الرئيسة \  ملفات المركز  \  انقلاب المفاهيم والرؤى لدى الغرب بلير نموذجا

انقلاب المفاهيم والرؤى لدى الغرب بلير نموذجا

26.04.2014
Admin



بلير :امكانية التفاوض مع الارهابي بشار ، والاخوان المسلمين خطرون ، والانقلابيون ديمقراطيون 24/4/2014
عناوين الملف
1.     الجارديان”: بلير يدشن حربه الصليبية الجديدة على “الإسلام “
2.     بلير يدعو إلى تسوية مع الرئيس الأسد
3.     هجوم حاد على "بلير" بسبب خطابه عن الإسلام السياسي وثورة30 يونيو
4.     بلير: الإخوان أيديولوجية مخربة.. و30 يونيو أنقذت مصر
5.     بلير: 30 يونيو "ثورة" والإخوان خطرون
6.     “بلير”: المسألة الأوكرانية أزاحت “الشرق الأوسط” عن مركز الصدارة
7.     بلير يدعو للحرب على الإسلام ويعترف بالتواطؤ مع الانقلاب
8.     بلير: حكم الإخوان بمصر لم يكن ديمقراطيًّا.. ومنهجها الفكري عنيف
9.     صحافة عالميةجارديان: محاربة الإسلام تولد الإرهاب والمذابح
10.   توني بلير يصف الإخوان بـ"الثعابين".. ويؤكد: 30 يونيو ثورة لا انقلاب.. ويعلن: هزيمة الفكر المتشدد يجب أن تتصدر الاهتمام الدولي.. ويرى: مواجهة الخطر يبدأ بطرد لندن للعناصر المتطرفة
11.   بلير: التطرف يقوّض إمكانية التعايش السلمي في عصر العولمة
12.   الجارديان: بلير سيطالب في خطابه بدعم الحكومة المصرية.. ويؤكد أن ثورة 30 يونيو كانت تمثل الإنقاذ الضرورى للدولة
13.   بلير: على الغرب الاتحاد مع روسيا والصين ضد ‘الاسلام الراديكالي’
14.   الإندبندنت: دعوة بلير لمحاربة "الإسلام المتطرف" لن تلقى ترحيبا في بريطانيا وأمريكا
15.   توني بلير: تردد الغرب في مواجهة التطرف الإسلامي غريب
16.   توني بلير: المعركة ضد التطرف الإسلامي هي الهدف الأسمى
 
الجارديان”: بلير يدشن حربه الصليبية الجديدة على “الإسلام “
البديل
 الخميس, أبريل 24, 2014
في مقاله لصحيفة الجارديان انتقد الكاتب سيوماس ميلن بشدة خطاب بلير الأخير والذي طالب فيه الغرب بتنحية خلافاته مع كل من روسيا والصين للتفرغ لمواجهة ما سماه بتزايد التطرف الإسلامي في العالم.
المقال الذي جاء تحت عنوان “الحرب على الإسلام لا تنتج إلا الكراهية والعنف” بدأ بوصف الخطبة التى ألقاها رئيس الوزراء البريطاني السابق في لندن بأنها “تتسق مع المناورات السامة لرئيس الوزراء الحالي دافيد كاميرون على المستويين الداخلي والدولي”.
ويقول ميلن إن هذا الخطاب يدشن عودة المحافظين الجدد إلى الساحة مرة أخرى عن طريق خليط قاتل بين دعوات التدخل العسكري في الخارج والتى تنطلق من عقيدة صهيونية مسيحية وبين ممارسة المكارثية والاضطهاد في الداخل.
ويضيف الكاتب أن هذه السياسات التى لم تقدم للعالم سوى أفغانستان والعراق وغوانتانامو وتفجيرات لندن بدأت تشق طريقها مرة أخرى للعودة إلى الساحة وتم تدشين ذلك بخطاب بلير الذي يصفه الكاتب بأنه “بطل الدفاع عن مبدأ التدخل العسكري في الخارج لحل الأزمات”.
ويوضح ميلن أن بلير طالب مرة أخرى بشن حرب ضد ما سماه “خطر الإسلام المتطرف” وهو نفس طريق الخداع الذي استخدمه هو والرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش إلى مذبحة “الحرب ضد الإرهاب”.
ويقول ميلن إن بلير بدأ في شن حملته الصليبية الجديدة ضد الإسلام السياسي عن طريق المطالبة بالتصالح مع روسيا والصين للتفرغ لدعم من سماهم “الإسلاميين المعتدلين ضد مد الإسلاميين المتطرفين”.
واعتبر ميلن أن بلير ناقض نفسه بالدعوة إلى التدخل العسكري في سوريا لإسقاط النظام اللسورى الذي تدعمه روسيا لمصلحة المعارضة المسلحة والتى تسيطر عليها الميليشيات الإسلامية.
كما انتقد ميلن مساندة بلير المبعوث الدولي للسلام في الشرق الأوسط للديكتاتورية في مصر والأنظمة الملكية القمعية في الخليج، واعتبر أن ذلك يعد مسارا ضد الديمقراطية.
ويؤكد ميلن إن دعوات بلير تتعدى حدود النفاق لتصبح جزءا من حملة للتلاعب بالعقول لدعم الطغيان والتدخل العسكري في الشرق الأوسط والذي كان السبب الاكبر في تزايد أعداد المنتمين للجماعات الإسلامية منذ عام 2001.
======================
بلير يدعو إلى تسوية مع الرئيس الأسد
القبس
(يو بي أي) - دعا رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، طوني بلير، الذي يشغل حالياً منصب مبعوث اللجنة الرباعية لعملية السلام في الشرق الأوسط، إلى تسوية مع الرئيس السوري بشار الأسد.
ونسبت صحيفة ديلي ميل، اليوم الخميس، إلى بلير، قوله في مقابلة إذاعية نحن الآن في وضع يمثّل فيه بقاء الرئيس الأسد وتولي المعارضة السلطة خيارات سيئة، فالأول مسؤول عن خلق الوضع الراهن في سوريا.. وحقيقة أن هناك الكثير من التشققات والمشاكل داخل المعارضة جعلت الناس يشعرون بالقلق الآن من أي حل يمثّل انتصاراً صريحاً لكلا الجانبين.
واعتبر بلير أن السبيل الوحيد للمضي قدماً هو التوصل إلى أفضل اتفاق ممكن حتى لو كان ذلك يعني بقاء الرئيس الأسد في الحكم لفترة مؤقتة.
واضاف في حال لم تكن هذه التسوية مقبولة من الرئيس الأسد، يتعين علينا عندها النظر في اتخاذ تدابير فعّالة لمساعدة المعارضة وإجباره على الجلوس على طاولة المفاوضات، بما في ذلك فرض مناطق حظر جوي إلى جانب وقف دعم الجماعات المتطرفة في سوريا من قبل دول الجوار.
وفيما حذّر بلير من أن بريطانيا ستدفع ثمناً باهظاً جراء فشلها بالتدخل في سوريا، أقرّ بأنه يفهم تماماً الأسباب التي تجعل الناس في بريطانيا يعارضون هذا التدخل.
وقال إنه يؤيد شخصياً التدخل في سوريا ولكن ليس على نطاق واسع يقتضي نشر قوات بريطانية على الأرض أو أي شيء من هذا القبيل، ويرى أنه كان بالإمكان خلق وضع قبل عامين يؤدي إلى حل متفائل وممكن في سوريا.
وأضاف نواجه الآن وضعاً يملي علينا واحداً من خيارين سيئين للغاية، بقاء الرئيس الأسد في السلطة، ودعم معارضة منقسمة.
======================
هجوم حاد على "بلير" بسبب خطابه عن الإسلام السياسي وثورة30 يونيو
البلد
شنت صحيفة "الجارديان" هجوما حادا على توني بلير رئيس الوزراء البريطاني السابق، مؤكدة أن ما اعتبرته "الهوس الإسلامي" لدى بلير يعد سحابة دخان للدفاع عن "الدم مقابل البترول"، على حد تعبيرها.
ووصف نفيس أحمد المدير التنفيذي لمعهد أبحاث السياسة والتنمية، في مقاله بالصحيفة خطاب بلير أمس بأنه الأكثر غرائبية في مسيرته السياسية حول لماذا يهم الشرق الأوسط، لافتا الى أن هناك أربعة أسباب لأهمية الشرق الأوسط أولها "التحكم في البترول"، والثاني هو القرب من غرب أوروبا، والثالث، أنه سلط الضوء على مركزية إسرائيل وسط هذه الدوامة، والحاجة إلى حماية تحالفها مع الولايات المتحدة وشراكتها مع الدول الأوروبية ، والرابع أن مستقبل الإسلام سوف يتحدد في المنطقة.
وحول تصرحياته عن #مصر، قال الكاتب البريطاني أن بلير أغفل جرائم #الجيش، وانتقد تأكيد رئيس الوزراء البريطاني السابق على أن النظام الحالي في #مصر "يصب في صالحنا"، على حد قوله. وقال إن هذه الانتقادات، ليست ببساطة موجهة إلى بلير، وأن خطابه حول إعادة إصلاح المصالح الضيقة التى يمثلها، وهو محاولة ضعيفة لتشتيت الاتجاه العام عن الأسباب أزمة الحضارة وأعراضها، وذلك بهدف تدعيم الحرس القديم لنظام يحتضر من خلال دعاية الترويج للخوف، وأن العادات القديمة تموت بصعوبة.
وفي مقال أخر، انتقد سيوماس ميلن في مقال جاء تحت عنوان "الحرب على الإسلام لا تنتج إلا الكراهية والعنف" بشدة خطاب بلير الأخير والذي طالب فيه الغرب بتنحية خلافاته مع كل من روسيا والصين للتفرغ لمواجهة ما سماه بتزايد التطرف الإسلامي في العالم.
وبدأ بوصف الخطبة التى ألقاها رئيس الوزراء البريطاني بأنها "تتسق مع المناورات السامة لرئيس الوزراء الحالي ديفيد كاميرون على المستويين الداخلي والدولي". وأضاف أن هذا الخطاب يدشن عودة المحافظين الجدد إلى الساحة مرة أخرى عن طريق خليط قاتل بين دعوات التدخل العسكري في الخارج والتى تنطلق من عقيدة صهيونية مسيحية وبين ممارسة المكارثية والإضطهاد في الداخل.
وقال الكاتب إن هذه السياسات التى لم تقدم للعالم سوى أفغانستان والعراق وجوانتانامو وتفجيرات لندن بدأت تشق طريقها مرة أخرى للعودة إلى الساحة وتم تدشين ذلك بخطاب بلير الذي يصفه الكاتب بأنه "بطل الدفاع عن مبدأ التدخل العسكري في الخارج لحل الأزمات". وأوضح ميلن أن بلير طالب مرة أخرى بشن حرب ضد ما أسماه "خطر الإسلام المتطرف" وهو نفس طريق الخداع الذي استخدمه هو والرئيس الأمريكي السابق جورج بوش إلى مذبحة "الحرب ضد الإرهاب".
وهاجم الكاتب بلير قائلا: إنه بدأ في شن حملته الصليبية الجديدة ضد الإسلام السياسي عن طريق المطالبة بالتصالح مع روسيا والصين للتفرغ لدعم من سماهم "الإسلاميين المعتدلين ضد مد الإسلاميين المتطرفين". واعتبر أن بلير ناقض نفسه بالدعوة إلى التدخل العسكري في سوريا لاسقاط نظام الأسد الذي تدعمه روسيا لمصلحة المعارضة المسلحة والتى تسيطر عليها الميليشيات الإسلامية.
كما انتقد ميلن مساندة بلير المبعوث الدولي للسلام في الشرق الأوسط للديكتاتورية في #مصر والأنظمة الملكية القمعية في الخليج واعتبر ان ذلك يعد مسارا ضد الديمقراطية.
وتابع أن هذه الدعوات تتسق مع السياسة البريطانية الحالية والتى تضطهد بعض البريطانيين المسلمين الذين توجهوا لمقاتلة النظام الحاكم في سوريا أو يجمعون التبرعات للمتضررين السوريين وتوجه إليهم اتهامات بدعم الإرهاب بينما لم يواجه البريطانيون الذين قاتلوا ضد نظام القذافي في ليبيا أي معوقات أو اتهامات مشابهة.
وأكد أن دعوات بلير تتعدى حدود النفاق لتصبح جزءا من حملة للتلاعب بالعقول لدعم الطغيان والتدخل العسكري في الشرق الأوسط والذي كان السبب الأكبر في تزايد أعداد المنتمين للجماعات الإسلامية منذ عام 2001.
======================
بلير: الإخوان أيديولوجية مخربة.. و30 يونيو أنقذت مصر
زينب غريان
 أكد توني بلير، رئيس الوزراء البريطاني السابق، على أن مستقبل المنطقة يتوقف على مصير مصر، مضيفًا أن حكومة الإخوان المسلمين كانت تقوم بعمل منظم للسيطرة على مقاليد ومؤسسات الدولة
وأشار، خلال خطابه الذي ألقاه أمس الأربعاء بلومبرج بلندن، إلى أن ما حدث في مصر في 30 يونيو، لم يكن مجرد مظاهرات عادية بل هو إنقاذ ضروري للأمة، داعيًا الغرب لدعم الحكومة الجديدة ومساعدتها.
وانتقد بلير الرغبة العميقة بالغرب لفصل الأيديولوجية السياسية التي تمثلها مجموعات مثل الإخوان المسلمين، عن أفعال الإرهاب، محذرًا من تجاهلهم، كون أفكارهم نفسها خطرة ومخربة، وإنه لا يجب أن تُعامل كنقاش سياسي تقليدي بين وجهتي نظر مختلفتين حول إدارة المجتمع.
في سياق متصل، أوضح بلير أن الرئيس المصري الجديد سيواجه تحديات جسيمة، مؤكدًا أن نجاحه في مصلحة الغرب وأنه لابد من حشد المجتمع الدولي لإعطاء مصر ورئيسها أكثر مساعدة ممكنة حتى لا تعود البلاد لما كانت عليه سابقا.
كان بلير، أكد خلال خطابه، على مخاطر تصاعد الإسلام الراديكالي بالمنطقة، مطالبًا الدول الغربية بتنحية خلافاتها جانبًا، والوقوف وراء الصين وروسيا في مواجهتهما للتطرف والإرهاب.
وأوضح بلير أن فشل السياسات الأوربية والأمريكية بالعراق وأفغانستان جعلت حكوماتهم تتردد في الاعتراف بالتطرف الإسلامي، على حد قوله، داعيًا الدول الغربية وروسيا للاتحاد لمواجهة التهديد الإسلامي بالمنطقة، والذي يعتبر أكثر أهمية من الخلاف الناشئ بينهم حول أوكرانيا.
في سياق متصل، قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية، إن "رئيس الوزراء السابق أكد على ضرورة التوحد لمواجهة من وصفهم بالمتطرفين وتنحية الخلافات الأخرى جانبًا، وأن هذا الأمر يوحد مصالح الشرق والغرب معًا".
ورأت الإندبندنت أن بلير، الذي لعب دورًا سياسيًا كبيرا في الحرب الأمريكية على العراق، ليس من الغريب أن يولي اهتمامًا زائدا لمحاربة ما يراه تهديدًا متصاعدًا من جانب الإسلاميين الراديكاليين، والذين يخلطون الدين بالسياسة ويرفضون المجتمعات التعددية - على حد وصفه.
======================
بلير: 30 يونيو "ثورة" والإخوان خطرون
الوطن العربي
حذر رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، طوني بلير، من خطر الإسلام المتشدد حول العالم، قائلا إن على الغرب التحالف لمواجهته مع روسيا والصين، ورأى أن الأيديولوجيات المتشددة للجماعات مثل الإخوان المسلمين، لا تقل خطرا عن أعمال العنف التي تشنها جماعات أخرى لأنها تهدف للسيطرة على المجتمع، واعتبر أن "ثورة 30 يونيو" أنقذت مصر، كما دعا لحل سياسي في سوريا، حتى إذا تطلب الأمر بقاء الأسد لفترة في السلطة.
وقال بلير، في كلمة ألقاها أمس الأربعاء أمام مؤتمر في العاصمة البريطانية، لندن، تحت عنوان "لماذا يهمنا الشرق الأوسط" إن تطورات الأزمة في أوكرانيا سرقت الوهج من أحداث الشرق الأوسط، وبينها المأساة المستمرة في سوريا، والفوضى في ليبيا، ولكنه شدد على أن أحداث الشرق الأوسط مازالت المصدر الرئيسي لتهديد الأمن الدولي مع بداية القرن الحالي.
وتابع بلير بالقول: "في جذور هذه الأزمة تكمن النظرة المسيسة والمتشددة للإسلام، وهي أيديولوجيا بدلت وغلّفت الرسالة الحقيقة للإسلام" مضيفا أن التهديد الذي يمثله الإسلام المتشدد "يتزايد وينتشر حول العالم ويهدد مجتمعات بأسرها ويقوض فرص التعايش السلمي في حقبة العولمة."
وشدد بلير على أن مواجهة هذا الخطر تتطلب التعاون مع دول الشرق، وخاصة روسيا والصين، مشيرا إلى أن أهمية منطقة الشرق الأوسط تتجاوز وجود احتياطيات النفط الضخمة فيها وقربها من أوروبا لتصل إلى قضية جوهرية وهي أن مستقبل الإسلام سيتحدد فيها، وخاصة على صعيد العلاقة المستقبلية بين هذا الدين والسياسة، معتبرا أنه تحت غطاء الصراع والثورات في المنطقة خلال الفترة الماضية كان هناك مواجهة واضحة بين أصحاب النظرة الحديثة للشرق الأوسط، التي تقوم على التعدد والانفتاح الاقتصادي، وبين من يريد فرض وجهة نظره الدينية التي يرى أنها الأصح
وبحسب بلير، فإن الصراع ليس بين السنة والشيعة، بل هو ضد المتطرفين من المذهبين، مضيفا أن القضية بالغة الأهمية لأن للإسلام تأثير عالمي، مضيفا أن هناك قرابة 40 مليون مسلم في أوروبا، كما أن جماعة الإخوان المسلمين وجهات أخرى تعمل بنشاط دون القيام بالكثير من التحقيقات حول أعمالها.
وأقر بلير بوجود اتجاهات لدى الغرب للتفريق بين المنظمات التي تسلك طريق العنف وبين الجماعات التي تعتمد السياسة، مثل الإخوان المسلمين، ولكنه حذر أن الأفكار السياسية لتك الجماعات ليست أقل خطرا، لأنها تريد الهيمنة على القرار السياسي وقيادة المجتمع وفق وجهة نظرها، معتبرا أن الإخوان المسلمين لم يمارسوا حكما خاطئا في مصر فحسب، بل حاولوا بشكل منهجي السيطرة على التقاليد والمؤسسات بالبلاد، معتبرا أن "ثورة 30 يونيو كانت ضرورية لإنقاذ الأمة."
وعن سوريا قال بلير: "نحن الآن في وضع يتماثل فيه من حيث السوء فيها بقاء الأسد بالسلطة أو وصول المعارضة،" مضيفا أن المعارضة "مسؤولة عن خلق هذا الوضع بسبب المشاكل الداخلية" فيها، وأضاف أن الحل يتمثل في "محاولة التوصل إلى أفضل تسوية سياسية ممكنة وإن كان ذلك سيعني بقاء الرئيس الأسد لفترة" وبحال رفض الأخير لذلك فعلى الغرب "البحث عن سبل أخرى لدعم المعارضة، بما فيها فرض منطقة حظر جوي."
ورأى بلير أن مهمة إلحاق الهزيمة بالفكر المتشدد يجب أن تتصدر الاهتمام الدولي، معتبرا أن ذلك يهم أيضا الصين وروسيا اللتان تشتركان في الرغبة نفسها مع أمريكا وأوروبا.
======================
“بلير”: المسألة الأوكرانية أزاحت “الشرق الأوسط” عن مركز الصدارة
البديل
 الخميس, أبريل 24, 2014
صرح رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير الذي يقوم بأعمال المفوض البريطاني الخاص في “رباعية الشرق الأوسط” أمس بضرورة التعاون مع روسيا رغم الخلافات في الموضوع الأوكراني، بحسب صحفية ايزفستيا الروسية.
ويعتقد توني بلير أن تقارب البلدان الغربية مع روسيا أمر ضروري في سبيل التصدي “للراديكاليين الإسلاميين” في الشرق الأوسط، وعلى حد قول بلير أزاحت القضية الأوكرانية موضوع الشرق الأوسط من مركز الصدارة رغم أنه لم يفقد أهميته شأنه شأن مواضيع باكستان وأفغانستان وشمال إفريقيا التي “غرقت في عدم استقرار لا نهاية له”.
وأشار بلير في تصريحه إلى أن مصالح الصين وروسيا وأوروبا والولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط هي مصالح عامة، حيث تريد الانتصار على إيديولوجيا التطرف واستئصال التعصب الديني، الأمر الذي يتجاهله المجتمع الدولي الآن، ذلك علما بأن عدد سكان أوروبا المسلمين تجاوز 40 مليونا ويستمر بالتزايد.
======================
بلير يدعو للحرب على الإسلام ويعترف بالتواطؤ مع الانقلاب
امل الامة
24 أبريل 2014
اهتمت وكالة أنباء "الأسوشيتد برس" بتصريحات رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير خلال مؤتمر شارك فيه في لندن والذي تحدث فيه عن ضرورة التعاون بين الشرق والغرب في مواجهة ما وصفه بالإسلام المتشدد.
  وطالب بلير بضرورة التعاون والتنسيق بين الغرب وروسيا والصين لتحقيق هذا الهدف ووضع الاختلافات بينهما جانبًا، مضيفًا أن على الغرب أن يركز على تنامي التهديد من قبل ما وصفه بالإسلام الراديكالي.
  وتحدثت الوكالة عن أن تصريحات بلير جاءت بالتزامن مع الدعوة لدعم الحكومة العسكرية في مصر ضد الإخوان المسلمين، مطالبًا بضرورة أن توضع مسألة مواجهة الإسلام الراديكالي والسياسي على قمة أجندة السياسة العالمية.
  وذكرت الوكالة أن الميراث السياسي لبلير دمر بقراره خوض بريطانيا الحرب في العراق عام 2003م، مشيرة إلى اعترافه بأن خوض الحرب في العراق وأفغانستان قوض رغبة واستعداد الغرب للتدخل في الشرق الأوسط، وأكد بلير أن مصير مصر يتوقف عليه مستقبل المنطقة.
======================
بلير: حكم الإخوان بمصر لم يكن ديمقراطيًّا.. ومنهجها الفكري عنيف
جهاد الخطيب الخميس 24-04 - 12:12 م (0) تعليقات
البوابة نيوز
 بعد أن كشفت صحيفة "الجارديان" عن فحوى خطاب رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، توني بلير، الذي حذر فيه من خطر الإسلام المتشدد حول العالم، قائلا إن على الغرب التحالف لمواجهته مع روسيا والصين، مؤكدا أن الأيديولوجيات المتشددة للجماعات مثل الإخوان لا تقل خطرا عن أعمال العنف التي تشنها جماعات أخرى، لأنها تهدف إلى السيطرة على المجتمع، واعتبر أن ثورة 30 يونيو أنقذت مصر.
وأضاف أن جماعة الإخوان ليست مجرد حكومة سيئة إنما منهجها الفكري عنيف، وتابع قائلا: "لا أحد يدعي أن حكومة الإخوان بمصر كانت جيدة إنما كان أداؤها غير ديمقراطي بالمرة".
وشدد على ضرورة حدوث 30 يونيو للإطاحة بحكم الإخوان.
======================
صحافة عالميةجارديان: محاربة الإسلام تولد الإرهاب والمذابح
  ترجمة- إيمان الأشقر   الخميس، 24 أبريل 2014 10:53   
انتقدت صحيفة «جارديان» البريطانية، التصريحات المنسوبة إلى توني بلير، رئيس الوزراء البريطاني السابق، بشأن ضرورة محاربة ما أسماه «الإسلام الراديكالي».
واعتبرت الصحيفة، في تقرير لها بعنوان «محاربة الإسلام تولد المزيد من العنف والكراهية»، أن مطالبة  بيلر بالتفرغ للتصدي لتيار الإسلام السياسي، وتنحية القضايا المشتركة مع روسيا والصين جانبًا، بزعم محاربة الإرهاب طريقة خادعة ستولد المزيد من المذابح.
وأضافت: «هذا الأسلوب هو نفسه الذي اتبعه الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش والذي أعلن مرارًا وتكرارًا أنه يفعل ذلك لمحاربة الإرهاب، ولم ينتج عن ذلك سوا تفريخ إرهابيين حقيقيين وتقديم نماذج مثل العراق وأفغانستان وجوانتانامو».
وتابعت: «الحديث عن الديمقراطية من قِبل بلير غير متماشي مع تأييده للأنظمة القمعية الاستبدادية كما في مصر وسوريا ودول الخليج».
واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول: «تصريحات بلير تخطت النفاق، فما يدعو إليه هو نمط  من أنماط التلاعب بالعقول، كما أن مثل هذه الدعوات تعد عاملاً محوريًا في صعود الحركات الإسلامية وردة الفعل الجهادية».
======================
توني بلير يصف الإخوان بـ"الثعابين".. ويؤكد: 30 يونيو ثورة لا انقلاب.. ويعلن: هزيمة الفكر المتشدد يجب أن تتصدر الاهتمام الدولي.. ويرى: مواجهة الخطر يبدأ بطرد لندن للعناصر المتطرفة
كتبت: أمل مهديالخميس 24-04 - 10:47 ص (0) تعليقات
البواية نيوز
حذر رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، توني بلير، من خطر المتشددين حول العالم، قائلًا : " إن على الغرب التحالف لمواجهته مع روسيا والصين، ورأى أن الأيديولوجيات المتشددة للجماعات مثل الإخوان المسلمين، لا تقل خطرًا عن أعمال العنف التي تشنها جماعات أخرى لأنها تهدف للسيطرة على المجتمع، واصفا الجماعة بـ " الثعابين " واعتبر أن " ثورة 30 يونيو " أنقذت مصر، كما دعا لحل سياسي في سوريا، حتى إذا تطلب الأمر بقاء الأسد لفترة في السلطة .
وقال بلير، في كلمة ألقاها الأربعاء أمام مؤتمر في العاصمة البريطانية، لندن، تحت عنوان "لماذا يهمنا الشرق الأوسط" إن تطورات الأزمة في أوكرانيا سرقت الوهج من أحداث الشرق الأوسط، وبينها المأساة المستمرة في سوريا، والفوضى في ليبيا، ولكنه شدد على أن أحداث الشرق الأوسط مازالت المصدر الرئيسي لتهديد الأمن الدولي مع بداية القرن الحالي.
وتابع بلير بالقول : "في جذور هذه الأزمة تكمن النظرة المسيسة والمتشددة للإسلام، وهي أيديولوجيا بدلت وغلّفت الرسالة الحقيقية للإسلام" مضيفًا أن التهديد الذي يمثله الإسلام المتشدد "يتزايد وينتشر حول العالم ويهدد مجتمعات بأسرها ويقوض فرص التعايش السلمي في حقبة العولمة "
وشدد بلير على أن مواجهة هذا الخطر تتطلب التعاون مع دول الشرق، وخاصة روسيا والصين، مشيرًا إلى أن أهمية منطقة الشرق الأوسط تتجاوز وجود احتياطيات النفط الضخمة فيها وقربها من أوروبا لتصل إلى قضية جوهرية وهي أن مستقبل الإسلام سيتحدد فيها، وخاصة على صعيد العلاقة المستقبلية بين هذا الدين والسياسة، معتبرًا أنه تحت غطاء الصراع والثورات في المنطقة خلال الفترة الماضية كان هناك مواجهة واضحة بين أصحاب النظرة الحديثة للشرق الأوسط، التي تقوم على التعدد والانفتاح الاقتصادي، وبين من يريد فرض وجهة نظره الدينية التي يرى أنها الأصح.
وبحسب بلير، فإن الصراع ليس بين السنة والشيعة، بل هو ضد المتطرفين من المذهبين، مضيفًا أن القضية بالغة الأهمية لأن للإسلام تأثيرًا عالميًا، مضيفًا أن هناك قرابة 40 مليون مسلم في أوروبا، كما أن جماعة الإخوان وجهات أخرى تعمل بنشاط دون القيام بالكثير من التحقيقات حول أعمالها.
وأقر بلير بوجود اتجاهات لدى الغرب للتفريق بين المنظمات التي تسلك طريق العنف وبين الجماعات التي تعتمد السياسة، مثل الإخوان ، ولكنه حذر أن الأفكار السياسية لتك الجماعات ليست أقل خطرًا، لأنها تريد الهيمنة على القرار السياسي وقيادة المجتمع وفق وجهة نظرها، معتبرا أن الإخوان المسلمين لم يمارسوا حكمًا خاطئًا في مصر فحسب، بل حاولوا بشكل منهجي السيطرة على التقاليد والمؤسسات بالبلاد، معتبرًا أن "ثورة 30 يونيو" كانت ضرورية لإنقاذ الأمة ، مؤكدًا أنها لم تكن انقلابًا .
وعن سوريا قال بلير: "نحن الآن في وضع يتماثل فيه من حيث السوء فيها بقاء الأسد بالسلطة أو وصول المعارضة،" مضيفًا أن المعارضة "مسئولة عن خلق هذا الوضع بسبب المشاكل الداخلية" فيها، وأضاف أن الحل يتمثل في "محاولة التوصل إلى أفضل تسوية سياسية ممكنة وإن كان ذلك سيعني بقاء الرئيس الأسد لفترة" وبحال رفض الأخير لذلك فعلى الغرب "البحث عن سبل أخرى لدعم المعارضة، بما فيها فرض منطقة حظر جوي."
ورأى بلير أن مهمة إلحاق الهزيمة بالفكر المتشدد يجب أن تتصدر الاهتمام الدولي، معتبرا أن ذلك يهم أيضًا الصين وروسيا اللتين تشتركان في الرغبة نفسها مع أمريكا وأوروبا.
نشرت صحيفة الأوبزرفر مقالًا لرئيس الوزراء البريطاني السابق، توني بلير، يقول فيه إن ما قام به الجيش في مصر كان لا بد منه وإا وقعت البلاد في الفوضى العارمة.
ويرى بلير أن قوة المعارضة في الشارع هي التي جعلت الجيش المصري يتصرف بالطريقة التي تصرف بها، إذ لم يكن له خيار آخر.
وفي تعليقها على موقف بلير، كتبت الأوبزرفر تقول إن رئيس وزراء بريطانيا السابق، والمبعوث الدولي للشرق الأوسط، بدأ يتقبل فكرة أن الديمقراطية لا تؤدي بالضرورة إلى النتائج المرجوة في الحكم ببعض مناطق العالم، في مواجهة الاحتجاجات الشعبية.
ويبرر بلير موقفه بأن خروج 30 مليون مصري إلى الشارع ليس أمرًا هينًا، وإن كان لا يعوض الانتخابات، وهو الرأي الذي يخالف رأي الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، ووزير خارجية بريطانيا وليم هيغ " اللذين" عبرا عن تحفظهما على ما قام به الجيش المصري .
وتابع بلير : " إنه يدعم الديمقراطية بقوة، ولكنه يرى أن الحكومات الديمقراطية، لا تعني وحدها حكومات فاعلة، مضيفا أن الفعالية هي المطلوبة اليوم.
وتذكر صحيفة الأوبزرفر في تعليقها على موقف أن رئيس وزراء بريطانيا السابق هو الذي أشرك بلاده في حرب العراق عام 2003 رغم المعارضة الشعبية الشديدة التي خرجت بأكثر من مليون شخص في شوارع لندن.
ويقول بلير : " إن الحشود التي خرجت في مصر مدفوعة بوسائل التواصل الاجتماعي لا يمكن تجاهلها.
وانتقد بلير أداء الإخوان المسلمين في الحكم قائلا إنهم لم يستطيعوا التخلص من صفة الحركة المعارضة بعد تشكليهم الحكومة، فالاقتصاد يترنح بينما اختفت مظاهر الأمن والقانون في البلاد.
وقال إن الغرب ينبغي أن يبقى ملتزمًا بواجباته تجاه مصر والمنطقة، بما فيها سوريا وإيران وفلسطين .
======================
بلير: التطرف يقوّض إمكانية التعايش السلمي في عصر العولمة
المصدر: لندن- الوكالات
التاريخ: 24 أبريل 2014
البيان  
دعا رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، طوني بلير، القادة الغربيين إلى إنهاء خلافاتهم مع روسيا حول أوكرانيا، والتركيز على مواجهة خطر «الإسلام الراديكالي» الذي وصفه بأنه يقوض التعايش السلمي في عصر العولمة، مؤكداً أن جماعة الإخوان الإرهابية في مصر سعت إلى السيطرة على مؤسسات الدولة.
ونسبت هيئة الإذاعة البريطانية إلى بلير، الذي يشغل حالياً منصب مبعوث اللجنة الرباعية لعملية السلام في الشرق الأوسط، قوله في كلمة أمام مناسبة في لندن، أمس، إن قادة الدول الغربية «يجب أن ينحازوا لصالح الجماعات المنفتحة العقل اثر ضياع الفرصة لخلق حل متفائل، ويرفعوا قضية مواجهة التطرف إلى أعلى الأولويات في جدول أعمالهم». وأضاف بلير إن «حكومة الإخوان المسلمين لم تكن مجرد حكومة سيئة. لقد كانت تقوم بشكل منهجي بالسيطرة على مؤسسات البلاد».
وأردف: «يتعيّن على القادة الغربيين التعاون مع البلدان الأخرى، وعلى وجه الخصوص روسيا والصين، بغض النظر عن الخلافات الأخرى، بعد انتشار تهديد وجهة نظر راديكالية تشوّه رسالة الإسلام الحقيقية في مختلف أنحاء العالم».
وحذّر من أن هذا التهديد «يزعزع استقرار المجتمعات وحتى الدول، ويقوّض إمكانية التعايش السلمي في عصر العولمة»، مشيراً إلى أن الغرب يبدو في مواجهة هذا التهديد «متردداً في الاعتراف به وعاجزاً عن مواجهته على نحو فعّال». وقال مبعوث اللجنة الرباعية لعملية السلام في الشرق الأوسط، إنه «يتعيّن على القادة الغربيين إعادة النظر في إنفاق المليارات من الدولارات على الأمن ضد أيديولوجية يتم الدفاع عنها في مدارس ومؤسسات دول نقيم معها علاقات وثيقة في مجالي الأمن والدفاع».
وأضاف أن بعضاً من تلك البلدان «يرغب في الهروب من قبضة هذا الفكر، ولكن القيام بذلك غالباً ما تكون مهمة صعبة بالنسبة لهم في ظل القيود السياسية، والصراع بين ما يمكن أن نسميه العقول المنفتحة والعقول المغلقة، والذي أصبح في صميم الجدل بشأن ما إذا كان القرن 21 يتحوّل إلى اتجاه التعايش السلمي أو الصراع بين الناس من مختلف الثقافات».
======================
الجارديان: بلير سيطالب في خطابه بدعم الحكومة المصرية.. ويؤكد أن ثورة 30 يونيو كانت تمثل الإنقاذ الضرورى للدولة
نشر يوم الأربعاء، 23 أبريل 2014 
الجريدة_ قامت صحيفة "جارديان" البريطانية بنشر مقتطفات من خطاب لرئيس الوزراء البريطانى الأسبق، تونى بلير، والذي يعتزم إلقاءه فى فرع وكالة أنباء "بلومبرج" الأمريكية، فى لندن، خلال ساعات.
الصحيفة قالت إن بلير سيطالب الغرب بضرورة الانحياز إلى طرف بعينه فى الشرق الأوسط، وأن يجعل المعركة ضد التطرف الإسلامى فى مقدمة أجندته السياسية، وأضافت: "أن بلير سيقول إن النقطة المهمة بالنسبة للرأى الغربي هى أن هذا صراع بين طرفين، ولكن عندما ننظر إلى الشرق الأوسط وما وراءه إلى باكستان أو إيران وأماكن أخرى، فإن الأمر ليس مجرد فوضى عارمة ليس لها نهاية، وأنه ليس هناك أحد يستحق دعمنا، لكنه فى واقع الأمر هو صراع يشمل بصورة وثيقة مصالحنا الاستراتيجية، حيث هناك أناس يتعين علينا دعمهم".
ويحذر بلير فى خطابه من أن خطر الإسلام المتطرف لا يتضاءل، بل إنه يتزايد وينتشر فى أنحاء العالم، إنه يتسبب فى زعزعة استقرار المجتمعات والدول، وإنه سيؤدى إلى تقويض إمكانية تحقيق التعايش السلمى فى عصر العولمة.
وقالت الجريدة أن بلير سيشير إلى السعودية بقوله: "من العبث أن ننفق مليارات الدولارات على الترتيبات الأمنية وعلى الدفاع لحماية أنفسنا من تداعيات ناجمة عن أيديولوجية يجرى الدفاع عنها فى الأنظمة التعليمية الرسمية وغير الرسمية وفى المؤسسات الأهلية بجميع الدول التى تربطنا بها علاقات أمنية ودفاعية وثيقة".
وسيتطرق إلى مصر فى خطابه قائلا: "حكومة الإخوان المسلمين لم تكن مجرد حكومة سيئة، لقد كانت تقوم بشكل منهجى بالسيطرة على مؤسسات البلاد، وإن ثورة 30 يونيو 2013 لم تكن احتجاجاً عادياً، لكنها كانت تمثل الإنقاذ الضرورى للدولة، وإنه يجب علينا دعم الحكومة الجديدة ومساعدتها".
======================
بلير: على الغرب الاتحاد مع روسيا والصين ضد ‘الاسلام الراديكالي’
APRIL 23, 2014
القدس العربي
لندن- يو بي اي: دعا رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، توني بلير، القادة الغربيين إلى إنهاء خلافاتهم مع روسيا حول أوكرانيا، والتركيز على مواجهة خطر ما وصفه بـ’الإسلام الراديكالي’.
ونسبت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إلى بلير، الذي يشغل حالياً منصب مبعوث اللجنة الرباعية لعملية السلام في الشرق الأوسط، قوله في كلمة أمام مناسبة بلندن، أمس الأربعاء، إن قادة الدول القوية ‘يجب أن ينحازوا لصالح الجماعات المنفتحة العقل اثر ضياع الفرصه لخلق حل متفائل، ويرفعوا قضية مواجهة التطرف إلى أعلى الأولويات في جدول أعمالهم’.
وأضاف بلير ‘يتعيّن على القادة الغربيين التعاون مع البلدان الأخرى، وعلى وجه الخصوص روسيا والصين بغض النظر عن الخلافات الأخرى، بعد انتشار تهديد وجهة نظر راديكالية تشوّه رسالة الإسلام الحقيقية في مختلف أنحاء العالم’.
وحذّر من أن هذا التهديد ‘يزعزع استقرار المجتمعات وحتى الدول، ويقوّض إمكانية التعايش السلمي في عصر العولمة’، مشيراً إلى أن الغرب يبدو في مواجهة هذا التهديد ‘متردداً في الاعتراف به وعاجزاً عن مواجهته على نحو فعّال’.
وقال مبعوث اللجنة الرباعية لعملية السلام في الشرق الأوسط، إنه ‘يتعيّن على القادة الغربيين إعادة النظر في إنفاق المليارات من الدولارات على الأمن ضد إيديولوجية يتم الدفاع عنها في مدارس ومؤسسات دول نقيم معها علاقات وثيقة في مجالي الأمن والدفاع.
وأضاف أن بعضاً من تلك البلدان ‘يرغب في الهروب من قبضة هذا الفكر، ولكن القيام بذلك غالباً ما تكون مهمة صعبة بالنسبة لهم في ظل القيود السياسية، والصراع بين ما يمكن أن نسميه العقول المنفتحة والعقول المغلقة، والذي أصبح في صميم الجدل بشأن ما إذا كان القرن 21 يتحوّل إلى اتجاه التعايش السلمي أو الصراع بين الناس من مختلف الثقافات’.
وتأتي تصريحات بلير وسط تزايد أجواء التوتر بين روسيا والغرب بشأن أوكرانيا، حيث يتهم قادة الدول الغربية موسكو بدعم الإنفصاليين في شرق أوكرانيا في حين ينفي قادة الكرملين هذه المزاعم.
======================
الإندبندنت: دعوة بلير لمحاربة "الإسلام المتطرف" لن تلقى ترحيبا في بريطانيا وأمريكا
جهاد الخطيب الأربعاء 23-04 - 01:29 م (0) تعليقات
البوابة النيوز
تناولت صحيفة إندبندنت خطاب توني بلير رئيس الوزراء الأسبق الذي دعا فيه بريطانيا والعالم الغربي إلى مكافحة التهديد المتنامي لـ"الإسلام المتطرف".
وأشارت الصحيفة إلى تحذير بلير بأن تقاعس الغرب عن مواجهة الإسلام السياسي يجازف بأن يتسم القرن الحادي والعشرين بـ"صراع بين الشعوب من مختلف الثقافات".
وعن دعوته لـ أوربا وأمريكا لنبذ خلافاتها مع روسيا والصين والتعاون لمكافحة ما وصفه "وجهة النظر المتطرفة والمسيسة للإسلام" التي تهدد مصالحهما المشتركة، قالت الصحيفة أنه على الرغم من عدم ذكر بلير التدخل العسكري صراحة في الشرق الأوسط لمكافحة ما سماه التطرف الإسلامي إلى أنه أعرب عن اعتقاده بأن تدخل الغرب بحاجة لكي يتجاوز المسار السياسي لحماية المصالح الإستراتيجية.
وتوقعت الصحيفة أن خطاب بلير الذي ألقاه في لندن لن يلقي ترحيبا لدى الحكومتين البريطانية والأمريكية.
جدير بالذكر أن المتحدث الرسمي باسم الحكومة البريطانية رفض التعليق على الخطاب.
======================
توني بلير: تردد الغرب في مواجهة التطرف الإسلامي غريب
أحمد شهاب الدينالأربعاء 23-04 - 12:07 م (0) تعليقات
البوابة نيوز
وجه رئيس وزراء بريطانيا السابق توني بلير رسالة إلى قادة الغرب، دعاهم فيها إلى أن يضعوا خلافاتهم مع روسيا بشأن أوكرانيا جانبًا، والتركيز على خطر ما وصفه بـ"التطرف الإسلامي".
وقال مبعوث الشرق الأوسط للسلام حاليا: "على الدول القوية أن تنحاز إلى جماعة "منفتحة"، وحذر من أن الغرب قد يدفع "ثمنًا باهظًا" لعدم التدخل في سوريا، مشيرًا إلى أن فرصة إقامة "حل متفائل" قد ضاعت.
جاء ذلك في خطاب لتوني بلير وجهه في بلومبرج في لندن وسط توترات عالية بين روسيا والغرب بشأن أوكرانيا.
ويتهم زعماء الغرب روسيا باستخدام أفراد عسكريين سريين لدعم الانفصاليين في شرق أوكرانيا، بينما تنفي روسيا عن نفسها تلك المزاعم.
وقال بلير في كلمته التي وجهها لزعماء غربيين، إن الغرب يجب أن يضع قضية التطرف الديني على قمة أولوياتهم، وشدد على ضرورة التعاون مع دول أخرى خاصة روسيا والصين، "بغض النظر عن خلافات أخرى".
ورأى بلير أن العالم يواجه تهديدا راديكاليا "يشوه ويحرف رسالة الإسلام الحقيقية" وينشرها عبر العالم، مما يؤدي إلى زعزعة استقرار المجتمعات والدول، ويقوض إمكانية التعايش السلمي في عصر العولمة، وتابع: "أولا وقبل كل شيء، علينا الالتزام، علينا الانخراط".
ووصف بلير تردد الغرب في مواجهة التطرف الإسلامي بـ"الغريب"، حيث يعترف به ويعجز عن مواجهته بشكل فعال، واعتبر الصراع بين العقول "المنفتحة" و"المنغلقة" هو اتجاه القرن الواحد والعشرين، فإما أن يسير نحو التعايش السلمي أو الصراع بين مختلف الثقافات
======================
توني بلير: المعركة ضد التطرف الإسلامي هي الهدف الأسمى
4/23/2014   11:46 AM
الفجر الالكتروني
ترجمة ــ منار طارق
نشرت صحيفة الجارديان خبرا اوردت فيه ان توني بلير سيحذر الغرب إنه يحتاج إلى اتخاذ جانب الشرق الأوسط ونقل المعركة ضد التطرف الإسلامي إلى رأس جدول الأعمال السياسي.
ي خطاب لبلومبرغ في لندن يوم الأربعاء، سيقول رئيس الوزراء العمالي السابق : "إن النقطة المهمة للرأي الغربي هو أن هذا صراع مع جانبين. لذلك عندما ننظر إلى الشرق الأوسط و أبعد من ذلك إلى باكستان أو إيران وفي أماكن أخرى ، فإن الامر ليس مجرد فوضى بلا نهاية في الأفق ، ولا أحد يستحق دعمنا. بل هو في الواقع صراع علي المصالح الاستراتيجية الذي شاركت به منطقتنا بشكل وثيق ؛ حيث هناك بالفعل اناس ينبغي علينا دعمهم .
 واضاف "لكن ما هو اكثر ضرورة أن نحرر أنفسنا أولا من موقف منطقتنا ، وعلينا الانحياز، و أن تكف عن معاملة كل بلد على أساس ما يجعل الحياة اسهل بالنسبة لنا في أي وقت واحد. يجب ان يكون لدينا نهجا في المنطقة المتماسكة ، وان نراها ككل ، وفوق كل شيء، علينا المشاركة " .
 
وقال انه سوف يقبل المشاركة ، معترفا بأنه لا يوجد التزام خالي من المخاطر. وقال مساعدوه ان الخطاب الرئيسي لا يدعو للثورة في جميع أنحاء المنطقة ، ولكن للاعتراف بأن الغرب لا يمكن أن يقف بعيدا عن صراعات مثل تلك في سوريا .
 تسبب بلير في جدل عندما ساند إطاحة الجيش المصري بحكومة جماعة الإخوان المسلمين المنتخبة ديمقراطيا ، و كان تدخله في العراق في عام 2003 سبب لرفض الغرب التدخل أكثر في الحرب السورية لمدة ثلاث سنوات .
 
سوف يحذر بلير : " خطر الإسلام المتطرف ينمو و ينتشر في جميع أنحاء العالم . انه يزعزع استقرار المجتمعات بل والدول، و يقوض إمكانية التعايش السلمي في عصر العولمة. . وفي مواجهة هذا التهديد يبدو أننا مترددين بشكل غريب في الاعتراف به و عاجزين عن مواجهته بفعالية " .
م يندم بلير على رفضه الواضح للديمقراطية في مصر ، قائلا ان " حكومة الإخوان المسلمين لم تكن مجرد حكومة سيئة ، بل كانت تستولي علي المؤسسات في البلاد بشكل منهجي. " و سيقول ان انتفاضة 30 يونيو 2013 بقيادة الجيش "لم تكن احتجاج عادي، بل كان انقاذ ضروري للأمة ، وعلينا دعم الحكومة الجديدة والمساعدة. "
 و لكنه سيضيف أن هذا لا يعني انتقادات قوية لحكم الإعدام ضد 500 مصري ، ولكن يتطلب ان يظهر " بعض الحساسية إلى حقيقة أنه قتل أكثر من 400 من ضباط الشرطة وعدة مئات من الجنود  بسبب العنف "