلة المدعومة من الولايات المتحدة.
========================
قناة الغد :لأول مرة روسيا تقصف سوريا من طهران.. وأمريكا تلوح بالمادة «2231»
كتب بواسطة هند بشندي  التاريخ: 12:22 م، 17 أغسطس
«قاذفات من طراز “تي يو 22” (توبوليف)، وأخرى من طراز “إس يو 34” (سوخوي) أقلعت من مطار في همدان (280 كيلومترا جنوب غرب طهران) ونفذت غارات على مواقع لتنظيم الدولة وجبهة فتح الشام في محافظات دير الزور وحلب وإدلب» هذا ما أعلنته وزارة الدفاع الروسية في بيان رسمي.
وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي تستخدم روسيا قاعدة إيرانية لشن غارات جوية ضد المسلحين في سوريا.
ويشير خبراء أنها المرة الأولى التي تسمح فيها ايران لدولة اجنبية باستخدام اراضيها في عمليات عسكرية منذ قيام الثورة الإسلامية عام 1979.
وهي كذلك المرة الأولى التي تستخدم فيها روسيا قواعد عسكرية خارج سوريا لتنفيذ مهمات وطلعات جوية.
منح القاعدة لروسيا آثار الجدل تحت قبه  مجلس الشورى الإسلامي خصوصا أن ذلك يخالف الدستور الإيراني الذي ينص على أنه لا یسمح بمنح أي قواعد عسکریة لأیة جهة أجنبیة، حتی لو یتم استخدام القاعدة لأغراض سلمیة.
ورغم أن علي شمخاني رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني أعلن الثلاثاء، أن بلاده ستفتح منشآتها أمام روسيا لمحاربة الإرهاب في سوريا، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية إيرنا، فإن رئيس مجلس الشورى الإسلامي، علي لاريجاني نفي الروس أي قاعدة عسكرية في البلاد.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أن لاريجاني أضاف: نتعاون مع الجانب الروسي في الكثير من القضايا لاسيما الأزمة السورية الا اننا لم نمنحهم قاعدة عسكرية.
وتابع «حديث بعض وسائل الاعلام في  هذا الموضوع لا أساس له من الصحة».
يربط البعض هذا التصعيد في العمليات العسكرية بالانتخابات الرئاسية الأمريكية فاندرو تابلر الباحث في معهد واشنطن لسياسة الشرق يعتقد وفقا لما نقلته اليورنيوز، أن هذا النوع من الشراكة الخطرة يحاول إجبار إدارة باراك أوباما على التوصل إلى تسوية في سوريا قبل ان يصل الرئيس الامريكي الجديد إلى السلطة. فالروس يعتقدون ان الرئيس القادم خاصة هيلاري كلينتون ستكون أكثر ميلا للحل العسكري.
وقال مارك تونر المتحدث باسم الخارجية الأمريكية إن استخدام روسيا لقاعدة جوية إيرانية لتنفيذ ضربات عسكرية «مؤسف لكنه غير مفاجئ»، مضيفاً أن واشنطن لا تزال تقيم مدى التعاون الروسي الإيراني.
واضاف أن ما فعلته روسيا قد يعد خرقا لقرار مجلس الأمن، رقم 2231، الذي يمنع تجهيز وبيع ونقل الطائرات المقاتلة إلى إيران ما لم تتم موافقة مجلس الأمن عليها مقدما.واعتبر أن قيام روسيا بهذا الأمر هو زيادة في تعقيد الوضع، الذي هو أساسا مثير للجدل وصعب، ويدفع فقط إلى الابتعاد أكثر عما يحاول المجتمع الدولي، أو على الأقل الولايات المتحدة، السعي إليه، المتمثل في وقف الأعمال العدائية في سوريا وبدء عملية سياسية في جنيف تقود إلى تحول سلمي.
وشدد على أن استخدام روسيا لقواعد إيرانية لن يمنع الولايات المتحدة بالضرورة من التوصل إلى اتفاق مع موسكو للتعاون في القتال ضد تنظيم داعش. لكنه أشار إلى أن بلاده لم تتوصل بعد إلى اتفاق بشأن التعاون، مشيراً إلى أن موسكو تواصل ضرب فصائل المعارضة المعتدلة المدعومة من الولايات المتحدة.
لكن روسيا لم تفعل هذه الخطوة بمعزل عن التحالف الدولي فقد أعلن الكولونيل كريس غارفر، المتحدث باسم التحالف ضد تنظيم داعش في مؤتمر صحافي أن روسيا أبلغت مسبقاً التحالف بأن قاذفاتها ستقلع من قاعدة في إيران لضرب المتطرفين.
وقال غارفر إن الإخطار الروسي جاء بدء الضربات بوقت قصير، لكن على الرغم من أن قصر وقت الإنذار الذي قدمه الروس قبل العملية، إلا أنه كان كافيا لاتخاذ اجراءات سلامة الأجواء.
وتدعم موسكو وطهران بقاء بشار الأسد في السلطة، وتعارضان المطالب الدولية بتنحيه عن السلطة.
========================
وطن : روسيا أبلغت واشنطن عن استخدام قواعد جوية إيرانية لقصف سوريا والأسد صفق لها
الكاتب : وطن 17 أغسطس، 2016  لا يوجد تعليقات
قال المتحدث باسم التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة  العقيد كريستوفر غارفر إن روسيا أخبرت واشنطن بعزمها استخدام قواعد جوية إيرانية لتنفيذ غاراتها داخل سوريا”.
وأشار غارفر الى أن “الروس أبلغوا التحالف بذلك، بحسب ما تقتضي مذكرة التفاهم المتعلقة بسلامة الطيران، وهذه الطلعات لن تؤثر على عمليات التحالف”.
ووقعت واشنطن وموسكو في تشرين أول 2015 مذكرة تفاهم لتنسيق الحركة الجوية لطائرات البلدين، أثناء تنفيذها لعمليات داخل سوريا، وتقتضي المذكرة أن يقوم كل جانب بإبلاغ الجانب الآخر عند نيته تنفيذ غارات جوية في مناطق تتواجد فيها قوات الجانب الآخر.
========================
عروبة نيوز :روسيا تنشر قاذفات وسط مواقع نفط إيرانية.. وغضب أمريكي شديد
أخبار العالم الفجر منذ 4 ساعات
شنت قاذفات روسية عملاقة انطلاقاً من قاعدة عسكرية إيرانية أمس، غاراتها الأولى على مواقع في شمال سورية استهدفت مواقع «فصائل إسلامية» في حي الراموسة في حلب.
وشكل إعلان موسكو نشر قاذفات استراتيجية في قاعدة همدان الإيرانية وسط منابع النفط، وبدء استخدامها في توجيه ضربات في سورية «منعطفاً مهماً ستكون له تداعيات على الوضع في سورية والمنطقة»، بحسب وصف عسكريين وبرلمانيين روس.
في أول تعليق أميركي على التحرك العسكري الروسي، قال مسؤولون لشبكة «أسوشيتد برس» أن التحرك «تم بسرعة فائقة ليلاً» وان واشنطن وموسكو تحدثا عن هكذا «احتمال إنما جاء قرار موسكو مفاجئا».
وأكد مسؤول عسكري اميركي نقلا عن الحياة اللندنية، أن روسيا «نقلت أربع طائرات من طراز توبوليف ٢٢ الى القاعدة الايرانية مع طائرة شحن محملة بالذخائر قبل ساعات من المهمة» . وأضاف مسؤولون آخرون ان «واشنطن كانت على علم باحتمال قيام روسيا بنقل طائرات الى ايران منذ العام الماضي انما قرار الثلثاء كان مفاجئا».
وفي بغداد قال الكولونيل الاميركي كريستوفر غارفر للصحافيين ان الروس «أبلغونا بأنهم سيعبرون وقد يكونون في محيط الطائرات الاميركية في العراق او سورية... لم يبلغوننا مسبقاً انما أعطونا الوقت الكافي».
وأعلنت روسيا أنها نشرت قاذفات ثقيلة من طرازي «توبوليف» و»سوخوي 34» في همدان، وفي وقت لاحق أفادت وزارة الدفاع الروسية أن القاذفات شنت سلسلة غارات انطلاقاً من الأراضي الإيرانية على مواقع في حلب وإدلب ودير الزور، وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس إن «12 عنصراً على الأقل من الفصائل المقاتلة والإسلامية قضوا في قصف لطائرات حربية روسية على الممر الواصل بين منطقة الكليات وأحياء حلب الشرقية عند الراموسة في الأطراف الجنوبية لحلب، كما قصفت الطائرات الحربية أماكن في الأطراف الغربية للمدينة».
وأفاد تسارع الأحداث بأن موسكو كانت نشرت القاذفات قبل وقت كاف من الإعلان رسمياً عن ذلك. واللافت أن التطور تزامن مع كشف وزارة الدفاع عن التوصل إلى اتفاق مع طهران وبغداد لتنسيق مرور صواريخ مجنحة روسية في أجواء البلدين عند تنفيذ ضربات صاروخية على مواقع سورية.

ولفت خبراء روس إلى إن نشر قاذفات «توبوليف و «سوخوي 34» في إيران يزيد من فعالية الغارات الروسية في سورية ثلاث مرات ويسهل استهداف مواقع «داعش» في العراق إذا رغبت موسكو بذلك، علماً بأن القاذفات الاستراتيجية الروسية تقلع حالياً من مطار موزدوك في أوسيتيا الشمالية (جنوب روسيا) وتقطع نحو ثلاثة آلاف كلم للوصول إلى أهدافها السورية بينما لا تزيد المسافة من همدان على 700 كلم، وهذا يوفر بالنسبة إلى قاذفات «سوخوي» إمكانية القيام بضربات من دون الحاجة للتزود بالوقود جواً كما جرت العادة.
كما لفت عضو مجلس الشيوخ الروسي فيكتور أوزيروف إلى أن استخدام القاعدة الجوية الإيرانية يقلص كثيراً المخاطر المحدقة بالطائرات الروسية في حال حصول الإرهابيين على أسلحة متطورة مضادة، ويزيد من عدد الخيارات المتاحة لروسيا لدى توجيه الضربات، لكن التطور لا يقتصر على زيادة فعالية الضربات في سورية، بل يوحي كما قال لـ «الحياة» خبراء عسكريون بـ «نقلة كبرى لها أهمية زائدة» في ظروف المواجهة الروسية الحالية مع الغرب.
وبدت أهمية التطور من إعلان مجلس الفيديرالية الاستعداد لتوقيع اتفاق ينظم التواجد العسكري الروسي في إيران شبيه بالاتفاق الموقع في وقت سابق مع سورية الذي أسفر عن تملك روسيا قاعدة «حميميم». وبحسب الخبراء فإن تواجد روسيا في قاعدة عسكرية في إيران سيعني «تعزيز الانتشار العسكري الروسي على طول خط المواجهة مع الغرب من قاعدة سيفاستوبول في القرم مروراً بالأراضي البيلاروسية حيث تملك روسيا انتشاراً عسكرياً واسعاً، ثم القاعدة العسكرية الروسية في أرمينيا وصولاً إلى إيران وسورية حيث باتت موسكو تمتلك قاعدتين واحدة جوية في حميميم والأخرى بحرية في طرطوس» علماً بأن وزارة الدفاع الروسية تعمدت أمس، التذكير بأن قاعدتها العسكرية في أرمينيا «تعمل بكفاءة عالية». ما يدخل ضمن «الرد القوي» الروسي الذي لوحت به موسكو أكثر من مرة في مواجهة توسيع الحلف الأطلسي شرقاً، وما تصفه روسيا بانه «تجاهل الغرب لمصالحها».
وأفاد ديبلوماسي روسي تحدثت إليه «الحياة» أن موافقة طهران على نشر القاذفات يعكس «حجم التعاون غير المسبوق، والاستعداد لتقارب واسع مفتوح زمنياً، خصوصاً مع الحديث عن احتمال توقيع اتفاق ثنائي لتنظيم تواجد القاذفات الروسية». وأشارت أوساط إلى أن التطور يحمل كذلك رسالة روسية جديدة إلى الغرب يتعلق مضمونها بتعزيز الانتشار العسكري الروسي قرب منابع النفط.
في طهران، قال أمين مجلس الأمن الإيراني علي شمخاني إن التعاون بين طهران وموسكو استراتيجي لـ «مكافحة الإرهاب في سورية وأننا نقوم بتبادل القدرات والإمكانات في هذا الشأن»، في إشارة واضحة لموافقة طهران على وضع مطارات إيرانية تحت تصرف روسيا.
وهذه هي المرة الأولى التي تُعلن فيها إيران عن استخدام طائرات عسكرية أجنبية لقواعدها العسكرية منذ تأسيس الجمهورية الإسلامية عام 1979. كما أنها المرة الأولي التي تسمح لطائرات روسية باستخدام منشآتها العسكرية منذ بداية التدخل الروسي المباشر في سورية في أيلول (سبتمبر) الماضي، في حين سمحت العام الماضي لصواريخ كروز روسية انطلقت من بحر قزوين بعبور الأجواء الإيرانية لقصف أهداف في الأراضي السورية.
وقال شمخاني، الذي لم يسم قاعدة همدان، إن التطورات السياسية والأمنية والعسكرية التي تشهدها المنطقة تستوجب استخدام استراتيجية المقاومة الشعبية «كسبيل وحيد للتصدي للتهديدات الإرهابية والحفاظ علي استقلال وأمن البلدان الإسلامية. وأن المنطقة تعاني من فتنة الإرهاب والأفكار المتطرفة لداعش ما يستدعي أكثر من أي وقت مضي الاعتماد على مبدأ المقاومة الشعبية واستثمار تفعيل القوي المحلية من أجل الاستقرار واستتباب الأمن». وأضاف: «التعاون البناء بين إيران وسورية وروسيا وجبهة المقاومة، زاد من صعوبة أوضاع الإرهابيين»، معلناً «بدء عمليات جديدة وموسعة من أجل القضاء الكامل على الإرهابيين». ورأى أن «وقف إطلاق النار مع الجماعات التي ليست لها هوية محددة وتقوم دوماً بتغيير أسمائها للهروب من إدراجها علي لائحة الجماعات الإرهابية غير مجد»، داعياً إلى «ضرورة توجيه الضربات للإرهابيين لمنع استخدامهم المدنيين كدروع بشرية».
وفي واشنطن تجاهلت وزارة الخارجية الأميركية التعليق على ما أعلنته موسكو وطهران.
في جنيف، أعلن مندوب روسيا الدائم لدى مقر الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى أليكسي بورودافكين أن موسكو وواشنطن تبحثان حالياً في التعاون لإدخال المساعدات إلى حلب ومكافحة الإرهاب. وأضاف أن «صيغة التعاون الروسي - الأميركي في حلب ومحيطها تقضي بالتعامل بين الدولتين في إيصال المساعدات الإنسانية إلى سكان المدينة والتفريق بين المعارضة المعتدلة والإرهابيين، ما سيشكل أرضية لنجاح مفاوضات جنيف، التي تأمل الأمم المتحدة في عقد جولة جديدة منها قبل نهاية الشهر الجاري».
وأضاف الديبلوماسي أن «العسكريين الروس والأميركيين يجرون حالياً مشاورات مكثفة تتناول المسائل المتعلقة بإجراء عملية معينة في هذا الشأن»، مؤكداً أن «إضفاء الصبغة الرسمية لهذه الاتفاقات سيُسفر عن تهيئة الظروف الأكثر ملاءمة للتنسيق بين موسكو وواشنطن في محاربة الإرهاب في سورية وإحراز تقدم في بحث مسائل تخص تحقيق إصلاحات سياسية في سورية».
في بكين، قالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إن قوان يو في مدير مكتب التعاون العسكري الدولي في اللجنة المركزية العسكرية الصينية اجتمع مع وزير الدفاع السوري فهد جاسم الفريج في دمشق ونقلت الوكالة عنه قوله: «يرتبط جيشا الصين وسورية تقليدياً بعلاقات ودية ويريد الجيش الصيني مواصلة تعزيز التبادل والتعاون مع الجيش السوري». وأضافت الوكالة من دون إسهاب أن المسؤولين تحدثا أيضاً عن تدريب الأفراد «وتوصلا إلى توافق» في شأن تقديم الجيش الصيني مساعدات إنسانية. وقالت الوكالة إن قوان اجتمع أيضاً مع قائد عسكري روسي في دمشق من دون ذكر تفاصيل.
========================
بيتنا برس :سوريا. عمل عسكري روسي أمريكي مرتقب في حلب
 قال وزير الدفاع الروسي سيرغيه شويغو يوم الاثنين إن بلاده "تقترب من القتال صفا واحدا مع الولايات المتحدة" حول مدينة حلب السورية الشمالية.
ونقلت الوكالات عن "شويغو" قوله: "نحن الآن في مرحلة نشطة للغاية من المفاوضات مع زملائنا الأميركيين"، مضيفاً "نقترب خطوة بخطوة من الخطة، وأنا أتحدث هنا عن حلب فقط".
وزير الدفاع الروسي لفت إلى دخول قوافل إنسانية باستمرار إلى حلب ونشر مستشفيات ميدانية في كل معبر في المدينة واستمرار عمليات نقل المرضى، نافياً الحديث عن حصار. وذكّر بأن الرئيسين الروسي والأمريكي قد اتفقا على صيغة تسمح بعقد اتفاقات منفصلة مع مختلف الفصائل المستعدة لوقف إطلاق النار، ولا تلزمها شروط تلك الاتفاقات بإلقاء السلاح.
وأوضح شويغو، أن كافة المقترحات للجانب الأميركي بشأن العمل المشترك تهدف إلى "الحفاظ على وحدة الأراضي السورية، والنصر على الإرهاب، والجلوس إلى طاولة المفاوضات"، مشيراً في الوقت نفسه إلى أنه لا تزال هناك في سورية مناطق "تختلط فيها مواقع الإرهابيين بالسكان السلميين"، على حد تعبيره.
وشدد شويجو على أن العملية خاصة بمدينة حلب فقط، دون إعطاء المزيد من التفاصيل، بيد أن واشنطن لم تعلق على كلامه بعد.
وكشف شويغو عن مخطط أعده حلف الناتو لتوجيه ضربة صاروخية مكثفة إلى سوريا في أعقاب أزمة استخدام الكيميائي في الغوطة الشرقية في أغسطس 2013.
ورداً حول تصريحات الوزير شويجو، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية اليزابيث ترودو للصحفيين "اطلعنا على التقارير ليس لدى ما اعلنه ، ونحن على اتصال وثيق مع المسؤولين الروس". وقالت الوزارة في بيان إن "مجموعة بوارج بدأت تدريبات تكتيكية في شرق البحر المتوسط".
وكان وزير الخارجية الأمريكي توصل إلى اتفاق خلال زيارة له لموسكو الشهر الماضي، يقضي بتبادل معلومات مخابراتية بين واشنطن وموسكو لتنسيق الضربات الجوية ضد جبهة فتح الشام في سوريا، ومنع طيران النظام من مهاجمة فصائل المعارضة السورية "المعتدلة".
========================
مانشيت :"الخارجية الروسية": الاتصال الهاتفي بين لافروف وكيري كان بمبادرة من أمريكية
كشفت وزارة الخارجية الروسية عن أن الاتصال الهاتفي بين الوزيرين سيرجى لافروف ونظيره الأمريكي جون كيري كان بمبادرة من الجانب الأمريكي.
وذكرت الخارجية الروسية - اليوم الثلاثاء، في بيان نقلته قناة “روسيا اليوم” الليلة - إن الوزيرين بحثا الأوضاع في سوريا مع التركيز على الوضع في مدينة حلب؛ حيث تنفذ القوات الحكومية السورية بمساندة روسيا عملية إنسانية واسعة النطاق.
وأضافت أنه تمت مناقشة مسائل إعداد التنفيذ العملي للاتفاقيات التي تم التوصل إليها خلال زيارة الوزير كيري لموسكو في 15 يوليو الماضي وتتعلق بتنسيق الأعمال لمحاربة الجماعات المسلحة وتأمين نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا.
المصدر - محيط
========================
نجوم مصرية :روسيا وأمريكا على وشك البدء بعمل عسكري مشترك في حلب
زكريا منير
قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن روسيا والولايات المتحدة على وشك البدء بعمل عسكري مشترك في حلب.
وأشتدت المعارك في الأسابيع الأخيرة للسيطرة على حلب فيما حققت قوات المعارضة بعض المكاسب بفكها الحصار عن حلب
وقال المبعوث الخاص للامم المتحدة لسوريا ستيفان دي ميستورا يوم الخميس الماضي أجرى كبار المسؤولون العسكريين الروس والأمريكيين  مفاوضات في جنيف بشأن حلب على إعادة وقف إطلاق النار الشامل
ونقلت وكالة الانباء الروسية عن ريا شويجو قوله” نحن الآن في مرحلة نشطة للغاية من المفاوضات مع زملائنا الأمريكيين
ورداً حول تصريحات الوزير شويجو، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية اليزابيث ترودو للصحفيين “اطلعنا على التقارير ليس لدى ما اعلنه ، ونحن على اتصال وثيق مع المسؤولين الروس”.
وكررت اللجنة الدولية دعوتها إلى جميع الأطراف المتحاربة إلى السماح للوكالات الإنسانية لتقديم الإمدادات إلى المدنيين الذين بحاجة ماسة إلى الغذاء والمياه النظيفة في حلب.
وقال شويجو ان روسيا سلمت المساعدات إلى حلب، والمساعدة على إعادة بناء محطات ضخ المياه التالفة وأضاف أنه لا يزال حوالي 700،000 شخص يعيشون في حلب .
========================
خبر برس :أمريكا تتجنب الرد على عملية مشتركة مع روسيا بحلب والمعارضة: الأسد أصيب بهستيريا
كتبه: منى الصنهاجيفى: 15 أغسطس 2016فى: العالم
 طباعة البريد الالكترونى
وكالات- وطن” تجنبت الخارجية الأمريكية التعليق على ما أدلى به وزير الدفاع الروسي حول تعاون مقبل في الصراع الدائر بحلب، في حين نفت المعارضة السورية صلتها بلقاء مرتقب مع وفد روسي بالدوحة، منددة بنظام الرئيس السوري، بشار الأسد، الذي قالت إنه أصيب بـ”هستيريا” بعد معارك حلب.
وقالت إليزابيث ترودو، مديرة المكتب الصحفي في الخارجية الأمريكية: “تابعنا التقارير الصحفية وما نقلته عن لسان وزير الدفاع الروسي وليس لدينا شيء لنعلن عنه حاليا. نحن نتحدث بشكل دوري مع الروس حول طرق تدعيم وقف الأعمال العدائية وتحسين طرق وصول المساعدات الإنسانية وتوفير الظروف الضرورية للتوصل إلى حل سياسي للصراع.” وفق تقرير نشرته شبكة سي ان ان الأمريكية.
من جانبه، رد الائتلاف الوطني السوري المعارض على التصريحات الروسية حول لقاء قريب مع وفد روسي في قطر بتأكيد “عدم صلته بأي اجتماع جرى التحدث عنه عبر وسائل الإعلام” نافيا وجود اتصالات أو ترتيبات سابقة بهذا الخصوص.
وهاجم الائتلاف في بيان آخر له قوات النظام السوري والقوى المتحالفة معها قائلا إنها اصيبت بـ”هيستيريا” بعد معارك حلب، ما دفعها لشن حملة قصف أدت لمقتل 400 مدني خلال أسبوع. وقال الائتلاف إن نظام الأسد وحلفاؤه استخدموا في تصعيدهم العسكري “الصواريخ الفراغية والقنابل العنقودية وقنابل النابالم والبراميل المتفجرة، إضافة إلى الغازات السامة” وفقا للبيان.
أما في العاصمة الإيرانية، طهران، فبرز موقف لمساعد مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية والأفريقية، حسين جابري أنصاري، إن المباحثات التي أجراها مع نظيره الروسي ميخائيل بوغدانوف في طهران تناولت التطورات في المنطقة، وقال، ردا على سؤال حول حلب والحلف الذي يجمع إيران وروسيا وسوريا وحزب الله إن “مساعي إيران وروسيا تصب في مجال إنهاء معاناة أهالي حلب ووضع حد للأزمة الإنسانية هناك” على حد تعبيره.
========================
فرسان :روسيا تستبق "عملية حلب المشتركة" بتعاون إيراني
  تحدثت روسيا في الأيام الأخيرة عن عملية روسية-أمريكية مشتركة في حلب السورية ضد من وصفتهم بالإرهابيين، واعتبرت أن تنفيذ العملية بات وشيكا، لكنها استبقت الأمر بشن غارات على سوريا انطلاقا من إيران، الأمر الذي أثار حفيظة الأمريكيين.
 واعلنت الولايات المتحدة الأمريكية الأربعاء على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية مارك تونر، استنكارها للغارات الروسية الجديدة، وقال المتحدث إن التعاون الروسي الإيراني "مؤسف لكنه غير مفاجئ"، مضيفا أن بلاده ما تزال تقيم التعاون الروسي الإيراني ، وفقا لوكالة "رويترز".
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت الثلاثاء أن قاذفاتها الاستراتيجية أقعلت من مطار همدان في إيران للمرة الأولى منذ بداية الحرب في سوريا، وشنت القاذفات غارات على مواقع تنظيمي داعش وجبهة فتح الشام (النصرة سابقا)، في محافظات حلب ودير الزور وإدلب.
وجاءت الغارات بعد يوم واحد فقط من إعلان وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن بلاده وأمريكا سينفذان في المستقبل القريب عملية مشتركة في حلب، وفق ما نقلت وسائل إعلام روسية.
لكن مسئولا في الخارجية الأمريكية ذكر إنه لم يتم التوصل إلى وجود اتفاق مع روسيا بشأن تعاون عسكري في سوريا، وقال المسئول الأمريكي إن المفاوضات مع الجانب الروسي في هذا الإطار مستمرة في جنيف دون سقف زمني محدد للتوصل إلى اتفاق ، بحسب "سكاي نيوز عربي".
========================
دنيا الوطن :روسيا تستهدف "داعش" في سوريا بموافقة امريكية
رام الله - دنيا الوطن - وكالات
صرح المتحدث باسم عملية العزم الصلب كريستوفر جارفر بان استخدام روسيا قاعدة إيرانية في ضرب أهداف في سوريا لم يؤثر على عمليات التحالف الدولي التي تقوم بها في سوريا أو العراق.
وأضاف جارفر في تصريحات صحفية من بغداد أن الجانب الروسي ابلغ القوات الأمريكية بعبور طائرات روسية منطقة يسيطر عليها قوات التحالف بوقت كاف وذلك وفقا للمذكرة المبرمة بين واشنطن وموسكو لضمان سلامة امن الطلعات الجوية التي تقوم بها قوات التحالف في المنطقة.
واكد أن القوات الأمريكية تمكنت من تأمين سلامة كل عملياتها وقت تنفيذ روسيا ضرباتها الجوية.. وأضاف جارفر أن القوات الأمريكية تستهدف مواقع تنظيم داعش في دير الزور في سوريا حيث تتواجد عناصر التنظيم .
وأشار إلى أن القوات الأمريكية لم تنفذ أي ضربات جوية في حلب أو أدلب منذ فترة طويلة مؤكدا انه ليس هناك تواجد كبير لعناصر داعش في هذه المناطق.
كانت الخارجية الأمريكية قد وصفت استخدام روسيا قاعدة إيرانية في ضرب أهداف في سوريا بانه مؤسف لكن غير مفاجئ.
========================
صدى الشام :أمريكا تنتقد استخدام روسيا لقاعدة إيرانية، وتبحث معها الحرب ضد الجماعات المسلحة في سوريا
أغسطس 17, 2016   سياسة, مواد سياسية مختارة اضف تعليق
صدى الشام - جلال بكور/
انتقدت الولايات المتحدة الأمريكية، أمس الثلاثاء 16 آب، استخدام روسيا لقاعدة جويّة إيرانية لتنفيذ ضربات جويّة ضد أهداف في سوريا.
وكانت قد نشرت وزارة الدفاع الروسية، أمس، بيانًا قالت فيه إن «طائرات قاذفة بعيدة المدى من طراز “تو-22 إم3، أقلعت الأحد الفائت، من مطار همدان الإيراني ووجهت ضربات … في محافظات حلب ودير الزور وإدلب في سوريا».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، مارك تونر، إنّ استخدام روسيا لقاعدة جوية إيرانية لتنفيذ ضربات عسكرية في سوريا “مؤسف لكنه غير مفاجئ”، مضيفًا أنّ واشنطن لا تزال تقيّم مدى التعاون الروسي الإيراني.
ورأى تونر أنّ استخدام روسيا للقواعد الجوية الإيرانيّة منطلقًا لعملياتها العسكرية في سوريا “قد يعدُّ خرقًا لقرار مجلس الأمن 2231.
وينصُّ مجلس الأمن في قراره رقم 2231، والذي صدر في تموز 2015 على عدم السماح باستخدام الأراضي الإيرانية لانطلاق العمليات العسكرية أو بيع وتجهيز ونقل الطائرات إلى إيران.
وأكّد مارك تونر، أن وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، أعرب لنظيره الروسي سيرخي لافروف عن “قـلـق” واشنطن من استخدام القاذفات الروسية لقاعدة همدان الإيرانية في توجيه ضربات جوية في سوريا.
========================
صدى الوطن :سوريا : روسيا وأمريكا تتحدان ضد حلب
‏2 يومين مضت
سوريا ماتزالت على رأس أولويات جميع الدول العظمى فى العالم ، فكل دولة تحاول أن تجعل سوريا معها وتعمل لصالحها وصالح أجندتها فى الشرق الأوسط ، سواء كان بالدعم المالى أو العسكرى أو الإقتصادى والثقافى .
فقد أعلن وزير الدفاع الروسى فى مؤتمر صحفى بأن بلاده ” روسيا ” تعتزم العمل مع ” واشنطن ” ضد اوكار الإرهابيين فى حلب .
وحول هذا الموضوع أضاف قائلاً بأن امريكا تشعر بخطر وجود هؤلاء ” الارهابيين ”  المسلحين فى مدينة حلب السورية ، وارتأت العمل ضد هذه الجماعات التى استغلت أوقات الهدنة فى إعادة ترتيب شؤونها وعملت على السيطرة على اجزاء من المدينة ، فى حين أن الجيش السورى يتراجع فيها ، بالرغم من أنها هى أحد اهم المعاقل لديه .
وأكد فى مؤتمره مع وزير الخارجية الألمانى بأن روسيا ماتزال تسمح بدخول المساعدات الإنسانية لمدينة حلب يومياً لمدة ثلاث ساعات حسب الإتفاق المسبق بين الأطراف .
هذا والجدير ذكره بأن المعارضة السورية مازالت تحرز الإنتصارات والتقدم على جبهة حلب رغم الغارات المكثفة من الطائرات السورية والروسية ، مما أشعر روسيا وأمريكا بالخطر على مصالحهما المشتركة فى المنطقى مما سيجعلهما يظطران للعمل المشترك ضد التنظيمات المسلحة فى المدينة .
========================
العين :روسيا: اتفاق عسكري وشيك مع أمريكا حول حلب.. وواشنطن: لا تعليق
الاثنين 2016.8.15 - 22:09 مساء بتوقيت ابوظبي
أعلن وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، الإثنين، أن روسيا وأمريكا على وشك التوصل إلى اتفاق حول تعاون عسكري في حلب بشمال غرب سوريا، المدينة الرئيسية في النزاع الدائر هناك بين القوات النظامية والمقاتلين المعارضين.
وقال شويغو، في حديث نقله التلفزيون الروسي: "إننا في مرحلة ناشطة جدًا من المفاوضات مع شركائنا الأمريكيين، وعلى اتصال شبه دائم بواشنطن".
وأضاف أننا نتقدم خطوة خطوة نحو ترتيب ولا أتحدث هنا سوى عن حلب يسمح لنا بإيجاد أهداف مشتركة والبدء بالقتال سويا من أجل إحلال السلام على هذه الأرض التي تعاني منذ فترة طويلة".
 
لكن في واشنطن، امتنعت زارة الخارجية عن تأكيد مثل هذا التعاون، وقالت المتحدثة إليزابيث ترودو: "ليس لدينا أي شيء لإعلانه في الوقت الحاضر".
وأوضحت الدبلوماسية الأمريكية "نتحدث بانتظام مع مسؤولين رسميين روس حول سبل ترسيخ وقف الأعمال القتالية وتحسين وصول المساعدات الإنسانية وتوفير الظروف الضرورية لحل سياسي للنزاع"، في إشارة إلى خارطة طريق للإدارة الأمريكية من أجل إيجاد حل للنزاع في سوريا.
وتعتبر معركة حلب الأكبر منذ بداية النزاع في 2011، وهي أساسية بالنسبة للنظام والمقاتلين المعارضين له على السواء، وقد حشد كل من الطرفين قوات ويسعى إلى السيطرة على ثاني مدن البلاد المقسومة منذ 2012 إلى أحياء يسيطر عليها مسلحون معارضون في الشرق وأحياء موالية للنظام في الغرب.
واقترحت روسيا التي تساند الجيش السوري بحملة قصف جوي، إقامة "هدنة إنسانية" يومية 3 ساعات في حلب للسماح بنقل المساعدات الإنسانية، لكنها تخشى أن تتيح هذه المساعدة للمقاتلين المعارضين إعادة إمداد أنفسهم بالعتاد والرجال.
وأقر وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، الإثنين، بأن هذه الهدنة لـ3 ساعات قد لا تكون "كافية" لتحسين الوضع الإنساني في حلب.
========================
صحيفة الندى :أمريكا: لم نتفق بعد بشأن التنسيق العسكرى مع روسيا
قال مسؤول فى وزارة الخارجية الأمريكية، إنه لم يتم التوصل بعد لاتفاق محدد يمكن الإعلان عنه بشأن خطة تعاون عسكرى محتمل فى سوريا.
ونقلت "سكاى نيوز عربية" عن المسؤول قوله إن المفاوضات مع الجانب الروسى فى هذا الإطار مستمرة فى جنيف دون سقف زمنى محدد للتوصل إلى اتفاق.
وأوضح المسؤول فى معرض تعقيبه على تصريحات وزير الدفاع الروسى، سيرجى شويجو، أنه سيتم التطرق لنتائج المفاوضات بين وزيرى خارجية البلدين بشأن سوريا خلال لقاء سيجمع الرئيس باراك أوباما بنظيره الروسى فلاديمير بوتن على هامش اجتماعات مجموعة العشرين فى الرابع من سبتمبر فى مدينة هانجتشو الصينية.
وأشار المسؤول إلى أن الولايات المتحدة ستحاول التأكد من أن المفاوضات الجارية مع الجانب الروسى ستفضى إلى اتفاق يضمن وقف روسيا ضرباتها الجوية فى حلب كخطوة أولى تسبق تبادل المعلومات والتنسيق الاستخباراتى والعسكرى لقصف مواقع التنظيمات المتشددة.
ورفضت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" التعقيب على تصريحات شويجو، التى أعلن أن موسكو وواشنطن على وشك تنفيذ عمل عسكرى مشترك ضد المسلحين فى حلب.
المصدر - مبتدأ
=======================