الرئيسة \  ملفات المركز  \  العفو الدولية .. الأكراد يرتكبون جرائم حرب في سورية 14-10-2015

العفو الدولية .. الأكراد يرتكبون جرائم حرب في سورية 14-10-2015

15.10.2015
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف
  1. العفو الدولية: الأكراد طردوا آلاف المدنيين العرب وهدموا قرى في شمال سوريا
  2. منظمة العفو الدولية :سوريا: تدمير القرى على أيدي حلفاء الولايات المتحدة يُعد بمثابة جرائم حرب
  3. العاصمة ديلي :أمنستي: الأكراد يرتكبون انتهاكات خطيرة في سوريا
  4. الاناضول :واشنطن: ننظر بجدية لتقرير "العفو الدولية" المتعلق بانتهاكات القوات الكردية بسوريا
  5. ايروا نيوز :اتهام وحدات حماية الشعب الكردي بارتكاب جرائم حرب في سوريا
  6. الخبر برس :«أمنستي» تتهّم «الوحدات الكردية» بارتكاب جرائم حرب في سوريا
  7. المدينة نيوز :العفو الدولية تتهم الأكراد بهدم منازل العرب وتهجيرهم شمال سوريا
  8. الوطن السورية :العفو الدولية تتهم «حماية الشعب» بشن «هجمات ترقى إلى جرائم حرب»
  9. في الخبر :«العفو الدولية»: أكراد مدعومون أميركياً يرتكبون «جرائم حرب»
 
العفو الدولية: الأكراد طردوا آلاف المدنيين العرب وهدموا قرى في شمال سوريا
يوم امس اخر الاخبار فى اخبار عالمية 11 زيارة 0
اخر الاخبار -
قالت منظمة العفو الدولية، اليوم، إن القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة أجلت قسريا آلاف المدنيين السوريين، معظمهم من العرب، وهدمت عدة قرى في شمال سوريا، وينظر إلى ذلك الإجراء باعتباره انتقاما من السكان لتعاطفهم مع مقاتلي تنظيم "داعش" ومسلحين آخرين.
وأضافت المنظمة أن نتائجها استندت إلى زيارات لـ14 بلدة وقرية في محافظتي الحسكة والرقة السوريتين هذا الصيف، إضافة إلى مناطق خاضعة للسيطرة الكردية، وقالت إن الانتهاكات ترقى إلى جرائم الحرب، موضحة أنه تم هدم جميع المنازل في قريتين تقريبا.
وتابعت "في 8 قرى أخرى، أجبر السكان على النزوح وهددوا أحيانا بالسلاح أو الاستهداف خلال ضربات جوية أمريكية، ومعظم الضحايا من العرب، بل وشملوا أيضا أكرادا آخرين".
نقلت منظمة العفو عن مقاتلين أكراد، قولهم إن عملية النزوح كانت لأسباب أمنية، فيما قال مسؤول كردي في شمال سوريا، لـ"أسوشيتد برس"، إن القوات ارتكبت انتهاكات طفيفة ضد أشخاص يشتبه في إقامتهم علاقات مع "داعش"، ونفى أن تكون تلك الانتهاكات على أساس عرقي.
واقتطع الأكراد، أكبر أقلية عرقية في سوريا، منطقة تتمتع بحكم شبه ذاتي في الشمال منذ بداية الحرب الأهلية 2011، وكان المقاتلون الأكراد ضمن القوات البرية الأنجح في قتال تنظيم "داعش".
وبدعم من الضربات الجوية التي تقودها الولايات المتحدة، هزم الأكراد التنظيم في بلدة كوباني الحدودية السورية في وقت سابق هذا العام، ووسعت رقعة الأراضي التي سيطروا عليها منذ ذلك الحين على طول الحدود مع تركيا.
لكن لاما فقيه، المستشارة في منظمة العفو، قالت إن معاملة الأكراد للمدنيين وصلت إلى حد العقاب الجماعي، وأضافت "في حربها ضد داعش، بدت الإدارة الكردية تنتهك جميع حقوق المدنيين الذين وقعوا في المنتصف".
وطالبت المنظمة، ومقرها لندن، المسؤولين الأكراد بوضع حد لهذه الانتهاكات، وتعويض المدنيين عن خسائرهم ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات.
 
======================
منظمة العفو الدولية :سوريا: تدمير القرى على أيدي حلفاء الولايات المتحدة يُعد بمثابة جرائم حرب
13 تشرين الأول / أكتوبر 2015, 18:18 UTC
قالت منظمة العفو الدولية في تقرير جديد صدر اليوم إن بعثة المنظمة لتقصى الحقائق في شمال سوريا قد كشفت النقاب عن موجة من عمليات التهجير القسري وتدمير المنازل تُعد بمثابة جرائم حرب نفذتها الإدارة الذاتية بقيادة "حزب الاتحاد الديمقراطي" الحزب الكردي السوري الذي يسيطر على المنطقة. وتُعتبر الإدارة الذاتية حليفاً أساسياً على الأرض للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في قتالها ضد الجماعة المسلحة التي تطلق على نفسها اسم "الدولة الإسلامية" (داعش).
ويكشف التقرير الصادر بعنوان "لم يكن لنا مكان آخر نذهب إليه": النزوح القسري وعمليات هدم المنازل في شمال سوريا" أدلةً على وقوع انتهاكات مفزعة، من بينها روايات شهود عيان وصور ملتقطة بالأقمار الاصطناعية، ويورد تفاصيل عن عمليات تهجير متعمدة لآلاف المدنيين فضلاً عن تدمير قرى بأكملها في مناطق تخضع لسيطرة "الإدارة الذاتية"، وهي عمليات نُفذت في كثير من الأحيان على سبيل الانتقام اعتقاداً بأن سكان هذه المناطق تربطهم صلات مع أعضاء في تنظيم "الدولة الإسلامية أو غيره من الجماعات المسلحة أو يتعاطفون مع هذه الجماعات.
 وقالت لمى فقيه، مستشارة الأزمات لدى منظمة العفو الدولية، "إن الإدارة الذاتية، بإقدامها عمداً على تدمير منازل مدنيين، وفي بعض الحالات تدمير وإحراق قرى بأكملها وتشريد سكانها دون أية أسباب عسكرية يمكن تبريرها إنما تسيء استخدام سلطتها وتنتهك بصفاقة القانون الإنساني الدولي في هجمات تُعد بمثابة جرائم حرب".
ومضت لمى فقيه تقول "إن الإدارة الذاتية، في غمار قتالها ضد تنظيم الدولة الإسلامية، تدوس فيما يبدو على جميع حقوق المدنيين الذين وقعوا بين شقي الرحى. لقد شاهدنا عمليات تهجير وهدم واسعة النطاق لم تحدث نتيجة القتال. ويهذا التقرير يميط اللثام عن أدلة جلية على وجود حملة متعمدة ومنسَّقة لتوقيع عقاب جماعي على قرى كانت من قبل تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية، أو حيثما توجد أقلية صغيرة يُشتبه في تأييدها لهذا التنظيم".
وقال بعض المدنيين إنهم تعرضوا لتهديدات بالتعرض لضربات جوية من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة إذا امتنعوا عن مغادرة مناطقهم.
وقد زار باحثون من منظمة العفو الدولية 14 بلدة وقرية في محافظتي الحسكة والرقة، في يوليو/تموز وأغسطس/آب 2015، لتقصي عمليات التهجير القسري للسكان وتدمير المنازل في المناطق الخاضعة لسيطرة "الإدارة الذاتية".
وتُظهر صور ملتقطة بالأقمار الاصطناعية، حصلت عليها منظمة العفو الدولية، نطاق عمليات تدمير المنازل في قرية الحُسينية وفي بلدة تل حميس. وتبين الصور 225 بناية كانت قائمة في يونيو/حزيران 2014، ولم يبق منها  سوى 14 بناية في يونيو/حزيران 2015، أي أن عدد المباني قد انخفض بنسبة مفزعة تصل إلى 93.8 بالمئة.
كان الجناح العسكري "للإدارة الذاتية"، المتمثل في "وحدات حماية الشعب"، قد تمكن في فبراير/شباط 2015 من السيطرة على المنطقة التي كانت خاضعة من قبل لهيمنة تنظيم "الدولة الإسلامية"، وبدأ إثر ذلك في تنفيذ عمليات تدمير المنازل وتهجير أعل القرية. وقد شاهد باحثو منظمة العفو الدولية الذين زاروا قرية الحُسينية أطلال المنازل المدمرة وأجروا لقاءات مع شهود عيان.
صور لأقمار صناعية لقرية الحسينية اتخذت في يونيو 2015 © CNES 2015, Distribution AIRBUS DSوقال أحد الشهود: "أخرجونا من منازلنا وبدأوا في حرق المنازل... ثم أحضروا الجرافات... وراحوا يهدمون المنازل واحداً بعد الآخر حتى دُمرت القرية بأكملها".
وقال بعض سكان القرى الواقعة جنوب بلدة سلوك إن مقاتلي "حزب الاتحاد الديمقراطي" اتهموهم بدعم تنظيم "الدولة الإسلامية وهددوهم بإطلاق النار عليهم إذا امتنعوا عن مغادرة قراهم. وقد أقر السكان في بعض الحالات بوجود حفنة من مؤيدي تنظيم "الدولة الإسلامية"، ولكنهم أكدوا أن أغلبية السكان لم تكن من مؤيدي هذا التنظيم.
وفي حالات أخرى، قال بعض أهالي القرى إن مقاتلي "حزب الاتحاد الديمقراطي" قد أمروهم بمغادرة قراهم وهددوهم بالتعرض لضربات جوية من قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة إذا امتنعوا عن تنفيذ ذلك الأمر.
وقال أحد هؤلاء السكان، ويُدعى صفوان: "أمرونا بالرحيل وإلا فإنهم سيخبرون قوات التحالف الأمريكي بأننا إرهابيون وستأتي طائرات التحالف لتقصفنا نحن وعائلاتنا".
وقد برر "حزب الاتحاد الديمقراطي" التهجير القسري للمدنيين بأنه كان ضرورياً لحماية المدنيين أنفسهم أو كان إجراءً ضرورياً من الناحية العسكرية.
وقالت لمى فقيه: "يجب على قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة والتي تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، كما يجب على جميع الدول الأخرى التي تدعم "الإدارة الذاتية" أو تنسق معها عسكرياً ألا تصم الآذان عن تلك الانتهاكات. كما ينبغي
على هذه الدول أن تتخذ موقفاً علنياً بإدانة التهجير القسري وعمليات تدمير المنازل غير المشروعة، وأن تضمن ألا تسهم المساعدات العسكرية التي تقدمها في ارتكاب انتهاكات للقانون الإنساني الدولي".
وفي إحدى الهجمات المروِّعة على وجه الخصوص، قام مقاتلو "حزب الاتحاد الديمقراطي" بصب النفط على أحد المنازل وهددوا بإضرام النار فيه رغم وجود السكان بداخله.
وروت إحدى ساكنات البيت، وتُدعى بسمة، ما حدث قائلةً: "بدأوا في صب النفط في منزل حموي. كانت حماتي هناك وترفض مغادرة المنزل فراحوا يصبون النفط حولها... وأمسكوا بحماي وراحوا يضربونه على يديه... قلت لهم: "حتى لو أحرقتهم البيت، فسوف أحضر خيمة وأثبتها هنا. هذا مكاني وسوف أظل في مكاني".
وبالرغم من أن أغلب السكان الذين أُضيروا من هذه الممارسات غير المشروعة هم من العرب والتركمان، فقد حدث في بعض الحالات، ومنها على سبيل المثال في بلدة سلوك المختلطة، أن مُنع سكان أكراد من العودة إلى ديارهم على أيدي قوات "حزب الاتحاد الديمقراطي" وقوات "أسايش"، وهي قوة الشرطة التابعة "للإدارة الذاتية". وفي مناطق أخرى، ومنها على سبيل المثال قرية عبدي كوي، تعرض عدد قليل من السكان الأكراد للتهجير القسري على أيدي مقاتلي "حزب الاتحاد الديمقراطي".
وفي مقابلة مع منظمة العفو الدولية، أقر قائد قوات "أسايش" بوقوع عمليات تهجير قسري لمدنيين، ولكنه قلل من أهميتها على اعتبار أنها "حالات فردية". وكرر المتحدث الرسمي باسم "حزب الاتحاد الديمقراطي" الادعاءات القائلة بأن المدنيين قد أُبعدوا حرصاً على سلامتهم.
إلا إن كثيراً من المدنيين قالوا إنهم أُجبروا على الرحيل قسراً بالرغم من أن قراهم لم تشهد أية اشتباكات، أو كانت على مسافة بعيدة من خطوط القتال وبالتالي لم يكن يتهددهم خطر عبوات المتفجرات بدائية الصنع التي وضعها تنظيم "الدولة الإسلامية". ويُذكر أن تهجير مدنيين بصورة قسرية دون وجود ضرورة عسكرية حتمية يُعد انتهاكاً للقانون الإنساني الدولي.
واختتمت لمى فقيه تصريحها قائلة: "ينبغي على الإدارة الذاتية أن تتوقف فوراً عن تدمير منازل المدنيين، وأن تقدم تعويضات لجميع المدنيين الذين دُمرت منازلهم بشكل غير مشروع. كما يجب عليها أن تكف عن تنفيذ عمليات التهجير القسري غير المشروعة، وأن تسمح للمدنيين المضارين بالعودة إلى ديارهم وإعادة إعمارها".
======================
العاصمة ديلي :أمنستي: الأكراد يرتكبون انتهاكات خطيرة في سوريا
10/14/2015 8:56:40 AM 
العاصمة ديلي نيوز - متابعات
نددت منظمة العفو الدولية “أمنستي” بما يتعرض له المدنيون في مناطق يسيطر عليها حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي شمالي سوريا، كما انتقدت ما قالت إنها مجموعة من الانتهاكات الخطيرة تتضمن التهجير القسري وهدم المنازل، بحسب الجزيرة نت.
وفي تقرير نشرته بموقعها الإلكتروني، قالت المنظمة إن سلطات الإدارة الذاتية الكردية “تتقاعس عن تعويض المدنيين عن ما تكبدوه من خسائر أو توفير مساكن بديلة لهم، حيث يوجد أي مكان آخر يمكن للمدنيين المتضررين التوجه إليه بعد أن فقدوا منازلهم وممتلكاتهم”.
وأضافت أنه “مع أن البعض منهم قد قرر اللجوء إلى مناطق جنوبي تركيا، فلا زال البعض الآخر منهم نازحاً داخل سوريا متنقلا في إقامته بين المدارس أو المخيمات أو المكوث في منازل الأقارب”.
ويوثق التقرير الحالي قيام أجهزة الإدارة الذاتية ولا سيما شرطتها وجناحها العسكري بتعمد هدم منازل المدنيين وتهجيرهم، و”طال ذلك سكان قرىً بكاملها في بعض الأحيان”.
ورغم أن الإدارة الذاتية تصر على أن سياستها المتبعة على صعيد تهجير المدنيين ليست تعسفية الطابع وإنما جاءت ضرورية لاعتبارات عسكرية أو أمنية أو من أجل حماية السكان، يوثق التقرير حالات تثبت عدم صحة هذا التبرير.
وترى منظمة العفو الدولية أن عمليات الهدم المتعمد للمنازل وتهجير السكان ومصادرة ممتلكاتهم الواردة في التقرير الحالي تشكل جرائم حرب.
======================
الاناضول :واشنطن: ننظر بجدية لتقرير "العفو الدولية" المتعلق بانتهاكات القوات الكردية بسوريا
واشنطن/طغرل تشام/الأناضول.
أفادت الخارجية الأمريكية، أمس الثلاثاء، أنها تنظر بجدية لتقرير منظمة العفو الدولية المتعلق بارتكاب وحدات حماية الشعب الكردية، لجرائم حرب ضد المدنيين شمالي سوريا.
وأشار المتحدث باسم الوزارة "مارك تونير"، في مؤتمر صحفي، أنهم سيتأكدون عن كثب من كافة الادعاءات الواردة في التقرير، مبيناً أنهم أكدوا مسبقاً "رفض الولايات المتحدة الأمريكية لمثل هذه الممارسات من أي طرف كان".
وفي رده على سؤال مراسل الأناضول حول تقييمهم لتقرير المنظمة، قال تونير " ثمة ادعاءات وتهم في التقرير تستوجب منا أن نتابع القضية بجدية، فنحن نريد التأكد من صحة هذه الادعاءات".
وأضاف المسؤول الأمريكي "نحن نهدف إلى أن تدار المناطق التي تخرج عن سيطرة تنظيم داعش، من قبل الجميع، وأن تُراعى فيها حقوق الإنسان، وأن يتمكن اللاجئون من العودة إليها".
وحول المساعدات العسكرية الأمريكية للجيش السوري الحر، أكد "تونير" أنهم قدموا أسلحة خفيفة وذخائر لـ "فصائل سورية عربية تقاتل داعش".
ورد "تونير" على سؤال "حول وقوف أمريكا على مسافة من حزب الاتحاد الديمقراطي (كردي سوري) لعدم ازعاج تركيا" قائلاً "نحن نعلم مدى فعالية حزب الاتحاد الديمقراطي في الحرب ضد داعش، إلا أننا لا نعترف بأي منطقة حكم ذاتي تحت سيطرته، نحن مرتبطون بالاعتراف بدول سورية موحدة، ونحن على حوار دائم مع الأتراك ونتفهم قلقهم من الناحية الأمنية"
تجدر الإشارة إلى أنَّ  منظمة العفو الدولية "أمنستي" ذكرت في تقريرها الصادر يوم أمس، تحت عنوان "لا مكان نذهب إليه"، أنَّ الإدارة الذاتية التي تتبع لحزب الاتحاد الديمقراطي أحرقت قرى عربية وتركمانية شمالي سوريا، وأجبرت السكان على المغادرة تحت التهديد بالقتل، لافتة  إلى أنَّ بعض القرى الكردية أيضًا عانت من ممارسات الحزب.
ويشمل التقرير الذي أعده فريق من المنظمة زار 14 قرية وقضاء العام الماضي، صورًا ملتقطة من قبل الأقمار الاصطناعية وشهادات سكان محليين وشهود عيان. - Washington
======================
ايروا نيوز :اتهام وحدات حماية الشعب الكردي بارتكاب جرائم حرب في سوريا
13/10 02:12 CET
المليشيا الكردية في سوريا كانت موضع اتهام منظمة العفو الدولية، بارتكاب جرائم حرب تتمثل في طرد آلاف المدنيين غير الأكراد وتدمير منازلهم، في المناطق التي أضحت خاضعة لسيطرة الأكراد مثل الحسكة ومناطق في الرقة
أكثر من اثنتي عشرة قرية بحسب المنظمة أجبرت ما يعرف بوحدات حماية الشعب الكردي سكانها على الفرار، أو قامت الوحدات بتدمير المنازل في المناطق التي استعادت السيطرة عليها من تنظيم داعش هذا العام، غير أن الجهات الكردية تنفي ذلك، وتصف الاتهام بالادعاء العاري من الصحة، وتقول إن الحلات تبقى معزولة
======================
الخبر برس :«أمنستي» تتهّم «الوحدات الكردية» بارتكاب جرائم حرب في سوريا
التاريخ 13 أكتوبر 2015 - 17:17•التصنيف الخبر الدولي•المشاهدات 94
اتهمت «منظمة العفو الدولية» (أمنستي)، اليوم، وحدات «حماية الشعب الكردية» المدعومة من الولايات المتحدة، بارتكاب «جرائم حرب» في سورية، من خلال «طرد آلاف المدنيين غير الأكراد وهدم منازلهم».
وفي تقرير من ثمانية وثلاثين صفحة، اعتبرت المنظمة أن التهجير القسري للسكان غير الأكراد من قبل الميليشيا الكردية في أكثر من 12 قرية «جاء انتقاماً من تعاطف السكان مع أعضاء تنظيم داعش أو جماعات مسلحة أخرى». وقالت لمى فقيه، كبيرة مستشاري الأزمات في المنظمة، أن «الإدارة الكردية التي تمارس حكماً ذاتياً تخرق القانون الإنساني الدولي بشن هجمات ترقى إلى جرائم حرب».
وأجرت المنظمة، مقابلات مع سبعة وثلاثين شخصاً قالوا إنهم تعرضوا لانتهاكات كردية في محافظتي الحسكة والرقة. ونسبت إلى أحد سكان قرية الحسينية قوله: «أخرجونا من منازلنا، ثم هدموها بالجرافات قبل أن يحرقوها».
وبحسب صور الأقمار الصناعية، فإن قرية الحسينية دمرت بنسبة أربعة وتسعين في المئة ما بين حزيران/يونيو من العام الماضي وتموز الماضي».
كما أشارت إلى أن أفراد الميليشيا هدّدوا المدنيين «بحثّ الائتلاف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة على شن غارات على المنطقة إذا لم يهجروا منازلهم».
من جهته، اعترف رئيس قوة الأمن الداخلي الكردية، المعروفة باسم «الأسايش»، صوان ابراهيم بوقوع عمليات إجلاء قسرية، لكنه قال إنها كانت «حوادث منفردة» وأن المدنيين نقلوا «من أجل سلامتهم». غير أن المنظمة أكّدت ـ ردّاً على قول ابراهيم ـ أن عدداً من المناطق التي شهدت تهجيراً قسرياً للسكان لم تكن قريبة من جبهة القتال.
======================
المدينة نيوز :العفو الدولية تتهم الأكراد بهدم منازل العرب وتهجيرهم شمال سوريا
2015-10-13 22:20
المدينة نيوز :- اتهمت منظمة العفو الدولية "أمنستي" سلطات الإدارة الذاتية الكردية بقيادة "حزب الاتحاد الديمقراطي" شمال سوريا بالتقاعس عن تعويض المدنيين العرب أو توفير مساكن بديلة لهم.
وقالت المنظمة في تقرير لها الثلاثاء، أن أجهزة الإدارة الذاتية ولاسيما شرطتها وجناحها العسكري تعمدت هدم منازل المدنيين العرب وتهجير الآلاف منهم قسراً حيث طال ذلك سكان قرى بأكملها في بعض الأحيان، وجاءت العمليات انتقاماً لاعتقادها بأن المدنيين تربطهم صلة بتنظيم الدولة.
ولفتت إلى أن بعض المدنيين قرروا اللجوء إلى مناطق جنوب تركيا بينما لازال البعض منهم نازحاً داخل الأراضي السورية متنقلاً في إقامته بين المخيمات والمدارس أو المكوث عند منازل الأقارب.
ووصفت قيام أجهزة الإدارة الذاتية الحليفة للتحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة بعمليات الهدم المتعمد للمنازل وتجهير سكانها ومصادرة ممتلكاتهم بـ"جرائم حرب".
وتعتبر سلطات الإدارة الذاتية أن ما تقوم به على صعيد تهجير المدنيين ليس تعسفياً وإنما جاء لاعتبارات عسكرية أو أمنية أو بغية حماية السكان.
======================
الوطن السورية :العفو الدولية تتهم «حماية الشعب» بشن «هجمات ترقى إلى جرائم حرب»
2015-10-14
 
ادعت منظمة العفو الدولية أن «وحدات حماية الشعب» ذات الأغلبية الكردية والتابعة «للإدارة الذاتية» شنت هجمات «ترقى إلى جرائم حرب» بطردها آلاف المدنيين من غير الأكراد وهدم منازلهم في شمال البلاد.
ووثقت المنظمة التي مقرها لندن حالات في أكثر من 14 قرية في مناطق انتزعت الوحدات السيطرة عليها من تنظيم داعش الإرهابي، أجبر عناصرها السكان على الفرار أو هدم منازلهم، انتقاماً «مما يعتقد أنه تعاطف السكان مع أعضاء التنظيم أو جماعات مسلحة أخرى».
وقالت المسؤولة في المنظمة لمى فقيه: «من خلال تدمير منازل الأهالي المدنيين عمداً وفي بعض الحالات بمسح وحرق قرى بأكملها وترحيل سكان من دون أن يكون هناك هدف عسكري مبرر، فإن الإدارة الذاتية تتجاوز سلطاتها وتنتهك القانون الإنساني الدولي».
وأكدت المنظمة، أن بعض سكان محافظتي الرقة والحسكة قالوا لها: إن «القوات الكردية قامت بعمليات تدمير شاملة تحت ذريعة محاربة داعش».
وأضافت العفو الدولية: إن عمليات التدمير التي لوحظت ليست نتيجة معارك ضد الإرهابيين بل إنها تمت في سياق «حملة متعمدة ومنسقة شكلت عقوبة جماعية لسكان قرى كانت تحت سيطرة تنظيم داعش أو يشتبه في إيوائها أنصاراً للتنظيم الإرهابي».
ونقلت العفو الدولية عن أحد سكان قرية الحسينية (شمال شرق) قوله: «أخرجونا (وحدات الحماية) من منازلنا وأحرقوها واستقدموا جرافات ودمروا المنازل واحداً بعد الآخر حتى قضوا على القرية».
وحسب صور بالأقمار الصناعية فحصتها المنظمة فإن قرية الحسينية دمرت بنسبة 94% بين حزيران 2014 وحزيران 2015.
كما قال بعض سكان قرى في محافظة الرقة معقل تنظيم داعش، وفق المنظمة: إن مقاتلي وحدات الحماية اتهموهم بدعم الجهاديين وهددوهم بالسلاح إن لم يرحلوا عن المنطقة.
وأضاف سكان آخرون: إن المقاتلين هددوهم بأنهم سيطلبون من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة شن غارات جوية على المنطقة ما لم يغادرها السكان. وقال صفوان وهو أحد السكان: «قالوا لنا إن علينا الرحيل وإلا فسيقولون للائتلاف الدولي بأننا إرهابيون وبأن مقاتلاتهم ستقصفنا مع عائلاتنا».
وسبق لوحدات حماية الشعب أن نفت اتهامات وجهت إليها في هذا السياق، مبينةً أن هذه الاتهامات تتعلق بـ«حالات معزولة».
إلا أن منظمة العفو أكدت أن العديد من المناطق التي شهدت تهجيراً قسرياً للسكان لم تكن قريبة من جبهات القتال.
وقالت فقيه: «يجب أن تتوقف الإدارة الذاتية فوراً عن هذا التدمير لمنازل مدنيين وأن تقدم تعويضاً للذين دمرت منازلهم بشكل غير قانوني. وعليها أيضاً أن تتوقف عن تهجير السكان بشكل غير قانوني وتسمح للمدنيين بالعودة وإعادة بناء منازلهم».
======================
في الخبر :«العفو الدولية»: أكراد مدعومون أميركياً يرتكبون «جرائم حرب»
سوريامنذ 14 ساعة0 تعليقات 28 زيارة
 
اتهمت منظمة العفو الدولية أمس الميليشيات الكردية التي تدعمها الولايات المتحدة بشن هجمات «ترقى إلى جرائم حرب» بطردها آلاف المدنيين العرب غير الأكراد وهدم منازلهم.
ووثقت المنظمة التي مقرها لندن حالات في أكثر من 14 قرية ومدينة في مناطق يسيطر عليها الأكراد قامت فيها ميليشيا وحدات حماية الشعب الكردية بإجبار السكان على الفرار أو هدم منازلهم، وذلك بعد أن استولت الميليشيا على مناطق كانت تحت سيطرة متطرفي تنظيم الدولة الاسلامية «داعش» هذا العام.
وقالت لمى فقيه كبير مستشاري الازمات بالعفو الدولية ان الادارة الكردية التي تمارس الادارة الذاتية في الحسكة والقامشلي «تخرق القانون الانساني الدولي بشن هجمات ترقى الى جرائم حرب».
وأضافت «من خلال تدمير منازل الاهالي المدنيين عمدا وفي بعض الحالات بمسح وحرق قرى بأكملها وترحيل سكان من دون أن يكون هناك هدف عسكري مبرر، فإن الادارة الذاتية تتجاوز سلطاتها وتنتهك القانون الانساني الدولي».
بدوره، رد ريدور خليل المتحدث باسم ميليشيا وحدات حماية الشعب على الاتهامات بالقول «ببساطة شديدة.. هذا اتهام زائف».
وفي تقرير يقع في 38 صفحة قالت العفو الدولية إن التهجير القسري لسكان غالبتهم غير اكراد بعد استيلاء الميليشيا الكردية على قرى كان في الغالب انتقاما «مما يعتقد انه تعاطف السكان مع اعضاء تنظيم الدولة الاسلامية او جماعات مسلحة اخرى».
ونقلت العفو الدولية عن احد سكان قرية الحسينية قوله «اخرجونا (المقاتلون الاكراد) من منازلنا واحرقوها واستقدموا جرافات ودمروا المنازل واحدا بعد الآخر حتى قضوا على القرية».
وبحسب صور بالأقمار الصناعية فحصتها المنظمة فان قرية الحسينية الواقعة شمال شرق سوريا، دمرت بنسبة 94% بين يونيو 2014 ويونيو 2015.
وقال سكان آخرون إن المقاتلين هددوهم بأنهم سيطلبون من الائتلاف الدولي بقيادة الولايات المتحدة بشن غارات جوية على المنطقة ما لم يغادرها السكان.
وقال صفوان وهو احد السكان «قالوا لنا إن علينا الرحيل والا سيقولون للائتلاف الدولي باننا ارهابيون وبأن مقاتلاتهم ستقصفنا مع عائلاتنا».
======================