الرئيسة \  ملفات المركز  \  القوى الثورية تتفق على المبادئ الخمسة للثورة 19-9-2015

القوى الثورية تتفق على المبادئ الخمسة للثورة 19-9-2015

20.09.2015
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف
  1. موقفنا: المجلس الإسلامي السوري يبادر ...وثيقة المبادئ الخمسة (1)
  2. كلنا شركاء :المجلس الإسلامي السوري يطلق وثيقة المبادئ الخمسة للثورة.. وأولها رحيل بشار الأسد
  3. عكس السير : تبنتها أبرز الفصائل العسكرية المعارضة .. الإعلان عن ” وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية
  4. الدرر الشامية: توقيع 74 جهة ثورية على وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية
  5. أورينت نت :17 فصيلا عسكريا يوقعون على "المبادئ الخمسة للثورة السورية"
  6. البيان :القوى الإسلامية في سوريا تتفق على وثيقة من خمسة مبادئ لحماية الثورة
  7. موقع نور :معظم الفصائل والقوى الثورية توقع على "وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية" برعاية المجلس الإسلامي السوري
 
موقفنا: المجلس الإسلامي السوري يبادر ...وثيقة المبادئ الخمسة (1)
زهير سالم
كانت المبادرة التي أطلقها المجلس الإسلامي السوري تاريخية رائدة بتوقيتها وبمضمونها ، بمنطلقاتها وآفاقها ، وبمبادئها وهوامشها على السواء .
وهي ( مبادرة تاريخية ) سبق إليها المجلس الإسلامي السوري بحق ؛ في حين تأخر الكثيرون على الساحة السورية من تولي زمام اللحظة . اللحظة التي تجسدها سنوات الألق والمجد السورية ، التي سينظر إليها عبر شرفات التاريخ كومضات تألق هذا الشعب ، الذي طالما حدثتنا النصوص الشريفة عن دوره وعن مجده وعن ظهوره الذي يدور مع التاريخ حيث دار . والذي طالما قرأنا في أسفار الملاحم الكبرى ، عن بطولاته وتضحياته وانتصاراته . ويكفي أن نذكر العالم أجمع ونحن في رحاب المجلس الإسلامي السوري أننا في رحاب موطن ( العز بن عبد السلام ) القائد الحقيقي لمعركة عين جالوت ، التي دافعت ليس عن الشرق الإسلامي وحده وإنما عن الحضارة والإنسان في العالم أجمع ...
ومبادرة المجلس الإسلامي السوري  ( مبادرة تاريخية ) بحق ، لأنها أطلقت في مرحلة كثر فيها الكيد للثورة السورية ، وتشابكت فيها محاولات الالتفاف على تطلعات الشعب السوري النبيلة ، وتحول فيها هذا الكيد من كيد خفي باطن إلى كيد معلن ظاهر ، وأصبحت الدعوة إلى إعادة تأهيل ( قاتل الإنسان ومدمر العمران ) كما تقول الوثيقة معلنة ، يرددها أصحابها بلا تلعثم ولا حياء ...!!
وكانت مبادرة المجلس الإسلامي السوري ( مبادرة تاريخية ) ثالثا لأنها قطعت الطريق وفي اللحظة المناسبة ، على أولئك الذين يتحدثون عن سورية ، وكأنها مزرعة من مزارع آبائهم أو أجدادهم ( ورثوها كابرا عن كابر ) ، فجاءت الوثيقة لتقول لهؤلاء وأولئك أجمعين : إن لهذه الثورة ثوارها ، وإن لهذا الوطن رجاله وهم ، مع إرادة الخير الأصيلة فيهم ، ومع الحرص على السلم الأهلي المتمكن من عقولهم وقلوبهم ، أصحابُ القرار الأول والأخير في هذا الوطن ، من غير تعسف ولا تعنت ، ولا بغي ولا عدوان .
لقد شكلت المبادئ الخمسة الضوابط َالأساسية ، لأقل ما يمكن أن يقبل به السوريون . بوصفهم مواطنين في دولة تنتمي إلى العصر ، ويريدون أن يتمتعوا بكل ما يتمتع به إنسان العصر من حقوق وحريات ..
وكان المبدأ الأول ، مبدأ أخلاقيا وحقوقيا وسياسيا ، أخذُ المجرم بجريمته ، ومحاكمته عليها محاكمة عادلة . فكل العالم العاقل يعلم أن الذي أوصل السوريين إلى ما هم فيه ، هو بشار الأسد وأركان نظامه الذين أطاعوه وأعانوه . والجريمة الفاجعة الكبرى التي وقعت في سورية ، إذا كانت لاتهمّ هؤلاء المتشاكسين على مصالحهم الصغيرة في المجتمع الدولي ، فهي تجثم على قلوب السوريين وتقلق ضمائرهم  وتقضُّ مضاجعهم رجالا ونساء ، وستظل تفعل ذلك جيلا بعد جيل ، إن لم تمسح على الجراح يد القانون العادل . إن مقتل نصف مليون سوري ، وتغييب وتعذيب مئات الألوف منهم ، وتشريد الملايين من ديارهم ، ليس أمرا هينا ، ولا جريمة صغرى ، ولا مما يُتسامح فيه مع مجرم ظل الإجرام نهجه ووسيلته .
لن يُكافئ المجرم على جريمته . هذا ما تقرره الوثيقة بحزم وجزم ، ولن يقبل الشعب السوري ، صانع الثورة وصاحب قرارها ، بذلك بأي حال . وحين يرى محترفو السياسة إن بالإمكان مكافأة المجرم على جريمته فهذا يعني سقوط كل القيم الأخلاقية والإنسانية والعدلية في هذا العالم . ومن هنا جاء البند الأول في الوثيقة واضحا جازما صريحا : ( إسقاط الأسد وكافة أركان نظامه وتقديمهم للمحاكمة العادلة ) .
ويلتفت البند الثاني من الوثيقة ، إلى حقيقة ناصعة في الواقع السوري ، طالما راوغ عنها المراوغون ، وناور حولها المناورون : ( المحافظة على مؤسسات الدولة السورية ) فأي عاقل يمكن أن يقول( لا ) لمثل هذا العنوان البراق : أي عاقل يمكن أن يقول ( لا ) للمحافظة على مؤسسات وطنه البنائية الصحية والتعليمية والإدارية ؟! ومن هنا يأتي الالتفات الضروي من الوثيقة الواعية التي تقرر بجلاء :نعم للحفاظ على كل المؤسسات البنائية الإيجابية في حياة المجتمع السوري . ولا لمؤسسات القتل والترويع والتخويف والإرهاب .  المؤسستان اللتان كانتا أداتين أساسيتين من أدوات الجريمة الفاجعة ، أدوات القتل والتعذيب والتشريد والتدمير  . مؤسستان قامتا على جرف ، وغذيتا على مدى عقود بالحقد والطائفية ؛ المؤسسة العسكرية التي سميت زورا وبهتانا ( الجيش العربي السوري ) والمؤسسة المخابراتية المظلمة التي سميت بالباطل باسم ( المؤسسة الأمنية ) وهي إلى مؤسسة الإرهاب والتخويف والترويع أقرب . ومن هنا جاء النص المباشر في هذه الوثيقة الواعية على ضرورة تفكيك أجهزة القمع الاستخبارية والعسكرية . وبناء بدائل وطنية نزيهة تحمي السوريين ولا تخيفهم أو تعذبهم أو تقتلهم مع المحافظة على مؤسسات الدولة الإيجابية والبناءة في المجالات الأخرى .
ومن قلب الواقع السوري المدّمى ، ومن إدراك المجلس الإسلامي السوري ، لحقيقة ما يدور على الأرض السورية من قريب ، وبعد أن تحولت المعركة في سورية من ثورة شعب ضد ظالمه ، إلى حرب        ( دولية وإقليمية ) تشنها دول كبرى على شعب أعزل ، في وقت يقف فيه الآخرون في العالم متفرجين . أو  يحاول فيه المنحازون أصلا إلى طرف الطاغية أن يقارنوا تدخلات أفراد فوضيين ، بلا ضابط ولا ناظم ، كانوا في الأصل وبالا على الثورة السورية ومشروعها ، بتدخل دول كبرى على المستوى العالمي والإقليمي ، بعتادها الثقيل ، وأعدادها المنظمة والمدربة والممولة ؛
يعلن المجلس الإسلامي السوري مطالبته الواضحة والصريحة بإخراج  كل القوى الأجنبية والطائفية والإرهابية من سورية ، وعلى رأسها الحرس الثوري الإيراني وحزب الله وميليشيا أبي الفضل العباس وكذلك ما يسمى ( تنظيم الدولة ) . ونعتقد أن من المهم أن يضاف إلى القائمة بعد أن ثبت التدخل الروسي المباشر على الأرض السورية وقوات الاحتلال الروسي البغيض .
ولقد نص المبدأ الرابع في هذه الوثيقة الجامعة على وحدة سورية أرضا وشعبا واستقلالها وسيادتها وهوية شعبها .
وهي بدهيات أولية كانت وستبقى حقائق ناصعة يجمع عليها كل السوريين العقلاء والأحرار . نقول العقلاء لأن الذين يلقون الكلام جزافا في الحديث عن تقسيم سورية لا يدركون الحقائق الجيوسياسية الضرورية لحياة الدول ونموها وازدهارها واستقرارها . ونقول الأحرار لأن التقسيم لا يفكر فيه إلا المرتهنون لإرادات خارجية لم ترد يوما للشعوب وبالشعوب خيرا . وكما إن لعبارة وحدة سورية أرضا دلالتها الجغرافية ، فإن النص على وحدة سورية ( شعبا ) دلالته الوطنية والديموغرافية والسيوسيولوجية . فالمجتمع السوري بكل من فيه مجتمع متضام موحد . والبغي القائم فيه اليوم إنما يحسب على الوالغين فيه فقط . وكذلك فإن النص على استقلال سورية وسيادتها وهويتها لها دلالاتها السياسية الواضحة في الإطار الذي نتحدث فيه .
ومن الحديث عن وحدة سورية أرضا وشعبا واستقلالها وسيادتها وهويتها ، ومن الاستفادة من التجربة العملية التي مرت بأشقائنا في العراق ، بعد الاحتلال الأمريكي البئيس ، تعلن وثيقة المبادئ الخمسة للمجلس الإسلامي السوري رفضها لأي شكل للمحاصصة السياسية والطائفية . لأنه في المجتمع المدني الموحد الذي نادت به الثورة السورية يوم هتفت منذ يومها الأول ( واحد واحد واحد الشعب السوري واحد ) ولأنه في دولة يسودها القانون والنزاهة والشفافية لا مكان للمحاصصات على أي خلفية من الخلفيات وإنما المكانة دائما للكفاءة والخبرة والاختصاص . والثغرة في عنق القوي الأمين القادر على تحمل أعبائها ....
يتبع  وثيقة المبادئ الخمسة ( 2 )...
لندن : 5 / ذي الحجة / 1436 – 19 / 9 / 2015
زهير سالم : مدير مركز الشرق العربي     
======================
كلنا شركاء :المجلس الإسلامي السوري يطلق وثيقة المبادئ الخمسة للثورة.. وأولها رحيل بشار الأسد
 كلنا شركاء سوريا  منذ 10 ساعات  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
إنشر على الفيسبوك  إنشر على تويتر  
سعيد جودت: كلنا شركاء
أعلن المجلس الإسلامي السوري بالاشتراك مع عدد كبير من الجهات الفاعلة في الشأن السوري وشخصيات هامّة صباح أمس الجمعة، الثامن عشر من أيلول-سبتمبر، وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية عبر مؤتمر صحفي في مدينة اسطنبول التركية.
وبحسب الموقع الرسمي للمجلس، فإن الإعلان فإن المجلس أعلن عن تبني المبادئ الخمسة المعلنة في الوثيقة التي وقع عليها كبرى الهيئات الشرعية، والفصائل العسكرية، ومنظمات المجتمع المدني، والمجالس المحلية والشخصيات والرموز الوطنية، كأحد الشروط الأساسية لأي حل سياسي أو مبادرة دولية.
وشملت المبادئ الخمسة التي تضمنتها الوثيقة إسقاط نظام الأسد، وتفكيك أجهزته الأمنية، بالإضافة لخروج كافة القوى الأجنبية من على الأرض السورية، والحفاظ على وحدة سورية وهويتها، مع رفض المحاصصة بأنواعها.
وتناولت الوثيقة إخفاق مجلس الأمن الدولي في الدفاع عن الشعب السوري، لافتةً إلى محاولات “إعادة تأهيل النظام” وجعله جزء من مستقبل سوريا، بشكل يتغافل عن “المجازر المروعة” التي ارتكبها بشار الأسد ونظامه. ونقلت الوثيقة عن القوى الموقعة عليها، تمسكهم بثوابت الثورة السورية، معتبرين أن التفريط في أي مبدأ من المبادئ يعد تفريطاً بحق السوريين و “استهانة بدمائهم وتضحياتهم”.
وأشار الموقع الرسمي للمجلس إلى أن عدد الموقعين على الوثيقة وصل لنحو 74 جهة ثورية، ونحو 52 شخصية هامة، وحضر المؤتمر شخصيات ممثّلة لمنظمات سياسية ومدنية ودينية من الثورة السورية ومجموعة من الصحفيين لعدة مؤسسات إعلامية ثورية.
======================
عكس السير : تبنتها أبرز الفصائل العسكرية المعارضة .. الإعلان عن ” وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية
أعلن المجلس الإسلامي السوري بالاشتراك مع معظم الجهات الفاعلة في الشأن السوري وشخصيات هامّة صباح اليوم الجمعة، وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية عبر مؤتمر صحفي في مدينة اسطنبول التركية.
وأعلن المجلس خلال المؤتمر، بحسب ما نشر عبر موقعه الرسمي، عن تبني المبادئ الخمسة المعلنة في الوثيقة كأحد الشروط الأساسية لأي حل سياسي أو مبادرة دولية.
وشملت المبادئ التي تضمنتها الوثيقة إسقاط نظام الأسد، وتفكيك أجهزته الأمنية، بالإضافة لخروج كافة القوى الأجنبية من على الأرض السورية، والحفاظ على وحدة سورية وهويتها، مع رفض المحاصصة بأنواعها.
وأكد عضو أمناء المجلس الدكتور حسان الصفدي أثناء عرضه للوثيقة، أن “السوريين لن يتنازلوا عن حقوقهم الإنسانية والوطنية المشروعة التي كفلها الإسلام والشرائع السماوية، والقوانين والنظم الدولية”، وأوضح الصفدي أن “أي نهج يتبع في مفاوضات الحل السياسي لا يأخذ بعين الاعتبار تطلعات الشعب السوري، يعد عملاً عبثياً”، مضيفاً أن أي جهد لحل قضية السوريين لا ينطلق من المبادئ التي تضمنتها الوثيقة “لن يلقى القبول عند السوريين”.
وتناولت الوثيقة إخفاق مجلس الأمن الدولي في الدفاع عن الشعب السوري، لافتةً إلى محاولات “إعادة تأهيل النظام” وجعله جزء من مستقبل سوريا، بشكل يتغافل عن “المجازر المروعة” التي ارتكبها الأسد ونظامه.
ونقلت الوثيقة عن القوى الموقعة عليها، تمسكهم بثوابت الثورة السورية، معتبرين أن التفريط في أي مبدأ من المبادئ يعد تفريطاً بحق السوريين و “استهانة بدمائهم وتضحياتهم”.
وحول أهمية الوثيقة، أشار الصفدي مجيباً على سؤال لأحد الحضور، إلى أن تدويل القضية السورية يستوجب إعادة زمام المبادرة للسوريين وجمع كلمتهم”، لافتاً إلى أن المجلس عازمٌ على عدم السماح لثورة السوريين أن تضيع بين “دهاليز السياسة”.
بالمقابل أكد الصفدي أن أهمية الوثيقة تنبع من دور الموقعين عليها، على مختلف توجّهاتهم وتخصّصاتهم في العمل الثوري، فمنهم أبرز الفصائل العسكرية والجهات المدنية والإغاثية، وأبرز التجمعات السياسية والثورية، مع عدد من الشخصيات الهامة والفاعلة.
يشار إلى أن عدد الموقعين على الوثيقة وصل لنحو 74 جهة ثورية، ونحو 52 شخصية.
أولاً : الهيئات الشرعية والقضائية
1 اتحاد خريجي العلوم الشرعية
2 المجلس الشرعي بحلب
3 المحكمة الشرعية في حلب وريفها
4 الملتقى الإسلامي
5 الهيئة الشرعية في الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام
6 الهيئة الشرعية في الباب
7 الهيئة الشرعية في الرقة
8 الهيئة الشرعية في الغوطة الشرقية
9 الهيئة الشرعية في الكتلة التركمانية
10 الهيئة الشرعية في جيش المجاهدين
11 الهيئة الشرعية في دمشق وريفها
12 الهيئة الشرعية في منبج وريفها
13 جمعية العلماء الكرد في سوريا
14 دار العدل في حوران
15 رابطة العلماء السوريين
16 رابطة أحرار سجن تدمر
17 رابطة خطباء الشام
18 رابطة طلاب العلم الشرعي في الرقة
19 رابطة علماء الشام
20 رابطة علماء إدلب
21 مجلس القضاء الأعلى في حلب
22 مجلس القضاء في الغوطة الشرقية
23 مؤسسة علماء ودعاة الثورة
24 هيئة الشام الإسلامية
25 هيئة العلماء الأحرار
26 هيئة العلماء الكرد
27 هيئة علماء حمص
ثانياً : الفصائل الثورية
1 الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام
2 الجبهة الشامية
3 الفوج الأول
4 ألوية وكتائب توحيد العاصمة
5 تجمع كتائب الفتح بريف دمشق
6 جبهة أنصار الإسلام
7 جيش الإسلام
8 جيش المجاهدين
9 حركة تحرير حمص
10 حركة نور الدين زنكي
11 فرقة عامودا حوران
12 فيلق الرحمن
13 فيلق الشام
14 فيلق حمص
15 قيادة الجيش الحر )العقيد رياض الأسعد(
16 كتائب الصفوة الإسلامية
17 كتائب ثوار الشام
18 لواء السلطان محمد الفاتح
19 لواء السلطان مراد
20 لواء اليرموك
ثالثاً : الكيانات السياسية
1 التجمع الإسلامي من أجل سوريا
2 التحالف الوطني لقوى الثورة السورية
3 التيار الشعبي الحر
4 الكتلة الوطنية التركمانية السورية
5 المجلس الوطني السوري
6 تيار المستقبل الوطني
7 جبهة العمل الوطني لكرد سوريا
8 جماعة الإخوان المسلمون في سوريا
9 حركة الإصلاح والبناء
10 حزب النهضة التركماني
11 حزب وعد
رابعاً : منظمات وروابط المجتمع المدني
1 المنتدى السوري للأعمال
2 إتحاد منظمات المجتمع المدني
3 رابطة الإعلاميين في الغوطة الشرقية
4 رابطة الإعلاميين في دمشق وريفها
5 رابطة أهل حوران
6 مجلس قيادة الثورة في حوران
7 منبر الجمعيات السورية
8 مؤسسة زيد بن ثابت الأهلية
خامساً : المجالس المحلية
1 المجلس المحلي في محافظة القنيطرة
2 المجلس المحلي في محافظة إدلب
3 المجلس المحلي في محافظة حلب
4 المجلس المحلي في محافظة حماه
5 المجلس المحلي في محافظة درعا
6 المجلس المحلي في محافظة دير الزور
7 المجلس المحلي في محافظة ريف دمشق
8 المجلس المحلي في مدينة دمشق
سادساً : الشخصيات والرموز الوطنية
1 الأستاذ أحمد الراغب
2 الأستاذ جورج صبرة
3 الأستاذ خالد شبيب
4 الأستاذ زهير سالم
5 الأستاذ سمير نشار
6 الأستاذ صلاح الدين الحموي
7 الأستاذ عبادة القادري
8 الأستاذ علي صدر الدين البيانوني
9 الأستاذ مجاهد ديرانية
10 الأستاذ محمد خليفة
11 الأستاذ محمد فاروق طيفور
12 الأستاذ ميشيل كيلو
13 الأستاذ نبيل شبيب
14 الأستاذ هيثم المالح
15 الأستاذ واصل الشمالي
16 الدكتور أحمد مراياتي
17 الدكتور جلال الدين خانجي
18 الدكتور جواد أبو حطب
19 الدكتور حسان الهاشمي
20 الدكتور خالد الناصر
21 الدكتور خالد خوجه )رئيس الائتلاف الوطني السوري(
22 الدكتور رضوان زيادة
23 الدكتور رياض حجاب
24 الأستاذ رياض سيف
25 الأستاذ زياد أبو حمدان
26 الدكتور صلاح الدين النكدلي
27 الدكتور عبدو حسام الدين
28 الدكتور لؤي صافي
29 الدكتور مازن شيخاني
30 الدكتور مروان حجو الرفاعي
31 الدكتور نادر عثمان
32 الدكتور نجيب الغضبان
33 الدكتور نصر الحريري
34 الدكتور هيثم رحمة
35 الدكتور ياسر تيسير العيتي
36 السيد أحمد غسان التيناوي
37 السيد أنس العبدة
38 السيد عمر إدلبي
39 السيد غسان هيتو
40 السيد فادي ابراهيم
41 السيد نشأت أبو هيثم
42 السيد وليد البني
43 السيد ياسر الفرحان
44 السيد يوسف محلي
45 السيدة سهير الأتاسي
46 الشيخ أحمد صياصنة
47 العقيد خالد الحوراني )ممثل عن فصائل درعا(
48 العقيد عبد الجبار العكيدي
49 العقيد عبد الله الأسعد )ممثل عن فصائل درعا(
50 المهندس غسان النجار
51 المهندس مصطفى الصباغ
52 المهندس هادي البحرة
======================
الدرر الشامية: توقيع 74 جهة ثورية على وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية
الدرر الشامية:
وقعت حوالي 74 جهة ثورية، ونحو 52 شخصية هامة، اليوم الجمعة، على وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية خلال المؤتمر الذي جرى في مدينة اسطنبول التركية برعاية من المجلس الإسلامي السوري.
وتنص وثيقة المبادئ الخمسة على إسقاط نظام الأسد، وتفكيك أجهزته الأمنية، بالإضافة لخروج كافة القوى الأجنبية من على الأرض السورية، والحفاظ على وحدة سورية وهويتها، مع رفض المحاصصة بأنواعها.
واعتبر المجتمعون من كبرى الهيئات الشرعية، والفصائل العسكرية، ومنظمات المجتمع المدني، والمجالس المحلية والشخصيات والرموز الوطنية أن الوثيقة التي تم التوقيع عليها أحد الشروط الأساسية لأي حل سياسي أو مبادرة دولية.
وأوضح عضو أمناء المجلس الإسلامي السوري الدكتور حسان الصفدي، أثناء عرضه للوثيقة خلال مؤتمر صحفي أن "السوريين لن يتنازلوا عن حقوقهم الإنسانية والوطنية المشروعة التي كفلها الإسلام والشرائع السماوية، والقوانين والنظم الدولية" مؤكدًا أن "أي نهج يتبع في مفاوضات الحل السياسي لا يأخذ بعين الاعتبار تطلعات الشعب السوري، يعد عملًا عبثيًّا".
وأكد "الصفدي" أن أهمية الوثيقة تنبع من دور الموقعين عليها، على مختلف توجّهاتهم وتخصّصاتهم في العمل الثوري، فمنهم أبرز الفصائل العسكرية والجهات المدنية والإغاثية، وأبرز التجمعات السياسية والثورية، مع عدد من الشخصيات الهامة والفاعلة.
وأضاف "الصفدي" حول أهمية الوثيقة: "تدويل القضية السورية يستوجب إعادة زمام المبادرة للسوريين وجمع كلمتهم"، لافتًا إلى أن المجلس عازمٌ على عدم السماح لثورة السوريين أن تضيع بين "دهاليز السياسة".
======================
أورينت نت :17 فصيلا عسكريا يوقعون على "المبادئ الخمسة للثورة السورية"
أورينت نت - متابعات
وقّعت 40 "شخصية وطنية" و 17 "فصيلاً عسكريا"، على وثيقة "المبادئ الخمسة للثورة السورية"، بحسب ما أعلن المجلس الإسلامي السوري .وأعلن المجلس خلال مؤتمر صحفي عقده في مدينة إسطنبول بتركيا، عن "وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية"، معتبراً أن أية عملية تفاوضية خارج هذه المبادئ لن تكون ناجحة.
وحدد المجلس المبادئ الخمسة بـ: إسقاط بشار الأسد وكافة أركان نظامه، وتقديمهم للمحاكمة العادلة. و تفكيك أجهزة القمع الاستخباراتية والعسكرية، وبناء أجهزة أمنية وعسكرية على أسس وطنية نزيهة، مع المحافظة على مؤسسات الدولة الأخرى. وخروج كافة القوى الأجنبية والطائفية الإرهابية من سورية، ممثلة بالحرس الثوري الإيراني، وحزب الله، وميليشيا أبي الفضل العباس، وتنظيم الدولة. و الحفاظ على وحدة سورية أرضاً وشعباً واستقلالها وسيادتها وهوية شعبها. ورفض المحاصصة السياسية والطائفية.
وقال المجلس في الوثيقة إن "أي نهج يتبع في المفاوضات السياسية ولا يأخذ بعين الاعتبار تطلعات الشعب السوري، هو محاولة للالتفاف على أهداف السوريين، ويعتبر نتيجة لذلك عملاً عبثياً". كما لفت المجلس إلى أن أية جهود في معالجة القضايا الهامة كـ إعادة الإعمار، ومكافحة الإرهاب، وإقامة نظام دستوري، وتحقيق الأمن والسلم الأهليين لا تنطلق من ثوابت الشعب السوري لن يكتب لها القبول.
وشدد المجلس على أن تأجيل البت في رحيل الأسد وميليشياته، وبناء الدولة الوطنية الواحدة المستقلة، مع عدم تقديم أية ضمانات لن يزيد المشكلة إلا تعقيداً. وكان رئيس المجلس الإسلامي السوري الشيخ أسامة الرفاعي، قال في وقت سابق لـ"السورية نت" إن "رحيل بشار الأسد ونظامه وأجهزته الأمنية شرط لا بد منه للدخول في أية مفاوضات للحل في سورية"، مشيراً أنه إذا لم تتضمن الخطة التي قدمها المبعوث الأممي "ستافان دي ميستورا" هذا الشرط فإنها ستكون مرفوضة من المعارضة السورية.
وحمّل المجلس الإسلامي المجتمع الدولي مسؤولية الإخفاق في الدفاع عن الشعب السوري وتحقيق أهدافه النبيلة، والحيلولة دون المجازر التي ترتكب من قبل النظام.وختم المجلس الإسلامي وثيقته بالإشارة إلى "أن القوى الوطنية الموقعة على الوثيقة تؤكد تمسكها بثوابت الشعب السوري في ثورته المجيدة، وتعد أي تجاوز لهذه المبادئ تفريطاً بحقوق السوريين، واستهانة بدمائهم وتضحياتهم، وعملاً لن يكتب له النجاح، لأنه يفرض ويفترض أسساً مرفوضة قانونياً وسياسياً وأخلاقياً".
الموقعّون
ووقع على الوثيقة: هيئات شرعية وقضائية، وفصائل ثورية، وكيانات سياسية، ومنظمات وروابط المجتمع المدني، والمجالس المحلية، والشخصيات والرموز الوطنية".
ووصل عدد الفصائل الموقعة على البيان إلى 17 وهي: "الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، والجبهة الشامية، والفوج الأول، وألوية وكتائب توحيد العاصمة، وجيش الإسلام، وجيش الأبابيل، وجيش المجاهدين، وحركة تحرير حمص، وفيلق الرحمن، وفيلق الشام، وفيلق حمص، وقيادة الجيش الحر، وكتائب الصفوة الإسلامية، وكتائب ثوار الشام، ولواء السلطان محمد الفاتح، ولواء السلطان مراد، ولواء اليرموك".
كما وقع 40 شخصية، وصفوا بـ "الوطنية" على الوثيقة ومنهم: "مصطفى الصباغ رئيس مجلس إدارة المنتدى السوري للأعمال، وغسان هيتو الرئيس السابق للحكومة السورية المؤقتة، وجورج صبرا، وميشيل كيلو، ونبيل شبيب، ومجاهد ديرانية، وجواد أبو حطب، ورياض حجاب رئيس الوزراء السوري السابق، ومازن شيخاني، وأحمد الصياصنة".
======================
البيان :القوى الإسلامية في سوريا تتفق على وثيقة من خمسة مبادئ لحماية الثورة
2015/09/18 12:00
البيان/متابعات: أعلن المجلس الإسلامي السوري خلال مؤتمر عقد، الجمعة، في مدينة اسطنبول التركية عن وثيقة "المبادئ الخمسة للثورة السورية". و قال المجلس في خطاب ألقاء عضو أُمنائه الدكتور حسان الصفدي:" إن المبادئ الخمسة و التي نصت على إسقاط النظام الحالي و تفكيك أجهزته الأمنية، وخروج كافة القوى الأجنبية المحلية و الشخصيات و الرموز الوطنية،  و الحفاظ على وحدة الأراضي السورية وهويتها مع رفض المحاصصة بأنواعها، هي شرط أساسي لأي حل أو مبادرة دولية لإنهاء الصراع في سوريا".
وأكد أن "السوريين لن يتنازلوا عن حقوقهم الإنسانية والوطنية المشروعة التي كفلها الإسلام والشرائع السماوية، والقوانين والنظم الدولية"، مشيرا أن "أي نهج يتبع في مفاوضات الحل السياسي لا يأخذ بعين الاعتبار تطلعات الشعب السوري، يعد عملاً عبثياً".
وأضاف الصفدي، أن أي جهود لا تنطلق من المبادئ التي تضمنتها الوثيقة، ضمن إطار بحث سبل الحل لقضية السوريين، "لن تلقى القبول عند السوريين".
وأشارت الوثيقة إلى إخفاق مجلس الأمن الدولي في الدفاع عن الشعب السوري، مؤكدة على أن الأطراف الدولية سعت فقط لإعادة تأهيل النظام السوري وجعله جزء من مستقبل البلاد، متغافلين بذلك دوره ومسؤوليته عن المجازر المروعة التي إرتكبها الأسد ونظامه.ونقلت الوثيقة عن عدد من القوى الثورية التي وقعت عليها، تمسكها بثوابت الثورة السورية، معتبره أن التفريط في أي مبدأ من المبادئ يعد تفريطاً بحق السوريين و "استهانة بدمائهم وتضحياتهم".
وأشار الصفدي، حول أهمية الوثيقة التي وقعت عليها 74 جهة ثورية و52 شخصية هامة، في إعادة زمام المبادرة للسوريين وجمع كلمتهم"، لافتاً إلى أن المجلس عازمٌ على عدم السماح لثورة السوريين أن تضيع بين "دهاليز السياسة".
كما أكد الصفدي على أن أهمية الوثيقة تنبع من دور الموقعين عليها، بمختلف توجّهاتهم وتخصّصاتهم في العمل الثوري، فمنهم أبرز الفصائل العسكرية والجهات المدنية والإغاثية، وأبرز التجمعات السياسية والثورية، مع عدد من الشخصيات الهامة والفاعلة.
======================
موقع نور :معظم الفصائل والقوى الثورية توقع على "وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية" برعاية المجلس الإسلامي السوري
الكاتب : أسرة التحرير
برعاية المجلس الإسلامي السوري انطلقت اليوم الجمعة في مدينة اسطنبول فعاليات المؤتمر الصحفي لإعلان "وثيقة المبادئ الخمسة للثورة السورية"، بمشاركة معظم الفصائل العسكرية والثورية والسياسية والهيئات الشرعية والقضائية ومنظمات المجتمع المدني بالإضافة إلى رموز وشخصيات وطنية عدة.
وتنص المبادئ الخمسة التي دعا المجلس الإسلامي السوري للتوقيع عليها:
1- إسقاط بشار الأسد وكافة أركان نظامه، وتقديمهم للمحاكمة العادلة.
2-  تفكيك أجهزة القمع الاستخباراتية والعسكرية، وبناء أجهزة أمنية وعسكرية على أسس وطنية نزيهة، مع المحافظة على مؤسسات الدولة الأخرى.
3- خروج كافة القوى الأجنبية والطائفية والإرهابية من سـوريا، ممثلة بالحرس الثوري الإيراني، وحزب الله، وميليشيا أبي الفضل العباس، وتنظيم الدولة.
4- الحفاظ على وحدة سوريا أرضًا وشعبًا واستقلالها وسيادتها وهويـة شعبها.
5- رفض المحاصصة السياسية والطائفية.
وأعلن المجلس خلال المؤتمر عن تبني المبادئ الخمسة السابقة في الوثيقة كأحد الشروط الأساسية لأي حل سياسي أو مبادرة دولية.
كما تناولت الوثيقة إخفاق مجلس الأمن الدولي في الدفاع عن الشعب السوري، لافتةً إلى محاولات “إعادة تأهيل النظام” وجعله جزءاً من مستقبل سوريا، بشكل يتغافل عن “المجازر المروعة” التي ارتكبها الأسد ونظامه.
وقد وقع على البيان أكثر من 74 جهة ثورية وهيئة شرعية ومنظمة أهلية أبرزها: جيش الإسلام وأجناد الشام والجبهة الشامية وفيلق الرحمن وفيلق الشام وقيادة الجيش السوري الحر، والمجالس المحلية والهيئات الشرعية في المحافظات كافة، بالإضافة إلى أكثر من 50 شخصية من السياسيين والمفكرين أبرزها: جورج صبرا وميشيل كيلو ورياض حجاب وغسان هيتو وهيثم المالح ولؤي صافي وعبد الجبار العكيدي وهادي البحرة ومجاهد ديرانية وزهير سالم وغيرهم. (للاطلاع على أسماء الموقعين كاملة: اضغط هنا )
هذا ويرعى المجلس الإسلامي السوري منذ مدة جهوداً لتحقيق توافق بين الكيانات والفصائل الثورية على مجموعة مبادئ وثوابت وطنية، ولقطع الطريق على المحاولات التي تبذل حالياً لإجهاض الثورة السورية وإعادة تأهيل نظام الأسد.
======================