الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الاوضاع في حلب 24-11-2014

تطورات الاوضاع في حلب 24-11-2014

25.11.2014
Admin



عناوين الملف
1.     الجيش السوري يصد هجوما للمسلحين بريف حلب ويتقدم في ريف دمشق
2.     الجيش يعزز طوقه حول حلب من محور جديد علاء حلبي
3.     مصادر: الجيش السوري يصل إلى بلدة حيان في ريف حلب الشمالي والاشتباكات جارية على أشدها في محيط البلدة
4.     ريف حلب الشمالي|| قصف مدفعي يستهدف بلدة "بيانون" مصدره قوات الأسد في "تلة الشيخ يوسف"
5.     ثوار حلب يشيعون قائدا ميدانيا بعد معارك اقتحام “نبل” و”الزهراء”
6.     الياطر نيوز :حلب: الجيش السوري يدمر تحركات للمسلحين في مساكن هنانو وحيان ورتيان وماير والطامورة وعندان والأشرفية بحلب
7.     هجوم فاشل في حلب... والمعلم إلى موسكو
8.     الوطن: الجيش السوري قطع أهم طرق الإمداد وفرض طوقاً نارياً حول حلب
9.     جبهة النصرة على أبواب خزان شبيحة الأسد في حلب
10.   قذائف على مدينة حلب واشتباكات في حندرات والغوطة الشرقية
11.   سوريا: تصاعد العمليات العسكرية في حلب وريفها
12.   الجيش السوري يقترب من تطويق حلب وعزلها عن الريف الشمالي
13.   “النصرة” تقترب من قرية”الزهرء” الشيعية شمال سوريا
14.   المعارضة تسيطر على المدخل الجنوبي لقرية الزهراء شمال حلب
15.   "داعش" تتوغل في حلب وتسيطر على قريتين شيعيتين
16.   نبّل والزهراء: اللجان الشعبية تشن هجوماً معاكساً ضد النصرة
17.   حلب: اشتباكات عند دوار البريج ومقتل العشرات للنظام
18.   المرصد السورى: كتائب مسلحة تسيطر على قريتين شيعيتين فى حلب
19.   الوضع العسكري في حلب يتصدر اجتماعات الائتلاف السوري
20.   ناشطون : مقتل عشر عناصر من قوات النظام بالقرب من حديقة ميسلون في حلب بعد استهداف حافلة كانت تقلهم خلال تبديل نوبات حرس
21.   الموجز : ميسلون / مقتل عدة عناصر من قوات الأسد، إثر قيام الثوار باستهداف حافلة كانت تقلهم في الحي، إضافة لتدمير دبابة أثناء محاولتها سحب جثث القتلى في المنطقة المستهدفة.
22.   الموجز :الطيران المروحي الأسدي يقصف بالبراميل المتفجرة محيط بلدتي نبل والزهراء
23.   الموجز : باب_الحديد / قوات النظام المتمركزة بقلعة حلب يستهدفون دوار باب الحديد بالرشاشات الثقيلة ولا وقوع لضحايا .
24.   الموجز :عاجل : مراسل حلب نيوز: قوات النظام تستهدف دوار باب الحديد بالرشاشات الثقيلة المتمركزة في قلعة حلب .
25.   الموجز :عـاجل : مراسل حلب نيوز : الثوار من غرفة مدفعية حلب يستهدفون أماكن تمركز قوات النظام داخل ثكنة هنانو ومخفر ميسلون..
26.   الموجز : قصف صاروخي لقوات النظام على بلدة ماير بريف حلب
27.   الموجز :الجيش يستكمل طوقه على شرقي حلب ويسير نحو فك حصار نبل والزهراء
28.   الموجز :قوات الأسد تستهدف عددا من المدنيين أثناء محاولتهم الخروج من بلدة زبدين المحاصرة
29.   الموجز :| حلب - منطقة الشيخ نجار اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة بين الثوار وقوات الأسد في منطقة "المجبل" صباح اليوم الإثنين.
30.   الموجز :المروحيات تلقي أسلحة للمحاصرين في ريف حلب
31.   الموجز :اتحاد بعض الفصائل العامله في مدينه حلب تحت مسمى الشمال الحر , الفصائل المتحدة ( جيش المجاهدين - حركة نور الدين الزنكي -حركة حزم )
32.   16 ساعة متواصلة من الاشتباكات في معسكر نبل والزهراء بحلب .. مالذي يجري هناك
33.   الموجز: اشتباكات بين الثوار وقوات النظام على جبهة حندارت شمال حلب
34.   الموجز :الجيش الحر يقصف ثكنة هنانو في حي العرقوب في مدينة حلب بقذائف مدفع جهنم ويحقق اصابات مباشرة داخلها ، كما تم أستهداف عربة لقوات النظام بالرشاشات الثقيلة مما أدى إلى مقتل كل من بداخلها من عناصر على طريق حي ميسلون.
 
الجيش السوري يصد هجوما للمسلحين بريف حلب ويتقدم في ريف دمشق
كتب في: نوفمبر 24, 2014 فى: اخبار اقليمية, شريط الأخبار | تعليقات : 0
تمكن الجيش السوري بمساندة اللجان الشعبية من التصدى لمحاولة مسلحي “جبهة النصرة” اقتحام منطقة المعامل الواقعة جنوب بلدة الزهراء بريف حلب الشمالي. كما قتل عشرات المسلحين جراء تقدم الجيش على اطراف بلدة زبدين بريف دمشق.
المصدر: وكالات
===================
الجيش يعزز طوقه حول حلب من محور جديد علاء حلبي
اخبار الشرق الجديد
 في وقت كان يشن فيه مقاتلون متشددون هجوماً عنيفاً على قريتَي نبّل والزهراء المحاصرتَين شمال حلب، فتح الجيش السوري جبهة جديدة، وتقدم عبر محور المدينة الشمالي الشرقي، حيث تمكن خلال ساعات من السيطرة على مناطق واسعة من حي السكن الشبابي، مقترباً من إتمام طوقه حول المدينة وعزل المسلحين الموجودين داخل أحياء حلب عن الريف الممتد نحو الريف الشمالي المفتوح على تركيا.
الاشتباكات العنيفة التي بدأت في وقت متأخر من ليل أمس الأول في محيط قريتَي نبّل والزهراء استمرت لساعات، حاول خلالها المسلحون التقدم نحو القريتَين، بالتزامن مع ضخ إعلامي عبر المحطات الداعمة للفصائل المسلحة يفيد بسقوط القريتَين، الأمر الذي نفاه مصدر عسكري من داخل القريتَين المتجاورتَين، موضحاً أن الهجوم فشل، وأن قوات الحماية، بمشاركة الطيران، تمكنت من صد الهجوم الذي يعتبر الأعنف منذ بداية الأحداث، حيث ترافق مع قصف بالأسلحة الثقيلة طال معظم أرجاء القريتَين.
وفي حين تمكن المسلحون من خطف ثلاثة مدنيين من عائلة واحدة، أفاد المصدر العسكري، خلال حديثه إلى «السفير»، ان قوات الحماية تمكنت من القبض على ثلاثة مسلحين أحياء، حيث تم نقلهم إلى داخل إحدى القريتَين، بالإضافة إلى تدمير عربة مصفحة، لتنتهي الاشتباكات بمقتل نحو 20 مقاتلاً من «جبهة النصرة» تؤازرها فصائل من «الجبهة الإسلامية»، مشيرا إلى مقتل أحد عناصر الدفاع عن القريتَين خلال الاشتباكات، كما أصيب عدد من المدنيين جراء القصف العنيف.
وعن الأوضاع الميدانية في القريتين، ذكر المصدر أن المسلحين تمكّنوا من السيطرة على منطقة المعامل قرب قرية بيانون، حيث يجري العمل على استعادتها في الوقت الحالي، موضحاً أن القوات في القريتين «في حالة دفاع حالياً، وتعمل على استعادة النقاط التي خسرتها».
إلى ذلك، تقدمت قوات الجيش السوري، تؤازرها فصائل من قوات الدفاع المحلي، من محور البريج شمال شرق مدينة حلب نحو أحياء المدينة الشمالية الشرقية.
ووصف مصدر معارض التقدم بأنه «مفاجئ»، حيث تمكنت قوات من الجيش السوري خلال ساعات من السيطرة على مناطق واسعة من حي السكن الشبابي، لتقطع بذلك الطريق الواصل بين مساكن هنانو ودوار الجندول، وهو أحد أهم طرق نقل الأسلحة من الريف الشمالي نحو أحياء المدينة الشرقية، حيث تمركزت قوات الجيش السوري في منطقة تبعد نحو 1700 متر فقط عن نقطة «الكاستيللو» التي تعني السيطرة عليها قطع جميع طرق إمدادات المسلحين نحو المدينة.
وفي الوقت الذي ذكرت فيه مصادر معارضة أن قوات الجيش السوري تتقدم نحو الريف الشمالي للسيطرة على مدرسة المشاة، ذكر مصدر ميداني أن ما جرى قرب مدرسة المشاة كان عملية خاطفة وهمية، تهدف إلى تشتيت تركيز الفصائل المسلحة، الأمر الذي سهّل تقدم الجيش نحو حي السكن الشبابي، الذي يعني السيطرة عليه أيضاً محاصرة حي مساكن هنانو من محورَين (شمالي - شمالي شرقي)، الأمر الذي يمهّد للسيطرة عليه في عملية لاحقة.
وربط المصدر الميداني بين تقدم قوات الجيش نحو مدينة حلب والهجوم على قريتَي نبّل والزهراء في الريف الشمالي، موضحاً أن الفصائل المسلحة حاولت، مع تقدم الجيش، الحصول على نصر وهمي من جهة، وتأخير تقدمه عبر فتح جبهات عديدة من جهة أخرى، موضحاً أنه وبالإضافة إلى قيام المسلحين بالهجوم على القريتَين، فتحت جبهات عديدة قريبة من محور تقدم الجيش، إضافة إلى محاولات التقدم نحو نقاط جديدة داخل حلب، أبرزها محاولة المسلحين التقدم نحو نقاط تمركز الجيش على أطراف حي كرم الطرّاب، إضافة إلى شن هجوم عنيف على مبنى الاستخبارات الجوية في حي جمعية الزهراء، من دون أي تغيير يذكر على خريطة السيطرة.
(السفير)
===================
مصادر: الجيش السوري يصل إلى بلدة حيان في ريف حلب الشمالي والاشتباكات جارية على أشدها في محيط البلدة
شام برس
حلب..
أكدت مصادر متقاطعة لـ شام برس، بأن وحداتٍ من الجيش السوري تمكنت خلال اليومين الفائتين من الوصول إلى مشارف بلدة حيّان التي تُعتبر واحدةً من أهم وأكبر معاقل المسلحين في ريف حلب الشمالي.
وحسب المصادر فإن الجيش السوري وصل إلى حيان بعد سلسلةٍ من المعارك الضارية التي كان خاضها مع المجموعات المسلحة في قرية باشكوي المتاخمة، حيث تمكن الجيش من حسم تلك المعارك لصالحه ويستغل تخبط المسلحين وخسائرهم الكبيرة للتقدم والتمركز على أطراف بلدة حيان التي تضم أعداداً كبيرة من المسلحين الذين يُنتمون إلى عدد من أخطر الفصائل المسلحة الموجودة في حلب.
وشهد مُحيط البلدة خلال اليومين الفائتين معارك ضارية بين قوات الجيش السوري والمجموعات المسلحة التي "استماتت" في عملية الدفاع عن مواقعها ضمن البلدة في ظل الأهمية الاستراتيجية الكبيرة التي تتمتع بها حيّان وخاصة على طريق الوصول إلى بلدتي نُبل والزهراء المُحاصرتين.
ووفق الأنباء الواردة فإن المعارك شهدت مشاركة مقاتلات تابعة لسلاح الجو السوري، في حين قُدر عدد قتلى المسلحين وجرحاهم بالمئات، حيث لا تزال المعارك تجري يومياً في محيط البلدة بشكل متقطع وخاصة مع حلول الظلام.
يُشار إلى أن بلدة حيان في ريف حلب الشمالي تُعتبر العقبة ما قبل الأخيرة أمام الجيش السوري على طريق فك الحصار عن نبّل والزهراء، حيث سيكون من شأن السيطرة عليها تمهيد الطريق إلى بلدة ماير المتاخمة للبلدتين المُحاصرتين والتي تُعتبر البلدة الأخيرة قبل الوصول إليهما وبالتالي إحكام الطوق الخانقٍ على المسلحين ضمن المدينة من قبل الجيش السوري.
شام برس- منذر عبد الكريم
===================
ريف حلب الشمالي|| قصف مدفعي يستهدف بلدة "بيانون" مصدره قوات الأسد في "تلة الشيخ يوسف"
===================
ثوار حلب يشيعون قائدا ميدانيا بعد معارك اقتحام “نبل” و”الزهراء
شيع ثوار مدينة حلب أمس الأحد، قائد كتيبة “عمر الزعيم” التابعة التابعة لجيش المجاهدين الشاب ماجد كرمان الذي قضى على جبهة بلدتي “نبل” و”الزهراء”.
وعُرف كرمان بأخلاقه الطيبة ونشاطه في الثورة السورية، حيث شارك منذ بداية الثورة بالمظاهرات وانتقل للعمل المسلح، وتعد أسرته من إحدى الأسر الداعمة للثورة، حيث تضم عددا من القادة العسكريين المعروفين في حلب إضافة إلى نشاط والده الملقب بـ “أبو الثوار”.
وترك كرمان، الوحيد لوالديه، وراءه زوجته وابنتهما التي لم تبلغ عامين.
وبدأ الثوار اليوم محاولة اقتحام لبلدتي “نبل” والزهراء” اللتين تعدان أكبر وأهم معاقل مرتزقة النظام والمليشيات الطائفية الداعمة له في ريف حلب.
رابط الخبر : زمان الوصل
===================
الياطر نيوز :حلب: الجيش السوري يدمر تحركات للمسلحين في مساكن هنانو وحيان ورتيان وماير والطامورة وعندان والأشرفية بحلب
 
===================
هجوم فاشل في حلب... والمعلم إلى موسكو
24/11/2014م… - 9:32 ص | عدد القراء: 106
 في وقتِ فشل فيه الهجوم الواسع الذي شنته قوات المعارضة المسلحة أمس على عدة قرى في ريف حلب الجنوبي، تصاعدت حدة الخلافات بين «جبهة ثوار سوريا» ومقاتلي «النصرة»، لتكون أداة الاغتيالات المتكررة حاضرة من جديد
أحمد حسان - الاخبار
نجحت وحدات الجيش السوري المرابطة في قرى ريف حلب الجنوبي في صدِّ الهجوم الواسع الذي شنه مقاتلو المعارضة المسلحة، وبشكلٍ أساسي عناصر «النصرة» و«أحرار الشام» و«أنصار الدين»، على قرى الجعارة وطاطا وعقربة. الهجوم على القرى القريبة من معامل الدفاع في ريف المحافظة، والذي حمل اسم «معركة زئير الأحرار»، شكَّل يوم أمس مادة دسمة للعديد من الوسائل الإعلامية المعارضة بهدف الترويج لسقوط تلك القرى في أيدي مقاتلي «النصرة».
غير أن ما جرى في عموم الريف الجنوبي للمحافظة تختصره مصادر محلية في حديثٍ مع «الأخبار» قائلةً: «جرى أول أمس هجوم المسلحين على عدة أحياء في أطراف القرى المذكورة، وارتكبت النصرة مجزرة بحق عائلة مكونة من عشرة أشخاص في قرية عقربة، غير أن التدخل السريع لمدفعية الجيش السوري حال دون تمددهم، وأجبرهم على الخروج من القرى التي دخلوها». وأكدت مصادر عسكرية أن الجيش لا يزال يسيطر على القرى الثلاث كاملة، بعد صدّ الهجوم وقتل وجرح العشرات من مسلحي التنظيمات المذكورة. وقالت المصادر إن «الهجوم الذي شنته المجموعات المسلحة (أول من أمس) فشل فشل ذريعاً، وأدى إلى هروب المسلحين من مناطق الاشتباك بعد وقوع العشرات منهم بين قتيل وجريح، بينهم قيادي في «أحرار الشام». كذلك نفت المصادر ما تداولته تنسيقيات المعارضة عن تمكن المسلحين من قطع الطريق بين حلب وخناصر.
تطورات الريف الجنوبي لحلب لم تمنع الجيش السوري من استكمال مهماته القتالية في المدينة، حيث خاضت وحداته اشتباكاتٍ مستمرة مع مقاتلي المعارضة المسلحة في بلدة خان طومان وحي صلاح الدين، مسفرة عن مقتل وجرح أعداد كبيرة من مقاتلي «النصرة» و«فيلق الشام».
من جهة أخرى، قالت مصادر رسمية سورية إن الجيش سيطر، في ريف الحسكة الغربي، على قرى السيحة وطوق الملح وقبر عامر ورفرف، وعلى قرى السرب وعب الشوك وعين الحارة جنوب غرب مدينة الحسكة.
الأسد: الوضع الدولي فاقد للرؤية في المرحلة الحالية
وفي دير الزور، تستمر معارك الجيش السوري ضد مقاتلي «داعش»، حيث قتل أكثر من عشرة مقاتلين وأصيب تسعة عشر آخرون في صفوف التنظيم خلال الاشتباكات التي دارت في حويجة صكر بريف المحافظة.
في موازاة ذلك، ارتفعت حدة التصعيد العسكري والإعلامي بين «جبهة ثوار سوريا» و«النصرة» في محافظة إدلب، حيث اغتال مقاتلو «النصرة» فجر أمس القائد الميداني السابق في «جبهة ثوار سوريا»، رياض السلوم، عقب اقتحام منزله في جبل الزاوية بريف المحافظة، كذلك جرى اغتيال رامي الدو، قائد «كتيبة أسامة بن زيد» التابعة للتنظيم نفسه، في خربة الجوز قرب جسر الشغور. سلسلة الاغتيالات التي تقودها «النصرة» بحق مقاتلي جمال معروف، قائد «جبهة ثوار سوريا»، استدعى من الأخيرة إصدار بيانٍ أعلنت فيه استكمال «إعداد العدة ورص الصفوف وترتيب الأولويات» لاستعادة جبل الزاوية و«تحريره من بغي جبهة النصرة ومن والاها من عناصر داعش وجند الأقصى الذين أضرّوا بأجنداتهم الثورة السورية وحرفوها عن مسارها».
وفي سياقٍ آخر، استمرت معارك الجيش السوري في محيط بلدة دوما في الغوطة الشرقية لدمشق، إذ تجري المعارك في المنطقة على خطين متوازيين؛ فمن جهة تتواصل الاشتباكات بين مقاتلي «جيش الإسلام» و«جيش الأمة» داخل البلدة، ومن الجهة الشرقية للبلدة لا تزال المعارك مستمرة بين الجيش السوري وكلا التنظيمين. كذلك استكمل الجيش عمليته قرب تل كردي ومخيم الوافدين، بالتزامن مع ضربات سلاح الجو السوري لتجمعات المسلحين في عربين وزملكا، اللتين تحولتا إلى مركزين رئيسيين لإمداد مسلحي الغوطة الشرقية. وفيما سقطت قذيفة هاون اقتصرت أضرارها على الماديات في ساحة العباسيين وسط دمشق، تواصلت عمليات الجيش في الغوطة الغربية، حيث فجرت وحداته نفقاً جديداً في الجبهة الشمالية لبلدة داريا، ما أدى إلى تدميره بالكامل، بالتوازي مع الاشتباكات المستمرة بين الجيش والمعارضة المسلحة على أوتوستراد السلام في خان الشيخ.
إلى ذلك، قتل قائد «كتيبة سيف الله»، خالد أبو حسين، خلال المعارك التي خاضها الجيش السوري على جبهة مورك في ريف محافظة حماة، فيما أصيب أربعة مدنيين جراء سقوط صواريخ محلية الصنع على مدينة السقيلبية، حيث ردّت مدفعية الجيش على مصادر إطلاق الصواريخ، ما أدى إلى مقتل وجرح عدد من مسلحي المعارضة المسلحة شمالي شرقي المدينة.
وفي ريف درعا، نفَّذ الجيش السوري عدة ضربات مدفعية على مواقع المعارضة المسلحة في بلدة دير العدس إضافة إلى القرى المتاخمة لمحافظة القنيطرة، فيما سقط عدد من القتلى والجرحى جراء الاشتباكات بين الجيش السوري والمسلحين في مدينة البعث بريف القنيطرة.
الأسد: لتطوير «البعث»...
وخلال لقائه مع قيادة وأعضاء فرع طرطوس في «حزب البعث العربي الاشتراكي»، أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن «جزءاً ممّا نشهده اليوم في بلادنا هو حرب فكرية إقصائية تتطلب منا المواجهة بالفكر، وليس فقط من خلال التصدي للإرهابيين على الأرض... والأزمة زادت من مستوى التسييس لدى المواطنين، وهذا يجعل من تطوير عمل البعث ولغته وأساليبه ضرورة ملحة، لأن المواطن السوري لم يعد يقبل بالأساليب القديمة».
وشدد الأسد، في اللقاء الذي عُقد أمس، على «أهمية مسيرة المصالحات الوطنية، وأي جهد دولي يجب أن يصبّ في إطار تعزيز هذه المصالحات والضغط على الدول التي تدعم الإرهابيين بالمال والسلاح لوقف ذلك». ورأى أن «الوضع الدولي فاقد للرؤية في المرحلة الحالية، خاصة بعد الجرائم التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية في سوريا، وعلى رأسها داعش التي لم يأت وجودها من فراغ، بل نتيجة تراكم السياسات الخاطئة والعدوانية من قبل أطراف الحرب على سوريا، والتي كرّست دعم وتسليح وتمويل المنظمات الإرهابية والتكفيرية بهدف تدمير سوريا وضرب وحدة الشعب السوري وأمنه واستقراره». وقال الأسد إن المنطقة تعيش «مرحلة مفصلية»، وما سيحدد وجهتها هو «صمود الشعب السوري في وجه ما يتعرض له ووقوف الدول الصديقة إلى جانبه، إضافة إلى اقتناع أطراف دولية أخرى بخطورة الإرهاب على استقرار المنطقة والعالم، وصولاً إلى تعاون دولي حقيقي وصادق في وجه هذه الآفة الخطيرة».
بوتين يستقبل المعلم
 
على صعيد آخر، يلتقي وفد رسمي سوري رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية وليد المعلم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو الاربعاء المقبل، بهدف مناقشة «أفكار روسية» تتعلق بإطلاق مباحثات للسلام في سوريا.
وقال مسؤول سوري رفيع المستوى لوكالة فرانس برس إن الرئيس الروسي «سيستقبل وفداً برئاسة الوزير المعلم، وسيتركز اللقاء على إعادة إطلاق المفاوضات». وأضاف أن «استقبال الرئيس بوتين للوفد عند وصوله الى موسكو الاربعاء يعكس مدى الاهمية التي يوليها لهذه الزيارة». وأشار الى أن «الاجتماعات التي تعقد في موسكو تجري عادة مع وزير الخارجية سيرغي لافروف»، مضيفاً «حتى إن المباحثات المتعلقة بالسلاح الكيميائي عقدت معه (لافروف)». وسيضم الوفد مستشارة الرئيس السوري بشار الاسد للشؤون السياسية والاعلامية بثينة شعبان ونائب وزير الخارجية، فيصل المقداد. وسيكون هذا اللقاء ممهداً لمؤتمر حوار ترعاه موسكو، يضمُ الحكومة السورية ومعارضين لها.
===================
الوطن: الجيش السوري قطع أهم طرق الإمداد وفرض طوقاً نارياً حول حلب
في الحدث السوري 24 نوفمبر, 20142:08 مساءً
ذكرت “الوطن” السورية ان “الجيش السوري فرض طوقاً نارياً حول مدينة حلب بقطع أهم طرق إمداد المسلحين إلى تركيا عبر الريف الشمالي أمس، وغدا على بعد مرمى حجر من مد آخر الجسور على الأرض لمحاصرة مسلحيها بشكل كامل ومحكم في وقت لقن فيه أهالي نبل والزهراء المحاصرتين الميليشيات المسلحة بما فيها جبهة النصرة درساً لن ينسوه خلال محاولتهم اقتحام البلدتين في أعنف هجوم منذ أشهر”.
وبينما أفاد مصدر عسكري، بأن وحدات الجيش السوري تمكنت من “قطع الطريق بين مساكن هنانو ودوار الجندول الذي كان المسلحون يستخدمونه لنقل العتاد والأسلحة والمؤن”، اعتبر خبراء عسكريون تحدثت إليهم “الوطن” خروج الطريق من خدمة المسلحين بمثابة إعلان مبدئي من الجيش عن محاصرتهم فعلياً في الأحياء التي يسيطرون عليها فيما يطلق عليه اسم “حلب الشرقية” في انتظار أن تتكلل العملية العسكرية التي ينفذها بإطباق الحصار ميدانياً للإفساح في المجال أمام المصالحات الوطنية على غرار مدينة حمص. وبذلك، لم يعد بمقدور المسلحين إيصال إمداداتهم العسكرية إلى داخل مدينة حلب حيث يفصلها عن الريف الشمالي طريق الكاستيللو الذي يصل بين مستديرتي الجندول والليرمون والمرصود نارياً من سلاح الجو في الجيش العربي السوري.
بالتوازي، أكد مصدر ميداني لـ”الوطن” أن الطريق الذي يفصل قرية معرستة عن ماير بات غير صالح لعبور إمدادات المسلحين من الريف الشمالي جراء رصده من قوات الجيش المتمركزة على تلة الزهراء الشرقية.
إلى ذلك، واصل سكان بلدتي نبل والزهراء تسطير سجلهم الحافل بالانتصارات على العصابات الإرهابية التي حاولت أمس اختراق خطوط قوات الدفاع المحلي فيهما من ثلاثة محاور وبأعداد غفيرة تجاوزت 700 مسلح، وحالت مقاومة السكان دون تحقيق أي هدف للمهاجمين.
- See more at: http://www.alhadathnews.net/archives/142832#sthash.ZmWTVGBK.dpuf
===================
جبهة النصرة على أبواب خزان شبيحة الأسد في حلب
الوطن نيوز  
أخر تحديث : الإثنين 24 نوفمبر 2014 - 2:02 مساءً المصدر - العربية
ابرز الاخبار سوريا عبر الوطن نيوز، حيث تدور اليوم الأحد اشتباكات عنيفة بين مقاتلي المعارضة السورية وجبهة النصرة من جهة وقوات النظام السوري من جهة أخرى، في محيط قريتي نبل والزهراء الشيعيتين في ريف حلب شمال سوريا. وذلك نتيجة هجوم ينفذه المقاتلون للسيطرة على القريتين المحاصرتين من قبل المعارضة منذ سنة ونصف، بحسب ما ذكره المرصد السوري لحقوق الإنسان. هذا وأشار المرصد إلى تقدم للنصرة والكتائب عند الأطراف الجنوبية لبلدة الزهراء، فيما نقل “معلومات مؤكدة عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين” بينهم ثمانية مقاتلين من المعارضة، ومدني لقي حتفه نتيجة القصف على الزهراء.
وتقاتل في نبل والزهراء قوات الدفاع الوطني وعناصر من حزب الله اللبناني ومقاتلون من الطائفة الشيعية من جنسيات أخرى الى جانب قوات النظام.
هذا ووصف مدير المرصد رامي عبد الرحمن الهجوم بأنه “الأعنف” منذ بدء حصار هاتين القريتين منذ سنة ونصف السنة. وشن مقاتلو المعارضة مرارا هجمات على البلدتين، لكنها المرة الأولى التي يحرزون فيها تقدما على الأرض. وكانت اتصالات تدخلت فيها أطراف إقليمية ودولية حالت دون استمرار الهجمات على البلدتين في السابق، بحسب ما يقول ناشطون مطلعون على الوضع.
بواسطة - اديب ابراهيم
===================
قذائف على مدينة حلب واشتباكات في حندرات والغوطة الشرقية
24 نوفمبر,2014
المرصد
محافظة حلب- المرصد السوري لحقوق الانسان:: سقطت عدة قذائف أطلقتها الكتائب المقاتلة على مناطق بالقرب من مخفر حي ميسلون وثكنة هنانو الخاضعة لسيطرة قوات النظام ومناطق في حي الأشرفية، دون انباء عن خسائر بشرية، كما دارت صباح اليوم اشتباكات بين قوات النظام من جهة ومقاتلي الكتائب الاسلامية والكتائب المقاتلة من جهة اخرى على اطراف حي ميسلون،  وانباء عن اعطاب دبابة لقوات النظام وخسائر بشرية في صفوفها، فيما تعرضت مناطق في حي اقيول بحلب القديمة، لقصف من قبل قوات النظام دون انباء عن خسائر بشرية، بينما تدور اشتباكات بين الكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية وجبهة أنصار الدين التي تضم (جيش المهاجرين والانصار وحركة فجر الشام الاسلامية وحركة شام الاسلام) وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من جهة، وقوات النظام مدعمة بقوات الدفاع الوطني ولواء القدس الفلسطيني ومقاتلي حزب الله اللبناني ومقاتلين من الطائفة الشيعية من جنسيات ايرانية وافغانية من جهة أخرى، في منطقة حندرات، وانباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
محافظة ريف دمشق- المرصد السوري لحقوق الانسان:: تستمر الاشتباكات العنيفة بين قوات النظام مدعمة بقوات الدفاع الوطني من جهة، ومقاتلي الكتائب الاسلامية ومقاتلي الكتائب المقاتلة من جهة اخرى على اطراف بلدة زبدين بالغوطة الشرقية، كما سقطت عدة صواريخ يعتقد أنها من نوع ارض- ارض على مناطق في قريتي بسيمة وعين الفيجة بوادي بردى، ترافق مع قصف من قبل قوات النظام على مناطق في قرية عين الفيجة، وفتح قوات النظام لنيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في محيط القرية، ما ادى لاستشهاد طفل في قرية عين الفيجة وسقوط جرحى.
===================
سوريا: تصاعد العمليات العسكرية في حلب وريفها
البي بي سي
تصاعدت العمليات العسكرية في حلب وريفها بشكل كبير في الساعات الـ 24 الماضية.
وتقول المصادر الموالية للحكومة السورية إن القوات الحكومية تبسط سيطرتها الكاملة على منطقة المناشر ومنطقة المقلع والتلال المحيطة بمنطقة العويجة وتقطع الطريق الواصل من دوار الجندول الى العويجة وتكبّد مسلحي المعارضة خسائر كبيرة.
واضافت هذه المصادر ان هجوما للقوات الحكومية على منطقة البريج ومساكن هنانو شمال شرق حلب ادى الى قطع خط امداد مسلحي المعارضة بين مساكن هنانو ودوار الجندول مما جعل هذه القوات على بعد 2 كيلو متر عن طريق الكاستيلو شرق حلب الامر الذي يؤدي الى فصل ريف حلب عن المدينة وقطع خطوط امداد مسلحي المعارضة.
ويبدو ان ذلك دفع مسلحي المعارضة لشن هجوم على بلدتي نبل والزهراء شمال حلب المواليتين للحكومة والمحاصرتين منذ اكثر من عام بهدف الضغط على القوات الحكومية لوقف تقدمها باتجاه حلب ومنعها من احكام الحصار على الجزء الشرقي من المدينة الذي تسيطر عليه المعارضة حيث سيطرت المعارضة على المدخل الجنوبي لبلدة الزهراء كما سيطرت على منطقة المعامل بعد اشتباكات ابتدأت يوم الاحد وحسب المعارضة قتل في المعركة ماجد كرمان قائد "جيش المجاهدين."
وحسب مصادر المعارضة هناك حركة نزوح كثيفة لاهالي نبل والزهراء باتجاه مدينة عفرين ذات الغالبية الكردية.
وفي دمشق، وقعت اشتباكات عنيفة في زبدين في الغوطة بعد تقدم للقوات الحكومية وتوسعت الاشتباكات لتطال عين ترما والمليحة.
وقالت مصادر رسمية إن القوات الحكومية نسفت مقرا "لاجناد الشام" المعارض في جوبر مما ادى الى مقتل 20 مسلحا من المعارضة.
من جانب آخر اعلن تنظيم "الدولة الاسلامية" حي الحجر الاسود جنوب دمشق امارة تابعة للتنظيم.
اغتيال مسؤولين في جيش الاسلام في دوما ظهر امس ابو محمد عدس المسؤول عن الجنود المنشقين عن القوات الحكومية ابو الخطاب الشفوني نائب قائد العمليات العسكرية في جيش الاسلام
===================
الجيش السوري يقترب من تطويق حلب وعزلها عن الريف الشمالي
فلسطين حرة
أكد مصدر عسكري في الجيش السوري  يوم الإثنين أن "وحدات من الجيش فتحت جبهة جديدة، وتقدم عبر محور مدينة حلب الشمالي الشرقي، حيث تمكنت خلال ساعات من السيطرة على مناطق واسعة من حي السكن الشبابي، مقترباً من إتمام طوقه حول المدينة وعزل المسلحين الموجودين داخل أحياء حلب عن الريف الممتد نحو الريف الشمالي المفتوح على تركيا".
وأضاف المصدر أن "وحدات من الجيش تقدمت من محور البريج شمال شرق مدينة حلب نحو أحياء المدينة الشمالية الشرقية".
وتابع المصدر أن "وحدات من الجيش قطعت الطريق الواصل بين مساكن هنانو ودوار الجندول، وهو أحد أهم طرق نقل الأسلحة من الريف الشمالي نحو أحياء المدينة الشرقية، حيث تمركزت قوات الجيش في منطقة تبعد نحو 1700 متر فقط عن نقطة الكاستيلو التي تعني السيطرة عليها قطع جميع طرق إمدادات المسلحين نحو المدينة".
===================
النصرة” تقترب من قرية”الزهرء” الشيعية شمال سوريا
أخر تحديث : الإثنين 24 نوفمبر 2014 - 2:40 مساءً المصدر - وكالات
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن جبهة النصرة جناح تنظيم القاعدة في سوريا وكتائب إسلامية أخرى سيطرت على منطقة تقع إلى الجنوب من قرية شيعية شمال سوريا، الأحد، بعد اشتباكات عنيفة مع مقاتلين مؤيدين للحكومة.
وأضاف المرصد ومقره بريطانيا أن المقاتلين تقدموا الليلة الماضية باتجاه قرية “الزهراء” شمالي مدينة حلب وسيطروا على أراض إلى الجنوب منها، وأنهم يحاولون الاستيلاء على أراض إلى الشرق سعيا لانتزاع السيطرة على القرية.
وكانت جماعات معارضة قد فرضت حصارا طويلا على “الزهراء” وقرية “نبل” القريبة منها، وتقعان في منطقة شيعية منعزلة. وقالت الأمم المتحدة في آذار/ مارس إن الجماعات المسلحة التي تحاصر القريتين قطعت الكهرباء والماء عن سكانهما البالغ عددهم 45 ألفا.
وقال نشطاء معارضون إن المقاتلين استهدفوا أيضا “نبل” ويسعون للاستيلاء على القريتين اللتين تقعان على طريق سريع مؤد إلى تركيا. ومن شأن السيطرة على القريتين أن تفتح لمقاتلي المعارضة طريق إمداد جديدا الى حلب.
وقال الناشط أحمد حميدو الذي يرافق كتائب تشارك في الحملة إن مقاتلي المعارضة استهدفوا البلدة بعشرات من قذائف المورتر وقذائف المدفعية وإن مقاتلي جبهة النصرة أحرزوا تقدما ويسيطرون على مبان على خط الدفاع الأول في “نبل”.
وذكر المرصد أن الاشتباكات أسفرت عن سقوط ثمانية قتلى على الأقل من المسلحين الذين يتقدمون باتجاه “الزهراء” كما قتل عدد من مقاتلي قوات الدفاع الوطني الموالية للحكومة.
وقال نشطاء إن قرويين من “الزهراء” و”نبل” ساندوا القوات في محاولة لصد الحملة التي تقودها جبهة النصرة، وأضافوا أن القوات الجوية السورية ردت أيضا بقصف عدة قرى أخرى الى الشمال من حلب.
وكان متحدث باسم المعارضة قد صرح في كانون الثاني/ يناير بأن المنطقة محاصرة لأن الجيش السوري يستخدمها كمنصة إطلاق لمهاجمة حلب. وقالت المعارضة في ذلك الحين إن من الممكن أن ترفع حصارها إذا رد الجيش السوري بالمثل في مناطق أخرى، لكن هذا لم يحدث.
وتشهد حلب والمناطق المحيطة بها قتالا عنيفا في ثورة دخلت عامها الرابع، وقالت الأمم المتحدة إنه أسفر عن سقوط نحو 200 ألف قتيل.
وقال المرصد إن مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية أسقطوا طائرة حربية سورية، الأحد، قرب مدينة دير الزور في شرق سوريا. وهذه هي المرة الأولى التي يسقط فيها التنظيم طائرة في هذا الجزء من البلاد.
===================
المعارضة تسيطر على المدخل الجنوبي لقرية الزهراء شمال حلب
نوفمبر 24, 2014Editorالجيش الحر
أخبار السوريين/ قالت مصادر ميدانية إن مقاتلين من الجبهة الإسلامية وجبهة النصرة سيطروا على منطقة المعامل التي تشكل المدخل الجنوبي لقرية الزهراء شمال حلب، وذلك ضمن سعي قوات المعارضة للسيطرة على هذه القرية التي تجاورها قرية نبل وتسكنهما أغلبية شيعية.
وأوضحت المصادر أن معارك عنيفة اندلعت مع قوات النظام وفصائل موالية له في المنطقة منذ فجر الأحد، وتمكنت الجبهة من قتل عشرات من قوات النظام والفصائل المؤيدة له في المنطقة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن مسلحي المعارضة تقدموا خلال الليلة الماضية باتجاه قرية الزهراء وسيطروا على أراض إلى الجنوب منها، وأوضح أن المسلحين يسعون للسيطرة على أراض إلى الشرق بغية انتزاع السيطرة على القرية.
وذكر المرصد أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن ثمانية عناصر من مسلحي المعارضة، وأكد مقتل وجرح عدد كبير من القوات النظامية والفصائل الموالية لها.
وتقاتل في نبل والزهراء قوات الدفاع الوطني وعناصر من حزب الله اللبناني ومقاتلون شيعة من جنسيات أخرى.
وقد شن مسلحو المعارضة مرارا هجمات على البلدتين المحاصرتين اللتين تقعان على طريق سريع يؤدي إلى تركيا ويمثل طريق إمدادات لحلب، لكنها المرة الأولى أن يحرزوا تقدما على الأرض.
وقد أدخلت في الشهور الماضية قوافل عدة من المساعدات إلى البلدتين اللتين يسكنهما نحو 45 ألف شخص وتعانيان من نقص في المواد الغذائية والطبية، بعد اتفاقات وتسويات بين النظام والمعارضين تمت بتدخلات دولية أو محلية.
ووفقا للمرصد يسعى مسلحو المعارضة من خلال المعارك الحالية إلى تخفيف الضغط عنهم على جبهة حندرات المشتعلة منذ أسابيع شمال حلب، وحيث أحرزت قوات النظام بعض التقدم.
ومن جهتها، قالت شبكات إخبارية موالية على مواقع التواصل الاجتماعي إن عدداً من نازحي نبل والزهراء في السيدة زينب بريف دمشق تظاهروا مطالبين بحسم المعركة من قبل الجيش النظامي.
وتعتبر بلدتا نبل والزهراء المعقل الوحيد لقوات النظام في ريف حلب الشمالي، حيث تقوم قوات النظام المتواجدة فيها بقصف المناطق المحررة المحيطة. ويزعم النظام أن البلدتين محاصرتين بشكل كامل، إلا أن الإمداد الجوي لم ينقطع عنهما، إلى جانب وجود طريق مفتوح إلى عفرين الخاضعة لسيطرة القوات الكردية.
===================
"داعش" تتوغل في حلب وتسيطر على قريتين شيعيتين
نشرت: الإثنين 24 نوفمبر 2014 عدد القراء :150
مفكرة الإسلام : سيطر مقاتلو تنظيم "داعش" على قريتين شيعيتين في منطقة المعامل في محافظة حلب السورية، وفق ما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن فصائل معارضة سيطرت على قريتين شيعيتين في حلب.
وقال المرصد السوري في بيان تلقت وكالة الأنباء الألمانية: إن الكتائب سيطرت على منطقة المعامل الواقعة عند الأطراف الجنوبية لبلدة الزهراء، التي يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية.
وأضاف المرصد أن ذلك جاء عقب اشتباكات مع عناصر الدفاع الوطني ومسلحين آخرين من أهالي البلدتين، فيما تستمر الاشتباكات بين الطرفين في المنطقة.
وأشار المرصد إلى مقتل وجرح عدد كبير من عناصر قوات الدفاع الوطني ومسلحي البلدتين.
===================
نبّل والزهراء: اللجان الشعبية تشن هجوماً معاكساً ضد النصرة
نشر :اليوم، 12:54 م
الميادين نت
325 قراءة
اللجان الشعبية في نبل والزهراء تشنّ هجوماً معاكساً على منطقة المعامل في الجهة الجنوبية الشرقية لبلدة الزهراء في ريف حلب، وذلك بعد هجوم "جبهة النصرة" على المدينتين والذي يعد الأعنف منذ حصارهما قبل عامين.
يخشى أهالي نبل والزهراء أن يطول صراعهم مع قذائف الهاون والجوع
يخشى أهالي نبل والزهراء أن يطول صراعهم مع قذائف الهاون والجوع
شنت اللجان الشعبية في نبل والزهراء هجوماً معاكساً على منطقة المعامل في الجهة الجنوبية الشرقية للزهراء في ريف حلب شمال سوريا، والتي سيطر عليها المسلحون مع بدء هجومهم على المنطقة.
واستقدمت "جبهة النصرة" المزيد من التعزيزات العسكرية إلى المنطقة من ريف ادلب، فيما تمكنت اللجان الشعبية من إفشال مساعي الجبهة بسط سيطرتها على جمعية الجود ذات الموقع الاستراتيجي، والمشرفة بنحو مباشر على الطريق الدولي، وعلى مدينتي نبل والزهراء.
وغطى دخان المعارك سماء نبل والزهراء في ريف حلب الشمالي.
ويعدّ هجوم "جبهة النصرة" على المدينتين هو الاعنف منذ حصارهما قبل عامين.
وعلى ثلاثة محاور دارت الاشتباكات بين الجيش السوري و"جبهة النصرة" في الزهراء ، وتركز أعنفها في الجهة الشرقية لمنطقة المعامل المتاخمة لبلدة بيانون.
وصدّت اللجان الشعبية في نبل الزهراء الهجوم الذي استخدمت فيه "النصرة" كافة أنواع الاسلحة. فالجبهة تسعى من وراء هجومها للسيطرة  على التلال الاستراتيجية في الزهراء والتي تشرف على معظم الريف الشمالي.
واستهدفت مدفعية الجيش السوري نقاط انتشار المسلحين في المنطقة. كما أسرت اللجان الشبيعة في الزهراء عدداً من المسلحين الذين حاولوا اقتحام البلدة، بالإضافة لسقوط عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف المهاجمين. كما دمرت اللجان آلية "bmp" تابعة للمسلحين، وقتلت من بداخلها.
ولنبل والزهراء أهمية إستراتيجية فهما تقعان على الطريق العام الذي يربط مدينة حلب بمنطقتي إعزاز وعفرين عند الحدود التركية السورية، وأطبق المسلحون حصارهم على البلدتين من كل الجهات فلم يبق لحوالي سبعين الف نسمة إلا عفرين الكردية سبيلاً ومتنفساً.
ويعلم أهالي نبل والزهراء أن مأساتهم أكبر من حصار تجاوز عمره 800 يوم، لكنهم يخشون أن يطول صراعهم مع قذائف الهاون والجوع أكثر من ذلك.
 
المصدر: الميادين
===================
حلب: اشتباكات عند دوار البريج ومقتل العشرات للنظام
الاثنين 24 نوفمبر / تشرين الثاني 2014
أفاد مراسل "السورية نت" في حلب، محمد الشافعي، عن حدوث اشتباكات عنيفة على جبهة دوار البريج منذ منتصف ليل أمس إلى الآن.
وأكد الشافعي، أن قوات النظام أعادة السيطرة على النقاط (مجموعة من الأبنية)، التي تم تحريرها من قبل قوات المعارضة بالأمس، بعد أن قام النظام باستقدام تعزيزات له من تلة الشيخ يوسف، التي تعتبر المعسكر الرئيسي له، حيث تتمركز فيها كافة أنواع الأسلحة كما يجري فيها تدريب عناصر ميليشسيا "الدفاع الوطني" المتطوعون حديثا.
 وقد استطاعت قوات المعارضة التصدي لهذا التقدم بعد أن استقدمت تعزيزات من فصائل الجيش الحر في ريف حلب.
في سياق متصل، قال متحدث باسم "الجبهة الإسلامية": إن قوات المعارضة استطاعت قتل مايزيد عن 20 عنصر من النظام وأسر 8 وتدمير عربة "BMB"  ومقتل من بداخلها.
 من جهته أعلن "جيش المجاهدين" عطب دبابة لقوات النظام بالقرب من دوار البريج، أثناء الاشتباكات.
من جانب آخر، شهدت جبهة قرية نبل والزهراء، اشتباكات عنيفة من محور المعامل في محاولة لقوات المعارضة السيطرة على كامل الجمعية (يناء يتحصن به النظام) التي تقع على مدخل قرية الزهراء، حسب مراسل "السورية نت".
وأضاف مراسلنا، أن قرى ريف حلب الشمالي (عندان وحريتان وحيان وبيانون)  شهدت قصف مدفعي من قبل قوات النظام  التي تستخدم المدفعية الموجودة في مبنى "جمعية الزهراء".
كما قد شهد طريق "الكاستلو"، أمس انقطاع جزئي بعد أن قام النظام باستهداف الطريق بقذائف المدفعية واستهداف السيارات المارة بالطريق مما أدى  إلى جرح عشرات الأشخاص معظمهم مدنيين.
المصدر:
خاص ـ السورية نت
===================
المرصد السورى: كتائب مسلحة تسيطر على قريتين شيعيتين فى حلب
24/11/2014 - 2 صفر 1436
أفاد المرصد السورى لحقوق الانسان اليوم الاحد بأن فصائل اسلامية سيطرت على قريتين شيعيتين فى حلب. وقال المرصد السورى فى بيان أمس الأحد، إن جبهة النصرة (تنظيم القاعدة فى بلاد الشام) والكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة سيطرت على منطقة المعامل الواقعة عند الأطراف الجنوبية لبلدة الزهراء، التى يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية.
 وأضاف المرصد أن ذلك جاء عقب اشتباكات مع عناصر الدفاع الوطنى ومسلحين آخرين من أهالى البلدتين، فيما تستمر الاشتباكات بين الطرفين فى المنطقة.
 واشار المرصد إلى أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن ثمانية عناصر من جبهة النصرة والكتائب، ومعلومات مؤكدة عن مقتل وجرح، عدد كبير من عناصر قوات الدفاع الوطنى ومسلحى البلدتين.
 ولفت المرصد إلى أن ذلك يتزامن مع هجوم للكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية وجبهة انصار الدين وجبهة النصرة(تنظيم القاعدة فى بلاد الشام) على تمركزات قوات النظام المدعمة بقوات الدفاع الوطنى ولواء القدس الفلسطينى ومقاتلى حزب الله اللبنانى ومقاتلين من الطائفة الشيعية من جنسيات ايرانية وافغانية من جهة أخرى، فى منطقتى البريج والمناشر بالمدخل الشمالى الشرقى لمدينة حلب.
===================
الوضع العسكري في حلب يتصدر اجتماعات الائتلاف السوري
أخبار الآن | اسطنبول - تركيا - (مار أحمد عمر)
يعقد الإئتلاف الوطني السوري المعارض عدة جلسات في مدينة اسطنبول في تركيا، والذي من المقرر أن تكون على مدار ثلاثة أيام سيخصص آخرها لمناقشة إعلان تشكيل الحكومة السورية المؤقتة الجديدة.
ناقش أعضاء الإئتلاف في الجلسة الأولى امس الأوضاع الميدانية في سوريا، في كل من حلب في الشمال و درعا وريف دمشق في المنطقة الجنوبية من سوريا.
 أما الجلسة الثانية فقد ناقشت مبادرة المبعوث الأممي دي ميستورا ومشروعه في تجميد القتال في عدة مناطق مختلفة من سوريا وزيارته السابقة ولقاءه بالائتلاف.
وقد تم اتخاذ قرار بتشكيل لجنة من 3 أعضاء لصياغة مشروع بيان يوضح موقف الائتلاف من مبادرة دي ميستورا على أن يقدم في جلسة اليوم.
وفيما يخص مناقشات الهيئة العامة للوضع العسكري في حلب فقد اتخذت عدة قرارات ومنها:
1- تشكيل خلية أزمة لمتابعة التطورات العسكرية في مدينة حلب ويتم تسمية 5 أعضاء من الائتلاف لاتخاذ الإجراءات والتدابير الإغاثية واللوجستية والتواصل مع الحكومة المؤقتة والمجلس المحلي لمدينة حلب - للتنسيق معهم فيما يلزم.
2- مطالبة أعضاء الأركان في الائتلاف لتقديم خطة عسكرية للدفاع عن مدينة حلب بالتعاون مع المجلس العسكري ووزارتي الدفاع والداخلية والفصائل الثورية خلال مدة لا تزيد عن أسبوعين من تاريخه.
ويذكر أن اليوم هو آخر أيام اجتماعات الائتلاف الوطني السوري المعارض وفق جدول الأعمال والذي من المقرر أن يتم التعرف على السير الذاتية لأسماء وزراء الحكومة الجديدة وإعطاء الموافقة لرئيسها احمد طعمه في تشكيلها .
===================
ناشطون : مقتل عشر عناصر من قوات النظام بالقرب من حديقة ميسلون في حلب بعد استهداف حافلة كانت تقلهم خلال تبديل نوبات حرس
عكس السير
===================
الموجز : ميسلون / مقتل عدة عناصر من قوات الأسد، إثر قيام الثوار باستهداف حافلة كانت تقلهم في الحي، إضافة لتدمير دبابة أثناء محاولتها سحب جثث القتلى في المنطقة المستهدفة.
===================
الموجز :الطيران المروحي الأسدي يقصف بالبراميل المتفجرة محيط بلدتي نبل والزهراء
===================
الموجز : باب_الحديد / قوات النظام المتمركزة بقلعة حلب يستهدفون دوار باب الحديد بالرشاشات الثقيلة ولا وقوع لضحايا .
===================
الموجز :عاجل : مراسل حلب نيوز: قوات النظام تستهدف دوار باب الحديد بالرشاشات الثقيلة المتمركزة في قلعة حلب .
===================
الموجز :عـاجل : مراسل حلب نيوز : الثوار من غرفة مدفعية حلب يستهدفون أماكن تمركز قوات النظام داخل ثكنة هنانو ومخفر ميسلون..
===================
الموجز : قصف صاروخي لقوات النظام على بلدة ماير بريف حلب
===================
الموجز :الجيش يستكمل طوقه على شرقي حلب ويسير نحو فك حصار نبل والزهراء
===================
الموجز :قوات الأسد تستهدف عددا من المدنيين أثناء محاولتهم الخروج من بلدة زبدين المحاصرة
===================
الموجز :| حلب - منطقة الشيخ نجار اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة بين الثوار وقوات الأسد في منطقة "المجبل" صباح اليوم الإثنين.
===================
الموجز :المروحيات تلقي أسلحة للمحاصرين في ريف حلب
===================
الموجز :اتحاد بعض الفصائل العامله في مدينه حلب تحت مسمى الشمال الحر , الفصائل المتحدة ( جيش المجاهدين - حركة نور الدين الزنكي -حركة حزم )
===================
16 ساعة متواصلة من الاشتباكات في معسكر نبل والزهراء بحلب .. مالذي يجري هناك
 تشرين2 24, 2014 
وطن اف ام
16 ساعة متواصلة من الاشتباكات في معسكر نبل والزهراء  بحلب .. مالذي يجري هناك ؟
شن الثوار فجر أمس الاحد هجوماً مباغتاً على معسكر نبل والزهراء بريف حلب ، في معركة قال الثوار أنها جزء من المعارك التي تجري في "حندرات" وذلك في محاولة من الثوار لانهاء القاعدة العسكرية التي يحاول النظام الوصول اليها في الريف الشمالي.
واستطاع الثوار خلال المعركة التي لم تتوقف لحظةً على مدى 16 ساعة متواصلة السيطرة على المعامل الصناعية جنوب بلدة الزهراء ، كما تأكد مقتل قيادي عسكري من الميليشيات الشيعية يدعى "محمد عبد الكريم جعفر" اضافة الى مقتل واصابة عشرات العناصر من المرتزقة الذين تم بث صور بعضهم عبر الصفحات الثورية . كما وقع اسير من الحر بيد الشبيحة هناك وتم بث صور له أيضا عبر الصفحات الموالية .
وأفادت مصادر ميدانية أن فصائل الثوار تمكّنت مساء امس من قتل 15 مرتزقاً في صفوف قوات الأسد، بالإضافة إلى تدمير دبابة وأسر أكثر من 20 عنصرًا تابعين للميليشيات الشيعية في معسكر نبل والزهراء .
وكان"لواء التوحيد" سرّب العام الماضي شريطا مصوراً وصل اليه ،يُظهر اجتماعا عُقد ببلدتي نبل والزهراء الشيعيتين مع العميد محمد خضور قائد اللجنة الأمنية في حلب آنذاك ،وظهر فيه عدد من مقاتلي المدينتين وهم يهتفون بشكل طائفي تأييدا للطائفة الشيعية.. بوجود مسؤولين رسمين من مايسمى بـ "الدولة السورية".واقتصرت هتافات الموجودين على شعارات وهتافات حزب الله المعروفة منذ أيام حرب تموز "هيهات منا الذلة" و"لبيك يا حسين" بالإضافة لهتافات مؤيدي الأسد في سوريا "بالروح بالدم نفديك يا بشار". حيث تم وعدهم بالمناصب في الدولة وجعل المدينتين مركزاً لمحافظة مستقبلاً مقابل الانخراط في صفوف الميليشيات المقاتلة بجانب النظام ، وهو ماتم لاحقاً .
وازاء تقدم الثوار في المنطقة صب الطيران المروحي والحربي والمدفعية جام غضبهم على مناطق المدنيين بريف حلب الشمالي للضغط على الثوار من اجل ايقاف الهجوم ، واستهدفوا بلدات الريف الشمالي بمختلف انواع الاسلحة ما ادى لاندلاع الحرائق في منازل المدنيين وتهدمها .
وبالتوازي مع معركة معسكر نبل والزهراء شنّ الثوار هجومًا على قوات الأسد المتواجدة على جبهة حندرات و البريج، وتمكنت من قتل عدد من العناصر وأسر 8 جنود، فيما دمّر جيش المجاهدين دبابةً أسدية واستولى على أخرى.
وازاء التطورات الجديدة على ساحة المعركة لصالح الثوار في الجبهات الشمالية من حلب ، لم تجد وسائل اعلام النظام أمامها ماتفعله الا بث الشائعات والاكاذيب للتغطية على فشلها ، عبر بث انياء كاذبة عن قطع جيش النظام للطريق الواصل بمساكن هنانو ، وهو الذي نفاه مصدر مطلع لوطن اف ام جملة وتفصيلا .
كما بث الثوار فجر اليوم شريطاً مصوراً يُظهر جولة ميدانية في الحي المذكور لتكذيب تلك الشائعات ، والتي غدت الحل الاخير لقوات النظام للتغطية على فشلها .
خاص - وطن اف ام
===================
الموجز: اشتباكات بين الثوار وقوات النظام على جبهة حندارت شمال حلب
===================
الموجز :الجيش الحر يقصف ثكنة هنانو في حي العرقوب في مدينة حلب بقذائف مدفع جهنم ويحقق اصابات مباشرة داخلها ، كما تم أستهداف عربة لقوات النظام بالرشاشات الثقيلة مما أدى إلى مقتل كل من بداخلها من عناصر على طريق حي ميسلون.
===================