الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الاحداث في حلب والقلمون 3/3/2014

تطورات الاحداث في حلب والقلمون 3/3/2014

04.03.2014
Admin


عناوين الملف
1.     الجيش السوري يقضي على إرهابيين في يبرود ودوما ويطهر حلب من خلايا نائمة
2.     وحدات الجيش السوري باتت تبعد عن سجن حلب المركزي اقل من كيلو متر
3.     المعارضة تبدأ معركة «انقاذ الشهباء»: الجيش يقترب من فك الحصار عن سجن حلب
4.     عودة الحياة تدريجياُ إلى إعزاز بعد إنسحاب داعش
5.     إطلاق سراح إسلامي مقرب من خلية هامبورغ من سجن حلب
6.     الجيش السوري يستهدف تجمعات المسلحين في محيط سجن حلب المركزي
7.     تجدد الغارات الجوية على معظم أحياء حلب الشرقية وريفها
8.     استمرار المعارك العنيفة بين الجيش النظامي والمعارضة في يبرود "داعش" تنفي أن تكون قتلت أبو خالد السوري في حلب
9.     إحتدام القتال في يبرود والنظام وحزب الله يستنجدان بميليشيا بدر العراقية...احتدمت المعارك امس على جبهة القلمون، حيث انضم فيلق بدر العراقي إلى حزب الله في القتال مع قوات الأسد طمعاً في السيطرة على يبرود.
10.   المـعارضه الســـوريه: خســـائر فـادحه للأســـد وحزب الله فـي مـعارك بـريف دمـشق
11.   ناطق باسم قيادة الثورة السورية لـ الشرق: فتح معركة القلمون جاء بضغط إيراني كبير.. وضباط الأسد مستاؤون
12.   مصادر: حزب الله يطلق عملية “سلامة لبنان” في القلمون
13.   سوريا / المعارضة “تصد” محاولة لاقتحام يبرود
14.   عشرات القتلى من المدنيين في قصف بالبراميل المتفجرة...النظام يحاول تكرار سيناريو القصير في يبرود
15.   اليوم ..النظام يعلن تقدمه في القلمون.. والمعارضة تسقط طائرة في يبرود
16.   المعارضة تتمكن من صد محاولة اقتحام عناصر حزب الله الى مدينة يبرود
 
الجيش السوري يقضي على إرهابيين في يبرود ودوما ويطهر حلب من خلايا نائمة
الوطن السورية
أوقع الجيش العربي السوري أمس أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين بعضهم من «الجبهة الإسلامية» ودمر لهم آليات ورشاشات ثقيلة في سلسلة من العمليات المركزة ضد مقراتهم وتجمعاتهم في ريف دمشق، وذلك في حين دمرت وحدات منه نفقاً للمسلحين في حمص القديمة يمتد نحو حي باب سباع.
 في دمشق، أصيب ثلاثة مواطنين جراء اعتداء بقذائف «هاون» أطلقها إرهابيون على منطقة العباسيين، في حين سقطت قذائف أخرى في دويلعة من دون وقوع إصابات في الأرواح، واقتصرت الأضرار على الماديات.
ولحقت أضرار مادية في مدرسة الشهيد همام نورس فلوح للتعليم الأساسي من جراء اعتداء بقذيفة هاون على المدرسة في مدينة جرمانا بريف دمشق، دون وقوع اصابات بين الطلبة والمدرسين.
في غضون ذلك، نقلت وكالة الأنباء «سانا» عن مصادر، لم تسمها، أنه تم تدمير سيارتين مزودتين برشاشين ثقيلين والقضاء على عدد من الإرهابيين في مزارع ريما شمال شرق يبرود، في حين تم العثور على مستودع فيه كمية من الأسلحة الرشاشة والبنادق الحربية والعديد من قذائف الهاون في مزارع النبك.
وأشارت المصادر إلى أن وحدة من الجيش دكت وكراً بما فيه من أسلحة وذخيرة وإرهابيين في الجبال الشرقية لمدينة الزبداني، بمنطقة القلمون، في حين سقط إرهابيان قتيلين في اشتباكات بين وحدة من الجيش ومجموعة إرهابية في مدينة داريا غربي دمشق.
إلى ذلك، نفذت وحدات من الجيش عدة عمليات نوعية في منطقة دوما، حيث تم تدمير تجمعات للإرهابيين في مزارع العب وعالية وإيقاع عدد منهم قتلى ومصابين.
وأشارت المصادر إلى أن وحدات من الجيش أوقعت أفراد مجموعة إرهابية قتلى ومصابين غرب دوار الثانوية في حرستا وأردت ثلاثة إرهابيين قتلى شرق شركة سادكوب في حي جوبر.
ودخلت سيارات للهلال الأحمر السوري تحمل مساعدات إغاثية إلى بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم في ريف دمشق.
في القنيطرة، قضت وحدات من الجيش على 9 إرهابيين ودمرت آلياتهم إثر استهدافهم من قِبل وحدة من الجيش والدفاع الوطني على طريق الصمدانية الشرقية.
في حمص، اشتبكت وحدات من الجيش مع مجموعات مسلحة في عدة محاور بحي الوعر القديم وأحياء حمص القديمة وأوقعت خسائر في صفوفهم وفي العتاد والآليات، ودمرت لهم نفقاً يمتد من المدينة القديمة باتجاه حي باب السباع بمن كان داخله.
وفي حماة، أحكمت الوحدات المشتركة من الجيش وحفظ النظام والدفاع الوطني، طوقاً أمنياً على مدينة مورك بريف حماة استعداداً لاقتحامها وتطهيرها من إرهابيي جبهة النصرة.
وفي دير الزور، قضت وحدات من الجيش على أعداد من الإرهابيين بعضهم من «جبهة النصرة» في سلسلة عمليات.
واعتدت مجموعة إرهابية مسلحة مساء أول من أمس على خط غاز دير الزور تدمر في منطقة التيم جنوب مدينة دير الزور ما أدى إلى تفجير الخط واندلاع النيران فيه وتوقف معمل غاز دير الزور.
في هذه الأثناء، تابعت وحدات الجيش والجهات الأمنية عمليات التفتيش والمداهمة التي تستهدف الكشف عن خلايا نائمة في حلب قدمت عبر معبر كراج الحجز في حي بستان القصر قبل إغلاقه في وجه حركة العبور وجرى زرعها أخيراً في الأحياء الغربية الآمنة في المدينة لزعزعة الاستقرار فيها.
كما قالت مصادر إن وحدات من الجيش قضت على تجمعات للإرهابيين وآلياتهم في المدينة الصناعية ومقلع بيت جنيد وقرى حريتان جديدة وعربيد وكويرس وحيلان والجبيلة.
====================
وحدات الجيش السوري باتت تبعد عن سجن حلب المركزي اقل من كيلو متر
في الحدث السوري 3 مارس, 20141:37 صباحًا  0
أفادت مواقع إلكترونية سورية انّ وحدات من الجيش السوري تتابع التقدم في محيط سجن حلب المركزي وذلك بعد ان سيطرة على مواقع إستراتيجية على تخومه، أهلتها لتأمين هذا التقدم.
وتحدثت معلومات بأن الجيش، وبحسب آخر التقارير المستقاة عن مصادر ميدانية، فإنه بات يبعد عن السجن نحو 800 متر، خصوصاً بعد السيطرة على مناطق: “المجبل”، وإحدى التلال القريبة بالاضافة لتطهير كتلتين في المدينة الصناعية.
وقالت هذه المصادر انّ المدينة الصناعية قسمت إلى ثلاثة مناطق عسكرية فيما إستطاع الجيش أن يُسيطر على قسمين حتى الساعة.
====================
المعارضة تبدأ معركة «انقاذ الشهباء»: الجيش يقترب من فك الحصار عن سجن حلب
الاخبار لبنانية
صهيب عنجريني
قرعت «الجبهة الإسلامية»، أمس، نواقيس الخطر، تزامناً مع التقدّم الذي حققه الجيش السوري على جبهتي حلب ودير الزور. فإثر مواصلة الجيش تقدمه باتجاه سجن حلب المركزي، أطلقت «الجبهة» ما سمته «معركة إنقاذ حلب الشهباء». ومع انتصاف نهار أمس، استقدمت تعزيزات من «المهاجرين» التابعين لـ«حركة أحرار الشام»، يُرجح أنها قدمت من إدلب المجاورة.
وكان الجيش السوري قد استهلّ معارك أمس بتقدم في اتجاه سجن حلب المركزي، وأكد مصدر عسكري لـ«الأخبار» أن «سيطرة الجيش على المجبل تعني أن المسافة إلى السجن قد تقلصت إلى أقل من كيلومتر واحد». في هذه الأثناء، تصدّى عناصر حماية السجن لمحاولة اقتحام جديدة شنّها مسلحو «جبهة النصرة» و«الجبهة الإسلامية». وقال مصدر من داخل السجن لـ«الأخبار» إنّ «المسلحين يشنون محاولات يائسة، هي أشبه بمحاولات النزاع الأخير. فوصول وحدات الجيش إلى أسوار السجن بات قريباً، ما يعني أن المسلحين سيقعون بين فكي كماشة». بدوره، أعلن الهلال الأحمر السوري أن متطوعيه تمكنوا صباح أمس من إجلاء 22 جثة لسجناء قضوا داخل السجن، ومن إدخال عشرة آلاف وجبة غذائية مطبوخة وثلاثة آلاف ربطة خبز، وكميات من الدواء. وعلى محور الريف الجنوبي، تمكنت وحدة من الجيش السوري بمؤازرة وحدة من قوات «الدفاع الوطني» من صد هجوم شنّه مسلحو «الجبهة الإسلامية» على قرية عسان، فيما هزّ انفجار عنيفٌ حي «بني زيد» في مدينة حلب. وقال مصدر ميداني لـ«الأخبار» إنه «نجم عن استهداف الجيش مستودع سلاح وذخيرة ضخم».
وعلى صعيد آخر، نشبت معارك بين «لواء التوحيد» التابع لـ«الجبهة» و«لواء عاصفة الشمال» الحليف المفترض لها. وقال مصدر ميداني معارض لـ«الأخبار» إنّ «ستة عشر قتيلاً على الأقل سقطوا في صفوف الطرفين، ومعظمهم من لواء التوحيد». وأوضح المصدر أن المعركة نشبت بسبب السعي إلى السيطرة على معبر «باب السلامة» الحدودي، بعد انسحاب مسلحي «الدولة الإسلامية في العراق والشام» منه. وقال المصدر إن «انسحاب داعش من معظم مراكزه في ريف حلب كشف عن تهالك في بنية لواء التوحيد بشكل كبير». وقال المصدر إنه خلافاً لما أُعلن، فـ«القوات التي دخلت أعزاز بعد انسحاب داعش منها تشكلت من جيش المجاهدين؛ وأهم مجموعاته لواء الأنصار القادم من منطقة أورم (ريف إدلب)، ومعه كتائب النور». ووفقاً للمصدر، فإن «لواء التوحيد كان المفترض أن يقوم بهذه المهمة، لكنه لم يستطع أن يحشد أكثر من 150 مسلحاً، دخلوا إلى جانب 50 من عاصفة الشمال، و30 من جبهة النصرة». وأكد المصدر أن «هذا الانكشاف المفاجئ لانحسار عديد مسلحي التوحيد واكبه انكشاف مماثل في صفوف مسلحي أحرار الشام في حلب». وتفسّر هذه المعطيات نداء الاستغاثة الذي أطلقته «الجبهة الإسلامية» لـ«إنقاذ جبهة حلب». وإذا كان لـ«أحرار الشام» مراكز نفوذ في عدد من الجبهات الأخرى، فإن الحال مختلفة بالنسبة إلى «لواء التوحيد»، الذي بات نفوذه محصوراً في «مارع»، وفي «مدرسة المشاة». وفي موازاة ذلك، خرجت تظاهرة حاشدة لأهالي مدينة أعزاز نادت بخروج مسلحي «الجبهة الإسلامية» وكل التنظيمات الأخرى بسبب أعمال النهب التي لم تتوقف خلال يومين.
وعلى نحو مماثل، أطلق مسلحو دير الزور نداء استغاثة، جاء فيه أنّ «المرابطين في قطاع حويجة المريعية بحاجه ماسة إلى إمدادات». وأكد مصدر ميداني معارض لـ«الأخبار» أن «خط موحسن ــــ الميادين قابل للسقوط بأيدي النظام في أية لحظة». وتزامن ذلك مع استمرار المعارك العنيفة في محيط مطار دير الزور العسكري، وقرية الجفرة.
وفي إدلب، تجددت الاشتباكات بين «جبهة النصرة» و«لواء الأمة» من جهة، والجيش السوري من جهة أخرى، وذلك بالقرب من «حاجز قدرو»، وفي محيط «حاجز عجيب»، وكلاهما في منطقة خان شيخون. وانفجرت سيارة مفخخة في قرية الحويز في ريف حماه، ما أسفر وفقاً لمصدر من الأهالي عن مقتل امرأة، وإصابة أربعة عشر شخصاً. وفي حمص، قالت وكالة الأنباء الكويتية «كونا» إنّ «انفجارين ضخمين هزّا حي الميدان، وشوهد تصاعد سحب الدخان وألسنة النيران بكثافة بالقرب من مدرسة سعد بن أبي وقاص». من دون تقديم تفاصيل إضافية.
سوريا
العدد ٢٢٣٦ الإثنين ٣ آذار ٢٠١٤
====================
عودة الحياة تدريجياُ إلى إعزاز بعد إنسحاب داعش
نشر من قبل: ميسون بركة، شوهد: 59
الحدود الشمالية لحلب  , 2 مارس 2014 , ثائر الشمالي , أخبار الآن -
أكدت الهيئة العامة للثورة السورية، العثور على مقبرة جماعية تضم العديد من الجثث في جبل 'بَرصايا' قرب البلدة .و كشف شبكة سوريا مباشر أيضا ، أنه تم العثور أيضا على ثلاث  مقابر جماعية في ريف حلب بعد انسحاب تنظيم داعش من عدة بلدات على الحدود السورية.
وكانت مصادر مقربة من الجيش الحر أكدت أن عناصر داعش انسحبوا بشكل كامل من منطقة جبل "برصايا". في حين استهدفهم الجيش الحر بالرشاشات بين بلدتي اعزاز و جـِبرين. وبحسب تلك المصادر قام تنظيم داعش بإخلاء سجن اعزاز ومعتقل مطار منغ ونقل المعتقلين إلى مدينة الباب في ريف حلب.
ومعنا عبر الهاتف من الحدود الشمالية لحلب ثائر الشمالي مراسل أخبار الآن
"إعزاز المدينة التي نكلت بسكانها والمدنيين داعش هذه المدينة القريبة من الحدود السورية التركية بعد إنسحاب تنظيم داعش من المدينة عادت المشافي الميدانية للعمل واليوم شهدنا نداء من عدة اطباء عادوا إلى إعزاز وكانوا في تركيا نتيجة تهجيرهم من قبل داعش عادوا اليوم وكانوا اكثر من خمسة أطباء قائمين على عدة مشافي ميدانية وجهوا نداء إلى الأطباء المتواجدين الآن في تركيا بالعودى إلى إعزاز لإعادة تفعيل المشافي التي كانت قد أخذتها داعش مقرات لها وإعادة الأجهزة الطبية التي سرقتها داعش من المشافي واضاف مراسلنا أن المدنين ابدو إرتياحهم الكبير بعد إنسحاب داعش وشاهدت الأسواق بدأت تعود إلى العمل والتجارة وايضاً الحركة في داخل المدينة ومن جانب اخر الإشتباكات مازالت متواصلة في عدة مناطق مُسيطرة عليها داعش منها مدينة الباب وإشتباكات عنيفة دارت على اطراف المدينة من جهة بلدة الراعي وايضاً إنفجار سيارة مفخخة البارحة داخل مدينة الباب بالقرب من مقر داعش ادى إلى إصابة وقتل العديد من عناصر داعش".
ثائر الشمالي مراسل أخبار الآن
====================
إطلاق سراح إسلامي مقرب من خلية هامبورغ من سجن حلب
قالت مصادر صحفية ألمانية إن الإسلامي محمد حيدر زمار، أحد المقربين من خلية هامبورغ الإرهابية التي أعلنت مسؤوليتها عن أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 قد أطلق سراحه من سجن حلب بعد استبداله مع ضباط من الجيش السوري.
ذكرت صحيفة سود دويتشه تسايتونغ الواسعة الانتشار وإذاعة (NDR) الألمانية أن الإسلامي السوري محمد حيدر زمار قد أطلق سراحه من سجن حلب المركزي. وقالت المصادر الصحفية الألمانية إنه قد تم استبدال زمار وخمسة إسلاميين آخرين مع ضباط أسرى من الجيش السوري. وزمار عضو في جماعة أنصار الشام التي تقاتل النظام في سوريا، وكان أيضا من المقربين إلى خلية هامبورغ الإرهابية التي خططت وشاركت في اعتداءات الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر 2001 الإرهابية في الولايات المتحدة الأمريكية.
ولم يوضح دور زمار في التخطيط والمشاركة هذه الهجمات بعد، لكن تقارير ذكرت أنه غادر هامبورغ في أكتوبر عام 2001 إلى المغرب. وهناك اختطفته وكالة المخابرات المركزية الأميركية ونقلته إلى دمشق التي حكمت عليه بالسجن لمدة 12 عاما بسبب عضويته في حركة الإخوان المسلمين في سوريا.
كما أن المدعي العام الألماني وجه دعوى ضده بتهمة دعم الإرهاب. وقد سافر موظفون من دائرة مكافحة الجريمة الاتحادية الألمانية إلى دمشق وحققوا معه بحضور مسؤولين أمنيين سوريين. ولم تذكر المصادر تأريخ التحقيق ومكانه.
ع.خ/ أ.ح (أ.ف.ب، DW)
====================
الجيش السوري يستهدف تجمعات المسلحين في محيط سجن حلب المركزي
العهد
استهدف الجيش السوري تجمعات المسلحين في محيط سجن حلب المركزيكما وقعت اشتباكات عنيفة بين ما يسمى "لواء التوحيد" وبين "عاصفة الشمال" للسيطرة على معبر السلامة في مدينة اعزاز بريف حلب اسفرت عن وقوع قتلى من الطرفين.
وفي حلب ايضاً جرى العثور على مقبرة جماعية تضم حوالي 22 جثة في مطحنة الفيصل بعد انسحاب "تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) من المنطقه.
المصدر: مراسل العهد 
====================
تجدد الغارات الجوية على معظم أحياء حلب الشرقية وريفها
الأحد, 2 آذار 2014 – 11:57
كمال أبو الورد
مكتب اخبار سوريا
(حلب) تابع طيران النظام السوري سلسلة غاراته اليومية على مدينة حلب وريفها صباح اليوم، حيث ألقت المروحيات برميلين متفجرين فوق مدينة الشيخ نجار الصناعية وعلى حي مساكن هنانو، ممّا أدى إلى وقوع خسائر مادية وأضرار ببعض الأبنية.
وكان سلاحُ الجو قد شنّ غارات جوية أمس استهدفت أحياء طريق الباب والحيدرية والجزماتي وجبل بدرو بأكثر من ثمانية صواريخ، أتبعها بغارات أخرى استهدفت أحياء الهلك وبعيدين ودوار الجندول والإنذارات بالرشاشات الثقيلة.
وشملت الغارات أيضاً ريف حلب حيث استهدف الطيران قرى عبطين وبلاس وتل الضمان بالرشاشات الثقيلة، فيما تعرّضت ضهرة كفر حمرة لقصف مدفعي تزامناً مع اشتباكاتٍ عنيفة اندلعت على أطرافها مساء أمس.
====================
استمرار المعارك العنيفة بين الجيش النظامي والمعارضة في يبرود "داعش" تنفي أن تكون قتلت أبو خالد السوري في حلب
النهار
(و ص ف، رويترز، ي ب أ، أ ش أ)
3 آذار 2014
استمرت المعارك العنيفة بين الجيش السوري النظامي ومقاتلي المعارضة في مدينة يبرود في القلمون بريف دمشق الغربي المحاذي للحدود مع لبنان، فيما نفت "الدولة الاسلامية في العراق والشام" (داعش) ان تكون قتلت القيادي البارز في تنظيم "القاعدة" أبو خالد السوري الاسبوع الماضي ورفضت كما يبدو انذاراً من "جبهة النصرة" بقبول الوساطة وإلا واجهت هجوماً شاملاً.
نقلت قناة "سكاي نيوز" بالعربية التي تتخذ دبي مقراً لها عن ناطق باسم المعارضة السورية في القلمون "أن الطيران الحربي قصف المدينة بالقنابل العنقودية المحرمة دولياً بعد خسائر كبيرة منيت بها قوات الجيش المدعومة بعناصر من حزب الله اللبناني".
وأشار مقاتلو المعارضة إلى أن "الجيش السوري الحر" استهدف القوات الحكومية المتمركزة في مطار الناصرية العسكري بمنطقة القلمون بصواريخ "غراد" عدة، كما أسقطوا مقاتلتين من طراز "ميغ".
أما الوكالة العربية السورية للانباء "سانا" فأفادت أن "قوات الجيش سيطرت على مرتفع الكويتي وبعض المرتفعات المحيطة بيبرود في سلسلة عمليات مركزة قضت خلالها على أعداد من الإرهابيين ودمرت لهم أوكاراً في المزارع والبلدات المحيطة بمدينة يبرود وداخلها وفي دوما وعدرا البلد وجوبر وداريا بريف دمشق".
وقال ناشطون سوريون إن "الجيش السوري الحر" استهدف بالقذائف نقاطاً تتمركز فيها القوات الحكومية في مطار دير الزور العسكري، وإن الاشتباكات مستمرة بين القوات النظامية وقوات المعارضة في محيط المطار، مضيفة أن "الجيش السوري الحر" تمكن من تدمير دبابة للجيش السوري لدى تقدمها من جهة بلدة الجفرة المحاذية للمطار.
وعلى جبهة القتال بين فصائل المعارضة، نفت "داعش" المنشقة عن "القاعدة" مسؤوليتها عن مقتل أبو خالد السوري في 23 شباط الماضي في حلب. ومعلوم ان أبو خالد السوري كان مقرباً من زعيم "القاعدة" أيمن الظواهري وسلفه أسامة بن لادن. وقالت في بيان بتاريخ السبت نشر في مواقع إسلامية على الانترنت: "لم نأمر بقتل أبي خالد ولم نستأمر بل نحن منقطعون كلياً عن الموطن الذي كان فيه"." ولفتت الى أن "قرارات ومواقف الدولة الإسلامية لا تصدر إلا من أميرها أمير المؤمنين (أبو بكر) البغدادي حفظه الله ثم من مجلس الشورى لا الأفراد من طلبة العلم والجنود".
وقتل أكثر من 3000 شخص هذه السنة في معارك بين الفصائل المعارضة المتنافسة التي تسيطر على شمال سوريا وشرقها وهو ما أعاق كثيراً حملتهم العسكرية على قوات الرئيس السوري بشار الأسد.
ويقول مقاتلون في المعارضة إن أبا خالد، وهو من حلب، كان قد امضى فترة في العراق وأفغانستان وأرسل إلى سوريا لمحاولة انهاء الحرب الضروس بين "جبهة النصرة" الموالية لـ"القاعدة" و"داعش".
وأعلن ناشطون الجمعة أن مقاتلي "داعش" انسحبوا من بلدة اعزاز الشمالية القريبة من الحدود مع تركيا بعد خمسة أشهر من استيلاء مقاتلين معارضين منافسين عليها.
وقال مدير "المرصد السوري لحقوق الانسان" الذي يتخذ لندن مقراً له رامي عبد الرحمن إن "الدولة الإسلامية" لا تزال موجودة في معظم شرق حلب الريفي ومدينة الباب وفي اتجاه الرقة، واصفاً أراضي في شمال سوريا لا تزال خاضعة لسيطرة "الدولة الإسلامية". وأضاف أنه لا دليل على بدء هجوم شامل على مقاتلي "داعش" من القوى المنافسة، لكنه أشار إلى اشتباكات في محافظتي دير الزور والحسكة في شرق البلاد حيث انسحبت "الدولة الإسلامية" من احدى قواعدها.
وأورد المرصد أن 13 شخصاً بينهم طفل قتلوا في غارات جوية شنتها قوات الأسد السبت على بلدة كفر تخاريم في محافظة إدلب بشمال غرب البلاد. وظهر في لقطات مصورة بثها ناشطون على الانترنت شارع تشتعل فيه النيران ورجال انقاذ يحاولون الوصول إلى أشخاص محاصرين وسط انقاض الخرسانة المنهارة. وحمل شخصان على محفتين احدهما كان ينزف من ساقه والاخر عليه آثار حروق شديدة وكانا يغطيان وجهيهما.
 
====================
إحتدام القتال في يبرود والنظام وحزب الله يستنجدان بميليشيا بدر العراقية...احتدمت المعارك امس على جبهة القلمون، حيث انضم فيلق بدر العراقي إلى حزب الله في القتال مع قوات الأسد طمعاً في السيطرة على يبرود.
اخبار الان
سوريا، 3 مارس 2014، وكالات -
احتدمت المعارك امس على جبهة القلمون، حيث انضم فيلق بدر العراقي إلى حزب الله في القتال مع قوات الأسد طمعاً في السيطرة على يبرود.
ولليوم التاسع عشر على التوالي واصلت قوات النظام قصفها لمدينة يبرود والمناطق المجاورة في القلمون لاقتحامه، وأفاد ناشطون عن بدء ميليشيا بدر العراقية بالتوافد بشكل كثيف إلى بعض الجبهات في القلمون خاصة جبهتي ريما والسحل حيث شهدتا معارك عنيفة بين قوات النظام والثوار الذين تمكنوا من تدمير عدد من آليات النظام العسكرية كما أفيد عن وقوع غارتين للنظام استهدفت إحداها الجزء الشرقي ليبرود.
وقالت الهيئة العامة للثورة السورية إن مقاتلات النظام قصفت أحياء سكنية في  يبرود  في حين تتواصل المعارك على أطراف المدينة بين الجيش الحر وقوات النظام المدعومة بعناصر حزب الله .
وذكرت الهيئة أن الجيش الحر دمر دبابتين للنظام قرب المدينة الواقعة في القلمون بريف دمشق، وأضاف ناشطون أن يبرود ومحيطها تعرضا لعشرات الغارات الجوية منذ صباح امس .
وأفادت شبكة شام الإخبارية أن قصفا عنيفا بالمدفعية الثقيلة استهدف أحياء التضامن وجوبر في العاصمة دمشق تزامن مع اشتباكات عنيفة في حي التضامن.
حلب
وفي حلب دارت اشتباكات عنيفة على جبهة الشيخ نجار والنقارين ومطار النيرب بين الجيش الحر وقوات الأسد التي تحاول اقتحام هذه المناطق والتقدم اتجاهها مستخدمة كافة أنواع الأسلحة.
كذلك دارت في تلة الشيخ يوسف قرب اللواء ثمانين التابع للنظام شرقي حلب تزامنت مع قصف مدفعي استهدفت فيه قوات النظام أحياء حلب القديمة تسبب في نزوح عدد كبير من العائلات.
====================
المـعارضه الســـوريه: خســـائر فـادحه للأســـد وحزب الله فـي مـعارك بـريف دمـشق
أضيف بتاريخ : 2014/03/03 - القسم : اخبار العالم اليوم - المصدر : محيط
 قالت "اخبار سوريا اليوم" الهيئه العامـه للثوره الســـوريه، اليوم الســـبـت، إن المـعركه فـي “يبـرود” بـمـنطقه القلمـون بـريف دمـشق، بـين قوات المـعارضه مـن جــهه وقوات النظام وحزب الله اللبـناني على الجــهه المـقابـله، “بـدأت فـعلياً اليومـ”.
 تصريحات لوكاله “الأناضول” عبـر بـرنامـجـ “ســـكايبـ” للتواصل المـرئي على الإنترنت، أوضح عامـر القلمـوني، الناطق بـاســـم الهيئه (تنســـيقيه إعلامـيه تابـعه للمـعارضه) فـي مـنطقه القلمـون، إن مـعركه “يبـرود” “بـدأت فـعلياً صبـاح اليومـ، مـع الخســـائر البـشريه الكبـيره التي تكبـدتها قوات النظام المـدعومـه بـعناصر مـن حزب الله بـعد تصدي قوات المـعارضه التي تســـيطر على المـدينه لها، والتي شمـلت تدمـير دبـابـتين وإســـقاط طائرتين عســـكريتين”.
 ووصف القلمـوني خســـائر اخبـار ســـوريا اليومـ قوات النظام وحزب الله بـ”الفـادحه”، حيث شوهدت ســـيارات الإســـعاف عده مـرات اليوم وهي تنقل أعداداً كبـيره مـن ضحاياها، ولم يفـصح فـيمـا إذا كانت هنالك خســـائر وقعت فـي صفـوف قوات المـعارضه خلال المـواجــهات.
وأضاف أن "اخبار سوريا اليوم" القوات المـهاجــمـه بـعد الخســـائر التي مـنيت بـها، كثّفـت مـن قصفـها الجــوي والمـدفـعي على المـدينه المـســـتمـر مـنذ نحو 20 يومـاً، مـا أســـقط عدداً مـن القتلى والجــرحى بـين المـدنيين، لم يبـّين عددهمـ.
وحتى الســـاعه 11:15 تغ، لم يصدر اخبـار ســـوريا اليومـ عن قوات الحكومـه الســـوريه ولا حزب الله أي تأكيد أو نفـي بـشان الخســـائر التي تحدث عنها القلمـوني.
 ومـنذ نحو 3 اســـابـيع، تشن قوات النظام الســـوري بـدعم مـن مـقاتلي حزب الله، حمـلة عســـكرية واســـعة على مـدينة “يبـرود” بـغية اســـتعادة الســـيطرة عليها مـن قوات المـعارضة، إلا انها لم تتمـكن مـن ذلك حتى اليومـ.
 ويقاتل حزب الله بـشكل علني الى جــانب قوات النظام الســـوري مـنذ مـطلع العام المـاضي، بـعد ان كان يبـرر تواجــد مـحدود لقواته فـي ســـوريا بـحمـاية مـرقد الســـيدة زينب (حفـيدة الرســـول مـحمـد صلى الله عليه وســـلمـ)، الواقع فـي ريف دمـشق، الذي له مـكانة كبـيرة لدى الشيعة، المـذهب الذي يعتنقه الحزبـ.
 ومـنطقة القلمـون التي تقع ضمـنها يبـرود، هي ســـلســـلة جــبـلية تقع جــنوب غربـي ســـوريا، وتســـمـى ســـلســـلة جــبـال لبـنان الشرقية، وتشكل حداً فـاصلاً بـين لبـنان وســـوريا، وتضم مـن الجــهة الســـورية عشرات المـدن والبـلدات، ابـرزها: دير عطية ومـعلولا والنبـك ويبـرود وغيرها.
 وتعتبـر المـنطقة ذات اخبـار ســـوريا اليومـ اهمـية اســـتراتيجــية كونها تقع على الطريق الدولي الذي يربـط العاصمـة بـمـنطقة الســـاحل التي ينحدر مـنها الرئيس الســـوري بـشار الاســـد وعدد مـن اركان نظامـه، وانطلاقاً مـن كونها مـنطقة حدودية مـع لبـنان.
====================
ناطق باسم قيادة الثورة السورية لـ الشرق: فتح معركة القلمون جاء بضغط إيراني كبير.. وضباط الأسد مستاؤون
الدمام – أسامة المصري
نوري المالكي يسهِّل دخول الرجال والسلاح لنظام الأسد
استعاد الجيش السوري الحر أمس مواقع خسرها أول أمس على جبهة السحل في القلمون وقال الناطق باسم الهيئة العامة للثورة السورية ومدير مركز القلمون الإعلامي عامر القلموني لـ «الشرق»: إن مواجهات دارت بالسلاح الأبيض بين الجيش الحر والثوار من جهة وقوات الأسد ومليشيات حزب الله «حالش» وفيلق بدر العراقي من جهة أخرى على جبهة السحل، التي شهدت أعنف المعارك منذ بدء معركة القلمون قبل 18 يوماً، وأضاف القلموني إن ما يقارب 2000 من عناصر فيلق بدر الذي يتبع لرئيس وزراء العراق نوري المالكي، دخلوا الأراضي السورية في الأول من مارس، وبعضهم يشارك الآن في المعارك.
وأوضح القلموني أن قرار دخول هذا الفيلق كان إيرانياً صرفاً وهو يعبر عن إصرار علي خامنئي على الانغماس أكثر في الدم السوري، واستمرار في التصعيد السياسي والعسكري الإيراني ضد الثورة السورية، وأكد القلموني أن هناك استياء داخل ضباط كبار من جيش الأسد بسبب التدخل الإيراني المباشر سياسيا وعسكرياً في ما يجري في سوريا، وأشار القلموني إلى أن تسريبات وصلته على لسان العميد في الحرس الجمهوري سالم العلي: «الذي كان يتساءل عن سبب الضغوط الكبيرة التي تعرضت لها القيادة السياسية والعسكرية السورية من قبل طهران لخوض معركة القلمون، والذي أضاف أن منطقة القلمون أكبر من قطاع غزة والجيش السوري لا يمتلك قدرات جيش إسرائيل، موضحاً أن المعركة فرضت عليهم فرضاً».
واتهم القلموني رئيس وزراء العراق نوري المالكي بالتورط أكثر في الحرب السورية مع موافقته على دخول مليشيات «بدر» إلى سوريا وتسهيل دخول المسلحين العراقيين وفتح حدوده أمام تدفق السلاح إلى نظام الأسد، وأكد القلموني أن الثوار دمروا أمس رتلاً من السيارات المحملة بالذخيرة على طريق بغداد دمشق قرب الحدود العراقية مع سوريا.
وأضاف القلموني أن دخول مزيد من المليشيات العراقية ناتج عن عدم تحمل حزب الله «حالش» للخسائر البشرية التي يتعرض لها في سوريا وخاصة في القلمون كما تراجع قدرة جيش الأسد القتالية والمعنوية على الاستمرار أكثر في الحرب بسبب الخسائر الكبيرة التي يتعرض لها في مواجهة الثوار، وأكد القلموني أن عشرة قتلى سقطوا أمس الأول من «حالش» بينهم القيادي «زهير أبي رافع» كما سقط عشرة عناصر من مليشيات بدر على جبهة القسطل والسحل قرب يبرود، وأوضح القلموني أن فيلق بدر أصبح يشارك في العمليات القتالية على كل جبهات القلمون.
====================
مصادر: حزب الله يطلق عملية “سلامة لبنان” في القلمون
في أهم الاحداث, الحدث اللبناني 3 مارس, 20141:30 صباحًا  0
كشفت مصادر إعلامية لبنانية إن “حزب الله” أطلق على عملياته في يبرود السورية اسم “سلامة لبنان”، في حين لم يتسنى التأكد من هذه المعلومات.
وتعيد هذه التسمية إلى الذاكرة، عملية غزو العدو الاسرائيلي للبنان عام 1982، والتي اجتاحت فيها قوات الاسرائيلية بقيادة إرييل شارون الأراضي اللبنانية وصولا إلى بيروت العاصمة، حيث قصفتها وأحدثت فيها دمار هائلا.
وأطلقت تل أبيب إسم “سلامة الجليل” على العملية تحت ذريعة تأمين المستوطنات اليهودية في شمال فلسطين المحتلة من قذائف وهجمات الفدائيين الذين كان يتخذون من أراضي لبنان منطلقا لهم.
====================
سوريا / المعارضة “تصد” محاولة لاقتحام يبرود
الأحد, 02 مارس 2014 18:21
قال ناشطون سوريون إن مقاتلي المعارضة المسلحة صدوا، الأحد، محاولة للقوات الحكومية مدعومة بحزب الله اللبناني لاقتحام مدينة يبرود الإستراتيجية في سلسلة جبال القلمون في ريف دمشق.
وذكر الناشط براء عبد الرحمن، في اتصال مع “سكاي نيوز عربية” أن كتائب المعارضة المسلحة “تصدت لمحاولة اقتحام يبرود عبر محاور ريما والسحل، وأن هذه المحاولات تزامنت مع قصف مدفعي وأربع غارات جوية خلفت إصابات وأضرارا مادية”، في المقابل، أعلنت وكالة الأنباء الرسمية السورية “سانا” أن الجيش الحكومي سيطر على تلة الكويتي المقابلة لمدينة يبرود. وفي العاصمة دمشق، قال الناشطون إن القوات الحكومية شنت قصفا مدفعيا على مدينة دوما في الغوطة الشرقية، وفي ريف حلب الشمالي، أعلن مقاتلو المعارضة إحكامهم السيطرة على مدينة إعزاز، فيما دارت اشتباكات بين الجيش الحر وتنظيم “الدولة الإسلامية” شرقي بلدة “أخترين”، وفي حمص، قتل نحو 15 جنديا من القوات الحكومية السورية، وجرح العشرات، لدى مرورهم في حقل ألغام، زرعه مقاتلو الجيش الحر في ريف المدينة الشمالي، وفقا لما قال الناشطون، وفي الريف الشرقي، استهدفت القوات الحكومية مدينة تدمر بالمدفعية الثقيلة، وألقت المروحيات براميل متفجرة على قلعة الحصن والدار الكبيرة. وقال ناشطون إن الجيش الحر استهدف بالقذائف، نقاطا تتمركز فيها القوات الحكومية، في مطار دير الزور العسكري ومحيطه وسط اشتباكات مستمرة في محيط المطار.
====================
عشرات القتلى من المدنيين في قصف بالبراميل المتفجرة...النظام يحاول تكرار سيناريو القصير في يبرود
المصدر: عمان أ.ف.ب حلب، دمشق - البيان والوكالات
التاريخ: 03 مارس 2014
البيان
    في محاولة لتكرار سيناريو القصير، واصل النظام السوري لليوم العشرين قصف مدينة يبرود في جبال القلمون تمهيداً لاقتحامها من قبل مليشيات حزب الله التي تكبدت خلال الأسبوعين الماضيين خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، في وقت سقط العشرات من المدنيين بنتيجة قصف طائرات النظام لقرى وبلدات في ريف حلب وإدلب وحماة.
وأكد الناشطون أن القصف المكثف للنظام على يبرود (ريف دمشق) المتواصل منذ 20 يوماً يحاول أن يكرر تجربة القصير التي سويت بالأرض العام الماضي قبل أن تفرغ من المقاتلين ويقتحمها عناصر حزب الله اللبناني. غير أن الثوار أكدوا أن يبرود تختلف عن القصير بسبب طبيعتها الجبلية ومساحتها الكبيرة، مؤكدين أنهم يواصلون التصدي للمحاولات المتكررة لحزب الله اقتحام المدنية، ويكبدونه الخسائر الجسيمة.
وذكرت شبكة شام أن الطيران الحربي قصف يبرود، كما استخدمت قوات النظام راجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة لضرب مدن وبلدات: الزبداني والسحل ويبرود وداريا ودوما بريف دمشق، في ظل استمرار الاشتباكات على أطراف مدينة يبرود والمحاور المحيطة بها بمنطقة جبال القلمون.
وذكرت الهيئة العامة للثورة السورية أن الجيش الحر دمر دبابتين للنظام قرب مدينة يبرود في القلمون بريف دمشق، وأضاف ناشطون أن يبرود ومحيطها تعرضا لأكثر من أربعين غارة جوية خلال الساعات الأخيرة.
قذائف على دمشق
وفي دمشق، سقطت قذائف هاون عدة على حي الشاغور وسط العاصمة، كما قُصف حيا التضامن وجوبر بالمدفعية الثقيلة، ووقعت أيضا اشتباكات عنيفة بين الجيشين النظامي والحر في حي التضامن، واستهدف تنظيم جيش الإسلام سيارة لقوات النظام على المتحلق الجنوبي في ريف دمشق، وأشارت سوريا مباشر إلى أن الجبهة الإسلامية استهدفت بمدافع محلية الصنع قوات النظام في حي جوبر شمالي العاصمة دمشق.
من جهة أخرى، قال ناشطون: إن تسعة قتلى والعديد من الجرحى سقطوا من جراء قصف الطيران الحربي قرية الحميرات بريف حماة، وأضاف الناشطون أن الأهالي تجمعوا في محاولة منهم لإنقاذ الأشخاص العالقين تحت الأنقاض إثر انهيار بعض المباني.
وفي ريف إدلب قال ناشطون: إن قتلى وعشرات الجرحى سقطوا من جراء قصف الطيران الحربي بلدة كفر تخاريم، وأضاف الناشطون أن المستشفى الميداني في البلدة غص بالجرحى، ولم يتمكن كثير من الأهالي من إسعاف الضحايا، وقد اندلعت النيران في بعض الأحياء السكنية التي لم تتمكن فرق الإطفاء من السيطرة عليها.
حقل ألغام
من جانب آخر، ذكرت شبكة سوريا مباشر أن 15 قتيلاً وعشرات الجرحى من قوات الجيش النظامي سقوط ضحايا من جراء وقوعهم في حقل ألغام زرعه مقاتلو الجيش الحر في قرية عين الدنانير بريف حمص الشمالي.
وفي حلب أشارت شبكة سوريا مباشر إلى وقوع اشتباكات متقطعة بين الجيشين النظامي والحر في أحياء البلدة القديمة، وذكرت شبكة شام أن قصفاً مدفعياً شمل أحياء حلب القديمة، ووقعت اشتباكات عنيفة في منطقة النقارين وتلة الشيخ يوسف وعند اللواء 80 شرقي حلب.
حملة لتلقيح 10 ملايين طفل ضد شلل الأطفال في الشرق الأوسط
أعلنت منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، في بيان أمس، بدء حملة لتلقيح عشرة ملايين طفل ضد شلل الأطفال في منطقة الشرق الأوسط بعد الكشف عن إصابات في سوريا.
وذكر البيان أن «الأطفال في مصر والعراق والأردن وسوريا سيكونون من أول الأطفال الذين سيحصلون على اللقاح ضد شلل الأطفال، وذلك من بين نحو 10 ملايين طفل في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط».
وتستضيف الأردن والعراق ومصر أعداداً كبيرة من اللاجئين السوريين. وأضاف أن حملة التلقيح الواسعة في البلدان الأربعة انطلقت أمس، على أن تليها حملة مماثلة في لبنان ابتداء من التاسع من مارس الحالي.
وبحسب البيان فإن «سبع دول في منطقة الشرق الأوسط تخطط لتلقيح أكثر من 22 مليون طفل عدة مرات خلال ستة شهور، في أكبر خطة تلقيح على الإطلاق في تاريخ المنطقة». ونقل البيان عن المديرة الإقليمية لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ماريا كاليفيس قولها إن «تلقيح عدد كبير من الأطفال في بلدان مختلفة يعتبر عملية هائلة، إذ يواجه كل بلد التحديات الخاصة به في مواجهة جعل الحملة فعالة»، موضحة أن «التحديات في سوريا أكثر من غيرها من البلدان، ولكن التلقيح هو السبيل الوحيد الذي يمكننا من ضمان الحماية الملائمة للأطفال في جميع أنحاء المنطقة ضد هذا المرض الرهيب».
من جهته، أكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط علاء الدين العلوان أن «شلل الأطفال لا يحترم الحدود، فاكتشاف حالات شلل الأطفال في سوريا لا يقتصر على كونه مشكلة في سوريا لوحدها، ولكنه مشكلة تتطلب استجابة إقليمية، إذ تعتمد سلامة الأطفال في جميع أنحاء الشرق الأوسط على أن نكون قادرين على إيقاف شلل الأطفال في سوريا».
خرق هدنة
تجددت المعارك وعمليات القصف امس في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في جنوب دمشق في خرق للهدنة التي اعلنت منذ منتصف فبراير الماضي.
وتحدث المرصد السوري لحقوق الانسان عن «اشتباكات عنيفة بين جبهة النصرة والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة»، فيما اكد مديره رامي عبد الرحمن انه «تم خرق الهدنة». أ.ف.ب
====================
اليوم ..النظام يعلن تقدمه في القلمون.. والمعارضة تسقط طائرة في يبرود
تم النشر فى اخبار سوريا مع 0 تعليق منذ 16 ساعة
اخبار البلدان
 بينما أعلنت قوات النظام السوري تقدمها في منطقة القلمون، قال ناشطون سوريون في المنطقة إن كتائب مقاتلة في مدينة يبرود تمكنت من إسقاط طائرة حربية من نوع «ميغ» تابعة لقوات النظام كانت تحلق في أجواء المدينة بعد أن كانت شنت عدة غارات، بعضها طال مدنا على الحدود السورية - اللبنانية.
وأفاد المركز الإعلامي في القلمون بمشاهدة دخان كثيف يتصاعد من الطائرة المستهدفة لدى سقوطها في منطقة «دنحا». وقال «اتحاد التنسيقيات» إن الطيران الحربي النظامي كثف من غاراته على بلدات فليطة والسحل والجراجير ومنطقة ريما، التي تشهد اشتباكات عنيفة أسفرت عن مقتل عدد من قوات النظام وعناصر من حزب الله وجرح العشرات منهم.
وأفاد المركز الإعلامي في القلمون بمقتل عدد من عناصر حزب الله اللبناني، الذي يقاتل عناصره إلى جانب قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد، في اشتباكات أمس في محيط مدينة يبرود، وعرف منهم أحمد مستو وعمار الزين بالإضافة إلى مقتل النقيب في الحرس الجمهوري السوري حسام ونوس، حسب الناشطين، الذين أكدوا أن قوات النظام لم تتمكن من سحب الجثث من أرض المعركة بسبب كثافة النيران.
وتأتي هذه التطورات في اليوم الـ18 من الحملة العسكرية التي تشنها قوات النظام مدعومة بميليشيا حزب الله على مدينة يبرود في محاولة للتقدم نحو المدينة الخارجة عن سيطرتها عبر محاور مختلفة. وتركز القتال أمس على محور القسطل.
وفي سياق متصل، أكد ناشطون أن عناصر الجيش السوري الحر فجروا أمس حاجزا لحزب الله على تخوم مدينة دير عطية مما خلف قتلى وجرحى. كما تمكنوا من تدمير دبابتين لقوات النظام بالقرب من يبرود، فيما يشن طيران النظام الحربي غارات جوية على تلال قرية «السحل» في القلمون بريف دمشق التي هجر النظام معظم سكانها بعد استهداف منازلهم بقذائف الطيران والمدفعية الثقيلة.
وكانت مصادر في مدينة يبرود بريف دمشق نفت ما تناقلته وسائل إعلام موالية للنظام السوري عن إحراز قوات النظام المدعومة بميليشيا حزب الله اللبناني تقدما على جبهة يبرود خلال المعارك الدائرة منذ أكثر من أسبوعين في منطقة القلمون.
من جانبها، نقلت وكالة سانا عن مصدر عسكري قوله إن قوات النظام «أحكمت سيطرتها على مرتفع الكويتي وبعض المرتفعات المحيطة بيبرود وقضت على عشرات الإرهابيين وأصابت آخرين». وأضاف المصدر العسكري أنه قضي «في عملية نوعية» على «مجموعة إرهابية مسلحة بكامل أفرادها تسللت من منطقة عسال الورد إلى مزارع ريما في يبرود ومن بين القتلى محمود عز الدين الحولاني ونضال علي سرور وفاضل محمد خلوف».
ويشار إلى أن الكتائب المسلحة في منطقة القلمون أعلنت، منذ بدء الحملة العسكرية للنظام على يبرود، تشكيل غرفة عمليات موحدة في منطقة «بساتين ريما» المحاذية للمدينة. وتضم غرفة العمليات أكثر من 44 فصيلا من الثوار غالبيتهم مقاتلون من حمص والريف الدمشقي.
وفي ريف دمشق الغربي، فرضت قوات النظام حصارا خانقا على بلدتي قدسيا والهامة لليوم الثامن على التوالي، حيث منعت هذه القوات دخول الأغذية والمواد الطبية، فضلا عن قيام الحواجز العسكرية بإغلاق الطرق المؤدية للبلدتين ومنع خروج الأهالي منهما باستثناء الموظفين، علما بأن أكثر من 70 في المائة من المحال التجارية في البلدة مغلقة لقلة البضائع مع انعدام حركة النقل العام فيها.
ويأتي ذلك فيما تتعرض مدن دوما وكفر بطنا والمليحة في الغوطة الشرقية ومدينة داريا في الغوطة الغربية للقصف براجمات الصواريخ، بالتزامن مع اشتباكات عنيفة على أطراف الغوطة الشرقية في محيط إدارة الدفاع الجوي، أسفرت عن مقتل عدد من قوات النظام، حسب ناشطين.
وفي العاصمة دمشق، ذكر «مكتب دمشق الإعلامي» أن أحياء جوبر والعسالي والتضامن والحجر الأسود تعرضت لقصف مدفعي من جبل قاسيون واشتباكات على أطرافها، كما سقطت قذيفتا هاون على حي برزة، مما خلف جرحى مدنيين.
وفي درعا، اندلعت اشتباكات بين مقاتلي المعارضة والقوات النظامية في محيط سجن درعا المركزي، وذلك في محاولة من قبل القوات النظامية لفك الحصار عن حواجزها العسكرية المحيطة بالسجن.
ونقلت مواقع المعارضة الإخبارية عن مصدر إعلامي في لواء تحرير حوران التابع للجيش الحر قوله إن «القوات النظامية أرسلت رتلا عسكريا مؤلفا من دبابات وعربات مجنزرة وسيارات غادرت فرع الأمن الجوي شرق مدينة درعا باتجاه منطقة الصوامع المحاصرة، لكن كتائب المعارضة تصدت لها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة».
وفي درعا أيضا، قصفت الكتيبة 285 التابعة للجيش النظامي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين وحي طريق السد. وبث ناشطون تسجيلات مصورة قالوا إنها تظهر قصف الطيران الحربي للمنطقتين بالبراميل المتفجرة، إذ بلغ عدد الغارات عليهما خمس غارات، حسب الناشطين.
وفي حماه، أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» باندلاع اشتباكات عنيفة بين القوات النظامية ومقاتلي الكتائب الإسلامية المعارضة على أطراف بلدة كفرنبودة وفي محيط حاجز تل عثمان بريف حماه الشمالي، كما قصف الطيران النظامي مناطق في بلدة تل هواش في ريف حماه.
ويأتي ذلك بينما قتل العشرات من عناصر قوات النظام بعد اشتباكات وقعت في قرية العظيمات بريف حلب. وقالت مصادر ميدانية معارضة إن عشرات من قوات النظام قتلوا أمس إثر اشتباكات مع مقاتلي المعارضة في قرية العظيمات القريبة من خناصر بريف حلب، إضافة إلى تدمير أسلحة ثقيلة وآليات، قبل انسحاب المهاجمين منها، حسب ما أوردته وكالة الأنباء الألمانية.
من ناحية أخرى، أشارت المصادر إلى أن اشتباكات دارت بين مقاتلي المعارضة وقوات النظام في قرية الجفرة قرب مطار دير الزور العسكري، ما أسفر عن سقوط قتلى من الطرفين. وأضافت المصادر أنه أعقب ذلك استقدام قوات النظام تعزيزات عسكرية إلى القرية، واستهداف القرى المحيطة بالمطار بقذائف المدفعية من قبل النظام.
ولفتت إلى أن حي الجبيلة شهد اشتباكات بين الطرفين قتل خلالها عنصران من قوات النظام، كما طال قصف الطيران الحربي قرية جزرة البوحميد بالريف الغربي.
====================
المعارضة تتمكن من صد محاولة اقتحام عناصر حزب الله الى مدينة يبرود
02-03-2014  
صحفية الصحيفة
صرح ناشطون سوريون ان مقاتلي المعارضة المسلحة قد تمكنوا من صد محاولة عناصر وقوات حزب الله اللبناني من اقتحام منطقة يبرود السورية والتي تعد منطقة استراتيجية في سلسلة جبال القلمون في ريف دمشق. واكدوا ان كتائب المعارضة المسلحة ” تصدت لمحاولة اقتحام يبرود عبر محاور ريما والسحل، وأن هذه المحاولات تزامنت مع قصف مدفعي وأربع غارات جوية خلفت إصابات وأضرارا مادية. “
كما واعلنت مصادر سورية صحفية أن الجيش الحكومي سيطر على تلة الكويتي المقابلة لمدينة يبرود وان القوات الحكومية شنت قصفا مدفعيا على مدينة دوما في الغوطة الشرقية.
واضاف مقاتلو المعارضة انهم تمكنوا من إحكامهم السيطرة على مدينة اعزاز بالتزامن مع اشتباكات بين الجيش الحر وتنظيم “الدولة الإسلامية” شرقي بلدة “أخترين” في ريف حلب الشمالي .
وذكر ناشطون ان الجيش الحر قد استهدف بقذائف الهاون منطقة يتمركز فيها القوات الحكومية، في مطار دير الزور العسكري ومحيطه بالتزامن مع استمرار القتال والاشتباكات في محيط المطار .
====================