الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الاوضاع في جسر الشغور واقتحام المشفى الوطني 10-5-2015

تطورات الاوضاع في جسر الشغور واقتحام المشفى الوطني 10-5-2015

11.05.2015
Admin



عناوين الملف
1. فرنس 24 :مقاتلو "جبهة النصرة" يقتحمون مشفى محاصر فيه 250 جنديا ومدنيا في جسر الشغور
2. سلاب نيوز :خسائر كبيرة يلحقها الجيش السوري بمسلحي جسر الشغور
3. روسيا اليوم :"جبهة النصرة" تقتحم مشفى جسر الشغور بمحافظة إدلب
4. دنيا الوطن :المعارضة السورية تقتحم مشفى يتحصن به جنود من جيش النظام
5. جريدة الرؤية :السوري يستعيد منطقة حدودية مع لبنان.. وغارات مكثفة قرب جسر الشغور
6. حمرين نيوز:سورية.. النصرة تبدأ عملية لاقتحام المشفى الوطني في جسر الشغور
7. دي برس :أنباء عن اشتباكات داخل مشفى جسر الشغور بعد عملية انتحارية
8. اخبار الان :الثوار يستعيدون تلة الشيخ خطاب بريف جسر الشغور
9. اخبار الان :النظام يقصف ريف جسر الشغور بأكثر من مئتي غارة.. ويستهدف البشيرية بالكلور
10. اخبار الان :النظام يقصف ريف جسر الشغور بأكثر من مئتي غارة.. ويستهدف البشيرية بالكلور
11. ARA News :محاولات مستمرة للسيطرة على مشفى جسر الشغور بإدلب
12. رويترز :"جبهة النصرة" تتمكن من الدخول لبناء في مشفى جسر الشغور... وقوات النظام تؤكد صد الهجوم
13. عنب بلدي اونلاين :مشفى جسر الشغور.. المعركة “الأعنف” في الشمال
14. شبكة شام :نظام الأسد يكرس ثلاثة مطارات عسكرية لخدمة عمليات جسر الشغور
15. كلنا شركاء :جيشا فتح “القلمون وادلب” يحيدان سلاح جو النظام عن المنطقة الجنوبية للبلاد
16. الحدث نيوز :المرصد السوري: فصائل المعارضة السورية تحاول اقتحام مجمع المشفى الوطني بريف إدلب
17. الحياة :«جبهة النصرة» وكتائب اسلامية يقتحمون مستشفى جسر الشغور
18. مرسال نيوز :النظام يقترب من جسر الشغور بمقاتلين أجانب
 
فرنس 24 :مقاتلو "جبهة النصرة" يقتحمون مشفى محاصر فيه 250 جنديا ومدنيا في جسر الشغور
منذ ساعتين فرانس 24 فى اخبار مصر 1 زيارة 0
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن مقاتلي "جبهة النصرة" والفصائل الإسلامية التي تقاتل إلى جانبها تمكنوا من اقتحام أحد أبنية المشفى الوطني في مدينة جسر الشغور -شمال غرب #سوريا- حيث يحاصر 250 جنديا ومدنيا منذ أسبوعين. وأضاف المرصد بأن ضباطا كبارا من النظام وعائلاتهم بين المحاصرين. في حين تمركزت قوات للنظام على بعد نحو كيلومترين من المشفى.
تمكن مقاتلو "جبهة النصرة" وكتائب إسلامية اليوم الأحد من اقتحام أحد أبنية المشفى الوطني في مدينة جسر الشغور في شمال غرب #سوريا حيث يُحاصر 250 جنديا ومدنيا منذ أسبوعين، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن "تمكن مقاتلو جبهة النصرة والفصائل الإسلامية من التقدم والدخول إلى أحد المباني في المشفى الوطني" الواقع عند الأطراف الجنوبية الغربية لجسر الشغور.
وأضاف أن "اشتباكات عنيفة اندلعت بين مقاتلي النصرة والفصائل الإسلامية من جهة وقوات النظام المتحصنة داخل المبنى من جهة أخرى".
وأوضح المرصد أن هجوم مقاتلي النصرة وحلفائها "بدأ صباح الأحد بعد تفجير عربة مفخخة في محيط المبنى".
وسيطر مقاتلو "جبهة النصرة" وهي ذراع "تنظيم القاعدة" في #سوريا وكتائب إسلامية معارضة على مدينة جسر الشغور الإستراتيجية في محافظة إدلب في 25 نيسان/أبريل الماضي، وتمكنوا من محاصرة 250 شخصا بين عسكري ومدني داخل المشفى.
وقال عبد الرحمن إن بين المحاصرين "ضباط كبار وعائلاتهم وموظفين كبار في محافظة إدلب".
ومنذ خسارة النظام سيطرته على المدينة، يحاول مقاتلو "جبهة النصرة" والفصائل الإسلامية دخول المشفى بحسب المرصد، فيما تكرر قوات النظام محاولاتها للتقدم من أجل تحرير المحاصرين فيه.
ولا يمكن التكهن بقدرة العناصر المحاصرين في المشفى منذ أسبوعين على الصمود في ظل عدم إمدادهم بالسلاح والمؤن.
وباتت قوات النظام وحلفاؤها وفق المرصد، على بعد كيلومترين عن المشفى.
وأشار المرصد إلى الطيران الحربي كثف غاراته مستهدفا مناطق الاشتباكات على أطراف المدينة وفي محيط المشفى لافتا إلى تنفيذه الأحد 16 غارة على الأقل.
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" من جهتها أن "وحدات من #الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع القوات المدافعة عن المشفى الوطني في مدينة جسر الشغور تقضي على عشرات الإرهابيين عند المدخل الجنوبي والشرقي للمدينة".
ونقلت عن مصدر عسكري إشارته إلى "انهيار التنظيمات الإرهابية التكفيرية في جسر الشغور ومحيطها نتيجة الخسائر الفادحة التي تكبدتها".
وجاءت السيطرة على جسر الشغور بعد أقل من شهر على خسارة النظام لمدينة إدلب، مركز المحافظة في 28 آذار/مارس الماضي.
أ ف ب
============================
سلاب نيوز :خسائر كبيرة يلحقها الجيش السوري بمسلحي جسر الشغور
10 أيار , 2015 - 18:44 التصنيف: عربي دولي
اعلن مصدر عسكري سوري ان وحدات الدعم والاسناد الناري بالتعاون مع سلاح الجو احكمت سيطرتها على كافة المحاور المؤدية الى جسر الشغور بريف ادلب.
واشار المصدر الى ان وحدات الجيش تطوق المجموعات الارهابية في مناطق عدة في محيط جسر الشغور.
وقد دمر سلاح الجو تجمعات المسلحين في مناطق السكرية وكنيسة نخلة وعين السودة على محور جسر الشغور - الجانودية ، فيما وقضت وحدات من الجيش على عشرات المسلحين في محيط المشفى الوطني في جسر الشغور وعند المدخل الجنوبي والشرقي للمدينة.
============================
روسيا اليوم :"جبهة النصرة" تقتحم مشفى جسر الشغور بمحافظة إدلب
تاريخ النشر:10.05.2015 | 15:12 GMT | أخبار العالم العربي
روسيا اليوم
اقتحم مقاتلون من تنظيم "جبهة النصرة" الأحد 10 مايو/ أيار أحد أبنية المشفى الوطني في مدينة جسر الشغور شمال غرب سوريا.
وذكر نشطاء أن مقاتلي "جبهة النصرة" والكتائب الإسلامية تمكنوا من التقدم والدخول إلى أحد المباني في المشفى الوطني" الواقع عند الأطراف الجنوبية الغربية لجسر الشغور"، بعد اندلاع اشتباكات عنيفة بين مقاتلي النصرة والفصائل الإسلامية من جهة والقوات الحكومية المتحصنة داخل المبنى من جهة أخرى.
وحسب ذات المصدر فإن الاشتباكات جرت بعد تفجير عربة مفخخة صباح الأحد في محيط المبنى يتحصن فيه قادة وعناصر من القوات السورية.
وأشار النشطاء إلى أن ضباطا كبار وعائلاتهم وموظفين كبار محاصرين في مشفى جسر الشغور من محافظة إدلب، وتحدثت تقاريرعن وجود أكثر من 100 جندي سوري في مستشفى جسر الشغور محاصرين من قبل"جبهة النصرة" منذ مطلع الشهر الحالي.
وكانت تنسيقيات إعلامية تابعة للمعارضة السورية أبرزها" شبكة الشام" قالت في بيان إن جيش الفاتح ( تابع للمعارضة السورية) نفذ عملية استهدفت مشفى جسر الشغور بريف إدلف يتحصن فيه قادة وعناصر من القوات السورية، كان محاصرا منذ أسبوعين.
وبثت التنسيقيات صورا وتسجيلات مصورة، تظهر انفجارا ضخما وسحبا كثيفة من الدخان تتصاعد من مشفى جسر الشغور بعد استهدافه من قبل قوات المعارضة.
يشار إلى أن مسلحي المعارضة المنضوين تحت لواء "جيش الفتح" الذي يضم فصائل سورية معارضة معظمها إسلامية (أبرزها جبهة النصرة وحركة أحرار الشام)، حاصروا المشفى بعد سيطرتهم على مدينة جسر الشغور التي سقطت بيد "جيش الفتح" في 25 أبريل/ نيسان الماضي.
============================
دنيا الوطن :المعارضة السورية تقتحم مشفى يتحصن به جنود من جيش النظام
تاريخ النشر : 2015-05-10 خ- خ+ 
رام الله - دنيا الوطن - وكالات
اقتحم مقاتلون من المعارضة السورية، الأحد، أحد الأبنية في المستشفى الذي يتحص فيه عناصر من القوات الحكومية في مدينة جسر الشغور بريف إدلب، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ونجح المقاتلون في اقتحام المبنى بعد وقت وجيز على بدء القوات الحكومية، مدعومة بـ"ضباط إيرانيين وحزب الله"، هجوما على جسر الشغور في محاولة لفك الطوق عن الـ250 عنصر المحاصرين.
وتحدث المرصد عن استمرار "الاشتباكات العنيفة في منطقة المشفى الوطني عند الأطراف الجنوبية الغربية لمدينة جسر الشغور"، عقب تمكن مقاتلي المعارضة من "الدخول إلى أحد المباني..".
وأكد، في بيان نشر على موقعه الإلكتروني، أن المواجهات تتركز في "كتلة الأبنية الأولى في المشفى الوطني"، وسط شن سلاح الجو السوري لنحو 16 غارة على المناطق المحيطة بالاشتباكات.
وتمكن المعارضون من اقتحام المبنى إثر تفجير "عربة مفخخة" في محيط المستشفى الذي لجأ إليه بعد سقوط جسر الشغور، نحو 250 شخصا، بينهم "ضباط وعائلاتهم ومدنيون موالون للنظام".
============================
جريدة الرؤية :السوري يستعيد منطقة حدودية مع لبنان.. وغارات مكثفة قرب جسر الشغور
منذ 6 ساعات فى أخبار العالم 5 زيارة 0
دمشق- الوكالات
قال حزب الله اللبناني إن #الجيش السوري ومقاتلي الجماعة اللبنانية استعادوا السيطرة على منطقة جبلية على حدود سوريا مع لبنان، أمس، وقتلوا عشرات المسلحين من بينهم أعضاء في جبهة النصرة جناح تنظيم القاعدة في سوريا. وكان المسلحون يتخذون من جبال القلمون قاعدة ينطلقون منها لمهاجمة مواقع #الجيش السوري ومقاتلي حزب الله. وأرسلت الجماعة الشيعية -وهي حليف قوي للرئيس السوري بشار الأسد- مئات من مقاتليها للقتال إلى جانب قواته.
وقال مسؤول في حزب الله لرويترز إنه بعد السيطرة على تلة إستراتيجية معروفة باسم قرنة النحلة سيطر مقاتلو الحزب على عسال الورد وتسببوا بمقتل العشرات في صفوف المسلحين المتشددين. ومنطقة عسال الورد السورية هي منطقة إستراتيجية تطل على بلدات حدودية لبنانية لحزب الله وجود كبير فيها.
ومن جانبه، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنَّ حزب الله مدعماً بجنود النظام وقوات الدفاع الوطني تمكنوا من السيطرة على تلال بجرود عسال الورد في القلمون عقب اشتباكات عنيفة مع جبهة النصرة تزامنت مع قصف عنيف ومكثف بالصواريخ والمدفعية والطيران الحربي على تمركزات ومناطق سيطرة جبهة النصرة والمقاتلين.
إلى ذلك، واصل #الجيش السوري هجومه في شمال غرب محافظة إدلب؛ بهدف إعادة السيطرة على مناطق كان قد خسرها #الجيش في الأسابيع الماضية. فيما كثف الطيران السوري من عملياته بالقرب من مستشفى جسرالشغور؛ حيث يحاصر مقاتلو المعارضة قوات الحكومة ومقاتلين متحالفين معها.
============================
حمرين نيوز:سورية.. النصرة تبدأ عملية لاقتحام المشفى الوطني في جسر الشغور
10-05-2015
حمرين نيوز
بدأت جبهة النصرة، ذراع تنظيم القاعدة في سورية، تساندها فصائل إسلامية معارضة، عملية لاقتحام مجمع المشفى الوطني في مدينة جسر الشغور، حيث يخضع 250 من أفراد القوات النظامية وأعضاء الحكومة المحلية، لحصار تفرضه تلك الفصائل منذ سيطرتها على المدينة التابعة لإدلب قبل نحو أسبوعين.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن الهجوم بدأ بتفجير سيارة ملغومة في محيط المبنى صباح الأحد، أعقب ذلك اندلاع اشتباكات عنيفة بين مقاتلي النصرة والفصائل الإسلامية من جهة، والقوات النظامية المتحصنة داخل المجمع من جهة أخرى.
وتمكنت الفصائل الإسلامية من دخول أحد مباني المجمع، حسب المرصد.
وتأتي هذه العملية بعد أن أفادت أنباء بأن القوات النظامية التي تسعى لاستعادة السيطرة على المدينة الاستراتيجية، وفك الحصار عن المشفى، أضحت على مشارف المدينة. وقال المرصد السوري، إن سلاح الجو التابع للقوات النظامية، شن 16 غارة على الأقل الأحد، ضرب خلالها مواقع للفصائل الإسلامية على أطراف جسر الشغور وفي محيط المشفى.
جدير بالذكر، أن جبهة النصرة والفصائل المتحالفة معها، فرضت سيطرتها على جسر الشغور في 25 نيسان/أبريل الماضي.
المصدر: وكالات
============================
دي برس :أنباء عن اشتباكات داخل مشفى جسر الشغور بعد عملية انتحارية
(دي برس)
ذكر المرصد السوري يوم الاحد 10-5-2015 أن عناصر من جبهة  "النصر" قامت بعملية انغماسية أدت لتفجير انتحاري ودخول عناصر من "النصرة" إلى بناء مشفى جسر الشغور.
وتناقلت مواقع المعارضة صورة تظهر مبنى المشفى بعد العملية التي جرت صباح اليوم وقد أعلنت تلك المواقع أن "النصرة" دخلت المستشفى وأن اشتباكات تقع بداخله حتى اللحظة.
من جهة أخرى ذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا" نقلا عن مصدر عسكري في ريف إدلب أن " الجيش يوجه ضربات مركزة على تجمعات المسلحين في غانية واشتبرق بريف جسر الشغور ويسيطر على عدد من النقاط الحاكمة".
وأضاف المصدر أن هناك حالة من الانهيار لدى التنظيمات المسلحة في مدينة جسر الشغور ومحيطها نتيجة الخسائر الفادحة التي تكبدتها.
============================
اخبار الان :الثوار يستعيدون تلة الشيخ خطاب بريف جسر الشغور
أخبار الآن | ريف إدلب - سوريا - (نشطاء)
بث المكتب الاعلامي للهيئة العامة للثورة السورية شريطا مصورا لعملية تحرير تلة الشيخ خطاب في مدينة جسر الشغور في ريف إدلب.
وكانت قوات النظام قد تسللت الى المدينة ليلا، وبدأت بالتمهيد لتركيز المركبات الثقيلة عليها، لكن الثوار تصدوا لها بالرشاشات الثقيلة والمتوسطة واستطاعوا دحرها، وتحرير التلة بالكامل.
وكانت معارك عنيفة دارت يوم السبت بين الثوار وقوات النظام، في محيط تلة خطّاب الواقعة شرق مدينة جسر الشغور في ريف إدلب، مما أدى إلى مقتل عدد من عناصر الأخيرة، في وقت شنّ فيه طيران النظام الحربي والمروحي عشرات الغارات على المنطقة.
وأفاد ناشطون بأنّ "قوات النظام حاولت صباح السبت، التقدّم إلى تلة خطّاب شرق مدينة جسر الشغور، ومن جنوب قريتي فريكة وقرقور، إلّا أنّ الثوار تصدّوا لذلك، موقعين عشرات القتلى في صفوفهم"، مشيرين "إلى أنّ قوات النظام فشلت في اليومين الماضيين أيضاً أثناء محاولتها التقدّم من النقاط ذاتها".
وجاء ذلك، في حين لا يزال مقاتلو "جيش الفتح" يحاولون اقتحام المستشفى الوطني في جسر الشغور، الذي تتركز فيه عناصر قوات النظام منذ طردت من المدينة.
وبحسب ناشطين، فإنّ "ضخامة المشفى، والتحصين الجيد لقوات النظام داخله، هو ما أخّر الاقتحام حتى اللحظة، علماً أن أخباراً تفيد بوجود ضباط سوريين وإيرانيين، ورؤساء للأفرع الأمنية في ادلب داخله".
من جهته، قال الناشط الإعلامي، أبو محمد الإدلبي، لـ"العربي الجديد"، إنّ "أكثر من خمسين غارة شنّها الطيران الحربي (سوخوي) على ريف إدلب، تركّزت معظمها في ريف جسر الشغور، ومحيط مطار أبو ظهور العسكري، وذلك بعدما ألقى الطيران المروحي ألغاماً بحرية على سهل الروج ومعسكر القرميد".
============================
اخبار الان :النظام يقصف ريف جسر الشغور بأكثر من مئتي غارة.. ويستهدف البشيرية بالكلور
أخبار الآن | إدلب - سوريا - (وكالات)
أفاد مراسل أخبار الآن في ادلب أن قوات النظام استهدفت ببراميل متفجرة تحتوي على غاز الكلور قرية البشيرية بريف جسر الشغور الذي تعرض اليوم لأكثر من مئتي غارة في محاولة للنظام من فك حصار عن المشفى الوطني الذي تتحصن فيه قوات النظام ويرجح وجود قيادات كبرى بداخله من حزب الله والحرس الثوري الايراني
وقالت مصادر في المعارضة، إن الثوار تمكنوا من صد محاولة تقدم النظام إلى المشفى كما تمكنوا من صد هجماته من جهة سهل الغاب المجاورة لمدينة جسر الشغور، ودمروا عددا من المركبات العسكرية التابعة للنظام، كما قتلوا عددا من أفراده.
وكانت قوات النظام قد شنت حملة برية وجوية كبيرة على لاستعادة مستشفى جسر الشغور بعد سيطرة الثوار على المدينة، ويعد المشفى ثكنة لقوات النظام التي تسعى جاهدة للمحافظة عليه عبر تكثيف الغارات بغية منع سقوطه بيد الثوار.
ورافقت حملة النظام الجوية لفك حصار مستشفى جسر الشغور حملة برية، حيث استقدم النظام عشرات الآليات والجنود، الذين حاولوا التقدم من منطقة سهل الغاب المجاورة لمدينة جسر الشغور وخصوصا محور فريكي-القرقور، إلا أن كتائب "معركة النصر" أعلنت تصديها لهذه الحملة وتدمير عدة آليات تابعة لقوات النظام وقتل عدد من الجنود.
وبعد سيطرة قوات المعارضة على مدينة جسر الشغور وطرد قوات النظام منها، بقي مستشفى المدينة، الذي يعد ثكنة لقوات النظام، خارجا عن سيطرة المعارضة.
وعلى الرغم من محاولة مقاتلي المعارضة السيطرة على المستشفى، واستهدافه عبر هجمات بسيارات مفخخة، فإنه لا يزال خاضعا لقوات النظام، التي تسعى للمحافظة عليه عبر تكثيف الغارات لمنع سقوطه.
وذكر أبو محمد القيادي في لواء "صقور الجبل"، التابع للجيش الحر المقاتل في تلك المنطقة، أن الفصائل المقاتلة تمكنت من قتل عدد من جنود النظام أثناء محاولتهم التقدم باتجاه تلة خطاب التي تقع بالقرب من مدينة جسر الشغور.
وأشار إلى أنهم تمكنوا من تدمير مدفع 122 وسيارة ذخيرة وراجمة صواريخ على جبهة القرقور في سهل الغاب، والتي تحاول قوات النظام التقدم من خلالها.
ويضيف أبو محمد أن حملة النظام البرية ترافقها عشرات الغارات، لافتا إلى أنهم تمكنوا من صد جميع محاولات النظام للتقدم، عبر استهدافهم الآليات بالصواريخ المضادة للدروع، وكذلك استهداف معاقل النظام.
من جهته، قال أبو سليمان القيادي في "معركة النصر": "إننا نحاول اقتحام المبنى أكثر من مرة، ولكن كثافة الغارات الجوية والمروحية منعتنا من إكمال العملية، ونحن نواصل استهدافه بالقذائف والصواريخ من أجل إنهاك القوات الموجودة داخله وإجبارها على الاستسلام".
وأضاف أبو سليمان أن قوات النظام تدرك أن هناك شخصيات كبيرة في الدولة مثل محافظ إدلب ورؤساء الأفرع الأمنية وبعض قادة المليشيات الذين لم يتمكنوا من الفرار من مدينة جسر الشغور، لذلك وعد الرئيس السوري بشار الأسد مناصريه بفك الحصار عن القوات الموجودة داخل المستشفى، حسب قوله.
============================
اخبار الان :النظام يقصف ريف جسر الشغور بأكثر من مئتي غارة.. ويستهدف البشيرية بالكلور
أخبار الآن | إدلب - سوريا - (وكالات)
أفاد مراسل أخبار الآن في ادلب أن قوات النظام استهدفت ببراميل متفجرة تحتوي على غاز الكلور قرية البشيرية بريف جسر الشغور الذي تعرض اليوم لأكثر من مئتي غارة في محاولة للنظام من فك حصار عن المشفى الوطني الذي تتحصن فيه قوات النظام ويرجح وجود قيادات كبرى بداخله من حزب الله والحرس الثوري الايراني
وقالت مصادر في المعارضة، إن الثوار تمكنوا من صد محاولة تقدم النظام إلى المشفى كما تمكنوا من صد هجماته من جهة سهل الغاب المجاورة لمدينة جسر الشغور، ودمروا عددا من المركبات العسكرية التابعة للنظام، كما قتلوا عددا من أفراده.
وكانت قوات النظام قد شنت حملة برية وجوية كبيرة على لاستعادة مستشفى جسر الشغور بعد سيطرة الثوار على المدينة، ويعد المشفى ثكنة لقوات النظام التي تسعى جاهدة للمحافظة عليه عبر تكثيف الغارات بغية منع سقوطه بيد الثوار.
ورافقت حملة النظام الجوية لفك حصار مستشفى جسر الشغور حملة برية، حيث استقدم النظام عشرات الآليات والجنود، الذين حاولوا التقدم من منطقة سهل الغاب المجاورة لمدينة جسر الشغور وخصوصا محور فريكي-القرقور، إلا أن كتائب "معركة النصر" أعلنت تصديها لهذه الحملة وتدمير عدة آليات تابعة لقوات النظام وقتل عدد من الجنود.
وبعد سيطرة قوات المعارضة على مدينة جسر الشغور وطرد قوات النظام منها، بقي مستشفى المدينة، الذي يعد ثكنة لقوات النظام، خارجا عن سيطرة المعارضة.
وعلى الرغم من محاولة مقاتلي المعارضة السيطرة على المستشفى، واستهدافه عبر هجمات بسيارات مفخخة، فإنه لا يزال خاضعا لقوات النظام، التي تسعى للمحافظة عليه عبر تكثيف الغارات لمنع سقوطه.
وذكر أبو محمد القيادي في لواء "صقور الجبل"، التابع للجيش الحر المقاتل في تلك المنطقة، أن الفصائل المقاتلة تمكنت من قتل عدد من جنود النظام أثناء محاولتهم التقدم باتجاه تلة خطاب التي تقع بالقرب من مدينة جسر الشغور.
وأشار إلى أنهم تمكنوا من تدمير مدفع 122 وسيارة ذخيرة وراجمة صواريخ على جبهة القرقور في سهل الغاب، والتي تحاول قوات النظام التقدم من خلالها.
ويضيف أبو محمد أن حملة النظام البرية ترافقها عشرات الغارات، لافتا إلى أنهم تمكنوا من صد جميع محاولات النظام للتقدم، عبر استهدافهم الآليات بالصواريخ المضادة للدروع، وكذلك استهداف معاقل النظام.
من جهته، قال أبو سليمان القيادي في "معركة النصر": "إننا نحاول اقتحام المبنى أكثر من مرة، ولكن كثافة الغارات الجوية والمروحية منعتنا من إكمال العملية، ونحن نواصل استهدافه بالقذائف والصواريخ من أجل إنهاك القوات الموجودة داخله وإجبارها على الاستسلام".
وأضاف أبو سليمان أن قوات النظام تدرك أن هناك شخصيات كبيرة في الدولة مثل محافظ إدلب ورؤساء الأفرع الأمنية وبعض قادة المليشيات الذين لم يتمكنوا من الفرار من مدينة جسر الشغور، لذلك وعد الرئيس السوري بشار الأسد مناصريه بفك الحصار عن القوات الموجودة داخل المستشفى، حسب قوله.
============================
ARA News :محاولات مستمرة للسيطرة على مشفى جسر الشغور بإدلب
2015/05/10أخبار سورية
ARA News/جوان سامان – آمد/ تيم خليل – حلب
تمكن عناصر من جيش الفتح، اليوم الأحد، من الدخول إلى أحد المباني في المشفى الوطني في جسر الشغور بريف إدلب شمالي سوريا، الذي يتحصن فيه عناصر من قوات النظام السوري بعد تفجير قسم منه يوم أمس بعملية انتحارية.
فقد صرحت مصادر ميدانية من داخل جسر الشغور لـ ARA News «إن اشتباكات عنيفة اندلعت صباح اليوم وما زالت مستمرة إلى لحظة إعداد التقرير بين الطرفين، بعد أن فجرت جبهة النصرة عربة مفخخة في محيط المشفى»، مشيرةً إلى أن «قوات النظام السوري أرسلت يوم أمس الأحد عدة أرتال عسكرية مؤلفة من مقاتلين من الدفاع الوطني، ولواء الفاطميين الأفغاني، ومقاتلين عراقيين ومقاتلي حزب الله اللبناني بهدف فك الحصار عن جنوده المحاصرين داخل المشفى».
كما أضافت تلك المصادر «إن طيران النظام شن حتى الآن نحو 17 غارة على محيط المشفى، دون ورود معلومات عن حجم الخسائر».
وكان قد قتل أكثر من 20 عنصراً من قوات النظام ممن كانوا يحاولون التقدم لفك الحصار عن الجنود المحتجزين داخل مشفى جسر الشغور، وقد دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين في قرية «الفريكة» القريبة من مدينة جسر الشغور، بحسب وسائل إعلامية مقربة من الأول.
============================
رويترز :"جبهة النصرة" تتمكن من الدخول لبناء في مشفى جسر الشغور... وقوات النظام تؤكد صد الهجوم
المصدر: "رويترز"
10 أيار 2015 الساعة 19:38
قال الجيش السوري اليوم الأحد إن قوات سورية مدعومة بضربات جوية كثيفة تقدمت صوب مستشفى في شمال غرب سوريا حيث يتحصن عشرات من الجنود السوريين والمقاتلين المؤيدين على مدى الأسبوعين الماضيين.
وقال مصدر بالجيش لرويترز إن قواته تبعد الآن عدة كيلومترات عن المستشفى المحاصر وهو آخر موطيء قدم للجيش في بلدة جسر الشغور في محافظة ادلب.
واجتاح مقاتلون من المعارضة البلدة الشهر الماضي وبينهم جبهة النصرة جناح تنظيم القاعدة في سوريا. وقال الرئيس بشار الأسد يوم الخميس إن قواته ستتقدم إلى المستشفى على مشارف البلدة.
وقال المصدر العسكري "طوقت وحدات من الجيش جماعات ارهابية قرب جسر الشغور."
وفشل المقاتلون المعارضون في اقتحام المستشفى حتى الآن رغم هجمات انتحارية متكررة وقصف عنيف بالمورتر من مواقع قريبة. ويقع المجمع على قمة تل يشرف على طريق سريع رئيسي وتوجد به عدة طوابق تحت الأرض احتمت بها القوات من قصف المعارضين.
وقال المرصد السوري لحقوق الانسان وهو جماعة مقرها بريطانيا تتابع الحرب في سوريا إن مقاتلي المعارضة دخلوا الى واحد من مباني المستشفى اليوم بعدما فجر مهاجم انتحاري من جبهة النصرة نفسه عند الفجر. لكن مصادر مؤيدة للحكومة قالت إن الجيش صد الهجوم.
والجيش السوري مصمم على تحقيق انتصار لرفع المعنويات واستعادة قوة الدفع ضد مقاتلي المعارضة بعدما فقد جسر الشغور وفقد يوم 28 مارس آذار مدينة ادلب عاصمة المحافظة التي تحمل نفس الاسم. ويسيطر مقاتلو المعارضة حاليا على اجزاء واسعة من المحافظة الزراعية الغنية.
واستراتيجية الجيش هي منع مقاتلي المعارضة من الاقتراب من مدينة اللاذقية الساحلية وهي معقل الأقلية العلوية التي ينتمي لها الأسد.
وقال المرصد إن 16 غارة على الأقل نفذت اليوم الأحد وقال مصدران بالمعارضة إن الجيش كان يتقدم ببطء في الأيام القليلة الماضية مقتربا من منطقة المستشفى.
وقال ابو عبادة القائد المعارض من جيش النصر وهو ائتلاف لجماعات معارضة تشارك في القتال متحدثا لرويترز عبر خدمة فايبر للاتصال عن طريق الانترنت إن القوات السورية تنفذ عشرات الغارات. وأضاف "القصف لا يتوقف.. بعد تحرير المشفى سننقل المعركة إلى أرضهم."
============================
عنب بلدي اونلاين :مشفى جسر الشغور.. المعركة “الأعنف” في الشمال
عنب بلدي أونلاين
15 يومًا على حصار المشفى الوطني في مدينة جسر الشغور بريف إدلب الغربي، والتي يتحصن بها عدد من ضباط الأسد وعناصره.
واليوم، يتزامن هجوم مركز لفصائل المعارضة على المشفى، مع حشد إعلامي مضاعف من قبل طرفي الصراع، تخلله إشاعات بعضها منطقية وأخرى تعدت الخيال.
المشفى “عِقد” الأسد
ذهب ناشطون ومناصرون للثورة السورية، إلى أن المشفى يضمّ قيادات كبيرة في قوات الأسد وحزب الله والحرس الإيراني، بمن فيهم الجنرال الإيراني قاسم سليماني والعقيد سهيل الحسن (النمر) ومحافظ إدلب، إضافة إلى مليارات مصارف مدينة إدلب، وسندات أخرى.
واعتبر الناشطون أن المشفى هو “عقد الأسد إذا فرط فربما يسقط النظام مباشرة”، الأمر الذي اعتبره آخرون أمرًا مبالغًا فيه ويبتعد عن المصداقية.
إلا أن استماتة الأسد في فك الحصار عنه يبرر بروز هذه الإشاعات، لأن معركة “مشفى جسر الشغور” نالت هالة إعلامية لم تحظ بها مدينة إدلب أو جسر الشغور نفهسا.
بشار “لبس البدلة”
كان مستغربًا في خطاب بشار الأسد الأخير في السادس من أيار، تأكيده على فك الحصار عن جنوده في مشفى جسر الشغور، دون ذكر أي عملية لإعادة إدلب وجسر الشغور ومعسكر القرميد.
أمس السبت، أشار الإعلامي رفيق لطف المقرب من الدائرة الإعلامية لنظام دمشق، إلى أن “الرئيس الأسد يدير معركة فك الحصار عن مشفى جسر الشغور ويقول: حياتي ليست أغلى من حياة هؤلاء الأبطال المرابطين”.zaef
وأكد في تغريدة أخرى أن “عاصفة الأسد لفك الحصار عن مشفى جسر الشغور تتم الآن بمشاركة 8 مروحيات و7 طائرات حربية روسية جديدة و 1200 جندي”.
ولم تكن تغريدات لطف الوحيدة في الإعلام الموالي، بل جاءت تتمة لإشاعات كبيرة تم خلالها استعادة المشفى ومدينة جسر الشغور بالكامل عدة مرات، الأمر الذي عزاه محللون سياسيون إلى مدى الإحباط الإعلامي المرافق للانهيار العسكري في قوات الأسد، وعدم تمكنه من الوصول إلى جنوده رغم محاولاته المتكررة منذ مطلع أيار.
وفي ظل الإشاعات المتواترة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تستمر معركة مشفى جسر الشغور في محاولة من فصائل المعارضة السيطرة عليها، بعد مفخختين ضربتا البناء الخارجي اليوم الأحد، دون أي تأكيد عن سيطرة واضحة حتى الآن.
============================
شبكة شام :نظام الأسد يكرس ثلاثة مطارات عسكرية لخدمة عمليات جسر الشغور
شبكة شام
ليست المرة الاولى التي يستعين بها النظام المجرم بالطيران الحربي لمساندة قواته المنهارة على الارض في محافظة إدلب فقد عودنا النظام على سياسة التدمير الشامل والأرض المحروقة لتدمير كل ما يعيق تقدم قواته على الأرض التي تعجز عن التحرك دون مساندة الطيران الحربي والمروحي له جواً.
ويعتبر سلاح الجو من أهم الأوراق التي مازالت قوات النظام تتفوق بها على فصائل الثوار في المعركة لعدم امتلاك الثوار لمضادات طيران تمكنهم من اسقاط طائرات النظام جراء الحظر الدولي على وصول هذه الأسلحة للثوار وفق اتفاقات سرية مع النظام ونتيجة التأمر الدولي على دماء الشعب السوري الثائر.
واليوم في معركة جسر الشغور وبالرغم من كل التحشدات العسكرية التي استقدمها النظام من سهل الغاب وحماة ومدينة أريحا في محاولة منهم التقدم للمرة الثالثة خلال أسبوع باتجاه مدينة جسر الشغور من جهة قرى فريكة وقرقور باتجاه مدينة جسر الشغور لفك الحصار عن قواتها في المشفى الوطني إلا أنها لم تستطع التحرك إلا بعد أن كرست لخدمتها ثلاثة مطارات عسكرية " اللاذقية - حماة - حمص " بما تضمه من طائرات حربية من نوع سيخوي وميغ وطائرات مروحية تلقي البراميل بدأت بالعمل بشكل متزامن واستهداف المناطق المحيطة بالطريق العام شرق مدينة جسر الشغور ومنطقة المشفى الوطني حيث بلغ عدد الغارات الجوية حتى اللحظة أكثر من ثمانية وأربعين غارة جوية بالصواريخ الفراغية والبراميل المتفجرة، غارتين منها وسط المشفى الوطني بعد عملية استشهادية نفذتها جبهة النصرة استهدفت المشفى تلاها دخول عناصر الإقتحام للمباني المحيطة بالمشفى.
وعلى الطريق العام تحاول قوات النظام بمساندة الغطاء الجوي والمدفعي الكثيف التقدم باتجاه منطقة العلاوين وحواجز المنشرة على الطريق للعام فريكة جسر الشغور وهدفها الوصول لمعمل السكر الواقع شرق مدينة جسر الشغور بغية تأمين طريق الأوتوستراد للوصول للمشفى الوطني وفك المحاصرين وسط مقاومة عنيفة لكتائب الثوار من عدة فصائل تستبسل في صد التقدم بكل ما تملك من إمكانات.
يشار الى أن صفحات النظام الإعلامية تسعى لكسب المعركة إعلاميا قد الإمكان وتعمل على الترويج لتقدم كبير لقواتها وسيطرتهم على معمل السكر ووصولهم للمشفى الوطني في الوقت الذي قامت به طائرة حربية بقصف المبنى الرئيسي للمشفى لأول مرة ما يؤكد خروج المشفى الى حد ما عن السيطرة وتقدم فصائل الثوار داخل أبنيته الكبيرة.
============================
كلنا شركاء :جيشا فتح “القلمون وادلب” يحيدان سلاح جو النظام عن المنطقة الجنوبية للبلاد
مضر الزعبي: كلنا شركاء
نجحت غرفة عمليات جيش فتح ادلب في اشغال قوات النظام على مساحات شاسعة من ادلب ويفها، حيث فرض جيش الفتح سيطرته على الميدان والجغرافيا، متنقلاً من حالات الدفاع إلى الهجوم، مكبدً قوات النظام والميليشيات المساندة له خسائر فادحة، كما انه حاصر تلك القوات في منطقة صغيرة جعلت طيران الأخير يكثف من طلعاته الجوية في تلك المنطقة، حيث ان الطيران الحربي والمروحي لا يغادر سمائها ليلاً أو نهاراً ساعياً لفك الحصار عن قواته بريف ادلب.
نيران معارك جيش الفتح في ريف ادلب لم تهداً وتيرتها، بل ان كلاً من قوات النظام ومن يسانده كثفت من حشودها العسكرية على تخوم المنطقة في مساعي لفرض تواجدها، كما ان قوات جيش الفتح كثفت هي الأخرى من سيطرتها في ذات المنطقة، لمنع قوات النظام من النجاح في تحقيق مخططها، لتنقلب موازين القوى مجدداً وتتوسع مساحات المعارك في الجغرافيا السورية ضمن المواقع الأكثر حساسية في البلاد، ليراهن حزب الله اللبناني والنظام السوري على معارك القلمون مجدداً واضعين فيها ثقلهما العسكري الذي يعد الأكبر من نوعه خلال العام الحالي.
ففي مجريات معارك جيشي الفتح في ريف ادلب والقلمون بريف دمشق، أجبرت كتائب الثوار قوات النظام بشكل أو أخر على تغير مساراتها، وجلب مساندات جوية من عدة مطارات عسكرية للتغطية على معارك تلك الجبهتان، الأمر الذي انعكس بدوره عن أحداث محافظة درعا جنوب البلاد، التي تشهد تغيراً ملحوظ لدى طيران النظام الحربي، الذي غاب عن أجوائها مدة أربعة متتالية، أي مع انطلاقة معارك القلمون بريف دمشق، وازدياد وتيرة المواجهات في جسر الشغور بريف ادلب.
حيث ان طيران النظام السوري يختفي من سماء حوران، للمرة الاولى من ثلاث سنوات عن سماء حوران منذ أربعة أيام ع التوالي ففي شهر نيسان/أبريل الفائت، كان معدل طلعات طيران الحربي والمروحي على حوران يتراوح بين خمسين وخمسة وسبعين طلعة جوية.
 لماذا اختفى طيران الأسد عن سماء حوران؟ رغم انه يتواجد في المنطقة الجنوبية ثلاثة مطارات، منها مطار “الثعلة”، وهو خارج الخدمة من عام 2003، ومطار “خلخلة”، بإضافة لمطار “بلي”، وهما المسؤولان بشكل أساسي عن القصف ع المنطقة الجنوبية.
 ففي تاريخ 6/5 /2015 تحدث ناشطين عن تمكن الجيش الحر اسر ثمانية طيارين من مطار خلخلة، وفي تاريخ 7/5/2015 تحدث اعلام النظام عن انفجار طائرة من نوع سوخوي 24 في مطار “بلي” العسكري مما تسبب بمقتل قائد المطار اللواء “نديم غانم”، بإضافة الى مجموعة من العناصر.
 وقد أكد المرصد السوري مقتل ستة وأربعين من ضباط وعناصر المطار، هذا يعني بشكل أو باخر ان المطارات في المنطقة الجنوبية أصبحت خارج الخدمة وهذا ما انعكس ع الأرض خلال الأيام الماضية، وعلى ما يبدو ان المطارات في المنطقة الوسطة منشغلة بمعركة القلمون، ومطارات الشمال منشغلة بمعركة ادلب وجسر الشغور لهذا الأسباب غاب الطيران عن سماء حوران.
============================
الحدث نيوز :المرصد السوري: فصائل المعارضة السورية تحاول اقتحام مجمع المشفى الوطني بريف إدلب
أش أ
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان عن محاولة جبهة النصرة بمساندة فصائل من المعارضة السورية ، اقتحام لمجمع المشفى الوطني، الذي يتحصن به 250 من أفراد القوات النظامية وأعضاء الحكومة المحلية في مدينة جسر الشغور بريف إدلب.
ونقل (راديو سوا) الأمريكي عن المرصد قوله - اليوم الأحد - " إن الهجوم بدأ بتفجير سيارة ملغومة في محيط المبنى ، أعقب ذلك اندلاع اشتباكات عنيفة بين مقاتلي النصرة والفصائل الإسلامية من جهة، والقوات النظامية المتحصنة داخل المجمع من جهة أخرى" ، مشيرا إلى الفصائل الإسلامية تمكنت من دخول أحد مباني المجمع.
وتأتي هذه العملية بعد أن أفادت أنباء بأن القوات النظامية التي تسعى لاستعادة السيطرة على المدينة الاستراتيجية، وفك الحصار عن المشفى.
جدير بالذكر أن جبهة النصرة والفصائل المتحالفة معها، فرضت سيطرتها على جسر الشغور في 25 أبريل الماضي.
============================
الحياة :«جبهة النصرة» وكتائب اسلامية يقتحمون مستشفى جسر الشغور
آخر تحديث: الأحد، ١٠ مايو/ أيار ٢٠١٥ (١٧:٤٧ - بتوقيت غرينتش) بيروت ـ أ ف ب
الحياة
أفاد "المرصد السوري لحقوق الانسان" أن مقاتلي "جبهة النصرة" وكتائب اسلامية تمكنوا اليوم (الأحد) من اقتحام أحد أبنية "المستشفى الوطني" في مدينة جسر الشغور شمال غربي سورية، حيث يُحاصر 250 جندياً ومدنياً منذ أسبوعين.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، ان "مقاتلو جبهة النصرة والفصائل الاسلامية تمكنوا من التقدم والدخول إلى أحد المباني في المستشفى الوطني بعد اشتباكات عنيفة اندلعت بين مقاتلي النصرة والفصائل من جهة، وقوات النظام المتحصنة داخل المبنى من جهة أخرى"، موضحاً  أن هجوم مقاتلي النصرة وحلفائها "بدأ صباح الأحد بعد تفجير عربة مفخخة في محيط المبنى".
وكان مقاتلوا "النصرة" وكتائب اسلامية معارضة سيطروا على مدينة جسر الشغور الاستراتيجية في محافظة أدلب في 25 نيسان (ابريل) الماضي، وحاصروا 250 شخصاً بين عسكري ومدني داخل المشفى.
وذكر عبد الرحمن أن بين المحاصرين "ضباطاً وموظفين كبار وعائلاتهم في محافظة أدلب"، مشيراً إلى أن "قوات النظام وحلفاؤها باتت على بعد كيلومترين عن المستشفى، فيما كثف الطيران الحربي غاراته مستهدفاً مناطق الاشتباكات على أطراف المدينة ومحيط المستشفى"، لافتاً إلى تنفيذه اليوم "16 غارة على الأقل".
وأضاف أن مقاتلي "النصرة" والفصائل الاسلامية يحاولون دخول المستشفى منذ خسارة النظام سيطرته على المدينة، ، فيما تكرر قوات النظام محاولاتها للتقدم من أجل تحرير المحاصرين فيه. ولا يمكن التكهن بقدرة العناصر المحاصرين في المشفى بعد أسبوعين على صمودهم في ظل عدم امدادهم بالسلاح والمؤن.
وذكرت "وكالة الأنباء السورية الرسمية" (سانا) أن "وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع القوات المدافعة عن المشفى الوطني في مدينة جسر الشغور، تقضي على عشرات الارهابيين عند المدخل الجنوبي والشرقي للمدينة".
وجاءت السيطرة على جسر الشغور بعد أقل من شهر على خسارة النظام لمدينة ادلب، مركز المحافظة، في 28 آذار(مارس) الماضي.
 
============================
مرسال نيوز :النظام يقترب من جسر الشغور بمقاتلين أجانب
دمشق- مرسال نيوز
جدّدت قوات النظام السورية، أمس، محاولاتها لاستعادة السيطرة على مدينة جسر الشغور الاستراتيجية، وتحرير 250 شخصًا، بينهم 150 مقاتلاً موجودين في مشفى تحاصره قوات المعارضة منذ أسبوعين. ووفق «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، فإن قوات النظام وحلفاءها، أحرزت تقدما باتجاه المدينة، حتى باتت على بعد كيلومترين من المستشفى. ومن ناحية أخرى، يفيد ناشطون بأن قوات «جيش الإسلام»، التي يتزعمها زهران علوش في الغوطة الشرقية، بضواحي العاصمة السورية دمشق، أحرزت تقدمًا في محيط تل كردي بالقرب من مدينة دوما.
قوات النظام تعتمد في هجماتها في جبهة جسر الشغور، بمحافظة إدلب شمال غربي سوريا، على سلاح الجو الذي نفذ، منذ الأربعاء الماضي، 70 غارة جوية، أبعدت قوات المعارضة عن المستشفى. وكذلك تعتمد على الدفع بتعزيزات ضخمة تضم مقاتلين أجانب، من مدينة حماه باتجاه جسر الشغور، حسب ناشطين.
وحسب هؤلاء ساهمت هذه التعزيزات في استعادة السيطرة على معظم قرى وبلدات سهل الغاب التي كانت المعارضة قد سيطرت عليها خلال الأسبوعين الماضيين. وجاء هذا التقدم بعد أيام من زيارة وزير الدفاع السوري فهد جاسم الفريج إلى طهران.
وأشار «المرصد» إلى «اشتباكات عنيفة تواصلت بين مقاتلي فصائل إسلامية من جهة، ولواء الفاطميين الأفغاني ومقاتلين عراقيين من الطائفة الشيعية وضباط إيرانيين وحزب الله اللبناني وقوات النظام وقوات الدفاع الوطني من جهة أخرى، قرب قرية المشيرفة على الأوتوستراد الدولي بين جسر الشغور وأريحا، وفي محيط تلة خطاب».
وفي حين ذكرت وكالة «سانا» الرسمية السورية للأنباء، أن القوات الحكومية سيطرت على تلة خطاب شرق جسر الشغور بريف إدلب، قال مدير «المرصد» رامي عبد الرحمن إن قوات النظام سيطرت أمس على 3 نقاط استراتيجية وتل مرتفع يشرف على المدينة، مشيرًا إلى أن قوات النظام «تتبع سياسة الأرض المحروقة في عملياتها، إذ تعتمد على سلاح الجو في إعاقة تقدم المقاتلين المعارضين، وتمهد الطريق لقواتها المتقدمة».
ويأتي هذا التقدم باتجاه المنطقة حيث يقع المشفى في جنوب غربي جسر الشغور «بعد هجوم مضاد بدأته قوات النظام مدعومة بحلفائها منذ الأربعاء في ظل غطاء جوي، في محاولة لفك الحصار عن نحو 250 من عناصرها المحتجزين داخله».
وأوضح «المرصد» عبر مديره أن قوات النظام «تستميت لفك الحصار» عن المحتجزين، وبينهم «ضباط وعوائلهم ومدنيون موالون للنظام»، وأن تحرير المحتجزين في المستشفى «يتخطى بالأولوية والأهمية استعادة جسر الشغور، نظرًا إلى أن العملية ترفع معنويات مقاتليه، وتعزز مكانة قائده العميد سهيل الحسن (المعروف بالنمر) قائد المعركة في المنطقة».
وكان مقاتلو جبهة النصرة وكتائب إسلامية معارضة قد سيطروا على مدينة جسر الشغور الاستراتيجية بالكامل في 25 أبريل (نيسان) الماضي، وحاصروا المشفى، ونفذت كتائب إسلامية 3 هجمات أسفرت عن مقتل عناصر نظامية، لكنها لم تمكن قوات المعارضة من اقتحامها.
ولا يمكن التكهن بقدرة العناصر الموجودين في المشفى منذ أسبوعين على الصمود في ظل عدم إمدادهم بالسلاح والمؤن.
ومن ناحية ثانية، أفاد ناشطون بارتفاع عدد الغارات التي نفذها الطيران الحربي أمس على مناطق في محيط جسر الشغور، إلى 20 غارة، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات العنيفة في محيط حاجز العلاوين وتلال محيطة بقرية فريكة في ريف جسر الشغور. فيما تواصلت الاشتباكات قرب قرية المشيرفة على الأوتوستراد الدولي بين جسر الشغور وأريحا، ترافق مع قصف قوات النظام على مناطق الاشتباك.
وجاءت السيطرة على جسر الشغور بعد أقل من شهر على خسارة النظام لمدينة إدلب، مركز المحافظة، في 28 مارس (آذار) الماضي.
في غضون ذلك، قال ناشطون إن قوات «جيش الإسلام» التي يتزعمها زهران علوش في الغوطة الشرقية، بريف محافظة دمشق، أحرزت تقدمًا في محيط تل كردي بالقرب من مدينة دوما، إثر معارك اندلعت بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف ومقاتلي الفصائل الإسلامية من طرف آخر، وسط تجدد لقصف الطيران الحربي على مناطق الاشتباك. وارتفع إلى 12 على الأقل عدد الغارات التي نفذها الطيران الحربي على مناطق في بلدة دير سلمان ومحيطها، وسط قصف من قبل قوات النظام، بالتزامن مع سقوط عدة صواريخ يعتقد أنها من نوع أرض – أرض على أماكن في المنطقة. وتزامنت المعارك مع اشتباكات أخرى اندلعت على محور دير سلمان في منطقة المرج بالغوطة الشرقية، فيما اندلعت معارك أخرى في محيط بلدة الطيبة بالغوطة الغربية.
وفي محافظة حلب، سقطت عدة قذائف أطلقتها كتائب مقاتلة على مناطق في حي صلاح الدين أدت إلى مقتل 4 مواطنين على الأقل، وإصابة 15 آخرين بجراح، كما أفاد به المرصد السوري، فيما قصفت قوات النظام أماكن في أحياء المشهد ومساكن هنانو والشعار، كما قصف الطيران الحربي قرية أم خان قرب بلدة تل الضمان بريف حلب الجنوبي
============================