الرئيسة \  ملفات المركز  \  بان يتهم ستة فصائل إسلامية والنظام بجرائم العنف الجنسي والفصائل تنفي 20-4-2015

بان يتهم ستة فصائل إسلامية والنظام بجرائم العنف الجنسي والفصائل تنفي 20-4-2015

21.04.2015
Admin



عناوين الملف
1.     فصائل مسلحة سورية ترفض اتهامات بان كي مون لها بجرائم "عنف جنسي"
2.     الجنائية الدولية لن تحقق في جرائم تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق
3.     الفصائل الإسلامية ترفض اتهامات “بان كي مون” بالعنف الجنسي
4.     من هو الفصائل السورية المعارضة المتهمة بإرتكاب جرائم جنسية؟
5.     إلى جانب قوات بشار الأسد .. من هي الفصائل المعارضة التي اتهمها بان كي مون بارتكاب ” جرائم جنسية ” في سوريا ؟
6.     مبعوثة بالأمم المتحدة: يجب وقف العنف الجنسي كتكتيك للحرب والإرهاب
7.     بان يتهم النظام السوري و6 جماعات مسلحة في البلاد بارتكاب جرائم "عنف جنسي"
8.     الأمم المتحدة: العنف الجنسي وسيلة لتحقيق غايات الجماعات المتشددة
9.     التحقق في جرائم «داعش» الجنسية بقرار المجلس الأممي
10.   الأمم المتحدة: سوريا على رأس قائمة العنف الجنسي
11.   "كي مون" يتهم النظام السوري بارتكاب جرائم "عنف جنسي"
 
فصائل مسلحة سورية ترفض اتهامات بان كي مون لها بجرائم "عنف جنسي"
(دي برس)
أكدت فصائل مسلحة من المعارضة السورية، رفضها لاتهامات وجهها الأمين العام للأمم المتحدة "بان كي مون" لها، بارتكاب جرائم "عنف جنسي متصل بالنزاعات"، وذلك في بيان مشترك صدر، الأحد، عن "حركة أحرار الشام الإسلامية"، و"جيش الإسلام"، و"كتائب أكناف بيت المقدس".
وأضاف البيان "نستنكر بأشد العبارات هذه الاتهامات التي نعتبرها مجانبة للحقيقة بشكل كلي وصارخ"، وأكد أن الفصائل تدين وترفض كل أنواع الممارسات التي تندرج تحت مسمى "العنف الجنسي المتصل بالنزاع" وتعتبرها "منافية لتعاليم الإسلام الحنيف وقيمه".
وأردف البيان "نظراً لعدم تضمن التقرير لأي تفاصيل حول معايير تحديد الشهود وآليات لقائهم وتقييم شهاداتهم، فمن الصعب الرد على الاتهامات الواردة في التقرير بطريقة قانونية وعلمية، لذلك نؤكد على رغبتنا في الاطلاع والتحقق من الأدلة التي يزعم التقرير امتلاكها، والتي استند عليها لتوجيه الاتهامات".
واتهم البيان الأمم المتحدة بازدواجية المعايير حيال متابعة وإدانة "الجرائم التي تحدث على الأراضي السورية"، وتجاهلها ، واستدل البيان بذلك على استمرار المجتمع الدوليّ بالاعتراف بشرعية النظام، واعتباره الفصائل التي تقاتله "إرهابية".
=====================
الجنائية الدولية لن تحقق في جرائم تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق
2015/04/19أخبار دولية
ARA News/رزكار مرعي -ديريك
أكدت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية «فاتو بنسودا» يوم الخميس الماضي، بأن المحكمة «لن تفتح» في الوقت الراهن تحقيقاً حول (الانتهاكات) التي يزعم أن تنظيم الدولة الإسلامية قد ارتكبها في العراق وسوريا، ومن بينها الإبادة الجماعية، إذ «لا يحقّ لها فتح تحقيق من تلقاء نفسها».
بنسودا أضافت أنه قد «تمّت الإشارة إلى جرائم بوحشية لا تصدق بما في ذلك عمليات إعدام جماعية، واستعباد جنسي واغتصاب، وأشكال أخرى من العنف الجنسي»، مشيرة أيضاً إلى «مزاعم الإبادة الجماعية».
كما أن بغداد ودمشق لم تصادقا على نظام روما الأساسي الذي يُعَدّ المعاهدة التأسيسية للمحكمة الجنائية الدولية، والذي يخول المحاكم فتح تحقيق من تلقاء نفسها.
أشارت بنسودا إلى أن المحكمة «مخوّلة» بملاحقة بعض الآلاف من «الإرهابيين» الحاملين لجنسيات الدول المصادقة على نظام روما الأساسي، بما في ذلك تونس والمملكة المتحدة والأردن وألمانيا وبلجيكا وهولندا وأستراليا.
لكنها استدركت بأن أفق الملاحقة القضائية يبدو «ضعيفاً» باعتبار أن «تنظيم الدولة الإسلامية يقاد في أغلبه من قبل مواطنين عراقيين وسوريين»، مضيفة أن «في هذه المرحلة فرص التحقق، ومحاكمة الأشخاص الذين يتحمّلون المسؤولية الأكبر داخل إدارة تنظيم الدولة الإسلامية ضعيفة جدًّا».
إلا أن بنسودا تحدّثت عن «حل آخر» يؤدي إلى فتح المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في هذا الصدد: «على مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن يتبنى قراراً في هذا الاتّجاه، على شاكلة القرار الذي اعتمد من أجل ليبيا في عام 2011»، وذكرت بضرورة محاكمة الإرهابيين من قبل الدول المنحدرين منها.
في السياق ذاته صرح الناشط الحقوقي نسيم عبد الله لـ ARA News «إن المحكمة الجنائية الدولية هي أول هيئة قضائية دولية تحظى بولاية عالمية، لمحاكمة مجرمي الحرب ومرتكبي الفظائع بحق الإنسانية، وجرائم إبادة الجنس البشري، وتسعى إلى وضع حد للثقافة العالمية المتمثلة في الإفلات من العقوبة، إلا أن تنظيم الدولة الإسلامية ينشط على أراضي دولتين لم تصادقا على نظام روما الأساسي الناظم لعمل المحكمة الجنائية الدولية».
مضيفاً «إن الحل الذي طرحته المدعية العامة ممكن إذا ما وافقت تسع دول من أصل /15/ عضو في مجلس الأمن دون معارضة الدول الخمس الكبرى، أو أن توافق الحكومتين السورية والعراقية، على مباشرة المحكمة لمهامها في التحقيق بالجرائم المحتملة».
تعدّ محكمة الجنايات الدولية المحكمة الجنائية الدولية الدائمة الوحيدة المكلّفة بملاحقة المسؤولين (الكبار) عن الإبادة الجماعية، والجرائم ضدّ الإنسانية، وجرائم الحرب وجريمة العدوان، وقد أنشئت في عام 2002، وباشرت مهامها في مدينة لاهاي الهولندية.
=====================
الفصائل الإسلامية ترفض اتهامات “بان كي مون” بالعنف الجنسي
وليد الأشقر: كلنا شركاء
أكدت فصائلٌ تقاتل النظام في سوريا ومحسوبةٌ على “التيار الإسلامي” رفضها التام للاتهامات الصادرة عن أمين عام الأمم المتحدة “بان كي مون” لهذه الفصائل بارتكاب جرائم “عنف جنسي متصل بالنزاعات”.
وبهذا الخصوص أصدرت كلٌ من “حركة أحرار الشام الإسلامية، وجيش الإسلام، وكتائب أكناف بيت المقدس” بياناً مشتركاً نُشر صباح اليوم/ الأحد، على موقع “أحرار الشام” الرسمي، وباللغتين العربية والانكليزية.
وقال بيان الفصائل “نستنكر بأشد العبارات هذه الاتهامات التي نعتبرها مجانبة للحقيقة بشكل كلي وصارخ”، مضيفاً أن الفصائل تدين وترفض كل أنواع الممارسات التي تندرج تحت مسمى “العنف الجنسي المتصل بالنزاع” وتعتبرها “منافية لتعاليم الإسلام الحنيف وقيمه”.
وأردف البيان “نظراً لعدم تضمن التقرير لأي تفاصيل حول معايير تحديد الشهود وآليات لقائهم وتقييم شهاداتهم، فمن الصعب الرد على الاتهامات الواردة في التقرير بطريقة قانونية وعلمية، لذلك نؤكد على رغبتنا في الاطلاع والتحقق من الأدلة التي يزعم التقرير امتلاكها، والتي استند عليها لتوجيه الاتهامات”.
كما وجهت الفصائل اتهامها إلى للأمم المتحدة بالازدواجية في المعايير في متابعة وإدانة “الجرائم التي تحدث على الأراضي السورية” وتجاهلها لكون النظام هو مصدرها الحقيقي. مستدلةً باستمرار المجتمع الدوليّ بالاعتراف بشرعية النظام، واعتباره الفصائل التي تقاتله “إرهابية”.
وأشار بيان الفصائل إلى أن الإسلام بريءٌ من “كل التهم الموجهة الى تنظيم الدولة” والتي ركز عليها التقرير بشكل ملفت. في حين تجاهل السجل الإجرامي الموثق للنظام في هذا المجال.
وكان الأمين عام للأمم المتحدة “بان كي مون” اتهم قوات النظام ست6 تنظيمات في سوريا، بارتكاب جرائم تتعلق بأعمال “عنف جنسي” في سوريا، وذلك في تقريرٍ ناقشه مجلس الأمن الدولي يوم الأربعاء الماضي، واتهم التقرير كلأ من “تنظيم داعش، جبهة النصرة، جيش الإسلام، كتائب أكناف بيت المقدس، أنصار بيت المقدس، وحركة أحرار الشام الإسلامية” بارتكاب انتهاكاتٍ جنسية.
=====================
من هو الفصائل السورية المعارضة المتهمة بإرتكاب جرائم جنسية؟
موقع بوصلة ـ
اتهم أمين عام للأمم المتحدة “بان كي مون” قوات النظام و6 تنظيمات مسلحة في سوريا، بارتكاب جرائم اغتصاب وغيرها من أعمال العنف الجنسي في سوريا، خلال العام الماضي.
وجاءت الاتهامات في سياق تقرير للمنظمة ناقشه مجلس الأمن الدولي يوم الأربعاء، خصص لمناقشة العنف الجنسي المتصل بالنزاعات المسلحة، خلال عام 2014.
كي مون سمى 6 جماعات كلها محسوبة على التيار المتشدد ضمن قائمة المنظمات التي ترتكب انتهاكات جنسية، وهي: تنظيم “الدولة”، جبهة النصرة، جيش الإسلام، كتائب أكناف بيت المقدس، أنصار بيت المقدس، وحركة أحرار الشام الإسلامية.
=====================
إلى جانب قوات بشار الأسد .. من هي الفصائل المعارضة التي اتهمها بان كي مون بارتكاب ” جرائم جنسية ” في سوريا ؟
أبريل 16, 2015 , 2:39 م
اتهم الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، اليوم الأربعاء، قوات نظام الأسد و 6 جماعات مسلحة، بارتكاب جرائم اغتصاب وغيرها من أعمال العنف الجنسي في سوريا، خلال الفترة من كانون الثاني، وحتى كانون الأول من العام الماضي.
وأدرج كي مون في تقرير للأمم المتحدة، 6 دول عربية هي اليمن، وليبيا، وسوريا، والعراق، والسودان، والصومال، على قائمة الدول التي يتم فيها استخدام العنف الجنسي سواء من قبل جماعات مسلحة أو من قبل أفراد حكوميين في تلك الدول.
وأوضح الأمين العام أن الجماعات المسلحة الستة التي ارتكبت أعمال عنف جنسي في سوريا هي : “تنظيم داعش، وجبهة النصرة، ولواء الإسلام، وكتائب أكناف بيت المقدس، وأنصار بيت المقدس، وحركة أحرار الشام الإسلامية”.
ووجه الأمين العام اتهامات محددة إلى قوات الأسد، قائلا “هناك معلومات موثقة بشأن مسؤولياتها عن ارتكاب أعمال اغتصاب وعنف جنسي، وتشمل هذه القوات كل من الجيش النظامي وجهاز الاستخبارات والقوات الموالية للحكومة، بما فيها ميليشيات قوات الدفاع الوطني”.
وأضاف كي مون في تقريره، بحسب الأناضول : “المقصود بالعنف الجنسي هو الاغتصاب والاسترقاق الجنسي والحمل القسري والتعقيم القسري والبغاء القسري الذي يتم ارتكابه ضد النساء والأطفال والرجال”.
وقال كي مون إن “العنف الجنسي ضد النساء والرجال والفتيان كان من سمات النزاع السوري منذ اندلاعه، وهو أكثر شيوعا في سياق تفتيش المنازل وأخذ الرهائن والاحتجاز وعند نقاط التفتيش”.
عكس السير
=====================
مبعوثة بالأمم المتحدة: يجب وقف العنف الجنسي كتكتيك للحرب والإرهاب
2015:04:16.14:57    حجم الخط    اطبع
الأمم المتحدة 15 ابريل 2015 / دعت مبعوثة بالأمم المتحدة اليوم (الأربعاء) المجتمع الدولى إلى ارسال رسالة واضحة تفيد بأن الوقت قد حان لوقف الاتجاه السائد باستخدام العنف الجنسي "كتكتيك للحرب والإرهاب" لاستهداف الاقليات الدينية والعرقية.
وقد ذكرت زينب هاوا بانجورا الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة للعنف الجنسي في النزاعات "ان العنف الجنسي في النزاع يمثل قضية اخلاقية كبرى في وقتنا" وهي تقدم إلى مجلس الامن تقرير عام 2015 حول العنف الجنسي في النزاعات.
وقالت "ان تاريخ الاغتصاب في مناطق الحروب كان يمثل تاريخا من الانكار وان الوقت قد حان لكشف هذه الجرائم و اولئك الذين يقترفونها إلى اضواء الفحص والتدقيق الدولى و لارسال رسالة واضحة بأن العالم لن يتسامح مع استخدام اعمال العنف الجنسى كتكتيك للحرب والإرهاب."
ويوثق التقرير جرائم مريعة اقترفت في مناطق النزاع العالمية فى 2014 ويحدد 19 دولة ويسجيل 45 جماعة مسلحة يشتبه فى اقترافها لهذه الجرائم من بينها قوات تابعة لدول وجماعات معارضة وجماعات متطرفة تتسم بالعنف.
وقالت بانجورا إن هناك تركيزا على اعمال العنف الجنسي كتهديد يستخدم فى احداث التشرد فضلا عن القاء الضوء على استهداف الاقليات العرقية و الدينية. ويشير التقرير إلى ان "يجب أن يكون تمكين المرأة ومنع العنف الجنسي في محور الاستجابة الدولية."
واشارت المبعوثة إلى أن هناك اتجاها جديدا لاستخدام العنف الجنسىي"كتكتيك للإرهاب" من قبل الجماعات المتطرفة في العراق وسوريا فضلا عن الصومال ونيجيريا ومالي. وسوف تقوم بانجورا بزيارة إلى الشرق الأوسط يوم الخميس لفحص هذه القضية.
واشارت بانجورا إلى أن التقدم على المستوى الوطني يعد حاسما وان معالجة القضية أمر ممكن بسبب ظروف التحدي مشيرة إلى امثلة إيجابية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقالت "ان عصر الصمت قد حل محله الاعتراف الدولى بأن عار الاغتصاب لا يقع فقط على الضحايا ولكن أيضا على المقترفين وعلى أي طرف يسعى إلى الصفح او اخفاء ما اقترفوه."
/مصدر: شينخوا/
=====================
بان يتهم النظام السوري و6 جماعات مسلحة في البلاد بارتكاب جرائم "عنف جنسي"
القرطاس نيوز
اتهم الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، قوات النظام السوري و6 جماعات مسلحة، بارتكاب جرائم اغتصاب وغيرها من أعمال العنف الجنسي في سوريا، خلال الفترة من كانون الثاني، وحتى كانون الأول من العام الماضي.
كلام بان جاء في تقرير للمنظمة يناقشه مجلس الأمن الدولي اليوم في جلسة مفتوحة مازالت منعقدة ، حول العنف الجنسي المتصل بالنزاعات المسلحة، والذي يغطي عام 2014.
وأدرج بان في التقرير، 6 دول عربية هي اليمن، وليبيا، وسوريا، والعراق، والسودان، والصومال، على قائمة الدول التي يتم فيها استخدام العنف الجنسي سواء من قبل جماعات مسلحة أو من قبل أفراد حكوميين في تلك الدول.
وأوضح الأمين العام أن الجماعات المسلحة الستة التي ارتكبت أعمال عنف حنسي في سوريا هي : "تنظيم داعش، وجبهة النصرة، ولواء الإسلام، وكتائب أكناف بيت المقدس، وأنصار بيت المقدس، وحركة أحرار الشام الإسلامية".
ووجه الأمين العام اتهامات محددة إلى القوات الحكومية السورية، قائلا "هناك معلومات موثقة بشأن مسؤولياتها عن ارتكاب أعمال اغتصاب وعنف جنسي، وتشمل هذه القوات كل من الجيش العربي السوري وجهاز الاستخبارات والقوات الموالية للحكومة، بما فيها ميليشيات قوات الدفاع الوطني".
وأضاف كي مون في تقريره، الذي اطلعت عليه الأناضول، "المقصود بالعنف الجنسي هو الاغتصاب والاسترقاق الجنسي والحمل القسري والتعقيم القسري والبغاء القسري الذي يتم ارتكابه ضد النساء والأطفال والرجال".
وأعرب الأمين العام في التقرير عن قلقه إزاء "العنف الجنسي الذي يتم ارتكابه من قبل الجهات الحكومية أو الجماعات المسلحة المرتبطة بالدول في بلدان مثل السودان وجنوب السودان وسوريا والكونغو الديمقراطية".
وقال كي مون إن "العنف الجنسي ضد النساء والرجال والفتيان كان من سمات النزاع السوري منذ اندلاعه، وهو أكثر شيوعا في سياق تفتيش المنازل وأخذ الرهائن والاحتجاز وعند نقاط التفتيش".
وحث الأمين العام، مجلس الأمن الدولي على أن "يقر بأن العنف الجنسي يشكل وسيلة من وسائل الإرهاب، ومن ثم لابد من تنسيق الجهود الرامية إلى منع العنف الجنسي والتصدي له، تنسيقا وثيقا واستراتيجيا مع الجهود الرامية إلى منع التطرف المصحوب بالعنف".
=====================
الأمم المتحدة: العنف الجنسي وسيلة لتحقيق غايات الجماعات المتشددة
راديو سوا
16-04-2015
بدأت الأمم المتحدة مساعي جديدة للحد من العنف الجنسي في مناطق النزاع في كل من سورية والعراق، حيث شهدت الظاهرة ارتفاعا ملحوظا في الآونة الأخيرة، خصوصا مع ظهور تنظيم الدولة الإسلامية داعش.
وتبدأ ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون العنف الجنسي في مناطق النزاع، زينب بانغورا، الخميس جولة شرق أوسطية تشمل دول سورية والعراق والأردن ولبنان وتركيا، للوقوف على حقيقة تفاقم العنف الجنسي المتصل بالنزاعات، ووضع خطط لمواجهته.
وكان مجلس الأمن الدولي قد ناقش قضية العنف الجنسي خلال النزاعات، في جلسة مفتوحة عقدها الأربعاء.
وأشارت بانغورا في إفادتها أمام المجلس، إلى أن المجتمع الدولي أمام مفترق طرق بهذا الخصوص، ولديه الفرصة للتصدي لهذه الفظائع ووقفها، ومن ثم معالجة الضحايا.
 
ويحدد تقرير أعدته للأمم المتحدة بشأن العنف الجنسي المتصل بالنزاعات خلال 2014، 19 منطقة نزاع تشهد عنفا جنسيا ضد النساء والأطفال والمثليين جنسيا.
ويشير التقرير إلى أن العنف الجنسي في هذه النزاعات يرتبط بشكل وثيق بالأهداف الاستراتيجية والأيديولوجية للجماعات المتشددة.
ويسلط التقرير السنوي الضوء على قائمة تشمل 45 تنظيما، يشتبه في استخدامهم العنف الجنسي كتكتيك "إرهابي".
=====================
التحقق في جرائم «داعش» الجنسية بقرار المجلس الأممي
16 أبريل 2015 الأمير صالح الشرق الأوسط اترك تعليقًا
كتب - الأمير صالح آخر تحديث - 16 أبريل 2015
مُتصل –  أوفدت الأمم المتَّحدة المبعوثة المعنيَّة بالعنف الجنسي، زينب بانغورا، إلى سورية والعراق غدًا الخميس، للتحقيق في ارتكاب جماعات متطرِّفة كتنظيم «داعش» جرائم اغتصاب، وذلك في إطار زيارة المسؤولة الأمميّة للشرق الأوسط، وسط مزاعم استخدام الجماعات المتطرِّفة العنف الجنسي كتكتيك لإرهاب السكان.
وقالت بانغورا، بحسب وكالة «أسوشيتد برس»، إنَّ ثمة توجهًا كارثيًا جديدًا للجماعات المتطرِّفة باستخدام العنف الجنسي لبث الرعب والخوف ليس فقط في العراق وسورية، ولكن أيضًا في الصومال ونيجيريا ومالي.
وأشارت بانغورا إلى أنَّ التقرير الذي صدر مؤخرًا عن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يكشف الارتباط الوثيق بين العنف الجنسي «والأهداف الاستراتيجية، والأيديولوجية وتمويل الجماعات المتطرِّفة».
يغطي التقرير 19 دولة غارقة في الصراعات أو تحاول التعافي من القتال؛ حيث يوجد عنف جنسي. ويحدد التقرير 45 مجموعة مسلّحة يُشتبه بشكل موثوق بارتكابها الاغتصاب وغيره من أشكال العنف الجنسي في حالات الصراع. وقالت بانغورا للمجلس إنَّ «الغالبية العظمى» من تلك المجموعات جماعات معارضة ومتمرِّدة.
وأشارت إلى «تحديات سياسية وعملياتية» للتعامل مع تلك المجموعات في محاولة للحصول على تعهدات بإنهاء العنف الجنسي، لكنَّها قالت إنَّ مكتبها بدأ في التواصل مع عدد من هذه الجماعات. وأضافت أنها بعد خمس سنوات من العمل بدأت ترى «بعض التغييرات الإيجابية والملموسة» التي قادتها إلى الاعتقاد بأن الحرب على العنف الجنسي في الصراع «ليس بالمهمة المستحيلة».
المصدر – وكالات
=====================
الأمم المتحدة: سوريا على رأس قائمة العنف الجنسي
ارم
دمشق – أدرج الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، ست دول عربية بينها سوريا على قائمة الدول التي يتم فيها استخدام العنف الجنسي سواء من قبل جماعات مسلحة أو من قبل أفراد حكوميين، وفقاً لما صرحت به زينب بانغورا، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات الصراع، خلال مؤتمر صحفي عقد في مقر المنظمة بنيويورك في الولايات المتحدة.
وبحسب تقرير للمنظمة الدولية من المفترض تقديمه إلى مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء، فقد “تم استخدام العنف الجنسي (ضد النساء والأطفال) في كل من سوريا، واليمن، وليبيا، والعراق، والسودان، والصومال، وذلك خلال الفترة من يناير/ كانون ثاني إلى ديسمبر/ كانون أول من العام الماضي 2014، وهي الفترة الزمنية التي يغطيها التقرير”.
كما يوثّق التقرير عدة حالات عنيفة من الانتهاكات الجنسية في هذه البلدان الستة، إضافة إلى ثلاث عشرة دولة أخرى، في أفريقيا وأوروبا وآسيا، من بينها أفغانستان والبوسنة والهرسك وجمهورية أفريقيا الوسطى ومالي وميانمار، ويستند على الحالات التي وثقتها بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، وكذلك البعثات القُطرية في البلدان التسعة عشر.
وأكدت المسؤولة الأممية أن “حالات العنف الجنسي الموثقة في التقرير، ليست سوى مؤشر على حجم وطبيعة العنف الجنسي على الصعيد العالمي”.
لكنها استدركت قائلة إن “تزايد وجود المرأة في مناصب استشارية عامة أدى إلى مساهمة ملموسة في تحسين نوعية المعلومات والتحليلات الخاصة بمكافحة العنف الجنسي وعلاوة على ذلك، منذ إنشاء منصب الممثل الخاص بشأن العنف الجنسي في حالات الصراع، استطعنا تحقيق مكاسب مع السلطات الوطنية في تلك الدول، لكن تحديات جسام لا تزال قائمة”.
ودخلت الأزمة السورية في مارس/ آذار الماضي عامها الخامس، وحصدت حتى الآن أكثر من 215 ألف شخص، ومئات الآلاف من الجرحى والمعتقلين، وأكثر من 10 مليون نازح ولاجئ، كما أن قصص التعنيف النفسي والجسدي “باتت جزءاً من سلوكيات المسلحين عموماً على مختلف الرقع في سوريا” حسب مراقبين.
=====================
"كي مون" يتهم النظام السوري بارتكاب جرائم "عنف جنسي"
الأربعاء 15-04-2015 22:10
الشرق القطرية
نيويورك – وكالات
اتهم الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، اليوم الأربعاء، قوات النظام السوري و6 جماعات مسلحة، بارتكاب جرائم اغتصاب وغيرها من أعمال العنف الجنسي في سوريا، خلال الفترة من يناير، وحتى ديسمبر من العام الماضي.
 جاء ذلك في تقرير للمنظمة يناقشه مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء في جلسة مفتوحة، حول العنف الجنسي المتصل بالنزاعات المسلحة، والذي يغطي عام 2014.
وأدرج كي مون في التقرير، 6 دول عربية هي اليمن، وليبيا، وسوريا، والعراق، والسودان، والصومال، على قائمة الدول التي يتم فيها استخدام العنف الجنسي سواء من قبل جماعات مسلحة أو من قبل أفراد حكوميين في تلك الدول.
وأوضح الأمين العام أن الجماعات المسلحة الستة التي ارتكبت أعمال عنف جنسي في سوريا هي : "تنظيم داعش، وجبهة النصرة، ولواء الإسلام، وكتائب أكناف بيت المقدس، وأنصار بيت المقدس، وحركة أحرار الشام الإسلامية".
ووجه الأمين العام اتهامات محددة إلى القوات الحكومية السورية، قائلا "هناك معلومات موثقة بشأن مسؤولياتها عن ارتكاب أعمال اغتصاب وعنف جنسي، وتشمل هذه القوات كل من الجيش العربي السوري وجهاز الاستخبارات والقوات الموالية للحكومة، بما فيها ميليشيات قوات الدفاع الوطني".
=====================