الرئيسة \  ملفات المركز  \  الشعب الامريكي ينتخب الحزب الجمهوري ردا على سياسات أوباما 5-11-2014

الشعب الامريكي ينتخب الحزب الجمهوري ردا على سياسات أوباما 5-11-2014

06.11.2014
Admin



عناوين الملف
1.     الحزب الجمهوري: فوزنا بانتخابات التجديد النصفي رفضا لسياسات أوباما
2.     واشنطن بوست: الجمهوريون فازوا لأنهم لم يرتكبوا أخطاء وجعلوا أوباما هدفهم الأول وقدموا المرشحين المناسبين..
3.     الأميركيون يعاقبون أوباما ويسلِّمون الجمهوريين مفاتيح الكونغرس
4.     اول سناتور اسود في جنوب الولايات المتحدة منذ حرب الانفصال
5.     فرح اتاسي ووجهة نظر قوية حول نتائج انتخابات الكونغرس
6.     تعرفوا الى اصغر امرأة في تاريخ الكونغرس...
7.     صفعة لسياسات أوباما..أمريكا: الجمهوريون يسيطرون على مجلسي النواب والشيوخ
8.     الناخبون في العاصمة الأميركية يصوتون لمصلحة تشريع "الماريجوانا"
9.     أوباما يدعو قادة الكونجرس إلى البيت الأبيض
10.   الجمهوريون : فوزنا في الكونغرس رفضا لسياسات أوباما
11.   فوز الجمهوريين في الانتخابات النصفية الأمريكية يربك أوباما
12.   ارتفاع الأسهم الأوروبية مع سيطرة الجمهوريين على مجلس الشيوخ الأمريكي
13.   الجمهوريون يحتفظون بسيطرتهم على مجلس النواب الأمريكي
14.   الناخبون الأمريكيون أدلوا بأصواتهم وسط إحباط مطالبين بالتغيير
15.   الجمهوريون يهيمنون على سباق حكام الولايات الأمريكية ومجلس الشيوخ
 
الحزب الجمهوري: فوزنا بانتخابات التجديد النصفي رفضا لسياسات أوباما
وكالات
بوابة فيتو
قال الحزب الجمهوري: إن سيطرته على مجلس الشيوخ الأمريكي في انتخابات التجديد النصفي، يمثل "رفضا للسياسات الفاشلة للرئيس باراك أوباما".
وقال رئيس الحزب رينس بريباس: "لقد أعطى الجمهوريون الفرصة لقيادة البلاد نحو مسار أفضل، ومجلسا النواب والشيوخ الجمهوريان مستعدان للإصغاء إلى الشعب الأمريكي، ونأمل أن يكون الرئيس أوباما كذلك".
على الصعيد ذاته، أشارت توقعات لشبكة "سى بى إس" التليفزيونية، إلى أن الجمهوري بول ليباج حاكم ولاية مين، أعيد انتخابه ليحتفظ بمنصبه بعد منافسة ثلاثية الأطراف شارك فيها أيضا الديمقراطي مايكل ميشود عضو مجلس النواب الأمريكي، والمنافس المستقل إليوت كوتلر.
وكان ليباج قد فاز بأغلبية ضئيلة في السباق على منصب حاكم مين في 2010، الذي شهد أيضا منافسة ثلاثية الأطراف جاء فيها كوتلر في المرتبة الثانية.
كما أشارت توقعات لشبكة "إن بي سي" التليفزيونية، إلى أن الجمهوري سام براونباك حاكم ولاية كانساس، أعيد انتخابه بعد فوزه على منافسه الديمقراطي بول ديفيز، ويشغل براونباك، 58 عاما، منصب حاكم كانساس منذ 2011، وكان قبل ذلك عضوا بمجلس الشيوخ الأمريكي، لكن سياساته الاقتصادية المحافظة دفعت بعض الجمهوريين المعتدلين في ماساتشوستس إلى تأييد ديفيز، 42 عاما، زعيم الديمقراطيين في مجلس نواب الولاية.
ومن ناحية أخرى، ذكرت شبكة تليفزيون "إيه بى سى نيوز"، أن رجل الأعمال الجمهوري لاري هوجان فاز في السباق على منصب حاكم ماريلاند بعد أن هزم حاكم الولاية أنتوني براون.
من جهته، قال الديمقراطي مارك وورنر: إنه فاز في مسعاه لإعادة انتخابه لمقعد مجلس الشيوخ عن ولاية فرجينيا، لكن الجمهوري إيد جيلسبي رفض الاعتراف بالهزيمة في منافسة حامية يصعب حتى الآن التكهن بنتيجتها.
وتصدر وورنر "59 عاما"، استطلاعات الرأي في وقت سابق هذا العام، لكنه عانى جراء تأييده لقانون الرعاية الصحية الذي وقعه الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الذي واجه مشاكل عند تدشينه.
وسار جيلسبى على نهج إستراتيجية الجمهوريين التي تربط منافسه الديمقراطي بأوباما، الذي تدنت شعبيته إلى مستويات منخفضة جدا.
===================
واشنطن بوست: الجمهوريون فازوا لأنهم لم يرتكبوا أخطاء وجعلوا أوباما هدفهم الأول وقدموا المرشحين المناسبين..
انتصارهم يحملهم مسئولية أكبر ويجب أن يتوقفوا عن تحميل الآخر مسئولية الفشل الأربعاء، 05 نوفمبر 2014 - 11:21 ص جانب من الانتخابات الأمريكية - أرشيفية كتبت ريم عبد الحميد اهتمت صحيفة "واشنطن بوست" على نطاق واسع بنتائج انتخابات التجديد النصفى للكونجرس، والتى استطاع الجمهوريون أن يحققوا فيها فوزا كاسحا على الديمقراطيين، ليكون لهم ذلك الأغلبية فى مجلس الكونجرس "الشيوخ والنواب" ويفوزوا كذلك بعدد أكبر من مناصب حكام الولايات. وفى افتتاحيتها، قالت واشنطن بوست إن سبب نجاح الجمهوريين فى تلك المعركة الانتخابية، كان تركيزهم على عدم ارتكاب أخطاء، وأيضا جعل أخطاء الرئيس الديمقراطى باراك أوباما هى الهدف الأول لانتقادهم فى الحملات الانتخابية، مضيفة "فى الوقت الذى تحرك فيه الجمهوريون لمواجهة مشكلاتهم، فإن الديمقراطيين كانوا يحاولون التغلب على مصاعبهم الخاصة، ومنها تشكك البيت الأبيض فى قيادتهم، وسمعة الرئيس التى تلاحقهم وشبكته السياسية وأكبر المتبرعين لحملاتهم، هذا إلى جانب التوتر بين الرئيس أوباما ورفاقه السابقين فى مجلس الشيوخ، لذلك، فإن خطة الجمهوريين كانت بسيطة، وهى ألا يرتكبوا أخطاء، وجعل الأمر كله يتعلق بأوباما، وكانت كل أزمة جديدة يتعرض لها البيت الأبيض تجلب إعلانا جديدا للجمهوريين. وكل تعثر ديمقراطى يتم الهجوم عليه بلا رحمة". إلا أن الصحيفة تؤكد أن تلك الخطة ما كانت لتنجح لو لم يقدم الجمهوريين المرشحين المناسبين، وهو ما افتقروا إليه فى انتخابات سابقة، لكن هذه المرة استبعد مسئولى الحزب المرشحين السيئين، وقاموا بحملات تجنيد وتدريب للمتنافسين، وعلى الجانب الآخر، فإن الديمقراطيين بدأوا حملتهم عام 2014 بعيب كبير، فكان عليهم أن يدافعوا فى مقاعد فى ست ولايات شديدة التأييد للجمهوريين، وهو ما كان كافيا لخسارة أغلبيتهم فى مجلس الشيوخ، إلى جانب عدة مقاعد فى الولايات المتأرجحة، وظن الديمقراطيون أنه لا يزال بإمكانهم الفوز لو قاموا بتركيز السباق على الشأن المحلى، وجعل كل منها اختيار بين مرشحين، وقد نجحت تلك الاستراتيجية عام 2012. وقالت الصحيفة إن فوز الجمهوريين يزيد مستوى المسئولية عن مصير البلاد، فلم يعد بمقدورهم التصرف كحزب معارضة تافه، ولو كانوا يريدون أن يثبتوا قبل انتخابات الرئاسة عام 2016 أنهم أفضل فى الحكم من الديمقراطيين، فتلك هى فرصتهم لمعالجة مشكلات متراكمة والسعى لتحقيق نتائج بدلا من الاستمرار فى تحميل الآخرين مسئولية الفشل. وأشارت افتتاحية الصحيفة إلى أن هذا ليس الطريق الوحيد بالطبع، فالجمهوريون الصاعدون يمكن أن يتوصلوا إلى أن استراتيجية المعارضة المضادة لأوباما وفكرة إحباط النقاط تضعهم على طريق السلطة ويجب الحفاظ عليها.. وفى المقابل قد يرى الديمقراطيون أن نتائج الانتخابات حتمية نظرا للخريطة الصعبة بشكل لا مثيل له لمجلس الشيوخ، وربما لا يرون سببا كبير للأخذ والعطاء، فيمكن أن يتحول أوباما إلى القرارات التنفيذية التى تستبعد فكرة الحلول الوسط، إلا أن تلك الإستراتيجيات المحبطة لن تكون فى صالح البلاد، ولا فى صالح الحزبين. فكلاهما يفتقر للشعبية بدرجة كبيرة وفقا لاستطلاعات الرأى. ويجب أن يتعامل الجمهوريون مع العامين المقبلين على أنهما فرصة للتشريع بحسن نية، وليس بهدف التركيز على الانتخابات المقبلة، كما أن أوباما لا ينبغى أن يفترض فى آخر عامين له فى الحكم وجود تعنت من الجمهوريين.
===================
الأميركيون يعاقبون أوباما ويسلِّمون الجمهوريين مفاتيح الكونغرس
 ميدل ايست أونلاين
واشنطن ـ فاز الجمهوريون الثلاثاء في الانتخابات النصفية التي جرت الاحد في الولايات المتحدة وانتزعوا السيطرة على مجلس الشيوخ ورسخوا غالبيتهم في مجلس النواب محققين فوزا يكشف عن خيبة امل الاميركيين حيال الرئيس باراك اوباما وحلفائه الديموقراطيين.
وبات خصوم الرئيس الاميركي يسيطرون بالكامل على الكونغرس، ما يخولهم املاء الاجندة البرلمانية للسنتين الاخيرتين من ولاية اوباما.
وكان الجمهوريون اعلنوا قبل الانتخابات ان اولوياتهم ستكون اقتصادية وقد جهزوا عشرات القوانين "المراعية للنمو" للسماح ببناء خط انابيب النفط "كيستون اكس ال" بين كندا وخليج المكسيك وتطوير انتاج الغاز الطبيعي ومساعدة الشركات الصغرى والحد من القوانين والتنظيمات.

وبعد اعادة انتخابه اعلن السناتور الجمهوري ميتش ماكونيل المدعو بصفته رئيسا للغالبية في مجلس الشيوخ لتجسيد المعارضة لباراك اوباما ان "هذه التجربة القائمة على توسيع دور الدولة دامت اكثر ما ينبغي.حان الوقت لتبديل الوجهة! حان الوقت لاعادة البلاد الى السكة!".
وبعدما استعادوا مجلس النواب عام 2010 تمكن الجمهوريون من العودة الى السلطة في مجلس الشيوخ ايضا حيث زادوا عدد مقاعدهم من 45 الى 51 مقعدا من اصل مئة بحسب توقعات الشبكات التلفزيونية الاميركية، فيما لا تزال نتائج انتخابات مجلس الشيوخ عالقة في لويزيانا حيث ستجري دورة ثانية في 6 كانون الاول/ديسمبر.
وجاءت الانتخابات بمثابة تحذير وجهه الاميركيون الذين سئموا الصراع البرلماني المستمر منذ اربع سنوات بين الجمهوريين والديموقراطيين والذي منع الكونغرس المنقسم من اقرار اي اصلاح كبير ولا سيما في موضوع الهجرة التي تبقى ملفاً ساخناً مع وصول عدد المهاجرين المقيمين بصفة غير شرعية في الولايات المتحدة الى اكثر من 11 مليوناً.
وعكست استطلاعات الراي لدى الخروج من مراكز التصويت خيبة امل الناخبين حيث انتقد 79% منهم عمل الكونغرس واعتبر ثلثاهم ان البلاد تسير في الاتجاه الخاطئ.
واعرب اقل من الثلث عن ارتياحه لاداء ادارة باراك اوباما، كما ان عدد المؤيدين لاداء قادة الحزب الجمهوري في الكونغرس لم تتخط هذه النسبة، بحسب ما نقلت شبكة سي ان ان.
واعرب 22% فقط عن ثقتهم بان الجيل المقبل من الاميركيين ستكون حياته افضل من الجيل الحالي.
وانقذ الديموقراطيون مقعدهم في نيوهامشير حيث اعيد انتخاب السناتورة جين شاهين، فيما انتزع الجمهوريون من الديموقراطيين مقاعد فرجينيا الغربية وداكوتا الجنوبية ومونتانا واركنسو وكولورادو وايوا.
وبعدما امتنع عن الادلاء باي تصريح الثلاثاء، دعا اوباما قادة الكونغرس الى البيت الابيض الجمعة، بحسب ما افاد المتحدث باسمه.
ويباشر الكونغرس الجديد ولايته في الثالث من كانون الثاني/يناير على ان يواصل الاعضاء الحاليون مهامهم الى ذلك الحين.
وبذلك ينهي الرئيس ولايته متعايشاً مع الحزب المخاصم له في مجلسي الكونغرس، وهو وضع واجهه من قبله كل من جورج بوش وبيل كلينتون وجورج بوش الاب ورونالد ريغان، حيث تتخذ الانتخابات النصفية تقليديا شكل عقوبة ضد الحزب الحاكم في البيت الابيض.
ولم يحسب الناخبون للرئيس الديموقراطي تراجع البطالة الى 5.9% وهو ادنى مستوى منذ ست سنوات، ولا النمو الكبير لاجمالي الناتج الداخلي الذي سجل +3.5% في الفصل الثالث من السنة، ولا اصلاح نظام الضمان الصحي.
وتعزز الاحساس باخفاق في "القيادة" في البيت الابيض مع تراكم السجالات والفضائح ولا سيما الكشف عن برامج وكالة الامن القومي للرقابة والتجسس والاستهداف السياسي في عمل مصلحة الضرائب والتقصير في المستشفيات العسكرية وتدفق المهاجرين غير الشرعيين على الحدود المكسيكية واصابة ممرضتين اميركيتين بفيروس ايبولا، وكذلك مع تزايد الازمات في الخارج مع النزاع في اوكرانيا وسوريا.
ولا يعرف بعد كيف سيوظف الجمهوريون غالبيتهم في الكونغرس. ويعي مسؤولو الحزب ان باراك اوباما لا يزال يمسك بسلطة النقض ولن يصدر على الارجح قوانين تقضي على ورش رئاسته الكبرى، بدءا باصلاح الضمان الصحي الذي يطلق عليه اسم "اوباماكير".
غير ان الخلافات داخل الحزب الجمهوري تبقى حادة وليس هناك اي بوادر تشير الى ان اعضاء حركة حزب الشاي المحافظة المتطرفة مثل السناتور عن تكساس تيد كروز على استعداد لمد اليد الى الديموقراطيين.
===================
اول سناتور اسود في جنوب الولايات المتحدة منذ حرب الانفصال
النهار
المصدر: "أ ف ب"
5 تشرين الثاني 2014 الساعة 11:21
 اختار الناخبون الاميركيون في ولاية كارولاينا الجنوبية (جنوب شرق) الجمهوري تيم سكوت ليمثلهم في مجلس الشيوخ، اول اسود ينتخب في الولايات المتحدة منذ حرب الانفصال التي جرت في ستينات وسبعينات القرن التاسع عشر، كما افادت تقديرات محطات التلفزيون الاميركية.
وحقق تيم سكوت (49 سنة) هذا الفوز التاريخي في الولاية الواقعة في جنوب الولايات المتحدة والتي بدأت منها حرب الانفصال في 1861.
وسكوت سناتور منذ كانون الثاني 2013 لكنه حل محل عضو مستقيل ولم يتم اختياره عبر صناديق الاقتراع.
وتفيد تقديرات شبكات التلفزيون الاميركية انه اول سناتور اسود ينتخب في الجنوب منذ ما يسمى بفترة اعادة الاعمار التي انتهت في 1877 بانسحاب القوات الفدرالية للولايات المتحدة من الجنوب.
وسكوت جاء من وسط فقير قبل ان ينجح في مجالي الاعمال والسياسة. وهو مدافع منذ فترة طويلة عن افكار المحافظين وفوزه يسمح للحزب الجمهوري بتوسيع قاعدته الانتخابية الى اكثر من البيض في البلاد.
في المقابل، لم تنجح مرشحة جمهورية سوداء في الفوز بمقعد في مجلس النواب، كما ذكرت وسائل الاعلام الاميركية. وكانت ميا لاف (38 سنة) مرشحة عن ولاية اوتا (غرب) وكانت لو فازت ستصبح اول جمهورية سوداء تنتخب في الكونغرس.
===================
فرح اتاسي ووجهة نظر قوية حول نتائج انتخابات الكونغرس
كلنا شركاء
كما كان متوقعاً الديمقراطيون يتبهدلون بالانتخابات النصفية وسيطرة الجمهوريين على الكونغرس الامريكي بشقيه مجلسي النواب والشيوخ .. طبعاً السياسات الخارجية الفاشلة لاوباما وادارته لا تعني شيئاً للأمريكيين فاخر هم الناخب الامريكي داعش وفاحش وحالش وسورية والعراق وفلسطين والخليج .. همهم خيبة أمل بإدارة اوباما حتى نصف فريقه تبرى منه وانتقده وعلى الأغلب سيكون هناك تغييرات في حقائب الخارجية والدفاع والتعليم والصحة ..
لكن لا اعتقد ان هذا يعني شيئاً لاوباما لانه سيقضي وسيستمع باخر سنتين… له في البيت الأبيض وواشنطن يُستقبل ويودع ويسافر ويجرب كل محلات الهامبرغر بواشنطن قبل انتهاء مدته بعد سنتين. لكن الحزب الديمقراطي أمامه مهمة شاقة بعد هذه الهزيمة في الانتخابات لإعادة ترتيب بيته الداخلي واستيعاب الدروس.
في النهاية، سيطرة ديمقراطية ام جمهورية على مفاصل القرار الامريكي لا تعني لنا كسوريين وعراقيين ولبنانيين وفلسطينين وعرب شيئاً لان القرار والمصير والمسار السوري بيد حاخامات تل ابيب وملالي قم .. اما العرب صفر مكعب اس أتين على الشمال
===================
تعرفوا الى اصغر امرأة في تاريخ الكونغرس...
النهار
المصدر: "أ ف ب"
5 تشرين الثاني 2014 الساعة 10:56
اصبحت جمهورية في الثلاثين من العمر اصغر سيدة تنتخب عضوا في الكونغرس الاميركي حيث ستمثل ولاية نيويورك. وعملت ايليز ستيفانيك في البيت الابيض في عهد الرئيس السابق جورج دبليو بوش (2001-2009). وقد فازت على المرشح الديموقراطي وهو منتج افلام، في انتخابات منتصف الولاية التي سمحت للجمهوريين بالسيطرة على مجلس الشيوخ والاحتفاظ بهيمنتهم على مجلس النواب.
وستمثل الشابة دائرة في شمال ولاية نيويورك في مجلس النواب في واشنطن.
ويعود الرقم القياسي السابق الى النائبة الديموقراطية السابقة اليزابيث هولتزمان التي انتخبت في 1972 عندما كانت في الحادية والثلاثين من العمر.
ويضم الكونغرس الجديد بين اعضائه حوالى مئة امرأة، وهو رقم قياسي.
===================
صفعة لسياسات أوباما..أمريكا: الجمهوريون يسيطرون على مجلسي النواب والشيوخ
الأربعاء 5 نوفمبر 2014 / 08:49
24 - د ب أ
سيطر الجمهوريون على مجلس الشيوخ، في انتخابات التجديد النصفي الأمريكية التي أجريت يوم أمس الثلاثاء، في تحد جديد للرئيس باراك أوباما.
وفاز الجمهوريون، بالمقاعد الستة المطلوبة للسيطرة على مجلس الشيوخ.
وفي الوقت نفسه تمكن الجمهوريون من الاحتفاظ بالسيطرة على مجلس النواب، حسب المؤشرات الأولية.
ويأمل الجمهوريون في أن يوجهوا صفعة إلى الرئيس أوباما، المنتمي للحزب الديمقراطي، والذي أوضح أنه ينظر إلى تلك الانتخابات باعتبارها استفتاء على سياساته.
وكانت شبكة (سي إن إن) الإخبارية الأمريكية،  ذكرت في وقت سابق أن أغلبية الناخبين، الذين استطلعت آراؤهم عقب إدلائهم بأصواتهم في انتخابات التجديد النصفي غير راضين عن الإدارة الأمريكية.
وقال نحو 60% إنهم إما غير راضين أو غاضبين من البيت الأبيض.
وأبدى نحو ثمانية من كل عشرة ناخبين، عدم رضاهم عن كيفية قيام الكونغرس بعمله، وأعرب سبعة من كل عشرة عن قلقهم حيال الأوضاع الاقتصادية.
ويختار الناخبون 36 عضواً بمجلس الشيوخ وجميع أعضاء مجلس النواب الـ 435، إلى جانب 36 من بين 50 حاكم ولاية فضلاً عن آلاف من المشرعين المحليين.
===================
الناخبون في العاصمة الأميركية يصوتون لمصلحة تشريع "الماريجوانا"
خارجيات   ·   05 نوفمبر 2014، 12:20م  /  30 مشاهدة
الرأي العام
صوتت العاصمة الأميركية وولاية اوريغن لمصلحة تشريع الماريجوانا الثلاثاء، بينما تنظم سلسلة من الاستفتاءات حول الاجهاض وصيد الدببة وغيرها على هامش الانتخابات التشريعية في منتصف الولاية الرئاسية في الولايات المتحدة.
والى جانب الاقتراع من اجل تجديد اعضاء الكونغرس او لانتخاب حاكم جديد كما هو الحال في بعض الولايات، يتعين على الناخبين في العديد من الولايات التصويت حول مسائل مهمة مراقبة الاسلحة النارية والمواد المعدلة وراثيا واخرى اقل اهمية مثل المشروبات المحلاة.
واظهرت نتائج جزئية ان الناخبين في واشنطن صوتوا بنسبة 65% في مقابل 28% لمصلحة «المبادرة 71» التي تطالب بتشريع القنب الهندي، بينما كان التصويت في اوريغن بنسبة 54% في مقابل 46%.
وكانت ولايتي كولورادو وواشنطن شرعتا في السابق تعاطي الماريجوانا.
وشهدت الاسكا استفتاء مماثلا الثلاثاء مع تقدم مؤيدي تشريع القنب الهندي بعد فرز 55% من الاصوات تقريبا.
وقال مايك ايليوت احد ابرز المدافعين عن تشريع الماريجوانا في كولورادو ان «عددا متزايدا من الناس يدركون انه من المنطقي ان يكون هناك تشريع لضبط كارتيلات تهريب المخدرات».
وعلق مالك بورنيت الذي كان ينشط لمصلحة «المبادرة 71» «انه يوم عظيم لوقف حرب المخدرات في مقاطعة كولومبيا والذي كانت الماريجوانا الموضوع الاساسي فيه».
واضاف بورنيت ان العاصمة الأميركية تسجل النسبة الاعلى من عمليات التوقيف المرتبطة بالقنب الهندي في كل البلاد وغالبيتها تستهدف المواطنين السود.
من جهته، اعتبر كيفن سابت المعارض لتشريع القنب الهندي في ولاية اوريغن حيث اجري استفتاء مماثل الثلاثاء ان «الخسارة في واشنطن ليست مفاجئة الا انها مع ذلك مخيبة للأمل».
وتابع سابت لوكالة فرانس برس ان «المعركة لم تنته وسنقوم بالتعبئة لعدم السماح بتسويق الماريجوانا في العاصمة الفدرالية»، ملمحا الى العملية الصعبة والمليئة بالعقبات التي لا تزال تنتظر اقرار القانون.
في المقابل، يبدو ان الاجراء من اجل تشريع الماريجوانا في فلوريدا (شرق) لغايات طبية لن يلق قبولا.
كما نظم الثلاثاء استفتاء حوال تشريع القنب الهندي في الاسكا (شرق)، وكذلك في ولاية واشنطن حيث يسمح بتعاطي الماريجوانا، واستفتاء اخر حول اجراء مالي معتلق بزراعة النبتة.
ولا يزال القانون الفدرالي يحظر استهلاك او بيع او حيازة القنب الهندي الا ان قرابة عشرين ولاية اميركية قامت بتشريع ذلك بشكل جزئي او تام.
والمسألة المهمة الاخرى المطروحة على الاستفتاء في خمس ولايات هي زيادة الحد الادنى للاجور الذي يبلغ حاليا 7،25 دولارا في الساعة كما حددتها الدولة الفدرالية.
وتبدو غالبية الاصوات تتجه نحو الزيادة في اركنسو وايلينوي ونبراسكا، بينما لا تزال النتيجة غير واضحة في داكوتا الجنوبية والاسكا.
من جهتهم، يصوت الناخبون في كولورادو وداكوتا الشمالية وتينيسي حول اجراءات تتعلق بفرض قيود على الحق في الاجهاض.
ورفض سكان كولورادو اقتراحا يسعى الى اعتبار الجنين بمثابة «شخص».
وكان الحق في حيازة سلاح ناري موضوع استفتاء في الاباما وميزوري وولاية واشنطن.
وتصوت ثماني مقاطعات حول مقترحات ضد التفجير المائي وهي تقنية تقوم على استخراج الغاز او النفط الصخري وتتعرض للانتقاد لانها ملوثة الى حد كبير.
كما تصوت عدة ولايات ومقاطعات حول اجراءات لمنع المواد المعدلة وراثيا وتطالب خصوصا بإدراجها على قائمة المكونات لاي منتج غذائي.
وفي كاليفورنيا، تم التصويت على اجراء في سان فرنسيسكو وبيركلي حول فرض ضريبة بقيمة سنت واحد على كل سنتيلتر من المشروبات السكرية.
وفي الاسكا يتم الاستفتاء حول منع مشاريع المناجم اذا تبين انها تنطوي على خطورة على اسماك السلمون البرية.
وايضا في موضوع الحيوانات، يتعين على الناخبين في ولاية ماين ان يقرروا ما اذا كانوا يؤيدون اجراء يمنع استخدام الطعم لصيد الدببة، وفي ولاية مشيغن حول تحديد فصول لصيد الذئاب.
وفي اركنسو يشارك الناخبون في استفتاء لتحديد ما اذا كانوا يؤيدون تشريع انتاج وبيع الكحول في كل انحاء الولاية حيث لا تزال بعض المناطق تحظر القيام بذلك.
===================
أوباما يدعو قادة الكونجرس إلى البيت الأبيض
الأربعاء، 05 نوفمبر 2014 - 08:27 ص الرئيس الأمريكى واشنطن (أ.ب) دعا الرئيس الأمريكى باراك أوباما قادة الكونجرس من كلا الحزبين للاجتماع فى البيت الأبيض عقب الانتخابات. وقال البيت الأبيض أن أوباما وجه الدعوة إلى زعماء مجلسى الشيوخ والنواب من كلا الحزبين، وسيمثل اللقاء الفرص الأولى لكلا الحزبين للتوصل إلى خارطة طريق للمضى قدما عقب انتهاء انتخابات التجديد النصفى أمس الثلاثاء. ويتوقع أن تكون لانتخابات التجديد النصفى أثر عميق على قدرة أوباما فى تنفيذ أجندته خلال العامين الأخيرين من ولايته. ويبدى الديمقراطيون استعداهم لسيطرة الجمهوريين على مجلس الشيوخ، وهو ما من شأنه تيسير المصادقة على التشريعات التى تقدم بها الجمهوريون والتى أقرها مجلس النواب.
===================
الجمهوريون : فوزنا في الكونغرس رفضا لسياسات أوباما
05/11/2014 09:55
السوسنة - قال الحزب الجمهوري إن سيطرته على مجلس الشيوخ الأمريكي في انتخابات التجديد النصفي يمثل "رفضاً للسياسات الفاشلة للرئيس باراك أوباما".
وقال رئيس الحزب رينس بريباس: "لقد أعطي الجمهوريون الفرصة لقيادة البلاد نحو مسار أفضل، ومجلسا النواب والشيوخ الجمهوريان مستعدان للإصغاء إلى الشعب الأمريكي، ونأمل أن يكون الرئيس أوباما كذلك".
وفاز الجمهوريون بالأغلبية في مجلس الشيوخ الأمريكي في انتخابات منتصف الولاية مما يحد من هامش تحرك الرئيس باراك أوباما في سنتيه الأخيرتين في السلطة، حسب تقديرات شبكات التلفزيون.
والحق الجمهوريون هزيمة كبيرة بالديموقراطيين مع حصول معسكرهم على 51 من مقاعد مجلس الشيوخ البالغ عددها 100، واحتفاظهم بالسيطرة على مجلس النواب ليهيمنوا بذلك على الكونغرس بأكمله.
وتمكن الجمهوريون من الفوز بعد انتزاعهم المقاعد الستة التي كانت ضرورية لهم للسيطرة على مجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الديموقراطيون منذ 2006.
وتشير أرقام إلى أن الجمهوريين يمكن أن يعززوا سيطرتهم على مجلس النواب الذي يهيمنون عليه منذ 2010 وكانوا يشغلون 233 من مقاعده البالغ عددها 435.
===================
فوز الجمهوريين في الانتخابات النصفية الأمريكية يربك أوباما
شبكة ارم الإخبارية
 فاز الجمهوريون في الانتخابات النصفية التي جرت الأحد، في الولايات المتحدة وانتزعوا السيطرة على مجلس الشيوخ، ورسخوا غالبيتهم في مجلس النواب، محققين فوزا يكشف عن خيبة أمل الأمريكيين حيال الرئيس باراك أوباما وحزبه الديمقراطي.
وبات خصوم الرئيس الأمريكي يسيطرون بالكامل على الكونجرس، ما يخول لهم إملاء الأجندة البرلمانية للسنتين الأخيرتين من ولاية أوباما.
وكان الجمهوريون قد أعلنوا قبل الانتخابات أن أولوياتهم ستكون اقتصادية وجهزوا عشرات القوانين "المراعية للنمو" للسماح ببناء خط أنابيب النفط "كيستون اكس ال" بين كندا وخليج المكسيك وتطوير إنتاج الغاز الطبيعي ومساعدة الشركات الصغرى والحد من القوانين والتنظيمات.

وبعد إعادة انتخابه، أعلن السناتور الجمهوري ميتش ماكونيل المدعو بصفته رئيسا للغالبية في مجلس الشيوخ لتجسيد المعارضة لباراك أوباما، موضحا:"أن هذه التجربة القائمة على توسيع دور الدولة دامت أكثر ما ينبغي. حان الوقت لتبديل الوجهة، حان الوقت لإعادة البلاد إلى السكة".
وبعد أن استعادوا مجلس النواب عام 2010، تمكن الجمهوريون من العودة إلى السلطة في مجلس الشيوخ، فزادت مقاعدهم من 45 إلى 51 مقعدا من أصل مائة بحسب توقعات الشبكات التليفزيونية الأمريكية، فيما لا تزال نتائج انتخابات مجلس الشيوخ عالقة في لويزيانا حيث ستجري دورة ثانية في السادس من الشهر القادم.
وأنقذ الديمقراطيون مقعدهم في نيوهامشير، حيث أعيد انتخاب السناتورة جين شاهين، فيما انتزع الجمهوريون من الديمقراطيين مقاعد فرجينيا الغربية وداكوتا الجنوبية ومونتانا واركنسو وكولورادو وايوا، ويباشر الكونجرس الجديد ولايته في الثالث من يناير على أن يواصل الأعضاء الحاليون مهامهم إلى ذلك الحين.
وجاءت الانتخابات بمثابة تحذير وجهه الأمريكيون الذين سئموا الصراع البرلماني المستمر منذ أربع سنوات بين الجمهوريين والديمقراطيين والذي منع الكونجرس المنقسم من إقرار أي إصلاح كبير، لا سيما في موضوع الهجرة الذي يعد من أهم الملفات الساخنة مع وصول عدد المهاجرين المقيمين بصفة غير شرعية في الولايات المتحدة إلى أكثر من 11 مليونا.
وعكست استطلاعات الرأي لدى الخروج من مراكز التصويت خيبة أمل الناخبين، إذ انتقد 79% منهم عمل الكونجرس واعتبر ثلثاهم أن البلاد تسير في الاتجاه الخاطئ.
في المقابل، أعرب أقل من الثلث عن ارتياحه لأداء إدارة باراك أوباما، كما أن عدد المؤيدين لأداء قادة الحزب الجمهوري في الكونجرس لم تتخط هذه النسبة، بحسب ما نقلت شبكة سي إن إن.
كما امتنع الرئيس باراك أوباما عن الإدلاء بأي تصريح، ودعا قادة الكونجرس إلى البيت الأبيض الجمعة القادم، بحسب ما أفاد المتحدث باسمه.
ولم يحسب الناخبون للرئيس الديمقراطي تراجع البطالة إلى 9،5% وهو أدنى مستوى منذ ست سنوات، ولا النمو الكبير الإجمالي الناتج الداخلي الذي سجل 5،3% في الفصل الثالث من السنة، ولا إصلاح نظام الضمان الصحي. وتعزز الإحساس بإخفاق إدارة البيت الأبيض مع تراكم السجالات والفضائح، لا سيما الكشف عن برامج وكالة الأمن القومي للرقابة والتجسس والاستهداف السياسي في عمل مصلحة الضرائب والتقصير في المستشفيات العسكرية وتدفق المهاجرين غير الشرعيين على الحدود المكسيكية وإصابة ممرضتين أمريكيتين بفيروس إيبولا، عطفا عن تزايد الأزمات في الخارج مع النزاع في أوكرانيا وسوريا.
===================
ارتفاع الأسهم الأوروبية مع سيطرة الجمهوريين على مجلس الشيوخ الأمريكي
أرقام - 05/11/2014
ارتفعت مؤشرات أسواق الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات اليوم الأربعاء، وذلك مع زيادة تفاؤل المستثمرين بشأن تحسن الاقتصاد الأمريكي بعد فوز الحزب الجمهوري في انتخابات التجديد النصفي لمجلس الشيوخ الأمريكي.
وافتتح مؤشر "يورو ستوكس 600" تعاملاته اليوم مرتفعاً بنسبة 0.7% عند مستوى 333.09 نقطة، وذلك في الساعة 11:20 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
وارتفع مؤشر المملكة المتحدة "فوتسي 100" إلى 6498 (+ 44 نقطة)، كما صعد مؤشر "داكس 30" الألماني إلى 9250 (+ 84 نقطة)، وارتفع مؤشر "كاك 40" الفرنسي إلى 4166 (+ 36 نقطة).
وصرح الخبراء اليوم لوكالة "سي إن بي سي" أنه من المتوقع مع سيطرة الحزب الجمهوري على مجلس الشيوخ اتخاذ العديد من التشريعات الجديدة بما في ذلك الإصلاح الضريبي وفواتير البنية الأساسية للطاقة.
وتراجع اليورو أمام الدولار الأمريكي خلال تعاملات اليوم بنسبة 0.22% ليصل إلى مستوى 1.2519 دولار.
===================
الجمهوريون يحتفظون بسيطرتهم على مجلس النواب الأمريكي
إن بي سي تتوقع أن الجمهوريين سيفوزون بعدد 242 مقعدا في مجلس النواب مع هامش بالزيادة والنقصان قدره ثمانية مقاعد.واشنطن-حافظ الجمهوريون الأميركيون الثلاثاء على سيطرتهم على مجلس النواب في انتخابات نصف الولاية في حين لا يزال مصير مجلس الشيوخ غير مؤكد، حسب تقديرات وسائل الإعلام الأميركية.
وتوقعت شبكة تلفزيون إن بي سي نيوز أن الجمهوريين سيحتفظون بأغلبيتهم في مجلس النواب الأمريكي وهي نتيجة متوقعة لانتخابات التجديد النصفي للكونجرس التي جرت يوم الثلاثاء.
ووفقا للموقع الإلكتروني للشبكة التلفزيونية توقعت إن بي سي أن الجمهوريين سيفوزون بعدد 242 مقعدا في مجلس النواب مع هامش بالزيادة والنقصان قدره ثمانية مقاعد.
ويشغل الحزب الجمهوري حاليا 233 مقعدا في المجلس المؤلف من 435 عضوا
وأشارت توقعات لشبكة سي إن إن التلفزيونية إلى أن السناتور الجمهوري ميتش ماكونيل فاز في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس التي جرت يوم الثلاثاء ليعاد انتخابه لفترة سادسة في مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية كنتاكي وهو ما يعزز آمال الجمهوريين بالسطيرة على الأغلبية في المجلس.
وتغلب ماكونيل (72 عاما) -الذي انتخب لعضوية مجلس الشيوخ لأول مرة في 1984- على منافسته الديمقراطية اليسون لوندرجان جرايمز (35 عاما).
كما أشارت التوقعات إلى فوز شيلي مور كابيتو العضوة الجمهورية بمجلس النواب الأمريكي بمقعد مجلس الشيوخ عن وست فرجينيا في مكسب للجمهوريين الذين يأملون بالسيطرة على الاغلبية في المجلس.
وتغلبت كابيتو (60 عاما) -التي أعيد انتخابها ست مرات في مجلس النواب الأمريكي- على منافستها الديمقراطية ناتالي تينانت لتفوز بمقعد مجلس الشيوخ الذي يشغله الآن الديمقراطي جاي روكيفلر.
وأعيد انتخاب جون كاسيتش حاكم ولاية أوهايو الأمريكية بعد أن فاز على منافسه الديمقراطي إد فيتجيرالد في الانتخابات التي جرت يوم الثلاثاء
وكان كاسيتش (62 عاما) قد انتخب أولا في 2010 وعانى تراجعا في شعبيته في أوائل فترة ولايته لكن حظوظه تحسنت مع تحسن اقتصاد الولاية.
وهو عضو سابق بمجلس النواب الأمريكي وانضم لفترة قصيرة إلى حملة انتخابات الرئاسة في العام 2000
وعلى نحو مغاير تشير توقعاتتلفزيون إن بي سي.. إلى أن الديمقراطي توم وولف سيطيح بحاكم بنسلفانيا الجمهوري توم كوربت.
===================
الناخبون الأمريكيون أدلوا بأصواتهم وسط إحباط مطالبين بالتغيير
2014:11:05.16:25    حجم الخط    اطبع
/مصدر: شينخوا/
واشنطن 4 نوفمبر 2014/ أدلى الناخبون الأمريكيون في عموم البلاد بأصواتهم في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس يوم الثلاثاء وسط مشاعر من الإحباط واسعة النطاق إزاء الجهاز السياسي الحالي الذي يرى كثيرون بأنه غير قادر على التصدي للتحديات الرئيسية التي تواجه البلاد.
وفي مراكز الاقتراع، عبر الناخبون عن مزاج قوي مناهض للوضع الراهن، قد يقود إلى سيطرة الجمهوريين على مجلس الشيوخ، ما سيشكل ضربة كبيرة للرئيس باراك اوباما ويلقي بظلاله على السنوات الأخيرة له في البيت الأبيض.
وقالت كاثي غودمان، التي أدلت بصوتها في شرق ولاية ماريلاند، لوكالة ((شينخوا)) إن الناخبين الأمريكيين بحاجة إلى " إرسال رسالة إلى الحكومة مفادها أن الأمور ليست جيدة في الوقت الحالي".
وأضافت غودمان من أمام أحد مراكز الاقتراع في مقاطعة مونتغومري " اعتقد انه من المهم الآن للناس أكثر من أي وقت مضي أن يتكلموا ويقولوا " هذا ليس صحيحا". هذه ليست البلد بالتأكيد التي كبرت فيها وأنا محبطة جدا من الأمور كما هي الآن".
وشاطرها نفس المشاعر العديد من الناخبين في المكان، بما في ذلك ليندا وينسون، التي استخدمت صوتها للتعبير عن رغبتها في التغيير.
وقالت وينسون " الأمور تحتاج إلى تغيير. واعتقد أن الوقت قد حان لضخ دماء جديدة".
ووفقا لمسح أجرته شبكة (( ان بي سي نيوز)) بالاشتراك مع صحيفة ((وول ستريت جورنال)) يوم الاثنين، فإن الغالبية العظمى من الأمريكيين قالوا إن اوباما بحاجة إلى أن يغير طريقته في إدارة البلاد.
وقال 47 بالمئة من الديمقراطيين بحسب الاستطلاع إن الرئيس بحاجة إلى تغيير جوهري في كيفية إدارته لمنصبه. وسجل ثلثا المستجوبين انه يتعين على اوباما أن يجري" قدرا كبيرا من التغيير" أو "قدرا لا بأس به من التغيير" في أسلوب قيادته. ودعا ربع المستجوبين إلى إجراء " بعض التغيير فقط" فيما قال 8 بالمئة فقط ان إجراء " مثل هذا التغيير الكبير" ليس ضروريا.
وقال ربع المستطلعين الذين أرادوا الجمهوريين يسيطرون على مجلس الشيوخ أن تصويتهم هو احتجاج صريح على أداء الرئيس لوظيفته-- بزيادة 10 بالمئة عن انتخابات التجديد النصفي في عام 2010.
وقال الكسندر غريغوريف، ناخب من ماريلاند، إن انتخابات التجديد النصفي هي رسالة تبعث من قبل الناخبين لاوباما بشأن مدى استحسانهم أو امتعاضهم من السياسيات الحالية، مضيفا أن " اوباما سيواجه مشاكل كثيرة في أجندته إذا واجه غالبية جمهورية في مجلسي النواب والشيوخ".

ويلقي المؤيدون الجمهوريون باللوم على إدارة اوباما في تخلف الانتعاش الاقتصادي والرعب من الايبولا والتأثير الضعيف في مواجهة الدولة الإسلامية وغيرها من القضايا المتعلقة بإصلاحات الهجرة والرعاية الصحية. في حين يقول اوباما والمرشحون الديمقراطيون إن إجراءاتهم للتعامل مع القضايا الداخلية والشئون الخارجية تتسم بالفعالية والكفاءة.
وافتقدت انتخابات التجديد النصفي هذا العام لظهور قضية واحدة تلتف ورائها الحملات، وفقا للمحللين.
وسوف تضع انتخابات التجديد النصفي جميع مقاعد مجلس النواب وعددها 435 بالإضافة إلى 33 من المقاعد المئة في مجلس الشيوخ على المحك.
وفي مجلس الشيوخ، يستحوذ الديمقراطيون حاليا على 53 مقعدا مع دعم اثنين من المستقلين بانتماء ديمقراطي، فيما يشغل الجمهوريون 45 مقعدا.
وفي مجلس النواب، يسيطر الديمقراطيون على 200 مقعد في مقابل 233 مقعدا للجمهوريين . ويسيطر المستقلون على المقعدين المتبقيين.
 
===================
الجمهوريون يهيمنون على سباق حكام الولايات الأمريكية ومجلس الشيوخ
Wed Nov 5, 2014 9:12am GMTاطبع هذا الموضوع [-] نص [+]
نيويورك (رويترز) - فاز الجمهوريون في سباق حكام الولايات الأمريكية الرئيسية التي أجريت يوم الثلاثاء واقتنصوا ولايات هامة على المستوى السياسي منها فلوريدا وميشيجان وويسكونسن لينضموا إلى الزخم الحزبي الذي مكن الحزب الجمهوري من السيطرة على مجلس الشيوخ.
واشارت التوقعات في سباق حكمه قلق الناخبين الأمريكيين من انتعاش اقتصادي غير متوازن إلى فوز الجمهوريين بمناصب حكام الولايات في معاقل الديمقراطيين منها ماساتشوستس وماريلاند بل وإيلينوي الولاية التي ينتمي اليها الرئيس الديمقراطي باراك أوباما.
وجاء في توقعات لشبكة فوكس نيوز التلفزيونية ان الجمهوري تشارلي بيكر فاز في السباق على منصب حاكم ولاية ماساتشوستس بعد تغلبه على منافسته الديمقراطية مارثا كوكلي.
بينما ذكرت شبكة تلفزيون إيه.بي.سي نيوز أن رجل الاعمال الجمهوري لاري هوجان فاز في السباق على منصب حاكم ماريلاند بعد ان هزم حاكم الولاية الديمقراطي انتوني براون.
كما اشارت توقعات لشبكة إن.بي.سي التلفزيونية إلى أن رجل الاعمال الجمهوري بروس رونر أطاح بحاكم ولاية إيلينوي الديمقراطي بات كوين على الرغم من محاولات الديمقراطيين لمنع منصب حاكم الولاية التي ينتمي اليها أوباما من السقوط في ايدي الجمهوريين.
ودعم أوباما كوين وأيضا الرئيس الأمريكي الاسبق بيل كلينتون وشخصيات ديمقراطية كبيرة أخرى لكن مشاكل الميزانية أسقطت حاكم الولاية الديمقراطي.
واشارت توقعات لشبكة إن.بي.سي التلفزيونية إلى أن الجمهوري سام براونباك حاكم ولاية كانساس اعيد انتخابه بعد فوزه على منافسه الديمقراطي بول ديفيز.
بينما ذكرت شبكة سي.بي.إس التلفزيونية إلى أن الجمهوري بول ليباج حاكم ولاية مين اعيد انتخابه ليحتفظ بمنصبه بعد منافسة ثلاثية الاطراف شارك فيها أيضا الديمقراطي مايكل ميشود عضو مجلس النواب الأمريكي والمنافس المستقل إليوت كوتلر.
واشارت توقعات لشبكة سي.إن.إن التلفزيونية إلى أن الجمهوري ناثان دييل حاكم ولاية جورجيا اعيد انتخابه بعد فوزه على منافسه الديمقراطي جيسون كارتر عضو مجلس شيوخ الولاية وحفيد الرئيس الأمريكي الاسبق جيمي كارتر.
وفي ولاية ويسكونسن أشارت توقعات رويترز/إبسوس الى فوز الحاكم الجمهوري سكوت ووكر وهو من حركة حفل الشاي المحافظة وله طموحات لخوض انتخابات الرئاسة على الديمقراطية ماري بيرك.
وفي ولاية فلوريدا وهي من أهم الولايات الأمريكية التي ترجح كفة السباقات أشارت التوقعات إلى فوز الحاكم الجمهوري ريك سكوت على تشارلي كريست وهو حاكم جمهوري سابق تحول إلى ديمقراطي.
واعادة انتخاب جمهوريين لمنصب الحاكم في ولايات كبيرة وأيضا انتخاب حكام جمهوريين جدد في سباق شمل 36 ولاية عزز ليلة سعيدة للجمهوريين الذين استعادوا السيطرة على مجلس الشيوخ.
واشارت توقعات لرويترز/إبسوس إلى أن الجمهوريين سينتزعون الاغلبية في مجلس الشيوخ الأمريكي من الديمقراطيين مع سيطرتهم على ما لا يقل عن 52 مقعدا بالمجلس بعد الانتخابات التي جرت يوم الثلاثاء.
وقال مكتب السناتور هاري ريد زعيم الاغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأمريكي الحالي في بيان إن ريد أجرى اتصالا هاتفيا بالسناتور الجمهوري ميتش مكونيل لتهنئته على انه أصبح الزعيم الجديد للاغلبية في المجلس.
وقال ريد في البيان "الرسالة من الناخبين واضحة: هم يريدوننا ان نعمل معا... اتطلع للعمل مع السناتور مكونيل لتحقيق مصالح الطبقة المتوسطة."
(إعداد أميرة فهمي للنشرة العربية - تحرير محمد اليماني)
===================