الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الأحداث في القابون 15-7-2013

تطورات الأحداث في القابون 15-7-2013

16.07.2013
Admin


عناوين الملف
1. الجيش النظامي يحاصر مدنيين بالقابون ويتقدّم في حي جوبر قرب دمشق نتنياهو يؤكّد الاستمرار في منع وصول "أسلحة خطيرة" إلى "حزب الله"
2. القوات النظامية تشن عملة عسكرية موسعة وترتكب مجازر في حمص وإدلب ودمشق
3. مقتل العشرات من النساء والاطفال في مجزرة ارتكبتها قوات النظام بقرية في حمص
4. سوريا: كارثة إنسانية على أبواب القابون.. 123 قتيلًا أمس الأحد
5. معارك بالقابون وقصف بدمشق وريفها
6. الجيش الحر يقتل‏50‏ من قوات الأسد بحي القابون‏
7. مليشيات الأسد تحاول اقتحام حي القابون في دمشق
8. مئات العائلات محاصرة في حي القابون الدمشقي
9. الائتلاف السورى يطالب بإنذار دولى عاجل للنظام لإطلاق محتجزين بدمشق
10. اتهام الجيش النظامي السوري باحتجاز 200 شخص داخل مسجد في دمشق
11. الائتلاف السوري يحذر من مذبحة على أيدي القوات الحكومية في حي القابون
12. نشطاء: 42 قتيلا بسوريا ومخاوف من “مجزرة” بالقابون
 
الجيش النظامي يحاصر مدنيين بالقابون ويتقدّم في حي جوبر قرب دمشق نتنياهو يؤكّد الاستمرار في منع وصول "أسلحة خطيرة" إلى "حزب الله"
 تموز 2013
النهار
دارت اشتباكات عنيفة أمس بين الجيش السوري ومقاتلي المعارضة في حيي جوبر والقابون شمال شرق دمشق. وقالت المعارضة ان القوات النظامية تحاصر مئات العائلات في حي القابون وتقصفه. وفيما أكدت تقارير اميركية قصف اسرائيل مخزنا سوريا في اللاذقية يحتوي على صواريخ روسية أرض – بحر من طراز "ياخونت"، قال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ان تل ابيب لن تسمح بوصول "اسلحة خطيرة" الى "حزب الله" في لبنان.
قال "المرصد السوري لحقوق الانسان" الذي يتخذ لندن مقراً له: "تدور اشتباكات عنيفة بين الكتائب المقاتلة والقوات النظامية في حي القابون، وسط حصار لمئات العائلات داخل الحي من القوات النظامية". وأوضح ان الحصار "خانق"، وان بين السكان "العديد من الاطفال والنساء" وان ثمة "نقصا كبيرا في المواد الغذائية والطبية". واشار الى ان "انتشار قناصة القوات النظامية عند اطراف الحي وفي بعض مناطقه يجعل عملية النزوح عنه صعبة جدا".
وأفاد ان الاشتباكات تتزامن مع قصف من القوات النظامية للحي الذي تحاول منذ اسابيع السيطرة عليه، مما اسفر عن مقتل 13 شخصا بينهم سبعة مقاتلين معارضين. وعرض الناشطون في موقع "يوتيوب" الالكتروني شريطا مصورا مدته ثلاث دقائق، تسمع فيه اصوات اطلاق نار وسقوط قذائف بشكل متواصل، مع تصاعد كثيف لاعمدة الدخان.
وأضاف ان القوات النظامية احتجزت عشرات الاشخاص السبت في قبو قرب المسجد العمري في القابون "إلا أنهم تمكنوا من الخروج بعد اشتباكات دارت في محيط المسجد، مما أجبر عناصر القوات النظامية على الانسحاب".
واتهم "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" في بيان نظام الرئيس بشار الاسد باحتجاز 200 شخص في المسجد، وطالب المجتمع الدولي بالضغط عليه للافراج عنهم.
ونظمت وزارة الاعلام السورية جولة لصحافيين في حي جوبر الذي يقع جنوب القابون. وقال مسؤول سوري خلال الجولة ان القوات النظامية تسيطر على اكثر من 60 في المئة من الحي. ولا حظ مراسل لـ"الاسوشيتد برس" شارك في هذه الجولة، دماراً هائلاً في الحي اذ سويت معامل للرخام بالارض. وسار المراسلون في منطقة مدمرة عبر فتحات في جدران المنازل وسط تحذيرات من نيران القناصة.
وفي حلب، قال المرصد ان الهلال الاحمر العربي السوري تمكن من ايصال خمسة آلاف وحدة غذائية الى سجن حلب المركزي الذي يحاصره مقاتلو المعارضة منذ ثلاثة اشهر. وأضاف ان "الكتائب المقاتلة سمحت بإدخال يومي للوجبات الغذائية خلال شهر رمضان، شرط ألا تكون للتخزين، وللاستهلاك اليومي فقط". وتحدث عن وفاة 120 سجينا منذ أيار الماضي بسبب القصف الذي طاول السجن الواقع عند المدخل الشمالي للمدينة من جراء المعارك في محيطه، الى نقص الغذاء والمواد الطبية في داخله.
ويفرض مقاتلو المعارضة منذ نيسان الماضي حصارا على السجن الذي يضم نحو اربعة آلاف سجين، ويشتبكون على نحو شبه يومي مع القوات النظامية الموجودة فيه.
وفي محافظة إدلب، أعلن المرصد مقتل رجل وأطفاله الثلاثة في قصف طائرة مروحية لقرية في منطقة جبل الزاوية.
====================
القوات النظامية تشن عملة عسكرية موسعة وترتكب مجازر في حمص وإدلب ودمشق
مشرق
ارتكبت قوات الأسد مجازر بالجملة في الساعات الأخيرة، وفي مناطق عدة لاسيما في حمص وحي القابون بدمشق، ووفقاً لناشطين فإن آخر تلك المجازر استهدفت صائمين كانوا على موائد الإفطار في قرية المغارة في جبل الزاوية في ريف إدلب.
الحملات العسكرية العنيفة التي ارتكبتها قوات النظام بحق المدنيين السوريين توجت بمجاز في عدد من المناطق، ففي حمص التي تشهد هجوماً عسكرياً عنيفاً منذ أسابيع سقط العشرات جراء القصف المدفعي والصاروخي المتواصل على أحيائها التي تتحول يوما تلو الآخر إلى ركام.
فيما لم يرحم القصف الوحشي إدلب ليخلف مجزرة في قرية المغارة في صفوف المدنيين ودمارا كبيرا، حسب ما تظهر صور بثها ناشطون.
مجزرة أخرى ارتكبتها قوات النظام في حي القابون الدمشقي جراء القصف، مع استمرار الاشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام التي تحاول اقتحام الحي، وتتحدث مصادر المعارضة عن حركة نزوح للأهالي في حي تشرين وسط العاصمة خوفاً من مجزرة جديدة.
ولا يزال حي برزة يتعرض لقصف مدفعي وصاروخي على مدى نحو خمسة أشهر، تزامناً مع حصار خانق تفرضه قوات النظام.
حشد قوات كبيرة من الفرقة الرابعة والحرس الجمهوري
وذكرت الهيئة العامة للثورة السورية أن قوات النظام قصف بالهاون حي التضامن في العاصمة، كما يحشد النظام قوات كبيرة من الفرقة الرابعة والحرس الجمهوري على أوتستراد الأربعين لاقتحام معضمية الشام في ريف العاصمة.
وذكرت لجان التنسيق المحلية أن الطيران الحربي قصف مدينة الباب بريف حلب، كما صد عناصر الجيش الحر محاولات قوات النظام لاقتحام حي الخالدية في حلب.
وفي دير الوزر، ذكرت شبكة سوريا مباشر أن اشتباكات عنيفة دارت بين الجيش الحر وقوات النظام على مشارف مطار دير الزور العسكري وفي عدد من أحياء المدينة.
وفي درعا جنوباً، أفادت شبكة شام أن قوات النظام قصفت براجمات الصواريخ بلدة الشجرة بريف درعا الغربي، كما قصفت بالمدفعية الثقيلة بلدتي داعل ومعربة.
====================
مقتل العشرات من النساء والاطفال في مجزرة ارتكبتها قوات النظام بقرية في حمص
معنا
في يومٍ هو الأكثر دموية منذ أسابيع، ارتكبت قوات النظام السوري و«شبيحته» مجزرة راح ضحيتها العشرات من الأطفال والنساء في قرية تابعة لمدينة حمص المحاصرة، في وقت تعرض حي القابون بدمشق، أمس، لقصف عنيف بالطائرات والمدفعية وسط دوي الاشتباكات بالأسلحة الثقيلة بين قوات النظام والجيش الحر الذي أكد مقتل 50 من «شبيحة» النظام خلال 24 ساعة.
فيما لاتزال مئات العائلات رهائن يحتجزهم النظام داخل مسجد وفي البيوت المدمرة في الحي.
وارتكبت قوات النظام مدعومة بـ«الشبيحة» مجزرة مروّعة في قرية الحصوية بحمص عقب اقتحامها فجر أمس، حيث قتل أكثر من 30 شخصاً من عائلتين معظمهم أطفال ونساء. وذكرت لجان التنسيق المحلية أن «من بين القتلى تسعة أطفال وثلاث سيدات».
ويأتي اقتحام الحصوية، بينما بدأت القوات النظامية بالتعاون مع مسلحين من قرى علوية ومسيحية هجوماً على بلدات بينها «الحصن» التي تعرضت أمس لقصف عنيف بالصواريخ. وفي حمص أيضاً، تعرضت أحياء المدينة المحاصرة للقصف وخصوصاً في حمص القديمة وحي الخالدية.
اشتباكات القابون
وفي حي القابون الدمشقي المحاصر منذ سبعة شهور، دارت اشتباكات عنيفة منذ الفجر بين مقاتلي المعارضة والقوات النظامية. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: «دارت اشتباكات عنيفة بين الكتائب المقاتلة والقوات النظامية في حي القابون، وسط حصار لمئات العوائل داخل الحي من القوات النظامية».
وأوضح المرصد أن «القوات النظامية احتجزت عشرات الاشخاص في قبو قرب المسجد العمري في الحي». واتهم الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في بيان أصدره، النظام باحتجاز 200 شخص في المسجد العمري داخل الحي، مطالباً المجتمع الدولي بالضغط عليه للإفراج عنهم.

وحذر الائتلاف من وقوع مجزرة بحق آلاف المدنيين جراء القصف المكثف على الحي ومن أعمال تنكيل وتصفية تطالهم، خاصة مع ورود أنباء تفيد بدخول عدد كبير من المدرعات وقوات النخبة لدى نظام الأسد إلى داخل الحي.
وكشفت مصادر للمعارضة داخل الحي أن «أكثر من 50 شخصا من القوات الحكومية ومن يسمون الشبيحة بينهم ضباط قتلوا على أيدي كتائب الجيش الحر المقاتلة خلال محاولتهم اقتحام الحي في الساعات الـ24 الماضية».
وفي ريف دمشق، ذكرت لجان التنسيق المحلية وشبكة شام أن «طائرات النظام شنت عدة غارات مستخدمة القنابل الفراغية على بلدات: عربين وحرستا وزملكا في الغوطة الشرقية وداريا أدت إلى مقتل أكثر من 13 شخصاً».
معارك المحافظات
وفي إدلب، قتل ثلاثة مدنيين في بلدة إبلين، بينما قتل أب وأطفاله الثلاثة في قصف مماثل ببراميل متفجرة من القوات النظامية على قرية بسامس بالمحافظة نفسها.
وفي السياق نفسه تحدثت شبكة شام عن قصف مدفعي على أحياء بدرعا البلد وسط اشتباكات بين القوات النظامية والجيش الحر في حي المنشية، كما تجدد القصف على بلدات أخرى بدرعا بينهم سحم الجولان.
وتجدد القصف أيضاً على مدينة السفيرة وعلى حي الصاخور في حلب المدينة التي شهدت في الوقت نفسه اشتباكات في حي صلاح الدين. وفي دير الزور، تعرضت جل الأحياء الخاضعة لسيطرة الجيش الحر للقصف بالمدافع.
قالت الرئاسة التونسية إن الرئيس منصف المرزوقي دعا الرئيس الإيراني المنتخب حسن روحاني إلى الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد للقبول بهدنة في مدينة حمص.
وذكرت الرئاسة التونسية، أن «هذه الدعوة جاءت خلال اتصال هاتفي أجراه المرزوقي أمس مع روحاني. وأشارت إلى أن المرزوقي «دعا نظيره الإيراني إلى ضرورة الضغط على النظام السوري لقبول هدنة في حمص المحاصرة والوقف الفوري للأعمال العسكرية من الجانبين»، على حد تعبيره.
شاهد المحتوى الأصلي على شبكة معنا الترفيهية اخبار سوريا : مقتل العشرات من النساء والاطفال في مجزرة ارتكبتها قوات النظام بقرية في حمص
====================
سوريا: كارثة إنسانية على أبواب القابون.. 123 قتيلًا أمس الأحد
سبر
أسفرت أعمال العنف المستمرة أمس الأحد بمختلف أنحاء سوريا عن مقتل 123 شخصا أغلبهم في دمشق وريفها وإدلب في وقت تواصلت الاشتباكات بين قوات النظام والجيش الحر في حي القابون بدمشق فيما تعرضت قرية المغارة في إدلب لقصف صاروخي وأنباء عن قتلى كما تواصل القصف والاشتباكات في حمص وحلب.
وتستمر محاولات قوات النظام لاقتحام حي القابون الذي يسيطر عليه الجيش الحر منذ نحو تسعة أشهر، والذي يشكل بوابة العاصمة الشمالية، وتحدث ناشطون من داخل القابون عن تسوية أحياء بكاملها بالأرض نتيجة كثافة القصف، محذرين من كارثة إنسانية قد تصيب من تبقى من سكان هذا الحي الدمشقي.
ورغم القصف العنيف والمتواصل على هذه المنطقة التي يعيش فيها أكثر من 30 ألف مدني، لم تتمكن قوات النظام بعد من التقدم إلى قلب هذا الحي وسط اشتباكات عنيفة مع الجيش الحر.
وبعد يومين على احتجاز قوات النظام نحو 200 مدني داخل المسجد العمري الذي يقع على أطراف الحي، أطلق سراح المحتجزين، كما أكد ناشطون كانوا اتهموا قوات النظام بالتخطيط لاستخدام هؤلاء دروعاً بشرية لاقتحام المنطقة.
ويعتبر القابون بوابة دمشق الشمالية، وتقع تحت سيطرة المعارضة منذ نحو تسعة أشهر، ويعتبر من أهم معاقل الجيش الحر في العاصمة، إلا أن قوات النظام بدأت حملة عسكرية عليها منذ نحو أسبوع، فطوقتها بالدبابات واستقدمت تعزيزات عسكرية نشرتها على طريق دمشق حمص.
وما يفاقم الأزمة منع القناصة المنتشرين على أسطح المنازل المحيطة بالحي، المدنيين إلا القلة منهم، من المغادرة.
ويستمر لليوم الـ26 على التوالي القصف بالدبابات من قبل قوات النظام على القابون، مترافقاً مع عمليات تسلل مدعومة بغطاء ناري كثيف وقصف عشوائي على الحي بمختلف أنواع الأسلحة، إضافة إلى القصف بصواريخ أرض أرض.
====================
معارك بالقابون وقصف بدمشق وريفها
آخر تحديث: الإثنين, 15 يوليو, 2013, 08:37 القدس
دمشق-الرسالة نت
أفاد نشطاء باندلاع اشتباكات عنيفة بين مقاتلي المعارضة وقوات النظام في محيط حي القابون شمال شرق دمشق، فيما تتعرض مئات العائلات المحاصرة هناك لقصف عنيف، كما تواصل القصف المدفعي والجوي على مناطق عدة في دمشق وريفها.
وحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، قتل 13 شخصا في اشتباكات حي القابون، وسط حصار لمئات العائلات داخل الحي من القوات النظامية.
وأشار المرصد إلى أن الحصار خانق، وأن من بين السكان الكثير من الأطفال والنساء الذين يعانون من نقص كبير في المواد الغذائية والطبية"، موضحا أن انتشار قناصة القوات النظامية عند أطراف الحي وفي بعض مناطقه يجعل عملية النزوح عنه صعبة جدا.
وتتزامن الاشتباكات مع قصف من القوات النظامية على الحي الذي تحاول منذ أسابيع السيطرة عليه، حسب المرصد.
وأفاد المرصد بأن القوات النظامية احتجزت عشرات الأشخاص السبت في قبو قرب المسجد العمري في القابون "إلا أنهم تمكنوا من الخروج بعد اشتباكات دارت في محيط المسجد، مما أجبر عناصر القوات النظامية على الانسحاب".
جبهات أخرى
وأفاد ناشطون بأن القصف المدفعي والجوي مستمر على مناطق عدة في دمشق وريفها، في وقت نقل فيه النظام السوري أمس الأحد صحفيين إلى حي جوبر في دمشق حيث تخوض القوات النظامية قتالا عنيفا مع مقاتلي المعارضة للسيطرة على الحي.
وبث ناشطون صورا لدبابات النظام وهي تقصف أحياء في عربين وزملكا في الغوطة الشرقية، وقد أسفر القصف عن دمار في عدد من المباني والمنازل إضافة إلى نشوب حرائق.
كما قالت لجان التنسيق المحلية إن 13 قتيلا سقطوا في قرية المغارة في ريف إدلب نتيجة القصف بالطيران الحربي.
وأفاد الناشطون بأن طائرات النظام كثفت غارتها الجوية مترافقة مع قصف مدفعي على بلدات إدلب، حيث شن الطيران الحربي غارات جوية على بلدات كفرنبل والبارة وإحسم وإبلين ومعرة حرمة بنفس التوقيت، مما رفع حصيلة القتلى إلى 27 قتيلا وعشرات الجرحى.
من جهته أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل رجل وأطفاله الثلاثة في قصف بالطيران المروحي على قرية في منطقة جبل الزاوية.
مجزرة بحمص
وفي حمص اتهم ناشطون الجيش النظامي بارتكاب مجزرة جديدة في قرية الحصوية عقب اقتحامها، قتل فيها أكثر من 20 شخصا من عائلتين معظمهم أطفال ونساء.
ويأتي اقتحام الحصوية بينما بدأت القوات النظامية بالتعاون مع مسلحين هجوما على عدة بلدات بينها الحصن التي تعرضت اليوم للقصف، وقرية الزارة التي تلقت إنذارا بالاستسلام، حسب تحقيق لرويترز.
في السياق، تحدثت شبكة شام عن قصف مدفعي على أحياء بدرعا البلد وسط اشتباكات بين القوات النظامية والجيش الحر في حي المنشية، كما تجدد القصف على بلدات أخرى بدرعا بينها سحم الجولان.
وفي دير الزور، تعرضت جل الأحياء الخاضعة لسيطرة الجيش الحر للقصف بالمدافع وفقا لشبكة شام، بينما قالت لجان التنسيق إن عنصرا من الجيش الحر قتل في اشتباك مع القوات النظامية في حي الصناعة بالمدينة.
وتجدد القصف أيضا على مدينة السفيرة وعلى حي الصاخور في مدينة حلب التي شهدت في الوقت نفسه اشتباكات في حي صلاح الدين.
====================
الجيش الحر يقتل‏50‏ من قوات الأسد بحي القابون‏
الاثنين 15 يوليو 2013 الساعة 8:29 صباحا بتوقيت القاهرة
قال ناشطون سوريون إن الجيش الحر قتل‏50‏ من قوات بشار الأسد خلال عملية صد هجوم علي حي القابون بدمشق‏.‏ ذكرت ذلك النبأ قناة‏(‏ العربية‏)‏ الإخبارية أمس‏,‏ دون الإشارة الي المزيد من التفاصيل‏.‏
يذكر أن القوات النظامية السورية قصفت حي القابون بالمدفعية وراجمات الصواريخ, مماأسفر عن مقتل وإصابة العشرات, كما أدي القصف إلي تدمير عشرات المباني, حسبما أفاد المركز الاعلامي السوري.يأتي ذلك في الوقت الذي أفاد فيه ناشطون سوريون بأن الجيش النظامي يحتجز نحو مائتي شخص- بينهم نساء وأطفال- في مسجد بالقابون.
و في باريس, قال جون إيف لودريان وزير الدفاع الفرنسي أمس إن الصحفيين الفرنسيين الاثنين المختطفين بسوريا منذ الشهر الماضي ديديه فرانسوا, وإدوارد إلياس علي قيد الحياة.
وأضاف لودريان- في مقابلة مع قناة أيه تيليه الفرنسية وإذاعة أوروبا1- أن السلطات بباريس تبذل كافة الجهود لضمان توافر الظروف الملائمة للافراج عن الصحفيين بأسرع وقت, موضحا أن كافة العناصر تشير إلي أنهما لا يزالا علي قيد الحياة وذلك دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
وشدد علي أنه لمصلحة الجميع, وخصوصا الصحفيين الفرنسيين الاثنين, لن أقول المزيد..ولكن اكتفي بالقول إننا نقوم بكل ما يلزم للافراج عنهما في وقت قريب.واختطف الصحفيان الفرنسيان ديديه فرانسوا, وإدوارد إلياس يوم6 يونيو الماضي بسوريا.
وطالبت المعارضة السورية أمس المجتمع الدولي بالضغط علي نظام الرئيس بشار الاسد للافراج عن200 شخص تقول إن الاخير يحتجزهم في مسجد بحي القابون في شمال شرقي دمشق.
وفي بيان, طالب الائتلاف الوطني لقوي الثورة والمعارضة الأمم المتحدة ومجلس الأمن وسائر أعضاء المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان بتوجيه إنذار عاجل إلي النظام السوري لإطلاق سراح نحو200 شخص تحتجزهم الآن قواته في مسجد بمنطقة القابون.
ويضم الحي جيوبا عدة لمقاتلي المعارضة, ويتعرض منذ أسابيع لحملة عسكرية من القوات النظامية التي تحاول استعادته. ولم يحدد الائتلاف ما اذا كان المحتجزون من المدنيين أو المقاتلين المعارضين.
وقال الائتلاف إن حملة النظام العسكرية هذه تأتي استمرارا لحصار بدأ منذ قرابة سبعة أشهر تنفذه حواجز أمنية وعسكرية علي أحياء برزة( شمال) والقابون.
وبث ناشطون معارضون أمس شريطا مصورا من الحي, يظهر استهداف عربة مدرعة تابعة للقوات النظامية كانت تحاول التقدم في الحي الذي أصابه دمار كبير.
ويظهر الشريط المعنون تدمير عربة+ بي ام بي+ من قبل ابطال الجيش الحر في القابون, مدرعة تحاول التقدم, قبل استهدافها بقذيفة صاروخية واندلاع النيران فيها.
ويسمع شخص في الشريط وهو يقول الحمد لله والشكر لله. هذه الدبابات التي قتلت لنا أولادنا.
وتحاول القوات النظامية منذ فترة السيطرة علي جيوب لمقاتلي المعارضة علي اطراف دمشق, الا أن هذه المناطق لاتزال تشهد اشتباكات يومية.
وفي بيروت, عبر حزب الله مجددا عن وقوفه إلي جانب النظام السوري, حيث اعتبر أن مسئولية مواجهة العدوان العسكري في سوريا تقع علي كل حريص علي لبنان والمنطقة بأسرها وعلي كل حريص علي أن تبقي هذه الأمة قوية في مواجهة العدو الإسرائيلي.
ورأي عضو كتلة الحزب في البرلمان اللبناني النائب نواف الموسوي أن حزبه يتعرض لعدوان مزدوج عسكري من خلال العدوان القائم علي الدولة والشعب في سوريا لإسقاطهما بحيث يمكن عزل مقاومته ومحاصرتها وطعنها في ظهرها, وسياسي قائم في لبنان والهدف منه هو محاولة شطب حزب الله من المعادلة السياسية.
ودعا الموسوي أمس إلي التعامل مع وقائع ما يجري في سوريا علي أنه يمس مصير لبنان بشكل مباشر,معتبرا أنه إذا انتصرت الدولة والشعب في سوريا فإن لبنان سيبقي موحدا وسيدا وحرا ومستقلا لأن من يراهن علي إسقاط الدولة في سوريا إنما يريد إسقاط للبنان الواحد والحر والسيد المستقل.
واتهم الموسوي دولا خارجية بشن عدوان سياسي علي بلاده وبالتصرف من موقع وصي علي لبنان بحيث تعطي أوامرها لقوي سياسية حول كيفية التصرف حيال العمل مع المؤسسات الدستورية في لبنان لذلك تتحرك هذه القوي وبفعل أوامر من امريكا من أجل تعطيل المجلس النيابي ومنعه من القيام بدوره في المجال التشريعي فضلا عن تنفيذ أوامر برفض مشاركة حزب الله في الحكومة.
وأوضح النائب أن مشاركة حزب الله في الحكومة ليس منحة من أي طرف بل هي حق مكتسب للقاعدة الشعبية التي يمثلها الحزب.
المصدر : الأهرام
====================
مليشيات الأسد تحاول اقتحام حي القابون في دمشق
الشرق
دارت اشتباكات عنيفة أمس في حي القابون بدمشق بين مقاتلي الجيش الحر ومليشيات الأسد لليوم الثاني على التوالي، في محاولة من قوات النظام اقتحام الحي، وإعادة السيطرة عليه. وقال مهند عيسى، الناطق الإعلامي باسم لواء شهداء دوما لـ»الشرق»: إن نحو 1500 مدني ما زالوا محاصرين في الحي، وأن نحو 250 من الأطفال والنساء ما زالوا محتجزين داخل الجامع العمري، فيما يستمر القصف العنيف لقوات النظام، خاصة من جبل قاسيون، بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، ومنها صواريخ أرض أرض، وراجمات الصواريخ، ومدافع هاون على الحي. وأفاد الناطق عن استشهاد عشرين مدنياً من سكان الحي، من بينهم مسعفون من الدفاع المدني، بعد أن استهدفتهم قذائف الدبابات بالقرب من جسر الحوارنة أثناء محاولتهم إسعاف جرحى في سيارات استهدفتها قوات الأسد. إلى ذلك، رد الجيش الحر على حصار النظام الغوطةَ الشرقية، وقصف اليوم بصواريخ الكاتيوشا محلية الصنع منطقة عش الورور، التي تعد معقلاً للشبيحة، كما استهدف أحد مقرات الشبيحة بقذيفة ب10، وتصدى لمحاولة مجموعات من قوات النظام التسلل إلى مدينة حرستا، كما دارت اشتباكات متقطعة بين الجيش الحر وجيش النظام في محيط شارع نسرين بمخيم اليرموك بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
من جهة أخرى أكدت أنباء مقتل قائد جيش الدفاع الوطني في منطقة عدرا بريف دمشق، وعضو قيادة اللجان الشعبية في المزة86، القائد الميداني العقيد أحمد مخلوف، من قرية مرج معيربان بريف القرداحة.
====================
مئات العائلات محاصرة في حي القابون الدمشقي
السياسة
 دمشق - ا ف ب: دارت اشتباكات عنيفة, أمس, في حي القابون في شمال شرق دمشق بين مقاتلي المعارضة والقوات النظامية التي تحاصر مئات العائلات في الحي.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان عن "اشتباكات عنيفة بين الكتائب المقاتلة والقوات النظامية في حي القابون, وسط حصار لمئات العائلات داخل الحي من القوات النظامية" التي تقصف الحي, في محاولة منها للسيطرة عليه منذ اسابيع.
واشار الى ان الحصار "خانق", وان من بين السكان "الكثير من الاطفال والنساء (الذين يعانون من) نقص كبير في المواد الغذائية والطبية", موضحا ان "انتشار قناصة القوات النظامية عند اطراف الحي وفي بعض مناطقه يجعل عملية النزوح عنه صعبة جداً".
وعرض الناشطون على موقع "يوتيوب" الالكتروني شريطا مصوراً مدته ثلاث دقائق, تسمع فيه أصوات متواصلة من اطلاق النار والقذائف التي يؤدي انفجارها الى تصاعد كثيف لاعمدة الدخان.
واوضح المرصد ان القوات النظامية احتجزت عشرات الاشخاص اول من امس في قبو قرب المسجد العمري في الحي "إلا أنهم تمكنوا من الخروج بعد اشتباكات دارت في محيط المسجد, ما أجبر عناصر القوات النظامية على الانسحاب".
وكان المرصد أفاد عن اقتحام قوات النظام أجزاء من حي القابون محيطة بمسجد العمري, وتنفيذها "عمليات تفتيش وتمشيط للمنازل".
من جهته, اتهم ائتلاف المعارضة, في بيان اصدره فجر امس, قوات النظام باحتجاز 200 شخص في مسجد داخل الحي, مطالباً المجتمع الدولي بالضغط عليه للإفراج عنهم.
وبث ناشطون معارضون شريطا مصورا من الحي, يظهر استهداف عربة مدرعة تابعة للقوات النظامية كانت تحاول التقدم في الحي الذي اصابه دمار كبير.
ويظهر الشريط المعنون "تدمير عربة "بي ام بي" من قبل ابطال الجيش الحر في القابون", مدرعة تحاول التقدم, قبل استهدافها بقذيفة صاروخية واندلاع النيران فيها.
ويسمع شخص في الشريط وهو يقول "الحمد لله والشكر لله. هذه الدبابات التي قتلت لنا اولادنا".
====================
الائتلاف السورى يطالب بإنذار دولى عاجل للنظام لإطلاق محتجزين بدمشق
مصر اليوم
طالب الائتلاف الوطنى لقوى الثورة والمعارضة السورية "الأمم المتحدة ومجلس الأمن وسائر أعضاء المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الإنسان بتوجيه إنذار عاجل إلى النظام السورى لإطلاق سراح نحو 200 شخص تحتجزهم قواته فى مسجد بمنطقة القابون بدمشق وضمان أمنهم وسلامتهم".
جاء ذلك فى بيان للائتلاف مساء السبت وصل مراسل الأناضول نسخة منه.
وحذر الائتلاف فى بيانه "من وقوع مجزرة بحق آلاف المدنيين الباقين فى المنطقة، ومن أعمال تنكيل وتصفية تطالهم، خاصة مع ورود أنباء تفيد بدخول عدد كبير من المدرعات وقوات النخبة لدى نظام الأسد إليها خلال الساعات الماضية".
وأضاف البيان أن "حملة النظام العسكرية هذه تأتى استمراراً لحصار بدأ منذ قرابة 7 أشهر تنفذه حواجز أمنية وعسكرية على أحياء برزة والقابون (فى دمشق)، تزامن فى الأيام الماضية مع قصف بالطائرات والمدافع الثقيلة، بالإضافة إلى هجوم برى واسع".
====================
اتهام الجيش النظامي السوري باحتجاز 200 شخص داخل مسجد في دمشق
راديو سوا
اتهمت المعارضة السورية القوات الحكومية باحتجاز حوالي 200 شخص في مسجد بحي القابون في دمشق، وطالبت المجتمع الدولي بالضغط للإفراج عنهم.
وطالب الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في بيان له "الأمم المتحدة ومجلس الأمن وسائر أعضاء المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان بتوجيه إنذار عاجل إلى النظام السوري" لإطلاق سراح المحتجزين الذين لم يحدد البيان ما إذا كانوا مدنيين أو عسكريين.
وقال الائتلاف إن "حملة النظام العسكرية تأتي استمرارا لحصار بدأ منذ قرابة سبعة أشهر تنفذه حواجز أمنية وعسكرية على منطقتي برزة والقابون".
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد ذكر السبت أن القوات الحكومية اقتحمت أجزاء من حي القابون، ونفذت "عمليات تفتيش وتمشيط للمنازل" في إطار حملة عسكرية بدأت منذ أسابيع على الحي الذي يضم عددا من جيوب المعارضة.
وأفاد المرصد بوقوع اشتباكات بعد منتصف الليل في حيي القابون وبرزة أدت إلى سقوط جرحى في حي القابون الذي شهد الجمعة سقوط تسعة قتلى نتيجة لقصف من القوات النظامية.
في ذات الوقت، نشر ناشطون شريط فيديو يظهر تدمير مدرعة عسكرية تابعة للقوات النظامية بقذيفة صاروخية، خلال محاولتها التقدم في حي القابون.
وتحاول القوات النظامية منذ فترة السيطرة على جيوب مقاتلي المعارضة على أطراف دمشق، إلا أن هذه المناطق ما زالت تشهد اشتباكات يومية.
====================
الائتلاف السوري يحذر من مذبحة على أيدي القوات الحكومية في حي القابون
الأحد 14/يوليو/2013 - 01:16 م
بوابة الفيتو
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض إن القوات السورية الحكومية تشن منذ أمس هجوما على حي القابون بدمشق، وإن 200 مدني عالقون في مسجد بالحي.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن ناشطين سوريين إن ثلاثة احياء أخرى في دمشق تعرضت للقصف بالهاونات، مما أسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة آخرين.
وتزامن القصف مع غارات نفذتها القوات السورية الحكومية على معسكر اليرموك للاجئين الفلسطينيين، حسبما أفاد المرصد.
وناشد الائتلاف السوري المعارض، في بيان الأمم المتحدة إرسال "رسالة قوية" لنظام الرئيس بشار الأسد بضرورة إطلاق سراح المدنيين العالقين في المسجد بالقابون فورا.
ولم يذكر الائتلاف ما إذا كان العالقون الـ 200 قد لاذوا بالمسجد هربا من القتال أو إذا كانوا يؤدون الصلاة فيه عندما داهمهم القتال.
وحذر الائتلاف من أن ألوف المدنيين في الحي المذكور قد يتعرضون لمذبحة على أيدي القوات الحكومية التي تتقدم نحوه بالدبابات.
====================
نشطاء: 42 قتيلا بسوريا ومخاوف من “مجزرة” بالقابون
المراسل
- أشار ناشطون سوريون إلى سقوط 44 قتيلا، بالعمليات العسكرية للقوات النظامية بمختلف أنحاء سوريا، السبت، قتل معظمهم في دمشق وريفها، حيث حذر “الائتلاف الوطني” من وقوع مجزرة بحق آلاف المدنيين بمنطقة القابون مع دخول عدد كبير من الآليات العسكرية للمنطقة المحاصرة منذ شهور.
وذكرت “لجان التنسيق المحلية في سوريا” التي توثق الأحداث بالداخل، إن 24 من الضحايا قتلوا في دمشق وريفها، بجانب 6 في درعا، و5 في كل من حلب وادلب، وقتيل واحد في حمص وحماة ودير الزور والحسكة.
واستهدفت ثلاثة صواريخ أرض-أرض منطقة القابون، التي تتعرض من عدة أيام إلى قصف بالطائرات والمدافع الثقيلة المتمركزة على جبل قاسيون، بالإضافة إلى هجوم بري واسع.
ومن جانبه، طالب “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية”، في بيان الأحد، مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة ضمان إطلاق سراح نحو 200 شخص تحتجزهم القوات النظامية داخل مسجد بمنطقة القابون بدمشق.
وحذر الائتلاف، في بيان الأحد، من:” وقوع مجزرة بحق آلاف المدنيين الباقين في المنطقة، ومن أعمال تنكيل وتصفية تطالهم، خاصة مع ورود أنباء تفيد بدخول عدد كبير من المدرعات وقوات النخبة لدى نظام الأسد إلى إليها خلال الساعات الماضية.
تأتي حملة النظام العسكرية هذه استمراراً لحصار بدأ منذ قرابة 7 أشهر تنفذه حواجز أمنية وعسكرية على أحياء برزة والقابون، وشهدت خلال الأيام الماضية، قصفا جوياً وبالمدفعية الثقيلة المتمركزة على جبل قاسيون، طبقاً للمصدر.
وبالمقابل، ذكر مصدر عسكري لوكالة الأنباء الرسمية “سانا”،  إن “وحدات من الجيش عثرت, “خلال ملاحقتها لـ”مجموعات إرهابية” في القابون وحرستا, على نفقين كان الإرهابيون يستخدمونهما.”