الرئيسة \  ملفات المركز  \  العفو الدولية تدين الأسد وروسيا بقصف المرافق الصحية ومجلس الأمن يبحث قرارا بوقف الهجمات عليها

العفو الدولية تدين الأسد وروسيا بقصف المرافق الصحية ومجلس الأمن يبحث قرارا بوقف الهجمات عليها

05.03.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
3/3/2016
عناوين الملف
  1. بلدي :العفو الدولية تدين قصف نظام الأسد وروسيا المرافق الصحية في سوريا
  2. العراق اليوم :العفو الدولية : حكومات كثيرة تنتهك القانون الدولي بشكلٍ صارخ
  3. العفو الدولية تتهم روسيا والأسد باستهداف المستشفيات
  4. عربي 21 :تعرف على أبرز انتهاكات حقوق الإنسان في العالم (إنفوغرافيك)
  5. الحياة :مشروع قرار في مجلس الأمن لوقف استهداف المستشفيات في مناطق النزاع
  6. سي ان ان :العفو الدولية: النظام السوري وحليفته روسيا يقصفان عمدا المستشفيات في سوريا
  7. اخبار الوليد :مشروع قرار دولي لوقف استهداف المستشفيات بسوريا
  8. العربية نت:العفو الدولية: موسكو والأسد يستهدفان المرافق الطبية
  9. سيريانيوز :"العفو الدولية" تطالب حكومات الاتحاد الأوروبي بتصرف سريع في قضية اللاجئين العالقين في اليونان
  10. مبتدأ :«مجلس الأمن» يعد مشروع قرار لوقف ضرب المستشفيات فى سوريا واليمن
 
بلدي :العفو الدولية تدين قصف نظام الأسد وروسيا المرافق الصحية في سوريا
الخميس 3 آذار 2016
بلدي نيوز – متابعات
أصدرت منظمة العفو الدولية، اليوم الخميس، تقريراً أدانت فيه نظام الأسد وحليفته روسيا، باستهدافهما المتعمّد للمشافي وغيرها من المرافق الطبية على مدى الأشهر الثلاثة الماضية.
وجمعت المنظمة في تقريرها أدلة مقنعة بخصوص ست هجمات متعمدة على مستشفيات ومراكز طبية في ريف حلب الشمالي، خلال الأسابيع الـ 12 الماضية.
وجاء في التقرير "قتل خلال الهجمات الستة ثلاثة مدنيين على الأقل، بينهم عامل بالمجال الطبي، وجرح 44 آخرين".
من جانبه قال مدير الاستجابة للأزمات في منظمة العفو الدولية، تيرانا حسن "القوات السورية والروسية تهاجمان عمداً المرافق الصحية، في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي، لكن الأمر الشنيع حقاً هو أنه يبدو أن إبادة تلك المستشفيات أصبحت جزءً من استراتيجيتهم العسكرية".
وتابع حسن "أحدث سلسلة من الهجمات على المرافق الصحية شمال حلب، يبدو أنها جزا من نمط الهجمات على المسعفين والمستشفيات، وهي استراتيجية دمرت المرافق الطبية وقتلت المئات من الأطباء والممرضات منذ بداية النزاع".
وكانت عدة دول ولجان أممية حققت في الجرائم المرتكبة في سوريا بحق المدنيين، اعتبرت أن نظام الأسد ارتكب جرائم ترقى إلى أن تكون جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب.
 
======================
العراق اليوم :العفو الدولية : حكومات كثيرة تنتهك القانون الدولي بشكلٍ صارخ
العراق اليوم / محمد جاسم المطيري
أصدرت منظمة العفو الدولية تقريرها السنوي عن الفترة منذ عام 2015م، الى عام 2016م، والذي تقول فيه :" إن حكومات كثيرة انتهكت القانون الدولي بشكل صارخ ، وتتعمد تقويض المؤسسات المعنية بحماية حقوق الأفراد”.
وحذر سليل شيتي ، الأمين العام لمنظمة العفو الدولية من :" إن الخطر لا يهدد حقوقكم فحسب ، بل يهدد أيضا القوانين والنُظم التي تحميها "، وذكرت منظمة العفو الدولية خلال تقريرها الذي يقدم تقييماً لوضع حقوق الإنسان في مختلف أنحاء العالم :" إن الحماية الدولية لحقوق الإنسان تتعرض لانهيار من جراء المصالح الذاتية قصيرة الأجل لبعض الدول ، والحملات الأمنية القمعية في دولٍ أخرى ، مما أدى إلى اعتداء واسع النطاق على الحقوق والحريات الأساسية”.وأضاف الأمين العام لمنظمة العفو الدولية :" إن حقوقكم تتعرض للخطر ،وفي شتى أرجاء العالم، وإن هناك ملايين من الناس ممن يتولون مناصب في الحكومات ، بالإضافة إلى الجماعات المسلحة، فهؤلاء لا يتورعون عن إظهار منظمات حقوق الإنسان على إنها تشكل خطر على الأمن والقانون ، وإنها تضر بالنظام أو القيم الوطنية ، وهذا غير صحيح، وإن ما يقولونه ما هو إلا ذريعة لتبرير انتهاكاتهم ضد المواطنين والإنسانية”.
======================
العفو الدولية تتهم روسيا والأسد باستهداف المستشفيات
قالت منظمة العفو الدولية إن القوات الروسية والسورية تستهدف المستشفيات باعتبارها استراتيجية حرب في الصراع في سوريا، وهي ممارسة تقول إنها ترقى لجرائم حرب.
في تقرير صدر اليوم، الخميس، قالت المنظمة المدافعة عن حقوق الإنسان إن لديها «أدلة دامغة» بما لا يقل عن ست هجمات متعمدة على مرافق طبية في محافظة حلب خلال الأسابيع الـ12 الماضية. وأسفرت الهجمات عن مقتل ثلاثة مدنيين على الأقل، بما في ذلك عامل طبي، وجرح 44 آخرين.
في فترة الاستعداد لوقف إطلاق النار الجزئي الذي دخل حيز التنفيذ يوم الجمعة، شهدت حلب بعض أشرس المعارك في البلاد عندما قامت القوات الحكومية التي تدعمها ضربات جوية روسية بقطع طريق إمداد مقاتلي المعارضة من تركيا.
وقالت منظمة العفو الدولية إن الهجمات على المنشآت الطبية استهدفت تمهيد الطريق أمام القوات البرية الموالية للحكومة للتقدم في شمالي حلب.
======================
عربي 21 :تعرف على أبرز انتهاكات حقوق الإنسان في العالم (إنفوغرافيك)
وجّهت منظمة العفو الدولية “أمنستي” نداء حقوقيا عقب نشرها تقريرها السنوي لعام 2015- 2016، الذي اطلعت عليه “عربي21“، تضمن أرقاما غير مسبوقة لانتهاكات حقوقية حول العالم، وضحت من خلالها أن “أبرز الحقوق عرضة للخطر، فقد شهد العام اعتداء عالميا على الحريات الأساسية، حيث انتهكت العديد من الحكومات بلا وجل القانون الدولي، وقوضت عن عمد المؤسسات التي قصد من إنشائها حماية حقوق الإنسان”.
ومن خلال تقريرها السنوي الذي يقدم تقييما لوضع حقوق الإنسان في مختلف أنحاء العالم، حذَّرت منظمة العفو الدولية من أن الحماية الدولية لحقوق الإنسان تتعرض لخطر الانهيار جراء المصالح الذاتية قصيرة الأجل لبعض الدول، والحملات الأمنية القمعية في دول أخرى؛ ما أدى إلى اعتداء واسع النطاق على الحقوق والحريات الأساسية.
من جهته، صرّح الأمين العام لمنظمة العفو الدولية، سليل شيتي: “إن حقوقكم تتعرض للخطر، فهي تُعامل باستخفاف تام من حكومات كثيرة في شتى أرجاء العالم”.
وأضاف: “هناك ملايين الناس يعانون معاناة شديدة على أيدي الدول والجماعات المسلحة، وهناك حكومات لا تتورع عن تصوير حماية حقوق الإنسان كما لو كانت تشكل خطرا على الأمن أو القانون أو النظام أو القيم الوطنية”.
ونشرت المنظمة صورا توضح أرقاما غير مسبوقة لانتهاكات حقوقية حول العالم، وهو الأمر الذي دفعها إلى أن تطلق تحذيرها هذا، موضحة أن جرائم حرب أو انتهاكات أخرى تشملها “قوانين الحرب” ارتكبت في ما لا يقل عن 19 بلدا، وقامت 122 دولة، أو أكثر، بتعذيب أشخاص أو بإساءة معاملتهم، إلى جانب أن 30 دولة أو أكثر، أعادت قسرا وبصورة غير قانونية لاجئين إلى دول تعرضوا فيها للمخاطر.
وأوردت أيضا في تقريرها السنوي أن عام 2015 شهد فرض ما لا يقل عن ثلثي دول العالم قيودا تعسفية على حرية التعبير والصحافة، ووضعت 61 دولة أو أكثر سجناء رأي وراء القضبان، ولم يكن هؤلاء سوى أشخاص يمارسون ببساطة حقوقهم وحرياتهم، بحسب المنظمة الحقوقية.
وأشارت إلى أن هناك ما لا يقل عن 156 مدافعا عن حقوق الإنسان فارقوا الحياة وهم محتجزون أو قتلوا، وارتكبت الجماعات المسلحة انتهاكات لحقوق الإنسان في ما لا يقل عن 36 بلدا، ونزح ما يربو على 60 مليون شخص من ديارهم على صعيد العالم بأسره. وكان العديد منهم قد نزحوا لسنوات عدة.
وعقد ما لا يقل عن 55 في المئة من الدول محاكمات جائرة، لافتة إلى أنه “عندما تكون المحاكمة جائرة، فإن العدالة لا تكون قد تحققت بالنسبة للمتهم أو لضحية الجريمة أو المجتمع”.
وعلّق سليل شيتي بالقول: “إن الخطر لا يهدد حقوقكم فحسب، بل يهدد أيضا القوانين والنظم التي تحميها.. بعد ما يزيد على 70 سنة من العمل الشاق، فإن تقدم الإنسانية يبدو محفوفا بالمخاطر”.
ولاحظت المنظمة أن هيئات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، و”المحكمة الجنائية الدولية”، والآليات الإقليمية من قبيل “مجلس أوروبا” ونظم حقوق الإنسان لدول الأمريكيتين، تتعرض جميعها للتقويض على أيدي بعض الحكومات التي تسعى إلى التهرب من مراقبة سجلها المحلي في مجال حقوق الإنسان.
ودعت منظمة العفو الدولية في نهاية تقريرها، حكومات العالم إلى تقديم الدعم السياسي، وتوفير التمويل الكامل للنظم القائمة المعنية بتعزيز القانون الدولي وحماية حقوق الأفراد.
المصدر : عربي21
======================
الحياة :مشروع قرار في مجلس الأمن لوقف استهداف المستشفيات في مناطق النزاع
 
آخر تحديث: الخميس، ٣ مارس/ آذار ٢٠١٦ (١٠:٥٦ - بتوقيت غرينتش) الامم المتحدة (الولايات المتحدة) - أ ف ب
أفاد ديبلوماسيون أمس (الأربعاء) بأن خمساً من الدول غير دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي تعمل على صياغة مشروع قرار يدعو إلى وقف الهجمات على المستشفيات في سورية واليمن وسائر المناطق التي تشهد نزاعات مسلحة.
وأوضحت المصادر أن مصر وإسبانيا ونيوزيلندا والاوروغواي واليابان تقوم بصوغ مشروع قرار يجدد التأكيد على أن هذه الهجمات تنتهك القانون الدولي، وأن مرتكبيها يجب أن يحاسبوا.
وقالت الناطقة باسم البعثة النيوزيلندية في الامم المتحدة نيكولا غارفي إنه "نظراً إلى ازدياد هذه الهجمات، من المناسب ان يكون لدينا نص يجدد التأكيد على القانون الدولي ويشدد مجدداً على واجب حماية الطواقم الطبية، ويوجه رسالة حول الاهتمام بالصحة خلال النزاعات المسلحة".
وتحرص الأمم المتحدة في كل التقارير التي تصدرها في شأن الوضع في سورية واليمن وأفغانستان، كما في القرارات ذات الصلة، على التنديد بالهجمات التي تستهدف المستشفيات والأطباء، ولكن من دون أن تخصص حتى اليوم قراراً مستقلاً لهذا الموضوع.
وقال المدير التنفيذي لمنظمة "أطباء بلا حدود" جيسن كون إن "63 مستشفى وعيادة تدعمها في سورية تعرضت العام الماضي إلى 94 هجوماً".
ومن بين أعنف هذه الهجمات الغارة الأميركية التي أصابت في تشرين الاول (اكتوبر) مستشفى تديره منظمة "اطباء بلا حدود" في مدينة قندوز الأفغانية، وأسفرت عن سقوط 42 قتيلاً. ودانت المنظمة هذا القصف معتبرة أنه جريمة حرب، وطالبت بإجراء تحقيق.
وأكد الجيش الأميركي في تحقيق داخلي أعلن نتائجه بعد شهر على الحادثة، ان قصف المستشفى ناجم عن خطأ بشري.
وأكد المدير التنفيذي للمنظمة انها تدعم مبادرة الدول الخمس التي لا تشكل اختراقاً على الصعيد القانوني، لكنها تشدد على الحاجة إلى تطبيق القانون الإنساني القائم.
وقال كون: "اذا لم تجتمع الدول وتندد بهذه الهجمات، فإن هذا النوع من الهجمات سيصبح في شكل ما أمراً عادياً ومقبولاً كنتيجة للنزاع".
وتجرى المفاوضات حول مشروع القانون، بينما تدعم أربع من الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي (بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا وروسيا) أطرافاً في النزاع السوري.
وصرح كون بأن "هناك فعلاً غياب في المحاسبة على هذه الهجمات". واشار إلى عدم تحرك لجنة تقصي الحقائق الانسانية التي تتخذ من برن مقراً لها، ويفترض ان تحقق في الهجمات على منشآت الرعاية الصحية.
وقال ديبلوماسيون ان مشروع القرار قد يطرح أمام مجلس الأمن اعتباراً من الاسبوع المقبل.
ووصف مدير اطباء بلا حدود الهجمات على المستشفيات بأنها "توجه يشكل مصدر قلق كبير للمنظمة التي تعرضت مشافيها للنهب وطواقمها للتهديد في السودان وجنوب السودان ايضاً. وأضاف: "ليست لدينا اية اوهام. مشروع القرار يجب ان يندد بهذا التطور المقلق للغاية ولكنه لن يغير لوحده هذا الاتجاه".
======================
سي ان ان :العفو الدولية: النظام السوري وحليفته روسيا يقصفان عمدا المستشفيات في سوريا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدرت منظمة العفو الدولية تقريرا تدين فيه النظام السوري التابع للرئيس، بشار الأسد، وحليفته روسيا، بالاستهداف المتعمد وبشكل منهجي للمستشفيات وغيرها من المرافق الطبية على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، لتمهيد الطريق أمام القوات البرية للمضي قدما في شمال حلب.
إذ جمعت المنظمة أدلة مقنعة حول ما لا يقل عن ست هجمات متعمدة على المستشفيات والمراكز الطبية والعيادات في الجزء الشمالي من محافظة ريف حلب في 12 الأسابيع الماضية، بين ديسمبر/ كانون الأول 2015 وفبراير/ شباط 2016. واعتبرت المنظمة الهجمات، التي قُتل فيها ثلاثة مدنيين على الأقل منهم عامل طبي، وجرح 44 آخرين، مواصلة لنمط استهداف المرافق الصحية في مختلف أنحاء سوريا، ما أعلنت المنظمة أنه يرقى إلى مستوى جرائم الحرب.
اقرأ.. تقارير متضاربة حول “وقف إطلاق النار” .. والمسلط: الخرائط التي تقدمها روسيا خاطئة ولا تستهدف المواقع اللازمة
وصرح مدير الاستجابة للأزمات في منظمة العفو الدولية، تيرانا حسن: "القوات السورية والروسية تهاجمان عمدا المرافق الصحية في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي. ولكن الأمر الشنيع حقا هو أنه يبدو أن إبادة تلك المستشفيات أصبحت جزءا من استراتيجيتهم العسكرية."
أيضا.. الأسد يخاطب المعارضة رغم أصابع الاتهام الأمريكية والسعودية والسورية: تخلوا عن أسلحتكم وسأمنحكم العفو
وأضاف حسن: "أحدث سلسلة من الهجمات على المرافق الصحية شمال حلب يبدو أنها جزءا من نمط الهجمات على المسعفين والمستشفيات، وهي استراتيجية دمرت عشرات المرافق الطبية وقتلت المئات من الأطباء والممرضات منذ بداية النزاع."
قد يهمك.. لعبة كراسي موسيقية من الاتهامات الدولية حول سوريا.. وأصابع الاتهام في كل مكان
ويُذكر توجيه قوى العالم، من بينها أمريكا والسعودية وتركيا، أصابع الاتهام إلى النظام السوري وروسيا بمسؤولية قصف المنشآت الطبية والمدارس خلال الأسابيع الماضية، ومن جانبها نفت موسكو صحة الاتهامات، مشيرة إلى عدم تقديم أي جهة دولية دليل قاطع على سقوط ضحايا مدنيين نتيجة الغارات الجوية الروسية في سوريا.
======================
اخبار الوليد :مشروع قرار دولي لوقف استهداف المستشفيات بسوريا
اخبار الوليد تعمل خمس دول من الأعضاء غير الدائمين في مجلس الأمن الدولي على صياغة مشروع قرار يدعو لوقف الهجمات على المستشفيات في سوريا واليمن وسائر المناطق التي تشهد نزاعات مسلحة.
وأوضحت مصادر دبلوماسية بالأمم المتحدة أن مصر وإسبانيا ونيوزيلندا والأوروغواي واليابان تنكب على صياغة مشروع قرار يجدد التأكيد على أن هذه الهجمات تنتهك القانون الدولي، وعلى أن مرتكبيها يجب أن يحاسبوا.
وكانت منظمة العفو الدولية اتهمت روسيا ونظام الأسد بارتكاب انتهاكات، باستهداف المرافق الطبية وتدمير العشرات منها، إلى جانب قتل المئات من الأطباء والممرضين.
فقد خلصت منظمة العفو الدولية، بعد تقييم أجرته للضربات الجوية في سوريا، أن هناك استهدافا متعمدا وممنهجا طال المستشفيات والمرافق الطبية في سوريا من قبل القوات السورية والروسية على مدى الأشهر الثلاثة الأخيرة كجزء من استراتيجية عسكرية تمهد الطريق لقوات النظام على الأرض للتقدم في شمال حلب.
======================
العربية نت:العفو الدولية: موسكو والأسد يستهدفان المرافق الطبية
الخميس 24 جمادي الأول 1437هـ - 3 مارس 2016م
دبي - قناة العربية
اتهمت منظمة العفو الدولية روسيا ونظام الأسد بارتكاب انتهاكات، باستهداف المرافق الطبية وتدمير العشرات منها، إلى جانب قتل المئات من الأطباء والممرضين.
فقد خلصت منظمة العفو الدولية، بعد تقييم أجرته للضربات الجوية في سوريا، أن هناك استهدافا متعمدا وممنهجا طال المستشفيات والمرافق الطبية في سوريا من قبل القوات السورية والروسية على مدى الأشهر الثلاثة الأخيرة كجزء من استراتيجية عسكرية تمهد الطريق لقوات النظام على الأرض للتقدم في شمال حلب.
المنظمة أشارت إلى أن الهجمات دمرت عشرات المرافق الطبية في شمال حلب وقتلت وجرحت المئات من الأطباء وطواقم التمريض في خطوة يرى العاملون في القطاع الصحي أنها ضمن استراتيجية تهدف لتفريغ المناطق من السكان عن طريق استهداف المستشفيات والبنية التحتية لتسهيل الغزو البري.
وقد جمعت المنظمة أدلة بأن ما لا يقل عن ست هجمات متعمدة على المستشفيات والمراكز الطبية في الجزء الشمالي من ريف حلب تمت خلال الأشهر الثلاثة الماضية في انتهاك صارخ للقانون الدولي، ما أسفر عن مقتل 3 مدنيين على الأقل بينهم عامل طبي، وجرح أكثر من 44.
فيما وصلت إلى المنظمة الدولية شهادات بأرقام أكبر، حيث قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن ما لا يقل عن 27 مستشفى بما فيها ثمانية في حلب، تعرضت للقصف الروسي منذ سبتمبر الماضي، فيما أبلغت الجمعية الطبية الأميركية السورية عن استهداف 13 مستشفى على الأقل في حلب وحدها منذ ديسمبر الماضي.
ومع إطلاق قوات النظام أواخر يناير الماضي هجوماً بريا في الجزء الشمالي من ريف حلب بدعم من الطيران الروسي، أصبحت المراكز الطبية والمستشفيات في المنطقة عرضة للقصف.
صواريخ الطائرات طالت أيضاً مستشفى تم تجهيزه تحت الأرض وكان يعتقد أنه محمي من الضربات الجوية، لكن صواريخ الطائرات الروسية والسورية التي تقول إنها تستهدف مواقع الجماعات الإرهابية يبدو أنها لم تستطع التفريق بينها وبين منشآت طبية.
======================
سيريانيوز :"العفو الدولية" تطالب حكومات الاتحاد الأوروبي بتصرف سريع في قضية اللاجئين العالقين في اليونان
طالبت منظمة العفو الدولية, يوم الأربعاء, دول الاتحاد الأوروبي بـ"تصرف سريع" في قضية اللاجئين في ظل تقطع السبل بآلاف اللاجئين في اليونان. وشددت على ضرورة تطبيق الاتفاقات المبرمة سابقا بشأن توزيع اللاجئين على دول التكتل الأوروبي.
وقالت الأمينة العامة لفرع المنظمة في ألمانيا، زيلمين كاليسكان، في تصريحات لصحيفة "نويه أوسنابروكر تسايتونغ" الألمانية "لا أعلم ماذا تنتظر دول الاتحاد الأوروبي - إلى أي مدى من المفترض أن يتفاقم الوضع".
وطالبت كاليسكان الدول الأعضاء في الاتحاد بتطبيق الاتفاقات المبرمة، وقالت "هناك في النهاية قرار يعود إلى الخريف الماضي، والذي ينص على إعادة توزيع 160 ألف لاجئ من اليونان وإيطاليا"، مضيفة أن هذا القرار لم يطبق حتى الآن سوى على 598 لاجئا"، وأشارت الى أن "هذه مجرد نقطة ماء على حجر ساخن""
 وأكدت كاليسكان ضرورة إعطاء الأولوية لمسألة إعادة توزيع اللاجئين، وقالت "يتعين الإسراع في تطبيق الأمر لمساعدة اليونان".
ويشار الى أن اليونان أعلنت, منذ ايام, أن أكثر من 5 الاف شخص عالقون في مخيم ايدوميني على الحدود الشمالية مع مقدونيا، على خلفية قرار عدد من الدول, تحديد عدد المهاجرين الذين يمكنهم العبور في أراضيها, قبل ان تبدي قلقها من ارتفاع عدد المهاجرين غير الشرعيين الذين تقطعت بهم السبل على أراضيها، إلى 70 ألفاً في آذار المقبل, بسبب الحصص الجديدة التي فرضتها دول البلقان لعبورهم أراضيها.
كما أعلنت الحكومة اليونانية, يوم أمس الثلاثاء, انها طلبت من الاتحاد الأوروبي الحصول على مساعدة من أجل استقبال مئة ألف لاجئ على أراضيها, مع ازدياد أعداد الالمهاجرين في هذا البلد الذين وصلوا الى 23 ألف لاجئ.
وكان السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون دعا, مؤخرا، إلى ضرورة إبقاء الحدود مفتوحة والعمل بمسؤولية وتضامن مع اللاجئين إلى أوروبا, مؤكدا أن قضايا اللاجئين، ستكون إحدى القضايا الرئيسية في قمة الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي ستعقد في نيويورك 19 أيلول المقبل.
======================
مبتدأ :«مجلس الأمن» يعد مشروع قرار لوقف ضرب المستشفيات فى سوريا واليمن
يعمل خمسة أعضاء غير دائمين فى مجلس الأمن الدولى على صياغة مشروع قرار يدين ضرب المستشفيات فى سوريا واليمن، وسائر المناطق التى تشهد نزاعات مسلحة.
ونقلت قناة "روسيا اليوم" الفضائية اليوم الخميس، عن مصادر دبلوماسية قولها إن ##مصر وإسبانيا ونيوزيلندا والأوروجواى واليابان يعملون على صياغة مشروع قرار ينص على أن الهجمات على المستشفيات تنتهك القانون الدولى، ويطالب بمحاسبة مرتكبيها.
من جهتها، صرحت المتحدثة باسم البعثة النيوزيلندية فى الأمم المتحدة نيكولا جارفى "نظرًا لازدياد عدد هذه الهجمات، من المناسب أن يكون لدينا نص يراعى القانون الدولى ويشدد على حماية الطواقم الطبية".
وحسب منظمة "أطباء بلا حدود" فإن 63 مستشفى وعيادة تدعمها فى سوريا تعرضت العام الماضى لـ 94 هجومًا، كما استهدف قصف صاروخى 3 عيادات على الأقل، تابعة للمنظمة ذاتها فى اليمن، وأكد المدير التنفيذى لـ"أطباء بلا حدود" جايسن كون أن منظمته تدعم مبادرة الدول الـ5.
وقال "ليست لدينا أية أوهام، مشروع القرار يجب أن يندد بمنحى مقلق للغاية، لكنه وحده لن يغير هذا المنحى"، وحسب دبلوماسيين، فإن مشروع القرار قد يطرح أمام مجلس الأمن الأسبوع المقبل.
المصدر - مبتدأ
=====================