الرئيسة \  ملفات المركز  \  العصابات الأسدية الروسية تستقدم تعزيزات عسكرية لبدء معارك إدلب والقصف والتصعيد مستمر

العصابات الأسدية الروسية تستقدم تعزيزات عسكرية لبدء معارك إدلب والقصف والتصعيد مستمر

18.12.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 17/12/2019
عناوين الملف :
  1. بلدي نيوز :إدلب.. براميل النظام تخرج مشفى "ميسر الحمدو" عن الخدمة
  2. بلدي نيوز :النظام يقصف إدلب بالبراميل ودورية تركية تدخل سوريا
  3. العين : الجيش السوري يبدأ أكبر تمهيد ناري منذ أشهر لـ"تحرير إدلب"
  4. اللواء :غارات روسية وبراميل متفجِّرة للنظام على منطقة «بوتين- أردوغان» في إدلب
  5. المرصد :نحو 100 ضربة جوية تستهدف منطقة “خفض التصعيد”.. واستمرار القصف البري والجوي على ريف إدلب الجنوبي والشرقي
  6. الوحدة :برلمانيان روسيان: لا يمكن السماح ببقاء إدلب مرتعاً للإرهابيين
  7. المرصد :طائرات مروحية تتناوب بإلقاء براميل متفجرة على ريف إدلب.. وأكثر من 80 ضربة جوية تستهدف منطقة “بوتين-أردوغان”
  8. المدن :إدلب: مليشيات النظام تتوعد معرة النعمان
  9. عنب بلدي :ضحايا بقصف روسي على مدينة بنش شرقي إدلب
  10. أكي :مرصد: نحو مائة ألف نازح من إدلب خلال الشهر ونصف الأخيرة
  11. أكي :النظام السوري يحشد لاستعادة إدلب والمعارضة تؤكد استعدادها لصده
  12. الاناضول :24 شاحنة مساعدات أممية تدخل إدلب عبر تركيا
  13. الاناضول :ارتفاع ضحايا القصف الروسي على إدلب إلى 5
  14. الدرر الشامية :روسيا ترد على تركيا بشأن الوضع في إدلب.. وتطلق تصريحات مهمة
  15. ستيب نيوز :الكرملين يكشف عن مصير إدلب ويوضّح الدور التركي فيه
  16. العربي الجديد :تزايد المؤشرات على تجهيز عملية عسكرية ضد إدلب
  17. النشرة :النشرة: الجيش السوري استقدم تعزيزات عسكرية ضخمة إلى مطار "أبو الظهور العسكري" شرقي إدلب
  18. الامة :نحو 100 ألف نازح من إدلب خلال شهرين والأمطار أضرت 5000 عائلة
  19. مصراوي :فريق إنساني يدعو إلى إغاثة النازحين في شمال سوريا
  20. مدى بوست :موسكو: لا نرى بديلاً عن التعاون مع تركيا في إدلب.. والبنتاغون تعلن الحالة الوحيدة التي ستنسحب فيها من “سوريا”.. و “حلب الحرة” تعود لتصدير المنتجات
  21. بيسان اف ام :21 قتيلاً و42 جريحاً نتيجة قصف جوي طال ريف إدلب
 
بلدي نيوز :إدلب.. براميل النظام تخرج مشفى "ميسر الحمدو" عن الخدمة
الثلاثاء 17 كانون الأول 2019 | 11:40 صباحاً بتوقيت دمشق
خرج مشفى "الشهيد ميسر الحمدو" عن الخدمة، صباح اليوم الثلاثاء، جراء قصفه بالبراميل المتفجرة من قبل طائرات النظام المروحية في بلدة الغدفة بريف إدلب الجنوبي.
وقال مراسل بلدي نيوز بريف إدلب؛ إن "طائرات النظام المروحية قصفت بعدد من البراميل المتفجرة بشكل مباشر مشفى الشهيد "ميسر الحمدو" في بلدة الغدفة بريف إدلب الجنوبي، ما أدى لخروجه عن الخدمة بشكل كامل.
وأضاف مراسلنا؛ أن الطائرات المروحية والروسية قصفت أيضا بشكل مكثف بلدات وقرى "تلمنس وجرجناز ومعرشمارين ومعرشورين والغدفة والتح وبابولين وبابيلا وكفروما وحاس" بريف إدلب الجنوبي.
وأشار مراسلنا إلى أن حركة نزوح كبيرة شهدتها هذه البلدات باتجاه مناطق الريف الشمالي لإدلب وحلب، جراء القصف الهمجي الذي يستهدف منازل المدنيين.
يذكر أن طائرات النظام وروسيا كثفت من قصفها لريف معرة النعمان الشرقي بريف إدلب الجنوبي، خلال الأيام الثلاثة الماضية، ما أدى لاستشهاد أكثر من 10 مدنيين ونزوح أكثر من 50 ألف نسمة.
===========================
بلدي نيوز :النظام يقصف إدلب بالبراميل ودورية تركية تدخل سوريا
بلدي نيوز - إدلب (معاذ العباس)
دخلت دورية عسكرية تركية، اليوم الثلاثاء، من معبر كفرلوسين على الحدود السورية التركية باتجاه نقطة شير مغار بريف حماة الشمالي.
وقال مراسل بلدي نيوز بريف إدلب؛ إن "دورية عسكرية تركية دخلت من معبر كفرلوسين العسكري بريف إدلب الشمالي واتجهت نحو منطقة جبل الزاوية ومن ثم إلى النقطة التركية "العاشرة" في منطقة شير مغار بريف حماة الشمالي.
وأشار مراسلنا إلى أن الدورية دخلت بالتزامن مع قصف كثيف تشهده بلدات وقرى ريف إدلب الجنوبي والشرقي من قبل الطائرات الروسية وطائرات النظام المروحية بالبراميل المتفجرة والتي أدت لنزوح عشرات الآلاف من السكان الفارين من جحيم الموت.
وتسير الدوريات التركية بشكل مستمر بمناطق ريف حماة الشمالي وإدلب الجنوبي والشرقي وريفي حلب واللاذقية.
===========================
العين : الجيش السوري يبدأ أكبر تمهيد ناري منذ أشهر لـ"تحرير إدلب"
سمير درويش  الثلاثاء 2019/12/17 01:13 م بتوقيت أبوظبي
بدأ الجيشان السوري والروسي الثلاثاء تمهيدا ناريا هو الأعنف والأوسع خلال الأشهر الأخيرة على التنظيمات الإرهابية المتمركزة في مناطق عدة بريف إدلب.
وقالت مصادر ميدانية، إن هذه الخطوة جاءت بعدما استكمل الجيش السوري تعزيزاته العسكرية على جبهات المحافظة الجنوبية، وردا على القصف الصاروخي المكثف لتنظيم جبهة النصرة الإرهابي (تابع لتنظيم القاعدة) على أحياء حلب.
وشهدت محاور ريف إدلب الجنوبية والجنوبية الشرقية تمهيدا ناريا واسعا من قبل الطيران الحربي السوري الروسي المشترك باتجاه مواقع التنظيمات الإرهابية وتحركاتهم على عدة محاور.
مناورات بحرية روسية سورية في المتوسط بالذخيرة الحية
وأكد مصدر أمني أن الغارات نجحت بتدمير عدد من مواقع وتجمعات الإرهابيين، بينها مراكز تدريب وغرفة عمليات وعدة آليات، وتم تسجيل مقتل أكثر من 40 مسلحا. 
وأوضح المصدر أن المجموعات الإرهابية المسلحة استهدفت، مساء الإثنين، أحياء حلب بقذائف صاروخية ما أسفر عن وقوع أضرار مادية كبيرة بممتلكات المدنيين وإصابة 3 مدنيين بجروح خطرة.
وردت مدفعية الجيش السوري على مصادر الإطلاق مستهدفة عدة مقرات لتنظيم هيئة تحرير الشام الواجهة الحالية لجبهة النصرة، في الليرمون وحريتان والراشدين.
واندلعت اشتباكات عنيفة بين وحدات من الجيش، وبين المجموعات المسلحة على محور الراشدين الغربي لمدينة حلب وكبدت قوات الجيش الجماعات المسلحة خسائر فادحة.
وأشار المصدر إلى أن وحدات الجيش السوري رصدت محاولة تسلل للمجموعات المسلحة وبدأت بالتعامل معها عبر عدة وسائط نارية، وما تزال الاشتباكات مستمرة حتى اللحظة.
ومثلت محافظة إدلب، التي تعد واحدة من مناطق خفض التصعيد، المحطة الأخيرة للتنظيم الإرهابية بعد أن توصل الجيش السوري معها لاتفاقيات انسحاب من غالبية المناطق التي خضعت لسيطرتها خلال السنوات الماضية.
وطالما احتجت روسيا على السماح بأن تكون إدلب مرتعا للتنظيمات الإرهابية الموالية لتركيا.
===========================
اللواء :غارات روسية وبراميل متفجِّرة للنظام على منطقة «بوتين- أردوغان» في إدلب
17 كانون الأول 2019 00:17
تجدد القصف الجوي المكثف أمس على منطقة الهدنة التي باتت تعرف باسم «بوتين - أردوغان» في شمال سوريا حيث شهدت سماء المنطقة منذ الصباح تحليقا لسرب من الطائرات الروسية ومروحيات النظام، إذ شنت الطائرات الروسية ما لا يقل عن 11 غارة مكثفة على كل من حران والرقة وأطراف معصران ومحيط بنش وأطراف مدينة إدلب الشرقية.
وألقت مروحيات النظام أكثر من 18 برميلا متفجرا على مناطق في الحراكي ومحيط دير الشرقي وأطراف الصرمان ومعصران والغدقة بريف معرة النعمان الشرقي، وسط استمرار تحليق الطائرات في سماء المنطقة، ووثق المرصد مقتل مواطنة وسقوط جرحى جراء الضربات الجوية الروسية على أطراف بنش.
ومع سقوط المزيد من الخسائر البشرية، فإن عدد من قتلوا منذُ اتفاق «بوتين-أردوغان» الأخير في 31 آب الفائت وحتى 16 كانون الأول الجاري يرتفع إلى 836 شخصا.
وبذلك، يرتفع أيضاً عدد من قتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة «خفض التصعيد» في 30 نيسان الفائت، وحتى 16 كانون الأول الجاري، إلى 4937 شخصا.
كما وثَّق «المرصد السوري»، خلال الفترة الممتدة من 15 شباط 2019 تاريخ اجتماع «رؤساء تركيا وإيران وروسيا» وحتى الـ 16 من كانون الأول، مقتل 5463 شخصًا في مناطق الهدنة الروسية – التركية.
ووثق «المرصد» كذلك، منذ بدء الاتفاق الروسي – التركي، مقتل 5697 شخصاً في مناطق الهدنة الروسية – التركية خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان.
من جهة أخرى اعتبر تقرير للامين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيريش سلم اخيرا لمجلس الامن ان «لا بديل» من مواصلة ايصال المساعدات الانسانية الى سوريا عبر الحدود وخطوط الجبهة. ويجري اعضاء المجلس مفاوضات لتمديد هذه الآلية التي ينتهي مفعولها بداية العام المقبل.
وقال دبلوماسي لم يشأ كشف هويته «ليس من مصلحة أحد عرقلة هذا القرار»، فيما يتحدث آخرون عن سعي روسي الى تعزيز سيطرة النظام السوري على البلاد.
وتستخدم حاليا أربع نقاط عبور، اثنتان عبر تركيا وواحدة عبر الاردن وواحدة عبر العراق، وتتم مناقشة فتح نقطة خامسة عبر تركيا.
وافاد دبلوماسيون أن دائرة الشؤون الانسانية في الامم المتحدة تؤيد هذا التمديد مع ازدياد الحاجة اليه في ضوء الهجوم العسكري التركي في شمال سوريا.
ورأى غوتيريش أنه اذا كان قد احرز تقدم لتوزيع المساعدات الانسانية داخل سوريا، فإن عبور الحدود وخطوط الجبهة يبقى لا غنى عنه.
وكتب في تقريره الذي حصلت فرانس برس على نسخة منه أمس أن «المساعدة الانسانية التي تقدمها وكالات الامم المتحدة شهريا تشمل مواد غذائية لنحو 3 ملايين شخص، اضافة الى علاج طبي لاكثر من 3 مليون شخص في مختلف انحاء البلاد».
واكد أن «المساعدة عبر الحدود (...) تظل عنصرا أساسيا في الرد الانساني».
وتفاقم الوضع الانساني في سوريا خلال هذا العام، ولا يزال «11 مليون شخص» يحتاجون الى المساعدة بحسب التقرير.
وكرر غوتيريش وجوب القيام بكل ما هو ممكن لتجنب هجوم عسكري واسع النطاق في محافظة ادلب شمال غرب سوريا حيث يعيش نحو ثلاثة ملايين شخص.
على صعيد آخر أكد خبراء الطب الشرعي التركي أن الجندي البريطاني السابق الذي ساعد في تأسيس منظمة «الخوذ البيضاء» للدفاع المدني العاملة في مناطق المعارضة في سوريا، توفي بسبب سقوطه من مكان مرتفع، بحسب ما ذكر الاعلام المحلي أمس.
وعثر على جيمس لومسوريه الذي يحمل الجنسية البريطانية ميتا عند اسفل المبنى الذي يسكنه في تشرين الثاني في اسطنبول.
وكان لومسوريه الضابط السابق في الجيش البريطاني، يدير منظمة «مايداي رسكيو» غير الربحية، التي تنسق التبرعات الممنوحة إلى الخوذ البيضاء ولديها مكاتب في اسطنبول وهولندا. وجاء في تقرير التشريح انه توفي بسبب «اصابة عامة في الجسم ترتبط بسقوطه من مكان مرتفع»، بحسب تلفزيون «تي آر تي هبر» الحكومي.
ولم يُعثر على آثار حمض نووي (دي ان ايه) لأي شخص آخر.
وقال التقرير الذي اصدره معهد الطب الشرعي في اربع صفحات إن لومسوريه عانى نزفا داخليا وكسورا في العظام، بحسب وكالة «دي اتش ايه» الخاصة للأنباء.
ويُعتقد أن الشرطة التركية تتعامل مع الحادث على أنه انتحار.
واورد الاعلام المحلي أن لومسوريه طلب المساعدة بسبب مشاكل نفسية، وأن زوجته ايما هدفيغ كريستينا وينبرغ قالت للشرطة ان لديه ميولا انتحارية قبل اسبوعين من وفاته.
ويتهم النظام السوري وحليفه الروسي الخوذ البيضاء التي تضم مسعفين متطوعين يعملون ضمن المناطق التي تتعرض للقصف، بدعم الفصائل المعارضة والمقاتلة في المناطق حيث تنشط
===========================
المرصد :نحو 100 ضربة جوية تستهدف منطقة “خفض التصعيد”.. واستمرار القصف البري والجوي على ريف إدلب الجنوبي والشرقي
 16 ديسمبر,2019 دقيقة واحدة
تشهد قرى وبلدات ريف إدلب الشرقي تصعيدا جويا في ظل تركيز معظم الغارات والبراميل المتفجرة في تلك البقعة. وفي سياق ذلك، لا تزال الأجواء تغص بالطائرات المروحية والحربية وتستهدف منطقة “خفض التصعيد” وعلى مقربة من نقاط المراقبة لـ”الضامن التركي”، حيث تواصل الطائرات الحربية الروسية قصفها لمحيط معرة النعمان ومعرشورين وكفروما بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
كما ألقت الطائرات المروحية براميل متفجرة على كل من معرشورين ومحيط معرة النعمان وجرجناز وعين قريع بريف إدلب، ما تسبب بإصابة امرأة في بلدة جرجناز.
على صعيد متصل، استهدفت قوات النظام البرية قرى وبلدات ريف معرة النعمان الشرقي بعشرات القذائف المدفعية والصاروخية، وقصفت أيضا بلدة حيان بريف حلب، وبداما بريف إدلب الغربي، ما تسبب بإصابة 3 أشخاص بجروح متفاوتة، فيما تتعرض محاور ريف اللاذقية لقصف متقطع بين الحين والآخر.
وبذلك، يرتفع تعداد الغارات الجوية التي نفذتها طائرات “الضامن” الروسي مستهدفة مناطق في حران والرفة وأطراف معصران ومعرشمارين ومحيط بنش والحامدية وكفروما وأطراف مدينة إدلب الشرقية وقرية الصيادي، وبلدة جزرايا بريف حلب الجنوبي إلى 38، فيما ارتفع عدد البراميل التي ألقتها مروحيات النظام على أماكن في الحراكي ومحيط دير الشرقي وأطراف الصرمان ومعصران والغدفة وأبو دفنة وجرجناز ومعرشمارين ومعرشمشة وأبو مكي ووادي الضيف وتلمنس بريف معرة النعمان الشرقي، وبلدة تحتايا ومحور كبانة بجبل الأكراد إلى 52 .
كما رصد “المرصد السوري” 8 غارات من طائرات حربية تابعة للنظام استهدفت مدينة معرة النعمان والأوتوستراد الدولي في محيطها.
على صعيد متصل، ارتفعت حصيلة الجرحى والمصابين جراء عمليات القصف الجوي والبري على منطقة “خفض التصعيد” أكثر من 25بعضهم في حالات خطرة. كما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان استشهاد مواطنتان اثنتان وطفلة من ذات العائلة، جراء القصف الجوي الروسي على بلدة معرشمارين بريف معرة النعمان الشرقي، فيما استشهد طفل وطفلة أشقاء جراء الضربات الجوية الروسية على أطراف بنش.
===========================
الوحدة :برلمانيان روسيان: لا يمكن السماح ببقاء إدلب مرتعاً للإرهابيين
أخبار العدية
 16 كانون1/ديسمبر 2019
أكد رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما الروسي ليونيد سلوتسكي أنه لا يمكن السماح بأن تبقى إدلب مرتعاً للإرهابيين.
وفي مقابلة مع مراسل سانا في موسكو أشار إلى أن الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب ما زال معقداً وأنه لا مفر للإرهابيين الموجودين في هذه المنطقة التي يعتبر تحريرها من الأولويات الروسية في سورية.
وقال إنه لا يمكن أن تكون الأرض السورية مرتعاً للإرهابيين مضيفاً: “ما زال أمامنا نحن والزملاء السوريون عمل كبير وخاصة في إدلب لذا إن العملية تتجه ولو ببطء نحو نهاياتها الإيجابية الحتمية”.
وفي حديث مماثل أشار عضو مجلس الدوما الروسي ألكسندر فوكين إلى أن التواجد الأمريكي والتركي في سورية غير شرعي مؤكداً “أن هذه القضايا ستحل في وقت قريب وأن السلام سيعم الأرض السورية حتماً”.
وقال: “نحن على أمل بأن قضية إدلب ستجد الحل حتماً في مطلع السنة المقبلة نظراً لأنها مسألة أمنية إنسانية مهمة للغاية”.
===========================
المرصد :طائرات مروحية تتناوب بإلقاء براميل متفجرة على ريف إدلب.. وأكثر من 80 ضربة جوية تستهدف منطقة “بوتين-أردوغان”
 16 ديسمبر,2019 أقل من دقيقة
تناوبت عدة طائرات مروحية على إلقاء براميل متفجرة على محيط بلدتي جرجناز وتلمنس بريف إدلب. ورصد “المرصد السوري”، تحليق طائرة استطلاع روسية مذخرة، ألقت عدة قنابل على أطراف قرية الحامدية، فيما قصفت طائرات النظام الحربية بالصواريخ الأحياء السكنية في مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.
وبذلك يرتفع عدد غارات الطائرات الحربية التابعة للنظام إلى 6، فيما ارتفع عدد البراميل التي ألقتها مروحيات النظام على أماكن في الحراكي ومحيط دير الشرقي وأطراف الصرمان ومعصران والغدفة وأبو دفنة وجرجناز ومعرشمارين ومعرشمشة وأبو مكي ووادي الضيف وتلمنس بريف معرة النعمان الشرقي، وبلدة تحتايا ومحور كبانة بجبل الأكراد إلى 46 .
وكان “المرصد السوري” رصد 30 تعداد الغارات الجوية التي نفذتها طائرات “الضامن” الروسي مستهدفة مناطق في حران والرفة وأطراف معصران ومعرشمارين ومحيط بنش وأطراف مدينة إدلب الشرقية وقرية الصيادي، وبلدة جزرايا بريف حلب الجنوبي.
على صعيد متصل، وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان استشهاد مواطنتان اثنتان وطفلة من ذات العائلة، جراء القصف الجوي الروسي على بلدة معرشمارين بريف معرة النعمان الشرقي، فيما استشهد طفل وطفلة أشقاء جراء الضربات الجوية الروسية على أطراف بنش، كما خلف القصف الجوي على منطقة “خفض التصعيد” أكثر من 21 جريحاً بعضهم في حالات خطرة.
===========================
المدن :إدلب: مليشيات النظام تتوعد معرة النعمان
المدن - عرب وعالم|الإثنين16/12/2019شارك المقال :0
استأنفت مليشيات النظام الروسية، الإثنين، حملة القصف على أرياف إدلب وحماة واللاذقية وحلب، بعد توقف مؤقت ليومين بسبب العاصفة المطرية. واستقدمت المليشيات تعزيزات عسكرية جديدة إلى مواقعها في خط التماس الممتد بين منطقتي أبو الظهور وسنجار الشيخ بركة شرقي ادلب، بحسب مراسل "المدن" خالد الخطيب.
واستهدفت الطائرات الحربية والمروحية بأكثر من 50 غارة جوية البلدات والقرى، ومواقع المعارضة المسلحة في ريف ادلب، وكذلك بلدات الشيخ مصطفى وركايا والشيخ دامس وأطراف حيش. وفي العمق استهدفت الطائرات أطراف مدينة بنش شمال غربي مدينة ادلب بـ6 غارات جوية، ما تسبب بمقتل طفلين وإصابة آخرين من عائلة نازحة، بعضهم في حالات خطرة.
القصف الجوي للطيرانين المروحي والحربي تركز بشكل كبير على مناطق ريف معرة النعمان الشرقي جنوب شرقي إدلب. واستهدفت الغارات أكثر من 20 بلدة وقرية، من بينها أبو مكي والتح ومعر شمارين. وقصفت الطائرات مواقع المعارضة المتقدمة في جبهات أم التينة والكتيبة المهجورة وطويل الحليب وغيرها من القرى الواقعة في خط التماس الأول مع المليشيات الممتد بين أبو الظهور شمالاً، وسنجار جنوباً.
واستهدف قصف المليشيات، البري والجوي، بلدات سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، وطال القصف قرى بداما والناجية في ريف جسر الشغور غربي ادلب. وتعرضت منطقة كبانة والمرتفعات الجبلية في جبلي الأكراد والتركمان في ريف اللاذقية الشمالي لقصف مكثف من طيران النظام المروحي. ونفذت الطائرات الحربية الروسية أكثر من 10 غارات جوية مستهدفة مواقع الفصائل المعارضة والإسلامية في المناطق الجبلية. وشهدت قرى ريف حلب الجنوبي قصفاً جوياً وبرياً امتد إلى منطقة الضواحي التي شهدت اشتباكات متقطعة وقصفاً متبادلاً.
مصادر عسكرية معارضة أكدت لـ"المدن"، أن مليشيات النظام الروسية استقدمت تعزيزات جديدة إلى جبهاتها شرقي ادلب، وهي تجهز لهجوم بري واسع قد ينطلق خلال الأيام القليلة المقبلة. وبحسب المصادر، تركيا تبدو عاجزة عن وقف حملة القصف ومنع عملية عسكرية للمليشيات هدفها الوصول إلى الطرق الدولية، وهذا يضع الفصائل المعارضة والإسلامية أمام تحد كبير خلال الفترة المقبلة.
وتركزت تعزيزات المليشيات في المناطق القريبة من خطوط التماس التي أشغلتها المليشيات بالهجمات البرية المحدودة منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر، ونقاط التمركز الرئيسية للتعزيزات تم نشرها في النقاط غربي أبو الظهور، وفي مناطق غرب بلدة سنجار ونقطة المراقبة الروسية في الشيخ بركة. قادة من "الفيلق الخامس" و"الفرقة 25" ومواقع إعلامية موالية للمليشيات، لمحوا إلى أن المعركة وشيكة وسوف تستهدف مدينة معرة النعمان.
===========================
عنب بلدي :ضحايا بقصف روسي على مدينة بنش شرقي إدلب
قتل طفلان وأصيب مدنيون آخرون جراء قصف طيران حربي روسي على محيط مدينة بنش شرقي محافظة إدلب.
وقال “الدفاع المدني السوري” عبر “فيس بوك” اليوم، الاثنين 16 من كانون الأول، إنه قتل طفلان وأصيب خمسة مدنيين بينهم طفل وامرأة، صباح اليوم نتيجة استهداف الطيران الحربي الروسي بست غارات جوية غربالًا للحبوب، ومخيمًا للنازحين على الأطراف الجنوبية لمدينة بنش شرقي إدلب.
وأفاد مراسل عنب بلدي في إدلب أن الطيران المروحي التابع لقوات النظام ألقى براميل متفجرة على بلدات جرجناز، معرشمارين، الصرمان، الحراكي، أبو مكي، الدير الشرقي، معصران، والغدفة بريف إدلب.
كما قتل طفل وأصيب آخرون أمس الأحد، نتيجة قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة منازل المدنيين في بلدة معرشورين بريف إدلب.
وشهد ريفا إدلب الجنوبي والشرقي تصعيدًا من قوات النظام وحلفائها الروس، منذ أسابيع، متمثلًا بغارات جوية مكثفة من الطيران الروسي على البلدات والأسواق والمرافق الحيوية، إلى جانب محاولات تقدم برية على محاور المنطقة.
ويأتي التصعيد رغم إعلان روسيا والنظام السوري “تهدئة” في أواخر آب الماضي، تقضي بوقف إطلاق النار في محافظة إدلب، لكن تخللتها خروقات يومية من الطيران الروسي والسوري، بحسب ما وثقته المراصد العسكرية في منظمة “الدفاع المدني”.
وخلال تشرين الثاني الماضي، وثقت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” مقتل 277 مدنيًا، بينهم 72 طفلًا و32 امرأة، واثنان من الكوادر الإعلامية وثلاثة من الكوادر الطبية واثنان من كوادر “الدفاع المدني” على يد أطراف النزاع الرئيسة الفاعلة في سوريا.
===========================
أكي :مرصد: نحو مائة ألف نازح من إدلب خلال الشهر ونصف الأخيرة
وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء 16 ديسمبر 2019
روما ـ قال منسقوا الاستجابة في الشمال السوري إن “أكثر من 42 مخيماً في شمال سورية قد تضرر نتيجة الأمطار والبرد الذي تعرض له شمال غرب البلاد، يقطنها أكثر من 5791 عائلة”.
وفي سياق آخر، أعلن منسقوا الاستجابة في تقرير لهم صدر اليوم الاثنين، أنهم أحصوا “عدد النازحين السوريين الخارجين من مناطق ريف إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي خلال الفترة الواقعة بين الأول من تشرين الثاني وحتى السادس عشر من كانون الأول، أي خلال الشهر ونصف الأخيرة”، وأنهم وثّقوا “أعداد النازحين بواقع 17761 عائلة تضم أكثر من 97694 نسمة”.
وطالب منسقوا الاستجابة “المجتمع الدولي والمنظمات الدولية المعنية بتحمل مسؤوليتها تجاه المدنيين في إدلب”، كما طالبوا “المبعوث الأممي إلى سورية غير بيدرسن ببذل الجهود لوقف الاعتداءات على المدنيين في هذه المحافظة”.
===========================
أكي :النظام السوري يحشد لاستعادة إدلب والمعارضة تؤكد استعدادها لصده
وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء 16 ديسمبر 2019
روما ـ أكّدت مراصد حقوقية سورية أن النظام السوري يستقدم تعزيزات عسكرية ضخمة إلى إدلب شمال غرب سورية تحضيراً لعملية عسكرية جديدة ضد المعارضة السورية المسلحة المدعومة من تركيا، فيما أكّدت مصادر من “الجيش الوطني” المعارض أن فصائل المعارضة مستعدة للتصدي لأي هجوم، بل وستعمل على استرداد طرق دولية سيطر عليها النظام السوري في وقت سابق.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن لديه مصادر موثوقة تؤكد أن قوات النظام السوري تواصل استقدام التعزيزات العسكرية الكبيرة إلى مواقعها في القطاع الجنوبي من ريف إدلب، حيث وصل صباح اليوم (الاثنين) رتل عسكري ضخم مؤلف من مدرعات ودبابات وآليات ثقيلة بالإضافة إلى جنود وضباط، إلى مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، كما وصل رتل عسكري آخر إلى محور سنجار بريف إدلب الشرقي”.
وأضاف المرصد بأن قوات النظام أبلغت أهالي قرى منطقة سنجار لكي تُخليها، كما طلبت غرفة عمليات النظام العسكرية التي يشرف عليها ويديرها ضباط روس، من العناصر رفع الجاهزية القصوى على المحاور الشرقية لمدينة إدلب، فيما يوحي لعملية عسكرية واسعة تلوح في الأفق من المرتقب أن تبدأ خلال الساعات أو الأيام القليلة القادمة، حيث عمدت قوات النظام إلى استقدام تعزيزات دورية إلى المنطقة على مدار الأيام الفائتة.
لكن مصدراً عسكرياً من “الجيش الثاني” في “الجيش الوطني” أكّد استعداد المعارضة السورية المسلحة لمعركة ضد النظام في ريف إدلب، وقال لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء إن الوضع العسكري للجيش الوطني “جيد، وهو في حالة تحضير مستمر للدفاع، وجميع القوات في حالة استنفار، كما أن غرف العمليات في حالة جاهزية كاملة”.
وذكر أن (هيئة تحرير الشام) ستشارك في المعركة ضد النظام، ضمن غرفة عمليات واحدة “على الرغم من الشكوك من المشاركة الفعالة للهيئة في المعارك، لأنها جهة غير موثوقة من قبل الفصائل التابعة للجيش الوطني المعارض، وهذا التنسيق مع الهيئة هو برغبة من الفصائل لإلزامها بزج إمكانياتها كلها في المعركة”.
وتُعتبر إدلب في شمال غرب سورية آخر معاقل المعارضة السورية المسلحة، وتتذرع روسيا بوجود (هيئة تحرير الشام)، التي تُصنف دولياً على أنها منظمة إرهابية بسبب ارتباطها بـ (تنظيم القاعدة) الإرهابي، للقصف المستمر على إدلب، على الرغم من اتفاقية خفض التصعيد الأخيرة بين أنقرة وموسكو في 17 أيلول/سبتمبر، في سوتشي في روسيا.
===========================
الشرق الاوسط :الكرملين «يتوقع» تسوية ملف إدلب قريباً..بالتنسيق مع أنقرة
الاثنين - 19 شهر ربيع الثاني 1441 هـ - 16 ديسمبر 2019 مـ رقم العدد [ 14993]
موسكو: رائد جبر
أكدت موسكو التزامها بالتنسيق مع أنقرة في إطار السعي لحسم الوضع في إدلب، وأعلن الكرملين أمس أنه «يتوقع» تسوية هذا الملف قريباً عبر «تحرير المحافظة من الإرهابيين» بشكل يضمن أمن القوات الروسية والعسكريين السوريين.
وسارت موسكو أمس، خطوة جديدة نحو تأكيد سعيها لإنهاء الوضع القائم حالياً في إدلب، رغم أنها أكدت في الوقت ذاته أنها لن تقوم بعمل منفرد ومن دون التنسيق مع الجانب التركي. وقال الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن بلاده «لا ترى بديلاً عن التعاون مع تركيا لحل قضية إدلب» مشيراً إلى أن روسيا «لا تخفي قلقها بسبب استمرار التهديد الإرهابي انطلاقاً من هذه المنطقة».
وقال بيسكوف في لقاء تلفزيوني إن موسكو «تتوقع تحرير هذه المحافظة السورية من الإرهابيين مما سيضمن أمن العسكريين الروس والسوريين». موضحاً أنه «لم يتم حتى الآن تنفيذ عملية فصل الإرهابيين في إدلب عن باقي التشكيلات المسلحة التي تعتبر جزءاً من المعارضة، والإرهابيون لا يزالون ناشطين هناك، وهم يمثلون تهديداً بالنسبة إلى الجيش السوري وبالنسبة إلى العسكريين الروس». وأكد أن التعاون مع أنقرة متواصل لتسوية هذا الملف، وزاد أن «هذا يحدث الآن»، في إشارة إلى تكثيف الاتصالات الروسية التركية خلال الفترة الأخيرة حول الوضع في إدلب.
وكانت موسكو أعلنت في وقت سابق أن هذا الملف كان على جدول أعمال محادثات هاتفية أجراها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره التركي رجب طيب إردوغان قبل يومين، أعقبها اتصال مماثل بين وزيري خارجية البلدين سيرغي لافروف ومولود جاويش أوغلو. وقالت الخارجية الروسية إن مناقشات الوزيرين «شكلت استمراراً للمحادثات على المستوى الرئاسي».
وفي الاتجاه ذاته، صعدت موسكو لهجتها على المستوى العسكري، وأشارت بيانات وزارة الدفاع خلال الأيام الأخيرة إلى رصد تحركات عسكرية تقوم بها الفصائل المسلحة في إدلب لحشد قوات وآليات في مناطق ريف حلب تمهيداً لشن هجوم. وشكل هذا الإعلان إشارة إلى استعداد موسكو لتوجيه ضربة إلى بعض المناطق في إدلب بهدف «إحباط محاولات الاعتداء على مناطق مجاورة».
في السياق، نقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية، أمس، عن مصادر محلية في سوريا أن «هيئة تحرير الشام» سلمت بعض المناطق والمقرات في ريف إدلب الجنوبي إلى مجموعات تتبع لفصيل «أنصار التوحيد» الموالي لتنظيم داعش، وأخرى تتبع الحزب «الإسلامي التركستاني الصيني».
ووفقاً للمصادر، فإن بين المواقع والمناطق التي تم إخلاؤها كفرنبل وكفرسجنة والتح ومحيط معرة النعمان وعدة مقرات بالقرب من مدينة سراقب. ورغم أنه لم يتم التأكد من مصادر أخرى من صحة المعطيات التي نقلتها الوكالة الروسية، كما لم تعلق عليها وزارة الدفاع، لكن نقل معطيات مماثلة تزايد في الفترة الأخيرة، ما دفع معلقين عسكريين إلى الحديث عن تهيئة الوضع لشن عملية قوية في أطراف إدلب.
على صعيد آخر، أعلنت الوكالة، أن الإدارة الذاتية الكردية، وجهت إلى الخارجية الروسية رسالة بخصوص مستقبل الحوار مع الحكومة السورية تتضمن مواقف جديدة حول عدد من الملفات الجدلية. وأوضحت أنه في ضوء اللقاءات التي قام بها الأسبوع الماضي عدد من الأحزاب والقوى المعارضة الوطنية مع مسؤولي «الإدارة الذاتية» في الشمال السوري والمنطقة الشرقية، نقلت الأمين العام لحزب «الشباب للبناء والتغيير» بروين إبراهيم رسالة «الإدارة الذاتية» لنائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف. وأوضحت إبراهيم أن مضمون الرسالة يتلخص في أن «الإدارة الذاتية» تقبل بالحوار مع الحكومة السورية من دون أي شروط مسبقة وبضمانة روسية، ووافقت على انضمام قوات «قسد» إلى الجيش العربي السوري مع الحفاظ على خصوصيتها. وأشارت إلى أن الخارجية الروسية ردت بأن موقفها لن يتغير، وهي مع أي حل لأي مكون سوري، بما يضمن الحفاظ على وحدة سوريا وثوابتها الوطنية».
===========================
الاناضول :24 شاحنة مساعدات أممية تدخل إدلب عبر تركيا
أفاد مراسل الأناضول بأن الشاحنات دخلت الأراضي السورية من معبر "جيلوة غوزو" في ولاية هطاي جنوبي تركيا.
أرسلت الأمم المتحدة، الاثنين، 24 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى محافظة إدلب شمال غربي سوريا.
وأفاد مراسل الأناضول بأن الشاحنات دخلت الأراضي السورية من معبر "جيلوة غوزو" في ولاية هطاي جنوبي تركيا.
وسيتم توزيع تلك المساعدات على المحتاجين بمحافظة إدلب وريفها في وقت لاحق.
===========================
الاناضول :ارتفاع ضحايا القصف الروسي على إدلب إلى 5
إدلب/ الأناضول
ارتفع عدد ضحايا القصف الروسي على منطقة خفض التصعيد شمالي سوريا، إلى 5 قتلى بينهم طفلان أخوان، فيما سقط 9 مصابين.
وأفاد مرصد تعقب حركة الطيران التابع للمعارضة، أن المقاتلات الروسية قصفت الإثنين، مدينة بنش، وقرى معرشمارين وحران والرفة بريف محافظة إدلب.
وأوضحت مصادر في الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء)، أن طفلين أخوين و5 جرحى سقطوا ظهيرة الإثنين، في قصف جوي على مدينة بنش.
وأشارت نفس المصادر، إلى مقتل طفل وامرأتين وإصابة 4 مدنيين آخرين في قصف استهدف قرية معرشمارين، مساء الإثنين.
وبهذا ارتفع عدد ضحايا القصف الروسي على منطقة خفض التصعيد بإدلب، الإثنين، إلى 5 قتلى و9 جرحى.
من جهة أخرى، قصفت قوات النظام السوري بالبراميل المتفجرة قرية معرشمارين، ومخيم عشوائي في قرية الغدفة، أجبر ساكنيه على المغادرة، وتسبب في نفوق ماشيتهم.
كما قصفت طائرات حربية تابعة للنظام، الإثنين، قرى معصران والسرمان وأبو مكي والحراكي بريف إدلب الجنوبي.
وفي مايو/أيار 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها إلى اتفاق "منطقة خفض التصعيد" بإدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.
إلا أن قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة رغم التفاهم المبرم بين تركيا وروسيا في 17 سبتمبر/أيلول 2018، بمدينة سوتشي الروسية، على تثبيت "خفض التصعيد".
وقتل أكثر من 1300 مدني جراء هجمات النظام وروسيا على منطقة خفض التصعيد، منذ 17 سبتمبر/ أيلول 2018.
كما أسفرت الهجمات عن نزوح أكثر من مليون مدني إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية.
===========================
الدرر الشامية :روسيا ترد على تركيا بشأن الوضع في إدلب.. وتطلق تصريحات مهمة
الأحد 18 ربيع الثاني 1441هـ - 15 ديسمبر 2019مـ  16:47
الدرر الشامية:
أطلقت الرئاسة الروسية اليوم الأحد تصريحات صحفية هامة حول محافظة إدلب، بعد أيام من تصريحات مشابهة أطلقها المتحدث باسم الرئاسة التركية.
ونقلت قناة "آر تي" عن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، إن روسيا لا تخفي قلقها من عدم التمكن من حل قضية "استمرار التهديد الإرهابي" في منطقة إدلب شمال غرب سوريا.
وأضاف "بيسكوف": "لم يتم حتى الآن تنفيذ عملية فصل الإرهابيين في إدلب عن باقي التشكيلات المسلحة التي تعتبر جزءًا من المعارضة، والإرهابيون لا يزالون ناشطين هناك، وهم يمثلون تهديدًا بالنسبة إلى الجيش السوري وعسكريينا".
وأشار إلى أنه لا بديل عن التعاون مع تركيا من أجل إدلب، منوهًا أن هذا ما يحدث الآن، مؤكدًا أن روسيا تتوقع أن يتم ضمان السيطرة على إدلب وتأمين العسكريين السوريين والروس الناشطين في البلاد، على حد وصفه.
يذكر أن المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن قد صرح بالأمس أن أي عملية عسكرية على إدلب ستؤدي إلى نتائج وخيمة للغاية، وموجة هجرة أخرى، وهذا الوضع سيشكل مزيدًا من الضغط على بلاده وأوروبا.
ونوه "قالن" إلى أنه لم يعد أحد يهتم بتغيير النظام في سوريا ويمارس الضغط الكافي لرحيل نظام الأسد، وأن "اللعبة الأخيرة في هذا الشأن، تمر من المسار السياسي، معتبرًا أن المجتمع الدولي لم يفشل في دعم السوريين فقط، بل في إيجاد حل سياسي أيضًا، للصراع الدائر في بلادهم.
===========================
ستيب نيوز :الكرملين يكشف عن مصير إدلب ويوضّح الدور التركي فيه
 15 ديسمبر، 20199٬911 أقل من دقيقة
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم الأحد، عبر لقاء متلفز على القناة الروسية الأولى، في برنامج “اللعبة الكبرى” أنّ روسيا ماتزال قلقة من وضع محافظة إدلب السوريّة.
مؤكّداً أنّه لا يوجد حلّ أمام روسيا سوى التعاون مع الجانب التركي، “وهو مايحدث الآن”، لحلّ قضية إدلب، متوقّعاً أنّه لايوجد أمان للعسكريين الروس والسوريين، إذا لم تتحرر هذه المحافظة على حسب وصفهم.
كما أشار بيسكوف في اللقاء قائلاً إنّه: “لم يتم حتّى الآن تنفيذ عملية فصل الإرهابيين في إدلب، عن باقي التشكيلات المسلحة التي تعتبر جزءاً من المعارضة، والإرهابيون لا يزالون ناشطين هناك، وهم يمثلون تهديداً بالنسبة إلى الجيش السوري وعسكريينا”، على حسب وصفه.
كما اعتبر أنّ إخراج ما وصفهم بـ “الإرهابيين” من منطقة إدلب تعتبر “مسؤولية تتحمّلها تركيا” بناءً مخرجات أستانا واتفاق سوتشي.
والجدير ذكره أنّ وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، صرّح يوم أمس، أنّ الرئيس التركي، أوقف العملية العسكرية التي شنّها النظام السوري بدعم من الطيران الحربي الروسي على إدلب، بعد طلبه ذلك بشكلٍ مباشرٍ من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
===========================
العربي الجديد :تزايد المؤشرات على تجهيز عملية عسكرية ضد إدلب
أمين العاصي
17 ديسمبر 2019
تشي تحركات قوات النظام السوري في الشمال الغربي من سورية باحتمال حصول عملية واسعة النطاق في محافظة إدلب، مع مواصلة هذه القوات الحشد في ريفي إدلب الشرقي والجنوبي، مع تأكيد مصادر في المعارضة السورية أن الروس والإيرانيين نقلوا قوات كبيرة إلى مطار أبو الظهور العسكري، شرقي إدلب، تمهيداً للشروع في عمل عسكري، تشير المعطيات إلى أنه سيستهدف ريف إدلب الشرقي، في محاولة لاستعادة السيطرة على طريقين يربطان شمال سورية بوسطها وساحلها. واستأنفت قوات النظام والجانب الروسي تصعيدهما العسكري على مدن وبلدات وقرى داخل محافظة إدلب، مع اتساع نطاق المناطق المستهدفة من قبل طائرات النظام والمقاتلات الحربية الروسية، فقُتل أمس الاثنين، طفلان وامرأة، وأُصيب عدد آخر من المدنيين، حسبما ذكرت مصادر محلية، جراء غارات جوية روسية استهدفت مزرعة في محيط مدينة بنش بريف إدلب. وقصفت طائرات النظام بالبراميل المتفجرة محيط قرية الصرمان، جنوبي محافظة إدلب، وبلدة الغدفة بريف إدلب الجنوبي الشرقي، بالتزامن مع قصف جوي من طائرات حربية روسية على قرية أبو مكة، شرق مدينة إدلب. كما قصفت الطائرات الحربية الروسية بالصواريخ محيط مدينة بلدة سرمين بريف إدلب الجنوبي، في وقت قصفت فيه الطائرات المروحية التابعة للنظام بالبراميل المتفجرة محيط بلدة معصران وقريتي حران والرفة بريف إدلب الجنوبي.
من جانبه، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن طائرات روسية شنّت ما لا يقلّ عن 11 غارة مكثفة على كل من حران والرفة وأطراف معصران ومحيط بنش وأطراف مدينة إدلب الشرقية، بينما ألقت مروحيات النظام أكثر من 18 برميلاً متفجراً على مناطق في الحراكي ومحيط دير الشرقي وأطراف الصرمان ومعصران والغدقة بريف معرة النعمان الشرقي. وأشار المرصد إلى مقتل امرأة جراء الضربات الجوية الروسية على أطراف بنش، لافتاً إلى ارتفاع عدد القتلى بين صفوف المدنيين في شمالي غرب سورية جراء القصف من قبل الروس وقوات النظام، منذ 31 أغسطس/ آب الماضي وحتى 16 ديسمبر/ كانون الأول الحالي إلى 225 مدنياً، بينهم 65 طفلاً.
ولم تتوقف الآلة العسكرية الروسية وتلك التابعة للنظام عن استهداف الشمال الغربي السوري منذ أواخر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي في موجة تصعيد ثانية قُتل وأصيب فيها المئات، فضلاً عن تهجير عشرات آلاف المدنيين. وكانت قوات النظام قد بدأت أواخر إبريل/ نيسان الماضي موجة تصعيد انتهت أواخر أغسطس الماضي، سيطرت خلالها على نحو 25 موقعاً ما بين مدينة وبلدة وقرية، منهية وجود المعارضة في ريف حماة الشمالي.
إلى ذلك، تدل المعطيات العسكرية والميدانية على أن قوات النظام تجهّز لعمل عسكري واسع للسيطرة على الجانب الأكبر من ريفي إدلب الجنوبي والشرقي، للسيطرة على الطرق الدولية ودفع فصائل المعارضة السورية و"هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً) بعيداً عنها. في هذا الصدد، ذكر موقع "بلدي نيوز" الإخباري المعارض، أن مليشيات محلية تابعة لروسيا، نقلت خلال الأيام القليلة الماضية معظم عتادها وعناصرها باتجاه قرى ناحية سنجار بريف إدلب الشرقي. ونقل الموقع عن مصدر في المعارضة تأكيده أن "قوات الفرقة 25 المحدثة أخيراً، عبر دمج العديد من المليشيات المحلية بقيادة العميد سهيل الحسن الخاضعة لأوامر قاعدة حميميم الروسية، أنهت معسكرات تدريبية عدة بالذخيرة الحية في ريفي حماة الشمالي وإدلب الجنوبي الشرقي".
وأوضح الموقع أن "جميع تلك المليشيات انتقلت من المعسكرات الأخيرة برفقة قوات النظام من الفرقة السابعة إلى قرى ناحية سنجار برفقة العديد من الأسلحة المدفعية وراجمات الصواريخ والمجنزرات والسيارات الرشاشة"، مرجحاً وجود نوايا هجومية لقوات النظام على القرى والبلدات غرب ناحية سنجار بريف إدلب. ولفت إلى أن انتشار هذه المليشيات ترافق مع انتشار مجموعات من قوات النخبة التابعة للحرس الجمهوري على محاور عدة في مناطق الهبيط وخان شيخون والتمانعة بريف إدلب الجنوبي. وأكد أن مليشيات إيرانية برفقة مليشيات محلية من "الدفاع المحلي" و"سرايا الوعد" و"كتيبة الإمام علي بن أبي طالب"، انتشرت أخيراً في التوينة وجورين وقلعة المضيق والشريعة، بريف حماة الغربي، والزرزور وأبو دالي وأبو الظهور في ريف إدلب الشرقي.
بدورها، أكدت مصادر في المعارضة أن الروس والإيرانيين نقلوا منذ أيام دفعات كبيرة من مسلحي حزب الله اللبناني ومليشيا "الدفاع المحلي" التابعة للحرس الثوري الإيراني من مقرات بالقرب من مطار دمشق الدولي إلى مطار أبو الظهور العسكري، شرق إدلب. وكشفت المصادر أن روسيا سلمت العناصر التابعة لحزب الله ومليشيات محلية في مطار أبو الظهور مدافع ورشاشات متوسطة، وأسلحة فردية متطورة وحديثة، قبل دفعهم إلى جبهات القتال في ريف إدلب الشرقي تحت إشراف ضباط روس وبالتنسيق مع غرفة عمليات المليشيات الإيرانية في بلدة التمانعة، جنوبي شرق إدلب. وكشفت مصادر محلية أن قوات النظام تواصل استقدام التعزيزات العسكرية الكبيرة إلى مواقعها في القطاع الجنوبي من الريف الإدلبي، مع وصول رتل عسكري ضخم، أمس، مؤلف من مدرعات ودبابات وآليات ثقيلة إلى مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي. وأكدت المصادر وصول رتل عسكري آخر إلى محور سنجار بريف إدلب الشرقي، لافتة إلى أن قوات النظام طلبت من أهالي قرى منطقة سنجار إخلاءها، كما طلبت غرفة عمليات النظام العسكرية التي يشرف عليها ويديرها ضباط روس، من العناصر رفع الجاهزية القصوى على المحاور الشرقية لمدينة إدلب، ما يوحي بأن هناك عملية عسكرية واسعة تلوح في الأفق.
وتأتي هذه التطورات في وقت أكدت فيه روسيا على لسان المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أنها لا تخفي قلقها من عدم التمكن من حل ما سمته "قضية استمرار التهديد الإرهابي" في منطقة إدلب. وقال: "لم يتم حتى الآن تنفيذ عملية فصل الإرهابيين في إدلب وهم لا يزالون ناشطين هناك، ويمثلون تهديداً بالنسبة للجيش السوري وعسكريينا"، مشيراً إلى أن روسيا تتوقع أن يتم ضمان "تحرير إدلب وتأمين العسكريين السوريين والروس في البلاد".
ومن الواضح أن الجانبين التركي والروسي لم يتوصلا إلى تفاهم في الجولة 14 من مسار أستانة التي انتهت قبل أيام حول تهدئة في الشمال الغربي السوري، وهو ما يشير إلى أن محافظة إدلب التي تضم نحو 4 ملايين نسمة، ربما تتجه نحو عمل عسكري واسع النطاق. ويريد الروس السيطرة على مدن أربع في محافظة إدلب، هي: جسر الشغور في ريف إدلب الغربي، وأريحا ومعرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، ومدينة سراقب في الريف الشرقي. في المقابل، تبدي تركيا قلقها الدائم من أي عمل عسكري في محافظة إدلب، كونها تخشى من موجات هجرة إلى أراضيها. وهذا ما أكد عليه منذ أيام المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، بقوله: نعتقد أن أي عملية عسكرية ستؤدي إلى نتائج وخيمة للغاية، وموجة هجرة أخرى، وهذا الوضع سيشكل مزيداً من الضغط علينا وعلى الأوروبيين.
===========================
النشرة :النشرة: الجيش السوري استقدم تعزيزات عسكرية ضخمة إلى مطار "أبو الظهور العسكري" شرقي إدلب
الاثنين ١٦ كانون الأول ٢٠١٩   17:23النشرة الدولية
النشرة: الجيش السوري استقدم تعزيزات عسكرية ضخمة إلى مطار "أبو الظهور العسكري" شرقي إدلب
أفاد مراسل "النشرة" في سوريا بأن "الجيش السوري استقدم تعزيزات عسكرية ضخمة إلى مطار "أبو الظهور العسكري" شرقي إدلب ووصل مئات العناصر ورتل عسكري ضخم و سيارات دفع رباعي مزودة برشاشات متوسطة وسيارات شحن محملة بالذخائر واللوجستيات، اضافة الى ارسال روسيا لرتل أخر ضم عددا من الدبابات وسيارات زيل عسكرية وسيارات دفع رباعي مزودة برشاشات، وعناصر عنصر مشاة قادمين من مدينة خان شيخون وقمحانة وتمركزوا في مطار أبو الظهور أيضًا ويأتي ذلك تحضيرا لعمل عسكري ضخم بعد خروقات متكررة من المسلحين في مناطق خفض التصعيد وسيطرتهم مؤخرا على الكتيبة المهجورة بريف ادلب الجنوبي الشرقي".
===========================
الامة :نحو 100 ألف نازح من إدلب خلال شهرين والأمطار أضرت 5000 عائلة
فى: 16-12-2019 طباعة البريد الالكترونى
الأمة| يقترب عدد النازحين من جنوب إدلب جراء الحملة العسكرية الأخيرة إلى 100 ألف شخص، فيما ارتفع عدد المخيمات المتضررة في الشمال السوري بسبب العواصف المطرية لأكثر من 41 مخيمًا يقطنها أكثر من 5 آلاف و791 عائلة، وفق تقرير لفريق “منسقو الاستجابة”.
ومنذ مطلع الشهر الجاري شهدت منطقة الشمال السوري هطول كميات كبيرة من الأمطار تضررت بسببها مخيمات النازحين السوريين، خصوصًا المخيمات العشوائية.
وأغلب المخيمات الغير مجهزة تم إنشاؤها بعد تزايد “موجات النزوح من مناطق وأرياف حماة وإدلب نتيجة الحملة العسكرية التي بدأت فيها قوات النظام وحليفه الروسي على المنطقة منذ مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي والمستمرة حتى الآن” وفق ما أفاد بيان نسقو الاستجابة.
هذا هو حال شعب أدلب النازح من جراء قصف منازلهم من طائرات معاق دمشق المجرم بشار. ملايين البشر تعيش في مخيمات بدائية أغرقتها الأمطار كي يبقى بشار رئيسا وما هو سفاحًا. لعن الله حكام العرب اجمعين من الخليج الى المحيط فجميعهم كلاب أعداء المسلمين عقولهم بين خصيهم وأجسادهم في حضن العهر
وبحسب “منسقو الاستجابة” يبلغ عدد المخيمات في الشمال السوري 1153 مخيماً تضم 962 ألف و392 نازحاً، إضافة إلى 242 مخيما عشوائيًا يقطنها 121 ألف 832 نازحًا.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان لفت إلى معاناة سكان مخيمات النزوح في الشمال السوري، “خاصة المخيمات العشوائية المنتشرة في العديد من القرى والبلدات في كل من ريف إدلب الشمالي والغربي”، وقال إنها تفتقر للدعم في ظل عدم الالتفات لها من قبل المنظمات الإنسانية العاملة في الشمال السوري، إضافة لعدم تبعيتها لإدارة شؤون المهجرين، ما يجعل هذه المخيمات تعيش وضع مأساوي حقيقي وانقطاع تام لسبل الحياة فيها.
===========================
مصراوي :فريق إنساني يدعو إلى إغاثة النازحين في شمال سوريا
04:24 مالإثنين 16 ديسمبر 2019
دمشق- (د ب أ):
دعا فريق التعامل مع الوضع الانساني في سوريا، اليوم الاثنين، كافة المنظمات والهيئات الانسانية للاستجابة لإغاثة النازحين في مخيمات شمال البلاد .
وقال الفريق، في بيان تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) نسخة منه اليوم، إن العاصفة المطرية التي جرت في شمال سوريا خلال الأيام الأربعة الماضية، خلّفت أضرارًا لـ حوالي ستة آلاف عائلة نازحة ومهجرة متواجدة في 41 مخيمًا من مخيمات المنطقة المنشرة في ريفي ادلب وحلب الشمالي.
ودعا البيان كافة المنظمات الانسانية لتقديم المساعدة العاجلة لقاطني تلك المخيمات، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته تجاه المدنيين في محافظة إدلب.
وناشد منسقو الاستجابة" كافة الجهات الدولية المعنية بالشأن السوري التدخل بشكل مباشر لإيقاف تلك الأعمال العدائية التي تستهدف المدنيين في محافظة إدلب والمناطق المحيطة بها".
وكشف الفريق عن نزوح أكثر من 98 ألف شخص من المنطقة "منزوعة السلاح" شمالي سورية منذ مطلع أكتوبر الماضي، جراء التصعيد العسكري في مناطق ريف ادلب الجنوبي الشرقي.
وتتعرض مخيمات النازحين في الشمال السوري بشكل متكرر لسيول جراء الامطار الغزيرة الي تهطل في تلك المناطق، وقد غرقت مئات الخيم جراء تلك الامطار والسيول وأصبحت مئات العائلات بدون مكان إقامة بسبب تلك السيول التي جرفت كل ما تحويه خيام النازحين .
وفي ريف ادلب ايضاً قصفت الطائرات الحربية الروسية اليوم مناطق متفرقة من ريفي إدلب الجنوبي والشرقي.
وقال مصدر في الدفاع المدني التابع للمعارضة السورية :" قتل طفلان وأصيب سبعة آخرون من أسرة واحدة في قصف جوي على بلدة الغدفة قرب بلدة بنش بريف إدلب الشرقي".
وأكد المصدر، الذي رفض ذكر اسمه ، لـ (د. ب. أ) أن " الطائرات الحربية الروسية والمروحية السورية سنت أكثر من 30 غارة على بلدات وقرى الصرمان وأبو مكي والدير الشرقي والغدفة ومعرشورين ومحيط مطار ابو الظهور في ريفي ادلب الجنوبي والشرقي".
===========================
مدى بوست :موسكو: لا نرى بديلاً عن التعاون مع تركيا في إدلب.. والبنتاغون تعلن الحالة الوحيدة التي ستنسحب فيها من “سوريا”.. و “حلب الحرة” تعود لتصدير المنتجات
ahmad alomar  2019-12-15 0
مدى بوست – فريق التحرير
أفادت مصادر حكومية روسية، أن موسكو ملتزمة بالتعاون مع تركيا بشكلٍ رئيسي من أجل التوصل إلى حل في محافظة إدلب السورية.
وقال ديميتري بيسكوف المتحدث الصحفي باسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأحد 15 ديسمبر/ كانون الأول 2019 إن موسكو ما زالت “قلـ.ـقـ.ـة” بسبب تواجد من أسماهم بـ “الإرهـ.ـابيين” في محافظ إدلب السورية، متوقعاً أن يتم تحريرها منهم.
وأضاف المتحدث الصحفي باسم بوتين، في لقاء مع برنامج “اللعبة الكبيرة” التلفزيوني الروسي الذي يذاع على القناة الأولى، أن روسيا لا ترى وجود أي بديل عن التعاون مع تركيا فيما يتعلق بمسألة إدلب.
وأشار بيسكوف إلى أن التعاون بين روسيا وتركيا مستمر، منوهاً باللقاء الأخير بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي بوتين في سوتشي، حيث أكد الرئيسان على استمرار التعاون حول إدلب ضمن إطار “اتفاقيات سوتشي”.
وعبر المسؤول الروسي الذي تعتبر بلاده مسؤولة بشكل مباشر عن تهـ.ـجـ.ـير ملايين السوريين، أن بلاده لا تخفي “قلـ.ـقـ.ـها” من بقاء المخـ.ـا طر الإرهـ.ـابية في إدلب، لكنها حتى الآن لم تتمكن من فصـ.ـل الإرهـ.ـابيين عن المعارضة السورية المسـ.ـلـ.ـحة”.
وأشار إلى أن “الإرهـ.ـابيون يواصلون نشاطاتهم في إدلب، ويشكلون خـ.ـطـ.ـراً على الجيش السوري (الأسدي) وعلى عسكريينا”.
وقال الوزير الروسي أنه لا يوجد هناك بديل عن التعاون مع تركيا فيما يخص إدلب، وهو ما يحدث حالياً، منوهاً أن روسيا “تتوقع أن يتم ضمان تحرير إدلب من الإرهـ.ـابيين وتأميين العسكريين الروس والسوريين النشطين بالبلاد”، حسب قوله.
وكان وزير الخارجية التركي مولود جاوويش أوغلو، قد صرّح يوم أمس أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد طلب من نظيره الروسي وقف العـ.ـد وان على محافظة إدلب.
من جهة أخرى، قالت الولايات المتحدة الأمريكية  إن هناك حالة واحدة يمكن فيها أن تقوم بسحب قواتها المنتشرة في شرق سوريا، موضحاً بالوقت ذاته الهدف الرئيسي من نشر قوات لها في منطقة الشرق الأوسط.
وقالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” في بيان رسمي نشرته عبر موقعها الرسمي وترجمته شبكة “نداء سوريا” أن قواتها في سوريا ستقوم بالانسحاب في حال تم هـ.ـزيمة تنظيم الدول في البلاد.
وقال البيان إن القوات الأمريكية في سوريا تقدم دعماً جوياً واستخباراتياً لميليشيـ.ـات “قوات سوريا الديمقراطية” التي تتخذ منها واشنطن “شريكة وحليفة” لها في سوريا، رغم التحفظات التركية.
ونقل بيان “البنتاغون” عن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر قوله في تصريح للجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأمريكي، إن واشنطن تسعى لضمان عدم تحويل الشرق الأوسط إلى ملاذ لـ” الإرهـ.ـابيين”، مؤكداً أن بلاده ستضع حداً للتهـ.ـديدات التي تشكلها إيران بالمنطقة كأولوية أمريكية، دون أن يوضح الخطة لتنفيذ ذلك.
وكان وزير الدفاع الأمريكي قد صرّح في 5 من شهر ديسمبر/ كانون الأول الجاري أن بلاده جاهزة من أجل إرسال المزيد من القوات إلى سوريا، وذلك بعد حوالي أسبوع من إعلانه عن إتمام الانسحاب الأمريكي من شمال شرق سوريا والإبقاء على 600 جندي فقط.
يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية قامت بإعادة نشر قواتها في شرق سوريا بهدف حماية “النفط السوري” بالمنطقة، وضمان عدم تمكن تنظيم الدولة أو روسيا ونظام الأسد عليه، حسبما سبق وصرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أكد أن “النفط تحت يد بلاده وستتصرف به كما تشاء”.
وتحدثت تقارير صحفية جديدة عن دخول شركة آرامكو السعودية للنفط إلى مناطق شمال سوريا باتفاق مع أمريكا من أجل الاستثمار هناك، دون إعلان رسمي من أي جهة.
“حلب الحرة” تبدأ بتصدير منتجاتها إلى الدول العربية لأول مرة منذ سنوات
من جهة أخرى، شهدت مناطق في ريف حلب الشمالي المحرر أول عمليات تصدير لمنتجاتها إلى بعض الدول العربية بدعمٍ مباشر من الحكومة التركية.
وقالت وكالة الأناضول التركية للأنباء، في تقريرٍ لها، إن مشاغل الأحذية السورية في ريف حلب الشمالي بدأت بتصدير إنتاجها نحو العراق بدعمٍ من الحكومة التركية، فيما يجري الإعداد من أجل التصدير لدول أخرى.
ونقلت “الأناضول” عن خليل كل محمد، رئيس رابطة منتجي الأحذية في بلدة الراعي بريف حلب، أنّهم قاموا بإرسال أو شاحنة من منتجاتهم إلى العراق قبل حوالي أسبوعين، موضحاً أنهم يعملون من أجل تصدير منتجاتهم لكل من السعودية وليبيا وروسيا.
وأضاف رئيس الرابطة للوكالة التركية بأن الوضع تغير بعد عملية “درع الفرات” التي قامت بها تركيا في سوريا، إذ ساهمت العملية بعودة الحياة إلى طبيعتها، بعد أن تعـ.ـرضـ.ـوا للإفـ.ـلاس خلال الفترة التي سيطر عليها تنظيم داعش على المنطقة.
الجدير بالذكر أن الحكومة التركية قدمت دعماً مباشراً لصناع الأحذية في منطقة “درع الفرات” بريف حلب، وهي صناعة تشتهر بتركيا، وقد شارك التجار السوريين العاملين بهذا المجال مؤخراً في معرض الأحذية بنسخته الثلاثين، والذي أقيم في ولاية غازي عينتاب التركية.
وكانت محافظة حلب السورية تعتبر قبل أن يقوم نظام الأسد وحلفائه الروس بتـ.ـدمـ.ـيرها من أهم المدن الصناعية في منطقة الشرق الأوسط، إذ كانت تشتهر بالعديد من الصناعات، فضلاً عن كونها تضم عشرات من كبار رجال الأعمال على مستوى الشرق الأوسط.
===========================
بيسان اف ام :21 قتيلاً و42 جريحاً نتيجة قصف جوي طال ريف إدلب
 منذ أسبوع واحد 066
 
وثق الدفاع المدني السوري، مقتل 21 شخصاً وإصابة 42 آخرين أمس السبت، إثر قصف الطائرات التابعة للنظام السوري وروسيا قرى وبلدات ريف إدلب الجنوبي والشرقي.
وأوضح الدفاع المدني في إدلب عبر الفيسبوك، أن طائرة حربية روسية ارتكبت مجزرة في بلدة بليون إثر استهداف سوق شعبي ومدرسة داخل البلدة بغارة جوية، الأمر الذي دى إلى مقتل 9 مدنيين بينهم 3 أطفال وامرأة، وإصابة 13 آخرين بينهم 4 أطفال وسيدتين، كما أصيب رجلين عند أطراف البلدة جراء غارة أخرى.
وأشار الدفاع المدني، إلى أن الغارة التي استهدفت المدرسة، والسوق الشعبي الرئيسي في “بليون” المكتظ بالمدنيين وأصحاب المحال التجارية أدت أيضاً إلى دمار كبير في المدرسة والمحال التجارية.
وأضاف الدفاع المدني، أن طائرة مروحية تابعة للنظام ارتكبت مجزرة في قرية أبديتا إثر إلقاء برميلين على منزل سكني، ما أسفر عن مقتل 5 مدنيين هم سيدة و4 أطفال، وإصابة 4 آخرين (سيدة و3 أطفال)، فيما قتل 4 مدنيين بينهم طفل وسيدتين، وجرح طفل وامرأة إثر قصف جوي روسي طال بلدة البارة.
ولفت الدفاع المدني، إلى أن الطائرات المروحية ألقت برميلين متفجرين على سوق شعبي في بلدة تلمنس ما أدى إلى مقتل رجل وامرأة وإصابة 14 آخرين بينهم 4 نساء و6 أطفال، فيما قتل طفل في قرية بجعاص شرق سراقب نتيجة غارة جوية من قبل طائرة حربية تابعة للنظام.
الدفاع المدني وثق استهداف 23 منطقة أمس، بـ 31 غارة جوية 27 منها بفعل الطيران الحربي الروسي، و 36 برميلاً من الطيران المروحي التابع للنظام، بالإضافة إلى 6 صواريخ وقذائف مدفعية.
وشمل القصف مدينة كفرنبل وبلدات كفرومة وحاس وحزارين وكفرسجنة وبليون واحسم والتح والبارة، وقرى معرزيتا وبزابور والبريج وكفرشلايا وابديتا ووبلشون بريف إدلب الجنوبي، بالإضافة إلى الهلبة وباريسا ومعرشورين ومعصران وتلمنس والريان وبجعاص بريف إدلب الشرقي، واشتبرق بريف إدلب الغربي.
يذكر أن قوات النظام وروسيا تنفذان حملة عسكرية على مناطق إدلب بالرغم من إعلان وقف إطلاق النار من جانب قوات النظام في الحادي والثلاثين من شهر آب الماضي.
===========================