الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الأوضاع في حلب

تطورات الأوضاع في حلب

10.05.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
9/5/2016
عناوين الملف
  1. سكاي نيوز :سوريا.. مقتل مزيد من المسلحين الإيرانيين في حلب
  2. العربية نت :من جديد.. طيران النظام يستهدف مستشفى بريف حلب
  3. اخبار سوريا اليوم :حلب أم الهزائم وموسكو تناور بالأسد
  4. صفا :خسائر عسكرية فادحة لإيران وحزب الله بريف حلب
  5. "سبوتنيك": المسلحون يخرقون الهدنة في سوريا بخمس قذائف على حلب
  6. السفير :سوريا: هجوم للجيش ضد "جيش الفتح" قرب حلب
  7. الجزيرة :النظام وروسيا يقصفان منشآت مدنية بريف حلب
  8. القدس العربي :تركيا تعلن مقتل 55 بقصف مواقع تنظيم «الدولة» شمال حلب
  9. نبض الشمال :المعارضة المسلحة تستعيد السيطرة على بلدة براغيدة بريف حلب الشمالي
  10. عكاظ :عناصر «الباسيج» يتساقطون في حلب
  11. الخليج :طيران الأسد يقصف مستشفى ميدانياً في ريف حلب رغم الهدنة
  12. الخليج :هجوم مضاد للنظام جنوب حلب تحت غطاء كثيف من القصف الجوي
  13. نبض الشمال :جيش الفتح يكبد قوات النظام المزيد من الخسائر بريف حلب الجنوبي
  14. البوابة :هجوم لثوار حلب يكبد مليشيا مساندة للأسد 46 قتيلاً
  15. الشرق :قصف واشتباكات عنيفة في حلب رغم سريان الهدنة
  16. الاناضول :مقتل ضباط من الحرس الثوري الإيراني بريف حلب
  17. سكاي نيوز :«الأسد» يشن أكثر من 50 غارة على حلب
  18. عين اليوم :غارات سورية وروسية على حلب

سكاي نيوز :سوريا.. مقتل مزيد من المسلحين الإيرانيين في حلب
آخر تحديث قبل 24 ساعة
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أفادت مصادر في المعارضة السورية بمقتل17 مسلحا إيرانيا في محافظة حلب شمالي سوريا، الأحد، وذلك بعد يوم شهد مقتل 20 عسكريا إيرانيا آخرين في المحافظة ذاتها.
وأوضحت المصادر أن القتلى سقطوا في هجوم على بلدة ‏خان طومان في ريف حلب الجنوبي، إثر اشتباكات مع فصائل المعارضة التي تسيطر على البلدة ومحيطها.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، إن 20 مسلحا إيرانيا قتلوا في معارك مع مسلحين من "جيش الفتح" في معارك السيطرة على بلدة خان طومان بريف حلب، في أكبر خسارة تتعرض لها إيران في يوم واحد بسوريا.
وكانت طهران اعترفت فقط بمقتل 13 عسكريا إيرانيا في معاركها مع "جيش الفتح"، المؤلف من جبهة النصرة وأحرار الشام وفصائل إسلامية أخرى، للسيطرة على بلدة خان طومان الواقعة على بعد 15 كيلومترا جنوب غربي حلب.
ونشر "جيش الفتح" والجماعات المرتبطة به مقاطع فيديو وصورا على مواقع التواصل الاجتماعي لما بدا أنها جثث إيرانيين ومسلحين قتلوا في خان طومان.
واشتد القتال في ريف حلب في الأيام الأخيرة رغم إعلان وقف إطلاق النار في المدينة منذ الأربعاء، وتمديده ثلاثة أيام أخرى حتى الثلاثاء حسبما أعلنت موسكو.
======================
العربية نت :من جديد.. طيران النظام يستهدف مستشفى بريف حلب
الاثنين 2 شعبان 1437هـ - 9 مايو 2016م
دبي - قناة العربية
استهدفت طائرات النظام مستشفى بيوتي في بلدة كفرناها بريف حلب، ما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى من الطاقم الطبي، إضافة لدمار قسم كبير من المبنى، كما طالت الغارات بلدات الأتارب وخان طومان والزربة.
في السياق ذاته، استهدف طيران الأسد حي الصناعة ومحيط حقل كونوكو وتلة الجحيف ومحيط المطار العسكري في دير الزور.
وفي حمص، شن طيران النظام عدة غارات على بلدة عزالدين وقرية دير فول بالصواريخ الفراغية، بينما تعرضت قرية الغجر وبلدة السعن لقصف مدفعي.
أما جنوبا، فقد ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على منطقة غرز وبلدة أم المياذن في الريف الشرقي لدرعا.
من جهة أخرى، صد الثوار هجوما لقوات الأسد على جبهة معراتة قرب بلدة خان طومان بريف حلب الجنوبي خلال محاولة الأخيرة التقدم في المنطقة.
======================
اخبار سوريا اليوم :حلب أم الهزائم وموسكو تناور بالأسد
9 مايو، 2016 أخبار دولية ومحلية 48 زيارة
اخبار سوريا اليوم : هل لاحظتم أن زيارة علي أكبر ولايتي الى سوريا، تزامنت مع اعتراف إيران بمقتل 13 مستشاراً من الحرس الثوري في منطقة حلب؟ الخبران ليسا عابرين. الزائر الإيراني هو أحد أبرز مستشاري مرشد الثورة السيد علي خامنئي للشؤون الدولية. ذهابه الى دمشق وما تخلله من لقاءات مع الرئيس السوري وكبار مسؤولي الدولة وتصريحاتٍ داعمة لبشار الأسد شخصيا، مقصودٌ تماما في هذه المرحلة الحرجة والخطيرة جدا في الحرب السورية.
الإعلان عن مقتل الإيرانيين، وزيارة ولايتي، يسبقان على الأرجح مرحلة من التطورات العسكرية والسياسية التي ستحدد ليس فقط مصير حلب، بل أيضا مستقبل المحاور في الحرب السورية. هل ينهزم طرف أم محور، أم يتقاسم الجميع الهزائم؟
 
لنتوقف اولاً أمام التطورات الآتية:
 تبين من التصعيد الدموي العنيف في حلب خلال الأيام الماضية، أن ثمة أطرافاً إقليمية ودولية ترفض أن تحتكر موسكو وواشنطن الحل السوري. لذلك تعمّد وزير الخارجية الأميركي تحميل جزء من مسؤولية التدهور للمعارضة (وهو يقصد من يدعمها أيضا). قال جون كيري: «إن الحرب في سوريا باتت خارجة عن السيطرة، وإن النظام والمعارضة يتحملان مسؤولية انتشار الفوضى». لم يكن هذا تصريحا عابرا، ذلك أن المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست قال أيضا: «إن النظام والمعارضة المسلحة ساهما في تدهور الأمن في حلب». مع ذلك فإن كيري سعى، كالمعتاد، للعب على الحبلين، فهو اذ اتهم المعارضة المسلحة بأن قصف مستشفى حلب جاء من مناطقها، جدد المقولة الأميركية بأن الحرب لن تنتهي إلا برحيل الأسد. لكن هنا أيضا كان تصريح لافت من البيت الأبيض متوجهاً مباشرة هذه المرة الى الأسد ليطلب منه «تنفيذ التزاماته في ما يتعلق باتفاق الهدنة» وقال: «نود أن نرى الروس يستخدمون نفوذهم على نظام الأسد لحمله على ذلك»، ثم رمى جزرة لموسكو بإضافة جملة تقول إن أوباما: «لا يرى أن إنشاء مناطق آمنة في سوريا هو بديل عملي حاليا».
 قابلت موسكو المؤشرات الإيجابية الأميركية، بموقف لافت أطلقه وزير خارجيتها حيال الأسد. قال سيرغي لافروف: «إن الأسد ليس حليفاً لموسكو كما تركيا حليفة للولايات المتحدة». صحيح أن في التصريح ما ينتقد أميركا التي لا تضغط على أنقرة والرياض، لكن لافروف كان يستطيع أن يقول ذلك من دون التذكير المريب بموقف موسكو من الأسد. إن لم يكن هذا الأخير حليفا فماذا تفعل روسيا في سوريا؟ هل كل ما تقوم به من قاعدة عسكرية ووجود مسلح ودور سياسي يحصل من دون رضا الرئيس؟ هل في الأمر مناورة من بوتين ام استعداد لشيء آخر؟
 أمام الغزل الروسي الأميركي المستمر وسط استمرار سفك الدم السوري، دخلت الأطراف الأخرى على الخط: رفعت السعودية وتركيا مستوى القتال عبر حلفائهما. اخترقت الطائرات التركية مجدداً سماء سوريا بذريعة ضرب «داعش». ارتفعت حدة الاتهامات بين الهيئة العليا للتفاوض من جهة ودمشق وموسكو من جهة ثانية. ارتفعت أيضا لهجة الاتهامات بين أنقرة وموسكو.
 في مقابل هذا الغزل، فإن من يدقق بالكلمة المتلفزة الأخيرة للأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله، يرى المعركة الكبرى في حلب ومنطقتها قادمة لا محالة. قال نصرالله: «لا ينخدعن أحد، ولا يضعنَّ أحد توقعات هي أوهام، حتى لا يغفل أحد عن المواجهة الحقيقة، كلا هناك شهور صعبة. يدفع السعودي مزيداً من المال، والمزيد من القوات… ربما تأتي إدارة أميركية جديدة تماشي السعودية بحروبها التدميرية… اذاً يوجد تقطيع وقت..». دعا نصرالله بالمقابل الى: «المزيد من الحضور في الميادين والساحات، الساحات العسكرية، والساحات الأمنية، والساحات السياسية»… حين يتحدث الأمين العام عن «ساحات» بالجمع، فهو يؤكد المؤكد من أن الجبهات مترابطة من حلب الى اليمن والعراق..
 
ما هو المنتظر قبل الانهيار الكبير في حلب؟
 لا يختلف رأي الروس عن آراء الأسد وخامنئي ونصرالله. يجب استعادة حلب الى كنف الدولة السورية. قرار استعادة المدن السورية الكبرى هو في صلب الاستراتيجية العسكرية لبوتين وهذه الأطراف. الاختلاف هو حول الوسيلة الراهنة.
 الرئيس الروسي يفضّل أن يحصل ذلك بتسوية مع الأميركيين وبضغوط واشنطن على حلفائها الإقليميين. هو يفضّل أيضا أن تكون حلب وسيلة لتفاهمه مع الدول الخليجية وفي مقدمها السعودية بعدما قطع شوطاً بالتفاهم مع قطر. لن يعود الى القتال والتغطية الجوية الكبيرة إلا إذا فشلت كل مساعيه السياسية. الحرب مكلفة عسكرياً ومرهقة مالياً. لا بأس إذاً أن يحاول بالسياسة. ايران أيضا تفضّل عدم الحرب، لكنها ترى مع الجيش الروسي والحزب أن الهدنة الطويلة بلا نتائج تعزز استقدام قوات إضافية وأسلحة للطرف الآخر.
 لم يقل بوتين ولا مرة إنه حليف الأسد أو إنه متمسك ببقائه على رأس السلطة (خلافاً للمجاهرة الإيرانية مراراً بذلك وآخرها على لسان ولايتي وحسين أمير عبد اللهيان). يقول بوتين إنه يدعم الحكومة السورية ضد الإرهاب وإنه يرفض أي تدخل خارجي في موضوع الرئاسة الذي ينبغي على السوريين أنفسهم أن يقرروه. بمعنى آخر، إن موسكو تريد المراهنة على الزمن في حل عقدة الأسد، وهي نجحت في إبعادها كأولوية في مفاوضات جنيف وفي التفاهم مع أميركا.
 يتفق بوتين وأوباما على أن الجيش السوري هو حجر الرحى في المرحلة المقبلة ضد الإرهاب. لكنهما يختلفان حول أي جيش ومن يضم ومن هي قيادته. ثمة مشاريع كثيرة بُحثت حول إعادة هيكلة هذا الجيش وإدماج فصائل مسلحة فيه. من هنا يبدو الرفض الروسي المطلق لأي كلام عن «النصرة» أو «جيش الإسلام» أو «أحرار الشام». لكن حين يتم توسيع إطار الرفض في المفاوضات، يعني يمكن القبول لاحقاً بشيء مما يتم رفضه الآن.
المتوقع إذاً، هو أن ترفع الأطراف الإقليمية بالتعاون مع دول غربية، مثلا فرنسا وبعض أوروبا، اللهجة اليوم في باريس. ففي الاجتماع الذي يضم وزراء خارجية كل من فرنسا وأميركا وألمانيا وبريطانيا والسعودية وتركيا وقطر، من المنتظر تكثيف لهجة تحميل المسؤولية للنظام السوري والمطالبة بتسريع رحيله، وتكثيف الكلام عن إبادة جماعية وجرائم حرب. لن يكون غريباً أن نسمع اتجاهاً للعودة الى مجلس الأمن وتهديدات باللجوء الى أساليب أخرى ما لم يقتنع النظام بتنازلات في جنيف. لكن من المفيد مراقبة حركة كيري وتصريحاته، وهو يتفق مع لافروف على تهميش الأوروبيين والخليجيين في إدارة المفاوضات والحل السياسي. فهل هو ذاهب الى باريس للانضمام الى آلة الضغط، أم لتنفيس الطموحات الأوروبية والضغوط الخليجية؟
من المتوقع أيضا أن ترتفع اللهجة الخليجية والتركية حيال حلب. ففي القاهرة تعقد لجنة الشؤون الخارجية والسياسية والأمن القومي للبرلمان العربي، اليوم، اجتماعاً طارئاً في مقر جامعة الدول العربية. الهدف منه مساعدة الدول الغربية على استصدار قرارات جديدة من مجلس الأمن ورفع الضغوط على النظام السوري وتحميل إيران و «حزب الله» جزءاً كبيراً من المسؤولية عما يحصل في سوريا، والضغط على موسكو.
أما الاجتماع المهم فهو ذاك الذي تعقده مجموعة دعم سوريا في فيينا في 17 الجاري لبحث مستقبل الحل السياسي. وهذا يفترض أن تسبقه موجات من القتال لتحسين الشروط.
 
هل تقع الحرب الكبرى في حلب؟
على الأرجح نعم، ما لم تحصل معجزة سياسية، يقول بعض أصحاب القرار. لكن مصادر دولية تؤكد أن كل هذا الضجيج هو لإجبار الجميع على التنازلات المفصلية في الجولة المقبلة من التفاوض الموسع.
الجميع يحتاج حلب لتغيير المسارات العسكرية والسياسية، والجميع قلق منها. لم يعد السؤال هل تحصل الحرب أم لا بالرغم من كل محاولات بوتين تفاديها منذ فرض مع الأميركيين الهدنة القسرية على الجميع، لكن السؤالين الأكثر أهمية: كم ستكون كلفة هذه الحرب المدمرة لو وقعت؟ ذلك أن الجميع يستعد لخوضها بأشرس ما عندهم من رجال وعتاد؟ وماذا سيكون عليه الوضع غداة انجلاء الغبار عن خسائرها الفادحة، لو وقعت.
لا شك بأن أوباما مستعد في نهاية ولايته لأن يهدي حلب لروسيا وحلفائها، لكنه يريد بالمقابل الأسد ثمناً ولو بعد حين…. لعل هذا بالضبط ما جعل ولايتي يقول في حديثه لقناة «الميادين»: «إن حلب هي ثاني مدينة مهمّة في سوريا، وتحريرها وإعادة بنائها من أهم الواجبات والأولويّات… وإن أصدقاء سوريا يعلمون، وأعداء سوريا يعلمون، أنّهم لن يستطيعوا بأي شكل من الأشكال فرض حلّ مفروض على الشعب السوري»… هو يعني رفض أي محاولة من «الأصدقاء» أو الأعداء لرحيل الأسد، معتبراً، كما اللهيان، أن الأسد خط أحمر. على الأرجح ان كلامه، اذاً، موجّه الى موسكو بقدر ما هو موجّه الى واشنطن والسعودية
لا مغالاة في القول، إن حلب ومناطق سورية أخرى على شفا أخطر الحروب، فهي لن تحدد فقط مصير سوريا، ولكن أيضا ستقرر مآلات الحرب بين إيران والسعودية في المنطقة، ومستقبل التوازن الدولي الروسي الأميركي. وربما مستقبل العلاقة الروسية الإيرانية.
أما الشعب السوري، فسوف ينزف أكثر، مع الأسف، حتى انجلاء الصفقة أو غبار القتال.
======================
صفا :خسائر عسكرية فادحة لإيران وحزب الله بريف حلب
08 آيار / مايو 2016. الساعة 12:29 بتوقيت القــدس. منذ الأمس
حلب - صفا
أعلنت إيران عن خسارتها 13 مستشارا من الحرس الثوري وإصابة آخرين في معارك مع المعارضة السورية المسلحة بريف حلب الجنوبي، بينما اعترف حزب الله اللبناني قبل يومين بفقدان مجموعة من المقاتلين في الريف الحلبي.
وأقر أمس السبت مسؤول في الحرس الثوري بمقتل 13 مستشارا عسكريا من ضباطه وإصابة 21 آخرين بجروح بعضها خطيرة، خلال معارك جرت أمس ببلدة خان طومان الإستراتيجية التي تبعد مسافة 15 كلم جنوب غربي حلب. وكان حزب الله أعلن أمس الأول فقدان مجموعة من أفراده في البلدة نفسها.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه تأكد من خلال مصادره الميدانيين من مقتل 20إيرانيا بينهم 13 مستشارا، وأضاف أنه قتل أيضا في معارك ريف حلب الجنوبي ستة من حزب الله و15عسكريا أفغانيا شيعيا. بالمقابل، أحصى المرصد مقتل 43 عنصرا على الأقل من جبهة النصرة وحلفائها بينهم قيادي.
مستشارون إيرانيون
ووفق وكالة الصحافة الفرنسية، ينحدر جميع المستشارين الإيرانيين من مازندران (شمال إيران) وفق ما قاله الناطق باسم الحرس الثوري بهذه المحافظة حسين علي رضائي لوكالتي أنباء "فارس" والطلابية الإيرانية (إيسنا).
وأفاد مدير مكتب الجزيرة في طهران عبد القادر فايز بأنه كان لافتا إعلان الحرس الثوري مقتل هذا العدد دفعة واحدة، في حين كان يجري سابقا تقطير مثل هذه الأخبار على مدى أيام.
وأوضح أن كلمة مستشار عسكري تعني أنه ضابط بالحرس الثوري، مشيرا إلى أن مقتل هذا العدد الكبير يشير إلى أنهم كانوا على الخطوط الأمامية للقتال.
وأضافت المعارضة أنها "قتلت نحو خمسين من جيش النظام السوري والمليشيات الموالية له"، بينما أقرت بمقتل 25 من عناصرها خلال المعارك في ريف حلب الجنوبي.
وأعلن "جيش الفتح" وفصيل "جند الأقصى" عن أسر عدد من المقاتلين الأفغان وآخرين من حزب الله، ونشرت فصائل المعارضة مقاطع فيديو وصورا على مواقع التواصل لما بدا أنها جثث إيرانيين ومسلحين شيعة قتلوا في خان طومان.
وشملت بعض المقاطع لقطات لحافظات نقودهم الشخصية وأوراق هوياتهم وعملات إيرانية.
دعم إيراني
من جانب آخر، اجتمع علي أكبر ولايتي مستشار الزعيم الأعلى الإيراني أمس مع رئيس النظام السوريبشار الأسد بالعاصمة دمشق، مشددا على دعم بلاده للأسد.
ونقلت وكالة أنباء فارس عن ولايتي قوله إن إيران "تستخدم كل طاقتها لمحاربة ومواجهة الإرهابيين الذين يرتكبون الجرائم ضد الشعوب المضطهدة في المنطقة". كما دان حسين أمير عبد اللهيان نائب وزير الخارجية الإيراني سيطرة "النصرة" وحلفائها على خان طومان، معتبرا هذه الخطوة انتهاكا للهدنة.
المصدر : وكالات
======================
"سبوتنيك": المسلحون يخرقون الهدنة في سوريا بخمس قذائف على حلب
 أمس PM 06:20كتب: وكالات
قال مصدر أهلي من مدينة "نبل" في ريف حلب، إن "المجموعات الإرهابية المسلحة المتواجدة جنوب بلدة الزهراء، استهدفت الأحياء السكنية الآمنة في المدينة الآن بـ5 قذائف صاروخية، علماً أن القصف مازال مستمراً".
وتمكن الجيش السوري واللجان الشعبية من فك الحصار عن بلدتي نبل والزهراء بريف حلب الشمالي في 3 فبراير.
وكانت وزارة الدفاع الروسية، أعلنت عن تمديد الهدنة في حلب لـ3 أيام أخرى، وذلك للحيلولة دون تفاقم الوضع، وفقا لما ذكرته وكالة"سبوتنيك" الروسية.
======================
السفير :سوريا: هجوم للجيش ضد "جيش الفتح" قرب حلب
هاجمت الطائرات الحربية السورية عناصر "داعش" بالقرب من مدينة حلب الشمالية، يوم الأحد، بحسب الجيش السوري ووسائل إعلام حكومية، في حين تحاول الحكومة التصدّي لتقدّم الجماعات المسلحة في المنطقة.
وأعلن الجيش السوري، أنّه قصف "جماعات إرهابية" اليوم، لكنه لم يورد تفاصيل عن تحقيق أي مكاسب على الأرض.
وذكرت وسائل إعلام حكومية، أنّ الطائرات شنت عشرات الضربات الجوية قرب بلدة خان طومان، التي سيطرت عليها الجماعات المسلحة مساء يوم الخميس.
وأشارت قناة "المنار"، إلى أنّ قتالاً عنيفاً يدور ضد الجماعات الإرهابية.
وحققت القوات الحكومية، تقدماً كبيراً في المنطقة الشمالية، لكن استيلاء تنظيم "جيش الفتح"، وهو تحالف ضمّ تنظيمات إرهابية من بينها "جبهة النصرة" فرع تنظيم "القاعدة" في سوريا، على خان طومان يوم الخميس، دفع القوات الحكومية إلى شن هجوم مضاد ضد الجماعات المسلحة.

ودانت إيران، خرق الجماعات المسلحة، التهدئة في خان طومان، وأكد مساعد وزير الخارجية الايراني حسين أمير عبداللهيان، في تصريح لقناة "العالم" الإخبارية، أنّ "سبيل الحل للأزمة في سوريا سياسي بحت، وعلى المجتمع الدولي إدانة التنظيمات الإرهابية لفسح المجال لهذا الحل".
واعتبر أنّ "خرق المسلحين لنظام التهدئة، يثبت أنهم يسعون بدعم خارجي للعمل العسكري وعدم إيمانهم بالحل السياسي".
وقسّمت حلب، أحد أكبر المناطق الإستراتيجية في الحرب التي دخلت عامها السادس، إلى مناطق تسيطر عليها الجماعات المسلحة، وأخرى تسيطر عليها الحكومة. والمنطقة المحيطة بها كذلك تقطعها خطوط إمداد مهمّة تصل إلى داخل تركيا المجاورة.
وتجدر الإشارة، إلى أنّ اتفاق وقف الأعمال القتالية لا يشمل تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة" وغيرهما من التنظيمات المدرجة على لائحة الإرهاب الدولية.
(رويترز، سانا)
======================
الجزيرة :النظام وروسيا يقصفان منشآت مدنية بريف حلب
كثف طيران النظام السوري وحليفته روسيا قصفهما العنيف على العديد من المواقع بريف حلب الجنوبي (شمالي سوريا)، حيث طالت تلك الغارات عددا من المنشآت المدنية، بينها مشفى ميداني في ريف المحافظة الغربي، بينما تسببت غارة أخرى في قتل أطفال بريف إدلب.
وأفاد مراسل الجزيرة عمرو حلبي بأن مواجهات تدور اليوم بين قوات النظام السوري مدعومة بالمليشيات، وبين كل من جيش الفتح وجند الأقصى في جبهة الحميرة وفي محيط بلدة خان طومان.
وأضاف نقلا عن مصادر في المعارضة أن الفصائل المقاتلة صدت محاولات قوات النظام والمليشيات المساندة لها لاستعادة بلدة خان طومان الإستراتيجية جنوب حلب.
وأكد المراسل أن طائرات روسية وسورية شنت بالتزامن عشرات الغارات على بلدات خان طومان وخان العسل والخالدية في ريف حلب الجنوبي، وعلى بلدتي الأتارب وكفرناها في الريف الغربي.
وأشار إلى أن واحدة من الغارات أصابت مشفى ميدانيا في بلدة كفرناها، في حين استهدفت أخرى مركز الدفاع المدني في الأتارب الذي استُهدِف مؤخرا بقصف جوي أسفر عن مقتل خمسة مسعفين، واشتدت وتيرة القتال في ريف حلب الجنوبي رغم الإعلان مؤخرا عن سريان هدنة في مدينة حلب.

وكانت جبهة النصرة وفصائل أخرى سيطرت قبل أيام على بلدة خان طومان إثر هجوم قتل فيه أكثر من 65 من قوات النظام والحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني والمليشيات الأجنبية مثل حركة النجباء العراقية.
خسائر بشرية
وفي وقت سابق اليوم، قال مراسل الجزيرة منتصر أبو نبوت إن الفصائل المشاركة في معركة جنوب حلب قتلت 15 عنصرا من قوات النظام السوري والمليشيات المساندة لها، ودمرت دبابتين وآليات لتلك القوات خلال معارك في جبهة الحميرة.
 
بلدة خان طومان (جنوب حلب) سيطر عليها جيش الفتح وفصائل أخرى إثر معركة لم تستغرق وقتا طويلا (ناشطون)
وقال إن الفصائل المقاتلة تسعى للسيطرة على بلدة الحاضر القريبة، وأضاف أنها في حال تمكنت من ذلك فستجبر قوات النظام على العودة إلى جبل عزان، أي إلى المنطقة التي كانت تتمركز فيها قبل بدء التدخل العسكري الروسي في سوريا نهاية سبتمبر/أيلول الماضي.
وتعد بلدة خان طومان عُقدة مهمة تصل ريفي حلب الجنوبي والغربي، وتقع في منطقة مرتفعة تشرف على طريق حلب دمشق الدولي، ويحاول جيش الفتح والفصائل المتحالفة معه إبعاد قوات النظام عن هذا الطريق.
وكانت فصائل سورية مسلحة أعلنت مؤخرا إعادة تفعيل جيش الفتح وبدء معركة حلب، ردا على الحملة الجوية العنيفة للنظام السوري وروسيا على المدينة.
قتلى مدنيون
ميدانيا أيضا، أفاد مراسل الجزيرة بمقتل ثلاثة أطفال من عائلة واحدة في غارات روسية استهدفت اليوم مدينة بنّش التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة في ريف إدلب، وهي المدينة التي تعد من  المناطق المشمولة بالهدنة بين قوات النظام والمعارضة المسلحة والمعروفة باتفاق "الفوعة-الزبداني".
من جهتها، قالت لجان التنسيق المحلية إن الطيران الحربي السوري قصف اليوم بلدة عز الدين في ريف حمص الشمالي (وسط سوريا) بالصواريخ الفراغية، في حين أوقع قصف مدفعي عددا من الجرحى في قرية السعن في المنطقة نفسها.
واستهدفت غارات جوية أخرى اليوم مناطق في ريف حماة الشرقي، كما ألقت مروحيات براميل متفجرة على منطقة غرز في ريف درعا (جنوبي سوريا)، وفق المصدر نفسه.
======================
القدس العربي :تركيا تعلن مقتل 55 بقصف مواقع تنظيم «الدولة» شمال حلب
May 09, 2016
 
عواصم ـ وكالات ـ حلب ـ «القدس العربي»: قالت مصادر عسكرية إن 55 مقاتلا تابعين لتنظيم الدولة الإسلامية قتلوا في قصف تركي في شمال سوريا السبت وذلك ردا على هجمات صاروخية على مدينة حدودية تركية على مدى أسابيع.
وأفادت وكالتا الأنباء التركيتان «دوغان» و»الأناضول» بأن قصفاً مدفعياً تركياً على مواقع لـ»الدولة الإسلامية» شمال سوريا أدى إلى مقتل 55 عنصراً من التنظيم.
وأوضحت الوكالتان أن المدفعية التركية استهدفت مساء السبت مواقع لتنظيم «الدولة» شمال مدينة حلب ما أدى أيضاً إلى تدمير ثلاث منصات إطلاق صواريخ وثلاث آليات.
إلى ذلك، أفادت صحف تركية بأن فرقة من القوات الخاصة التركية دخلت الأراضي السورية وأجرت عمليات مسح واستطلاع كخطوة أولى للتخلص من منصات إطلاق الصواريخ التي تسقط على مدينة كيليس التركية من الجانب السوري.
وبحسب صحيفة «يني شفق» التركية المقربة من الحكومة فإن عمل القوة التركية استمر في الأراضي السورية لمدة 4 ساعات، وذلك بالتنسيق مع الولايات المتحدة وروسيا.
وأوضحت الصحيفة أن هذه العملية جرى التخطيط لها منذ 10 أيام، حيث دخلت وحدة الاستطلاع المكونة من 15 – 20 عسكرياً إلى سوريا من نقطة تبعد عن مدينة كيليس التركية مسافة 13 – 14 كم.
ومن ناحية أخرى قالت وكالة «أعماق» المرتبطة بتنظيم «الدولة» إن التنظيم دمر منشأة غاز في الصحراء خارج مدينة تدمر أمس الأحد.
من جانبه قال مساعد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إن «بلاده لا تملك في سوريا أي قوات مقاتلة أو وحدات خاصة».
وقال في حديث لوكالة «سبوتنيك» الروسية «ليس لدينا أي مقاتلين أو وحدات خاصة على الأراضي السورية، كنا فقط قد أرسلنا، بطلب من الحكومة السورية، مستشارين عسكريين من الحرس الثوري، متخصصين بمكافحة الإرهاب».
وأضاف أن «المرحلة الراهنة تشهد وجود مستشارين من الجيش الإيراني لدعم عمل مستشاري الحرس الثوري الإيراني الموجودين في سوريا».
وتابع «هؤلاء مستشارون عسكريون فقط، لكن للضرورة، كانوا متواجدين في مسرح الأعمال القتالية واستشهدوا»، وأضاف «من يحارب في سوريا هو الجيش السوري وبعض المتطوعين من الدفاع الشعبي».
وشدد على أن «المستشارين العسكريين الإيرانيين في سوريا باقون هناك طالما تطلب الحكومة السورية ذلك، وإلى أن يتم دحر خطر الإرهاب في الأراضي السورية». وأكد أن طهران ترى محادثات جنيف الطريق الأمثل والوحيد لتسوية المسألة السورية.
هاجمت طائرات حربية سورية متشددين إسلاميين بالقرب من مدينة حلب الشمالية أمس الاحد وفقا لتصريحات الطرفين في حين تحاول الحكومة التصدي لتقدم المعارضة في المنطقة.
وذكر معارضون ووسائل إعلام حكومية إن الطائرات شنت عشرات الضربات الجوية قرب بلدة خان طومان التي سيطر عليها المعارضون من قوات موالية للحكومة وحليفتها إيران مساء يوم الخميس.
وقسمت حلب – أحد أكبر الغنائم الاستراتيجية في الحرب التي دخلت عامها السادس – إلى مناطق تسيطر عليها المعارضة وأخرى تسيطر عليها الحكومة. والمنطقة المحيطة بها كذلك تقطعها خطوط إمداد مهمة تصل إلى داخل تركيا المجاورة.
وقال الجيش السوري إنه قصف «جماعات إرهابية» أمس الاحد لكنه لم يورد تفاصيل عن تحقيق أي مكاسب على الأرض.
وقالت قناة «المنار» التابعة لحزب الله اللبناني المدعوم من إيران والذي يدعم القوات الحكومية السورية في المنطقة إن قتالا عنيفا يدور ضد متشددين سنّة.
وحققت القوات الحكومية تقدما كبيرا في المنطقة الشمالية بعد أن دخلت روسيا الحليف الرئيسي الآخر لسوريا الحرب في سبتمبر/ أيلول الماضي.
لكن استيلاء «جيش الفتح» وهو تحالف ضم معارضين إسلاميين سوريين من بينهم «جبهة النصرة» فرع تنظيم «القاعدة» في سوريا على خان طومان يوم الخميس يعد هجوما مضادا قويا للمعارضة.
وجاء فقدان السيطرة على البلدة الواقعة جنوبي حلب بمثابة صفعة قوية للقوات الإيرانية تحديدا التي تكبدت أحد أكبر خسائرها في يوم واحد منذ بداية الصراع.
وقال مقاتل من «جبهة النصرة «غير المشمولة باتفاق هش لوقف العمليات القتالية في سوريا على موقع للتواصل الاجتماعي إن المعارضة تتقدم الآن جنوبا باتجاه بلدة الحيدر أحد المعاقل الرئيسية لحزب الله والقوات الإيرانية.
======================
نبض الشمال :المعارضة المسلحة تستعيد السيطرة على بلدة براغيدة بريف حلب الشمالي
2016/05/08أخبار سورية
ARA News / تيم خليل – حلب
واصلت فصائل المعارضة المسلحة، مساء اليوم الأحد، هجومها العنيف على مواقع تنظيم الدولة الإسلامية وتمكنت من استعادة السيطرة على عدة مواقع كان قد سيطر عليها مقاتلو تنظيم ‹داعش› مؤخراً بريف حلب الشمالي، شمالي سوريا.
يأتي هذا بعد معارك ‹عنيفة› بين الجانبين ترافقت مع قصف مدفعي تركي عنيف استهدف مواقع التنظيم، بعدة قرى وبلدات من ريف حلب الشمالي، فيما رد مقاتلو تنظيم ‹داعش› بقصف صاروخي عنيف استهدف مواقع المعارضة المسلحة.
فقد أكد صالح الزين أحد القادة الميدانيين بصفوف المعارضة بريف حلب الشمالي لـ ARA News «إن مقاتلي غرفة عمليات حو كلس واصلوا هجومهم العنيف ضد مقاتلي تنظيم داعش واستعادوا السيطرة على بلدة براغيدة والمزارع المحيطة بها الواقعة على الحدود السورية التركية بعد معارك عنيفة ضد التنظيم، تمكنوا خلالها من قتل عدد منهم وجرح آخرين، ولاتزال المعارك متواصلة بين الجانبين على أطراف بلدة دوديان التي فقدت فصائل المعارضة السيطرة عليها يوم أمس».
ترافق تقدم المعارضة قصف مدفعي عنيف من مدفعية الجيش التركي نحو مواقع تنظيم ‹داعش› ببلدات الراعي ومحيط بلدة الزيادية ما تسبب بمقتل عدد من مقاتلي التنظيم جراء هذا القصف المدفعي المتواصل، فيما رد مقاتلو التنظيم باستهداف مواقع المعارضة في بلدة حرجلة ومحيط قرية تل حسين بعدة قذائف هاون دون ورود انباء عن إصابات.
مقاتلو المعارضة بحشدهم لأعداد كبيرة من مقاتليهم باتوا جاهزين لمعركة السيطرة على بلدة الراعي الاستراتيجية التي سيطر عليها تنظيم ‹داعش› قبل شهر من الآن تقريباً.
======================
عكاظ :عناصر «الباسيج» يتساقطون في حلب
غرقت إيران في المستنقع السوري، وباتت مهمتها نقل جثث قتلاها بعد فشل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في تحقيق أي إنجاز لقواته في حلب رغم تغطية الطيران السوري له بقصف وحشي على المدينة وسكانها، وهو الفشل الذي تبعه صفعة قوية وجهت إلى الحرس الثوري بمقتل ما يزيد على 10 عناصره خلال هجوم شنه مسلحون في شمال سورية، في واحدة من أكبر خسائر إيران خلال يوم واحد.
أسطورة الحرس الثوري، ومعه أسطورة مقاتلي حزب الله اللبناني الإرهابي الذي تدعمه إيران تحطمت، وباتت طهران مكسورة أكثر من أي وقت مضى بعد انهيار الهالة الإعلامية الكبيرة التي ألقت بظلالها على الحرس الثوري الذي يعتبر العمود الفقري للقوة العسكرية الإيرانية وها هو العالم يشاهد كيف يتساقط جنودها في سورية كالعصافير .
ومع تحطم الأسطورة الإيرانية بات بما يدع مجالا للشك للعالم بأسره أن إيران هي راعية الإرهاب في المنطقة، وهي من تصدره وتعمل على توسيع رقعته، وأن تدخلها في سورية، والعراق، واليمن، وفي أكثر من مكان بات يتطلب تحركا دوليا ليس من عواصم القرار فحسب، وإنما من الأمم المتحدة، ومجلس الأمن، والمحكمة الجنائية الدولية التي عليها محاكمة قادة طهران بتهم جرائم الحرب، وتصدير الإرهاب ورعايته.
هذه المرة سقط قتلى الحرس الثوري دون أن تتمكن طهران من إخفاء الأمر كعادتها، وها هي، وكالة أنباء فارس الإيرانية شبه الرسمية تنقل عن حسين علي رضائي، المتحدث باسم الحرس الثوري، تصريحه عن مقتل 13 عضواً من الحرس الإيراني بالإضافة إلى 21 جريحاً. ولم يشر رضائي إلى وقت أو مكان الحادثة، لكن وكالة أنباء «تسنيم» شبه الرسمية نقلت عن أحد المتحدثين باسم الحرس الثوري الإيراني في نفس المنطقة، حديثه عن مقتلهم بعد الاستيلاء ، على شمال بلدة خان طومان.
======================
الخليج :طيران الأسد يقصف مستشفى ميدانياً في ريف حلب رغم الهدنة
2016-05-08 حلب - الخليج أونلاين رابط مختصر
قصف الطيران التابع لنظام الأسد بالاشتراك مع الطيران الروسي، مشفى ميدانياً في بلدة كفرناها بريف حلب الغربي، بحسب مصادر صحفية.
وتشهد مدينة حلب منذ أسبوعين أيام تصعيداً عسكرياً، أسفر عن مقتل أكثر من 250 مدنياً بينهم نحو 50 طفلاً، بحسب مصادر حقوقية سورية.
وكانت فصائل المعارضة المسلحة سيطرت قبل أيام على بلدة خان طومان، على إثر هجوم قتل فيه عشرات من قوات النظام والعسكريين الإيرانيين ومن مقاتلي حزب الله اللبناني والمليشيات الأجنبية مثل حركة النجباء العراقية.
وجاءت هجمات قوات الأسد الجوية والبرية، بمساندة المليشيات الموالية لها، على الرغم من الهدنة التي أعلنت روسيا دخولها حيز التنفيذ، الجمعة، لمدة يومين، وأعلنت لاحقاً تمديدها لثلاثة أيام أخرى.
======================
الخليج :هجوم مضاد للنظام جنوب حلب تحت غطاء كثيف من القصف الجوي
تاريخ النشر: 09/05/2016
احتدم القتال، أمس، بين القوات النظامية والفصائل المسلحة في ريف حلب الجنوبي شمالي سوريا، حيث شنَّت القوات النظامية هجوماً مضاداً تحت غطاء كثيف من القصف الجوي، في وقت قُتل 55 عنصراً من تنظيم «داعش» بقصف مدفعي تركي على شمالي سوريا، وفق ما ذكرت وسائل إعلام تركية.
وذكر معارضون ووسائل إعلام حكومية أن الطائرات الحربية شنت عشرات الضربات الجوية قرب بلدة خان طومان التي سيطر عليها المعارضون مساء الخميس. وقال الجيش النظامي إنه قصف «جماعات مسلحة» امس لكنه لم يورد تفاصيل عن تحقيق أي مكاسب على الأرض.
 
وذكرت مصادر محلية ان الاشتباكات تدور بين قوات النظام والفصائل المسلحة في جبهة الحميرة وفي محيط بلدة خان طومان. وأضافت أن الفصائل المسلحة صدت محاولات قوات النظام والميليشيات المساندة لها لاستعادة بلدة خان طومان الاستراتيجية جنوب حلب. وتابعت أن طائرات حربية شنت بالتزامن عشرات الغارات على بلدات خان طومان وخان العسل والخالدية في ريف حلب الجنوبي، وعلى بلدتي الأتارب وكفرناها في الريف الغربي.
وفي داخل حلب حيث قالت روسيا إنها مددت العمل بهدنة بدأت يوم الأربعاء لتنتهي اليوم (الاثنين)، قال معارضون إن الجيش النظامي شن قصفاً خلال الليل على مواقع لهم قرب خط المواجهة في الجزء الغربي من المدينة قرب حي جمعية الزهراء. وقال أحمد الواوي المقاتل في جيش المجاهدين «لا نعرف كيف نحتمي من كثافة القصف الصاروخي والجوي الذي يمطروننا به
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن المعارضين أطلقوا صواريخ على أحياء سكنية في المناطق التي تسيطر عليها القوات الحكومية في ميدان سعد الجابري الرئيسي ما أسفر عن إصابة سبعة. وذكرت تقارير أن هناك المزيد من الإصابات جراء انهيار مبنى في حي الميدان الذي أصابه صاروخ.
 
وأضاف المرصد أن صاروخاً أصاب مستشفى وأدى إلى مقتل العديد من الأشخاص في بلدة كفرناها التي يسيطر عليها المعارضون في ريف حلب الغربي.
ومن جانبها، ذكرت وكالة أعماق المرتبطة بتنظيم «داعش» أن التنظيم دمر أمس منشأة غاز في الصحراء خارج مدينة تدمر.
من جهة أخرى، أوضحت وكالتا «دوغان» و«الأناضول» أن المدفعية التركية استهدفت مساء السبت مواقع لتنظيم «داعش» في شمال مدينة حلب ما أدى أيضاً إلى تدمير ثلاث منصات اطلاق صواريخ وثلاث آليات. وقد حصلت عمليات القصف فيما استهدف عدد كبير من الصواريخ التي اتهمت السلطات التركية تنظيم «داعش» بإطلاقها، مدينة كيليس التركية في الأسابيع الأخيرة.
وفي أعقاب كل دفعة من الصواريخ، كانت المدفعية التركية ترد بقصف مواقع التنظيم المتطرف في شمالي سوريا، كما تقول رئاسة الأركان التي أرسلت في الأسابيع الأخيرة تعزيزات عسكرية إلى كيليس.(وكالات)
======================
نبض الشمال :جيش الفتح يكبد قوات النظام المزيد من الخسائر بريف حلب الجنوبي
2016/05/08أخبار سورية
ARA News / تيم خليل – حلب
واصلت قوات النظام والقوى المؤازرة لها، اليوم الأحد، محاولاتها استعادة النقاط التي خسرتها قبل عدة أيام لصالح الفصائل الإسلامية التي نجحت بوقف تقدمها وصدت جميع محاولاتها وتمكنت من إلحاق خسائر بشرية وعسكرية بها بريف حلب الجنوبي، شمالي سوريا، فيما لم تتوقف طائراتها الحربية عن غاراتها الجوية التي طالت معظم قرى وبلدات المنطقة.
فقد أكد مصطفى سليمان أحد مقاتلي المعارضة بريف حلب الجنوبي لـ ARA News «إن قوات النظام شنت هجوماً عنيفاً على تجمعات جيش الفتح ببلدات خان طومان ومعراته والحميرة، دارت خلالها أعنف المعارك وتمكن مقاتلو جيش الفتح من تدمير دبابتين لقوات النظام ومدفع رشاش عيار 130 ومدفع عيار 23 وقاعدة إطلاق صواريخ كونكورس بعد استهدافها بصواريخ مضادة للدروع».
 مشيراً أنه «كذلك استهدف مقاتلو جند الاقصى بقذائف محلية الصنع بناء تحصنت به قوات النظام على أطراف بلدة الحميرة ما أدى الى مقتل العشرات من قوات النظام، التي لم توقف غاراتها الجوية مستهدفة قرى وبلدات ريف حلب الجنوبي لتغطية على فشلها بالتقدم على جبهات الريف الجنوبي، وقد طال القصف الجوي كلا من بلدات الزربة وخان طومان والحميرة وبرنة وبانص دون ورود أنباء عن إصابات بصفوف المدنيين».
قوات النظام فشلت لليوم الثالث على التوالي بالتقدم على محور خان طومان رغم استهدافها للبلدة وتلالها بعشرات الغارات الجوية،وأعداد كبيرة من الصواريخ وقذائف المدفعية الثقيلة.
======================
البوابة :هجوم لثوار حلب يكبد مليشيا مساندة للأسد 46 قتيلاً
 أعلن "لواء القدس" أحد الميليشيات التي تقاتل إلى جانب نظام الأسد في بيان له، عن مقتل 46 من عناصره، عقب هجوم للثوار غربي حلب.
وجاء في البيان الذي نشره "لواء القدس" على صحفته في "فيسبوك"، إنه فقد 46 مقاتلاً تابعين له، وذلك من خلال تفجير نفق حفره الثوار بحي جمعية الزهراء، ما أدى إلى نسف بناء دار الأيتام ومقتل جميع عناصر النظام المتمركزين بداخله.
وأفاد ناشطون بأن الانفجار الذي استهدف تجمعات الميليشيات في حي جمعية الزهراء، أسفر عن مقتل أكثر من 70 شخصا، غالبيتهم من الشبيحة والأفغان ومن عناصر "حزب الله".
وأعلن لواء فجر الخلافة الأسبوع الماضي، عن مقتل أكثر من 50 عنصراً من ميليشيا لواء القدس المقاتل إلى جانب قوات النظام، وذلك في تفجير نفق أسفل مبنى كانوا يتحصنون به في حي الزهراء بحلب، بالاشتراك مع غرفة عمليات فتح حلب.
يذكر أن "لواء القدس" هو ميليشيا تقاتل تحت راية نظام الأسد بقيادة المهندس الفلسطيني محمد سعيد الذي كان يترأس مجموعات الشبيحة المساندة للنظام أيام المظاهرات السلمية، ومعظم عناصر تلك الميليشيا من الشباب الفلسطيني المقيم في مخيمي "النيرب وحندرات"، حيث يبلغ تعداد عناصر اللواء قرابة الـ 3500 عنصر، منتشرين على جبهات (مطار النيرب العسكري، مطار حلب الدولي،عزيزة، الشيخ لطفي، حيلان، مخيم حندرات، جمعية الزهراء، والراشدين).
======================
الشرق :قصف واشتباكات عنيفة في حلب رغم سريان الهدنة
أخبار عربية  الإثنين 09-05-2016 الساعة 11:56
القاهرة – بوابة الشرق
استؤنفت عمليات القصف والاشتباكات بين قوات حكومية، وفصائل مسلحة في الساعات الأخيرة بمدينة حلب، كبرى مدن شمال سوريا، رغم استمرار هدنة جزئية بالمنطقة، حسبما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الإثنين.
وقال المرصد أن "طائرات حربية هاجمت فجر اليوم أحياء بستان القصر وبني زايد والراشدين، بينما أطلقت فصائل مسلحة صواريخ تجاه حي الحمدانية، الواقع تحت سيطرة قوات نظام بشار الأسد، كما وقعت اشتباكات أخرى بين الجانبين في مناطق بستان القصر والمشارقة".
وبالتوازي، قصفت طائرات عسكرية أحياء خان العسل وكفرناها غرب حلب، ما أسفر عن وقوع عدد غير محدد من الجرحى، كما هاجمت حي خان طومان ونواحيها، التي استعادت جبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة في سوريا، السيطرة عليها من الجيش السوري الأسبوع الماضي.
وذكر المرصد، أن هذا الحي تعرض لأكثر من 90 قذيفة جوية منذ صباح أمس الأحد وحتى اليوم، ويأتي هذا رغم استمرار الهدنة المؤقتة في حلب، والتي بدأت الخميس الماضي، وتم تمديدها قبل يومين لمدة 72 ساعة في محاولة لوقف العنف الذي حصد خلال الأسابيع الأخيرة حياة 285 مدنياً.
======================
الاناضول :مقتل ضباط من الحرس الثوري الإيراني بريف حلب
اسطنبول - الأناضول
أعلنت وسائل إعلام إيرانية، وجود ضباط رفيعي المستوى في الحرس الثوري الإيراني بين قتلى الاشتباكات التي اندلعت يوم الجمعة الماضي مع فصائل من المعارضة، في منطقة "خان طومان" جنوب غربي حلب بسوريا.
وأكدت الوسائل مقتل 14 عسكرياً من الحرس الثوري في الاشتباكات المذكورة، حيث أشارت إلى أن من بين القتلى العميد "جواد دوربين"، و العقيد "رحمن قابيلي"، والرائد "محمد بلباسي".
كما نشرت وسائل الإعلام أسماء باقي القتلى، منهم "علي جمشيدي"، و"سيد حسن رجايفر" و"سيد رضا طاهر"، و"علي رضا بربري"، و"حسين مشتاقي".
وكان موقع "عصر إيران" المقرب من الرئيس حسن روحاني، ذكر السبت الفائت أن ما بين 20 إلى 50 جنديا إيرانياً، قتلوا في كمين نصبته المعارضة السورية، لوحدة عسكرية مؤلفة من 100 جندي، تابعين للحرس الثوري، في المنطقة المذكورة، فيما أعلن الحرس الثوري في بيان له مقتل 13 عسكرياً وإصابة 21 آخرين في الاشتباكات.
جدير بالذكر أن الخسائر البشرية الإيرانية في سوريا ارتفعت في الفترة الأخيرة، حيث فقدت طهران خلال أبريل/ نيسان الماضي 5 قادة كبار، أحدهم برتبة عقيد، إضافة إلى 26 عسكريًا.
======================
سكاي نيوز :«الأسد» يشن أكثر من 50 غارة على حلب
الإثنين 09/مايو/2016 10:37 ص
ذكرت سكاى نيوز عربية، اليوم الإثنين، فى خبر عاجل، أن طيران الجيش السورى شن أكثر من 50  غارة بريف حلب  وذلك بدعم  من  الطيران الروسى، منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، الإثنين.
ويأتى ذلك فى الوقت الذى تحاول فيه أطراف دولية تهدئة الأوضاع فى مدينة حلب، وذلك بعد استهدافها من قبل قوات الأسد منذ الأسبوع الماضى؛ مما أدى إلى مقتل المئات من المدنيين.
======================
عين اليوم :غارات سورية وروسية على حلب
عين اليوم – أنقرة
شنت طائرات تابعة لقوات النظام السوري وأخرى روسية عشرات الغارات، استهدفت مستشفى ميدانيا في بلدة كفرناها بريف حلب الغربي، مما أدى إلى دمار لحق بالبناء واحتراق عدد من سيارات الإسعاف، كما استهدفت مركزا للدفاع المدني بمدينة الأتارب في الريف الغربي للمدينة، إضافة إلى بلدة خان العسل، وهي مناطق تسيطر عليها المعارضة المسلحة.
من جانبها أعلنت المعارضة المسلحة عن مقتل 15 من قوات النظام بمعارك في ريف حلب الجنوبي، بعد محاولتها التقدم باتجاه بلدة خان طومان التي سيطرت عليها المعارضة قبل أيام.
وكانت جبهة النصرة وفصائل أخرى سيطرت قبل أيام على بلدة خان طومان إثر هجوم قتل فيه أكثر من 65 من قوات النظام والحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني والمليشيات الأخرى مثل حركة النجباء العراقية.
وفي تطور آخر، أعلن لواء القدس الفلسطيني الموالي للنظام السوري -عبر موقعه الرسمي على الإنترنت- مقتل 46 من عناصره إثر تفجير مقر لهم خلال معارك مع المعارضة المسلحة في حي جمعية الزهراء بمدينة حلب منذ نحو أسبوع.
وقتل ثلاثة أطفال من عائلة واحدة في غارات روسية استهدفت أمس الأحد، مدينة بنّش التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة في ريف إدلب، وهي المدينة التي تعد من المناطق المشمولة بالهدنة بين قوات النظام والمعارضة المسلحة.
=====================