الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الاوضاع في الجولان مطالبات دولية بالافراج عن جنود الاندوف 30-8-2014

تطورات الاوضاع في الجولان مطالبات دولية بالافراج عن جنود الاندوف 30-8-2014

31.08.2014
Admin



عناوين الملف
1.     هجوم على قوات الأمم المتحدة في الجولان
2.     الجولان: معارك بين جنود فيليبينيين ومسلحين "جهاديين"
3.     تبادل اطلاق النار بين متشددين وقوات حفظ سلام فلبينية في مرتفعات الجولان
4.     الاتحاد الأوروبي يدين احتجاز 44 من عناصر قوات حفظ السلام بالجولان
5.     الائتلاف يدين عملية احتجاز عناصر قوات "اندوف" بالجولان المحتل.. ويدعو لاطلاق سراحهم فورا
6.     81 جندياً من القوات الدولية في الجولان تحت حصار المسلحين
7.     مون يطالب بالإفراج عن جنود أمميين بالجولان
8.     واشنطن تتهم “جبهة النصرة” باختطاف 43 من جنود قوات حفظ السَّلام في الجولان
9.     الامم المتحدة تجري مفاوضات للافراج عن جنودها في الجولان
10.   الخارجية تحمل التنظيمات الإرهابية ومن يقف خلفها المسؤولية الكاملة عن سلامة الجنود الأمميين المختطفين
11.   الشرق الأوسط: مفاوضات قطرية لاطلاق الأمميين المحتجزين لدى "النصرة"
12.   تلميحات بتدخل قطري في التفاوض لإطلاق سراح الجنود الدوليين لدى "جبهة النصرة"
13.   الامم المتحدة تطالب بالافراج الفوري عن 43 جندي من قوات فيجي لحفظ السلام المختطفين في الجولان وبدون شروط
14.   قوات حفظ السلام في الجولان ترفض إلقاء أسلحتها
15.   الأمم المتحدة تتلقى تطمينات من "مصادر موثوقة" حول سلامة عناصر (اندوف) المحتجزين في الجولان
16.   الجولان: قتال بين جبهة النصرة والكتيبة الفليبينية
17.   تقارير: إطلاق النار على موقع لجنود دوليين محاصرين بالجولان ولا أنباء عن ضحايا
18.   المعارضة السورية تهاجم قوات حفظ السلام بالجولان
19.   وزير الدفاع الفلبيني: مسلحون يهاجمون قوات حفظ السلام في الجولان
20.   الأمم المتحدة تتأكد من سلامة جنودها بالجولان
21.   المرصد السوري.. معلومات عن تحرير المحاصرين من قوات اندوف في الجولان
22.   الأمم المتحدة: جنود الناتو المختطفين في الجولان “بخير”
23.   وزيرة الخارجية الأسترالية تدين احتجاز عناصر من قوات حفظ السلام الدولى فى الجولان
24.   جبهة النصرة تصرح بخطف جنود الامم المتحدة من اجل حمايتهم
 
هجوم على قوات الأمم المتحدة في الجولان
آخر تحديث: السبت, 30 أغسطس, 2014, 13:22 القدس
الجولان المحتل- الرسالة نت
 شن مسلحون من المعارضة السورية، صباح السبت، هجومًا على كتيبة فلبينية تابعة لقوات حفظ السلام في مرتفعات الجولان، حسب ما أعلن وزير الدفاع الفلبيني فولتير غازمين.
وقال غازمين إن قوة فلبينية في أحد معسكرات الأمم المتحدة بالجولان نجحت في الخروج من الموقع، مشيرًا إلى أن جنود آخرين يتعرضون في معسكر آخر "للهجوم".
وكشف أن المواجهات اندلعت في وقت مبكر من صباح السبت، إلا أنه لم يشر إلى سقوط ضحايا في صفوف القوات الفلبينية التي كانت قد تعرضت أيضًا قبل أيام لهجوم مماثل.
وكان مقاتلون من المعارضة السورية قد احتجزوا، الخميس، 44 من قوات حفظ السلام من فيجي، وطالبوا 75 جنديا فلبينيا يحرسون معسكرين منفصلين للأمم المتحدة بتسليم أسلحتهم.
وأعلنت الأمم المتحدة، الجمعة، أنها تجري مفاوضات شاملة لضمان الإفراج عن جنودها الدوليين الذين يعملون على مراقبة وقف العمليات العسكرية بين سوريا وإسرائيل.
وتضم قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك 1223 عنصرا، من الهند وفيجي والفيليبين وايرلندا وهولندا والنيبال. وقد جددت مهمتها لستة أشهر تنتهي في 31 ديسمبر 2014.
========================
الجولان: معارك بين جنود فيليبينيين ومسلحين "جهاديين"
عرب 48 ووكالات تاريخ النشر: 30/08/2014 - آخر تحديث: 13:16
خاض جنود فيليبينيون من قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام في الجولان، اليوم السبت، مواجهات مع مقاتلين "جهاديين" يحاصرونهم منذ أول من أمس الخميس، كما أعلن وزير الدفاع الفيليبيني، فولتير غازمين.
 وقال غازمين في رسالة نصية موجهة للصحافيين، إن الجنود وعددهم 72 حوصروا في موقعين في الجولان. وتمكنت إحدى المجموعتين من الجنود الفيليبينيين من التسلل من موقعها لكن المجموعة الثانية "تتعرض حاليا لهجوم".
 ذكرت قناة "الجزيرة" أن عناصر في قوات حفظ السلام غادروا مواقعهم في الجولان وعبروا إلى إسرائيل.
 وحاصر المسلحون جنود حفظ السلام الخميس الماضي، لكن الجنود الفيليبينيين رفضوا الإذعان لهم وتسليم أسلحتهم. وأمس الجمعة، احتجز المسلحون 44 جنديا فيجيا في قوة حفظ السلام في الجانب السوري من الجولان وأرغموهم على تسليم أسلحتهم وأخذوهم رهائن. وقال مسؤول عسكري فيليبيني إن المسلحين أمروا جنديا فيجيا بإيصال مطلبهم إلى الجنود الفيليبينيين بالاستسلام لكنهم رفضوا.
وردا على سؤال حول ما إذا كانت المعارك دائرة  اليوم السبت، أجاب وزير الدفاع: "نعم". وقال إن الاشتباك جرى في السادسة صباحا بتوقيت سوريا، لكنه قال إن معنويات الجنود "مرتفعة".
وقال الناطق باسم الجيش الكولونيل، رامون زاغالا، لفرانس برس لاحقا أن "الوضع لا يزال متوترا ولكن حدث تبادل إطلاق النار في وقت سابق اليوم".
وأضاف: "جميع جنودنا بخير"، وقال إن الجيش يتابع التطورات، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وهاجم مقاتلون سوريون بينهم مجموعة من جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة موقعا في الجولان وتبادلوا إطلاق النار مع الجيش الإسرائيلي الأربعاء الماضي.
========================
تبادل اطلاق النار بين متشددين وقوات حفظ سلام فلبينية في مرتفعات الجولان
مانيلا (رويترز) - قال وزير الدفاع الفلبيني فولتير جازمين إن مجموعة من قوات حفظ السلام الفلبينية تبادلت اطلاق النار يوم السبت مع إسلاميين متشددين يحاصرون موقعها في مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل.
تبادل اطلاق النار بين متشددين وقوات حفظ سلام فلبينية في مرتفعات الجولانتبادل اطلاق النار بين متشددين وقوات حفظ سلام فلبينية في مرتفعات الجولان
وقال جازمين للصحفيين في رسالة الكترونية ان نحو 40 جنديا فلبينيا يتمركزون في المعسكر 68 على الجانب السوري من الحدود تعرضوا لاطلاق نار. وتتمركز قوات حفظ السلام الفلبينية في معسكرين على الحدود.
وذكر مسؤول بوزارة الدفاع أن جميع الجنود الفلبينيين بخير.
ولم يشارك في تبادل اطلاق النار مجموعة اخرى تضم 35 جنديا تتمركز في الموقع الثاني المعروف بالمعسكر 69 ويقع على بعد نحو أربعة كيلومترات.
والقوات الفلبينية ضمن قوة الامم المتحدة التي تشرف على منطقة فك الاشتباك بين سوريا واسرائيل منذ عام 1974.
ويحاول مسؤولو الأمم المتحدة تحديد مكان 44 من جنود فيجي ضمن قوة الامم المتحدة لحفظ السلام كان متشددون على صلة بتنظيم القاعدة خطفوهم الاسبوع الماضي في مرتفعات الجولان.
وتتصدى القوات الفلبينية للمتشددين منذ نحو 48 ساعة وترفض تسليم اسلحتها.
وقال رامون زاجالا مدير مكتب الشؤون العامة للقوات المسلحة "جرى تبادل لاطلاق النار ولكن أود أن أطمئن الجميع أن قواتنا بخير في الوقت الحالي" دون الافصاح عن مزيد من التفاصيل.
وخطفت قوات فيجي من مواقعها على بعد نحو ثمانية كيلومترات من مكان القوات الفلبينية.
========================
الاتحاد الأوروبي يدين احتجاز 44 من عناصر قوات حفظ السلام بالجولان
كونا
ادان الاتحاد الاوروبي هنا اليوم احتجاز 44 عنصرا من قوات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة في مرتفعات الجولان على أيدي جماعات مسلحة.
ودعا مايكل مان المتحدث باسم الممثلة العليا للسياسة الخارجية والامنية بالاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون في بيان الى اطلاق سراح جنود حفظ السلام بشكل فوري ودون اي شروط موكدا ان قوات (اندوف) تساهم بشكل كبير في حفظ الامن والسلام في المنطقة ويجب تمكينها من متابعة مهامها.
كما جدد البيان وقوف الاتحاد الى جانب الامم المتحدة في سعيها لتمكين البعثة من متابعة مهامها.
وكانت دائرة حفظ السلام في الامم المتحدة قد اعلنت في نيويورك اليوم ان مسلحين يحتجزون 44 جنديا من فيجي ويحاصرون موقعين يضمان 72 جنديا من الفلبين من قوات اندوف في الجولان.
واضاف المتحدث باسم الامين العام للامم المتحدة ستيفان دوجاريك ان المنظمة على اتصال بعدد من الاطراف في سوريا ومع الدول التي يمكن ان يكون لها تأثير على المسلحين لضمان اطلاق سراح المحتجزين.
يذكر أن قوة (اندوف) أنشئت في عام 1974 بموجب قرار مجلس الأمن 350 لعام 1974 عقب فض الاشتباك الذي اتفقت عليه القوات الإسرائيلية والسورية على الجولان وتواصل القوة الإشراف على تنفيذ الاتفاق وصيانة وقف إطلاق النار.
========================
الائتلاف يدين عملية احتجاز عناصر قوات "اندوف" بالجولان المحتل.. ويدعو لاطلاق سراحهم فورا
سيريانيوز
 دان "الائتلاف الوطني", يوم الجمعة, حادثة احتجاز 43 عنصرا من قوات السلام الدولية على يد مسلحين في الجولان المحتل, مؤكدا أن مثل هذه الأفعال "لا تمتُّ إلى أخلاق الثوار", داعيا إلى "إطلاق سراحهم فوراً".
واشار الائتلاف, في بيان له, الى انه "يدين عملية الاحتجاز التي جرت يوم الخميس بحق 43 جندياً من قوات حفظ السلام "أندوف" التابعة للأمم المتحدة، بعد اشتباكات قرب معبر القنيطرة الحدودي مع الجولان المحتل".
ودعا الائتلاف إلى "ضمان سلامة جميع المحتجزين وإطلاق سراحهم فوراً دون قيد أو شرط"، مؤكدا على أن مثل هذه الأفعال والتصرفات  "لا تمتُّ إلى أخلاق الثوار ومبادئهم بصلة".
وكانت الأمم المتحدة أعلنت, يوم الخميس, عن احتجاز 43 عنصرا من قوات السلام الدولية على يد مسلحين في الجولان المحتل في محيط القنيطرة، في وقت حملت دمشق المجموعات المسلحة ومن يقف خلفها مسؤولية سلامتهم، مطالبة بالافراج عنهم فورا.
وقال "المرصد السوري" لحقوق الإنسان, الخميس, أن عناصر قوات حفظ السلام الدولية "اندوف" بالجولان محتجزون لدى تنظيم "جبهة النصرة",  مشيرا الى ان "مصيرهم لايزال مجهولا حتى الآن".
وتوتر الوضع في الجولان منذ بدء الأحداث في سوريا، لكن الحوادث بقيت محدودة نسبيا واقتصرت على سقوط قذائف سورية في الجانب الذي تحتله إسرائيل وإطلاق رشقات تحذيرية إسرائيلية، إلا أن التوتر تزايد عقب عدوان إسرائيلي بالصواريخ وغارات جوية على مواقع قرب دمشق، ما دفع السلطات السورية إلى استهداف آلية عسكرية إسرائيلية، الأمر الذي ردت عليه إسرائيل بإطلاق صاروخين على موقع عسكري سوري.
واحتلت إسرائيل الجولان عام 1967 وضمتها عام 1981 في خطوة لم تلق اعترافا دوليا، في حين تم التوقيع على اتفاقية لوقف إطلاق النار في 1974، بوساطة من الأمم المتحدة.
سيريانيوز
========================
81 جندياً من القوات الدولية في الجولان تحت حصار المسلحين
المصدر: مانيلا- الوكالات
البيان   
يواجه 81 جندياً من قوات حفظ السلم الدولية في مرتفعات الجولان حصاراً تفرضه مجموعات سورية متشددة تسعى إلى تجريدهم من السلاح بعد يوم من احتجاز هذه المجموعات 43 جندياً، فيما أعلنت الفلبين التي ينتمي إليها المحاصرون أن جنودها في وضع قتالي ويرفضون تسليم أسلحتهم.
وقال الناطق باسم القوات المسلحة الفلبينية اللفتنانت كولونيل رامان زاجالا إن قوات حفظ السلام الفلبينية رفضت تسليم سلاحها للمتشددين. وقال: «هذه العناصر المسلحة السورية المناهضة للحكومة تقدمت من مواقع قوات حفظ السلام الفلبينية وطالبتها بتسليم سلاحها الناري للعناصر المسلحة السورية. ظلت قواتنا لحفظ السلام يقظة ولم تذعن لمطلبهم. مازلنا نحمي مواقعنا ولن نسلم أياً من أسلحتنا أو مواقعنا».
وقالت الأمم المتحدة إن 81 جندياً من قوة حفظ السلام قيدت تحركاتهم في مواقعهم في محيط الرويحنة والبريقة. واحتجز 43 جندياً في وقت مبكر من صباح أول من أمس قرب القنيطرة. وقال زاجالا إن القوات الفلبينية مازالت في مواقعها.
وأضاف: «المواجهة بدأت بمطالبة المسلحين قواتنا بتسليم سلاحها. وحتى الآن مازالت القوات في مواقعها ولن نذعن لمطالبهم. ونريد أن نطمئن الجميع أن حماية قواتنا تحظى بالأولوية لدى حكومتنا وقد بذلت كل الجهود لتأمين سلامتها».
وتابع: «نأمل أن توفر المفاوضات حلاً سلمياً لهذا الموقف».
وأصدر مجلس الأمن بياناً يندد فيه بشدة باحتجاز جنود حفظ السلام ويدعو للإفراج الفوري عنهم. وكرر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ما قاله المجلس في بيان إدانته. بدوره، قال مسؤول عمليات حفظ السلام في الجيش الفلبيني الكولونيل روبرتو انكان في مانيلا إنه لم يتم تبادل أية نيران حتى الآن لكن الجنود الفلبينيين جاهزون للقتال. وأضاف: «يمكننا أن نستخدم أسلحتنا للدفاع عن مواقع الأمم المتحدة.
========================
مون يطالب بالإفراج عن جنود أمميين بالجولان
تم النشر فى اخبار السودان مع 0 تعليق منذ 15 ساعة
 طالب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ووزارة الخارجية الأميركية بضرورة "الإفراج الفوري وغير المشروط" عن 43 جندياً ينتمون لقوة الأمم المتحدة في الجولان المحتل تم احتجازهم من قبل مجموعات سورية مسلحة.
>وسيطرت المجموعات السورية المسلحة بشكل كامل على الشريط والمعبر الحدودي الفاصل بين مدينة القنيطرة والجولان المحتل منذ الأربعاء الماضي.
>وقال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إنه يدين "بشدة اعتقال 43 عنصراً من قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في هضبة الجولان"، وبيّن أن قوات حفظ السلام  تم نشرها مع قوة مراقبة فض الاشتباك في الجولان، لتوفير الاستقرار لسكان المنطقة، وأضاف "سنبذل" كل ما بوسعنا للإفراج عنهم قريبا".
>ونددت الولايات المتحدة باحتجاز هؤلاء الجنود، وبالعنف الذي استهدف قوة الأمم المتحدة المكلفة بمراقبة فض الاشتباك (أندوف) في هضبة الجولان، والذي قامت به مجموعات مسلحة بينها جبهة النصرة التي أعلنها مجلس الأمن "مجموعة إرهابية".
>وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جين بساكي "نكرر دعمنا الكامل لقوة أندوف لضمان وقف إطلاق النار في الجولان، وكذلك شكرنا لجنود السلام الشجعان الذين يمارسون هذه المهمة".
وأضافت أنه "وعلى غرار الأمم المتحدة، تعتبر واشنطن جبهة النصرة "مجموعة إرهابية أجنبية".
>واحتجز مسلحون 43 من جنود حفظ السلام (من فيجي) في مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل، ويحاصرون أكثر من سبعين عسكرياً فلبينياً.
========================
واشنطن تتهم “جبهة النصرة” باختطاف 43 من جنود قوات حفظ السَّلام في الجولان
اخبار اليوم
بعد اختفاء ثلاثة وأربعين جنديا من قوات حفظ السلام الأممية قبل ساعات قرب معبَر القنيطرة في هضبة الجولان المحتلة بين سوريا وإسرائيل، واشنطن تتهم تنظيم 'جبهة النصرة' الذي يوصف عادة بالفرع السوري لتنظيم القاعدة بالوقوف وراء هذه العملية وتدعوه إلى الإفراج الفوري عنهم ودون شروط.
بالإضافة إلى الجنود الذين احتُجِزوا إثر اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية السورية والجماعات المسلحة المعارِضة، يوجد واحد وثمانون جنديا آخر مُحاصَرين في منطقتيْن في الجولان.
الجنرال دومينغو توتان جونيور الناطق باسم القوات المسلحة الفليبينية يقول:
'جنودُنا جاهزون ومدرَّبون وقادرون على التعاطي مع مثل هذه الأوضاع وسيركبون المخاطر لإنجاز التزاماتنا من أجل الأمن والسلام العالمي. كتيبتنا لحفظ السلام لها الحق في الدفاع عن موقعها والوحدات المنتشرة على الخط بما يتماشى مع بروتوكولات الأمم المتحدة وقواعد الالتزام'.
الجنود الأمميون ضحايا الاحتجاز الذي تم خلال الساعات الأولى من صباح يوم الخميس جزء منهم فيليبيني، فيما ينحدر الجزء الآخر من فيجي.
الأمم المتحدة لم تحدد هوية الخاطفين وتطالب بالإفراج عن جنودها.
========================
الامم المتحدة تجري مفاوضات للافراج عن جنودها في الجولان
مصدرك
قالت الامم المتحدة الجمعة انها تجري مفاوضات شاملة للتوصل الى الافراج عن 43 من عناصر قوة حفظ السلام خطفهم مسلحون سوريون معارضون يحاصرون ايضا 72 عنصرا آخر في هضبة الجولان السورية المحتلة.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الامم المتحدة ان المنظمة "تواصل التباحث مع عدد كبير من الاشخاص في سوريا وتحشد كافة الجهود لضمان امن العاملين لديها".
واضاف "هناك مباحثات جارية" رافضا تقديم مزيد من التفاصيل.
وقال ان الامم المتحدة توجهت بالخصوص "الى الولايات المتحدة التي يمكن ان يكون لديها نوع من النفوذ لدى المسلحين لحثهم على الافراج عن جنود السلام سالمين".
واعلنت الامم المتحدة الخميس احتجاز 43 من جنودها الفيجيين (تمت مراجعة الرقم الى 43 لاحقا) في حين يحاصر 81 جنديا فيليبينيا (قالت لاحقا انهم 71) في موقعين في الجولان. واشير الى معارضين سوريين مسلحين بينهم من له صلة بجبهة النصرة (فرع القاعدة في سوريا)، باصابع الاتهام في العملية.
وقام كيان الاحتلال الاسرائيلي عام 1967 باحتلال حوالى 1200 كلم مربع من هضبة الجولان في قرار لم تعترف به المجموعة الدولية. ولا يزال حوالى 510 كلم مربعة منها تحت السيادة السورية.
وسبق ان احتجز عناصر من قوة حفظ السلام الدولية رهائن لدى معارضين سوريين مسلحين في هذه المنطقة مرتين. وقامت الامم المتحدة بعد ذلك بتعزيز مواقعها وبتسليح عناصر حفظ السلام.
وتعد قوة الامم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك 1223 عنصرا من ست دول (الهند وفيجي والفيليبين وايرلندا وهولندا والنيبال) وقد جددت مهمتها لستة اشهر تنتهي في 31 كانون الاول/ ديسمبر 2014.
 
========================
الخارجية تحمل التنظيمات الإرهابية ومن يقف خلفها المسؤولية الكاملة عن سلامة الجنود الأمميين المختطفين
سانا
قال مصدر في وزارة الخارجية والمغتربين أمس إن التنظيمات الإرهابية المسلحة اختطفت 43 جنديا من قوة الأمم المتحدة لمراقبة فصل القوات في الجولان السوري /اندوف/.
وأوضح المصدر أن جريمة اختطاف الجنود الأمميين الـ 43 ليست الأولى التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية المسلحة بحق قوة الأمم المتحدة بل أقدمت على ارتكاب جريمة الخطف مرتين في أوقات سابقة.
وأضاف المصدر إن الحكومة السورية تحمل التنظيمات الإرهابية ومن يقف خلفها المسؤولية الكاملة عن سلامة الجنود الأمميين المختطفين وتطالب بالإفراج عنهم فورا.
الأمم المتحدة تؤكد احتجاز 43 من قوات الاندوف من قبل مجموعة مسلحة في الجولان.. ومجلس الأمن يدين بشدة ويطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم
من جانبها أكدت الأمم المتحدة أن مجموعة مسلحة احتجزت فجر الخميس 43 من قوة الامم المتحدة لمراقبة فصل القوات في الجولان السوري “اندوف”.
وأضافت المنظمة فى بيان نشرته على موقعها الالكتروني “لا يزال 81 عنصرا آخر لا يستطيعون مغادرة مواقعهم في محيط قريتي رويحينة وبريقة”.
وأكدت المنظمة أنها “تبذل كل جهد ممكن لتأمين الإفراج عن عناصر حفظ السلام المحتجزين وإعادة حرية الحركة الكاملة للقوات في منطقة عملياتها”.
إلى ذلك أدان مجلس الامن الدولي “بشدة احتجاز العناصر الـ 43 ومحاصرة مواقع أخرى يحرسها 81 عنصرا آخر من “أندوف” من قبل جماعات ارهابية وعناصر من جماعات مسلحة غير حكومية”.
وطالب المجلس في بيان نشرته وكالة (ا ف ب) “بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع العناصر” داعيا “الدول التي تحظى بنفوذ لدى تلك الجماعات المسلحة إلى المساعدة في الإفراج عنهم”.
واشنطن تحمل مجموعات مسلحة من بينها “جبهة النصرة” الإرهابية مسؤولية احتجاز عناصر قوة الأمم المتحدة في الجولان
كما حملت الولايات المتحدة “جبهة النصرة” الإرهابية مع مجموعات مسلحة أخرى مسؤولية احتجاز 43 جنديا من قوة الأمم المتحدة لمراقبة فصل القوات في الجولان السوري “اندوف”.
وطالبت وزارة الخارجية الاميركية في بيان بـ “الافراج الفوري وغير المشروط” عن هؤلاء الجنود منددة “بقوة” باحتجازهم وكذلك “بالعنف الذي استهدف قوة اندوف في هضبة الجولان والذي قامت به مجموعات مسلحة من بينها جبهة النصرة التي أعلنها مجلس الأمن الدولي مجموعة إرهابية”.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الاميركية جنيفر بساكي “نكرر دعمنا الكامل لقوة اندوف لضمان وقف إطلاق النار في الجولان وكذلك شكرنا لجنود السلام الشجعان الذين يمارسون هذه المهمة”.
 
========================
الشرق الأوسط: مفاوضات قطرية لاطلاق الأمميين المحتجزين لدى "النصرة"
النشرة
 
السبت 30 آب 2014،   آخر تحديث 08:25
لمحت مصادر سورية لـ"الشرق الأوسط" إلى دخول قطر على خط المفاوضات الجارية لإطلاق سراح 43 جنديا دوليا تحتجزهم "جبهة النصرة"، بعد سيطرتها على منطقة حدودية مع إسرائيل في الجولان السوري، منذ أيام.
ولمح مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن إلى دور قطري، من غير أن يسميه مباشرة، يتولى عملية التفاوض، قائلا: "إن دولة إقليمية لديها تجربة في التوسط لإطلاق الرهائن لدى الجماعات المتشددة، تتولى الاتصال مع النصرة لإطلاق سراح الجنود".
========================
تلميحات بتدخل قطري في التفاوض لإطلاق سراح الجنود الدوليين لدى "جبهة النصرة"
الفجر
أكد رئيس وزراء فيجي التي تحتجز «جبهة النصرة» 43 جنديا من وحدة بلاده العاملة في إطار قوة الفصل الدولية في الجولان السوري وجود مفاوضات مع الجبهة بدأت من أجل إطلاق سراح جنود الأمم المتحدة الـ43 المحتجزين لديها، على الرغم من نفي المتحدثة باسم بعثة «قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك بين إسرائيل وسوريا» (أندوف) علمها بأي معلومات عن وساطات أو مفاوضات.
========================
الامم المتحدة تطالب بالافراج الفوري عن 43 جندي من قوات فيجي لحفظ السلام المختطفين في الجولان وبدون شروط
الصحيفة
تقدم الصحيفة لكل المتابعين والزوار الكرام اخر الاخبار العاجلة اليوم , ونرصد لكم يوميا اخر اخبار الصحف المحلية والعالمية اولا بأول لنقدم لكم تغطية شاملة ومتابعة مستمرة حول اخر الاخبار اليوم :
 جددت الامم المتحدة طلبها بالافراج الفوري غير المشروط عن قوات حفظ السلام التابعين لفيجي وعددهم 43 فردا تم اختطافهم من قبل مجموعة مسلحة معارضة للنظام السوري في هضبة الجولان المحتلة في سوريا .
حيث اكد رئيس فيجي المؤقت، فرانك بايننماراما على اجراء مباحثات دولية من اجل تأمين الإفراج عن قوات حفظ السلام المختطفين ,  فيما قال ناطق عسكري باسم جيش فيجي إن التقارير الواردة تفيد بأن الجنود المختطفين “أحياء ولم يتعرضوا لأذى”.
واختطف الجنود بالقرب من مدينة القنيطرة خلال قتال ضار بين مسلحين سوريين وقوات حكومية , ولا يبعد معسكر قوات فيجي سوى بأربعة كيلومترات عن معسكر القوات الفليبينية.
ولم يتضح بعد اسم المجموعة المسلحة التي تحتجز قوات حفظ السلام.
وفي ذات السياق , هناك اكثر من 75 عنصر فلبيني من قوات الفلبين لحفظ السلام ما زالوا محاصرين في الجولان من طرف المسلحين في المنطقة ذاتها التي خطف فيها جنود فيجي.
وأكد ناطق باسم الجيش الفليبيني، دومينغو توتان، أن جنود بلاده رفضوا الاستسلام للمسلحين رغم تعرضهم للحصار.
وأدان الأمين العام للأمم المتحدة الخميس بقوة “تقييد حركة قوات حفظ السلام من طرف عناصر مسلحة من المعارضة , كما طالب مجلس الأمن الدولي بالإفراج الفوري وغير المشروط عن مختطفي الأمم المتحدة .
ويأتي هذا التطور بعد يومين من استيلاء مسلحين على معبر يقود إلى هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل.
========================
قوات حفظ السلام في الجولان ترفض إلقاء أسلحتها
ا ف ب
ويتمركز 75 جنديا فيليبينيا في مواقع محصنة للأمم المتحدة في بلدتين في هضبة الجولان المحتلة الخاضعة لسيطرة الأمم المتحدة منذ 1974. والمسلحون الذين يحاصرونهم منذ يوم أمس الخميس يطالبون بأن يلقوا سلاحهم، حسب مسؤول عمليات حفظ السلام في الجيش الفيليبيني في مانيلا. وقال المسؤول إنه لم يتم تبادل إطلاق نار حتى الآن لكن جنوده "مسلحون بشكل جيد ومدربون جيدا، إنهم جنود حفظ سلام منضبطون".
والجنود المحاصرون يتولون موقعين تابعين لقوة الأمم المتحدة المكلفة مراقبة فك الارتباط. ويتمركز 331 من الضباط والجنود الفلبينيين في إطار "قوة مراقبة فض الاشتباك في مرتفعات الجولان". وكان مقاتلون في جبهة النصرة المتطرفة قاموا بنزع سلاح وأسر 43 جنديا من قوات حفظ السلام من فيجي في المنطقة الفاصلة بين سورية وإسرائيل.
وسبق أن احتجز عناصر من قوة حفظ السلام الدولية رهائن لدى معارضين سوريين مسلحين في هذه المنطقة مرتين. وقامت الأمم المتحدة بعد ذلك بتعزيز مواقعها وبتسليح عناصر حفظ السلام. وتعد قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك 1223 رجلا من ست دول (الهند وفيجي والفليبين وايرلندا وهولندا والنيبال) وقد جددت مهمتها لستة أشهر تنتهي في 31 كانون الأول/ ديسمبر 2014.
أ.ح/ ع.ج (د ب أ، أ ف ب)
========================
الأمم المتحدة تتلقى تطمينات من "مصادر موثوقة" حول سلامة عناصر (اندوف) المحتجزين في الجولان
نيويورك - 30 - 8 (كونا) -- أعلنت الامم المتحدة أنها تلقت تطمينات من "مصادر موثوقة" حول سلامة عناصرها في قوات مراقبة فض الاشتباك في الجولان (اندوف) المحتجزين منذ يومين بالجولان.
وذكرت الامم المتحدة في بيان هنا الليلة الماضية أنها لم تتواصل مع قواتها هناك مباشرة حتى الان الا أنها أبلغت أن الذين احتجزوا عناصرها كانوا يقصدون اخراجهم من ساحة معركة لمنطقة آمنة لحمايتهم وان المحتجزين "ال44 يتمتعون بصحة جيدة".
وكانت الأمم المتحدة أعلنت قبل يومين أن مجموعة مسلحة في محيط مدينة القنيطرة في الجولان السوري المحتل احتجزت "43" من قوات (اندوف) التي يخدم فيها 1223 جنديا من ست دول هي فيجي والهند وايرلندا ونيبال وهولندا والفلبين الا ان البيان الاخير تحدث عن 44 محتجزا.
ودان مجلس الامن الدولي والامم المتحدة الحادث داعيين الى الافراج الفوري غير المشروط عن تلك العناصر.
على الصعيد ذاته اعرب نائب الرئيس الامريكي جو بايدن في اتصال هاتفي مع الرئيس الفلبيني بنينو أكينو عن دعم الولايات المتحدة لقوات حفظ السلام الفلبينية التي تحيط بها حاليا جماعات مسلحة غير تابعة للدولة في مرتفعات الجولان.
وذكر بيان صادر عن البيت الابيض الليلة الماضية ان الجانبين بحثا أيضا المصالح المشتركة في تعزيز عمليات حفظ السلام للامم المتحدة.
وأشاد بايدن بالتزام الفلبين على مدى سنوات عدة مع بعثات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة بما في ذلك في ليبيريا حيث لا يزال المجتمع الدولي يواجه تفشي الايبولا.
يذكر ان قوة الامم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك انشئت عام 1974 بموجب قرار مجلس الامن رقم 350 لعام 1974 عقب فض الاشتباك الذي اتفقت عليه القوات الاسرائيلية والسورية بشأن الجولان وتواصل القوة الاشراف على تنفيذ الاتفاق وصيانة وقف اطلاق النار.(النهاية) م ا ع / ا ك / ا ع س
========================
الجولان: قتال بين جبهة النصرة والكتيبة الفليبينية
اي 24
اعلن وزير الدفاع الفلبيني وولتر جزمين ان الوحدة الفلبينية (فيجي) ضمن قوات الأمم المتحدة في الجانب السوري من هضبة الجولان تعرضت للهجوم صباح اليوم السبت من قبل مسلحين من تابعون لجبهة النصرة التي أسرت امس 44 عنصرا آخر من الوحدة الفلبينية في الجولان.
وحسب ما افاد الوزير الفلبيني، فإن الجنود في مجموعة فلبينية تابعة لقوات الأمم المتحدة قد تم انقاذها بينما لا تزال مجموعة أخرى من الجنود في موقع آخر تتعرض حاليا للهجوم.
ورفض الوزير الفلبيني الإفصاح هل هناك مصابون وسط المجموعة الفلبينية ام لا جراء هذه الواقعة. وقال ان مسلحين من جبهة النصرة التي تنتمي لتنظيم القاعدة، امروا افراد المجموعة الفلبينية بالاستسلام وتسليم أسلحتهم، غير ان افراد قوات المم المتحدة من الفلبينيين رفضوا الانصياع لهذه الأوامر وتسليم أسلحتهم.
وكانت جبهة النصرة أعلنت قبل ذلك انها اقتادت افراد مجموعة فلبينية منذ امس وعددها 44 جنديا ضمن قوات الأمم المتحدة، ممن يرابطون في الجانب السوري من هضبة الجلوان. وقالت جبهة النصرة ان افراد المجموعة المحتجزة بسلام وانها تحتجزهم خشية على سلامتهم لأنهم يتواجدون في منطقة تدور فيها معارك بين المعارضة والجيش النظامي السوري، على حد قول جبهة النصرة.
حكومة فيجي تؤكد التفاوض مع جبهة النصرة
أكد رئيس وزراء فيجي التي تحتجز جبهة النصرة 44 جنديا من وحدة بلاده العاملة في إطار قوات حفظ السلام الدولية في الشطر السوري من هضبة الجولان اجراء مفاوضات مع الجبهة من أجل إطلاق سراح هؤلاء.
وألمح مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن إلى دور قطري، من غير أن يسميه، يتولى عملية التفاوض.
(بمساهمة وكالات الانباء)
========================
تقارير: إطلاق النار على موقع لجنود دوليين محاصرين بالجولان ولا أنباء عن ضحايا
libyann
 أطلق مسلحون سوريون النار على موقع يأوي عدداً من الجنود الفلبينيين المشاركين في قوات حفظ السلام في مرتفعات "الجولان"، والمحاصرين من جانب إحدى الجماعات المسلحة، بحسب ما أكدت وزارة الدفاع الفلبينية السبت.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية في الفلبين عن وزير الدفاع فولتاير غازمين، قوله إن 35 جندياً فلبينياً تم إجلاؤهم من القطاع 69، بينما مازال 40 جندياً آخرين محاصرين في القطاع 68، يتعرضون لإطلاق النار من جانب المسلحين السوريين، ولم ترد أي معلومات حول سقوط ضحايا.
وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت الخميس، عن احتجاز 44 من عناصرها في مرتفعات الجولان، بالتزامن مع اشتداد المعارك بين قوات الحكومة السورية والعناصر المسلحة، وذكر مسؤول إسرائيلي لـCNN، في وقت سابق، أن عناصر القوة الدولية محتجزون لدى "جبهة النصرة."
وتتولى قوات حفظ السلام مراقبة اتفاق فك الاشتباك الذي أبرم عام 1974 بين سوريا وإسرائيل، بعد حربهما عام 1973، وفي شهر يونيو/ حزيران الماضي، مدد مجلس الأمن ولاية البعثة لمدة ستة أشهر أخرى، حتى 31 ديسمبر/ كانون الأول عام 2014.
ومنذ نهاية يوليو/ تموز الماضي، يرابط في الجولان 1223 فرداً من قوات حفظ السلام من ست دول، هي فيجي، والهند، وإيرلندا، ونيبال، وهولندا، والفلبين.
وسبق وأن تعرض عدد من جنود حفظ السلام للاختطاف والاحتجاز من قبل مسلحين في سوريا، خلال شهري مارس/ آذار ومايو/ ايار 2013، إلا أنه تم إطلاق سراحهم بأمان، بحسب ما أكدت الأمم المتحدة.
========================
المعارضة السورية تهاجم قوات حفظ السلام بالجولان
الوفد
وكالات: السبت , 30 أغسطس 2014 12:38
ذكرت ذلك قناة (سكاي نيوز) العربية الإخبارية أن مسلحين من المعارضة السورية هاجموا اليوم (السبت) قوات فليبنية تابعة لقوات حفظ السلام في هضبة الجولان.
يأتي هذا في الوقت الذي رفض فيه الجنود الفليبنيون من قوات حفظ السلام والمحاصرون من مقاتلي جبهة النصرة الإسلامية المتطرفة منذ يوم (الخميس) الماضي الاستسلام وإلقاء أسلحتهم، وقال ناطق باسمهم: "إن قواته مستعدة للقتال والدفاع عن مواقعها في مرتفعات الجولان المحتلة".
يتمركز 75 جنديا فليبينيا في مواقع محصنة للأمم المتحدة في بلدتين في هضبة الجولان المحتلة الخاضعة لسيطرة الأمم المتحدة منذ 1974.
كانت الأمم المتحدة قد أعلنت أخيرا احتجاز 44 عنصرا من قوات حفظ السلام الدولية في الجولان السوري المحتل، بعد يوم من سيطرة مقاتلين من المعارضة السورية على معبر القنيطرة بالجولان.
========================
وزير الدفاع الفلبيني: مسلحون يهاجمون قوات حفظ السلام في الجولان
ا ف ب
أكد وزير الدفاع الفلبيني ، فولتير غازمين، يوم السبت أن "مسلحين هاجموا جنودا من بلده يخدمون في مرتفعات الجولان السورية ضمن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة".
وأوضح غازمين، أن بعض الجنود جرى تخليصهم من موقع، وأن جنودا في الموقع الآخر يتعرضون الآن لهجوم".
ويذكر أنه خلال الأيام القليلة الماضية، احتجز مسلحون 44 جنديا من قوات حفظ السلام ينتمون لفيجي رهائن، وحاصروا 75 جنديا فلبينيا يحرسون موقعين تابعين للأمم المتحدة.
========================
الأمم المتحدة تتأكد من سلامة جنودها بالجولان
اخبار البلدان
عشرات الجنود الأمميين ما زالوا محاصرين بسبب المعارك في الجولان
قالت الأمم المتحدة إنها تلقت تأكيداً بأن 44 من قوات حفظ السلام تحتجزهم مجموعات مسلحة داخل الأراضي السورية بخير، في حين أفادت بأن 72 جندياً آخرين من القوات نفسها ما زالوا محاصرين في الجانب السوري من الجولان المحتل.
>وأضاف متحدث باسم المنظمة الدولية، أن فصائل سورية مسلحة احتجزت الجنود الفيجيين بدافع إخراجهم من منطقة خطرة تعد ساحة معركة إلى مناطق أخرى آمنة. وأوضح أن أندوف لم تجرِ اتصالاً مباشراً معهم، مضيفاً "تم إبلاغ قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك أن نية محتجزي جنود حفظ السلام هي إبعادهم عن ساحة قتال نشطة إلى مكان آمن لحمايتهم".
>وقال المكتب الصحفي للأمم المتحدة في بيان إن "الأمم المتحدة تلقت تأكيدات من مصادر موثوق بها بأن جنود حفظ السلام من قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك (أندوف) الذين أخذوا من مواقعهم صباح الخميس 28 أغسطس/آب بخير وبصحة طيبة".
>وقد أعلن رئيس الوزراء الفيجي فوريكي باينيماراما، أن مفاوضات جارية من أجل إطلاق سراح الجنود المحتجزين، وبيّن أن حكومته تعمل بشكل وثيق مع الأمم المتحدة لتسوية وضعهم.
>وقال بيان الأمم المتحدة إن 72 جندياً من قوات حفظ السلام من الفلبين -حاصرهم مسلحون ولم يتمكنوا من مغادرة مواقعهم- لم يلحق بهم أذى أيضاً، وهم في صحة طيبة.
========================
المرصد السوري.. معلومات عن تحرير المحاصرين من قوات اندوف في الجولان
عمان - 30 - 8 (كونا) -- ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان أن جبهة النصرة تقوم منذ صباح اليوم باطلاق النار في محيط مقر قوات مراقبة فض الاشتباك في الجولان (اندوف) بالتزامن مع قصف من قبل قوات النظام على محيط بلدة بريقة.
وأضاف المرصد ان معلومات اولية تفيد بتمكن عناصر من قوات الفصل الاممية الموجودين في منطقة بريقة من الخروج من المنطقة بعد ان كانوا محاصرين من قبل جبهة النصرة.
وكان كل من جبهة النصرة وجبهة ثوار سوريا وجماعة اكناف بيت المقدس وسرايا الجهاد الاسلامية ولواء فلوجة حوران وحركة أحرار الشام الاسلامية اعلنت قبل ثلاثة ايام عن معركة "الوعد الحق" والتي تهدف الى "تحرير كل من القنيطرة المهدمة ومعبر القنيطرة المحتلة والرواضي" حيث تمكنت من السيطرة على معبر القنيطرة.
ودان المرصد السوري "عملية اختطاف تنظيم جبهة النصرة حوالي 43 من القوات الدولية على الشريط الفاصل بين الجولان السوري المحتل والجولان المحرر" معتبرا ان ذلك لا يصب في مصلحة هدف الثورة السورية التي تهدف الى الحرية والعدالة".
يذكر ان الامم المتحدة أعلنت انها تلقت تطمينات من "مصادر موثوقة" حول سلامة العناصر المحتجزين منذ يومين بالجولان.
وعلى الجانب الميداني مازالت المعارك محتدمة بين قوات النظام وقوات حزب الله اللبناني من طرف وقوات المعارضة السورية من طرف اخر على عدة محاور في محيط حي جوبر الدمشقي في محاولة لاقتحام الحي وسط قصف عنيف بالمدفعية الثقيلة.
وفي حلب قال المرصد ان عدة قذائف اطلقها لواء شهداء بدر بقيادة المدعو خالد حياني سقطت على مناطق في حي الخالدية ومعلومات عن سقوط عدد من الجرحى كما قتل ثلاثة مقاتلين واصيب اخرون من الكتائب المقاتلة في اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين على اطراف حي بستان الباشا ومعلومات عن مقتل عدد من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
كما تدور اشتباكات متقطعة بين الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية من طرف وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف آخر على اطراف حي سليمان الحلبي بالجهة الشرقية لحلب ترافقت مع استهداف الكتائب الاسلامية بعدة قذائف هاون تمركزات لقوات النظام في الحي.
في حين سمع دوي انفجار في منطقة المركز الثقافي ببلدة صرين التابعة لمدينة منبج بريف حلب الشرقي والتي يسيطر عليها تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) ويعد المركز مقرا لعناصر التنظيم دون معلومات عن سبب وطبيعة الانفجار.
ونفذ الطيران الحربي غارة على مناطق في قرية بيشة بريف حلب الجنوبي ومعلومات عن سقوط عدد من الجرحى كذلك نفذ غارة اخرى على مناطق في قرية سويان بريف حلب الجنوبي ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
وقام تنظيم الدولة الاسلامية بفتح النيران برشاشاته الثقيلة على مناطق في بلدة صوران اعزاز بريف حلب الشمالي الشرقي ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
وفي ادلب شمال غرب سوريا سمع دوي انفجار في اطراف مدينة ادلب ناجم عن قصف من قبل قوات النظام على اماكن في مزارع المدينة بالجهة الجنوبية كما لا تزال الاشتباكات مستمرة بين الكتائب الاسلامية والكتائب المقاتلة ومقاتلي جبهة النصرة من جهة وقوات النظام من جهة اخرى في محيط معسكري وادي الضيف والحامدية ما ادى الى مقتل ثلاثة عناصر من قوات النظام ومعلومات عن اصابة اخرين بجراح.(النهاية) ط ك / ع ف ع
========================
الأمم المتحدة: جنود الناتو المختطفين في الجولان “بخير
 عالمي  أغسطس 30, 2014
البدع
أفاد بيان للأمم المتحدة أن جنود حفظ السلام الذين تم اختطافهم في مرتفعات الجولان السورية المحتلة بـ”خير”، وأن الإسلاميين المتشددين الذين احتجزوا هؤلاء الجنود قاموا بذلك “لحمايتهم”. وصرح المتحدث باسم الأمم المتحدة في وقت سابق أن المنظمة “تواصل التباحث مع عدد كبير من الأشخاص في سوريا لضمان أمن العاملين لديها”.
أعلنت الأمم المتحدة أنه تم إبلاغها بأن الإسلاميين المتشددين الذين احتجزوا 44 جنديا، من قوات حفظ السلام في مرتفعات الجولان السورية المحتلة، فعلوا ذلك”لحمايتهم ” وإن كل المحتجزين من قوات المتحدة بخير.
وأفاد المكتب الصحفي للأمم المتحدة في بيان أن “الأمم المتحدة تلقت تأكيدات من مصادر موثوق بها بأن جنود حفظ السلام الـ44 من قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك والذين أخذوا من مواقعهم صباح الخميس 28 أغسطس بخير وبصحة جيدة.”
وأضاف أن قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك لم تجر اتصالا مباشرا معهم، موضحا أنه “تم إبلاغ قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك أن نية محتجزي جنود حفظ السلام هي إبعادهم عن ساحة قتال لمكان آمن لحمايتهم.”
وكان المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك صرح أن المنظمة “تواصل التباحث مع عدد كبير من الأشخاص في سوريا وتحشد كافة الجهود لضمان أمن العاملين لديها”.
وقال دوجاريك إن الأمم المتحدة توجهت بالخصوص “إلى الولايات المتحدة التي يمكن أن يكون لديها نوع من النفوذ لدى المسلحين لحثهم على الإفراج عن جنود السلام سالمين”.
وأعلنت الأمم المتحدة الخميس احتجاز 43 من جنودها في الجولان بينما يُحاصر 81 جنديا فيليبينيا آخرين من قواتها في موقعين مختلفين بالمنطقة. وأشير إلى معارضين سوريين مسلحين بينهم من له صلة بـ”جبهة النصرة” (فرع القاعدة في سوريا)، بأصابع الاتهام.
وتحتل إسرائيل منذ العام 1967 حوالى 1200 كلم مربع من هضبة الجولان وقامت بضمها في قرار لم تعترف به المجموعة الدولية. ولا يزال حوالى 510 كلم مربعة منها تحت السيادة السورية.
وتضم قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك 1223 عنصرا من ست دول، وقد جددت مهمتها لستة أشهر حيث ستنتهي في 31ديسمبر 2014.
 
 
========================
وزيرة الخارجية الأسترالية تدين احتجاز عناصر من قوات حفظ السلام الدولى فى الجولان
اخبار نت
أدانت وزيرة الخارجية الأسترالية جولى بيشوب احتجاز الجماعات المسلحة لـ44 عنصرا من قوات حفظ السلام الدولية فى الجولان، وطالبت بإطلاق سراحهم دون قيد أو شرط.
وقالت بيشوب - فى بيان نقلته شبكة "إيه بى سى" الأمريكية اليوم السبت - أن استراليا، بوصفها عضوا فى مجلس الأمن الدولى، تطالب بالإفراخ الفورى غير المشروط لكافة أفراد قوات حفظ السلام المحتجزين فى الجولان.
يشار إلي أن الأمم المتحدة كانت قد أعلنت أول أمس الخميس أن مجموعة مسلحة احتجزت 44 من قوة الأمم المتحدة لمراقبة فصل القوات فى الجولان السورى "إندوف"، مؤكدة أنها تبذل كل جهد ممكن لتأمين الإفراج عن عناصر حفظ السلام المحتجزين وإعادة حرية الحركة الكاملة للقوات فى منطقة عملياتها.
========================
جبهة النصرة تصرح بخطف جنود الامم المتحدة من اجل حمايتهم
شبكة معنا
كشفت مصادر رسمية فى الأمم المتحدة أنه تم إبلاغها بأن متشددي جبهة النصرة الذين احتجزوا 44 جندياً فيجياً من قوات حفظ السلام في مرتفعات الجولان السورية المحتلة فعلوا ذلك “لحمايتهم، وأن كل المحتجزين بخير.
كما قال المكتب الصحافي للأمم المتحدة في بيان، إن “الأمم المتحدة تلقت تأكيدات من مصادر موثوق بها أن جنود حفظ السلام الـ44 من قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، والذين أخذوا من مواقعهم صباح الخميس 28 أغسطس بخير وبصحة طيبة”. وأضاف أن قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك لم تجر اتصالاً مباشراً معهم.
إلى ذلك، لفت البيان إلى أنه “تم إبلاغ قوات الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان المحتل أن نية محتجزي جنود حفظ السلام هي إبعادهم عن ساحة قتال نشطة لمكان آمن لحمايتهم”.
========================