الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الأوضاع في الرقة

تطورات الأوضاع في الرقة

04.07.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 3/7/2017
عناوين الملف
  1. عنب بلدي :تعزيزات “مدربة” إلى جبهات الرقة  
  2. الجزيرة :القوات الكردية تعزز قواتها وتتوغل جنوب الرقة
  3. الاتحاد برس :لاول مرة: طائرة عسكرية امريكية تهبط في مطار صرين شمال الرقة
  4. كلنا شركاء :الرقة: (داعش) يتقدم في حي القادسية والميليشيات الكردية تنعى 20 عنصراً
  5. العربية نت :سوريا..قوات "قسد" تدخل الرقة للمرة الأولى من جهة الجنوب
  6. الحياة :«سورية الديموقراطية» تتقدم جنوب الرقة وشرقها ... وتركيا تحشد 7 آلاف من القوات الخاصة
  7. قنطرة:مقاتلون مسيحيون في خطوط الجبهة الأمامية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في معقله بمدينة الرقة السورية
  8. كردستان 24 :سوريا الديمقراطية ترسل 1000 مقاتل "مدرب أمريكيا" الى الرقة
  9. قدس برس :معركة الرقة بين الخشية من سيناريو الموصل وإحباط كردي من غياب المشاركة البرية للقوات الأمريكية
  10. بلدي نيوز :التحالف الدولي يرتكب مجزرتين في الرقة
  11. العرب اليوم :"سوريا الديمقراطية" تنشر ألف مقاتل إضافى بالرقة على خطوط القتال ضد داعش
  12. موجز العراق :“قسد” تسيطر على سوق الهال في مدينة الرقة
  13. السوسنة :قوات سوريا الديمقراطية تقتحم الرقة من الجنوب
 
عنب بلدي :تعزيزات “مدربة” إلى جبهات الرقة  
02/07/2017
استقدمت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) تعزيزات عسكرية إلى جبهات مدينة الرقة الشرقية والغربية، ضمن المعارك التي تخوضها ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” في المنطقة.
وقالت “القوات الكردية” اليوم، الأحد 2 تموز، إن “تعزيزات عسكرية من قسد دخلت صباح اليوم إلى الجبهتين الشرقية والغربية للرقة قدروا بنحو  1000 مقاتل، بعد إحراز تقدم ملحوظ على حساب داعش”.
وأشارت إلى أن “هذه القوات أتمت دوراتها التدريبية في معسكراتها، بالتعاون مع قوات التحالف وذلك بهدف مساندة الحملة وإحراز تقدم جديد على أغلب الجبهات”.
وكانت “قسد” أعلنت اليوم، السيطرة على سوق الهال شرق مدينة الرقة، بالإضافة إلى عدة أبنية استراتيجية، مشيرةً إلى أن “تسعة إرهابيين من تنظيم داعش لقوا مصرعهم”.
إلا أن مصادر متطابقة ذكرت أن تنظيم “الدولة الإسلامية”، تقدم على حساب “سوريا الديمقراطية” داخل حي القادسية في الرقة.
وتمثل التقدم بسيطرة تنظيم “الدولة” على عدة نقاط داخل الحي، إلا أنه لم يُحكم سيطرته عليه بالكامل، في ظل استمرار الاشتباكات.
وكانت “سوريا الديمقراطية” أحكمت سيطرتها، على خمسة أحياء في الرقة، منذ بداية العمليات العسكرية في المدينة، في الرابع من حزيران الجاري.
وتعمل القوات بدعم جوي من “التحالف الدولي” التي تقوده أمريكا، على قضم الأحياء الغربية والشرقية، في محاولة للوصول إلى عمق المدينة.
وتتألف مدينة الرقة من 26 حيًا بينها رميلة، الروضة، البتاني، الصناعة، شارع 23 شباط، هشام بن عبد الملك، المدينة القديمة، البريد، النهضة، المرور، الدرعية، نزلة شحادة، الأمين، المرور، الحرية، الحني، السكة، الأندلس.
وبدأت العمليات العسكرية في الرقة في تشرين الثاني من العام الماضي، عند إطلاق “قسد” حملة “غضب الفرات” الرامية للسيطرة على المحافظة، وفقد التنظيم سيطرته على أريافها الشمالية والغربية والشرقية بشكل كامل.
========================
الجزيرة :القوات الكردية تعزز قواتها وتتوغل جنوب الرقة
قالت قوات سوريا الديمقراطية إنها توغلت في مدينة الرقة من جهة الجنوب، وسيطرت على سوق الهال، كما أنها عززت قواتها على جبهات القتال بينما تتواصل المعارك بينها وبين تنظيم الدولة الإسلامية في مناطق أخرى بالمدينة.
وتمكنت هذه القوات -التي تضم وحدات حماية الشعب الكردية وتشكل أساسها- من التوغل من جهة الجنوب اليوم الأحد بعدما عبرت نهر الفرات، وكانت قد أغلقت الخميس الماضي هذا المنفذ الأخير لتصبح المدينة مطوقة بشكل كامل.
وفي بيان نشره اليوم قال المكتب الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية -المدعومة من التحالف الدولي- إنها نشرت ألف مقاتل إضافي في جبهات القتال مع تنظيم الدولة بالرقة. وأضافت أن هذه التعزيزات تلقت تدريبات في معسكرات لقوات سوريا الديمقراطية بالتعاون مع التحالف الدولي.
وأضاف أن نشر التعزيزات يستهدف إحراز تقدم جديد في إطار العملية العسكرية التي بدأت يوم 6 يونيو/حزيران الماضي. ووفق التحالف الدولي فإن نحو 2500 من مقاتلي تنظيم الدولة موجودون داخل الرقة.
وقبل أيام سيطرت ما تعرف بقوات النخبة المدعومة من التحالف والمشكلة من مقاتلين عرب على حي الصناعة شرقي الرقة، بيد أن تنظيم الدولة شن هجوما مضادا واستعاد أجزاء من الحي.
في هذه الأثناء قال ناشطون إن غارات للتحالف الدولي استهدفت اليوم منطقة سكنية في الرقة وأسفرت عن مقتل امرأة وأطفالها الثلاثة وامرأة أخرى. كما قالوا إن 52 مدنيا قتلوا وأصيب 150 آخرون جراء غارات التحالف والقصف المدفعي من قوات سوريا الديمقراطية على أحياء الرقة.
========================
الاتحاد برس :لاول مرة: طائرة عسكرية امريكية تهبط في مطار صرين شمال الرقة
‏11 ساعة مضت       اضف تعليق
الاتحاد برس:
ذكرت مصادر محلية أنّه هبطت طائرة عسكرية أمريكية من نوع هيركيوليس C-130 في مطار صرين الأمريكي الواقع شمال الرقة والتابع إدارياً لمدينة كوباني.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي تهبط بها طائرة أمريكية من هكذا طراز في منطقة صرين ، إذ توجد في منطقة صرين ، نقطة عسكرية ومطار من جديد تم إطلاقه تابعة للقوات الأمريكية، وفقاً لما ذكره ناشطون.
وطائرة هيركيوليس هي طراز من الطائرات التي تحمل في العادة قوات العمليات الخاصة للقفز بالمظلات من ارتفاعات منخفضة أو الهبوط للقيام بأعمال هجومية في عمق الاراضي المعادية ، وكذلك لأغراض الشحن والدعم الجوي ،إذ تعود الطائرة للأسطول الأمريكي.
========================
كلنا شركاء :الرقة: (داعش) يتقدم في حي القادسية والميليشيات الكردية تنعى 20 عنصراً
POSTED ON 2017/07/02
سعيد جودت: كلنا شركاء
أكد ناشطون اليوم الأحد (2 تموز/يونيو) استعادة تنظيم “داعش” السيطرة على أجراء واسعة من حي القادسية في مدينة الرقة، إثر هجومٍ عنيفٍ على مواقع الميليشيات الكردية فيه.
وأفاد ناشطون بأن تنظيم “داعش” شن هجوماً عنيفاً على الميليشيات الكردية، بدأه بعربات مفخخة، واستعاد السيطرة على أجراء واسعة من حي القادسية.
ومن جهتها، ادعت الميليشيات الكردية صد هجوم التنظيم على الحي، وقتل 17 من عناصره، وسحب جثث سبعة منهم.
وفي الأثناء نعت الميليشيات الكردية 20 من عناصرها، جلّهم لقي مصرعه خلال المواجهات مع “داعش” في الرقة، ففي مقاطعة عفرين شيّعت الميليشيات الكردية أمس 5 قتلى من (قوات جبهة الأكراد، وقوات العشائر)، لقوا مصرعهم في حملة (غضب الفرات) للسيطرة على مدينة الرقة، وفي المواجهات مع الثوار في ريف حلب الشمالي.
والقتلى هم: (سيبان/الاسم الحقيقي محمد خليل، وطارق سلوم) اللذان قتلا في مدينة الرقة، و(علي حموش) الذي قتل في ريف حلب، و(أبو جهاد، وهارون) المقاتلان في (جبهة الأكراد).
كما شيعت الميليشيات الكردية في مدينة القامشلي (مراد قامشلو) العنصر في (وحدات حماية الشعب)، والذي قتل في الرقة أيضا.
وفي بلدة القحطانية، شيّعت الميليشيات الكردية جثث 3 من (وحدات حماية الشعب)، وهم: (عكيد تربه سبيه/الاسم الحقيقي عكيد عبد الله، واركيش زاب/الاسم الحقيقي حسين الوحش، وزنار تربه سبيه/الاسم الحقيقي عصام الرمو)، والذين قتلوا في مدينة الرقة.
وفي مدينة منبج شيع (مجلس منبج العسكري) الذي يقاتل في صفوف ميليشيات (سوريا الديمقراطية)، (جاسم البطال) الذي لقي مصرعه في الرقة.
وأما ميليشيات (سوريا الديمقراطية)، فقد نعت أمس 10 من عناصرها، قالت إنهم لقوا مصرعهم خلال المواجهات مع “داعش” في الرقة في زقت سابق، وهم:
الاسم الحركي: ابو ربيع الجرادي، الاسم الحقيقي: حمد الحفني
الاسم الحركي: سردار، الاسم الحقيقي: عبد المناف الأحمد
الاسم الحركي: عصام، الاسم الحقيقي: عصام الكردي
الاسم الحركي: محمد، الاسم الحقيقي: محمد عبد
الاسم الحركي: محمود صبري، الاسم الحقيقي: محمود الابراهيم
الاسم الحركي: إبراهيم، الاسم الحقيقي: ابراهيم الابراهيم
الاسم الحركي: اورهان، الاسم الحقيقي: طارق القادر
الاسم الحركي: إسماعيل، الاسم الحقيقي: اسماعيل المحميد
الاسم الحركي: عبد الكريم، الاسم الحقيقي: عبد الكريم شحاذة
الاسم الحركي: عبد النافع، الاسم الحقيقي: عبد النافع الخلف
========================
العربية نت :سوريا..قوات "قسد" تدخل الرقة للمرة الأولى من جهة الجنوب
الأحد 8 شوال 1438هـ - 2 يوليو 2017م
http://ara.tv/2kmew
بيروت -فرانس برس
دخل مقاتلو قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة للمرة الأولى، الأحد، مدينة #الرقة، معقل تنظيم داعش، من جهة الجنوب بعد أن عبروا #نهر_الفرات، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وضيقت #قوات_سوريا_الديمقراطية الخناق خلال الأشهر الأخيرة على معقل المتطرفين في شمال سوريا، ودخلت شرق وغرب المدينة للمرة الأولى الشهر الفائت.
والخميس، قطعت القوات المؤلفة من فصائل كردية وعربية المنفذ الأخير المتبقي لتنظيم داعش من جنوب مدينة الرقة، لتحاصر بذلك المتطرفين بالكامل.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن الأحد "اليوم، دخلت (قوات سوريا الديمقراطية) جنوب مدينة الرقة لأول مرة، وسيطرت على سوق الهال".
وأوضح عبد الرحمن أن "السوق تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية بشكل كامل، فيما يشن تنظيم داعش هجمات مضادة" لاستعادة السيطرة على السوق.
وأعلنت قوات سوريا الديمقراطية بدورها، الأحد، السيطرة على سوق الهال.
وتمكن مقاتلو القوات المدعومة من التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش من دخول مدينة الرقة للمرة الأولى في 6 حزيران/يونيو الماضي.
ومنذ ذلك الوقت، نجحوا في طرد التنظيم من مناطق في شرق وغرب المدينة، لكنهم يواجهون مقاومة عنيفة من مقاتلي التنظيم المتطرف أثناء توغلهم إلى وسط المدينة.
ويدافع نحو 2500 من مقاتلي تنظيم داعش عن الرقة، بحسب التحالف الدولي.
وسيطر التنظيم المتطرف على الرقة في العام 2014 وحولها إلى "عاصمة للخلافة" التي أعلنها قبل ثلاثة أعوام.
وأعربت الأمم المتحدة عن قلقها على مصير 100 ألف مدني محاصرين في الرقة.
========================
الحياة :«سورية الديموقراطية» تتقدم جنوب الرقة وشرقها ... وتركيا تحشد 7 آلاف من القوات الخاصة
آخر تحديث: الإثنين، ٣ يوليو/ تموز ٢٠١٧ (٠١:٠٠ - بتوقيت غرينتش) لندن، أنقرة - «الحياة»
حققت «قوات سورية الديموقراطية» تقدماً على الجبهتين الجنوبية والشرقية لمعركة الرقة في مواجهة «تنظيم داعش». وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن «سورية الديموقراطية» التي تقود عملية «غضب الفرات» تمكنت من تحقيق تقدم بعد قتال دام لساعات مع «داعش» حيث سيطرت «قسد» على سوق الهال وباتت على تماس مع حي هشام بن عبد الملك، المحاذي للضفة الشمالية لنهر الفرات. وأكدت مصادر موثوقة للمرصد السوري، أن الاشتباكات العنيفة لا تزال متواصلة بين الطرفين وسط تحليق لطائرات «التحالف الدولي» واستهدافها مواقع سيطرة التنظيم وتمركزات عناصره في المدينة وأطرافها، وذلك إثر محاولة عناصر التنظيم استعادة السيطرة على السوق عبر تنفيذ هجمات معاكسة.
من ناحيتها، أعلنت «قوات سورية الديموقراطية» (قسد) أمس سيطرتها على قرية كسرة محمد، 8 كم جنوب مدينة الرقة (شمال شرقي سورية) بعد مواجهات مع «تنظيم داعش»، فيما أفاد ناشطون بأن «قسد» سيطرت أيضاً على سوق الهال شرق الرقة. وقالت «قسد» في بيان على قناة حملة «غضب الفرات» في تطبيق «تلغرام»، إنها سيطرت على قرية كسرة محمد علي، وقتلت العشرات من عناصر التنظيم، وتمكنت من سحب 12 جثة منهم.
وأكدت مصادر أخرى للمرصد السوري أن «قسد» تتوخى الحذر في عملية انتقالها داخل السوق وتقدمها، نتيجة وجود أعداد كبيرة من الألغام التي زرعها «تنظيم داعش» في السوق بوقت سابق خلال عملية تحصين مدينة الرقة قبيل المعركة الكبرى للسيطرة عليها. كذلك أبلغت المصادر أن الهجوم انطلق من محورين رئيسيين حيث تقدمت «قسد» من شرق سوق الهال ومن جنوب الفرات، نحو السوق وسيطرت عليه. ويقود العملية أحد أبرز القادة الكرد الذين قادوا مواجهات ومعارك سابقة ضد «داعش» في الشمال السوري الممتد من منبج إلى الحسكة. وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر ليل أمس الأول أن قوات عملية «غضب الفرات» قامت بهجوم جديد لها، لتحقيق مزيد من التقدم واستعادة السيطرة على حي الصناعة الذي تبقى منه القسم المحاذي للمدينة القديمة. وتترافق الاشتباكات مع قصف واستهدافات متبادلة بين طرفي القتال. كما تتواصل الاشتباكات في مسعى للتقدم نحو سوق الهال، في حين تجددت الاشتباكات في الريف الجنوبي للمدينة وسط تقدم «قسد» و «المجلس العسكري لمنبج» ومعلومات عن سيطرتها على قرية بجنوب الفرات. ونشر المرصد أن قوات عملية «غضب الفرات» تمكنت من تحقيق تقدم واستعادة السيطرة على أكثر من نصف حي الصناعة الذي يعد الحي الأهم، بسبب محاذاته المدينة القديمة في الرقة، ليتراجع التنظيم نحو النصف الملاصق للمدينة القديمة، فيما تواصل هذه القوات عمليات تقدمها على حساب التنظيم، في سعي للتقدم والوصول مجدداً إلى أسوار المدينة القديمة في مدينة الرقة.
وتتزامن الاشتباكات مع تحليق لطائرات التحالف الدولي في سماء المدينة، وتنفيذها ضربات استهدفت مناطق سيطرة التنظيم ومواقعه، فيما تواصل تحليقها لاستهداف تحركات التنظيم داخل الحي والمدينة. كما تتزامن الاشتباكات مع قتال بوتيرة متفاوتة العنف بين «قسد» المدعمة بالقوات الخاصة الأميركية من جهة، و «تنظيم داعش» في أحياء القادسية وحطين وبريد الدرعية بالقسم الغربي لمدينة الرقة، في مساعي متواصلة من قوات عملية «غضب الفرات» تحقيق تقدم جديد في هذا المحور والتوغل نحو عمق مدينة الرقة، بغية تضييق الخناق على «داعش» بعد محاصرة المدينة بشكل كامل أمس الأول من قوات عملية «غضب الفرات».
من جهة أخرى، أوضح عضو شبكة «إعلاميون بلا حدود- الرقة»، أبو مايا الرقاوي، لموقع «سمارت» الإخباري المعارض أن عناصر «قسد» سيطروا على قرية كسرة محمد علي وبدأت باقتحام قرية رطلة المجاورة لها من الجهة الغربية، كما سيطرت على سوق الهال الجديد شرقي المدينة. وسبق أن أعلنت «قسد» يوم الخميس الماضي، سيطرتها على قرية كسرة عفنان، كما قالت مصادر محلية إن «قسد» سيطرت على قريتي الشيخ جمال والكامب، لتكمل بذلك حصار المدينة. وشبكة «إعلاميون بلا حدود- الرقة»، تأسست في بداية عام 2013، من 18 ناشطاً داخل محافظة الرقة وخارجها.
إلى ذلك، قال «داعش»، في حصيلة نشرها على قنواته في تطبيق «تلغرام»، إنه قتل 64 عنصراً وجرح 12 آخرين من قوات «قسد» برصاص قناصته، في أحياء المشلب والبرازي والقادسة والجزرة والسبهية والرومانية والادخار في مدينة الرقة.
تزامناً، قالت صحيفة «صباح» التركية، إن 20 ألف عنصر من «الجيش الحر» مستعدون للعمليات العسكرية المقبلة ضد «وحدات حماية الشعب» في محيط مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي.
ووفق الصحيفة، فإن «الجيش التركي سينفذ العملية العسكرية في منطقة عفرين، وستستغرق 70 يوماً، بدءاً من مدينة تل رفعت، وقاعدة منغ الجوية العسكرية».
وأشارت إلى أنه «من المفترض أن تنتقل منطقة عفرين في وقت لاحق إلى مناطق خفض التوتر الأخرى، حيث سيضمن عسكريون روس وأتراك الأمن فيها».
وكانت الصحيفة، المقرّبة من الحكومة، ذكرت الجمعة أن حملة مشابهة لـ «درع الفرات» ستبدأ بالتوجه نحو عفرين تحت اسم «سيف الفرات».
وأوضحت أن التجهيزات للعملية بدأت قبل رمضان، مع حشد قوات عسكرية تبلغ ضعف القوات التي شاركت في «درع الفرات»، التي شنتها تركيا إلى جانب «الجيش الحر» وسيطرت على جرابلس والباب وعشرات القرى والبلدات شمال حلب، منذ آب 2016.
ووفق ما تتداوله وسائل الإعلام التركية، فإن أنقرة حشدت سبعة آلاف من القوات التركية الخاصة على الحدود، مع إعطاء الأوامر لكل من القوات التركية وقوات المعارضة بالجهوزية التامة.
وربما تبدأ العملية أواخر تموز (يوليو) أو مطلع آب (أغسطس) المقبل، وفق التكهنات التي لم تحمل الطابع الرسمي حتى اليوم.
إلا أن دخول القوات التركية يُرجّح أن يكون من غرب اعزاز، في كل من بلدة عين دقنة ومطار منغ العسكري في ريف حلب الشمالي، وصولاً إلى كل من تل رفعت وعفرين، ومدينة تل أبيض شمال الرقة.
وتهدف القوات التركية وفصائل «الجيش الحر»، للوصول إلى منطقة مريمين، التي تبعد خمسة كيلومترات إلى الشرق من مدينة عفرين.
========================
قنطرة:مقاتلون مسيحيون في خطوط الجبهة الأمامية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في معقله بمدينة الرقة السورية
02.07.2017
داخل مدينة الرقة، يتنقل القيادي في قوات المجلس العسكري السرياني عبود سريان في شاحنة صغيرة يتدلى من مرآتها الأمامية صليب عاجي اللون يتأرجح كلما ضاعف السرعة متجها الى خطوط الجبهة الأمامية ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
في طريقه إلى حي الرومانية، تصدح موسيقى حماسية من سيارة البيك آب، فيما يشير عبود (23 عاما) عند اجتيازه بعض الشوارع إلى مواقع شارك مقاتلون مسيحيون سريان في قتال الجهاديين فيها، وأخرى استهدفت فيها قواته وقوات سوريا الديموقراطية بعربات مفخخة أرسلها مقاتلو التنظيم.
وتخوض قوات سوريا الديموقراطية، بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن، منذ السادس من شهر يونيو/ حزيران 2017 معارك شرسة داخل مدينة الرقة، معقل الجهاديين في سوريا. ويقاتل إلى جانبها العشرات من المقاتلين السريان.
وتمكنت هذه القوات من استعادة أربعة أحياء على الاقل بينها الرومانية وتقاتل على أطراف أحياء أخرى.
ويشرح عبود، القيادي القصير القامة وهو يضع قبعة عسكرية على رأسه ويعلق مسدساً على خصره، لوكالة فرانس برس، أن "مشاركتنا في تحرير الرقة من أجل شعبنا السرياني وكل الشعوب الموجودة في المنطقة"، مضيفاً "ليس هناك فرق بين الشعب السرياني او الكردي او العربي. كلنا أخوة".
ويضيف "دمروا (الجهاديون) الكنائس في الرقة وفجروا كل شيء...أجبروا المسيحيين الموجودين هنا على ان يعتنقوا الإسلام. لهذا شاركنا في معركة تحرير الرقة".
وكان الآلاف من المسيحيين السريان يعيشون في الرقة الى جانب الأرمن والأكراد والسكان العرب السنة. لكن كثيرين منهم فروا مع سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على المدينة في العام 2014.
وأعلن تنظيم الدولة الاسلامية في 29 حزيران/يونيو من العام ذاته، إقامة "الخلافة الإسلامية" على مناطق سيطرته في سوريا والعراق المجاور.
وخيّر حينها المسيحيون في مناطق سيطرته بين دفع الجزية أو اعتناق الاسلام او المغادرة. وفضل الكثيرون منهم المغادرة.
ومع ارتفاع حدة المعارك ضد الجهاديين في شمال وشمال شرق سوريا، انضم المجلس العسكري السرياني الذي تأسس في العام 2013، إلى صفوف قوات سوريا الديموقراطية التي تضم مقاتلين أكراداً وعرباً وتحظى بدعم واشنطن.
وتشهد الخطوط الامامية في الرقة معارك عنيفة بين قوات سوريا الديموقراطية والجهاديين، تزامنا مع غارات كثيفة ينفذها التحالف الدولي. ويتمركز المقاتلون السريان عند أحد خطوط القتال المحاذية لحي الرومانية حيث تبدو آثار المعارك والشظايا واضحة على الأبنية المدمرة جزئياً او كلياً.
 
ويتجول مقاتلون سريان مدججين بسلاحهم عند أطراف حي الرومانية، ووضع عدد منهم وشوماً دينية على سواعدهم كالمسبحة والصليب، وكتب أحدهم كلمة يسوع بالأحرف اللاتينية على يده. كما علق آخرون صورة أحد رفاقهم الذي قتل خلال المعارك على بزتهم.
ويوضح عبود: "هنا حاصر داعش رفاقنا من قوات سوريا الديموقراطية وشن الطيران غارات عنيفة حتى تم فك الحصار عنهم بعد وصول المؤازرة"، مضيفا: "لهذا يوجد الكثير من الدمار في هذا الحي".
في مبنى من طوابق عدة كان تنظيم الدولة الإسلامية يستخدمه مقراً لتدريب عناصره وفق ما يبدو من خلال المواد المتروكة من رشاشات خشبية وتعليمات معلقة على جدران إحدى الغرف وأكياس من مادة السيفور وكفوف، يفترش مقاتلون سريان الأرض. يتبادلون الحديث، يدخنون السجائر ويحتسون الشاي. ويعمل عدد منهم على تجهيز سلاحه.
ويؤكد المقاتل اليكسان شمو (28 عاما) أنه ورفاقه ينسقون بشكل وثيق مع فصائل قوات سوريا الديموقراطية في قتال تنظيم الدولة الإسلامية خصوصا على الخطوط الأمامية. ويوضح أنه يشارك في معركة الرقة "ثأراً" لكل الممارسات التي ارتكبها الجهاديون بحق الأهالي والأقليات.
ويقول: "داعش عدو لكل القوميات ولكل الطوائف (..) ونحن مستاؤون لما فعله بالمسيحيين، ولذلك نتواجد هنا" على الجبهة.
وفي مواجهة المعاناة والقتال والحرب، ينسى المقاتلون الكثير من التعاليم المسيحية.
ويقول شمو بحزم: "أنا أثأر على كل الأفعال التي قام بها داعش بحق شعبنا وطوائفنا والكنائس التي فجرها وغيرها من الأمور".
ثم يضيف: "سيدنا المسيح قال من صفعك على خدك الأيمن فأدِر له الأيسر. لكن بالنسبة لي من يصفعني على خدي الأيمن فسوف أضع الطلقة في رأسه".
لكنه يقول أيضا: "أنا أضحي بنفسي من أجل هذا الشيء ومن أجل أن يعيش غيري في سلام".
ولا تتجاوز أعمار غالبية المقاتلين السريان العشرينات وبينهم القائد الميداني فادي (23 عاما) الذي يشرف على مجموعة من المقاتلين.
ويقول لفرانس برس "نشارك في القتال على الخطوط الأمامية" في بعض الأحياء، مضيفا "تلقينا تدريبات عسكرية ولبسنا هذه البزة من أجل هدف محدد وهو أن نحرر شعبنا وشعوب المنطقة (..) نحن هنا لقتال داعش".
داخل غرفة في مبنى يطل على مناطق تمركز الجهاديين ويستريح فيها المقاتلون السريان، يقف قناص أميركي يناديه رفاقه بحورو كريستيان أي الرفيق كريستيان، وهو أحد المقاتلين الأجانب المنضوين في صفوف قوات المجلس العسكري السرياني الى جانب مقاتل بريطاني يراقب المنطقة الممتدة أمامه بمنظاره.
ويجهز كريستيان ذو العينين الزرقاوين سلاحه بعد أن يثبته على نافذة بيديه اللتين تكسوهما الوشوم، ثم يطلق النار على أحد الأهداف. فوق حاجبه الأيمن، وضع المقاتل الأشقر وشماً كتب فيه "لا شيء يوقفني"، وهو شعار الفيلق الأجنبي الفرنسي، وحدة عسكرية من قوات النخبة في الجيش الفرنسي.
وسرعان ما ترتسم علامات الفخر على وجه كريستيان بعدما أخافت طلقته أحد الجهاديين. ويصرخ خلفه مقاتل سرياني باللغة الانكليزية مبتهجاً "غود، غود" (جيد جيد بالعربية). أ ف ب
========================
كردستان 24 :سوريا الديمقراطية ترسل 1000 مقاتل "مدرب أمريكيا" الى الرقة
اربيل (كوردستان24)- قالت قوات سوريا الديمقراطية، إنها عززت قواتها في معركة الرقة، وأرسلت  1000 مقاتل اضافي مدرب باشراف أمريكي، الى خطوط القتال.
وأرسلت سوريا الديمقراطية يوم الأحد، القوات الإضافية إلى شرق وغرب المدينة وهي المعقل الرئيسي للتنظيم في البلاد.
وأشارت "سوريا الديمقراطية" إلى أن "هذه القوات أتمت دوراتها التدريبية في معسكراتها، بالتعاون مع قوات التحالف وذلك بهدف مساندة الحملة وإحراز تقدم جديد على أغلب الجبهات".
وبدأت قوات سوريا الديمقراطية الشهر الماضي هجوما للسيطرة على الرقة بدعم من الولايات المتحدة.
وكانت سوريا الديمقراطية المؤلفة من مقاتلين كورد وعرب، سيطرت يوم الأحد، على سوق الهال شرق الرقة، إضافة الى عدة أبنية استراتيجية، وقالت أنها قتلت 9 من مسلحي تنظيم داعش.
وسيطرت سوريا الديمقراطية، المدعومة أمريكيا، على خمسة أحياء في المدينة، منذ بدء المعارك الرامية لتحرير الرقة المعقل السوري الرئيس لتنظيم داعش.
وبدأت العمليات العسكرية في الرقة، في تشرين الثاني، نوفمبر من العام الماضي، بهدف انتزاع كامل الرقة من قبضة تنظيم داعش.
ت: س أ
========================
قدس برس :معركة الرقة بين الخشية من سيناريو الموصل وإحباط كردي من غياب المشاركة البرية للقوات الأمريكية
عبد الله العمري
Jul 03, 2017
إسطنبول ـ «القدس العربي»: كشف مصدر خاص في «قوات سوريا الديمقراطية» عن إحباط قياداتها من أداء قوات التحالف الدولي في المرحلة الأخيرة من معركة الرقة، حيث قال أحد القيادات في «التحالف العربي السوري» إن: قوات سوريا الديمقراطية تتقدم «خطوة واحدة داخل الأحياء السكنية وتتراجع خطوتين نتيجة خذلان التحالف الدولي لقواتنا، وعدم توفير الإسناد البري الموازي للإسناد المدفعي والجوي كما تم الاتفاق عليه قبل انطلاق المعركة الأخيرة»، حسب قوله.
و»التحالف العربي السوري»، هو أحد مكونات «قوات سوريا الديمقراطية»، ويتشكل من مقاتلين عشائريين عرب تلقوا تدريباتهم على يد مدربين أمريكيين، ويتلقون دعماً تسليحياً من الولايات المتحدة.
وأضاف المصدر أن الأمريكيين وعدونا بالمشاركة في العمليات البرية للسيطرة على الفرقة 17 شمال الرقة، لكنهم تراجعوا عن تعهداتهم، ما أدى إلى تباطؤ في تقدم قواتنا ولمزيد من الخسائر غير المبررة. وبيّن أن «قوات سوريا الديمقراطية» باتت تخشى من تقدم قوات النظام السوري من الجبهة الجنوبية باتجاه المدينة دون أن تتخذ الولايات المتحدة أي إجراءات لوقف تقدم تلك القوات، على حد قوله، مؤكداً «عمق الخلافات الروسية ـ الأمريكية وأثرها على التنسيق مع قوات النظام لضبط إيقاع المعركة»، حسب تعبيره.
وتتزايد مخاوف قيادات قوات سوريا الديمقراطية مع تقدم قوات النظام باتجاه مدينة الرقة واحتمالات مؤكدة عن حصولها على دعم سكان المدينة الذين يفضلون قوات النظام على القوات الكردية، بعد الانتهاء من قتال تنظيم «الدولة» وتحرير المدينة.
وتعاني قوات سوريا الديمقراطية من «هجمات مضادة يشنها مقاتلو التنظيم خاصة على حي الصناعة» وفقاً للمصدر، الذي قال إن: «قطع قوات النظام الطريق من جنوب المدينة وضع تنظيم الدولة أمام خيار واحد هو القتال حتى النهاية بدلا من الانسحاب كما كنا نتوقع، حيث تركنا الطريق جنوب المدينة دون حصار فعلي كما في بقية المحاور».
وقال: إننا لا نملك معلومات مؤكدة حول نية التنظيم الانسحاب جنوباً لكن التحالف الدولي اقترح الإبقاء على هذا المنفذ لإتاحة الفرصة أمام التنظيم للانسحاب، وتجنيب المدينة معركة تؤدي إلى معركة شبيهة بمعركة الموصل الجارية، والتي نقل لنا قيادات في التحالف صوراً منها في المحاضرات النظرية وطرق تجنب كمائن التنظيم لتفادي خسائر منيت بها القوات العراقية.
وأوضح المصدر أن «توقف العمليات لاربعة أيام مكنت التنظيم من استعادة مواقع عدة وفتح ثغرات لدخول الانغماسيين الذين نعاني من صعوبات في التصدي لهم».
وقال إن: «سلوك القوات الكردية ضمن قوات سوريا الديمقراطية والحملات التي تشنها في القرى العربية شمال الرقة خلقت حالة من الرفض العربي لهذه القوات والقوات العربية المنضوية تحت قيادتها، خاصة إرغامهم على التجنيد الإلزامي أو دفع مبالغ مالية كبيرة».
ونوه المصدر إلى أن موقف قوات التحالف الدولي بعدم المشاركة البرية «كما وعدونا هو موقف غريب جداً أدى إلى إرباك عملياتنا القتالية وتأخير تحرير المدينة في وقت حرج، قد يشجع التنظيم على تصعيد هجماته المعاكسة وإيقاع المزيد من الخسائر في صفوفنا».
 
 
========================
بلدي نيوز :التحالف الدولي يرتكب مجزرتين في الرقة
الاثنين 3 تموز 2017
بلدي نيوز - الرقة (خاص)
ارتكبت طائرات التحالف الدولي أمس الأحد، مجزرتين في مدينة الرقة، راح ضحيتهما 19 مدنياً، جُلهم من الأطفال والنساء، فيما لا تزال الاشتباكات مشتعلة بين عناصر ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وعناصر تنظيم "الدولة" داخل المدينة.
وأفادت مصادر إعلامية محلية أن طيران التحالف الدولي شن غارات جوية على حي الدرعية، ما أدى إلى استشهاد 14 مدنياً، 7 منهم من عائلة واحدة، بينهم نساء وأطفال.
وقالت المصادر إن طائرات التحالف شنت غارات مماثلة على منطقة الجامع العتيق، ما أدى إلى استشهاد مدني وأطفاله الأربعة، فضلاً عن دمار واسع أصاب الأبنية السكنية والمرافق العامة.
وفي سياق متصل، استشهد مدني برصاص قناصة "قسد" في حي سيف الدولة، بينما أقدم عناصر تنظيم "الدولة" على نحر مدنيين اثنين، بتهمة التعامل مع التحالف الدولي وميليشيات "قسد".
واستشهد مدني، بانفجار لغم لتنظيم "الدولة" في قرية كسرة سرور، جنوب مدينة الرقة.
إلى ذلك، ما تزال الاشتباكات على أشدها بين عناصر ميليشيات "قسد" وعناصر "الدولة" في الأحياء الغربية والشرقية وعلى الأطراف الجنوبية لمدينة الرقة.
وتتعرض مدينة الرقة لقصف جوي ومدفعي مكثف، من قبل ميليشيات "قسد" وطائرات التحالف الدولي، حيث وثق ناشطون استشهاد أكثر من52 مدنيا، راحوا ضحية القصف خلال الأسبوع الماضي.
 
========================
العرب اليوم :"سوريا الديمقراطية" تنشر ألف مقاتل إضافى بالرقة على خطوط القتال ضد داعش
أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية" نشر نحو ألف مقاتل إضافى على خطوط القتال الأمامية مع تنظيم (داعش) الإرهابي، فى الرقة بشمال سوريا.
وأرسلت "قوات سوريا الديمقراطية" حسبما أفادت قناة "سكاى نيوز" اليوم الأحد، القوات الإضافية إلى شرق وغرب المدينة، والتى تعتبر المعقل الرئيسى للتنظيم الإرهابى فى البلاد.
وأوضح المكتب الإعلامى لـ"قوات سوريا الديمقراطية" وهى القوات التى تلقت تدريباتها العسكرية بمساعدة قوات التحالف، أن الحملة لأجل إحراز تقدم جديد على أغلب الجبهات.
من جانبه.. أكد المرصد السورى لحقوق الإنسان -ومقره لندن- أن "قوات سوريا الديمقراطية" أحرزت تقدما فى جنوب المدينة، واستعادت السيطرة على مناطق كانت قد خسرتها أمام هجوم مضاد من "داعش".
========================
موجز العراق :“قسد” تسيطر على سوق الهال في مدينة الرقة
أكدت مصادر إعلامية كوردية، أن قوات سوريا الديمقراطية “قسد” دخلت أمس الأحد مدينة الرقة معقل تنظيم داعش الإرهابي من جهة الجنوب وسيطرت على سوق الهال.
وأضافت هذه المصادر، أن المقاتلين الكورد تمكنوا من دخول المدينة من جهتها الجنوبية للمرة الأولى بعد أن عبروا نهر الفرات حيث كانت تمكنت من دخول المدينة من شرقها وغربها حزيران الماضي،وطردت مقاتلي التنظيم المتشدد من تلك المناطق تزامناً مع مقاومة عنيفة منهم وسط المدينة.
وأعلن المكتب الإعلامي لـقسد إنها نشرت نحو ألف مقاتل إضافي على خطوط القتال الأمامية مع تنظيم داعش موضحة في بيان لها أن هذه القوات هي القوات التي قد أتمت دوراتها التدريبية في معسكراتها بالتعاون مع قوات التحالف وذلك بهدف مساندة الحملة وإحراز تقدم جديد على أغلب الجبهات.
وكانت قسد قالت، إنها تمكنت من قطع جميع الطرق من وإلى الرقة ومحاصرتها كما نجحت من استعادة السيطرة على مساحة تبلغ 12 كيلومتراً داخل وحول المدينة خلال أسبوع.
========================
السوسنة :قوات سوريا الديمقراطية تقتحم الرقة من الجنوب
العرب والعالم -  03/07/2017 11:26السوسنة - أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، دخلت، الأحد، مدينة الرقة، معقل تنظيم داعش الإرهابي، من جهة الجنوب، بعد عبورها نهر الفرات.
وضيّقت قوات سوريا الديموقراطية الخناق خلال الأشهر الأخيرة على معقل داعش في شمال سوريا، ودخلت شرق المدينة وغربها للمرّة الأولى الشهر الفائت.
 والخميس، قطعت القوّات المؤلفة من فصائل كردية وعربية، المنفذَ الأخير المتبقّي لتنظيم داعش من جنوب مدينة الرقة، لتُحاصر بذلك الجهاديين بالكامل.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن: دخلت (قوات سوريا الديموقراطية) جنوب مدينة الرقة لأوّل مرة وسيطرت على سوق الهال".
 ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن عبد الرحمن إن "السوق تحت سيطرة قوات سوريا الديموقراطية بشكل كامل، فيما يشنّ تنظيم داعش هجمات مضادة" لاستعادة السوق.
وأعلنت قوّات سوريا الديموقراطية بدورها الأحد السيطرة على سوق الهال.
 وتمكّن مقاتلو القوّات المدعومة من التحالف الدولي بقيادة واشنطن ضدّ داعش من دخول مدينة الرقّة للمرة الأولى في 6 يونيو الفائت.
واندلعت الأحد معارك بين قوات سوريا الديموقراطية ومقاتلي داعش في حي الصناعة في شرق الرقة.
 واستعادت قوات سوريا الديموقراطية السيطرة على هذا الحيّ قبل نحو أسبوع بعد دخولها المدينة، لكنّ الجهاديين سيطروا عليه مجدداً الجمعة إثر سلسلة اعتداءات.
وذكر المرصد أنّ قوات سوريا الديموقراطية استعادت الأحد نحو سبعين في المائة من الحيّ.
 من جهته، قال محمّد خالد شاكر، المتحدّث باسم قوات النخبة السوريّة، إنّ "قواتنا تبعد حالياً 100متر عن باب بغداد في المدينة القديمة، وتقوم بتمشيط المنطقة لردم الأنفاق ومنع أيّ تسلّل جديد لمسلحي التنظيم (المتطرف) باتجاه مواقعنا".
وقوّات النخبة السورية فصيل يضمّ مقاتلين عرباً تدعمه واشنطن، لكنّه لا يُشكّل جزءاً من قوات سوريا الديموقراطية.
========================