الرئيسة \  ملفات المركز  \  النصرة تتبنى .. تفجيرات ركن الدين تصيب ضابطاً كبيراً والجيش ينفي 5-5-2015

النصرة تتبنى .. تفجيرات ركن الدين تصيب ضابطاً كبيراً والجيش ينفي 5-5-2015

06.05.2015
Admin



عناوين الملف
1. جبهة النصرة تتبنى تفجيرا انتحاريا في شرق دمشق
2. الجيش السوري: انتحاري يفجر نفسه في قلب دمشق
3. جبهة النصرة تستهدف أحد كبار ضباط الجيش السوري في دمشق
4. تفجير يستهدف مدير الإمداد والتموين بالجيش السوري
5. «النصرة» تخترق قلب دمشق وتصيب مدير الإمداد في قوات الأسد
6. التفاصيل الكاملة: ماذا جرى في حي ركن الدين بدمشق اليوم؟
7. استشهاد 7 أشخاص وإصابة 6 بتفجيرين في حي ركن الدين بدمشق
8. أنباء عن إصابة ضابط جيش سوري في تفجير دمشق والجيش ينفي
9. تفجير يستهدف مسؤولين أمنيين بارزين وسط دمشق
10. إنفجار في “دمشق” وناشطون يتحدثون عن مقتل مسؤول أمني كبير
11. الاختراقات للقبضة الأمنية بدمشق تتضاعف.. والمعارضون يعتمدون على ثغرات وخلايا نائمة..«النصرة» تتبنى تفجيراً وسط العاصمة السورية وتضارب حول مقتل لواء من قوات النظام
12. القضاء على مجموعة إرهابية مسلحة شرق ركن الدين وتفكيك سيارة مفخخة بمواد شديدة الانفجار في شارع الحياة بدمشق- فيديو
13. قوات سورية خاصة تفشل هجوماً لجماعة مسلحة في دمشق
 
جبهة النصرة تتبنى تفجيرا انتحاريا في شرق دمشق
swissinfo
تبنت جبهة النصرة، ذراع تنظيم القاعدة في سوريا، تفجيرا انتحاريا استهدف الاثنين حي ركن الدين الواقع في شرق دمشق واسفر عن مقتل ستة اشخاص.
وافاد المرصد السوري لحقوق الانسان ان ثلاثة عناصر في قوات الامن وثلاثة مهاجمين بينهم الانتحاري قضوا في الهجوم. لكن مصدرا امنيا سوريا نفى مقتل اي عنصر امني في التفجير.
وقال هذا المصدر لوكالة فرانس برس ان مجموعة "ارهابية تسللت من نقاط مجهولة على متن دراجات نارية تم كشفها في شرق ركن الدين واشتبكت الجهات المختصة معها بالنيران".
واضاف "عندما ادركت استحالة هروبها قام احدهم بتفجير نفسه بحزام ناسف" موضحا ان "الجهات المختصة قتلت بقية افرادها".
ونقلت وكالة الانباء السورية الرسمية "سانا" من جهتها عن مصدر عسكري قوله ان قوات الامن "قضت على مجموعة ارهابية بكامل افرادها خلال ملاحقتها شرق حي ركن الدين وقيام احد افرادها الانتحاريين بتفجير نفسه".
ويعد حي ركن الدين من الاحياء الهادئة في دمشق وتنتشر فيه نقاط تفتيش لقوات النظام.
ووقع الهجوم قرب مبنى هيئة الامداد والتموين العسكري.
وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لفرانس برس ان "الانفجار استهدف مدير الهيئة اللواء محمد عيد الذي اصيب في الانفجار مع اثنين من مرافقيه".
لكن المصدر الامني نفى لفرانس برس استهداف مدير الهيئة في الهجوم.
وقال شهود عيان ان اشتباكات اعقبت التفجير الانتحاري استمرت نحو ربع ساعة فيما طوقت قوات الامن موقع الهجوم ومنعت الدخول او الخروج.
ويتمركز مقاتلو المعارضة في مناطق شرق حي ركن الدين وتحديدا في الغوطة الغربية.
ووقع تفجير انتحاري مماثل قرب مبنى الهيئة في اذار/مارس 2013 واسفر عن مقتل ثلاثة اشخاص.
وفي شمال شرق دمشق، افاد المرصد ان "اشتباكات عنيفة تدور بين قوات النظام مدعمة بقوات الدفاع الوطني وحزب الله اللبناني من جهة ومقاتلي الكتائب الاسلامية وجبهة النصرة من جهة اخرى في حي جوبر". وقال المرصد ان الطيران الحربي نفذ اربع غارات استهدفت مناطق عدة في الحي.
وادت الاشتباكات وفق المرصد الى وقوع "خسائر بشرية في صفوف الطرفين" من دون تحديد العدد.
=====================
الجيش السوري: انتحاري يفجر نفسه في قلب دمشق
موقع دويتشه فيله 05.05.2015 09h00شاركأضف تعليق (0)
 أفاد مصدر عسكري سوري بأن انتحاريا فجر نفسه شرق حي ركن الدين وسط العاصمة دمشق. مؤكدا أنه قضى على مجموعة "إرهابية" خلال ملاحقتها شرق حي ركن الدين بدمشق حيث قام أحد أفرادها بتفجير نفسه.وفي العادة تستعمل الحكومة السورية تعبير "الجماعات الإرهابية" للإشارة إلى المعارضة المسلحة التي تقاتلها. وقال مصدر في الجيش السوري إن مهاجما انتحاريا فجر نفسه اليوم الاثنين (الرابع من ماي 2015) في حي بوسط العاصمة دمشق تقع فيه مجمعات أمنية رئيسية.
وأبلغ المصدر التلفزيون الرسمي أن قوات الأمن قتلت أعضاء "جماعة إرهابية" في حي ركن الدين خلال مطاردة بعد أن فجر انتحاري نفسه. ولم يفصح المصدر عما إذا كان الهجوم أسفر عن سقوط قتلى لكن أحد السكان تم الاتصال به عن طريق تطبيق "فايبر" قال إن الجيش أغلق الشوارع الرئيسية في ذلك الجزء المزدحم من العاصمة قرب منشآت حكومية وسفارات. وذكر المرصد السوري لحقوق الانسان أن الانفجار ربما استهدف مسؤولين أمنيين حيث يعيش كثير من كبار المسؤولين في المنطقة التي تضم أيضا عددا من الفروع الرئيسية لأجهزة المخابرات السورية. وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد ومقره لندن إن المعلومات الأولية تشير إلى استهداف عناصر من الأمن إذ أن المنطقة تعرضت من قبل لهجمات من مسلحي المعارضة.
وشهد وسط دمشق الذي تسيطر عليه القوات الحكومية ويخضع لحماية أمنية مشددة الكثير من التفجيرات خلال الحرب الأهلية التي دخلت عامها الرابع وأودت بحياة أكثر من 200 ألف شخص. والتفجيرات الانتحارية نادرة لكن هجوما انتحاريا قتل عدة أفراد من الدائرة المقربة للرئيس بشار الأسد في العاصمة في يوليوز 2012.
=====================
جبهة النصرة تستهدف أحد كبار ضباط الجيش السوري في دمشق
الوليد خضاورية  2015-05-04 أخبار عربية
لحظات نيوز
ذكرت مصادر صحفية ، أن أحد كبار ضباط النظام السوري قتل و أصيب آخرون ، إثر تفجيرين حدثا اليوم الإثنين في العاصمة السورية دمشق ، و تحديدا حي ركن الدين قامت جبهة النصرة بتبنيهما.
و بحسب تغريدة أطلقها ، ما يعتقد أنه الحساب الرسمي لجبهة النصرة على موقع التواصل الإجتماعي تويتر ، فإن 3 أشخاص قاموا بإقتحام مبنى خاص بالتموين العسكري ، و إدارة الإمداد في حي ركن الدين شمال العاصمة دمشق.
و ذكرت مصادر مطلعة ، مقتل شخص على الأقل وإصابة آخرين خلال التفجيرات ، التي تلتها إشتباكات و تصاعد لأعمة الدخان الكثيفة في المكان.
و أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان ، أن ” محمد عيد مدير ”  اللواء في الجيش السوري ، و مدير إدارة الإمداد والتموين قد تعرض لإصابة خلال الهجوم ، بالإضافة إلى مقتل و إصابة عدد من مرافقيه.
و تم نقل محمد عيد على جناح السرعة إلى مستشفى تشرين حسب إفادات لناشطين مؤكدين أن التفجيرات تم عبر دراجات نارية فخخت بمجموعة من العبوات الناسفة.
=====================
تفجير يستهدف مدير الإمداد والتموين بالجيش السوري
الرأي العام
استهدف انفجاران في حي ركن الدين وسط دمشق، موكب مدير هيئة الإمداد والتموين في الجيش السوري اللواء محمد عيد، وفيما قال ناشطون إن عيد اصيب في التفجير وجرى إسعافه إلى المستشفى، نفى الجيش النظامي ذلك.
وأفادت أنباء عن سماع دوي انفجارين متتاليين بالقرب من نقطة عسكرية تابعة لجيش النظام في شارع برنية شرق ركن الدين، عند دوار التموين والإمداد.
وسرت حالة من الاستنفار وإطلاق النار في الهواء لفتح الطرق أمام سيارات أمنية وعسكرية متجهة إلى المستشفى العسكري في حي المزة، وسمع صوت إطلاق نار في محيط المستشفى العسكري 601 بالمزة تزامناً مع توافد سيارات أمنية وعسكرية إلى المستشفى.
واعتقلت قوات الأمن عشرات الأشخاص بعد الانفجار في الحي السكني والتجاري المزدحم وهو مفترق طرق رئيسي في دمشق يقطنه عدد كبير من الأكراد السوريين.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن ان «ضابطا برتبة
لواء وهو مدير الإمداد والتموين في قوات النظام أصيب بجروح فيما قتل مرافقه وأصيب اثنان آخران من مرافقيه بجروح».
لكن الجيش النظامي نفى ذلك، وقال مصدر امني سوري لوكالة «فرانس برس» ان مجموعة من مقاتلي المعارضة المسلحة يستقل عناصرها دراجات نارية هاجمت حي ركن الدين، حيث اقدم احدهم على تفجير نفسه بعد محاصرتهم.
وقال المصدر الامني ان مجموعة «ارهابية تسللت من نقاط مجهولة على متن دراجات نارية تم كشفها في شرق ركن الدين واشتبكت الجهات المختصة معها بالنيران».
واضاف: «عندما ادركت استحالة هروبها قام احدهم بتفجير نفسه بحزام ناسف ما اسفر عن ستة جرحى» موضحا ان «الجهات المختصة قتلت بقية افرادها».
وفي شمال شرقي دمشق، افاد المرصد ان «اشتباكات عنيفة دارت بين قوات النظام مدعمة بقوات الدفاع الوطني وحزب الله اللبناني من جهة ومقاتلي الكتائب الاسلامية وجبهة النصرة من جهة اخرى في حي جوبر».
وقال المرصد ان الطيران الحربي نفذ اربع غارات استهدفت مناطق عدة في الحي.
وادت الاشتباكات وفق المرصد الى وقوع «خسائر بشرية في صفوف الطرفين» من دون تحديد العدد.
وفي سياق آخر، أصيب جنديان من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في الجولان المحتل بقذائف من سورية.
وقالت ناطقة باسم الجيش الإسرائيلي إن قذائف هاون أصابت معسكرا للأمم المتحدة على الجانب الإسرائيلي من الخط الحدودي بالقرب من مدينة القنيطرة.
وأضافت أنه تم نقل المصابين إلى المستشفى، وقالت: «الأمر يتعلق على ما يبدو بقذائف خاطئة التوجيه تم إطلاقها في إطار المعارك الداخلية في سورية».
وعلى صعيد التسويات في سورية، اعلن محافظ حمص طلال البرازي في تصريح للصحافيين ان حي الوعر قد يشهد خلال الاسابيع القليلة المقبلة ابرام تسوية بين النظام والمجموعات المسلحة على غرار التسوية التي حصلت في حمص القديمة.
وقال البرازي ان موضوع التهدئة في حي الوعر الحمصي بدأ منذ خمسة اشهر تقريبا، لكن الاسابيع الأخيرة شهدت تقدما في الحوار مع ممثلي المجموعات المسلحة واللجان المحلية المدنية في الوعر.
=====================
«النصرة» تخترق قلب دمشق وتصيب مدير الإمداد في قوات الأسد
الجريدة
الثلاثاء 05 مايو 2015 - الساعة 00:05
 
تمكنت «جبهة النصرة» من اختراق حصن نظام الرئيس بشار الأسد في دمشق، وشنّ هجوم ذي دلالة على هيئة تموين وإمداد الجيش، في وقت انطلق مؤتمر «جنيف 3» وسط توقعات بمماطلة من قبل النظام الذي يعيش حالة من الهزائم المتتالية والتي انعكست بشكل واضح على تماسكه الداخلي.  

 
في توقيت ذي دلالة عشية انطلاق مشاورات "جنيف 3"، وبالتزامن مع التصعيد الميداني الذي تكلل بهزائم قوية تكبدها نظام الرئيس السوري بشار الأسد في الشمال سبقتها هزائم في الجنوب، تعرض قلب العاصمة دمشق أمس، وتحديداً حي ركن الدين شديد التحصين، لاختراق أمني كبير بعد أن شنت خلية مؤلفة من 6 أشخاص هجوماً تخللته انفجارات، استهدف مبنى هيئة الإمداد والتموين العسكري، ما أسفر عن إصابة مدير إدارة الإمداد والتموين في الجيش السوري اللواء محمد عيد ومقتل أحد مرافقيه.
وتبنّت "جبهة النصرة" الهجوم. وقال "مراسل دمشق" التابع للجبهة على حسابه الرسمي في موقع "تويتر": "تمكن ثلاثة من أسود جبهة النصرة من الانغماس في مبنى إدارة الإمداد والتموين العسكري في نهاية شارع برنية" في دمشق.
وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان وقوع الهجوم، مضيفاً أنه "استهدف مدير الهيئة اللواء محمد عيد الذي أصيب في الانفجار مع اثنين من مرافقيه في حين قتل مرافق آخر". وأوضح المرصد أن الهجوم تخلله انفجار عبوتين ناسفتين زرعتا في دراجات نارية، مضيفاً أن اشتباكات أعقبت الانفجارين.
أما النظام، فقد زعم على لسان مصدر لم يذكر اسمه، إن "مجموعة إرهابية تسللت من نقاط مجهولة على متن دراجات نارية تم كشفها في شرق ركن الدين واشتبكت الجهات المختصة معها بالنيران". وأضاف المصدر :"عندما أدركت استحالة هروبها قام أحدهم بتفجير نفسه بحزام ناسف ما أسفر عن ستة جرحى"، موضحاً أن "الجهات المختصة قتلت بقية أفرادها"، ومشدداً على أن الجرحى هم مدنيون.
وقال شهود عيان، إن اشتباكات أعقبت التفجير الانتحاري استمرت نحو ربع ساعة في وقت طوقت قوات الأمن موقع الهجوم ومنعت الدخول أو الخروج.
وفي تطور آخر في العاصمة، وتحديداً في شمال شرق دمشق، أفاد المرصد أن "اشتباكات عنيفة دارت بين قوات النظام مدعمة بقوات الدفاع الوطني وحزب الله اللبناني من جهة ومقاتلي الكتائب الإسلامية وجبهة النصرة من جهة أخرى في حي جوبر".
 
=====================
التفاصيل الكاملة: ماذا جرى في حي ركن الدين بدمشق اليوم؟
04 مايو 2015 at 7:26ص
الحدث نيوز
فشل مسلحون في تنفيذ عملية إغتيال لضابط كبير في الجيش السوري في احد احياء دمشق.
وفي التفاصيل، ان عبوة ناسفة موضوعة في دراجة نارية إنفجرت في شارع برنية قرب نادي الكهربا بحي ركن الدين، كان هدفها إغتيال للواء محمد عيد مدير هيئة التموين العسكري في الجيش السوري.
وعلم من مصادر متابعة، ان اللواء “عيد” نجا من التفجير في حين جرح اربعة مواطنين في الحادث.
بدورها أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية “سانا” أن “الجهات المختصة قضت على مجموعة إرهابية بكامل أفرادها خلال ملاحقتها شرق حي ركن الدين بدمشق وقيام أحد أفرادها الانتحاريين بتفجير نفسه”.
وفي شأن منفصل، أفاد المرصد عن “تعرض أماكن في منطقة عين ترما بالغوطة الشرقية بعد منتصف ليل الاحد لقصف من قبل قوات النظام، ترافق مع اشتباكات عنيفة بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف ومقاتلي الكتائب الاسلامية والمعارضة من جهة اخرى ي محور وادي عين ترما وانباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين”.
=====================
استشهاد 7 أشخاص وإصابة 6 بتفجيرين في حي ركن الدين بدمشق
FPA
فجّر انتحاري نفسه يوم الإثنين بحي ركن الدين في دمشق، وحدث انفجار ثاني بذات المنطقة، مما ادى إلى إصابة 6 مواطنين بجروح، وأكد شهود عيان لـFPA ان " سبعة أشخاص اسشتهدوا ايضا جراء التفجير" عدا عن المسلحين الذين تواجدوا في المنطقة مع الانتحاريين.
وقال مصدر عسكري في الجيش السوري يوم الإثنين، إن "الجهات المختصة قضت على مجموعة مسلحين بكامل أفرادها خلال ملاحقتها شرق حي ركن الدين بدمشق".
وأضاف المصدر، أن "أحد أفراد الانتحاريين قام بتفجير نفسه".
وقالت وسائل إعلام سورية، إن "عبوات موضوعة على دراجة نارية انفجرت في شارع برنية، وأدت إلى إصابة 6 مواطنين"، مضيفة أن "اشتباكات استمرت لمدة ربع ساعة إثر الانفجارين".
سياسة | عربي
2015-05-04
=====================
أنباء عن إصابة ضابط جيش سوري في تفجير دمشق والجيش ينفي
مايو 4, 2015 , 14:42
عمان 4 مايو أيار (رويترز) – قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن ضابطا بارزا بالجيش السوري أصيب في تفجير انتحاري بوسط دمشق اليوم الاثنين لكن الجيش السوري نفى ذلك.
وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد ومقره بريطانيا “ضابط برتبة لواء وهو مدير الإمداد والتموين في قوات النظام أصيب بجراح فيما قتل مرافقه وأصيب اثنان آخران من مرافقته بجراح.”
لكن مصدرا بالجيش السوري تحدث لرويترز ونفى أن يكون ضابط كبير قد أصيب. وذكر أن خمسة أشخاص نفذوا الهجوم الذي وقع في حي ركن الدين. وأضاف أن جميعهم إما قتلوا أو اعتقلوا.
وأضاف أنه إلى جانب المهاجمين أسفر التفجير عن مقتل شخص وإصابة خمسة بعضهم في حالة خطيرة.
وفي وقت سابق  قال مصدر في الجيش السوري إن مهاجما انتحاريا فجر نفسه في حي ركن الدين الذي يقول سكانه إنه يضم عددا من المجمعات الأمنية كما يعيش فيه الكثير من الأكراد السوريين.
وأبلغ المصدر التلفزيون الرسمي أن قوات الأمن قتلت كل أعضاء “جماعة ارهابية” في الحي المزدحم خلال مطاردة بعد أن فجر انتحاري نفسه.
وقال أحد السكان تم الاتصال به عن طريق تطبيق فايبر عبر الانترنت إن الجيش أغلق الشوارع الرئيسية في ذلك الجزء المزدحم من العاصمة قرب منشآت حكومية رئيسية وسفارات.
واعتقلت قوات الأمن عشرات الأشخاص بعد أن هز الانفجار الحي السكني والتجاري المزدحم وهو مفترق طرق رئيسي في دمشق يقطنه عدد كبير من الأكراد السوريين.
وذكر المرصد أن الانفجار ربما استهدف مسؤولين أمنيين حيث يعيش كثير من كبار المسؤولين في المنطقة التي تضم أيضا عددا من الفروع الرئيسية لأجهزة المخابرات السورية.
وشهد وسط دمشق الذي تسيطر عليه القوات الحكومية ويخضع لحماية أمنية مشددة الكثير من التفجيرات خلال الحرب الأهلية التي دخلت عامها الرابع وأودت بحياة أكثر من 200 ألف شخص.
والتفجيرات الانتحارية نادرة لكن هجوما انتحاريا قتل عدة أفراد من الدائرة المقربة للرئيس بشار الأسد في العاصمة في يوليو تموز 2012.
=====================
تفجير يستهدف مسؤولين أمنيين بارزين وسط دمشق
المسلم/وكالات  | 15/7/1436 هـ
قال مصدر في مليشيات الأسد أن مهاجماً فجر نفسه اليوم (الإثنين) في حي وسط العاصمة دمشق تقع فيه مجمعات أمنية رئيسة.
 وأبلغ المصدر التلفزيون الرسمي أن قوات الأمن قتلت أعضاء «جماعة إرهابية» في حي ركن الدين خلال مطاردة بعد أن فجر مهاجم نفسه.
 ولم يفصح المصدر عما إذا كان الهجوم أسفر عن سقوط قتلى لكن أحد السكان قال، إن «الجيش أغلق الشوارع الرئيسة» في ذلك الجزء المزدحم من العاصمة قرب منشآت حكومية وسفارات.
 واعتقلت قوات الأمن عشرات الأشخاص بعد أن هز الانفجار الحي السكني والتجاري المزدحم وهو مفترق طرق رئيس في دمشق يقطنه عدد كبير من الأكراد السوريين.
 من جهته، قال «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، إن «الانفجار أسفر عن إصابة مدير هيئة الإمداد والتموين في مليشيت الأسد».
وأوضح أن الحي المستهدف يعيش فيه كثير من كبار المسؤولين الأمنيين، والذي يضم أيضاً عدداً من الفروع الرئيسة لأجهزة المخابرات التابعة للاسد.
=====================
إنفجار في “دمشق” وناشطون يتحدثون عن مقتل مسؤول أمني كبير
12:16 م - 4 مايو 2015
الوئام - رويترز:
قال مصدر في الجيش السوري إن مهاجما انتحاريا فجر نفسه اليوم الاثنين في حي بوسط العاصمة دمشق به مجمعات أمنية رئيسية.
وأبلغ المصدر التلفزيون الرسمي أن قوات الأمن قتلت كل المجموعة في حي ركن الدين المزدحم خلال مطاردة بعد أن فجر انتحاري نفسه.
ولم يفصح المصدر عما إذا كان الهجوم أسفر عن سقوط قتلى لكن أحد السكان تم الاتصال به عن طريق تطبيق فايبر قال إن الجيش أغلق الشوارع الرئيسية في ذلك الجزء المزدحم من العاصمة قرب منشآت حكومية رئيسية وسفارات.
واعتقلت قوات الأمن عشرات الأشخاص بعد أن هز الانفجار الحي السكني والتجاري المزدحم وهو مفترق طرق رئيسي في دمشق يقطنه عدد كبير من الأكراد السوريين.
من جهتهم، قال ناشطون معارضون إن الإنفجارات استهدفت موكب اللواء “محمد عيد” مدير هيئة الإمداد والتموين.
ونقل الناشطون أنباء تفيد بنقل اللواء عيد إلى مستشفى تشرين جراء إصابته.
والتفجيرات الانتحارية نادرة لكن هجوما انتحاريا قتل عدة أفراد من الدائرة المقربة للرئيس بشار الأسد في العاصمة في يوليو تموز 2012.
=====================
الاختراقات للقبضة الأمنية بدمشق تتضاعف.. والمعارضون يعتمدون على ثغرات وخلايا نائمة..«النصرة» تتبنى تفجيراً وسط العاصمة السورية وتضارب حول مقتل لواء من قوات النظام
الشرق الاوسط
بيروت: نذير رضا
اخترقت قوات المعارضة السورية، أمس، الإجراءات الأمنية في قلب العاصمة السورية، للمرة الثالثة من مطلع العام، بتفجير دراجة نارية قرب مبنى الإمداد والتموين العسكري في حي ركن الدين، وتضاربت الأنباء عما إذا كان الهجوم يستهدف مدير الهيئة، اللواء محمد عيد، الذي قال معارضون إنه نجا من محاولة اغتيال.
وأعلن تنظيم جبهة النصرة، تبنيه للتفجير الذي استهدف سيارة للواء محمد عيد، واصفة العملية بـ«الانغماسية»، مشيرة إلى أن «ثلاثة من عناصر التنظيم قتلوا خلال عملية وصفت بالانغماسية».
وبينما قالت مصادر المعارضة في ريف دمشق لـ«الشرق الأوسط»، أن دراجة نارية مفخخة بالمتفجرات استهدفت مدير هيئة التموين والإسكان العسكري، اللواء محمد عيد، قرب مبنى الهيئة في ركن الدين ونجا من التفجير، ونفى مصدر أمني سوري في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية استهداف مدير الهيئة في الهجوم. وأكد المصدر أن مجموعة مسلحة «تسللت من نقاط مجهولة على متن دراجات نارية تم كشفها في شرق ركن الدين واشتبكت الجهات المختصة معها بالنيران»، مشيرًا إلى أنه «عندما أدركت استحالة هروبها، قام أحدهم بتفجير نفسه بحزام ناسف مما أسفر عن وقوع ستة جرحى»، موضحا أن «الجهات المختصة قتلت بقية أفرادها».
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن مصدر عسكري قوله إن قوات الأمن قضت على «مجموعة إرهابية بكامل أفرادها خلال ملاحقتها شرق حي ركن الدين وقيام أحد أفرادها الانتحاريين بتفجير نفسه».
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، أكد أن «الانفجار استهدف مدير الهيئة اللواء محمد عيد الذي أصيب في الانفجار مع اثنين من مرافقيه بينما قتل مرافق آخر».
ويعدّ حي ركن الدين من الأحياء الهادئة في دمشق وتنتشر فيه نقاط تفتيش التابعة لقوات النظام، وتسكنه أغلبية كردية من أكراد سوريا، ويقع على مسافة قصيرة من حي جوبر الدمشقي الذي يشهد معارك بين قوات المعارضة والنظام. ويتمركز مقاتلو المعارضة في مناطق شمال حي ركن الدين وتحديدا في الغوطة الشرقية.
ووقع تفجير انتحاري مماثل قرب مبنى الهيئة في مارس (آذار) 2013 وأسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص.
ولا يُنظر إلى اللواء عيد كشخصية أمنية لها حيثيتها في المشهد السوري، نظرًا إلى أنه ليس عضوًا في خلية الأزمة، لكن أهميته «تتمثل في كونه أحد 15 شخصية عسكرية تحمل رتبة لواء، وتعتبر من أركان النظام»، كما قال عضو مجلس الثورة في ريف دمشق إسماعيل الدراني لـ«الشرق الأوسط»، مشيرًا إلى إطلاق نار كثيف رُصِد بعد وقوع التفجير، حيث «اختبأ رجال الأمن وراء المتاريس وشرعوا في إطلاق النار في الهواء».
وقال شهود عيان إن اشتباكات أعقبت التفجير الانتحاري استمرت نحو ربع ساعة بينما طوقت قوات الأمن موقع الهجوم ومنعت الدخول أو الخروج.
وقال الدراني إن النظام «لم يعد قادرا على السيطرة الأمنية في دمشق، بدليل الخروقات الأمنية التي يتعرض لها في مناطق سيطرته حيث يشدد قبضته وإجراءاته»، مشيرًا إلى أن ثقة مؤيدي النظام في العاصمة «انخفضت نتيجة تلك الخروقات، وهو ما دفع قيادات منه إلى إبعاد عائلاتها من دمشق إلى الساحل السوري»، الذي يعتبر معقلاً للنظام.
وتتكرر الخروق الأمنية التي تنفذها المعارضة في العاصمة السورية، رغم التدابير الأمنية النظامية المشددة في دمشق وحولها، حيث ارتفعت إلى أربعة خروق خلال ستة أشهر، تمثلت في اغتيال ضابط بتفجير استهدف سيارته المفخخة في منطقة العدوي، في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، إضافة إلى تفجير استهدف حافلة زوار لبنانيين شيعة على مدخل سوق الحميدية في دمشق، في فبراير (شباط) الماضي، واستهداف كتيبة القناصين التابعة للقوات الحكومية في منطقة المزة في مارس الماضي، إضافة إلى انفجار الدراجة النارية في ركن الدين أمس.
وقالت مصادر المعارضة لـ«الشرق الأوسط»، إن تلك الخروق «تعتمد فيها المعارضة على إيجاد ثغرات أمنية يتسلل منها المعارضون، إضافة إلى اعتمادها على خلايا نائمة في قلب العاصمة»، علمًا بأن عدد سكان دمشق تضاعف بعد نزوح مئات آلاف المدنيين إليها من مجمل بلدات ريف دمشق.
وكان معارضون نفذوا عملية أمنية في قلب العاصمة أسفرت عن سيطرتهم لساعات على حاجز عارفة داخل العاصمة في سبتمبر (أيلول) الماضي، عبر تسلل مقاتلين معارضين في أنفاق تمتد من الغوطة الشرقية إلى العاصمة السورية.
=====================
القضاء على مجموعة إرهابية مسلحة شرق ركن الدين وتفكيك سيارة مفخخة بمواد شديدة الانفجار في شارع الحياة بدمشق- فيديو
2015-05-04
دمشق – سانا
لاحقت الجهات المختصة صباح اليوم مجموعة إرهابية مسلحة شرق حي ركن الدين بدمشق.
وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن الجهات المختصة قضت على مجموعة إرهابية خلال ملاحقتها شرق حي ركن الدين.
وأشار المصدر إلى أن إرهابيا انتحاريا من أفراد المجموعة قام بتفجير نفسه خلال ملاحقتهم في المنطقة.
وفي وقت لاحق أقر تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي على حسابه في موقع تويتر بمقتل عدد من إرهابييه في نهاية شارع برنية بدمشق.
تفكيك سيارة مفخخة بـ 150 كغ من ال/سي فور/ في شارع الحياة بدمشق
إلى ذلك فككت الجهات المختصة اليوم سيارة مفخخة بمواد شديدة الانفجار في شارع الحياة على المدخل الشمالي لمدينة دمشق.
وقال مصدر في المحافظة في تصريح لـ سانا إنه تم ضبط سيارة نوع “سابا” قرب موقف الحياة كانت قادمة من حي برزة باتجاه مركز المدينة.
وأشار المصدر إلى أنه أثناء تفتيش السيارة تبين وجود نحو 150 كغ من مادة الـ “سي فور” شديدة الانفجار موضوعة في باب السيارة وتحت مقعد السائق موضحا أن عناصر الهندسة قاموا بتفكيك المتفجرات بشكل كامل.
=====================
قوات سورية خاصة تفشل هجوماً لجماعة مسلحة في دمشق
 Sputnik. Andrei Stenin
 
أفاد مصدرأمني لـ"سبوتنيك"، الإثنين، أن قوات خاصة سورية أفشلت محاولة لمجموعة مسلحة لاقتحام منطقة ركن الدين بدمشق، وذلك بعد تفجير إنتحاري لنفسه في المنطقة، قبل الهجوم.
وقال المصدر، "إنه في تمام الساعة 11 من صباح الإثنين فجر إنتحاري نفسه، أمام إدارة الإمداد والتموين، الواقعة في مقابل ملعب الفيحاء، في منطقة ركن الدين، وبعدها  دخلت المجموعة المسلحة، وحدث اشتباك مع عناصر الجيش السوري".
وأكد المصدر أن الجيش السوري قتل عدداً من المهاجمين، وأسر من تبقى من أفراد المجموعة المسلحة.
ولم تعلن الجهات الحكومية الرسمية عن عدد القتلى في صفوف الجيش، أو المجموعة المسلحة، وذلك بعد انتهاء الإشتباك.