الرئيسة \  ملفات المركز  \  تشكيل مجلس قيادة الثورة السورية 30-11-2014

تشكيل مجلس قيادة الثورة السورية 30-11-2014

01.12.2014
Admin



عناوين الملف
1.     الإعلان عن تشكيل «مجلس قيادة الثورة السورية»
2.     مصعب الحمادي: مجلس قيادة الثورة…المماحكات الحاصلة بين الثوار والفصائل الجهادية
3.     القاضي “قيس الشيخ” رئيساً لمجلس قيادة الثورة
4.     هل سيكون بديلاً للائتلاف ؟ .. " مجلس قيادة الثورة السورية " يبصر النور و ينشر ميثاقه الكامل
5.     "أحرار الشام" في الساحل تؤكد عدم مُشارَكتها في مجلس قيادة الثورة
6.     “النصرة” تغيب عن مجلس قيادة الثورة في ظل حضور معظم فصائل المعارضة
7.     يضم أكبر الفصائل العسكرية العاملة في سوريا.. مجلس قيادة الثورة السورية ينتخب قيادته
8.     100 فصيل سوري يعلنون تشكيل "مجلس قيادة الثورة"
9.     مطالب المعارضة تتحقق.. 100 فصيل مقاتل يتحدون في “مجلس قيادة الثورة”
10.   فصائل المعارضة السورية تشكل مجلس قيادة الثورة
11.   أسامة الرفاعي يبارك تشكيل مجلس قيادة الثورة
12.   مؤتمر تأسيسي لـ مجلس قيادة الثورة في غازي عنتاب التركية
13.   سورية: تشكيل "مجلس قيادة الثورة" وانتخاب رئيس له
 
الإعلان عن تشكيل «مجلس قيادة الثورة السورية»
الدمام – الشرق
انتخب القاضي قيس الشيخ رئيساً لـ «مجلس قيادة الثورة السورية» وأعلن الشيخ أمس استقالته من الحكومة السورية المؤقتة التي شغل فيها منصب وزير العدل. وكان قد أعلن رسمياً أمس عن تشكيل «مجلس قيادة الثورة» في اليوم الثالث من الاجتماعات التي جمعت ممثلين عن قوى فاعلة داخل سوريا، التي انعقدت في مدينة غازي عنتاب التركية، بعد مبادرة «واعتصموا» التي دعا إليها الدكتور عبدالمنعم زين الدين بهدف توحيد الصف، وعودة القرار الفصائل الثورية الفاعلة على الأرض بمختلف أيدولوجياتها»، كما ذكر عدد من مواقع تابعة للثورة. وقال بيان للمجلس إن الاتفاق ضم 17 فصيلا مسلحا ضمن مبادرة «واعتصموا». وأضاف أن «مجلس قيادة الثورة» الجديد وضع على رأس أولوياته تشكيل مجلس عسكري موحد وهيئة قضائية مشتركة وانتخبت الهيئة العامة قيس الشيخ رئيساً لمجلس قيادة الثورة وأحمد الراغب» نائباً للرئيس وناجي النهار أميناً لسر المجلس، وانتخب 5 أعضاء للمكتب التنفيذي ليضافوا لممثلين عن المناطق الـ6 ليصبح عدد أعضاء المكتب التنفيذي 17 عضواً، وانتخب محمد علوش رئيساً للهيئة السياسية، واللواء محمد الحاج علي رئيساً للهيئة العسكرية، ورامي حبيب رئيساً للهيئة المدنية. وضم مجلس قيادة الثورة السورية الجديد جيش الإسلام وألوية صقور الشام وحركة حزم، كما ضم فيلق الشام وجبهة ثوار سوريا وجيش المجاهدين، وحركة نور الدين الزنكي وهيئة دروع الثورة والفرقة الثالثة عشرة. فيما استبعدت جبهة النصرة وفصائل متشددة أخرى.
===================
مصعب الحمادي: مجلس قيادة الثورة…المماحكات الحاصلة بين الثوار والفصائل الجهادية
مصعب الحمادي: كلنا شركاء
تألّم الشيخ حسن الدغيم من بلدة جرجناز في شهر تموز عام 2014 عندما رأى تنظيم القاعدة يجتاح غرب محافظة إدلب ويقضي على فصائل الجيش الحر هناك ويستولي على البلدات والقرى بحجة مكافحة الفاسدين.
الشيخ الدغيم يعترف في قرارة نفسه أن الفصائل التي قضت عليها القاعدة/النصرة في ذلك الحين فاسدة ومنحرفة, لكنه بنفس الوقت انزعج – وهو الإمام السوري المعتدل – وهو يرى تنظيم القاعدة يهدد بقاء الجيش السوري الحر, بل والثورة برمتها تحت ذريعة مكافحة المفسدين.
وهنا لمعت في ذهن الشيخ حسن فكرة توحيد فصائل الجيش السوري الحر ضمن مظلة جامعة منضبطة تساعد على بناء قوة مركزية للثوار وتتجنب ظاهرة أمراء الحرب والفساد, بما يقطع الطريق على جماعات القاعدة ويمنعها من القضاء على أحلام الشعب السوري باللعب على وتر رفع الظلم ومساعدة الناس.
وهكذا ولدت فكرة مبادرة “واعتصموا” التي عمل الشيخ عليها لشهورٍ طويلة, مستعيناً على الأمر ببعض رفاقه من الأئمة وطلاب العلم المحبوبين لدى مختلف الفصائل بغية جمع الثوار والمجاهدين تحت رايةٍ واحدة باستثناء داعش وجماعات القاعدة, وخصوصاً أن النصرة استمرت بتهديد بقاء الجيش الحر, مستقويةً بعربدة داعش التي أخمدت الثورة في شرق سوريا وبقيت تقضّ مضجع الجيش السوري الحر في كل المناطق حتى هذه الفترة.
ويوم أمس تجللت جهود الشيخ الدغيم ورفاقه بعقد المؤتمر التأسيسي لمجلس قيادة الثورة في مدينة غازي عينتاب التركية. استمر المؤتمر الذي ضم ممثلين عن 72 فصيل مدة ثلاثة أيام وانتهى بإعلان قيام مجلس قيادة الثورة برئاسة القاضي المتقاعد قيس الشيخ وانتخاب مكتب تنفيذي يضم 17 عضواً من المفترض أنهم يمثلون كل فصائل الجيش الحر, بالإضافة للفصائل الإسلامية الوطنية التي قبلت بالميثاق الوطني لمبادرة “واعتصموا”.
ولكن الإحباط الكبير الذي حصل هو أن جبهة النصرة كانت تسابق الزمن قبل انعقاد المؤتمر التأسيسي للقضاء على ما تبقى من فصائل الجيش السوري الحر في شمال سوريا تحديداً. فبعد أقل من شهر من القضاء على جبهة ثوار سوريا واحتلال معظم قرى وبلدات جبل الزاوية في إدلب, واصلت النصرة هجومها على الفصائل الثلاث المتبقية للجيش الحر جنوب إدلب وشمال حماه بينما كان المؤتمرون يتنافسون على المقاعد التي تمثل مختلف الفصائل في المجلس التنفيذي للمجلس.
وجاءت انتصارات النصرة سريعة ومفاجأة فقضت على ألوية الأنصار وجبهة حق المقاتلة في غضون ساعاتٍ قليلة, حتى أن الناشط كريم عنكير من إدلب قال ل (كلنا شركاء):
“عملية اقتحام جبهة النصرة لمقرات الجيش الحر كانت أسرع من عملية الانتخابات في مجلس قيادة الثورة.”
كما أن اشتداد شراسة هجمة النصرة على فصائل الجيش الحر أثناء انعقاد المؤتمر خدمت بشكل غير مباشر الجماعات ذات الخلفيات الإسلامية كأحرار الشام وجيش الإسلام, التي طالبت – وهي محقة في طلبها – بحصةٍ أكبر في مقاعد المكتب التنفيذي باعتبار أن فصائل الجيش الحر تتهاوى واحدةً تلو الأخرى وتصبح مجرد ذكرى.
المقدم جميل رعدون قائد ألوية صقور الغاب عبر عن احتجاجه على هذا الوضع الناشئ بالانسحاب غاضباً من المؤتمر التأسيسي لمجلس قيادة الثورة, بينما وصف العقيد محمد حلاق, أحد قادة جبهة ثوار سوريا مجلس قيادة الثورة بأنه: “مجلس إعلان وفاة الثورة.”
كما أن المولود النهائي الذي تمخض عنه مؤتمر مجلس قيادة الثورة أصاب الكثير من النشطاء بالذهول. فلو استثنينا العقيد حسن حمادي, قائد الفيلق الخامس, فليس للجيش الحر تمثيل حقيقي. كما أن المؤتمر انتخب الشيخ محمد علوش من جيش الإسلام رئيساً للمكتب السياسي للثورة. ومع أن الشيخ محمد معروف بدهائه وحنكته وأهليته لهكذا موقع, إلا أن الإحباط ساد بين أوساط النشطاء لأن مجلس قيادة الثورة بدا أقل تمثيلاً للجيش الوطني الحر, وأكثر تمثيلاً للفصائل التي لا تحمل في أدبياتها كلمة واحدة عن الديمقراطية أو الانتخابات الحرة.
وهكذا ضاعت الفرصة وتمخضت الولادة عن مخلوقٍ مشوّه لا يمثل بحالٍ من الأحوال لا الداخل السوري ولا الأهداف والتطلعات التي قامت الثورة لأجلها. ويبقى قليلٌ من الأمل معقودٌ على أصحاب النوايا الحسنة ممن يشاركون الشيخ حسن الدغيم رؤيته بمعارضةٍ أكثر انسجاماً وتوافقاً وصدقاً في العمل المشترك على إطاحة نظام الأسد ورفع الظلم ويد الموت عن كاهل السوريين قبل التفكير بالحكم ونوع الدولة المرتقبة وما يترتب على ذلك من منافسات سلبية تفوت الفرصة تلو الفرصة.
===================
القاضي “قيس الشيخ” رئيساً لمجلس قيادة الثورة
نجم سالم: كلنا شركاء
انتخب القاضي “قيس الشيخ” رئيساً لمجلس قيادة الثورة السورية، وجاء انتخاب “الشيخ” رئيساً لمجلس قيادة الثورة السورية المنبثق عن مبادرة “واعتصموا” لتوحيد قوى الثورة.
وكان “قيس الشيخ” أعلن عن استقالته قبل قليل من وزارة العدل في الحكومة المؤقتة، فكتب على صفحته بالفيس بوك: “أعلن استقالتي من الحكومة المؤقتة، التي لم تباشر عملها بعد، راجياً من الله أن يوفق شعبنا لما يحب ويرضى”.
وكانت مجموعة من فصائل المعارضة السورية المسلحة، أعلنت مؤخراً على تشكيل ما أسمته “مجلس قيادة الثورة السورية” داخل سوريا، ودعت جميع الفصائل الأخرى للانضمام للمجلس الجديد.
وقال بيان للمجلس إن الاتفاق ضم 17 فصيلا مسلحا ضمن مبادرة “واعتصموا”. وأضاف أن مجلس قيادة الثورة الجديد وضع على رأس أولوياته تشكيل مجلس عسكري موحد وهيئة قضائية مشتركة.
ويضم مجلس قيادة الثورة السورية الجديد كلا من جيش الإسلام، وألوية صقور الشام، وحركة حزم، كما يضم أيضا فيلق الشام، وجبهة ثوار سوريا، وجيش المجاهدين، بالإضافة إلى حركة نور الدين الزنكي، وهيئة دروع الثورة، والفرقة الثالثة عشرة،كما وقّع كذلك على اتفاق تشكيل المجلس الفرقة 101، والجبهة السورية للتحرير، وفرسان الحق ولواء الحق، وكذلك صقور الغاب، وجبهة حق المقاتلة، وألوية الأنصار، وتجمع كتائب وألوية شهداء سوريا، في حين أن جبهة النصرة وجبهة أنصار الدين، وجماعة جند الأقصى وجيش اليرموك لم تنضم إلى المبادرة.
و”قيس الشيخ” من مواليد مدينة دير الزور 1943 ، حصل على بكالوريوس في الحقوق من جامعة دمشق، ثم اختير قاضيا بعد اجتيازه مسابقة وعين وكيلا للنيابة العامة في محافظة الرقة ، ثم عمل قاضيا للصلح المدني وصلح العمل بالنيابة العامة ثم رقي إلى قاضي محكمة ، و عمل إضافة لذلك رئيسا للتنفيذ وقاضيا للأمور المستعجلة، ورقي بعد ذلك لمستشار في محكمة الاستئناف المدنية وقاضيا للإحالة ومفتشا قضائيا، ثم نقل إلى محافظة دير الزور كمفتش قضائي لمحافظات دير الزور والحسكة وطرطوس واللاذقية وعمل مستشارا في محكمة الاستئناف المدنية ثم ندب عضوا في إدارة التشريع بالإضافة لتكليفه بالتفتيش القضائي ومستشارا بمحكمة النقض ثم رقي إلى مدير إدارة التشريع ، و عمل خلال ذلك رئيسا لكثير من اللجان والجهات التأديبية التي يرأسها القضاة .
===================
قيس الشيخ يستقيل من “العدل”: ويصبح رئيسا لمجلس ثوري
انتخب القاضي السوري “قيس الشيخ” رئيساً لـ”مجلس قيادة الثورة السورية”، المنبثق عن مبادرة “واعتصموا”، وذلك في إطار الجهود لتوحيد قوى الثورة.
وكان الشيخ قد أعلن، قبل قليل، استقالته من وزارة العدل في الحكومة السورية المؤقتة، حيث كتب على صفحته على “فيسبوك”: “أعلن استقالتي من الحكومة المؤقتة التي لم تباشر عملها بعد، راجياً من الله أن يوفق شعبنا لما يحب ويرضى”.
وكانت مجموعة من فصائل المعارضة السورية المسلحة، أعلنت مؤخراً تشكيل ما أسمته “مجلس قيادة الثورة السورية” داخل سوريا، ودعت جميع الفصائل الأخرى للانضمام للمجلس الجديد.
وقال بيان للمجلس إن الاتفاق ضم 17 فصيلا مسلحا ضمن مبادرة “واعتصموا”. وأضاف أن “مجلس قيادة الثورة” الجديد وضع على رأس أولوياته تشكيل مجلس عسكري موحد وهيئة قضائية مشتركة.
ويضم مجلس قيادة الثورة السورية الجديد كلا من “جيش الإسلام” و”ألوية صقور الشام” و”حركة حزم”، كما يضم “فيلق الشام” و”جبهة ثوار سوريا” و”جيش المجاهدين”، إضافة إلى “حركة نور الدين الزنكي” و”هيئة دروع الثورة” و”الفرقة الثالثة عشرة”.
كما وقّع على اتفاق تشكيل المجلس “الفرقة 101 و”الجبهة السورية للتحرير” و”فرسان الحق ولواء الحق”، وكذلك “صقور الغاب” و”جبهة حق المقاتلة” و”ألوية الأنصار” و”تجمع كتائب وألوية شهداء سوريا”.
وتم استبعاد كل من “جبهة النصرة” و”جبهة أنصار الدين” و”جماعة جند الأقصى” و”جيش اليرموك” من التجمع.
وقيس الشيخ من مواليد مدينة دير الزور سنة 1943. حصل على بكالوريوس في الحقوق من جامعة دمشق، ثم أصبح قاضيا وتنقل في عدة مناصب.
المصدر - العربية
===================
هل سيكون بديلاً للائتلاف ؟ .. " مجلس قيادة الثورة السورية " يبصر النور و ينشر ميثاقه الكامل
السبت - 29 تشرين الثاني - 2014 - 13:50 بتوقيت دمشق
عكس السير
عقد القائمون على مبادرة " واعتصموا " الاجتماع التأسيسي لتشكيل ما قالوا إنه " مجلس قيادة الثورة السورية "، و الذي جاء بعد اتفاق وموافقة أكثر من 100 فصيل في سوريا.
وانتخب المجلس القاضي قيس الشيخ رئيساً له وأحمد الراغب نائباً للرئيس، وناجي النهار أميناً للسر، في حين تم انتخاب 11 عضواً للمكتب التنفيذي الذي سيتم استكمال انتخاب أعضائه لاحقاً.
وكان الشيخ أعلن استقالته من منصب وزير العدل في الحكومة السورية المؤقتة "الجديدة"، والتي لم تبصر النور أساساً.
ونشر المجلس ميثاقاً مفصلاً يحدد مسار عمله، فيما أوصت اللجنة التحضيرية باعتماد علم الاستقلال.
يذكر أن مبادرة "واعتصموا" علمت على مدار الأشهر الماضية على نشر أسماء الفصائل العسكرية والجهات المعارضة التي أعلنت موافقتها على المشاركة في مجلس قيادة الثورة السورية.
عكس السير
===================
"أحرار الشام" في الساحل تؤكد عدم مُشارَكتها في مجلس قيادة الثورة
الدرر الشامية:
أعلنت حركة أحرار الشام ‏في الساحل السوري اليوم السبت عدم صحة مشاركة بعض أعضائها وقادتها في مجلس قيادة الثورة السورية.
وقال مجلس شورى حركة أحرار الشام ‏في بيان حصل مراسلنا في الساحل على نسخة منه: "بعد تداول بعض صفحات التواصل اﻻجتماعي لخبر مشاركة الإخوة أبو علي الشيخ وأبو إلياس اﻷنصاري وأبو طه المهاجر في مجلس قيادة الثورة (واعتصموا) وبعد التواصل مع الإخوة المذكورين آنفًا نفى الإخوة علمهم بهذا اﻷمر جملة وتفصيلًا سواءً من قِبَل الحركة أو من قِبَل المجلس".
وأضاف البيان أننا "نعلن براءتنا مما نسب إلينا كعضوية في مجلس قيادة الثورة عن الساحل أو عن الحركة"، محذرًا في الوقت نفسه "بعض الصفحات المأجورة التي نشرت الخبر دون علمنا بعدم تكرار مثل هذا اﻷمر أو الوقوع تحت طائلة المحاسبة".
كما طالبت الحركة سكان الساحل والكتائب الثورية "بأن ﻻ يرضوا بمن يترشح ممثلًا عنهم ممن ﻻ تواجُد حقيقي لهم على اﻷرض (ثوار الفنادق والفصائل الوهمية) وأن يفوضوا مَن هم يمثلونهم من أهل الثغور والخنادق في أي مشروع على تراب الشام المباركة" على حد قوله.
واختتم البيان بقوله: "ونحن هنا ﻻ ننفي دخول الحركة في المجلس من عدمه ولكن نعبر عن موقفنا الشخصيّ مما تم تداوُله".
وكانت حركة أحرار الشام التابعة للجبهة الإسلامية أعلنت في أغسطس الماضي تأييدها لمبادرة "واعتصموا" التي تهدف لتشكيل مجلس قيادة للثورة السورية، وفوضت محب الدين الشامي للمشاركة في اللجنة التحضيرية لتشكيل المجلس.
ويشار إلى أن عدة فصائل إسلامية وثوريّة مشاركة في هذا المجلس منها: "جيش الإسلام، وألوية صقور الشام، وحركة حزم، وفيلق الشام، وجبهة ثوار سوريا، وجيش المجاهدين، وحركة نور الدين الزنكي، والاتحاد الإسلامي لأجناد الشام".
===================
“النصرة” تغيب عن مجلس قيادة الثورة في ظل حضور معظم فصائل المعارضة
موقع الحل السوري
تتويجاً لمادرة “واعتصموا” تم اليوم الإعلان الرسمي عن تشكيل “مجلس قيادة الثورة السورية”. فبعد ثلاثة أيام من الاجتماعات في غازي عنتاب للقوى الفاعلة داخل سوريا، تم تخصيص 19 مقعد للمنطقة الشمالية، و12 للوسطى، و8 للساحلية، و15 لدمشق وريفها و12 للجنوبية و7 للشرقية، ويترأس المجلس القاضي “قيس الشيخ” و”أحمد الراغب” نائب له.
وينص المبدأ رقم واحد من ميثاق المجلس على أن “أنظمة وقوانين ومحددات عمل مجلس قيادة الثورية مستمدة من أحكام الدين الإسلامي”.
وتحت بند “رؤية المجلس” ذكر الميثاق أن الهدف من المجلس “ليس فقط إسقاط النظام، بل أيضاً إدارة المرحلة الانتقالية لحين تسلم ممثلي الشعب للسلطة”.
يذكر أن المجلس الجديد يضم معظم الفصائل المقاتلة في سوريا عدا “الدولة الإسلامية” و”جبهة النصرة”. وأبرز الفصائل المنضوية تحت المجلس هي الجبهة الإسلامية وجبهة ثوار سوريا وفيلق الشام والاتحاد الإسلامي لأجناد الشام وجيش المجاهدين وحركة حزم.
===================
يضم أكبر الفصائل العسكرية العاملة في سوريا.. مجلس قيادة الثورة السورية ينتخب قيادته
المكتب الاعلامي لقوى الثورة السورية
أُعلِن اليوم بشكل رسمي عن تشكيل “مجلس قيادة الثورة السورية”، بعد ثلاثة أيام من الاجتماعات التي جرت بين ممثلين عن القوى الفاعلة داخل سورية في مدينة غازي عنتاب التركية، وذلك تتويجاً لمبادرة “واعتصموا” التي دعا أطلقت قبل نحو أربعة أشهر، بهدف توحيد الصف وعودة القرار إلى الفصائل الثورية الفاعلة على الأرض.
ويضم مجلس قيادة الثورة السورية الجديد كلا من “جيش الإسلام” و”ألوية صقور الشام” و”حركة حزم”، كما يضم “فيلق الشام” و”جبهة ثوار سوريا” و”جيش المجاهدين”، إضافة إلى “حركة نور الدين الزنكي” و”هيئة دروع الثورة” و”الفرقة الثالثة عشرة”.
كما وقّع على اتفاق تشكيل المجلس “الفرقة 101 و”الجبهة السورية للتحرير” و”فرسان الحق ولواء الحق”، وكذلك “صقور الغاب” و”جبهة حق المقاتلة” و”ألوية الأنصار” و”تجمع كتائب وألوية شهداء سوريا”.
واختارت القوى 73 عضواً في القيادة العامة، بينما ضمت الهيئة العامة 219 عضواً والمكتب التنفيذي ضم 17 عضواً، كما تم الاتفاق على تخصيص 19 مقعداً للمنطقة الشمالية، و12 مقعداً للمنطقة الوسطى، وللساحلية 8 مقاعد، و15 مقعداً لدمشق وريفها، و12 مقعداً للمنطقة الجنوبية، أما الشرقية 7 مقاعد.
وانتخبت الهيئة العامة القاضي “قيس الشيخ” رئيساً للمجلس، و”أحمدالراغب” نائباً له، وانتخبت “ناجي النهار” أميناً لسر المجلس من بين ثلاثة مرشحين.
في حين انتخب “محمد علوش” رئيساً للهيئة السياسية، و اللواء “محمد الحاج علي” رئيساً للهيئة العسكرية، ورامي حبيب رئيساً للهيئة المدنية، وتتلازم مسارات الهيئات وفق آليات المجلس التي أعلن عنها.
===================
100 فصيل سوري يعلنون تشكيل "مجلس قيادة الثورة"
 مفكرة الإسلام : أعلنت فصائل المعارضة السورية المسلحة، اليوم تشكيل "مجلس قيادة الثورة السورية"، بعد يومين من الاجتماعات بين ممثلين عن تلك الفصائل، في مدينة غازي عنتاب جنوب تركيا.
ويضم التشكيل الجديد حوالي 100 فصيل، من مختلف جبهات القتال في سوريا، ويأتي استجابة لمبادرة "اعتصموا" التي أطلقها ناشطون، وقوى معارضة مسلحة، دعوا فيها فصائل المعارضة إلى التوحد ضد هجمات النظام السوري، التي زاد زخمها في الآونة الأخيرة.
وأوضح "باسل غزال"، المتحدث باسم اللجنة التحضيرية في المؤتمر التأسيسي لمجلس قيادة الثورة، "أن الإعلان عن التشكيل الجديد جاء بعد اجتماعات عديدة مكثفة، تخللتها خلافات بين ممثلي الفصائل"، لافتًا أنه "في نهاية تلك الاجتماعات، تم التوصل إلى اتفاق على تشكيل المجلس وآلية عمله".
واعتبر "غزال"، أن المجلس هو "مشروع كل سوري حر، وكل معتقل، ومهجر، وشهيد"، كما توجه بالشكر للحكومة التركية لدعمها الشعب السوري.
وقرأ "غزال"، ميثاق المجلس الذي يتمتع بالإلزامية لجميع أعضائه، ومن أهم بنوده، "إسقاط النظام، والتشاركية في بناء الدولة، واستقلالية القرار السوري، والتأكيد على العدالة، وحرية كافة مكونات النسيج الاجتماعي السوري".
ونصت رؤية المجلس على "توحيد فصائل الثورة لإسقاط النظام بكافة رموزه وأركانه، والعمل على تنسيق، وإدارة المرحلة الانتقالية لحين تسليم السلطة للشعب، وتبني مبدأ سيادة القانون"، كما أكدت رسالة المجلس على "التصدي لإرهاب النظام وحلفائه، ورفض كل الممارسات الخاطئة من بعض القوى على الأرض، بما في ذلك ظاهرة التكفير".
وألقى رئيس المجلس المنتخب "قيس الشيخ" كلمة، أشار فيها إلى "معاناة الشعب السوري من براميل النظام المتفجرة، ومن الفساد، والاستئثار بالسلطة الذي يمارسه النظام"، مشددًا على "أهمية الوحدة لهزيمة العدو".
وأوضح الشيخ أن "المجلس ليس بديلًا عن أية تكتل أو ائتلاف، لافتًا إلى أن المجلس يمد يده إلى كل التيارات، والتوجهات، أينما كانت"، كما أكد على أن "المجلس سيتحلى بالواقعية والحكمة في اتخاذ القرارات، ومراعاة الظروف السياسية، والعسكرية القائمة، في التحرك، دون أن يكون ذلك على حساب قيم، وأهداف الثورة".
ويشكل "مجلس قيادة الثورة السورية"، واحدًا من أكبر المجالس ذات الصبغة العسكرية، من حيث عدد وحجم الفصائل المنضوية تحته.
ويقول مؤسسو المجلس، إنه يختلف عن بقية المجالس، التي تم تشكيلها حتى الآن، من جهة وجوده على الأرض، والتمثيل الفعلي الذي يتمتع به في داخل سوريا. -
===================
مطالب المعارضة تتحقق.. 100 فصيل مقاتل يتحدون في “مجلس قيادة الثورة”
صدى
بعد يومين من الاجتماعات في مدينة غازي عنتاب التركية، توصل عدد من فصائل المعارضة المسلحة الى تشكيل ” مجلس قيادة الثورة السورية ” حسب ما أوردته وكالة الأناضول التركية للأنباء.
وذكرت الوكالة أن التشكيل الجديد يضم 100 فصيل من المعارضة السورية المسلحة موزعين على مختلف جبهات القتال في سوريا، ويأتي التشكيل الجديد استجابة لمبادرة “واعتصموا” التي أطلقها ناشطون سوريون منذ مدة، داعين فيها إلى التوحد في مواجهة التقدمات المتزايدة التي تحققها القوات السورية النظامية.
وأوضح المتحدث باسم اللجنة التحضيرية للمؤتمر التأسيسي لمجلس قيادة الثورة باسل غزال، أنه بالرغم من تخلل الاجتماعات لبعض الخلافات بين الفصائل، إلا أنه تم التوصل في النهاية الى تشكيل المجلس والاتفاق على آلية عمل محددة.
===================
فصائل المعارضة السورية تشكل مجلس قيادة الثورة
الجزيرة
أعلن في مدينة غازي عينتاب التركية عن تأسيس "مجلس قيادة الثورة السّورية". وانبثق المجلس عن مبادرة "واعتصموا" التي أُعلنت قبل نحو ثلاثة أشهر في الداخل السوري بمشاركة نحو مائة فصيل عسكري من أهم فصائل المعارضة المسلحة.
وانتخب المجتمعون قيس الشيخ رئيساً للمجلس, وقد توافقت الفصائل المنضوية على آليات للحفاظ على الهوية الوطنية, وإنهاء ما وصفته بمخلفات النظام الفاسد, إضافة إلى التصدي للإرهاب والممارسات المضرة بالثورة السورية. وجاء الإعلان عن المجلس بعد مرحلة تحضيرية شهدت انتخابات لممثلي الهيئات السياسية والعسكرية والمدنية.
وأوضح باسل غزال، المتحدث باسم اللجنة التحضيرية بالمؤتمر التأسيسي لمجلس قيادة الثورة، أن الإعلان عن التشكيل الجديد جاء بعد اجتماعات عديدة مكثفة، تخللتها خلافات بين ممثلي الفصائل، لافتًا إلى أنه في نهاية تلك الاجتماعات تم التوصل إلى اتفاق على تشكيل المجلس وآلية عمله.
وقرأ غزال ميثاق المجلس الذي يتمتع بالإلزامية لجميع أعضائه، ومن أهم بنوده "إسقاط النظام، والتشاركية في بناء الدولة، واستقلالية القرار السوري، والتأكيد على العدالة، وحرية كافة مكونات النسيج الاجتماعي السوري".
توحيد الثورة
ونصت رؤية المجلس على توحيد فصائل الثورة لإسقاط النظام بكافة رموزه وأركانه، والعمل على تنسيق، وإدارة المرحلة الانتقالية، لحين تسليم السلطة للشعب، وتبني مبدأ سيادة القانون.
وألقى رئيس المجلس المنتخب قيس الشيخ كلمة أشار فيها إلى معاناة الشعب السوري من النظام ومن الفساد, وأكد أن المجلس سيعمل بشكل متلازم ضمن المسارات العسكرية والسياسية والمدنية.
وأوضح الشيخ أن المجلس ليس بديلًا عن أية تكتل أو ائتلاف، لافتًا إلى أن المجلس يمد يده إلى كل التيارات والتوجهات، أينما كانت، كما أكد أن المجلس سيتحلى بالواقعية والحكمة في اتخاذ القرارات، ومراعاة الظروف السياسية والعسكرية القائمة، في التحرك، دون أن يكون ذلك على حساب قيم وأهداف الثورة.
والشيخ من مواليد مدينة دير الزور عام 1943، وحصل على بكالوريوس في الحقوق من جامعة دمشق, وعمل مستشارا بمحكمة الاستئناف المدنية ثم ندب عضوا بإدارة التشريع بالإضافة لتكليفه بالتفتيش القضائي، ومستشارا بمحكمة النقض، ثم رقي إلى مدير إدارة التشريع. وعمل خلال ذلك رئيسا لكثير من اللجان والجهات التأديبية التي يرأسها القضاة, وكان أعلن عن استقالته من وزارة العدل بالحكومة المؤقتة.
ويشكل مجلس قيادة الثورة السورية واحدًا من أكبر المجالس ذات الصبغة العسكرية، من حيث عدد وحجم الفصائل المنضوية تحته.
المصدر : وكالة الأناضول,الجزيرة
===================
أسامة الرفاعي يبارك تشكيل مجلس قيادة الثورة
سراج برس – عمار البكور2014-11-29
بارك رئيس المجلس الإسلامي السوري الشيخ أسامة الرفاعي مجلس قيادة الثورة الذي اعلن عنه اليوم (السبت) وضم 100 فصيل عسكري من مختلف المناطق المحررة.
وقال الرفاعي في تصريح لسراج برس:  أن وحدة كل فصائل سوريا تقريباً هو بدء العودة إلى الطريق الصحيح، ومعناه الاتحاد، ورص الصف والانتصار .
واكد الرفاعي أن "مجلس قيادة الثورة لا يبحث عن اعتراف المجتمع الدولي به،  فمن يريد الاعتراف به أهلاً وسهلاً ومن لا يريد  فهذا أمر يخصه، وأشار الرفاعي الى أن المجلس " لا يعني إزالة الائتلاف، وإنما هو تشكيل كيان منبثق من الداخل، لتوحيد الفصائل.
===================
مؤتمر تأسيسي لـ مجلس قيادة الثورة في غازي عنتاب التركية
شام تايمز
يعقد في مدينة غازي عنتاب التركية حالياً، مؤتمر تأسيسي لـ”مجلس قيادة الثورة”، الذي سبق وقررت تشكيله مجموعة من الفصائل  المعارضة السورية ، مع إطلاقها لمبادرة “واعتصموا”، في الأسبوع الأول من شهر آب/أغسطس الماضي.
ويواصل المؤتمر التأسيسي للمجلس اجتماعاته، لليوم الثالث على التوالي، في حضور ممثلين عن القوى “الثورية” السياسية والعسكرية والمدنية، بعدما تمّ أمس انتخاب رئيس له، وهو وزير الدفاع السابق في الحكومة السورية المؤقتة، قيس الشيخ.
وكان قيس الشيخ، من مواليد 1943، قد أعلن استقالته من منصب وزير الدفاع في الحكومة المؤقتة، قبل ساعات قليلة من انتخابه رئيساً للمجلس.
ويضمّ المجلس نحو 100 من كبرى التشكيلات العسكرية المعارضة التي أطلقت مبادرة “واعتصموا”، أو انضمت لها في وقت لاحق، ومن أبرزها: “جيش الإسلام، وجبهة ثوار سورية، وحركة حزم، وحركة نور الدين الزنكي، وفيلق الشام، وتجمّع كتائب وألوية وشهداء سورية”.
وكان عدد من علماء وطلاب العلم في إدلب، قد دعوا في شهر آب/أغسطس الماضي، لمبادرة “واعتصموا” التي تهدف وفقاً للبيان المرفق بها، إلى “توحيد الفصائل العسكرية المعارضة العاملة على أرض سورية، في مجلس لقيادة الثورة، يتمّكن من فرض قرارته بقوة، وتنظيم الشؤون العسكرية والقضائية”.
===================
سورية: تشكيل "مجلس قيادة الثورة" وانتخاب رئيس له
دمشق ــ هيا خيطو
العربي الجديد
يعقد في مدينة غازي عنتاب التركية حالياً، مؤتمر تأسيسي لـ"مجلس قيادة الثورة"، الذي سبق وقررت تشكيله مجموعة من الفصائل العسكرية المعارضة للنظام السوري، مع إطلاقها لمبادرة "واعتصموا"، في الأسبوع الأول من شهر آب/أغسطس الماضي.
ويواصل المؤتمر التأسيسي للمجلس اجتماعاته، لليوم الثالث على التوالي، في حضور ممثلين عن القوى "الثورية" السياسية والعسكرية والمدنية، بعدما تمّ أمس انتخاب رئيس له، وهو وزير العدل السابق في الحكومة السورية المؤقتة، قيس الشيخ.
وكان قيس الشيخ، من مواليد 1943، قد أعلن استقالته من منصب وزير العدل في الحكومة المؤقتة، قبل ساعات قليلة من انتخابه رئيساً للمجلس.
ويضمّ "مجلس قيادة الثورة السورية"، نحو 100 من كبرى التشكيلات العسكرية المعارضة التي أطلقت مبادرة "واعتصموا"، أو انضمت لها في وقت لاحق، ومن أبرزها: "جيش الإسلام، وجبهة ثوار سورية، وحركة حزم، وحركة نور الدين الزنكي، وفيلق الشام، وتجمّع كتائب وألوية وشهداء سورية".
وكان عدد من علماء وطلاب العلم في إدلب، قد دعوا في شهر آب/أغسطس الماضي، لمبادرة "واعتصموا" التي تهدف وفقاً للبيان المرفق بها، إلى "توحيد الفصائل العسكرية المعارضة العاملة على أرض سورية، في مجلس لقيادة الثورة، يتمّكن من فرض قرارته بقوة، وتنظيم الشؤون العسكرية والقضائية".
===================