الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الأوضاع في الرقة مجازر وتهجير وتقدم قسد أمام الدولة

تطورات الأوضاع في الرقة مجازر وتهجير وتقدم قسد أمام الدولة

04.06.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 3/6/2017
عناوين الملف
  1. كلنا شركاء :تحالف العشائر العربية والتركمانية يحذّر من تسليم (داعش) الرقة لـ (ب ي د)
  2. الاتحاد برس :روسيا تحذّر: لن نسمح بفرار داعش من الرقة إلى تدمر روسيا تحذّر: لن نسمح بفرار داعش من الرقة إلى تدمر
  3. صدى البلد :التحالف الدولي : 200 ألف شخص نزحوا من الرقة
  4. الغد السوري :أطباء بلا حدود: آلاف المدنيين فرّوا من مدينة الرقة في الأسابيع الأخيرة
  5. اورينت :اتفاق جديد بين تنظيم الدولة و"الوحدات الكردية لتسليم بلدتين بريف الرقة
  6. فيتو : سلاح الجو الروسي يهاجم سيارات داعش في الرقة
  7. عربي 21 :تفاصيل مثيرة عن شبكات تجسس مع اقتراب الهجوم على الرقة
  8. فارس نيوز :غارة للتحالف الاميركي تقتل 43 مدنيا بالرقة
  9. بلدي نيوز :تنظيم "الدولة" يسلّم "قسد" المنصورة وهنيدة في الرقة
  10. العرب نيوز  :لمرصد السوري: معركة تحرير الرقة من تنظيم (داعش) باتت على الابواب
  11. الدستور" وقوع اشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية وداعش شمالى الرق
  12. الوحدة :تحالف العشائر العربية والتركمانية يحذّر من مخطط تسليم الرقة لميليشيا "PYD"
  13. السوسنة :التحالف الدولي يستعد للهجوم على الرقة السورية
 
كلنا شركاء :تحالف العشائر العربية والتركمانية يحذّر من تسليم (داعش) الرقة لـ (ب ي د)
كلنا شركاء: رصد
حذّر “تحالف العشائر العربية التركمانية في سوريا”، من تسليم تنظيم “داعش” مدينة الرقة لتنظيم “ب ي د/ بي كا كا”، معتبراً ذلك لعبة، يسعى من ورائها (ب ي د) إلى تغيير التركيبة السكانية للمنطقة.
ونقلت وكالة “الأناضول” التركية عن عمر دادا، نائب رئيس تحالف العشائر العربية التركمانية، قوله: “نعلم جيداً أن احتمال انسحاب داعش من الرقة وتسليمها لتنظيم (ب ي د) الإرهابي لعبة، ونرفض ذلك بشكل قطعي”.
وأكد أن السوريين لن يقبلوا بسيطرة “ب ي د” على الرقة، وانتقداً الولايات المتحدة قائلاً إن “إخراج الولايات المتحدة والموالين لها، تنظيماً إرهابياً (من الرقة) وإدخال تنظيم إرهابي آخر، يشير إلى مدى تجاهلهم لرغبات وطموحات الشعب السوري”.
وأشار داد إلى أن الهدف من سيطرة (ب ي د) على الرقة، يأتي في إطار مساعي تغيير التركيبة السكانية للمنطقة، داعياً دول العالم وعلى رأسها تركيا للوقوف ضد هذا الخطر.
وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أعلن أمس الخميس، أن وزارة دفاع بلاده أكدت ما تناقلته وسائل إعلام حول تفاهم تنظيم (ب ي د) مع تنظيم “داعش”، بخصوص خروج الأخير من محافظة الرقة وانسحابه نحو تدمر دون قتال.
========================
الاتحاد برس :روسيا تحذّر: لن نسمح بفرار داعش من الرقة إلى تدمرروسيا تحذّر: لن نسمح بفرار داعش من الرقة إلى تدمر
الاتحاد برس:
قالت وزارة الدفاع الروسية إن طائرات حربية تابعة لسلاحها الجوي نفذت غارات ضد عناصر من تنظيم داعش خلال هربهم من الرقة نحو تدمر في محافظة حمص جنوباً، وقالت إن الغارات تكررت في الخامس والعشرين والتاسع والعشرين والثلاثين من شهر أيار/مايو الماضي وذكرت في بيان لها إن ذلك أدى لمقتل “أكثر من ثمانين إرهابياً وتدمير نحو 36 مركبة وثمان شاحنات وقود” وغيرها من الآليات العسكرية.
ونوّهت وزارة الدفاع الروسية إلى أن مسؤوليها العسكريين في سورية حذّروا قوات سورية الديمقراطية من السماح لتنظيم داعش بالفرار إلى تدمر بممر مفتوح دون اعتراضهم بشكل حاسم، وقالت إن “القوات الجوية الروسية في سورية لديها قوة النيران والوسائل للقضاء على الإرهابيين بفعالية”، ونشرت وسائل الإعلام الروسية تسجيلاً يظهر استهداف مواقع لتنظيم داعش قرب تدمر بصواريخ كاليبر المجنحة بعيدة المدى من سفينة وغواصة حربيتين في البحر المتوسط.
من جهتها صحيفة “الحياة” اللندنية ذكرت في تقرير لها أن الهدف الروسي من هذه التحذيرات والقصف المستمر لخطوط إمداد تنظيم داعش بين ريفي الرقة وحمص، هو منع توجه التنظيم بثقله إلى البادية السورية وتهديد مدينة تدمر وتعزيز موقعه في مدينة السخنة، حيث تسعى قوات النظام في تلك المناطق إلى التقدم على حساب التنظيم وصولاً إلى محافظة دير الزور التي تضم آخر التجمعات الحضرية الهامّة التي تقع تحت سيطرة التنظيم، إضافة لاحتوائها على عدد من أهم آبار النفط في سورية.
بينما كشف وزير الدفاع الروسي سيرغي لافروف أن لدى وزارة الدفاع الروسية معلومات حول اتفاق بين قوات سورية الديمقراطية وتنظيم داعش وصفها بـ “الأكيدة” ينص على ترك معبر للتنظيم في الرقة من أجل الانسحاب منها دون قتال، تأكيداً لما ذكرته تقارير إعلامية في وقت سابق، وأشار إلى أن قوات سورية الديمقراطية تحاصر الرقة -فعلياً- من ثلاث جهات فقط هي الشمال والشرق والغرب، بينما الجهة الجنوبية ما زالت مفتوحة للتنظيم وتؤدي به إلى منطقة تدمر في البادية السورية بريف حمص الشرقي.
أما قوات سورية الديمقراطية فنفت عبر المتحدث باسم وحدات حماية الشعب (المكوّن الرئيسي لقوات سورية الديمقراطية) وجود مفاوضات واتفاق من هذا النوع مع تنظيم داعش، وباتت قوات سورية الديمقراطية قاب قوسين أو أدنى من دخول الحدود الإدارية لمدينة الرقة وقد باشرت بعمليات عسكرية في الفرقة السابعة عشرة، تحت غطاء جوي من غارات طيران التحالف الدولي.
========================
صدى البلد :التحالف الدولي : 200 ألف شخص نزحوا من الرقة
 أعلن التحالف الدولي لمحاربة داعش أن عدد النازحين الذين فروا من مدينة الرقة السورية بلغ، مع اقتراب المعركة الحاسمة لتحريرها، حوالي 200 ألف شخص.
وصرح المتحدث الرسمي باسم التحالف العقيد راين ديلون - في تصريحات أورتها فضـائية (سكاي نيوز) الإخبارية اليوم "الجمعة"،إن "عدد النازحين من الرقة ارتفع إلى 200 ألف"، مضيفا أن من بينهم 92 ألف شخص باتوا في مخيمات للنازحين.
وأعلن ديلون أن قوات سوريا الديمقراطية - التي تضيق في الوقت الراهن الخناق حول مسلحي "داعش" في الرقة - قررت أن تطلب من المدنيين مغادرة المدينة قبل بدء الهجوم الحاسم على التنظيم.
ويفر السكان من الرقة تحت ستار الليل مع اقتراب "قوات سوريا الديمقراطية"، ويفضلون عبور حقول ألغام ومواجهة نيران المتشددين على المخاطرة بالموت في معركة كبرى من المحتمل أن تنطلق شرارتها قريبا.
المصدر : صدي البلد
========================
الغد السوري :أطباء بلا حدود: آلاف المدنيين فرّوا من مدينة الرقة في الأسابيع الأخيرة
3 يونيو، 2017 242  مشاهدات
أعلنت منظمة “أطباء بلا حدود” الخميس أن نحو 10 آلاف مدني فروا في الأسابيع الأخيرة من مدينة الرقة السورية إلى مخيم عين عيسى الواقع إلى شمال المدينة، مع وصول مئات آخرين يوميا.
وقالت طبيبة الطوارئ من منظمة “أطباء بلا حدود” في فرنسا، ناتالي روبرتس، قالت في مؤتمر صحفي “هذا ليس نزوحا هائلا، لكن نحو 800 شخص يصلون يوميا إلى عين عيسى”, مشيرة إلى أن “المخيم استقبل عددا أكبر من طاقته البالغة 6 آلاف شخص، بسبب عدم وجود مكان بديل يلجأ إليه كثير من الفارين”.
وكان رئيس لجنة مخيم عين عيسى ، جلال العياف، قدر، في أواسط أيار الماضي، عدد النازحين في عين عيسى بأكثر من 20 ألف شخص.
وأضافت روبرتس “يقول الناس إن الوقت قد حان للفرار من الرقة بما أن طلائع الحرب تقترب منها، لكن الخروج من المدينة معقد، ولا بد من دفع أموال للمهربين، بالإضافة الى مشكلة الألغام الكبيرة”.
من جهة أخرى، اعتبرت روبرتس أن قصف التحالف الدولي ضد “داعش” بقيادة الولايات المتحدة للرقة موجه بشكل جيد حتى الآن”, الا انها أشارت إلى أن مستشفيات المدينة غير مهيأة لعلاج الإصابات الناجمة عن تكثيف القصف، وذلك في الوقت الذي تتدهور فيه الأوضاع في المخيم، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة.
وأضافت روبرتس في هذا السياق أن الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى لم تتمكن بعد من الاستقرار في المنطقة لتأمين المساعدة الضرورية للنازحين.
ويخضع مخيم النازحين في قرية عين عيسى يخضع حاليا لإدارة “قوات سوريا الديمقراطية”، التي يهيمن عليها المقاتلون الأكراد وتمثل أكبر قوة محلية على الأرض متعاونة مع التحالف الدولي في محاربة “داعش”.
وتقف قوات النخبة السورية و قوات سوريا الديمقراطية حاليا على بعد نحو 3 كيلومترات من الرقة، التي يعتبرها تنظيم “داعش” عاصمة له، وتعتزم شن هجوم حاسم على مسلحي التنظيم الإرهابي لطردهم من المدينة.
ويفر السكان من الرقة تحت ستار الليل مع اقتراب قوات النخبة السورية و قوات سوريا الديمقراطية ويفضلون عبور حقول ألغام ومواجهة نيران المتشددين على المخاطرة بالموت في معركة كبرى من المتوقع أن تنطلق قريبا.
========================
اورينت :اتفاق جديد بين تنظيم الدولة و"الوحدات الكردية لتسليم بلدتين بريف الرقة
تنظيم الدولة قوات سوريا الديمقراطية عقدت ما تسمى بـ"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، التي تتزعمها ميليشيا "الوحدات" الكردية، اتفاقاً جديداً مع تنظيم "الدولة"، يقضي بانسحاب الأخير من بلدتي المنصورة وهنيدة في ريف الرقة الغربي، وذلك في تكرار لسيناريو تسليم مدينة الطبقة.
وذكرت حملة "الرقة تذبح بصمت"، عبر حسابها في "فيس بوك" أن رتلاً لتنظيم "الدولة" انسحب من بلدتي "المنصورة وهنيدة" بعد إبرام اتفاق مع ميليشيا "الوحدات" الكردية.
من جانبها، ذكرت صفحة "المنصورة بعيون مغتربيها" عبر موقع "فيس بوك" أن الاتفاق ينص على انسحاب التنظيم بعتاده الكامل إلى البادية السورية، من المنصورة وهنيدة، وذلك خلال 72 ساعة.
هذا وواجهت بلدتا المنصورة وهنيدة بريف محافظة الرقة الغربي، حصاراً خانقاً فرضته "قسد" وطائرات التحالف الدولي، وسط قصف جوي ومدفعي عنيف استهدف البلدتين اللتين تؤويان أكثر من خمسة آلاف مدني محاصرين فيهما.
وقال ناشطون من الرقة إن قرابة الـ 5000 مدني غالبيتهم من النساء والأطفال محاصرون في بلدتي هنيدة والمنصورة، حيث نفد كل  مخزون المحلات التجارية والمحصلات من مواد غذائية وخضراوات ومواد تموينية، جراء الحصار المفروض من قوات سوريا الديمقراطية "قسد" والتحالف الدولي.
يشار هنا، إلى أن وسائل إعلام كردية أكدت أن الحملة العسكرية التي تشنها ما تسمى "قوات سوريا الديمقراطية" تحت اسم "غضب الفرات" أعلنت اقتحامها البلدتين الواقعتين قرب سد "البعث" على ضفاف نهر الفرات في ريف الرقة الغربي.
الاتفاق الجديد بين ميليشيا "الوحدات" الكردية وتنظيم "الدولة"، في بلدتي "المنصورة وهنيدة"، يعيد إلى الأذهان الاتفاق الذي عقده الطرفان في مدينة الطبقة وسد الفرات في ريف الرقة الغربي، حيث انسحب عناصر التنظيم من الأحياء التي كانوا يسيطرون عليها داخل المدينة، مع عائلاتهم، بأسلحتهم الفردية.
وكانت روسيا قد اتهمت "قوات سوريا الديمقراطية" بالاتفاق مع تنظيم "الدولة" لإخلاء مدينة الرقة ومحيطها باتجاه البادية السورية.
وأكدت الخارجية الروسية أنها تمتلك أدلة دامغة على ادعاءاتها، وتسجيلات مصورة تثبت ذلك، لكن “قسد” نفت هذه الاتهامات جملة وتفصيلاً.
والجدير بالذكر، أن ما تسمى "قوات سوريا الديمقراطية" التي تتزعمها ميليشيا "وحدات الحماية" الكردية، قد بدأت في تشرين الأول من العام الماضي، عملية "غضب الفرات" الرامية إلى السيطرة على محافظة الرقة، بحجة طرد تنظيم "الدولة"، حيث باتت على مقربة من المدينة من الجهتين الشمالية والغربية.
========================
فيتو : سلاح الجو الروسي يهاجم سيارات داعش في الرقة
 نشرت صحيفة "روسيسكايا جازيتا" مقطع لشريط فيديو، يُظهر طائرات تابعة لسلاح الجو الروسي أثناء مهاجمتها لرتل كبير لتنظيم "داعش".
وبحسب وكالة سبوتنيك الروسية، يقوم الطيران الروسي في الفيديو بمهاجمة مجموعات من عناصر "داعش" خلال محاولة هروبهم من محافظة الرقة السورية باتجاه مدينة تدمر.
وكانت المرة الأولى التي حاول فيها عناصر التنظيم الهروب من منطقة الرقة حيث تطاردهم القوات الحكومية السورية باتجاه تدمر في 25 مايو 2017. وباءت محاولتهم بالفشل بعد أن دمر الطيران الروسي عجلاتهم.
وبذلوا محاولة أخرى في ليل 29/30 مايو عندما غادرت ثلاثة أرتال لعناصر داعش الرقة في اتجاه الجنوب على عدة مسارات.
وباءت هذه المحاولة أيضا بالفشل بعدما هاجم الطيران الروسي أرتال الهاربين، مكبّدا إياهم خسائر جسيمة بلغت تدمير 61 سيارة وأكثر من 80 قتيلا.
========================
عربي 21 :تفاصيل مثيرة عن شبكات تجسس مع اقتراب الهجوم على الرقة
لندن- عربي21- بلال ياسين# السبت، 03 يونيو 2017 12:54 م00
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" تقريرا أعدته إريكا سولومون وأحمد مهدي من جنوب تركيا، التقيا فيه عملاء يعملون لصالح شبكات تجسس في تركيا.
ويكشف التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، عن أن شبكات التجسس على تنظيم الدولة تنامت بشكل كبير، مع اقتراب التحالف بقيادة الولايات المتحدة من عاصمة ما تعرف بالخلافة أو الرقة.
ويشير الكاتبان إلى أن بعض العملاء يبرر انضمامه لما أطلقت الصحيفة عليه "الصناعة البيتية" المزدهرة، بالحاجة للمال، وأحيانا يقولون إنهم يريدون تقليل الضحايا المدنيين، من خلال تقديم المعلومات الصحيحة، مع أن البعض يحملهم مسؤولية القتلى بين المدنيين؛ بسبب المعلومات غير الدقيقة عن التنظيم.
وتورد الصحيفة قصة "حسن"، الذي فرّ من الرقة، وكان معدما ولا يملك مكانا للسكن، واتصل مع صديق له يعمل مع شبكات تجسس غربية، وعرض عليه تحديد مكان سجن لتنظيم الدولة في الرقة مقابل المال، وكانت هذه بدايته مع عالم المخبرين.
وينقل التقرير عن حسن، قوله إنه حذر صديقه من أن السجن فيه أشخاص أبرياء اختطفهم التنظيم، أو أنهم متهمون بتهم تافهة، ولا بد من التحقق قبل ضربه، لافتا إلى أنه بعد أيام تم ضرب المكان، ذهب حسن غاضبا لصديقه الذي رد عليه باسما، وقال له: "عندما تقرر السير في هذه الطريق فإن عليك أن تدوس على ضميرك وقلبك بالحذاء".
ويبين الكاتبان أن جمع المعلومات الاستخباراتية نما بصورة كبيرة في الشهور الستة الأخيرة، وذلك وفقا للمعلومات التي تم الحصول عليها من تسعة سوريين يشاركون في تقديم المعلومات الاستخباراتية.
وتعلق الصحيفة قائلة إن زيادة أعداد الذين يقدمون معلومات لتستعين بها قوات التحالف، جاءت مع طرح تساؤلات عن زيادة عدد القتلى بين المدنيين في هجمات قوات التحالف، ففي الأسبوع الماضي اعترفت وزارة الدفاع الأمريكية أن 105 مدنيين قتلوا في هجمات لقوات التحالف على مدينة الموصل العراقية في آذار/ مارس.
ويستدرك التقرير بأنه على الرغم من المشاعر المتضاربة، التي تصل إلى حد الاحتقار أحيانا تجاه التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، إلا أن عددا من السوريين، الذين فروا من تنظيم الدولة، قرروا التحول لمخبرين مقابل المال، مع اقتراب قوات التحالف من الرقة.
ويورد الكاتبان نقلا عن عميل آخر، قوله إن هناك إقبالا شديدا للعمل مع الأمريكيين، ويتساءل قائلا: "لماذا؟ لأن الناس متعبون، وبعضهم فقير جدا، وآخرون يريدون أن ينتهي كل شيء"، ويزعم قائلا: "لدينا عناصر من تنظيم الدولة، وبعضهم يعمل معنا، ويرون أن التنظيم يهزم ولا يريدون الموت معه".
وتفيد الصحيفة بأن الزيادة في المخبرين أدت إلى التأثير في نوعية المعلومات المقدمة، مشيرة إلى أن هناك عملاء يخشون من أن تكون مشكلة تواصل سقوط المدنيين جراء معلوماتهم الأمنية، التي قد تكون تراجعت قيمتها بسبب خسارة التنظيم مساحات شاسعة.
ويلفت التقرير إلى أن بعض العملاء يجدون صعوبة في الحصول على المعلومات؛ بسبب منع الجهاديين من استخدام الإنترنت والهواتف النقالة في مناطقهم التي يسيطرون عليها، في الوقت الذي يصعد فيه التحالف عملياته، وبالتالي زيادة الطلب من الدول ذات الاهتمام على المعلومات السريعة، وتضم هذه الدول السعودية والأردن وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة.
وينقل الكاتبان عن مخبر آخر اسمه يوسف، قوله: "أصبحت فوضى، ففي السابق كانت الأمور منظمة وأكثر إدارة، وكنا نعرف الوقت الذي يمكن فيه للأشخاص الحديث، وأي نوع من المعلومات يريدونها"، ويضيف يوسف: "في هذه الأيام لا نعرف متى يبدأ الأشخاص بالعمل على الإنترنت إن حصلوا على خط".
وتكشف الصحيفة عن شبكة من ثلاثة أو أربعة مستويات متداخلة لجمع المعلومات عن تنظيم الدولة، بدءا من السوريين داخل مناطق تنظيم الدولة، حيث تمتد هذه الشبكة إلى الحدود الجنوبية لتركيا، ويقوم البعض بالتأكد من المعلومات، بما في ذلك الصور، ومن ثم يمررها إلى رئيس المجموعة الذي يتعامل مباشرة مع المخابرات الأجنبية.
وبحسب التقرير، فإن بعض العملاء يعتقدون أن مسؤولي الشبكات جشعون، ويقومون ببيع المعلومات لعدد من الدول التي تجمع المعلومات الأمنية، ويحولون معلومات مشكوكا فيها إلى مؤكدة.
وينوه الكاتبان إلى أن عاملين مع مسؤول شبكة، يقولون إن الأخير يحصل شهريا على مبلغ خمسة آلاف دولار من دولة عضو في التحالف الدولي، لافتين إلى أن الوسطاء، الذين يقيمون في تركيا، يحصلون على ما بين 500 إلى 2000 دولار في الشهر.
وتذكر الصحيفة أن المصادر في الميدان، وهم عرضة للقتل في حال اكتشفوا، فإن كل ما يحصلون عليه هو 100 إلى 300 دولار في الشهر، بالإضافة إلى زيادات عندما يقدمون معلومات عن أرصدة ثمينة.
وتختم "فايننشال تايمز" تقريرها بالقول إن كل من قابلتهم قالوا إن مهمتهم الرئيسة هي توفير المعلومات عن المقاتلين الأجانب والقادة الميدانيين والبارزين في التنظيم، ويقول العملاء إنهم يتواصلون مع مسؤوليهم في فنادق تركيا عبر تطبيق "واتس أب".
========================
فارس نيوز :غارة للتحالف الاميركي تقتل 43 مدنيا بالرقة
ذكرت مصادر أهلية وإعلامية متطابقة أن طائرات "التحالف الدولي ضد داعش" قصفت بناء الجميلي بمدينة الرقة الليلة الماضية ما تسبب بمقتل أكثر من 43 مدنيا أغلبهم من النساء والأطفال وإصابة آخرين بجروح ووقوع دمار بالمبنى المؤلف من 6 طوابق.
وارتكب طيران “التحالف” الشهر الماضي أكثر من مجزرة بحق السوريين قتل خلالها أكثر من 108 أشخاص معظمهم أطفال ونساء وأصيب العشرات بجروح غالبيتهم بحالة خطرة وذلك خلال غاراته على المدنيين في ريفي دير الزور والرقة.
ومنذ تشكيله بشكل غير شرعي من خارج مجلس الأمن في آب/اغسطس عام 2014 تحت ذريعة قتال تنظيم “داعش” الإرهابي ارتكب طيران “التحالف” العديد من المجازر بحق المدنيين راح ضحيتها مئات القتلى والجرحى في أرياف الرقة ودير الزور وحلب.
========================
بلدي نيوز :تنظيم "الدولة" يسلّم "قسد" المنصورة وهنيدة في الرقة
بلدي نيوز- الرقة (خاص)
سيطرت ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية "قسد" أمس الجمعة، على بلدة المنصورة الاستراتيجية وقرية هنيدة، بريف الرقة الغربي، فيما تستمر المعارك بين التنظيم والميليشيات في مناطق ريف الرقة الشمالي.
وأفادت مصادر إعلامية محلية، بخروج رتل لعناصر تنظيم "الدولة" من بلدة المنصورة وقرية هنيدة بريف الرقة الغربي، عقب مفاوضات مع ميليشيات "قسد" خلال اليومين الماضيين، للانسحاب من البلدة.
وفي السياق، احترقت مساحات واسعة من حقول القمح في منطقة السحل، غرب مدينة الرقة، جرّاء الاشتباكات الدائرة بين عناصر التنظيم، وعناصر ميليشيات "قسد" في المنطقة.
وفي ريف الرقة الشمالي، اندلعت اشتباكات عنيفة مساء أمس بين التنظيم والميليشيات في مزرعة حطين، بالتزامن مع غارات جوية عدة لطيران التحالف الدولي، على مواقع الاشتباكات، دعماً لميليشيات "قسد" التي تسعى للسيطرة عليها.
وفي مدينة الرقة، شنت الطائرات الحربية التابعة للتحالف غارات جوية عدة على مدينة الرقة، تركزت معظمها على منطقة الجسر القديم، كما قصفت ميليشيات "قسد" بالمدفعية أحياء مدينة الرقة حتى ساعات الصباح الأولى.
 
========================
العرب نيوز  :لمرصد السوري: معركة تحرير الرقة من تنظيم (داعش) باتت على الابواب
العرب نيوز طريقك لمعرفة الحقيقة - عمان - 3 - 6 (العرب نيوز) -- ركز المرصد السوري لحقوق الانسان الْـيَـوْم السَّـبْت ان المعركة الكبرى لتحرير مدينة الرقة السورية من ما يسمى تنظيم الدولة الاسلامية (الدولة الاسـلامية داعـش) وطرده منها باتت على الابواب بعد سيطرة قوات تدعمها امريكا على بلدات (هنيدة) و(المنصورة) و(سد البعث) الاستراتيجية.
واضاف المرصد في ظهور ان بلدات (هنيدة) و(سد البعث) و(المنصورة) تشهد عمليات تمشيط مستمرة من قبل قوات ســوريا الديمقراطية المدعمة بالقوات الخاصة الامريكية لازالة الالغام والعبوات الناسفة والبحث عن عناصر تنظيم (الدولة الاسـلامية داعـش) ممن رفضوا الانسحاب واختاروا البقاء والقتال حتى النهاية ضد قوات عمليات (غضب الفرات).
واضاف ان "العناصر المتبقية من قوات (الدولة الاسـلامية داعـش) رفضوا الانسحاب من بلدات (هنيدة) و(سد البعث) و(المنصورة) والخروج مع المجموعات التي خرجت من عناصر التنظيم وعوائلهم نحو مناطق أخرى يسيطر عليها التنظيم في محافظة الرقة بعد تدخل من وجهاء في المنطقة ووساطات عشائرية.
واشار المرصد الى ان تفوق قوات ســوريا الديموقراطية يتيح توسيع نطاق سيطرتها في الضفاف الجنوبية لنهر الفرات اذ فرضت سيطرتها على اكثر من 50 كيلو متر من الضفة الجنوبية للنهر من خلال القرى والبلدات الواقعة في هذه المنطقة وابرزها مدينة الطبقة وبلدة المنصورة التي تعد اكبر بلدات الريف الغربي للرقة.
واوضح ان قوات عملية (غضب الفرات) المؤلفة من قوات ســوريا الديمقراطية وقوات النخبة السورية والقوات الخاصة الأمريكية المدعمة بطائرات التحالف الدولي باتت على بعد نحو 2 كيلو متر الى الشرق من مدينة الرقة وعلى بعد نحو ثلاثة كيلو مترات الى الشمال من المدينة فيما وصلت لمسافة نحو سبعة كيلو مترات من الجهة الغربية عند الضفاف الشمالية للنهر ونحو 10 من الضفاف الجنوبية للنهر.(النهاية) ط ك / م خ
========================
الدستور" وقوع اشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية وداعش شمالى الرق
أفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان، الذى يتخذ من لندن مقرًا له، باندلاع اشتباكات عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية ومسلحى تنظيم داعش فى محيط الفرقة 17 شمالى الرقة.
وأشار المرصد -حسبما نقلت قناة (الحرة) الإخبارية اليوم السبت- إلى أن قوات سوريا الديمقراطية بدأت فى تمشيط بلدة المنصورة غرب الرقة بعد اشتباكات عنيفة مع مسلحى التنظيم، وتمكنها من بسط سيطرتها على البلدة.
تجدر الإشارة إلى أن ممثلى قوات سوريا الديمقراطية كانوا قد أعلنوا قبل شهر عن أن بلدة المنصورة تشكل هدفًا رئيسيًا لمقاتليهم فى ريف الرقة الغربى بعد تحرير مدينة الطبقة وسد الفرات.
========================
الوحدة :تحالف العشائر العربية والتركمانية يحذّر من مخطط تسليم الرقة لميليشيا "PYD"
أعلن "تحالف العشائر العربية والتركمانية" رفضه لاتفاق تسليم تنظيم الدولة مدينة الرقة لميليشيات سوريا الديمقراطية، ووصفه بأنها "لعبة" تهدف إلى تغيير التركيبة السكانية للمنطقة.
وقال عمر دادا، نائب رئيس التحالف: “نعلم جيدًا أن احتمال انسحاب تنظيم الدولة من الرقة وتسليمها لميليشيا "PYD" الإرهابي لعبة، ونرفض ذلك بشكل قطعي”.
وأكد دادا في تصريحات لوكالة الأناضول التركية أن "السوريين لن يقبلوا بسيطرة ميليشيا الحماية الكردية على الرقة، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه الخطوة يأتي في إطار مساعي تغيير التركيبة السكانية للمنطقة".
ودعا نائب رئيس "تحالف العشائر العربية والتركمانية" دول العالم وعلى رأسها تركيا للوقوف ضد هذا الخطر.
ووجَّه دادا انتقادًا شديدًا للولايات المتحدة قائلًا: إن “إخراج واشنطن والموالين لها، تنظيمًا إرهابيًّا (من الرقة) وإدخال تنظيم إرهابي آخر، يشير إلى مدى تجاهُلهم لرغبات وطموحات الشعب السوري”.
وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أعلن أمس الخميس، أن وزارة دفاع بلاده أكدت ما تناقلته وسائل إعلام حول اتفاق بين ميليشيا "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) وتنظيم الدولة بخصوص خروج الأخير من محافظة الرقة نحو تدمر دون قتال.
وأضاف لافروف أنّه علم بنفي ميليشيا الحماية الكردية المكون الرئيسي لـ "قوات سوريا الديمقراطية" لصحة الاتفاق، مبينًا أنّ المعلومات المتوفرة لدى موسكو تشير لعكس ذلك، مؤكدًا أن القوات الروسية استهدفت عناصر تنظيم الدولة أثناء خروجهم من الرقة نحو تدمر بريف حمص.

وفي السياق ذاته اقتحمت ميليشيات سوريا الديمقراطية التي تقودها ميليشيا الحماية الكردية اليوم بلدتَيْ هنيدة والمنصورة غربي مدينة الرقة بعد انسحاب تنظيم الدولة من المنطقة، وذلك في إطار الاتفاق الذي حصل بين الطرفين أمس.
========================
السوسنة :التحالف الدولي يستعد للهجوم على الرقة السورية
العرب والعالم -  03/06/2017 11:13
السوسنة - قال متحدث باسم التحالف الدولي الخميس إن عدد النازحين من الرقة ( شمال سوريا) معقل داعش الارهابي بلغ نحو مئتي ألف شخص بينهم 92 ألفا استقروا في المخيمات، وذلك استعدادا لمعركة طرد الجهاديين التي يقودها التحالف.
أعلن الكولونيل راين ديلون الناطق باسم التحالف الدولي الخميس أن نحو مئتي ألف شخص غادروا مدينة الرقة السورية التي تشكل "عاصمة " داعش الارهابي" والتي يستعد التحالف وحلفاؤه من المقاتلين الأكراد والعرب لشن هجوم عليها.
 وصرح في مؤتمرعبر الدائرة المغلقة من بغداد أن "عدد النازحين من الرقة ارتفع إلى مئتي ألف بينهم 92 ألفا" باتوا في مخيمات للنازحين.
دعم التحالف الذي تقوده واشنطن منذ تشرين الثاني/نوفمبر هجوما تشنه قوات "سوريا الديمقراطية" ضد الجهاديين تمهيدا لاستعادة الرقة.
 وتضيق قوات "سوريا الديمقراطية" الخناق على المدينة. وذكر ديلون بأنها "قررت أن تطلب من المدنيين مغادرة" المدينة قبل بدء الهجوم.
وقالت منظمة أطباء بلا حدود الخميس في باريس إن وتيرة فرار المدنيين السوريين من الرقة تتسارع. وأضافت ناتالي روبرتس من المنظمة الإنسانية أن "800 شخص يصلون يوميا إلى مخيم" عين عيسى للنازحين الذي يبعد 30 كلم شمال الرقة والوضع يزداد صعوبة بسبب الافتقار إلى الإمكانات الإنسانية.
 وأسفر النزاع في سوريا منذ آذار/مارس 2011 عن مقتل أكثر من 320 ألف شخص ونزوح ولجوء الملايين.
========================