الرئيسة \  ملفات المركز  \  النظام الاسدي يشعل الخلاف بين البنتاغون والبيت الابيض في الولايات المتحدة 1-11-2014

النظام الاسدي يشعل الخلاف بين البنتاغون والبيت الابيض في الولايات المتحدة 1-11-2014

02.11.2014
Admin



عناوين الملف
1.     مصدر مطلع لـCNN: وزير الدفاع الأمريكي انتقد استراتيجية أوباما في سوريا
2.     جددت تأكيدها على فقدانه الشرعية..واشنطن: مواجهة الأسد بعد داعش
3.     البيت الأبيض يدافع عن الإستراتيجية الأمريكية تجاه سوريا والأسد
4.     تسرب مذكرة تظهر خلافاً بين الإدارة الأمريكية والبنتاغون حول سوريا
5.     البيت الابيض: اوباما افق في التعامل مع هجمات قوات الاسد
6.     هاجل: مستقبل الحكم في سوريا في صميم التحركات الأميركية
7.     توقعات بإقالة أوباما لوزيريه الكبيرين كيري وهاغل...مصنع القرار في البيت الأبيض يهتز !
8.     نيويورك تايمز: أوباما قد يقيل كيري وهاغل
9.     واشنطن تنفي محاربتها "داعش" على حساب تنحية الأسد
10.   البيت الأبيض: إستراتيجية واشنطن ضد داعش في سوريا تسير بنجاح.. والاسد "لا يملك شرعية ليقود"
11.   هيغل انتقد استراتيجية أوباما في سوريا
12.   انتقد استراتيجية واشنطن تجاه سوريا...هيجل: الأسد مستفيد من غاراتنا ضد تنظيم الدولة
13.   خلافات بين «البيت الأبيض» و«البنتاجون» بشأن «الأسد»
14.   الموقف من النظام السوري يفجر الخلاف بين "البيت الأبيض" و"البنتاجون"
15.   تشاك هاجل” يحذر واشنطن من ارتباكها تجاه نظام الأسد في سوريا
مصدر مطلع لـCNN: وزير الدفاع الأمريكي انتقد استراتيجية أوباما في سوريا
 أتلانتا، الولايات لمتحدة الأمريكية  (CNN)  --  أكد مسؤول أمريكي مطلع انتقاد وزير الدفاع، تشاك هيغل، استراتيجية واشنطن في  سوريا، في مذكرة سرية وجهها إلى مستشارة الأمن القومي، سوزان رايس، كشفت عنها صحيفة "نيويورك تايمز."
وأوضح المسؤول، وهو على دراية مباشرة بمحتويات المذكرة ورفض كشف هويته نظرا لحساسية الأمر، بأن هيغل أعرب عن قلقه إزاء استراتيجية واشطن الشاملة بسوريا، مشددا على ضرورة انتهاج الإدارة" رؤية أكثر وضوحا بشأن ما يمكن القيام به حيال نظام الرئيس السوري، بشار الأسد"، رافضا كشف المزيد من التفاصيل، لكنه لم يفند فكرة خشية وزير الدفاع من تعريض الإدارة للمكاسب المحرزة في حربها ضد داعش لمخاطر ما لم تقم بتعديلات."
وقال المصدر المطلع إن مذكرة هيغل تأتي تزامنا مع إبداء مسؤولون في البيت الأبيض عدم رضاهم عن  أدائه
وفي حين يرى محللون أن الأسد قد يستفيد من الحملة الجوية التي تقودها أمريكا لتحجيم واجتثاث تنظيم "الدولة الإسلامية" – داعش – في سوريا، الذي يعتبر من أكبر خصوم النظام السوري، لفت المسؤول إلى أن مخاوف وزير الدفاع لا تنبثق عن جهود البنتاغون لتدريب وتسليح المعارضة السورية، فهي خطوة يدعمها تماما.
===================
جددت تأكيدها على فقدانه الشرعية..واشنطن: مواجهة الأسد بعد داعش
السبت، 01 نوفمبر 2014 07:14 ص
واشنطن: مواجهة الأسد بعد داعشواشنطن: مواجهة الأسد بعد داعش واشنطن - رويترز سعى البيت الأبيض ووزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إلى تقديم موقف موحد بشأن سوريا أمس بعد تقارير عن مذكرة من وزير الدفاع تشاك هاجل، انتقد فيها الاستراتيجية الأميركية، ووصفها بأنها غامضة تجاه الرئيس السوري بشار الأسد. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست إن الاستراتيجية الأميركية ضد الدولة الإسلامية في سوريا والعراق تسير بنجاح، ونفى أن تكون واشنطن تركز على إضعاف المتشددين الإسلاميين على حساب هدفها الآخر وهو إزاحة الأسد من السلطة. وأضاف إيرنست في مقابلة مع قناة تلفزيون سي.إن.إن الإخبارية: «سياستنا تجاه الأسد واضحة بالفعل.. نعتقد أنه لا يملك شرعية ليقود». ووجهت انتقادات إلى الرئيس باراك أوباما داخل الولايات المتحدة وفي الخارج بأنه أخفق في التعامل مع هجمات قوات الأسد على المعارضة السورية التي ستحتاج إليها واشنطن في نهاية المطاف في المنطقة. وتقول إدارة أوباما إنها تريد تنحية الأسد لكنها تأمل في إرجاء هذا الهدف للتركيز على مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية. وظهرت تقارير أمس الأول بشأن مذكرة من صفحتين أرسلها وزير الدفاع إلى مستشارة الأمن القومي سوزان رايس يحذر فيها من أن سياسة أوباما إزاء سوريا معرضة للخطر لعدم توضيح النوايا الأميركية تجاه الأسد. وأحجم هاجل عن الحديث بشأن المذكرة أمس الأول، لكن عندما سئل بشأن الاستراتيجية الخاصة بسوريا في مؤتمر صحافي في البنتاغون أقر بأن الأسد ربما يستفيد من الهجمات الأميركية على مقاتلي الدولة الإسلامية في بلاده، وأكد أن هناك حاجة إلى التوصل إلى حل دبلوماسي سياسي لإشاعة الاستقرار في سوريا. وهون المتحدث باسم البنتاغون الأميرال جون كيربي أمس من شأن أي خلاف مع البيت الأبيض، وقال إن المسؤولين الأميركيين يراجعون باستمرار الخيارات تجاه سوريا.
===================
البيت الأبيض يدافع عن الإستراتيجية الأمريكية تجاه سوريا والأسد
مصر اليوم
سعى البيت الأبيض ووزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إلى تقديم موقف موحد بشأن سوريا بعد تقارير عن مذكرة من وزير الدفاع تشاك هيغل انتقد فيها الإستراتيجية الأمريكية ووصفها بأنها غامضة تجاه الرئيس السوري بشار الأسد.
قال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش ايرنست الجمعة (31 تشرين الأول/ أكتوبر 2014) إن الإستراتيجية الأمريكية ضد "الدولة الإسلامية" في سوريا والعراق تسير بنجاح. ونفى أن تكون واشنطن تركز على إضعاف المتشددين الإسلاميين على حساب هدفها الآخر وهو إزاحة الأسد من السلطة. وأضاف ايرنست في مقابلة مع قناة تلفزيون سي.إن.إن. الإخبارية "سياستنا تجاه الأسد واضحة بالفعل ... نعتقد أنه لا يملك شرعية".
ووجهت انتقادات إلى الرئيس باراك اوباما داخل الولايات المتحدة وفي الخارج بأنه أخفق في التعامل مع هجمات قوات الأسد على المعارضة السورية التي ستحتاج إليها واشنطن في نهاية المطاف في المنطقة. وتقول إدارة اوباما إنها تريد تنحية الأسد لكنها تأمل في أرجاء هذا الهدف للتركيز على مواجهة تنظيم "الدولة الإسلامية".
وظهرت تقارير أمس الخميس بشأن مذكرة من صفحتين أرسلها وزير الدفاع تشاك هيغل إلى مستشارة الأمن القومي سوزان رايس يحذر فيها من أن سياسة اوباما إزاء سوريا معرضة للخطر لعدم توضيح النوايا الأمريكية تجاه الأسد. وأحجم هيغل عن الحديث بشأن المذكرة أمس الخميس. لكن عندما سئل بشأن الإستراتيجية الخاصة بسوريا في مؤتمر صحفي في البنتاغون أقر بأن الأسد ربما يستفيد من الهجمات الأمريكية على مقاتلي "الدولة الإسلامية" في بلاده وأكد أن هناك حاجة إلى التوصل لحل دبلوماسي سياسي لإشاعة الاستقرار في سوريا.
وهون المتحدث باسم البنتاغون الأميرال جون كيربي اليوم الجمعة من شأن أي خلاف مع البيت الأبيض، وقال إن المسؤولين الأمريكيين يراجعون باستمرار الخيارات تجاه سوريا. وقال كيربي "مثل أي إستراتيجية أنت تريد أن تجري تقييما باستمرار وأن تراجعها وأن تتحدث بشأنها وتتأكد عند تنفيذها أن ذلك يتم بالطريقة الصحيحة. وأعتقد أن هذا هو ما تحدث الوزير بشأنه أمس". وعندما سئل إن كانت إستراتيجية الولايات المتحدة ساعدت الأسد قال ايرنست إن أهم هدف للأمن القومي الأمريكي هو ضمان ألا يكون لتنظيم "الدولة الإسلامية" ملاذ آمن في سوريا.
 
===================
تسرب مذكرة تظهر خلافاً بين الإدارة الأمريكية والبنتاغون حول سوريا
أخبار الآن | واشنطن - الولايات المتحدة الأمريكية - (غرفة الأخبار)
تسرب الخلاف بين الإدارة الأميركية ووزارة الدفاع "البنتاغون" بشأن ما يجري في سوريا، وبدا واضحاً أن العسكريين في واشنطن لا يتفقون مع البيت الأبيض حيال ما  يجري في سوريا، وخاصة عدم وجود أية نوايا أو خطط حتى الآن لدى إدارة أوباما لإسقاط النظام السوري أو شنّ هجمات ضد قواته على غرار تلك التي يتعرض لها  تنظيم "داعش".
وانتقد وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل بشدة السياسة الأميركية في سوريا، وقال في مذكرة رسمية إن على الولايات المتحدة أن توضح موقفها ونواياها تجاه نظام  الأسد.
وبحسب المذكرة فإن "السياسة تجاه سوريا تواجه خطر الانهيار"، بسبب التضارب في المواقف الأميركية تجاه نظام الأسد.
وتخطط واشنطن لتسليح وتدريب مجموعة من خمسة آلاف مقاتل من السوريين المعتدلين، لكنها تلتزم الصمت في الوقت ذاته حيال الهجمات التي يشنها نظام الأسد على المجموعات المسلحة المعتدلة في سوريا.
وبعث هيغل بمذكرته إلى مستشارة الرئيس الأميركي باراك أوباما لشؤون الأمن القومي سوزان رايس الأسبوع الماضي، بحسب ما كشف مسؤول عسكري لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.
وتركز إدارة أوباما حالياً جهودها على هزيمة تنظيم "داعش" في العراق والشام، وتصف الغارات التي يشنها التحالف على التنظيم بأنها الطريقة الوحيدة لوقف خطوط إمدادات التنظيم.
ويصب بعض الأعضاء في الكونغرس الأميركي، إلى جانب محللين ومتقاعدين عسكريين ونشطاء في المعارضة السورية سيلاً من الانتقادات لسياسات الرئيس باراك أوباما تجاه سوريا، متهمين الإدارة الأميركية بأنها تدعم نظام الأسد من خلال الضربات الجوية التي تستهدف تنظيم "داعش" وحده دون النظام، مع عدم وجود أي مؤشرات على أي استهداف للنظام وقواته.
ووصف الباحث في الشؤون الدولية أنتوني كوردسمان، والذي يقدم النصح والمشورة للبنتاغون بين الحين والآخر، وصف السياسة الأميركية في سوريا بأنها تمثل "فوضى استراتيجية"، في مؤشر على ضبابية الموقف الأميركي وعدم وضوحه.
===================
البيت الابيض: اوباما افق في التعامل مع هجمات قوات الاسد
الجمعة 31/10/2014 الساعة 8:14 مساء
وكالات
قال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش ايرنست، إن الاستراتيجية الأمريكية ضد تنظيم 'داعش' الإرهابي،   في سوريا والعراق تسير بنجاح.
كما نفي أن تكون واشنطن تركز علي إضعاف المتشددين الإسلاميين علي حساب هدفها الآخر، وهو إزاحة الأسد من السلطة، مضيفاً في مقابلة مع قناة تلفزيون سي.إن.إن. الإخبارية 'سياستنا تجاه الأسد واضحة بالفعل، ونعتقد أنه لا يملك شرعية ليقود.'
ووجهت انتقادات الي الرئيس باراك اوباما داخل الولايات المتحدة وفي الخارج بأنه أخفق في التعامل مع هجمات قوات الاسد علي المعارضة السورية التي ستحتاج اليها واشنطن في نهاية المطاف في المنطقة. وتقول ادارة اوباما انها تريد تنحية الاسد لكنها تأمل في ارجاء هذا الهدف للتركيز علي مواجهة تنظيم الدولة الاسلامية.
وظهرت تقارير أمس الخميس بشأن مذكرة من صفحتين ارسلها وزير الدفاع الي مستشارة الامن القومي سوزان رايس يحذر فيها من ان سياسة اوباما ازاء سوريا معرضة للخطر لعدم توضيح النوايا الامريكية تجاه الاسد.
وأحجم هاغل عن الحديث بشأن المذكرة أمس الخميس. لكن عندما سئل بشأن الاستراتيجية الخاصة بسوريا في مؤتمر صحفي في البنتاغون، أقر بأن الأسد ربما يستفيد من الهجمات الأمريكية علي مقاتلي داعش في بلاده، مؤكداً أن هناك حاجة إلي التوصل إلي حل دبلوماسي سياسي لإشاعة الاستقرار في سوريا.
وهون المتحدث باسم البنتاغون الاميرال جون كيربي، اليوم الجمعة، من شأن أي خلاف مع البيت الأبيض، وقال إن المسؤولين الأمريكيين يراجعون باستمرار الخيارات تجاه سوريا.
وقال كيربي 'مثل أي استراتيجية أنت تريد أن تجري تقييماً باستمرار، وأن تراجعها وأن تتحدث بشأنها وتتأكد عند تنفيذها إن ذلك يتم بالطريقة الصحيحة. وأعتقد أن هذا هو ما تحدث الوزير بشانه أمس.'
وعندما سئل إن كانت استراتيجية الولايات المتحدة ساعدت الأسد، قال ايرنست إن أهم هدف للأمن القومي الأمريكي هو 'ضمان ألا يكون للدولة اللا- إسلامية ملاذ آمن في سوريا'.
===================
هاجل: مستقبل الحكم في سوريا في صميم التحركات الأميركية
واشنطن – وكالات:
الصباح الجديد
أكد وزير الدفاع الاميركي تشاك هاجل الحاجة الي «الامانة» في المناقشات داخل الحكومة مع امتناعه عن التعقيب على مذكرة داخلية كتبها بشان السياسة تجاه سوريا وصفتها مصادر على دراية بمحتوياتها بانها انتقادية، فيما شدد على ان «مستقبل الحكم في سوريا بحاجة الى ان يكون في صميم التحركات الاميركية التي تركز الان على ضربات جوية ضد اهداف الدولة الاسلامية».
والمذكرة التي بعث بها هاجل الي مستشارة الامن القومي للبيت الابيض سوزان رايس أوردتها أولا صحيفة، نيويورك تايمز، التي قالت انه «حذر فيها من ان سياسة الرئيس باراك اوباما في خطر بسبب فشلها في توضيح نواياها تجاه الرئيس السوري بشار الاسد».
وقال شخصان على دراية بمحتوياتها تحدثا لرويترز شريطة عدم الكشف عن هويتهما انهما «يتفقان مع وصف الصحيفة للمذكرة بأنها انتقادية».
وفي مؤتمر صحفي بالبنتاجون يوم اول امس الخميس سئل هاجل التعقيب على المذكرة فقال «نحن مدينون للرئيس ومدينون لمجلس الامن القومي بأن نقدم أفضل افكارنا في هذا الشأن
واضاف قائلا دون ان يذكر مجالات الاختلاف «يجب ان يكون ذلك بأمانة وبشكل مباشر
ويواجه اوباما انتقادات في الداخل والخارج للنظر الي الازمة في سوريا بشكل شبه حصري من منظور التهديد الذي يشكله تنظيم الدولة الاسلامية المتشدد مع عدم التصدي لهجمات قوات الاسد التي تقوض المعارضة التي ستحتاجها واشنطن في نهاية المطاف.
وموقف ادارة اوباما هو انه يجب على الاسد أن يرحل لكنها تأمل بتأخير ذلك التحدي الي مرحلة لاحقة للتركيز على متشددي الدولة الاسلامية في العراق وسوريا.
واشار هاجل الي ان «مستقبل الحكم في سوريا يحتاج الي ان يكون في صميم التحركات الاميركية التي تركز الان على ضربات جوية ضد اهداف الدولة الاسلامية وخطط لتدريب قوات المعارضة السورية».
وقال هاجل «القتال يمكن ان يستمر لسنوات وسنوات، لكن ما هو الهدف؟ من مصلحتنا ألا يكون الشرق الاوسط غير مستقر» مؤكدا «الحاجة الي التصدي للتهديدات الحالية مع التركيز على «بعض الاستراتيجيات والاهداف الطويلة الاجل».
وكان البنتاغون قد اعلن منذ 23 أيلول، بدء قصف مواقع تنظيم الدولة الإسلامية في سورية بمساعدة «شركاء» آخرين، فيما أعلنت دمشق أنها تلقت إخطارا من واشنطن قبل تنفيذ العملية.
وقال المتحدث الرسمي باسم البنتاغون جون كيربي في بيان مقتضب، «أستطيع أن أؤكد أن القوات الأمريكية وقوات الدول الشركاء نفذوا عملية عسكرية ضد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في سورية بواسطة طائرات مقاتلة وصواريخ توماهوك».
ولم يحدد كيربي المواقع التي تم استهدافها في سورية، لكن صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية أكدت أن محافظة الرقة السورية التي تمثل مركز التنظيم المتشدد هي المستهدفة في هذه الغارات بالإضافة إلى الحدود السورية العراقية.
===================
توقعات بإقالة أوباما لوزيريه الكبيرين كيري وهاغل...مصنع القرار في البيت الأبيض يهتز !
نصر المجالي
ايلاف
بدأت تظهر إلى العلن خلافات بين الرئيس الأميركي، باراك أوباما، وعدد من وزرائه المهمين حول الموقف من الحرب ضد تنظيم "داعش" والاستراتيجيات حول سوريا.
كشفت مصادر أميركية أن وزير الدفاع تشاك هاغل، وجه انتقادات لاستراتيجية بلاده في  شأن سوريا، زذلك في مذكرة سرية وجهها إلى مستشارة الأمن القومي سوزان رايس.
 ويتزامن هذا التطور مع تقرير لصحيفة (نيويورك تايمز) نشرته الجمعة، يشير إلى أن الرئيس الأميركي، باراك أوباما، قد يقيل وزير خارجيته جون كيري، ووزير دفاعه تشاك هاغل، بعد انتهاء الانتخابات النصفية.
 وأوضح مسؤول أميركي على دراية مباشرة بمحتويات المذكرة بأن هاغل أعرب عن قلقه إزاء استراتيجية واشطن الشاملة بسوريا، مشددا على ضرورة انتهاج الإدارة "رؤية أكثر وضوحا بشأن ما يمكن القيام به حيال نظام الرئيس السوري بشار الأسد".
 ورفض المسؤول كشف المزيد من التفاصيل، لكنه لم يفند فكرة خشية وزير الدفاع من تعريض الإدارة للمكاسب المحرزة في حربها ضد داعش لمخاطر ما لم تقم بتعديلات".
 اقالة كيري وهاغل
 وإلى ذلك، قالت صحيفة (نيويورك تايمز) في تقريرها إن أوباما يتجه لإقالة بعض وزرائه، وعلى رأسهم وزير خارجيته جون كيري، ووزير دفاعه تشاك هاغل.
 وبحسب الصحيفة، فإن كيري بات يغرد خارج السرب البيضاوي، ويتخذ خطاً هجومياً خلال النقاشات الداخلية، فيما لا يتحدث هاغل كثيراً في السياسة، وتخلى عن إدارة المرحلة لصالح رئيس هيئة أركانه.
 وقال أعضاء في الكونغرس ان توالي الأزمات العالمية، وترنح إدارة أوباما في التعامل معها، عوامل مهمة تدفع بسيد البيت الأبيض إلى إجراء جراحة قيصرية في طاقمه الوزاري.
 وحسب هؤلاء ان سبب هذا التوجه بحسب ما نقلت الصحيفة عن أعضاء ديمقراطيين في الكونغرس، هو الخشية من فقدان الديمقراطيين السيطرة على مجلس الشيوخ، وذلك بسبب ترنح إدارة أوباما وعدد من وزرائه في التعامل مع قضايا دولية ملحة.
 وكان زعماء ديمقراطيون تحفظوا على أداء الرئيس وطاقمه، واتهموا الإدارة بالفشل في ملفات تتراوح بين الأزمة الأوكرانية إلى التنظيمات المتطرفة في سوريا والعراق، وانتشار فيروس إيبولا، وزعزعة العلاقات مع إسرائيل.
 وبحسب أعضاء الكونغرس، فإن وزير الخارجة جون كيري يتبنى خطاً هجومياً خلال النقاشات الداخلية، إضافة إلى ظهوره كالمنفصل عن الإدارة خلال تصريحاته العلنية.
 أما وزير الدفاع تشاك هاغل، فإنه لا يتحدث الكثير في السياسة، وتخلى إلى حد كبير عن إدارة هذه المرحلة الاستراتيجية لصالح رئيس هيئة أركانه مارتن دمبسي.
===================
نيويورك تايمز: أوباما قد يقيل كيري وهاغل
رام الله - دنيا الوطن
قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن الرئيس الأميركي، باراك أوباما، قد يقيل وزير خارجيته جون كيري، ووزير دفاعه تشاك هاغل، بعد انتهاء الانتخابات النصفية.
وبحسب الصحيفة، فإن كيري بات يغرد خارج السرب البيضاوي، ويتخذ خطا هجوميا خلال النقاشات الداخلية، فيما لا يتحدث هاغل كثيرا في السياسة، وتخلى عن إدارة المرحلة لصالح رئيس هيئة أركانه.
توالي الأزمات العالمية، وترنح إدارة أوباما في التعامل معها، عوامل تتجه بسيد البيت الأبيض إلى إجراء جراحة قيصرية في طاقمه الوزاري.
تقرير لنيويورك تايمز أشار إلى أن أوباما قد يتجه لإقالة بعض وزرائه، وعلى رأسهم وزير خارجيته جون كيري، ووزير دفاعه تشاك هاغل.
منبع هذا التوجه بحسب ما نقلت الصحيفة عن أعضاء ديمقراطيين في الكونغرس، هو الخشية من فقدان الديمقراطيين السيطرة على مجلس الشيوخ، وذلك بسبب ترنح إدارة أوباما وعدد من وزرائه في التعامل مع قضايا دولية ملحة.
زعماء ديمقراطيون تحفظوا على أداء الرئيس وطاقمه، واتهموا الإدارة بالفشل في ملفات تتراوح بين الأزمة الأوكرانية إلى التنظيمات المتطرفة في سوريا والعراق، وانتشار فيروس إيبولا، وزعزعة العلاقات مع إسرائيل.
وبحسب أعضاء الكونغرس، فإن وزير الخارجة جون كيري يتبنى خطا هجوميا خلال النقاشات الداخلية، إضافة إلى ظهوره كالمنفصل عن الإدارة خلال تصريحاته العلنية. أما وزير الدفاع تشاك هاغل، فإنه لا يتحدث الكثير في السياسة، وتخلى إلى حد كبير عن إدارة هذه المرحلة الاستراتيجية لصالح رئيس هيئة أركانه مارتن دمبسي.
وبحسب مصادر في البيت الأبيض، فإن تعيين رون كلاين لإدارة أزمة وباء إيبولا، والجنرال جون الن منسقا للحرب على التطرف، يخدم هذا التوجه، كما أن أوباما أضحى مؤخرا يميل أكثر من أي وقت مضى إلى دائرة صغيرة من مساعديه في البيت الأبيض.
وترجح مصادر أميركية أن يقوم أوباما بالعملية القيصرية بعد انتهاء الانتخابات النصفية المقررة في الرابع من الشهر القادم، وضخ دماء جديدة لمواجهة الأزمات الدولية المتلاحقة.
===================
واشنطن تنفي محاربتها "داعش" على حساب تنحية الأسد
غربة نيوز2014-11-01 10:29
المصدر : غربة نيوز هيا
أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض عن نجاح سير الاستراتيجية الأمريكية ضد "داعش" في سوريا والعراق، نافيا سعي واشنطن إلى القضاء على الإرهابيين على حساب هدف آخر وهو تنحية الرئيس السوري.
جاء هذا التصريح لجوش ايرنست الجمعة 31 أكتوبر/تشرين الأول في معرض رد الإدارة الأمريكية على الانتقاد الذي وجهه وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاغل للاستراتيجية الأمريكية في سوريا، مطالبا الإدارة بتوضيح نواياها إزاء نظام الأسد.
هذا وقلل المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، الأميرال جون كيربي من الخلاف بين البنتاغون والبيت الأبيض، مؤكدا أن المسؤولين الأمريكيين يراجعون باستمرار الخيارات تجاه سوريا.
 وأوضح قائلا إنه "مثل أي استراتيجية ترغب بإجراء تقييم لها باستمرار وأن تراجعها وتتحدث حولها وتتأكد أن يتم تنفيذها بالطريقة الصحيحة، وأعتقد أن هذا هو ما تحدث الوزير بشأنه أمس".
ونوه عندما سئل إن كانت استراتيجية الولايات المتحدة قد ساعدت الأسد إلى أن أهم هدف للأمن القومي الأمريكي هو ضمان ألا يكون لتنظيم الدولة الإسلامية ملاذ آمن في سوريا.
===================
البيت الأبيض: إستراتيجية واشنطن ضد داعش في سوريا تسير بنجاح.. والاسد "لا يملك شرعية ليقود"
سيريانيوز
قال المتحدث باسم البيت الابيض جوش ايرنست, يوم الجمعة, ان استراتيجية الولايات المتحدة الأمريكية ضد تنظيم "الدولة الاسلامية في الشام والعراق" (داعش) في سوريا تسير بنجاح, فيما أشار الى ان الرئيس بشار الاسد "فاقد للشرعية".
ونفى ايرنست, في مقابلة مع شبكة (سي.إن.إن) الاخبارية الامريكية, ان "تكون واشنطن تركز على اضعاف المتشددين على حساب هدفها الآخر وهو إزاحة النظام السوري من السلطة, لافتا الى ان "سياستنا تجاه الرئيس الاسد واضحة بالفعل .. نعتقد انه لا يملك شرعية ليقود".
وياتي ذلك بعدما قال وزير الدفاع الامريكي تشاك هاغل، يوم الخميس، أن النظام السوري، قد "يستفيد" من الهجمات التي تنفذ ضد مقاتلي تنظيم "داعش"، لكن ذلك لا يغير من سياسة أميركا التي مازالت تؤيد تنحي الرئيس بشار الاسد.
وبدأت واشنطن الشهر الماضي شن ضربات جوية على مواقع لتنظيمي"داعش"، و"جبهة النصرة" في مناطق بدير الزور والرقة والحسكة وإدلب، وذلك بمساندة من 5 دول عربية هي الأردن والسعودية وقطر والإمارات والبحرين.
وبسط تنظيم "داعش" سيطرته على عدة مناطق في سوريا والعراق, وعمموا قوانينهم على أهالي تلك المناطق، وقاموا بتهجير العديد من السكان, الأمر الذي أثار مخاوف دولية كبيرة من وصول المد الإرهابي إلى بلدانهم وتهديد أمنهم.
===================
هيغل انتقد استراتيجية أوباما في سوريا
المصدر: "سي ان ان"
1 تشرين الثاني 2014 الساعة 11:32
أكد مسؤول أميركي مطلع انتقاد وزير الدفاع، تشاك هيغل، استراتيجية واشنطن في سوريا، في مذكرة سرية وجهها إلى مستشارة الأمن القومي، سوزان رايس، كشفت عنها صحيفة "نيويورك تايمز".
وأوضح المسؤول، وهو على دراية مباشرة بمحتويات المذكرة ورفض كشف هويته نظرا لحساسية الأمر، بأن هيغل أعرب عن قلقه إزاء استراتيجية واشنطن الشاملة في سوريا، مشددا على "ضرورة انتهاج الإدارة رؤية أكثر وضوحا بشأن ما يمكن القيام به حيال نظام الرئيس السوري، بشار الأسد"، رافضا كشف المزيد من التفاصيل، لكنه لم يفند فكرة خشية وزير الدفاع من تعريض الإدارة للمكاسب المحرزة في حربها ضد داعش لمخاطر ما لم تقم بتعديلات".
وقال المصدر المطلع إن مذكرة هيغل تأتي تزامنا مع إبداء مسؤولون في البيت الأبيض عدم رضاهم عن أدائه.
وفي حين يرى محللون أن الأسد قد يستفيد من الحملة الجوية التي تقودها أميركا لتحجيم تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في سوريا واجتثاثه، الذي يعتبر من أكبر خصوم النظام السوري، لفت المسؤول إلى أن مخاوف وزير الدفاع لا تنبثق عن جهود البنتاغون لتدريب المعارضة السورية وتسليحها، فهي خطوة يدعمها تماما.
===================
انتقد استراتيجية واشنطن تجاه سوريا...هيجل: الأسد مستفيد من غاراتنا ضد تنظيم الدولة
واشنطن - وكالات: صرّح وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيجل أن نظام الرئيس بشار الأسد الذي يقاتل مجموعات مناهضة له في سوريا، قد يستفيد من الغارات الجوية الأمريكية التي تستهدف مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية المتطرّف الذي يُعد من أكبر خصوم النظام. وقال هيجل في مؤتمر صحافي إن الولايات المتحدة والتحالف الدولي يقصفان يوميًا المتطرفين السُنة في العراق وسوريا "دعمًا للحكومة العراقية ولتأمين مجمل الشرق الأوسط".
 وأضاف "في الواقع، نعم، الأسد قد يستفيد من هذه الحملة الجوية للتحالف الدولي بقيادة واشنطن ضد جهاديي الدولة الإسلامية في سوريا والعراق". إلا أن وزير الدفاع الأمريكي أكد أن الولايات المتحدة تتبع استراتيجية طويلة الأمد لمنع أي دور للأسد في المستقبل.
 وقال: "علينا أن نتحرّك من خلال وقائع ما نواجهه مع بعض الخطط الاستراتيجية والأهداف الطويلة الأمد لإمكانية تحقيق ما نفكر في الوصول إليه". وردًا على سؤال حول ما إذا كانت واشنطن ما زالت تريد رحيل الأسد، قال هيجل "إنها سياسة هذه الإدارة" الأمريكية.
 ووجّه هيجل مذكرة إلى البيت الأبيض انتقد فيها الاستراتيجية الأمريكية في سوريا وطالب واشنطن بالكشف عن نواياها إزاء نظام الرئيس بشار الأسد. وصرّح مسؤولون في وزارة الدفاع لصحيفة نيويورك تايمز أن تشاك هيجل وجّه مذكرة إلى سوزان رايس مستشارة الرئيس أوباما للأمن القومي الأسبوع الماضي، انتقد فيها الاستراتيجية الأمريكية في سوريا وقال إنه على واشنطن توضيح موقفها من نظام الأسد.. وردًا على سؤال عن هذه المذكرة، لم يؤكد هيجل ولم ينف صحة المعلومات لكنه قال إنه هو وكبار المسؤولين الآخرين يتحمّلون مسؤولية تقديم المشورة للرئيس الأمريكي.
 وصرّح الوزير الأمريكي "علينا أن نقدّم إلى الرئيس وإلى مجلس الأمن القومي أفضل ما نفكر به في هذا الشأن، ويجب أن يتسم الأمر بالنزاهة والصدق". وتحدّث مساعدون لهيجل عن هذه المذكرة للصحيفة للتأكيد على أن وزير الدفاع اكثر تصميمًا في الكواليس مما يبدو عليه من تحفظ في لقاءاته العامة.
 وقال مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية إن المذكرة أرسلت الأسبوع الماضي إلى مستشارة الرئيس للأمن القومي سوزان رايس. وكتبت نيويورك تايمز أن هيجل حذر من أن السياسة الأمريكية في سوريا "معرّضة للفشل" بسبب الالتباس الذي يحيط بموقف واشنطن من الأسد. وقد ترضي هذه التصريحات خصوم استراتيجية باراك أوباما في شأن النزاع السوري، لكنها تكشف أيضًا شكوك هيجل حيال هذه الاستراتيجية والتي يعبّر عنها في الكواليس.
 وركزت إدارة أوباما على ضرب تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق أولاً، ووصفت الغارات التي تنفذ بقيادتها في سوريا بأنها لضرب خطوط إمداد الجهاديين. وتخطط واشنطن كذلك لتسليح وتدريب خمسة آلاف من المعارضين السوريين المعتدلين ولكنها لم تلتزم بضرب قوات النظام السوري التي تهدد المعارضة المعتدلة. ووجّه بعض البرلمانيين الأمريكيين والمحللين والضباط المتقاعدين والمعارضين السوريين انتقادات شديدة لسياسة أوباما في سوريا واتهموا الإدارة الأمريكية بتحسين موقف الأسد عبر ضرب "الدولة الإسلامية" من دون مواجهة النظام.
===================
خلافات بين «البيت الأبيض» و«البنتاجون» بشأن «الأسد»
المصري اليوم
بدا الموقف الأمريكى حيال استمرار بقاء النظام السورى بقيادة الرئيس بشار الأسد، يثير الخلاف بين الإدارة الأمريكية ووزارة الدفاع (البنتاجون)، فى ظل عدم وجود أى نوايا أو خطط حتى الآن لدى إدارة الرئيس باراك أوباما لإسقاط النظام السورى أو شن هجمات ضد قواته، على غرار ما يحدث ضد تنظيم «داعش».
وانتقد وزير الدفاع الأمريكى تشاك هاجل، سياسة بلاده إزاء سوريا. وقال، فى مؤتمر صحفى، الخميس، إن نظام الرئيس بشار الأسد ربما يستفيد من الغارات الجوية الأمريكية التى تستهدف مواقع لتنظيم «داعش».
كان «هاجل» تقدم بمذكرة رسمية إلى مستشارة أوباما لشؤون الأمن القومى سوزان رايس، الأسبوع الماضى، طالب فيها بتوضيح «موقف الولايات المتحدة ونواياها تجاه النظام السورى بقيادة الأسد».
وبحسب مذكرة «هاجل»، التى كشف عنها مسؤول عسكرى لصحيفة «نيويورك تايمز»، فإن «السياسة تجاه سوريا تواجه خطر الانهيار»، بسبب التضارب فى المواقف الأمريكية إزاء نظام «الأسد».
يأتى ذلك، فيما أعلنت وكالة الاستخبارات الأمريكية «سى.آى.إيه» عن تدفق يقارب من ألف مقاتل شهريًا إلى سوريا للانضمام للتنظيمات المتشددة فى البلاد، بما يعنى أن عدد المقاتلين الأجانب هناك ربما فاق 16 ألفاً قتلت الضربات الجوية الأمريكية 500 منهم.
ووفقا لإحصائيات الوكالة الأمريكية، فإنه على الرغم من الضربات الجوية التى تنفذها واشنطن على مواقع المتشددين، فضلا عن منع كثير من الدول الغربية مواطنيها من السفر إلى سوريا، فإن أعداد المقاتلين الأجانب مستمرة فى الازدياد بسبب الغضب من التدخل الأمريكى. كما أفاد تقرير للأمم المتحدة، نشرت صحيفة «جارديان» البريطانية مقتطفات منه، بأن نحو 15 ألف أجنبى من 80 بلداً توجهوا إلى سوريا والعراق خلال السنوات الماضية للقتال فى صفوف تنظيمات مثل «داعش».
وجاء فى التقرير الذى أعدته لجنة مراقبة نشاط تنظيم القاعدة فى مجلس الأمن أنه «منذ 2010 بات عدد الجهاديين الأجانب فى سوريا والعراق، يزيد على نحو أكبر من أعداد المقاتلين الذين تم إحصاؤهم بين 1990 و2010».
يأتى ذلك، فيما أكد وزير الدفاع الأمريكى، تشاك هاجل، أن بلاده «على علم بانضمام عدد ممن كانوا معتقلين فى جوانتانامو إلى القتال فى سوريا والعراق»، لكنه قال إن «نسبتهم صغيرة»، نافياً معرفته بأعدادهم.
على جانب آخر، أفادت تقارير إعلامية بالعثور على مقابر جماعية فى محافظة الأنبار، غرب العراق، تضم رفات ما يتراوح بين 80 و220 جثة لرجال عشائر من العرب السنة، يُشتبه فى مقتلهم على يد مسلحى تنظيم «داعش».
وينتمى كثير من الضحايا لعشيرة «ألبو نمر»، التى انضمت إلى الحكومة العراقية فى محاربة «داعش». كما ذكرت تقارير لمنظمة «هيومن رايتس ووتش»، أن مسلحى «داعش» ربما قتلوا 600 شخص فى سجن بالموصل سيطروا عليه فى يونيو الماضى.
وفيما يتعلق بالدعم العسكرى للقبائل السنية التى تحارب «داعش» فى العراق، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكى الجنرال مارتن ديمبسى إن بلاده تسعى إلى تدريب القبائل العربية المقاتلة فى الأنبار. وأضاف ديمبسى، فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزير الدفاع تشاك هاجل فى واشنطن، أمس الأول، «هناك حاجة لتوسيع برنامج التدريب والإرشاد بشرط أن تكون الحكومة العراقية راغبة بتسليح هذه القبائل». وأكد ديمبسى وهاجل «ضرورة تعزيز دور العشائر السنية فى المنطقة، ومشاركتهم فى حكومتهم».
ميدانياً، شنت التحالف الدولى ضد تنظيم «داعش»، على مدار اليومين الماضيين، 14 غارة جوية على أهداف التنظيم فى العراق وسوريا، مستخدمة مستخدما طائرات مقاتلة وقاصفة وأخرى موجهة عن بعد، حسب بيان لوزارة الدفاع الأمريكية. كما لقى 21 من مسلحى «داعش» على الأقل، مصرعهم فى قصف على مدينة عين العرب «كوبانى» السورية الحدودية مع تركيا.
===================
الموقف من النظام السوري يفجر الخلاف بين "البيت الأبيض" و"البنتاجون"
الوطن السعودية
العواصم: الوكالات 2014-10-31 11:04 PM    
فيما تعكف لجنة من وحدات الحماية الكردية وقوات البشمركة على وضع اللمسات الأخيرة لتشكيل غرفة عمليات مشتركة للتنسيق بشأن العمليات العسكرية ضد مقاتلي تنظيم الدولة "داعش"، كشفت مصادر إعلامية أميركية عن وجود خلافات عميقة بين البيت الأبيض الأميركي ووزارة الدفاع "البنتاجون"، بشأن ما يجري في سورية.
وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان نقلاً عن مصادر قيادية في مدينة عين العرب أنه سيتم تشكيل غرفة عمليات مشتركة للتنسيق بين وحدات حماية الشعب الكردي وقوات البشمركة الكردية التي دخل 10 من عناصرها إلى المدينة، قادمين عبر البوابة الحدودية مع تركيا، وذلك تمهيداً لدخول بقية عناصر البشمركة الكردية برفقة عتادهم.
يأتي ذلك بينما لقي ما لا يقل عن 11 مقاتلاً من وحدات حماية الشعب الكردي مصرعهم وأصيب نحو 20 آخرين بجراح، خلال الاشتباكات العنيفة التي دارت فجر أمس في مدينة عين العرب، كما قتل في المواجهات ما لا يقل عن 20 من مقاتلي التنظيم المتشدد.
إلى ذلك، كشفت مصادر صحفية أميركية عن تسرب الخلاف بين الإدارة الأميركية حول الوضع في سورية، وبدا واضحاً أن مسؤولي البنتاجون لا يتفقون مع البيت الأبيض، لا سيما في ظل عدم وجود أية نوايا أو خطط لدى إدارة أوباما لإسقاط النظام السوري أو شنّ هجمات ضد قواته على غرار تلك التي يتعرض لها تنظيم "داعش".
وانتقد وزير الدفاع تشاك هيجل بشدة سياسة بلاده في سورية، وقال في مذكرة رسمية إن على الولايات المتحدة أن توضح موقفها ونواياها تجاه النظام الذي يقوده بشار الأسد. وأضاف في مذكرة بعث بها إلى مستشارة الرئيس لشؤون الأمن القومي سوزان رايس الأسبوع الماضي، "السياسة تجاه سورية تواجه خطر الانهيار، بسبب التضارب في المواقف الأميركية تجاه نظام الأسد".
من جانبه، وصف الباحث في الشؤون الدولية أنتوني كوردسمان، والذي يقدم النصح والمشورة للبنتاجون بين الحين والآخر، السياسة الأميركية في سورية بأنها تمثل "فوضى استراتيجية"، في مؤشر على ضبابية الموقف الأميركي وعدم وضوحه.
من جهة أخرى، اقترح المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا إقامة ما سماه "مناطق مجمدة"، يتم فيها تعليق النزاع والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية. وقال في تصريحات للصحفيين بعد لقائه أعضاء مجلس الأمن الدولي إنه ليست لديه خطة سلام، وإنما "خطة تحرك لتخفيف معاناة السكان بعد أكثر من 3 سنوات من الحرب". وأضاف أن مدينة حلب المقسمة قد تكون "مرشحة جيدة" لتجميد النزاع فيها، من دون مزيد من التفاصيل. وتابع "ينبغي أن يحدث شيء يؤدي إلى تجميد النزاع في تلك المنطقة، ويتيح الفرصة لتحسين الوضع الإنساني للسكان.
وقدم دي ميستورا تقريره لمجلس الأمن الدولي بعد زيارة روسيا وإيران اللتين تدعمان النظام السوري.
وردا على سؤال عن إمكان استفادة النظام السوري من تهدئة معينة لتحقيق مزيد من التقدم على المعارضة، قال المبعوث الأممي "علينا أن نبدأ من مكان ما" مع إقراره بأن هذه المبادرة تشكل "نقطة في بحر" مساعي السلام في سورية.وعلى صعيد الوضع الميداني في سورية، أفادت لجان التنسيق المحلية بتجدد القصف الصاروخي على حي جوبر بدمشق بعدما شهد يوماً عنيفاً، ووثق إطلاق ما لا يقل عن 12 صاروخاً على الحي.وفي حمص، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن عدد المواطنين من مدينة القريتين الذين لقوا حتفهم تحت التعذيب في سجون قوات النظام ارتفع إلى 26 قتيلاً، وكانت سلطات النظام قد أفرجت في وقت سابق عن عشرات المعتقلين من ريف حمص الشرقي، أيضاً قصفت قوات النظام مناطق في حي الوعر بمدينة حمص، دون معلومات عن إصابات حتى اللحظة.
===================
تشاك هاجل” يحذر واشنطن من ارتباكها تجاه نظام الأسد في سوريا
 عالمي  أكتوبر 31, 2014
انتقد وزير الدفاع الأميركي تشاك هاجل في مذكرة بعثها إلى البيت الأبيض الاستراتيجية الأمريكية في سوريا، مطالبا الإدارة بتوضيح نواياها إزاء نظام الرئيس بشار الأسد.
واعتبر هاجل أن نظام سوريا”الأسد” قد تستغل هجمات التحالف بقيادة الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة “داعش”.
ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن مساعدي هاجل قولهم إن “هاجل حذر من أن السياسة الأميركية في سوريا معرضة للفشل بسبب الارتباك الذي يحيط بموقف واشنطن من الأسد”.
===================
خلاف واضح بين البنتاغون والبيت الأبيض حول سوريا
رام الله - دنيا الوطن
تسرب الخلاف بين الإدارة الأميركية ووزارة الدفاع "البنتاغون" بشأن ما يجري في سوريا، وبدا واضحاً أن العسكريين في واشنطن لا يتفقون مع البيت الأبيض حيال ما يجري في سوريا، وخاصة عدم وجود أية نوايا أو خطط حتى الآن لدى إدارة أوباما لإسقاط النظام السوري أو شنّ هجمات ضد قواته على غرار تلك التي يتعرض لها تنظيم "داعش".
وانتقد وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل بشدة السياسة الأميركية في سوريا، وقال في مذكرة رسمية إن على الولايات المتحدة أن توضح موقفها ونواياها تجاه النظام السوري الذي يقوده بشار الأسد.
وبعث هيغل بمذكرته إلى مستشارة الرئيس الأميركي باراك أوباما لشؤون الأمن القومي سوزان رايس الأسبوع الماضي، بحسب ما كشف مسؤول عسكري لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.
وبحسب المذكرة فإن "السياسة تجاه سوريا تواجه خطر الانهيار"، بسبب التضارب في المواقف الأميركية تجاه نظام الأسد.
وتركز إدارة أوباما حالياً جهودها على هزيمة تنظيم "داعش" في العراق والشام، وتصف الغارات التي يشنها التحالف على التنظيم بأنها الطريقة الوحيدة لوقف خطوط إمدادات التنظيم.
وتخطط واشنطن لتسليح وتدريب مجموعة من خمسة آلاف مقاتل من السوريين المعتدلين، لكنها تلتزم الصمت في الوقت ذاته حيال الهجمات التي يشنها نظام الأسد على المجموعات المسلحة المعتدلة في سوريا.
ويصب بعض الأعضاء في الكونغرس الأميركي، إلى جانب محللين ومتقاعدين عسكريين ونشطاء في المعارضة السورية سيلاً من الانتقادات لسياسات الرئيس باراك أوباما تجاه سوريا، متهمين الإدارة الأميركية بأنها تدعم نظام الأسد من خلال الضربات الجوية التي تستهدف تنظيم "داعش" وحده دون النظام، مع عدم وجود أي مؤشرات على أي استهداف للنظام وقواته.
ووصف الباحث في الشؤون الدولية أنتوني كوردسمان، والذي يقدم النصح والمشورة للبنتاغون بين الحين والآخر، وصف السياسة الأميركية في سوريا بأنها تمثل "فوضى استراتيجية"، في مؤشر على ضبابية الموقف الأميركي وعدم وضوحه.