الرئيسة \  ملفات المركز  \  اوباما يجتمع مع مجلسه القومي ويوصي بالمزيد من دبلوماسية الدم في سورية

اوباما يجتمع مع مجلسه القومي ويوصي بالمزيد من دبلوماسية الدم في سورية

16.10.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
15-10-2016
عناوين الملف
  1. القدس العربي :أوباما يبحث مع مساعديه خيارات أمريكا العسكرية في سوريا
  2. قاسيون :أوباما بعد اجتماعه بالأمن القومي: يجب القبول بالحل السياسي في سوريا
  3. سبأ :أوباما يدعو فريقه للأمن القومي إلى مواصلة المحادثات للتوصل لحل سياسي للأزمة في سورية
  4. العربي الجديد : اخبار سوريا - أوباما بعد اجتماع الأمن القومي: الخيار دبلوماسي في سورية
  5. ارم :رغم الحديث عن “خيارات عسكرية”..أوباما يجدد التأكيد على الحل السياسي في سوريا
  6. اليوم السابع : أوباما يلتقى مع فريقه للأمن القومى لبحث الحرب فى سوريا
  7. عكاظ :أوباما يبحث مع مستشاريه خيارات تتضمن ضربات جوية
  8. المدن :أوباما لن يرفع السلاح بوجه الأسد
  9. غربة نيوز :أوباما يوصي بالمحادثات مع الدول الرئيسة حول سوريا
 
القدس العربي :أوباما يبحث مع مساعديه خيارات أمريكا العسكرية في سوريا
مقتل 150 مدنيا شرق حلب خلال أسبوع... وروسيا تدعو «شركاءها» لعدم تزويد المعارضة بصواريخ مضادة للطائرات
Oct 14, 2016
 
عواصم ـ وكالات ـ «القدس العربي»: قال مسؤولون أمريكيون إن من المتوقع أن يجتمع الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم الجمعة مع كبار مستشاريه للسياسة الخارجية لبحث خيارات عسكرية وخيارات أخرى في سوريا مع مواصلة الطائرات السورية والروسية قصف حلب وأهداف أخرى.
وقال المسؤولون لرويترز إن بعض كبار المسؤولين يرون أنه يجب على الولايات المتحدة التحرك بقوة أشد في سوريا وإلا فإنها تخاطر بأن تفقد ما تبقى لها من نفوذ لدى المعارضة المعتدلة ولدى حلفائها من العرب والأكراد والأتراك في القتال ضد تنظيم «الدولة الإسلامية».
وقال مسؤول، طلب عدم الكشف عن اسمه، إن بعض الخيارات تشمل عملا عسكريا أمريكيا مباشرا مثل شن ضربات جوية على قواعد عسكرية أو مخازن للذخيرة أو مواقع للرادار أو قواعد مضادة للطائرات.
وأضاف المسؤول أن أحد مخاطر هذا التحرك يتمثل في أن القوات الروسية والسورية غالبا ما تكون متداخلة فيما بينها وهو ما يثير احتمال مواجهة مباشرة مع روسيا يحرص أوباما على تجنبها.
وقال مسؤولون أمريكيون إنهم يعتبرون أن من غير المرجح أن يأمر أوباما بضربات جوية أمريكية على أهداف للحكومة السورية وأكدوا أنه قد لا يتخذ قرارا في الاجتماع المزمع لمجلسه للأمن القومي.
وذكر المسؤولون أن أحد البدائل هو السماح لحلفاء بتزويد معارضين مسلحين اختارتهم الولايات المتحدة بعد تمحيص بمزيد من الأسلحة المتطورة دون أن تشمل صواريخ مضادة للطائرات تطلق من على الكتف تخشى واشنطن أنها قد تستخدم ضد طائرات غربية.
وقالت ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية أمس الخميس إن روسيا دعت شركاءها في المنطقة إلى عدم تزويد مقاتلي المعارضة السورية بالصواريخ المحمولة المضادة للطائرات.
وأضافت زاخاروفا أن أي أعمال عدائية ضد روسيا في سوريا لن تمر دون رد مناسب من موسكو
إلى ذلك قال وزير خارجية بريطانيا بوريس جونسون أمس الخميس إن من الصواب بحث تدخل بريطانيا عسكريا في الصراع السوري لكن أي تحرك يجب أن يكون في إطار تحالف يضم الولايات المتحدة متوقعا ألا يحدث ذلك في الأجل القصير.
وقال جونسون للجنة برلمانية «من الصواب الآن أن نبحث مرة أخرى في الخيارات الأكثر تحريكا للأمور… الخيارات العسكرية». وأضاف «لكن يجب أن نكون واقعيين في مسألة كيف سيكون ذلك وما يمكن تحقيقه
وتابع جونسون «لا يمكن أن نفعل شيئا بدون تحالف…دون أن نفعله مع الأمريكيين. أظن أنه لا يزال أمامنا الكثير حتى نصل لذلك لكن هذا لا يعني أن المناقشات لا تجري لأنها تجري بالتأكيد
وقال إن تكثيف العقوبات على اللاعبين الرئيسيين في «نظام» الرئيس السوري بشار الأسد خيار آخر مطروح أمام بريطانيا.
وقال جونسون إنه يتعين على بريطانيا ألا تثير «آمالا كاذبة» بشأن فكرة إقامة منطقة حظر طيران فوق أجزاء من سوريا لمنع الضربات الجوية الروسية والسورية على مدينة حلب.
وقال جونسون أمام لجنة برلمانية «يجب عليّ إبلاغكم في هذه المرحلة أنه من الضروري ألا نثير آمالا كاذبة. نعرف الصعوبات والتداعيات الناجمة عن منطقة حظر طيران
وتابع «لكن إذا كان ثمة ما يمكن أن نفعله بشكل معقول وعملي مع حلفائنا فعلينا بالطبع أن ندرس هذه الإجراءات».
من جانبه قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أمس الخميس إن روسيا سترحب بالتدخل العسكري البريطاني في الصراع السوري إذا ما استهدف الإرهابيين وليس نظام الرئيس بشار الأسد.
وقال عاملو إغاثة أمس الخميس إن تجدد قصف المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في شرق حلب أسفر عن سقوط أكثر من 150 قتيلا هذا الأسبوع مع تصعيد الحكومة السورية حملتها المدعومة من روسيا لاستعادة المدينة بالكامل.
وقال إبراهيم أبو الليث، المسؤول في الدفاع المدني من حلب، إن الضربات الجوية أودت بحياة 13 شخصا أمس الخميس عندما ضربت الطائرات أحياء خاضعة للمعارضة منها الكلاسة وبستان القصر والصخور.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن ما لا يقل عن أربعة أطفال لقوا حتفهم وأصيب عشرة أمس الخميس في منطقة تسيطر عليها الحكومة بغرب حلب عندما سقطت قذائف قرب مدرسة.
 
========================
قاسيون :أوباما بعد اجتماعه بالأمن القومي: يجب القبول بالحل السياسي في سوريا
أوباما بعد اجتماعه بالأمن القومي: يجب القبول بالحل السياسي في سوريا
السبت 15 تشرين الاول 2016
واشنطن (قاسيون) - طالب الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» فريقه للأمن القومي بمواصلة المشاورات مع الدول الإقليمية للبحث عن حل سياسي للأزمة السورية، كلام أوباما جاء عقب اجتماع مع الأمن القومي لبحث خيارات جديدة من بينها الخيار العسكري ضد النظام السوري.
ووصف أوباما مجريات الأحداث في سوريا بالحرب الأهلية، مطالباً الدول المؤثرة في سوريا بخفض مستمر ودائم للعنف في البلاد، وحث الأطراف المتصارعة على القبول بحل سياسي.
ونوه الرئيس الأمريكي أن الأولوية القصوى لإدارته هي منع أيّة هجمات إرهابية ضد واشنطن ومواجهة التهديدات الإرهابية لا سيما من تنظيم الدولة وتنظيم القاعدة.
هذا وكان مسؤولن أمريكيون قد أشاروا أن اجتماع أوباما سيؤكد على ضرورة ضرب النظام السوري والسماح للمعارضة السورية بالحصول على أسلحة متطورة من شأنها قلب الموازين في سوريا، إلا أن أوباما لم يتطرق إلى تنفيذ ضربات جوية بل اكتفى بضرورة الحل السياسي.
========================
سبأ :أوباما يدعو فريقه للأمن القومي إلى مواصلة المحادثات للتوصل لحل سياسي للأزمة في سورية
[15/أكتوبر/2016]
واشنطن - سبأ:
أعلن البيت الابيض أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما دعا مستشاريه الى مواصلة المحادثات “المتعددة الأطراف” للتوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية.
وكانت روسيا والولايات المتحدة توصلتا إلى اتفاق حول سورية فى التاسع من سبتمبر الماضي في جنيف ينص على وقف الأعمال القتالية ومكافحة الإرهاب بشكل جدى ومشترك وإيصال المساعدات الإنسانية لكن واشنطن فشلت في تنفيذ تعهداتها بفصل من تسميهم “المعارضة المعتدلة” عن إرهابيي “جبهة النصرة” وعمدت إلى إطلاق حملة دعائية كاذبة ضد روسيا وسورية انتهت بتعليق التعاون مع روسيا.
وأشار البيت الأبيض في استعراض لاجتماع عقده أوباما أمس مع مستشاريه وفقا لما نقلته رويترز إلى أن أوباما “أصدر تعليمات لفريقه للأمن القومي بمواصلة المحادثات المتعددة الأطراف مع الدول الرئيسية سعيا للتوصل إلى حل دبلوماسي” للأزمة في سورية.
وتستضيف مدينة لوزان في سويسرا اليوم لقاء حول الأزمة في سورية يشارك فيه وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأمريكي جون كيري وعدد من وزراء خارجية بعض الدول في المنطقة.
وكان لافروف أكد أن الشرط الأساسي لاستئناف المحادثات حول سورية هو تنفيذ القرارات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي بشأن حل الأزمة فيها مشيراً إلى أن اتجاهات العمل كلها واضحة وهي وقف الأعمال القتالية ومحاربة الإرهابيين وضمان الوصول الإنساني وإطلاق عملية سياسية فوراً بمشاركة كل الأطياف السورية ومن دون أي شروط مسبقة.
========================
العربي الجديد : اخبار سوريا - أوباما بعد اجتماع الأمن القومي: الخيار دبلوماسي في سورية
منذ ساعتين فى سوريا 4 زيارة 0
التقى الرئيس الأميركي باراك أوباما، أمس الجمعة، فريقه للأمن القومي لبحث القتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) والحرب في سورية، وفقاً لبيان البيت الأبيض.
وأوضحت وكالة “رويترز” أن أوباما ومستشاريه ناقشوا في الاجتماع الخيار العسكري والخيارات الأخرى في سورية، في الوقت الذي تواصل فيه الطائرات السورية والروسية قصف مدينة حلب وأهداف أخرى، بحسب مسؤولين أميركيين.
وقال مسؤولون أميركيون إنهم يرون أن من غير المحتمل أن يأمر أوباما بشنّ الولايات المتحدة غارات جوية على أهداف حكومية سورية، وشددوا على أنه قد لا يتخذ أي قرارات خلال اجتماع مجلس الأمن القومي.
وأشار استعراض للاجتماع نشره البيت الأبيض إلى أن الولايات المتحدة أوقفت المحادثات الثنائية مع روسيا بشأن التوصل لوقف لإطلاق النار في سورية. وأضاف أن أوباما أصدر تعليمات لفريقه بمواصلة المحادثات المتعددة الأطراف مع الدول الرئيسية” سعياً للتوصل إلى حل دبلوماسي للحرب الأهلية. ولم يذكر الملخص المقتضب الخيارات الأميركية الأخرى في سورية.
ويعود وزيرا الخارجية الأميركي جون كيري، والروسي سيرغي لافروف إلى المحادثات السورية، اليوم السبت، في اجتماع لوزان السوري، بعد ثلاثة أسابيع من إخفاق وقف إطلاق النار الذي توصلا إليه بشق الأنفس.
وتجنب كيري بوضوح عقد محادثات ثنائية جديدة مع لافروف. وستؤدي دعوته لوزراء خارجية كل من تركيا، والسعودية، وقطر، وإيران للانضمام إليهما في المحادثات في مدينة لوزان السويسرية إلى توسيع المباحثات لتضم أقوى مؤيدي الحكومة السورية والمعارضة المسلحة.
وتتزايد الضغوط العربية والدولية لوقف هجوم عنيف بدأه النظام السوري قبل ثلاثة أسابيع للسيطرة على المنطقة الشرقية الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة بمدينة حلب، إذ تقول الأمم المتحدة إن 275 ألف مدني يعيشون في المدينة وثمانية آلاف من المعارضين المسلحين يتحصنون ضد القوات السورية والروسية والمدعومة من إيران.
العربي الجديد
========================
ارم :رغم الحديث عن “خيارات عسكرية”..أوباما يجدد التأكيد على الحل السياسي في سوريا
المصدر: واشنطن - إرم نيوز
بحث الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الليلة الماضية، مع فريقه للأمن القومي، ملفي الحرب في سوريا، والقتال ضد تنظيم داعش.
وأفاد بيان صادر عن البيت الأبيض، عقب الاجتماع، بأن “الاجتماع تناول مكافحة تنظيم داعش، وكيفية تخفيف آلام الشعب السوري”.
وأضاف البيان، أن “الفريق الأمني أطلع أوباما على المباحثات الجارية مع الحلفاء والشركاء حول العنف، وهجمات النظام السوري الظالمة على شعبه”، على حد تعبيره.
وتابع أن “أوباما وجه تعليمات إلى الفريق بخصوص مواصلة المباحثات متعددة الأطراف، مع البلدان الهامة ذات المصالح في المنطقة، من أجل دعم إيجاد حل دبلوماسي للأزمة، رغم توقف المباحثات مع روسيا لعقد هدنة في سوريا”.
وتعليقًا على ما أسفر عنه الاجتماع، رأى سياسيون وناشطون، أنه لم يسفر عن أي جديد، في ظل توقعات بأن الاجتماع سيتمخض عن قرارات وتوجيهات يمكن أن تترجم فعليًا على الأرض.
وقال الكاتب السوري إبراهيم الجبين، في تغريدة له على “تويتر”، إن “بيان البيت الأبيض بعد اجتماع أوباما الطويل خرج أبيض أيضًا”.‎
وذكر مسؤولون أمريكيون، في وقت سابق، أن أوباما ومستشاريه سيناقشون خلال الاجتماع، الخيار العسكري والخيارات الأخرى في سوريا، في الوقت الذي تواصل فيه الطائرات السورية والروسية قصف مدينة حلب وأهداف أخرى.
لكن المسؤولين أضافوا أنهم “يرون أنه من غير المحتمل أن يأمر أوباما بأن تشن الولايات المتحدة غارات جوية على أهداف حكومية سورية”، وشددوا على أنه قد لا يتخذ أي قرارات خلال اجتماع مجلس الأمن القومي.
وأشار استعراض للاجتماع نشره البيت الأبيض إلى أن الولايات المتحدة أوقفت المحادثات الثنائية مع روسيا بشأن التوصل لوقف لإطلاق النار في سوريا.
ويعود وزيرا الخارجية الأمريكي جون كيري، والروسي سيرجي لافروف، إلى طاولة المحادثات السورية، اليوم السبت، بعد ثلاثة أسابيع من إخفاق وقف إطلاق النار، الذي توصلا إليه بشق الأنفس.
وتجنب كيري بوضوح عقد محادثات ثنائية جديدة مع لافروف، وستؤدي دعوته لوزراء خارجية تركيا والسعودية وقطر ومصر وإيران، للانضمام إليهما في المحادثات في مدينة لوزان السويسرية، إلى توسيع المباحثات لتضم أقوى مؤيدي الحكومة السورية والمعارضة المسلحة.
وتتزايد الضغوط من أجل وقف هجوم عنيف بدأته الحكومة السورية قبل ثلاثة أسابيع للسيطرة على المنطقة الشرقية الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة بمدينة حلب.
========================
اليوم السابع : أوباما يلتقى مع فريقه للأمن القومى لبحث الحرب فى سوريا
15 أكتوبر 20162
قال البيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما، التقى يوم الجمعة، مع فريقه للأمن القومى لبحث القتال ضد تنظيم داعش والحرب فى سوريا.
وكانت “رويترز” قد ذكرت أن أوباما ومستشاريه سيناقشون فى الاجتماع الخيار العسكرى والخيارات الأخرى فى سوريا، فى الوقت الذى تواصل فيه الطائرات السورية والروسية قصف مدينة حلب وأهداف أخرى وذلك حسبما قال مسؤولون أمريكيون.
وقال مسؤولون أمريكيون إنهم يرون إن من غير المحتمل أن يأمر أوباما بأن تشن الولايات المتحدة غارات جوية على أهداف حكومية سورية وشددوا على أنه قد لا يتخذ أى قرارات خلال اجتماع مجلس الأمن القومي.
وأشار استعراض للاجتماع نشره البيت الأبيض إلى أن الولايات المتحدة أوقفت المحادثات الثنائية مع روسيا بشأن التوصل لوقف لإطلاق النار فى سوريا. وقال إن أوباما أصدر تعليمات لفريقه بمواصلة المحادثات المتعددة الأطراف مع”الدول الرئيسية” سعيا للتوصل إلى حل دبلوماسى للحرب الأهلية، ولم يذكر الملخص المقتضب الخيارات الأمريكية الأخرى فى سوريا.
ويعود وزيرا الخارجية الأمريكى جون كيرى والروسى سيرجى لافروف إلى المحادثات السورية يوم السبت بعد ثلاثة أسابيع من إخفاق وقف إطلاق النار الذى توصلا إليه بشق الأنفس .
وتجنب كيرى بوضوح عقد محادثات ثنائية جديدة مع لافروف وستؤدى دعوته لوزراء خارجية تركيا والسعودية وقطر وإيران للإنضمام إليهما فى المحادثات فى مدينة لوزان السويسرية إلى توسيع المباحثات لتضم أقوى مؤيدى الحكومة السورية والمعارضة المسلحة.
المصدر : اليوم السابع
========================
عكاظ :أوباما يبحث مع مستشاريه خيارات تتضمن ضربات جوية
الخميس / 12 / 1 / 1438 هـ13 أكتوبر 2016 م 22:32
وكالات (عواصم)
فيما واصلت الطائرات الحربية لروسيا ونظام الأسد غاراتها على أحياء حلب الشرقية أمس (الخميس)، يبحث الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم (الجمعة) مع مساعديه خيارات عسكرية تتضمن شن غارات أو السماح بتسليح المعارضة.
وبحسب مسؤولين أمريكيين، فإن الخيارات التي سيبحثها أوباما مع كبار مستشاريه للسياسة الخارجية تشمل عملا عسكريا مباشرا مثل شن ضربات جوية على قواعد عسكرية أو مخازن للذخيرة أو مواقع للرادار أو قواعد مضادة للطائرات.
بيد أن هؤلاء المسؤولين الأمريكيين استبعدوا أن يأمر أوباما بضربات جوية، لافتين إلى أنه قد لا يتخذ قرارا بهذا الشأن
في الاجتماع المزمع لمجلسه للأمن القومي، إلا أنهم ذكروا أن من البدائل السماح لحلفاء أمريكا بتزويد معارضين مختارين بمزيد من الأسلحة المتطورة دون أن تشمل الصواريخ المضادة للطائرات.
وأشاروا إلى أن القوات الروسية وقوات النظام السوري غالبا ما تكون متداخلة فيما بينها، ما يثير في حال شن غارات، احتمال مواجهة مباشرة مع روسيا يحرص أوباما على تجنبها.
وفي الوقت نفسه، يرى بعض كبار المسؤولين الأمريكيين أنه يجب على الولايات المتحدة التحرك بقوة أكثر في سورية لكي لا تفقد ما تبقى لها من نفوذ لدى المعارضة وحلفائها من العرب والأكراد والأتراك في القتال ضد تنظيم داعش.
في غضون ذلك، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أكثر من 20 غارة جوية لروسيا ونظام الأسد استهدفت فجر أمس (الخميس) الأحياء الشرقية لمدينة حلب، ما أسفر عن مقتل سبعة مدنيين وإصابة آخرين بجروح. ووثق المرصد منذ بدء الهجوم على هذه المدينة مقتل أكثر من 370 شخصا منهم 68 طفلا في القصف على الأحياء الشرقية.
وذكرت مصادر عسكرية أن القصف المتواصل أسفر منذ أمس الأول (الأربعاء) عن مقتل أكثر من 80 مدنيا في 15 حيا في حلب وريفها. ولا يزال عدد من الضحايا عالقين تحت الأنقاض ما يجعل عدد القتلى مرشحا للارتفاع.
كما قتل 17 شخصا، 14 منهم من فصائل المعارضة أمس في انفجار سيارة مفخخة عند نقطة تفتيش تابعة لتلك الفصائل قرب بلدة اعزاز في محافظة حلب.
وفي محاولة لامتصاص الغضب الدولي حيال المجازر التي ترتكب في حلب، أعلنت موسكو على لسان الليفتنانت جنرال سيرغي رودسكوي استعدادها لضمان الانسحاب الآمن للمقاتلين مع أسلحتهم والعبور الحر للمدنيين من وإلى حلب الشرقية وكذلك إيصال المساعدات الإنسانية إليها.
وأعلنت وزارة الخارجية الروسية أن المنطقة التي توجد فيها سفارتها في دمشق تعرضت لقصف بقذائف الهاون من حي جوبر أمس الأول. وقالت مصادر إعلامية في موسكو أن تأخر روسيا في الإعلان عن ذلك يعود إلى أنها عادة تستغل مثل هذه الأحداث في معركتها الدبلوماسية والسياسية مع الولايات المتحدة.
من جهة ثانية، أثار تصريح لوزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون حول وجوب تعزيز لندن تدخلها العسكري في سورية حالة التباس استدعت من رئاسة الوزراء التدخل لتؤكد عدم وجود أي تغيير في موقف لندن بهذا الشأن.
وقال جونسون أمام لجنة برلمانية «علينا أن نفكر في خيارات عسكرية أكثر ديناميكية في سورية»، من دون أن يوضح ماهية هذه الخيارات، مشككا في الوقت نفسه بإمكانية اللجوء إليها أو بموافقة البرلمان عليها. وأضاف «علينا أن نكون واقعيين، لا يمكن فعل أي شيء من دون إطار تحالف ومن دون الأمريكيين».
لكن هذا التصريح الملتبس استدعى تدخلا من رئاسة الوزراء التي قالت على لسان المتحدثة باسمها «ليس هناك أي تغيير في موقف الحكومة. وفي الوقت الراهن نحن نركز جهودنا على توحيد شركائنا الدوليين».
========================
المدن :أوباما لن يرفع السلاح بوجه الأسد
المدن - عرب وعالم | السبت 15/10/2016 شارك المقال : 0Google +00
أنهى البيت الأبيض حالة الانتظار التي رافقت الإعلان عن اجتماع فريق الأمن القومي مع الرئيس الأميركي باراك أوباما، ليعلن أن الاجتماع خلص إلى ضرورة استئناف التحركات الدبلوماسية من أجل حل الأزمة السورية سياسياً، بالإضافة إلى القتال ضد تنظيم "الدولة الإسلامية".

وقبيل الاجتماع، كانت وكالة "رويترز" قد نقلت عن مسؤول أميركي قوله إن بعض الخيارات التي سيتم نقاشها بين أوباما ومستشاريه تشمل عملاً عسكرياً أميركياً مباشراً، مثل شن ضربات جوية على قواعد عسكرية أو مخازن للذخيرة أو مواقع للرادار أو قواعد مضادة للطائرات.
وأضاف المسؤول، أن أحد مخاطر هذا التحرك يتمثل في أن القوات الروسية والسورية، غالباً، ما تكون متداخلة في ما بينها، وهو ما يثير احتمال مواجهة مباشرة مع روسيا يحرص أوباما على تجنبها.
وفي ملخص مقتضب عقب انتهاء الاجتماع، قال البيت الأبيض إن الولايات المتحدة أوقفت المحادثات الثنائية مع روسيا بشأن التوصل لوقف لإطلاق النار في سوريا. وأشار إلى أن أوباما أعطى التعليمات لفريقه من أجل مواصلة المحادثات متعددة الأطراف، مع "دول رئيسية"، من أجل إنهاء الأزمة السورية بحل سياسي.
في موازاة ذلك، يلتقي وزيرا خارجية الولايات المتحدة جون كيري، وروسيا سيرغي لافروف للاجتماع في لوزان، السبت، بعد 3 أسابيع من تدهور المحادثات بينهما على خلفية التصعيد الروسي والسوري الأخير في مدينة حلب.
من جهة ثانية، أعلن نائب وزير الخارجية الروسية ميخائيل بوغدانوف أن محادثات لوزان في سويسرا قد تبحث إعادة تفعيل اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا. وأشار إلى أن موسكو دعت ممثلين عن إيران -التي قاطعت الاجتماع- والعراق ومصر للانضمام للاجتماع أيضاً.
وسيجتمع وزراء خارجية الولايات المتحدة الأميركية وروسيا وتركيا وقطر والسعودية، في لوزان، بدعوة من وزارة الخارجية الأميركية، وسط أنباء عن إمكان توسيع الدعوات لتضم أطرافاً من الحكومة السورية، والمعارضة بشقيها السياسية والمسلحة.
========================
غربة نيوز :أوباما يوصي بالمحادثات مع الدول الرئيسة حول سوريا
المصدر / وكالات
التقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما مساء الجمعة 14 أكتوبر/تشرين الأول مع فريقه للأمن القومي، لبحث القتال ضد تنظيم داعش والحرب في سوريا.
وأشار بيان عقب الاجتماع نشره البيت الأبيض إلى أن "أوباما أصدر تعليمات لفريقه بمواصلة المحادثات متعددة الأطراف مع الدول الرئيسة سعيا للتوصل إلى حل دبلوماسي للحرب الأهلية في سوريا".
وكان مسؤولون أمريكيون في البيت الأبيض، ذكروا أن أوباما سيتناول ومستشاريه في الاجتماع الخيار العسكري والخيارات الأخرى في سوريا وأهدافا أخرى، في حين استبعد المسؤولون أن يصدر أوباما أي أوامر بشن غارات جوية على أهداف حكومية سورية، وأنه "قد لا يتخذ أي قرارات خلال اجتماع مجلس الأمن القومي"، ولم يذكر بيان البيت الأبيض الخيارات الأمريكية الأخرى في سوريا.
من ناحية أخرى، يرى بعض كبار المسؤولين الأمريكيين أن على الولايات المتحدة التحرك بقوة أكبر في سوريا وإلا فإنها تخاطر بأن تفقد ما تبقى لها من نفوذ لدى المعارضة المعتدلة ولدى حلفائها من العرب والأكراد والأتراك في القتال ضد تنظيم "داعش"، حسب ما أفادت به وكالة "رويترز" الخميس 13 أكتوبر/تشرين الأول.
تجدر الإشارة إلى أن واشنطن قالت في الـ 4 من أكتوبر/تشرين الأول، إنها تدرس جميع الخيارات المتاحة بشأن تسوية الأزمة في سوريا، بما فيها العسكرية.
ومن المقرر أن يجري وزيرا الخارجية الأمريكي جون كيري والروسي سيرغي لافروف محادثات بشأن الأزمة السورية السبت 15 أكتوبر/تشرين الأول في مدينة لوزان السويسرية بعد ثلاثة أسابيع من إخفاق وقف إطلاق النار الذي توصلا إليه.
=======================