الرئيسة \  ملفات المركز  \  تصريح أردوغان "الأسد إرهابي والعمل معه مستحيل " وردود الفعل عليه

تصريح أردوغان "الأسد إرهابي والعمل معه مستحيل " وردود الفعل عليه

30.12.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 28/12/2017

عناوين الملف
  1. ميديا كيتي :أردوغان: الأسد إرهابي والعمل معه مستحيل
  2. الكوثر :عبدالباري عطوان :اردوغان يفتح النار فجأة على الأسد .. 5 أسباب وراء هذا الغضب الاردوغاني !
  3. الوطن القطرية :أردوغان: الأسد إرهابي.. وعليه الانسحاب
  4. النشرة :وهاب: أردوغان الإرهابي الأكبر والمنافق العظيم ظلم كل أبناء سوريا
  5. روسيا اليوم :أردوغان: نحن مع إجماع السوريين لكن على الأسد أن ينسحب من اللعبة
  6. سكوب أنفو  :من تونس: اردوغان يحاول تبرئة نفسه من الدم السوري و حرب كلامية بينه و بين الخارجية السورية
  7. سانا :الخارجية: أردوغان يتحمل المسؤولية الأساسية في سفك الدم السوري.. وأوهام الماضي جعلته ينسى أن امبراطوريته البالية اندثرت إلى غير رجعة
  8. عنب بلدي :الخارجية السورية ردًا على أردوغان: عظاتك لم تعد تلقى اهتمامًا
  9. سنبوتيك :الخارجية السورية: أردوغان حول تركيا لسجن وكم أفواه كل من يعارض سياساته التدميرية
  10. سكاي نيوز :مع الأسد وسوريا.. أردوغان "بوجهين"
  11. القدس العربي :أردوغان: الأسد إرهابي ولا نقبل حلاً للأزمة في سوريا بوجوده
  12. الدرر الشامية :"أردوغان" يهاجم بشار الأسد ويحدد موقفه النهائي بشأن مصيره في مستقبل سوريا
  13. هسبريس :أردوغان: بشار الأسد إرهابي قتل مليون سوري
 
ميديا كيتي :أردوغان: الأسد إرهابي والعمل معه مستحيل
في ديسمبر 28, 2017
Yekiti Media
وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم (الأربعاء)، رئيس النظام السوري بشار الأسد بأنه «إرهابي»، وقال إن من المستحيل مواصلة مساعي السلام السورية في وجوده.
وسارعت وزارة الخارجية السورية بالرد متهمة إردوغان نفسه بدعم جماعات إرهابية تقاتل الأسد في الحرب الأهلية.
وطالبت تركيا برحيل الأسد ودعمت مقاتلي المعارضة الذين يحاربون للإطاحة به، لكنها خففت من حدة مطالبها منذ أن بدأت تعمل مع روسيا وإيران حليفتي الأسد من أجل إيجاد حل سياسي.
وقال أردوغان خلال مؤتمر صحافي بثه التلفزيون مع الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي في العاصمة تونس: «الأسد قطعاً إرهابي نفذ إرهاب الدولة».
وأضاف في بعض من أعنف تصريحاته منذ أسابيع: «الاستمرار في وجود الأسد مستحيل. كيف يمكننا أن نتطلع إلى المستقبل مع رئيس سوري قتل قرابة مليون من مواطنيه؟».
وقال أردوغان: «لا يمكننا القول إن (الأسد) سيتولى ذلك. من المستحيل على تركيا أن تقبل هذا. شمال سورية سيتم تسليمه كممر إرهابي. لا يوجد سلام في سورية وهذا السلام لن يتحقق في وجود الأسد».
ونسبت «الوكالة العربية السورية للأنباء» (سانا) إلى مصدر في وزارة الخارجية قوله: «يستمر رئيس النظام التركي أردوغان في تضليل الرأي العام في فقاعاته المعتادة في محاولة يائسة لتبرئة نفسه من الجرائم التي ارتكبها في حق الشعب العربي السوري عبر الدعم اللامحدود بمختلف أشكاله للمجموعات الإرهابية في سورية».
========================
الكوثر :عبدالباري عطوان :اردوغان يفتح النار فجأة على الأسد .. 5 أسباب وراء هذا الغضب الاردوغاني !
الخميس 28 ديسمبر 2017 - 05:21 بتوقيت غرينتش
تركيا _ الكوثر: ربّما لا نُبالغ إذا قُلنا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من أكثر الزعامات “الشرق أوسطيّة”، بل حتى العالميّة، إثارةً للجَدل، والأكثر صُعوبةً بالنّسبة إلى السّياسيين والمُحلّلين، للتّنبؤ بمِواقِفه، وتَحرّكاتِه، وتحالفاتِه، وجاءت تصريحاتِه الأخيرة “المُفاجِئة”، التي أدلى بِها في المُؤتمر الصحافي الذي عَقده مع الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي، وهاجم فيها الرئيس بشار الأسد، ووصفه بأنّه “إرهابي” ولا يُمكن التوصّل إلى حَل في سورية في ظِل بَقائِه في السّلطة، لتُؤكّد عَمليًّا ما نَقول.
العلاقات السوريّة التركيّة دَخلتْ في الشّهرين الماضيين دَرجةً عالِيةً من التطوّر الإيجابي، بسبب الدّور الفاعِل للوَسيط الرّوسي في التّقريب بين الجانبين، و”العَدو الكُردي” المُفترض لها، وترافق ذلك مع هُدنةٍ إعلاميّة، وكان لافِتًا أن الرئيس أردوغان لم يُوجّه أي هُجوم على الرئيس الأسد مُنذ عام تقريبًا، ولم يُطالب برحيله، وذهب إلى ما هو أبعد من ذلك الشهر الماضي، عندما قال لصحافيين كانوا يُرافقونه في طائرته أثناء عودته من قِمّة سوتشي الثلاثيّة، وكان بينهم مُراسل صحيفة “حرييت” واسعة الانتشار، قال أنّه لا يَستبعد فتح قنوات الحِوار مع سورية، وأضاف “الأبواب في السياسة تَظل دائمًا مَفتوحة حتى آخر لحظة”، ونًفى في الوقت نَفسه ما نَشرته الصّحيفة نفسها أنباء عن لقاءٍ سرّي بينه والرئيس السوري.
السؤال الذي يَطرح نفسه بقوّة هو عن الأسباب التي تَكمن خلف هذهِ “الغضبة الأردوغانيّة”، التي استدعت ردًّا سوريًّا قويًّا عليها، وصلت إلى درجة اتهام بيان الخارجيّة السوريّة له بأنه يُضلّل الرأي العام التركي بـ”فُقاعاتِه” المُعتادة “لتبرئة نفسه من الجرائم التي ارتكبها في حَق الشعب السوري عبر تَقديمه الدعم اللامحدود بمُختلف أشكاله للمَجموعات الإرهابيّة في سورية”، وأضاف البيان “أن أردوغان حَوّل تركيا إلى سِجنٍ كبير” واتّهمه بجُنون العَظمة.
***
هُناك عِدّة احتمالات ربّما تُفسّر هذا الهُجوم المُفاجِئ من الرئيس أردوغان على الرئيس الأسد وتَجديد المُطالبة برَحيله.
الأول: إصرار الجانب الروسي على إشراك وحدات حماية الشعب الكُرديّة (بي واي دي) في مُؤتمر الحِوار السوري في مُنتجع سوتشي أواخر الشّهر المُقبل، الأمر الذي يُعارضه الرئيس أردوغان بشِدّة، وعَبّر عن مُعارضته هذه بالإيعاز إلى أكثر من 40 فصيل سوري مُعارض لإصدار بيانٍ بِرَفض المُشاركة في المُؤتمر.
الثاني: التحرّك السوري الروسي المُشترك باتجاه إدلب، ومُحاولة استعادتها، وهذا يَعني إنهاء الوجود التركي في المدينة وريفها، بل وسورية كُلّها، وهِجرة عَشرات الآلاف من سُكّان المدينة والمُقاتلين فيها إلى تركيا في حال نَجاح هذا التحرّك في السّيطرة على المَدينة وريفِها.
الثالث: تصريح وزير الخارجيّة الروسي سيرغي لافروف الذي قال فيه أن المَرحلة المُقبلة في الحَرب السوريّة هي القضاء على جبهة “النصرة” قضاءً مُبرمًا، باعتبارها جماعةً “إرهابيّة”، وبَدأت عمليّة التصفية هذه بإجلاء مُقاتِليها من غوطة دِمشق الغربيّة، وبعد ذلك من المُتوقّع أن تَبدأ المَرحلة النهائيّة في إدلب.
الرابع: تَردّد أنباء عن وجود مُخطّط روسي سوري بتصفية أبو محمد الجولاني، زعيم جبهة النصرة الذي يُعتبر أحد أبرز المُقرّبين إلى تركيا، بل ويُوصف بأنّه أحد رِجالها، الأمر الذي أغضب أردوغان شخصيًّا لأنّه يَعتبر هذا المُخطّط في حالِ تَنفيذه استهدافًا له.
الخامس: وصول مَعلومات استخباريّة إلى السلطات التركيّة تُفيد بأنّ نَظيرتها السوريّة تُنسّق عَسكريًّا بشكل مُكثّف مع الأكراد في عفرين ومناطق أُخرى في الشّمال السوري الكُردي، وهو ما يُعتبر خطًّا أحمر بالنّسبة إلى الرئيس أردوغان، وتَعزّزت هذهِ المَعلومات باستقبال الرئيس الأسد قبل أيّامٍ مَعدودة وًفدًا من شُيوخ عشائر كُرديّة في قَصر المهاجرين في دِمشق.
***
من الصّعب علينا التكهّن بتطوّرات هذهِ الأزمة المُفاجئة بين الرئيس أردوغان وحُلفائه الروس، وتَصعيده ضِد الرئيس الأسد، وردّة الفِعل الإيرانيّة عليها، لكن ما يُمكن قَوله بشَكلٍ أوّليّ أن الرئيس التركي يُهدّد بقَلب الطّاولة على الجميع، وخَلطْ الأوراق، في مُحاولةٍ لاجبار الجانب الروسي تحديدًا على التّجاوب مع مَطالبه وأبرزها “الفيتو” الذي يُشهره في وَجه أيِّ مُشاركة كُرديّة في مُؤتمر سوتشي أواخر الشهر الحالي، ومُستقبل سورية بالتّالي، ولعَلّ إرساله رئيس الوزراء بن علي يلدريم إلى الرياض أحد أوراق الضّغط التي يُلوّح بِها، وكأنّه يُوجّه رِسالةً تَقول بأنّ البَديل الآخر جاهز.
الرّوس، وحسب مصادر مُقرّبة منهم، جادون في المُضي قُدمًا في ترتيبات مُؤتمر الحِوار في سوتشي، ومُشاركة الأكراد فيه باعتبارِهم أحد المُكوّنات السوريّة، وإنهاء وجود “جبهة النصرة”، وفصائل أُخرى مُسلّحة مُتحالفة مَعها في مِنطقة إدلب، الأمر الذي قد “يُضعضِع التّحالف الثّلاثي الروسي الإيراني التركي الذي تَبلور في قٍمّة سوتشي قبل شَهر تقريبًا إذا لم يتم تًطويق الخٍلاف مع تركيا، وامتصاص“الغضبة الأردوغانيّة” سَريعًا.
الحَرد” التركي ليس جديدًا، وأثبتت التّجارب السّابقة أن فلاديمير بوتين، وبِما يَملُكه من حِنكة، ودَهاء، قادرٌ على التّعاطي بفاعِليّةٍ مع حُلفائه “المُشاغبين”، وامتصاص غَضبِهم بالتّالي، وإعادتهم إلى بَيت الطّاعة الروسي في نَهاية المَطاف.. لأن الخَيارات الأُخرى مَحدودة ومُكلفة جدًّا.. وما عَلينا إلا الانتظار.
*عبد الباري عطوان .. رأي اليوم
========================
الوطن القطرية :أردوغان: الأسد إرهابي.. وعليه الانسحاب
DEC 28, 20170  258
أردوغان: الأسد إرهابي.. وعليه الانسحاب
تونس- وكالات- احتشدت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال زيارته لتونس بجملة من الموضوعات والقضايا الإقليمية والدولية الساخنة.. وتصدرت تصريحات أردوغان عن سوريا مجمل الحراك السياسي الذي قام به خلال هذه الزيارة في ثلاث محطات جولته الإفريقية.
في هذا السياق قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في مؤتمر صحفي عقده مع نظيره التونسي الباجي قايد السبسي، في تونس أمس، إنه بالنسبة لملف سوريا فإنه لا يمكن أبداً مواصلة الطريق مع بشار الأسد في سوريا، لماذا؟ لأنه لا يمكن المضي مع شخص قتل قرابة مليون مواطن من شعبه».. وهاجم أردوغان الأسد واصفاً إياه بأنه «إرهابي»، مشيراً إلى أنه «مارس إرهاب الدولة وهو إرهابي لا يمكن أن نجعله جزءاً من الحل». وأضاف: «نكون قد ظلمنا القتلى وذويهم إذا اعترفنا بالأسد حاكماً لسوريا».. وشدد على أنه «لا يمكن أن نسير إلى حل في سوريا ببقاء الأسد في السلطة»، مضيفاً أن «بشار الأسد دمر سوريا وعليه أن ينسحب من اللعبة».
وعن تصويت مجلس الأمن والفيتو الأميركي على قرار ضد اعتراف الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالقدس المحتلة «عاصمة لإسرائيل» ونيته نقل سفارة بلاده للمدينة، قال أردوغان: «ظروف الحرب العالمية الثانية التي أسست على أساسها الأمم المتحدة ومجلس الأمن قد تغيرت».
وتساءل: «لماذا لا تكون تركيا أو تونس عضواً دائماً في مجلس الأمن؟»، وأضاف: «علينا توحيد أصواتنا لتغيير شروط العضوية الدائمة بمجلس الأمن».
أما عن تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة، فقال أردوغان: «أميركا لم تفلح في شراء أصوات الدول خلال التصويت على القرار الأميركي حول القدس».
وأضاف ساخراً: «لم يصوت ضد القرار سوى ثمانية دول في الجمعية العامة، حجمها قد لا يصل لحجم بعض المدن التونسية».
وامتدح أردوغان الموقف التونسي من القضية الفلسطينية، وقال: «موقف تونس من قضايا الأمة لا يختلف عن موقف تركيا، خاصة في ما يتعلق بقضية القدس».
وأضاف: «وجدنا بتونس أن قضايا كثيرة مشتركة بيننا وأهمها قضية القدس التي تجمعنا».
وأكد أن «القدس خط أحمر بالنسبة لتركيا وتونس، ولا يمكن قبول أي خطوة بخصوص الوضع التاريخي للقدس».
وكشف أردوغان عن علاقات غير مسبوقة مع تونس، على الصعيد الاقتصادي والسياسي، وقال: «نرى أن نمو تونس هو نمو لتركيا أيضاً، والاستقرار والنمو الاقتصادي في تونس مسألة تهمنا».
وأعلن: «سنسعى إلى سد العجز في ميزانية تونس وربما نعمل على الاستيراد، وقد نستورد زيت الزيتون على سبيل المثال».
وقال: «تركيا من أصدقاء تونس عند الشدائد، وستقف بجانبكم دائماً»، وأضاف: «اتفقنا على مضاعفة التبادلات التجارية بشكل متوازن وعادل بين تونس وتركيا».
وأشار إلى أن أن اجتماع رجال الأعمال الأتراك مع نظرائهم التونسيين هو بداية لتطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين».
وكان لافتاً إعلان أردوغان بأن «تركيا تسعى لافتتاح سفارتها في العاصمة الليبية طرابلس»، في معرض إشادته بالدور التونسي في السعي إلى حل الأزمة الليبية.
وقد وقعت تركيا وتونس أمس «3» اتفاقيات تعاون في مجالات مختلفة، وبروتوكولاً في مجال التدريب العسكري، بقصر الرّئاسة في قرطاج التونسية.
وجرى توقيع الاتفاقيات بين الجانبين، على هامش «زيارة دولة» يجريها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى تونس، بحسب تصريحات إعلامية لوزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي.
وقال الجهيناوي من قصر قرطاج: إنّ «الاتفاقية الأولى متعلقة بالتعاون في المجال العسكري»، مبيناً أنه «تم توقيع بروتوكول مرتبط بها يهدف إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مجال التكوين (التدريب) العسكري وهناك إمكانية لإجراء تربصات (دورات تدريبية) في تركيا».
وأضاف أنّ «الاتفاقية الثانية تهم حماية وتشجيع الاستثمارات بين البلدين»، ووصفها بأنها «مهمة جدّاً في مجال دفع الاستثمار التركي في تونس».
فيما تتعلق مذكرة التفاهم الثالثة بالتعاون والشراكة في المجال البيئي، بحسب الوزير التونسي.
وفي سياق متصل، أوضح الوزير أن هناك تعاوناً استراتيجياً بين البلدين في إطار «مجلس التعاون الاستراتيجي التونسي التركي» الذّي سيجتمع في 2018 (دون تحديد تاريخ) على مستوى رئاسة الحكومتين.
========================
النشرة :وهاب: أردوغان الإرهابي الأكبر والمنافق العظيم ظلم كل أبناء سوريا
الأربعاء 27 كانون الأول 2017   15:15سياسة
اشار رئيس حزب التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب في تصريح له عبر مواقع التواصل الإجتماعي إلى انه "إذا كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعتبر أن الرئيس السوري بشار الأسد قد ظلم أهالي قتلى المسلحين لأنه دافع عن سوريا فإن أردوغان الإرهابي الأكبر والمنافق العظيم قد ظلم كل أبناء سوريا لأنه سهل إدخال الإرهاب والسلاح إليها".
========================
روسيا اليوم :أردوغان: نحن مع إجماع السوريين لكن على الأسد أن ينسحب من اللعبة
تاريخ النشر:27.12.2017 | 13:34 GMT |
هاجم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره السوري بشار الأسد ووصفه "بالإرهابي" وقال إنه لا يمكن أن يكون جزءا من الحل السياسي في سوريا لأنه  "مارس إرهاب الدولة "
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده الرئيس التركي مع نظيره التونسي الباجي قايد السبسي في قصر قرطاج بتونس، وقال أردوغان: "لا مكان للأسد في الحل لأنه قتل قرابة مليون سوري". واعتبر أن القبول بالأسد حاكما لسوريا "يظلم القتلى وذويهم".
وشدد على أنه لا يمكن السير في الحل مع بقاء الأسد في السلطة وقال إن "بشار الأسد دمر سوريا وعليه أن ينسحب من اللعبة".
ونوه بأن جولات أستانا هي مبادرة مكملة ومتممة لمبادرة جنيف، "ونحن مع اجتماع السوريين ليقرروا مصيرهم ومستقبلهم".
المصدر: وكالات
========================
سكوب أنفو  :من تونس: اردوغان يحاول تبرئة نفسه من الدم السوري و حرب كلامية بينه و بين الخارجية السورية
الأربعاء 27 ديسمبر 2017
سكوب أنفو – تونس
وصف الرئيس التركي في ندوة صحفية عقدها بقصر قرطاج رئيس الجمهورية العربية السورية بشار الاسد " بالإرهابي الفظيع لأنه مارس إرهاب الدّولة و قتل قرابة مليون شخص " وفق تعبيره مضيفا أنّ "التعامل مع بشار يعتبر ظلما للسوريين".
وزارة الخارجية و المغتربين السورية ردّت على اردوغان ، إذ نقلت وكالة سانا عن مصدر رسمي بالوزارة السورية "مرة جديدة يستمر رئيس النظام التركي اردوغان بتضليل الرأي العام التركي في قناعاته المعتادة في محاولة يائسة لتبرئة نفسه من الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب العربي السوري عبر تقديمه الدعم اللامحدود بمختلف أشكاله للمجموعات الإرهابية".
و يؤدي الرئيس التركي رجب طيب اردوغان اليوم زيارة رسمية لتونس التي حل بها منتصف الليلة الماضية و لم يجد في استقباله أيا من رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي و لا رئيس الحكومة يوسف الشاهد.
و كان رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي قد ذكّر رجب طيب اردوغان بأن لتونس علم واحد " لا اثنين و لا ثلاثة و لا رابعة" بعد أن تجرّأ "الضيف التركي على رفع شعار رابعة في قصر قرطاج.
ويذكر ان النظام التركي  قد تورط في دعم المقاتلين  في الداخل السوري وفتح  اراضي بلاده للعبور  الاسلحة  لتزويد الجماعات الارهابية بها  .
========================
سانا :الخارجية: أردوغان يتحمل المسؤولية الأساسية في سفك الدم السوري.. وأوهام الماضي جعلته ينسى أن امبراطوريته البالية اندثرت إلى غير رجعة
2017-12-27
دمشق-سانا
أكد مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين أن رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان يتحمل المسؤولية الأساسية في سفك الدم السوري وأن عدوانه ودخول قواته إلى الأراضي السورية هي إحدى صور دعم الإرهاب التكفيري.
وقال المصدر في تصريح لـ سانا اليوم.. مرة جديدة يستمر رئيس النظام التركي أردوغان بتضليل الرأي العام في فقاعاته المعتادة في محاولة يائسة لتبرئة نفسه من الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب العربي السوري عبر تقديمه الدعم اللامحدود بمختلف أشكاله للمجموعات الإرهابية في سورية الأمر الذي أصبح مكشوفا للقاصي والداني وباعتراف القائل نفسه وبالتالي فهو يتحمل المسؤولية الأساسية في سفك الدم السوري وما عدوانه ودخول قواته إلى الأراضي السورية إلا أحدى صور هذا الدعم للإرهاب التكفيري وتأكيد لاطماعه التوسعية.
وأضاف المصدر إن أردوغان الذي حول تركيا إلى سجن كبير وكمم أفواه أصحاب الرأي والصحافة وكل من يختلف معه ممن يعارضون سياساته التدميرية ليس فقط بحق سورية وإنما التي تحمل نتائج كارثية لتركيا أيضا.. أردوغان هذا لا يملك أي صدقية لإلقاء العظات التي اعتاد عليها والتي لم تعد تلقى أي اهتمام بل أصبحت في كل مرة تشكل إدانة جديدة له وتظهر مدى التوتر والارتباك الذي ينتابه نتيجة هذه السياسات الخرقاء.
وختم المصدر تصريحه بالقول إن جنون العظمة وأوهام الماضي التي تسكن داخل أردوغان جعلته ينسى أن امبراطوريته البالية قد اندثرت إلى غير رجعة وأن الدول لم تعد ولايات تابعة له وأن الشعوب الحرة هي التي تملك خياراتها وقراراتها الوطنية وتدافع عن سيادتها ولن تسمح لأردوغان التدخل بأي شكل في شؤونها وسيدرك عاجلا أم أجلا أن قدرته على التخريب سترتد عليه بنفس الآلام والخسائر التي سببها للآخرين.
========================
عنب بلدي :الخارجية السورية ردًا على أردوغان: عظاتك لم تعد تلقى اهتمامًا
27/12/2017
ردت وزارة الخارجية السورية على تصريحات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الذي وصف بشار الأسد بأنه “إرهابي فظيع مارس إرهاب الدولة”.
ووفق ما نقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن الخارجية، الأربعاء 27 كانون الأول، فإن أردوغان “الذي حول تركيا إلى سجن كبير لا يملك أي صدقية لإلقاء العظات التي اعتاد عليها، والتي لم تعد تلقى أي اهتمام، بل تشكل إدانة جديدة له”.
وكان الرئيس التركي شن هجومًا، خلال زيارته إلى تونس اليوم، على رئيس النظام السوري، بشار الأسد، وقال إن بلاده لن تقبل بأي حل للأزمة السورية في ظل وجود الأسد.
ويأتي ذلك بعد غياب التصريحات التركية الموجهة ضد الأسد، ما عرض تركيا لانتقادات بسبب حدة انتقادها لرئيس النظام السوري، مولية الأهمية لحل سياسي يحافظ على وحدة البلاد.
وجاء في بيان الخارجية أن أردوغان يحاول تبرئة نفسه من “الجرائم” التي ارتكبها بحق الشعب السوري، وأنه يغطي على الدعم “غير المحدود” الذي قدمه لمجموعات “إرهابية” أراقت دم السوريين.
وشددت الخارجية على أنها لن تسمح لتركيا بالتدخل في الشؤون السورية بأي شكل من الأشكال، خاصة في الشمال السوري، وقالت “جنون العظمة وأوهام الماضي التي تسكن داخل أردوغان جعلته ينسى أن إمبراطوريته البالية قد اندثرت الى غير رجعة”.
وتابعت “الدول لم تعد ولايات تابعة له والشعوب الحرة هي التي تملك خياراتها وقراراتها الوطنية”.
وتدخل تركيا طرفًا رئيسيًا في المحادثات الدولية الباحثة عن حل سياسي في سوريا، وسط تقارب في الموقف الروسي- التركي، رغم الاختلاف الواضح حول مصير الأسد.
========================
سنبوتيك :الخارجية السورية: أردوغان حول تركيا لسجن وكم أفواه كل من يعارض سياساته التدميرية
أكد مصدر رسمي في وزارة الخارجية السورية أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يستمر بتضليل الرأي العام في قناعاته المعتادة في محالة يائسة لتبرئة نفسه من الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب العربي السوري.
وفي أول رد سوري رسمي على التصريحات التي أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم من تونس، حول الرئيس السوري بشار الأسد ووصفه إياه بـ"الإرهابي" قال مصدر مسؤول في الخارجية السورية:
مرة جديدة يستمر رئيس النظام التركي أردوغان بتضليل الرأي العام التركي في فقاعاته المعتادة في محاولة يائسة لتبرئة نفسه من الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب العربي السوري عبر تقديمه الدعم اللامحدود بمختلف أشكاله للمجموعات الإرهابية في سوريا.
وقال المصدر في تصريح لوكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" إن أردوغان الذي حول تركيا إلى سجن كبير وكم أفواه أصحاب الرأي والصحافة وكل من يختلف معه ممن يعارضون سياساته التدميرية ليس فقط بحق سوريا، وإنما التي تحمل نتائج كارثية لتركيا أيضا، لا يملك أي صدقية لإلقاء العظات التي اعتاد عليها والتي لم تعد تلقى أي اهتمام بل تشكل إدانة جديدة له.
وأضاف المصدر إن "جنون العظمة وأوهام الماضي التي تسكن داخل أردوغان جعلته ينسى أن امبراطوريته البالية قد اندثرت إلى غير رجعة وأن الدول لم تعد ولايات تابعة له وأن الشعوب الحرة هي التي تملك خياراتها وقراراتها الوطنية وتدافع عن سيادتها ولن تسمح لأردوغان التدخل بأي شكل في شؤونها".
وأكد المصدر الرسمي أن "رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان يتحمل المسؤولية الأساسية في سفك الدم السوري وأن عدوانه ودخول قواته إلى الأراضي السورية هي إحدى صور دعم الإرهاب التكفيري".
ووصف الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم الأربعاء، الرئيس السوري بشار الأسد بأنه "إرهابي"، وقال إن من المستحيل مواصلة مساعي السلام السورية في وجوده.
وقال خلال مؤتمر صحفي بثه التلفزيون مع الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي في العاصمة تونس: "الأسد قطعا إرهابي نفذ إرهاب الدولة"، بحسب ما ذكرته "رويترز".
وأضاف: "الاستمرار في وجود الأسد مستحيل. كيف يمكننا أن نتطلع إلى المستقبل مع رئيس سوري قتل قرابة مليون من موطنيه؟".
========================
سكاي نيوز :مع الأسد وسوريا.. أردوغان "بوجهين"
2017-12-27T15:49:41Z
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
بينما يلعب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على الوتر الغربي بوصفه بشار الأسد "إرهابيا" وغير مؤهل للانخراط في عملية سلمية، فإن أنقرة تنخرط في المقابل مع أقرب المقربين للرئيس السوري، روسيا وإيران، فيما يشبه التحالف.
ويهدف الحلف الإيراني الروسي خلال الحرب السورية، إلى الإبقاء على نظام الأسد في الحكم مهما كلف ذلك، ويعني التقارب التركي مع أكبر حليفين للأسد، موافقة أنقرة الضمنية على بقاء الرئيس السوري في منصبه.
ويلتقي مسؤولو تركيا وروسيا وإيران بشكل دائم، والملف الأبرز إنهاء الحرب السورية المستمرة منذ سنوات، مع الإبقاء على الأسد.
وبينما أمنت طهران طريقها إلى لبنان مرورا بالعراق وسوريا، وحافظت على وجودها العسكري قرب دمشق وفي عموم سوريا، وحافظت روسيا على حليفها وأكدت وجودها العسكري الدائم في قواعدها السورية، يتقن أردوغان "التصحريات الشعبوية" التي تتنافى مع ما تقوم به دولته.
والأربعاء، وجه أردوغان انتقادا شديدا للأسد واصفا إياه بالـ"إرهابي"، وقال إنه من المستحيل مواصلة مساعي السلام السورية في ظل وجود الأسد الذي "نفذ إرهاب الدولة".
وأضاف الرئيس التركي: "الاستمرار في وجود الأسد مستحيل. كيف يمكننا أن نتطلع إلى المستقبل مع رئيس سوري قتل قرابة مليون من مواطنيه؟".
وردت وزارة الخارجية السورية على أردوغان، واتهمته بدعم جماعات إرهابية تقاتل الأسد في الحرب.
ورغم مطالبة تركيا منذ فترة طويلة برحيل الأسد، إلا أنها حولت اهتمامها مؤخرا للتشديد على ضرورة دحر المقاتلين الأكراد، الذين تعتبرهم حلفاء لحزب العمال الكردستاني، العدو الأول لأنقرة.
========================
القدس العربي :أردوغان: الأسد إرهابي ولا نقبل حلاً للأزمة في سوريا بوجوده
Dec 28, 2017
إسطنبول – دمشق – د ب أ: أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الأربعاء رفض بلاده حلاً للأزمة في سوريا بوجود رئيس النظام بشار الأسد. وقال أردوغان، في مؤتمر صحافي مع نظيره التونسي الباجي قائد السبسي في تونس، إن «بشار الأسد إرهابي، مارس إرهاب الدولة، ولا يمكن أن نجعله جزءًا من الحل، لأننا نكون قد ظلمنا القتلى وذويهم إذا اعترفنا به حاكماً لـسوريا».
ونقلت وكالة أنباء الأناضول الرسمية عن أردوغان قوله خلال المؤتمر مع السبسي إنه لا يمكن التخطيط للمستقبل مع رئيس « قتل ما يقرب من مليون مواطن»، وأضاف «لا يمكن أن تسير الأمور مطلقاً في سوريا مع استمرار الأسد». يذكر أن تركيا تقف منذ بداية الحرب الأهلية في سوريا في 2011 في صف المعارضة، فيما تساند روسيا وإيران، نظام الأسد، وكانت الدول الثلاث قد اتفقت على عقد مؤتمر لما يعرف بمؤتمر شعوب سوريا في نهاية كانون الثاني/يناير المقبل، ومن المنتظر أن يجري ممثلو الجماعات السورية مفاوضات حول فترة ما بعد الحرب الأهلية. في المقابل، ترفض المعارضة السورية المدعومة من الغرب، مؤتمر سوريا الذي حملت روسيا مبادرة الدعوة إليه، حيث تتخوف هذه المعارضة من إملاء روسيا لشروطها في هذا المؤتمر.
وحمّل مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين السورية، أمس، الرئيس التركي، رجب طيب اردوغان، المسؤولية عن قتل الشعب السوري. وقال المصدر، في تصريح لوكالة (سانا) الناطقة باسم النظام إنه «مرة جديدة يستمر رئيس النظام التركي أردوغان بتضليل الرأي العام التركي في فقاعاته المعتادة في محاولة يائسة لتبرئة نفسه من الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب العربي السوري عبر تقديمه الدعم اللامحدود بمختلف أشكاله للمجموعات الإرهابية في سوريا».
وأضاف المصدر أن أردوغان الذي حول تركيا إلى سجن كبير وكمم أفواه أصحاب الرأي والصحافة وكل من يختلف معه ممن يعارضون سياساته التدميرية ليس فقط بحق سوريا، وإنما التي تحمل نتائج كارثية لتركيا أيضاً، لا يملك أي صدقية لإلقاء العظات التي اعتاد عليها والتي لم تعد تلقى أي اهتمام بل تشكل إدانة جديدة له.
وتابع المصدر إن «جنون العظمة وأوهام الماضي التي تسكن داخل أردوغان جعلته ينسى أن امبراطوريته البالية قد اندثرت إلى غير رجعة، وأن الدول لم تعد ولايات تابعة له وأن الشعوب الحرة هي التي تملك خياراتها وقراراتها الوطنية وتدافع عن سيادتها ولن تسمح لأردوغان التدخل بأي شكل في شؤونها».
========================
الدرر الشامية :"أردوغان" يهاجم بشار الأسد ويحدد موقفه النهائي بشأن مصيره في مستقبل سوريا
الأربعاء 09 ربيع الثاني 1439هـ - 27 ديسمبر 2017مـ  19:42    سوريا
الدرر الشامية:
هاجم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، رئيس النظام السوري بشار الأسد، ووصفه بـ"الإرهابي".
وقال "أردوغان": "لا يمكن أبدًا مواصلة الطريق مع بشار الأسد في سوريا، لماذا؟ لأنه لا يمكن المُضي مع شخص قتل قرابة مليون مواطن من شعبه".
وأضاف الرئيس التركي خلال مؤتمر صحفي بثَّه التلفزيون مع الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي في العاصمة تونس "أقولها بصراحة تامة، (الأسد إرهابي)، مارس إرهاب الدولة".
وتساءل "أردوغان": "هل يرضى الشعب السوري رؤية هذا الشخص على رأس هرم السلطة في البلاد؟".
وتابع "أردوغان": "(الأسد) دمَّر سوريا، وعليه أن ينسحب من اللعبة، ونقوم اليوم باتمام محادثات أستانا و جنيف، ونريد أن يبني الشعب السوري على أساسها قراره حول مستقبله".
وكان الرئيس التركي نفى في وقتٍ سابقٍ وجود أي تواصل مباشر أو غير مباشر بين أنقرة والرئيس السوري بشار الأسد فيما يتعلق بتنظيم "ب ي د" الكرديّ.
========================
هسبريس :أردوغان: بشار الأسد إرهابي قتل مليون سوري
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء عدم قبول بلاده بحل للأزمة في سورية بوجود الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال أردوغان، في مؤتمر صحفي مع نظيره التونسي الباجي قائد السبسي في تونس اليوم، إن " بشار الأسد إرهابي، مارس إرهاب الدولة، ولا يمكن أن نجعله جزءًا من الحل، لأننا نكون قد ظلمنا القتلى وذويهم إذا اعترفنا به حاكما لـسورية".
ونقلت وكالة أنباء الأناضول الرسمية عن أردوغان قوله خلال المؤتمر مع السبسي إنه لا يمكن التخطيط للمستقبل مع رئيس "قتل ما يقرب من مليون مواطن"، وأضاف " لا يمكن أن تسير الأمور مطلقا في سورية مع استمرار الأسد".
يذكر أن تركيا تقف منذ بداية الحرب الأهلية في سورية في 2011 في صف المعارضة، فيما تساند روسيا وإيران، نظام الأسد، وكانت الدول الثلاثة قد اتفقت على عقد مؤتمر لما يعرف بمؤتمر شعوب سورية في نهاية يناير المقبل، ومن المنتظر أن يجري ممثلو الجماعات السورية مفاوضات حول فترة ما بعد الحرب الأهلية.
في المقابل، ترفض المعارضة السورية المدعومة من الغرب، مؤتمر سورية الذي حملت روسيا مبادرة الدعوة إليه، حيث تتخوف هذه المعارضة من إملاء روسيا لشروطها في هذا المؤتمر.
========================